ااووووووووووووووووووووو رجعنا قال الرجل
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
نعم وان كان هذا كلامه فصحيح فالوحي وحيان كما يقول ابن القيم في كتابه الروح وهو القران والسنه
فالسنه كانت هي تفسير القران وهو القول عندما يذكر--لفظه--كما انزل-- يعني الايه وتفسيرها وهذه كلها رفعت من القران وهذا صحيح مافي اشكال على قولك وقلت
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
[/quote]
نعم كله صحيح ولكن صواحب الاقلام لم ينقموا عليه لانه يقول بان القران محرف لالالالالا لانهم يعلمون ان هذا ليس اعتقاده
ولكن محقوا عليه لانه ولج في هذا الباب حتى من ناحيه البحث ايضا
فانت مدحت الان بقيه العلماء لاتنسى
وثانيا انقل كلام السبحاني كله الذي ثبته هنا تابع معي
تابع ماسلونه واكبره لك باللون الازرق
أمّا الفصول الاثنا عشر، فقد جعلها دلائل على وقوع التحريف، بالترتيب التالي:
1. قد وقع التحريف في كتب السالفين ، فلابدّ أن يقع مثله في الإسلام، حيث تشابه الأحداث في الغابر والحاضر.
2. إنّ أساليب جمع القرآن في عهد متأخر عن حياة الرسول، لتستدعي بطبيعة الحال أن يقع تغيير في نصّه الشريف.
3. محاولة علماء السنَّة توجيه روايات التحريف لديهم، بالإنساء أو نسخ التلاوة غير سديدة.
4. مغايرة مصحف الإمام أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ مع المصحف الحاضر.
5. مغايرة مصحف الصحابي عبد اللّه بن مسعود مع المصحف الراهن.
6. مغايرة مصحف الصحابي أُبيّ بن كعب مع المصحف الرائج.
7. تلاعب عثمان بنصوص الآيات عند جمع المصاحف وتوحيدها.
8. روايات عامّيّة رواها أهل الحشو من محدثي العامّة، ناصّة على التحريف.
9. إنّ أسامي أوصياء النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ كانت مذكورة في التوراة ـ على ما رواه كعب الأحبار اليهودي ـ فلابدّ أنّها كانت مذكورة في القرآن، لمسيس الحاجة إلى ذكرها في القرآن، أكثر مما في كتب السالفين.
10. إنّ اختلاف القراءات، خير شاهد على التلاعب بنصوص الكتاب.
11. روايات خاصّة، تدل دلالة بالعموم على وقوع التحريف.
12. روايات ناصّة على مواضع التحريف في الكتاب.
أمّا الخاتمة، فجعلها ردّاً على دلائل القائلين بصيانة القرآن من التحريف.
ثمان نقاط من اصل 11 عليكم انتم ماريك في هذا يعني هو يلمزكم يعمي والله انك مسكين وقلت
نعم كله صحيح ولكن صواحب الاقلام لم ينقموا عليه لانه يقول بان القران محرف لالالالالا لانهم يعلمون ان هذا ليس اعتقاده
ولكن محقوا عليه لانه ولج في هذا الباب حتى من ناحيه البحث ايضا
فانت مدحت الان بقيه العلماء لاتنسى
وثانيا انقل كلام السبحاني كله الذي ثبته هنا تابع معي
تابع ماسلونه واكبره لك باللون الازرق
أمّا الفصول الاثنا عشر، فقد جعلها دلائل على وقوع التحريف، بالترتيب التالي:
1. قد وقع التحريف في كتب السالفين ، فلابدّ أن يقع مثله في الإسلام، حيث تشابه الأحداث في الغابر والحاضر.
2. إنّ أساليب جمع القرآن في عهد متأخر عن حياة الرسول، لتستدعي بطبيعة الحال أن يقع تغيير في نصّه الشريف.
3. محاولة علماء السنَّة توجيه روايات التحريف لديهم، بالإنساء أو نسخ التلاوة غير سديدة.
4. مغايرة مصحف الإمام أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ مع المصحف الحاضر.
5. مغايرة مصحف الصحابي عبد اللّه بن مسعود مع المصحف الراهن.
6. مغايرة مصحف الصحابي أُبيّ بن كعب مع المصحف الرائج.
7. تلاعب عثمان بنصوص الآيات عند جمع المصاحف وتوحيدها.
8. روايات عامّيّة رواها أهل الحشو من محدثي العامّة، ناصّة على التحريف.
9. إنّ أسامي أوصياء النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ كانت مذكورة في التوراة ـ على ما رواه كعب الأحبار اليهودي ـ فلابدّ أنّها كانت مذكورة في القرآن، لمسيس الحاجة إلى ذكرها في القرآن، أكثر مما في كتب السالفين.
10. إنّ اختلاف القراءات، خير شاهد على التلاعب بنصوص الكتاب.
11. روايات خاصّة، تدل دلالة بالعموم على وقوع التحريف.
12. روايات ناصّة على مواضع التحريف في الكتاب.
أمّا الخاتمة، فجعلها ردّاً على دلائل القائلين بصيانة القرآن من التحريف.
ثمان نقاط من اصل 11 عليكم انتم ماريك في هذا يعني هو يلمزكم يعمي والله انك مسكين وقلت
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
نعم صحيح لايخرج هذا من ردي السابق لان الخميني يعتبر الروايات التي عندكم ايضا ضعاف
كما حال الروايات عندنا وفي كلا الامرين لااشكال لان الطبرسي كما قال الطهراني تلميذه الفه للبحث والمناقشه فقط وبين عقيدته بان القران ليس محرف فلا اشكال ايضا وقلت
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
يقول عن طريق العامه والعامه اذا ذكرت عندنا يعني هم الحشويه انتم عزيزي فماذا في ذلك
وبالاخير قلت
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
اين التدليس والوثائق موجوده وهل تعرف ماهو التدليس ياولدي
اذا الى المصادر التي اوردتها وبين اني غيرت فيها وبهذا يكون تدليس
والان عندك شي
ومازال الموضوع منتهي
تعليق