إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رب الوهابية (الشاب الامرد) سوف تهلك جميع اعظاء جسمه عدا الوجه ؟؟؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    نقلا عن التفسير الامثل
    ..................................................
    والمفسّرون الكبار لديهم آراء مختلفة في تفسير جملة (كل شيء هالك إلاّ وجهه ) تدور حول محور كلمتي «وجه» و«هالك».

    لأنّ الوجه يطلق ـ من حيث اللغة ـ على المحيّا أو ما يواجهه الإنسان من الشخص المقابل، ولكن الوجه حين يطلق على الخالق فإنّه يعني عندئذ ذاته المقدسة!.


    وكلمة «هالك» مشتقّة من مادة «هلك» ومعناه الموت والعدم، فعلى هذا

    يكون معنى الجملة المتقدمة فناء جميع الموجودات عدا ذات الخالق المقدسة... وهذا الفناء بالنسبة للموجودات الممكنة غير منحصر بفناء هذا العالم وانتهائه، فالموجودات الآن فانية قبال الذات المقدسة، وهي تحتاج إلى فيضه لحظة بعد لحظة، وليس لديها في ذاتها أي شيء، وكلّ ما لديها فمن الله!

    ثمّ بعد هذا كلّه فإنّ موجودات هذا العالم جميعها متغير وفي معرض التبدل، وحتى طبقاً لفلسفة «الحركة الجوهرية» فذاتها هي التغيير بعينه، ونحن نعرف أن الحركة والتغيير معناهما الفناء والعودة الدائمية، فكل لحظة تموت موجودات العالم وتحيا!.

    فعلى هذا فإنّ الموجودات هالكة وفانية الآن ـ أيضاً ـ غير أن الذات التي لا طريق الفناء إليها ولا تهلك، هي الذات المقدسة!

    كما نعلم أنّ الفناء أو العدم يتجلى بصورة واضحة في نهاية هذا العالم، وكما يقول القرآن: (كل من عليها فان ويبقى وجه ربّك ذوالجلال والإكرام ).

    ولا يخصُّ الفناء ما على الأرض، بل يشمل حتى أهل السماء (ونفخ في الصور فصعق من في السموات والأرض ).

    فهذا التّفسير منسجم مع ظاهر الآية والآيات الأُخرى في القرآن، غير أن بعض المفسّرين ذكروا تفاسير أُخرى غير ما تقدم بيانه، ومنها:

    1 ـ أنّ المقصود من كلمة (وجه) هو العمل الصالح، ومفهوم هذه الآية يكون حينئذ أن جميع الأعمال تمضي مع الرياح سوى ما يكون خالصاً لله.

    وقال بعضهم: إنّ المراد بالوجه هو انتساب الأشياء إلى الله، فيكون مفهوم الاية أنّ كل شيء معدوم ذاتاً إلاّ من ناحية انتمائه إلى الله!



    وقال بعضهم: المراد بالوجه هو الدين، فيكون مفهوم الآية أن المذاهب كلها باطلة سوى دين الله.

    ...............................
    تفسير الجلالين
    (ولا تدع) تعبد (مع الله إلها آخر لا إله إلا هو كل شيء هالك إلا وجهه) إلا إياه (له الحكم) القضاء النافذ (وإليه ترجعون) بالنشور من قبوركم
    .................................

    تعليق


    • #62
      نقلا عن التفسير الامثل
      .................................
      {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً }الفتح10

      وحيث أنّ الناس يمدّون أيديهم «بعضهم إلى بعض» عند البيع وما شاكله من المعاملات ويعقدون المعاملة بمد الأيدي و«المصافحة» فقد أطلقت كلمة «البيعة» على هذه العقود والعهود أيضاً. وخاصةً أنّهم عند «البيعة» كأنّما يقدّمون أرواحهم لدى العقد مع الشخص الذي يظهرون وفاءهم له.



      وعلى هذا يتّضح معنى (يد الله فوق أيديهم).. إذ إنّ هذا التعبير كناية عن أنّ بيعة النّبي هي بيعة الله، فكأنّ الله قد جعل يده على أيديهم فهم لا يبايعون النّبي فحسب بل يبايعون الله، وأمثال هذه الكناية كثيرة في اللغة العربية!.



      وبناءً على هذا التّفسير فإنّ من يرى بأنّ معنى هذه الجملة (يد الله فوق أيديهم)هو أنّ قدرة الله فوق قدرتهم أو أنّ نصرة الله أعظم من نصرة الناس وأمثال ذلك لا يتناسب تأويله مع شأن نزول الآية ومفادها وإن كان هذا الموضوع بحدِّ ذاته صحيحاً.

      ................................

      وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَآءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَـناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَوَةَ وَالْبَغْضَآءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَمَةِ كُلَّمَآ أَوْقَدُوا نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ وَيَسْعَوْنَ فِى الاَْرْضِ فَسَاداً وَاللهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ(64)



      التّفسير

      تبرز هذه الآية واحداً من المصاديق الواضحة للأقوال الباطلة التي كان اليهود يتفوهون بها، وقد تطرقت الآية السابقة إِليها ـ أيضاً ـ ولكن على نحو كلي.



      ويتحدث لنا التّأريخ عن فترة من الوقت كان اليهود فيها قد وصلوا إِلى ذروة السلطة والقدرة، وكانوا يمارسون الحكم على قسم مهم من المعمورة، ويمكن الإِستشهاد بحكم سليمان وداود كمثال على حكم الدولة اليهودية، وقد استمر حكم اليهود بعدهما بين رقي وانحطاط حتى ظهر الإِسلام، فكان ايذاناً بأفول الدولة اليهودية، وبالأخص في الحجاز، إِذ أدى قتال النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) ليهود بني النضير وبني قريظة ويهود خيبر إِلى إِضعاف سلطتهم بصورة نهائية.




      وفي ذلك الوضع كان البعض من اليهود حين يتذكرون سلطتهم القوية السابقة، كانوا يقولون استهزاءً وسخرية ـ إنّ يد الله أصبحت مقيدة بالسلاسل (والعياذ بالله) وأنّه لم يعد يعطف على اليهود! ويقال: أنّ المتفوه بهذا الكلام كان الفخاس بن عازوراء رئيس قبيلة بني القينقاع، أو النباش بن قيس كما ذكر بعض المفسّرين.



      وبما أنّ سائر أبناء الطائفة اليهودية أظهروا الرضى عن أقوال كبار قومهم هؤلاء، لذلك جاء القرآن لينسب هذه الأقوال إِلى جميعهم، كما تقول الآية: (قالت اليهود يد الله مغلولة ...).



      ويجب الإِنتباه إِلى أنّ كلمة (اليد) تطلق في اللغة العربية على معان كثيرة ومنها (اليد العضوية) كما أن معانيها (النعمة) و(القدرة) و(السلطة) و(الحكم)، وبديهي أنّ المعنى الشائع لها هو اليد العضوية.



      ولما كان الإِنسان ينجز أغلب أعماله المهمّة بيده، فقد أطلقت من باب الكناية على معان أُخرى.



      وتفيدنا الكثير من الرّوايات الواردة عن أهل البيت(عليهم السلام) أنّ هذه الآية تشير إِلى ما كان اليهود يعتقدون به حول القضاء والقدر والمصير والإِرادة، حيث كانوا يذهبون إِلى أنّ الله قد عين كل شيء منذ بدء الخليقة، وأنّ كل ما يجب أن يحصل قد حصل، وأنّ الله لا يستطيع من الناحية العملية ايجاد تغيير في ذلك



      وبديهي أنّ تتمة الآية التي تتضمن عبارة (بل يداه مبسوطتان) ـ كما سيأتي شرحه ـ تؤيد المعنى الأوّل، كما يمكن أن يقترن المعنى الثّاني بالمعنى الأوّل في مسير واحد، لأنّ اليهود حين أفل نجم سلطانهم، كانوا يعتقدون أن هذا الأفول هو مصيرهم المقدر، وأنّ يد الله مقيدة لا تستطيع فعل شيء أمام هذا المصير.



      والله تعالى يرد على هؤلاء توبيخاً وذماً لهم ولمعتقدهم هذا بقوله: (غُلّت
      أيديهم ولعنوا بما قالوا ...) ثمّ لكي يبطل هذه العقيدة الفاسدة يقول سبحانه وتعالى (بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء ...) فلا إِجبار في عمل الله كما أنّه ليس محكوماً بالجبر الطبيعي ولا الجبر التّأريخي، بل أنّ إرادته فوق كل شيء وتعمل في كل شيء.



      والملفت للنظر هنا أنّ اليهود ذكروا اليد بصيغة المفرد كما جاء في الآية موضوع البحث، لكن الله تعالى من خلال رده عليهم قد ثنّى كلمة اليد فقال: (بل يداه مبسوطتان) وهذا بالإِضافة إِلى كونه تأكيداً للموضوع، هو كناية لطيفة تظهر عظمة جود الله وعفوه، وذلك لأنّ الكرماء جدّاً يهبون ما يشاوؤن للغير بيدين مبسوطتين، أضف إِلى ذلك أنّ ذكر اليدين كناية عن القدرة الكاملة، أو ربّما يكون إِشارة إِلى النعم المادية والمعنوية، أو الدنيوية والأُخروية.

      ...............................................
      يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاق وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ(42) خَـشِعَةً أَبْصَـرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَـلِمُونَ (43) فَذَرْنِى وَمَن يُكَذِّبُ بِهَـذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ (44) وَأُمْلِى لَهُمْ إِنَّ كَيْدِى مَتِينٌ (45)



      التّفسير


      يقول تعالى: ( يوم يكشف عن ساق ويُدعون إلى السجود فلا يستطيعون)(214).



      جملة ( يكشف عن ساق) كما قال جمع من المفسّرين، كناية عن شدّة الهول والخوف والرعب وسوء الحال، إذ أنّ المتعارف بين العرب عند مواجهتهم أمراً صعباً أنّهم يشدّون ثيابهم على بطونهم ممّا يؤدّي إلى كشف سيقانهم.



      ونقرأ جواب ابن عبّاس المفسّر المعروف عندما سئل عن تفسير هذه الآية قال: كلّما خفي عليكم شيء من القرآن ارجعوا إلى الشعر فإنّ الشعر ديوان العرب، ألم تسمعوا قول الشاعر:



      وقامت الحرب بنا على ساق.



      إنّ هذا القول كناية عن شدّة أزمة الحرب.



      وقيل: إنّ (ساق) تعني أصل وأساس الشيء، كساق الشجرة، وبناءً على هذا فإنّ جملة (يكشف عن ساق) تعني أنّ أساس كلّ شيء يتّضح ويتبيّن في ذلك اليوم، إلاّ أنّ المعنى الأوّل أنسب حسب الظاهر.


      تعليق


      • #63

        السالم
        "وفي تفسيركم كلمة (( وجه )) عضو من الاعظاء"
        انتظر دليلك

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميري
          كل شخص ملزم بكلامه فلا تلزمني بكلام غيري ورد على كلامي لو كنت رجلاً

          معبودكم يهلك هلاكاً يليق بجلاله ويبقى وجهه فقط

          "من قال أن الله يهلك ؟"

          ولا زلت بإنتظار

          لماذا تأول الآية أيها المعطل وتنفي الهلاك الذي يليق بجلاله؟

          "من قال أن الله يهلك ؟"

          وأين الدليل على كفر من يعتقد بهلاك أعضاء ربكم هلاكاً يليق بجلاله؟

          "من قال أن الله يهلك ؟"
          الجواب داخل الاقتباس

          تعليق


          • #65
            "من قال أن الله يهلك ؟"
            الآية قالت ذلك - حسب قواعدكم - حيث قالت : "وَلاَ تَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهاً آخَرَ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ ٱلْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ" (1)

            والآية: "كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو ٱلْجَلاَلِ وَٱلإِكْرَامِ" (2)

            صريحتان بإن كل شيء هالك إلا وجه معبودكم ولم تستثني غير الوجه


            (1) سورة القصص، الآية 88.
            (2) سورة الرحمن، الآية 26 - 27.

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميري


              صريحتان بإن كل شيء هالك إلا وجه معبودكم ولم تستثني غير الوجه

              اذن إشكالك مع القران وليس التفسير

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش
                اذن إشكالك مع القران وليس التفسير
                الاشكال مع تفسيركم لانكم تعتبرون ان ربكم جسم له وجه واعضاء

                اما نحن فنعتبر كلمة وجه تعبير مجازي يتم تاويله كما اوردنا في رقم 61 و 62

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش

                  السالم
                  "وفي تفسيركم كلمة (( وجه )) عضو من الاعظاء"
                  انتظر دليلك
                  انت اما تتغابى او انك لم تقرا ما كتبنا سابقا


                  نقلنا تفسيركم الميسر الوهابي




                  {وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }القصص88

                  ولا تعبد مع الله معبودًا أخر; فلا معبود بحق إلا الله, كل شيء هالك وفانٍ إلا وجهه, له الحكم, وإليه ترجعون من بعد موتكم للحساب والجزاء. وفي هذه الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى كما يليق بكماله وعظمة جلاله



                  ونقلنا في المشاركة رقم 10


                  فقوله صلى الله عليه وسلم : ( خلق آدم على صورته ) أي أن الله عز وجل خلق آدم على صورته سبحانه ، فهو سبحانه له وجه وعين وله يد ورجل سبحانه وتعالى ، وآدم له وجه وله عين وله يد وله رجل ... ، لكن لا يلزم من أن تكون هذه الأشياء مماثلة للإنسان فهناك شيء من الشبه ، لكنه ليس على سبيل المماثلة ، كما أن الزمرة الأولى من أهل الجنة فيها شبه من القمر ، لكن بدون مماثلة ، وبهذا يصدق ما ذهب إليه أهل السنة والجماعة من أنّ جميع صفات الله سبحانه وتعالى ليس مماثلة لصفات المخلوقين ، من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل .

                  انظر شرح العقيدة الواسطية للشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله ( 1 / 107 ، 293 )

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش
                    اذن إشكالك مع القران وليس التفسير
                    إشكالي على تفسيركم وليس على القرآن لو كنت تعقل

                    فكلامي كان وفق قواعدكم وطريقتكم في التفسير

                    تعليق


                    • #70
                      من قال أن اعضاء الله ستهلك الا وجه ؟
                      اعتقد ان لم أسمع ردا سأترك المضوع

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش
                        من قال أن اعضاء الله ستهلك الا وجه ؟
                        اعتقد ان لم أسمع ردا سأترك المضوع
                        أجبناك سابقاً ولكن الظاهر أنك لا تقرأ أو لا تفهم وقد أوضحت وجه استدلالي عليكم فقلت:

                        الآية قالت ذلك - حسب قواعدكم - حيث قالت : "وَلاَ تَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهاً آخَرَ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ ٱلْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ" (1)

                        والآية: "كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو ٱلْجَلاَلِ وَٱلإِكْرَامِ" (2)

                        صريحتان بإن كل شيء هالك إلا وجه معبودكم ولم تستثني غير الوجه


                        (1) سورة القصص، الآية 88.
                        (2) سورة الرحمن، الآية 26 - 27.

                        وأضيف
                        هل اليد والساق شيء أم ليست شيء؟

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش
                          من قال أن اعضاء الله ستهلك الا وجه ؟
                          اعتقد ان لم أسمع ردا سأترك المضوع
                          لماذا تتغابى

                          اجبتك في المشاركة رقم 68

                          تعليق


                          • #73
                            لحد الان لم يجبنا احد من الوهابية.... ما هو الحل اذا هلكت اعضاء ربهم عدا الوجه

                            تعليق


                            • #74
                              {وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلاَ تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِنَّهُم مُّغْرَقُونَ }هود37
                              ............................................

                              نقلا عن تفسير الوهابية في السعودية المسمى التفسير الميسر

                              واصنع السفينة بمرأى منَّا وبأمرنا لك ومعونتنا، وأنت في حفظنا وكلاءتنا, ولا تطلب مني إمهال هؤلاء الذين ظلموا أنفسهم من قومك بكفرهم, فإنهم مغرقون بالطوفان. وفي الآية إثبات صفة العين لله تعالى على ما يليق به سبحانه.

                              ..............................................

                              نقلا عن تفسير الامثل الشيعي



                              وجاء الأمر لنوح أن (... اصنع الفلك بأعيننا ووحينا).



                              إِنّ المقصود من كلمة «أعيننا» إِشارة إِلى أن جميع ما كنت تعمله وتسعى بجد من أجله في هذا المجال هو في مرآى ومسمع منّا، فواصل عملك مطمئن البال.



                              وطبيعي أنّ هذا الإِحساس بأنّ الله حاضر وناظر ومراقب ومحافظ يعطي الإِنسان قوة وطاقة، كما أنّه يحسّ بتحمل المسؤولية أكثر.



                              كما يستفاد من كلمة «وحينا» أيضاً أن صنع السفينة كان بتعليم الله، وينبغي أن يكون كذلك، لأنّ نوحاً(عليه السلام) لم يكن بذاته ليعرف مدى الطوفان الذي سيحدث في المستقبل ليصنع السفينة بما يتناسب معه، وإِنّما هو وحي الله الذي يعينه في




                              تعليق


                              • #75
                                لكن هنا لا يوجد اشكال عند الوهابية لان عيون ربهم في وجهه وبالتالي فانها لن تهلك مثل باقي الاعضاء



                                لكن الاشكال ان الاية تقول ( باعيننا) بالجمع فكم عين لدى رب ابن تيمية

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X