إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبان بن ابي عياش شيخ الامام الاعظم ابي حنيفة , هل من معارض؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


  • بواسطة محمد س

    مدح الرجل لدينه لا يعني وثاقته في مصطلح الجرح و التعديل و مدحه كان لقراءته فقد خصص المدخ للقراءة فلم تعمم
    المدح جاء لعلمه ,


    لم تثبت و لم تبين ذلك ففهمك للاجماع اصلا خاطئ اذ انك تعتبر الاجماع هو ما لا يعارضه قول او اثنين و الحقيقة ان الاجماع معناه هو اتفاق اكثر اهل العلم لا بالضرورة كلهم او على الاقل اتفاق معظمهم و ما عارضه من قول او اثنين هو شاذ
    فراجع مصطلات الجرح و التعديل لتتعرف اكثر



    بينا مرارا بأن هناك الكثير ممن وثقوا الرجل فلا نكرر ,
    و تفسيره وقع لقوله انه اختلط كلامه عن الحسن البصري و لما قال شعبة من انه يكذب فالجرح هنا مفسر لا مناص


    غير كامل ,

    نعم صدقت لا يمكن الخوض فيه اذ تبين مرارا و تكرارا اان المقصود مما استدللت به هي رواية الاحاد عن المجهول :

    والثاني : ما يرويه من لا يعرف ضبطه وإتقانه


    قلنا مرارا ان هذا في منازل أخبار الآحاد ,

    هكذا وضعوه في كتبهم ,

    وهم اعلم بما وضعوا ,

    وأما التضعيف من كتبنا فقد رددنا عليه سابقا ورده الاخوة مما لا مزيد عليه ,

    تعليق


    • ونواصل هنا التتبع لقاعدة ( كثرة رواية الثقات عن شخص يقوي حسن الظن به ) ,

      وهناك قاعدة أخرى تدلل على ان هذه القاعدة يمكن تطبيقها على الضعفاء أيضا او المتكلمين فيهم ,

      وهي قاعدة : ( أن الثقات إذا رووا عن أحد فهو مستقيم الحديث )

      وقد طبقوها على عكرمة حيث قالوا ,

      ( وقال العجلي مكي تابعي ثقة برئ مما يرميه الناس من الحرورية وقال البخاري ليس أحد من أصحابنا إلا وهو يحتج بعكرمة وقال النسائي ثقة وقال ابن أبي حاتم سألت أبي عن عكرمة كيف هو قال ثقة قلت يحتج بحديثه قال نعم إذا روى عنه الثقات والذي أنكر عليه يحيى بن سعيد الأنصاري ومالك فلسبب رأيه قيل فموالي ابن عباس قال عكرمة أعلاهم لم أخرج ها هنا من حديثه شيئا لان الثقات إذا رووا عنه فهو مستقيم الحديث ولم يمتنع الأئمة من الرواية عنه وأصحاب الصحاح أدخلوا أحاديثه في صحاحهم وهو أشهر من أن احتاج أن أخرج له شيئا من حديثه وهو لا بأس به.)

      تهذيب التهذيب ج7 ص 239

      ______

      أقول : وهذا كاف جدا في المطلوب وزيادة ,

      فظهر أن الرجل من الثقات العالمين العاملين ( رحمة الله تعالى ) ,

      شكرا ,

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
        ونواصل هنا التتبع لقاعدة ( كثرة رواية الثقات عن شخص يقوي حسن الظن به ) ,

        وهناك قاعدة أخرى تدلل على ان هذه القاعدة يمكن تطبيقها على الضعفاء أيضا او المتكلمين فيهم ,

        وهي قاعدة : ( أن الثقات إذا رووا عن أحد فهو مستقيم الحديث )

        وقد طبقوها على عكرمة حيث قالوا ,

        ( وقال العجلي مكي تابعي ثقة برئ مما يرميه الناس من الحرورية وقال البخاري ليس أحد من أصحابنا إلا وهو يحتج بعكرمة وقال النسائي ثقة وقال ابن أبي حاتم سألت أبي عن عكرمة كيف هو قال ثقة قلت يحتج بحديثه قال نعم إذا روى عنه الثقات والذي أنكر عليه يحيى بن سعيد الأنصاري ومالك فلسبب رأيه قيل فموالي ابن عباس قال عكرمة أعلاهم لم أخرج ها هنا من حديثه شيئا لان الثقات إذا رووا عنه فهو مستقيم الحديث ولم يمتنع الأئمة من الرواية عنه وأصحاب الصحاح أدخلوا أحاديثه في صحاحهم وهو أشهر من أن احتاج أن أخرج له شيئا من حديثه وهو لا بأس به.)

        تهذيب التهذيب ج7 ص 239

        ______

        أقول : وهذا كاف جدا في المطلوب وزيادة ,

        فظهر أن الرجل من الثقات العالمين العاملين ( رحمة الله تعالى ) ,

        شكرا ,


        اصلا توثيق عكرمة لم يكن لكثرة الرواية عنه انما لذكر التوثيق نفسه :

        وقال البخاري ليس أحد من أصحابنا إلا وهو يحتج بعكرمة وقال النسائي ثقة

        ثم من اصلا اكثر عن ابان !!!!

        و يجد بالذكر انك اولت المصطلح في غير مكانه اذ ان كثرة الرواية عن عكرمة هي احدى اسباب التوثيق و ليس السبب الوحيد و الا فان عدالته ووثاقته هي محل اجماع عندنا و هذا امر مشهور و معلوم , و الاهم من هذا ان المقصود هو الاحتجاج بحديثه لا مجرد الرواية عنه و هذا كلام بن حجر نفسه :

        وفى تقريظ جلة أصحاب ابن عباس إياه ووصفهم له بالتقدم في العلم وأمرهم الناس بالأخذ عنه ما بشهادة بعضهم تثبت عدالة الانسان ويستحق جواز الشهادة ومن ثبتت عدالته لم يقبل فيه الجرح وما تسقط العدالة بالظن وبقول فلان لمولاه لا تكذب على وما أشبه من القول الذي له وجوه وتصاريف ومعان غير الذي وجهه إليه أهل الغباوة ومن لا علم له بتصاريف كلام العرب وقال ابن حبان كان من علماء زمانه بالفقه والقرآن ولا أعلم أحدا ذمه بشئ يعنى يجب قبوله والقطع به وقال ابن عدي في الكامل ومن عادته فيه أن يخرج الأحاديث التي أنكرت على الثقة أو على غير الثقة فقال فيه بعد أن ذكر كلامهم في عكرمة ولم أخرج هنا من حديثه شيئا لان الثقات إذا رووا عنه فهو مستقيم ولم يمتنع الأئمة وأصحاب الصحاح من تخريج حديثه وهو أشهر من أن أحتاج إلى أن أخرج له شيئا من حديثه وقال الحاكم أبو أحمد في الكنى احتج بحديثه الأئمة القدماء لكن بعض المتأخرين أخرج حديثه من حيز الصحاح احتجاجا بما سنذكره


        مقدمة فتح الباري - ابن حجر - الصفحة 429


        ملاحظة : المشاركة 121 لم تاتي بدليل و لا بجديد اذ قد اجبت على ما ذكرت بالدليل

        و لم ترد على ما ذكرته في المشاركة 120

        تعليق



        • اصلا توثيق عكرمة لم يكن لكثرة الرواية عنه انما لذكر التوثيق نفسه
          نحن لم نتكلم عن عكرمة إلا كمثال كما بيناه في الاعلا ,

          فنحن تلكلمنا عن قاعدة : أن الثقات إذا رووا عن أحد فهو مستقيم الحديث

          وإنما جئنا بعكرمة كمثال لتطبيق هذه القاعدة ,

          وأعيد المثال :
          ( وقال العجلي مكي تابعي ثقة برئ مما يرميه الناس من الحرورية وقال البخاري ليس أحد من أصحابنا إلا وهو يحتج بعكرمة وقال النسائي ثقة وقال ابن أبي حاتم سألت أبي عن عكرمة كيف هو قال ثقة قلت يحتج بحديثه قال نعم إذا روى عنه الثقات والذي أنكر عليه يحيى بن سعيد الأنصاري ومالك فلسبب رأيه قيل فموالي ابن عباس قال عكرمة أعلاهم لم أخرج ها هنا من حديثه شيئا لان الثقات إذا رووا عنه فهو مستقيم الحديث ولم يمتنع الأئمة من الرواية عنه وأصحاب الصحاح أدخلوا أحاديثه في صحاحهم وهو أشهر من أن احتاج أن أخرج له شيئا من حديثه وهو لا بأس به.)

          _________

          أما المشاركة رقم 121 وما بعدها فلم تأتي بجديد بل هو تكرار ,

          ولكن للتوثيق أعيد الرد على :

          الفصول في الأصول - (3 / 136)
          وَالثَّانِي : مَا يَرْوِيهِ مَنْ لَا يُعْرَفُ ضَبْطُهُ وَإِتْقَانُهُ ، وَلَيْسَ بِمَشْهُورٍ بِحَمْلِ الْعِلْمِ ، إلَّا أَنَّ الثِّقَاتِ قَدْ حَمَلُوا عَنْهُ ، فَيَكُونُ حَمْلُهُمْ عَنْهُ تَعْدِيلًا مِنْهُمْ لَهُ ، فَخَبَرُهُ مَقْبُولٌ ، مَا لَمْ يَرُدَّهُ قِيَاسُ الْأُصُولِ ، وَيُسَوَّغُ بِهِ رَدُّهُ ، وَقَبُولُهُ بِالِاجْتِهَادِ .

          نَحْوُ مَا ذَكَرَ عِيسَى مِنْ حَدِيثِ : وَابِصَةَ ، وَابْنِ سِنَانٍ ، وَسَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ ، وَنُظَرَائِهِمْ ، وَذَلِكَ لِأَنَّ حَمْلَهُمْ الْعِلْمَ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ تَعْدِيلًا مِنْهُمْ إيَّاهُ ، إذْ لَمْ يَجُزْ أَنْ يُظَنَّ بِهِمْ : أَنَّهُمْ نَقَلُوا عَنْ غَيْرِ عَدْلٍ ، فَلَيْسَ فِي تَعْدِيلِهِمْ إيَّاهُ مَا يُوجِبُ وُقُوعَ الْحُكْمِ مِنْهُمْ بِضَبْطِهِ وَإِتْقَانِهِ .
          _____

          وقد نقلنا سابقا الرد بان المقصود هو المضعف وليس المجهول فقط والدليل هو الشرح نفسه ,

          الفصول في الأصول - (3 / 134)
          قَالَ عِيسَى بْنُ أَبَانَ رَحِمَهُ اللَّهُ : فَإِنْ كَانَ الَّذِي رَوَى ذَلِكَ عَنْهُ مَجْهُولًا

          ( أقو ل: ويواصل المصنف الكلام )

          ، أَوْ شَكَّ النَّاسُ فِي خَبَرِهِ ، وَاتَّهَمُوا وَهْمَهُ ، نُظِرَ فِيهِ بِالِاجْتِهَادِ ، وَرُدَّ مِنْهُ مَا كَانَ يُخَالِفُ نَظَائِرَهُ مِنْ السُّنَّةِ وَالتَّأْوِيلِ ، وَجَازَ الِاجْتِهَادُ فِي قَبُولِهِ وَرَدِّهِ .
          ( أقول : ويواصل المصنف الكلام حيث قال )

          قَالَ : وَكُلُّ مَنْ حَمَلَ عَنْهُ الثِّقَاتُ الْحَدِيثَ : مِنْ أَعْرَابِيٍّ وَغَيْرِهِ ، مِمَّنْ سَمِعَ حَدِيثًا فَرَوَاهُ ، وَلَمْ يُعْرَفْ نَشْرُهُ ، وَلَيْسَ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ الْمَعْرُوفِينَ بِالثِّقَةِ فِيهِ ، وَالْحِفْظِ لَهُ ، مِثْلُ : مَعْقِلِ بْنِ سِنَانٍ وَوَابِصَةِ بْنِ مَعْبَدٍ ، وَسَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ : حَدِيثُهُمْ عِنْدَنَا مَقْبُولٌ ، لِحَمْلِ الثِّقَاتِ عَنْهُمْ .


          ________

          اعيد كلامه : حَدِيثُهُمْ عِنْدَنَا مَقْبُولٌ ، لِحَمْلِ الثِّقَاتِ عَنْهُمْ

          فظهر جليا ما أردنا قوله ومتانة ما بيناه والحمد لله رب العالمين ,

          أما باقي الكلام فهو تكرار لما مضى وبيناه مفصلا فلا داعي للتكرار ,

          والحمد لله رب العالمين ,




          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
            نحن لم نتكلم عن عكرمة إلا كمثال كما بيناه في الاعلا ,

            فنحن تلكلمنا عن قاعدة : أن الثقات إذا رووا عن أحد فهو مستقيم الحديث

            وإنما جئنا بعكرمة كمثال لتطبيق هذه القاعدة ,

            وأعيد المثال :
            ( وقال العجلي مكي تابعي ثقة برئ مما يرميه الناس من الحرورية وقال البخاري ليس أحد من أصحابنا إلا وهو يحتج بعكرمة وقال النسائي ثقة وقال ابن أبي حاتم سألت أبي عن عكرمة كيف هو قال ثقة قلت يحتج بحديثه قال نعم إذا روى عنه الثقات والذي أنكر عليه يحيى بن سعيد الأنصاري ومالك فلسبب رأيه قيل فموالي ابن عباس قال عكرمة أعلاهم لم أخرج ها هنا من حديثه شيئا لان الثقات إذا رووا عنه فهو مستقيم الحديث ولم يمتنع الأئمة من الرواية عنه وأصحاب الصحاح أدخلوا أحاديثه في صحاحهم وهو أشهر من أن احتاج أن أخرج له شيئا من حديثه وهو لا بأس به.)

            _________

            أما المشاركة رقم 121 وما بعدها فلم تأتي بجديد بل هو تكرار ,

            ولكن للتوثيق أعيد الرد على :

            الفصول في الأصول - (3 / 136)
            وَالثَّانِي : مَا يَرْوِيهِ مَنْ لَا يُعْرَفُ ضَبْطُهُ وَإِتْقَانُهُ ، وَلَيْسَ بِمَشْهُورٍ بِحَمْلِ الْعِلْمِ ، إلَّا أَنَّ الثِّقَاتِ قَدْ حَمَلُوا عَنْهُ ، فَيَكُونُ حَمْلُهُمْ عَنْهُ تَعْدِيلًا مِنْهُمْ لَهُ ، فَخَبَرُهُ مَقْبُولٌ ، مَا لَمْ يَرُدَّهُ قِيَاسُ الْأُصُولِ ، وَيُسَوَّغُ بِهِ رَدُّهُ ، وَقَبُولُهُ بِالِاجْتِهَادِ .

            نَحْوُ مَا ذَكَرَ عِيسَى مِنْ حَدِيثِ : وَابِصَةَ ، وَابْنِ سِنَانٍ ، وَسَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ ، وَنُظَرَائِهِمْ ، وَذَلِكَ لِأَنَّ حَمْلَهُمْ الْعِلْمَ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ تَعْدِيلًا مِنْهُمْ إيَّاهُ ، إذْ لَمْ يَجُزْ أَنْ يُظَنَّ بِهِمْ : أَنَّهُمْ نَقَلُوا عَنْ غَيْرِ عَدْلٍ ، فَلَيْسَ فِي تَعْدِيلِهِمْ إيَّاهُ مَا يُوجِبُ وُقُوعَ الْحُكْمِ مِنْهُمْ بِضَبْطِهِ وَإِتْقَانِهِ .
            _____

            وقد نقلنا سابقا الرد بان المقصود هو المضعف وليس المجهول فقط والدليل هو الشرح نفسه ,

            الفصول في الأصول - (3 / 134)
            قَالَ عِيسَى بْنُ أَبَانَ رَحِمَهُ اللَّهُ : فَإِنْ كَانَ الَّذِي رَوَى ذَلِكَ عَنْهُ مَجْهُولًا

            ( أقو ل: ويواصل المصنف الكلام )

            ، أَوْ شَكَّ النَّاسُ فِي خَبَرِهِ ، وَاتَّهَمُوا وَهْمَهُ ، نُظِرَ فِيهِ بِالِاجْتِهَادِ ، وَرُدَّ مِنْهُ مَا كَانَ يُخَالِفُ نَظَائِرَهُ مِنْ السُّنَّةِ وَالتَّأْوِيلِ ، وَجَازَ الِاجْتِهَادُ فِي قَبُولِهِ وَرَدِّهِ .
            ( أقول : ويواصل المصنف الكلام حيث قال )

            قَالَ : وَكُلُّ مَنْ حَمَلَ عَنْهُ الثِّقَاتُ الْحَدِيثَ : مِنْ أَعْرَابِيٍّ وَغَيْرِهِ ، مِمَّنْ سَمِعَ حَدِيثًا فَرَوَاهُ ، وَلَمْ يُعْرَفْ نَشْرُهُ ، وَلَيْسَ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ الْمَعْرُوفِينَ بِالثِّقَةِ فِيهِ ، وَالْحِفْظِ لَهُ ، مِثْلُ : مَعْقِلِ بْنِ سِنَانٍ وَوَابِصَةِ بْنِ مَعْبَدٍ ، وَسَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ : حَدِيثُهُمْ عِنْدَنَا مَقْبُولٌ ، لِحَمْلِ الثِّقَاتِ عَنْهُمْ .


            ________

            اعيد كلامه : حَدِيثُهُمْ عِنْدَنَا مَقْبُولٌ ، لِحَمْلِ الثِّقَاتِ عَنْهُمْ

            فظهر جليا ما أردنا قوله ومتانة ما بيناه والحمد لله رب العالمين ,

            أما باقي الكلام فهو تكرار لما مضى وبيناه مفصلا فلا داعي للتكرار ,

            والحمد لله رب العالمين ,






            اما اتهامك بالتكرار فهو كالمثل رمتني بدائها و انسلت

            و اما عن هذا المقطع :

            وَالثَّانِي : مَا يَرْوِيهِ مَنْ لَا يُعْرَفُ ضَبْطُهُ وَإِتْقَانُهُ ، وَلَيْسَ بِمَشْهُورٍ بِحَمْلِ الْعِلْمِ ، إلَّا أَنَّ الثِّقَاتِ قَدْ حَمَلُوا عَنْهُ ، فَيَكُونُ حَمْلُهُمْ عَنْهُ تَعْدِيلًا مِنْهُمْ لَهُ ، فَخَبَرُهُ مَقْبُولٌ ، مَا لَمْ يَرُدَّهُ قِيَاسُ الْأُصُولِ ، وَيُسَوَّغُ بِهِ رَدُّهُ ، وَقَبُولُهُ بِالِاجْتِهَادِ .
            نَحْوُ مَا ذَكَرَ عِيسَى مِنْ حَدِيثِ : وَابِصَةَ ، وَابْنِ سِنَانٍ ، وَسَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ ، وَنُظَرَائِهِمْ ، وَذَلِكَ لِأَنَّ حَمْلَهُمْ الْعِلْمَ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ تَعْدِيلًا مِنْهُمْ إيَّاهُ ، إذْ لَمْ يَجُزْ أَنْ يُظَنَّ بِهِمْ : أَنَّهُمْ نَقَلُوا عَنْ غَيْرِ عَدْلٍ ، فَلَيْسَ فِي تَعْدِيلِهِمْ إيَّاهُ مَا يُوجِبُ وُقُوعَ الْحُكْمِ مِنْهُمْ بِضَبْطِهِ وَإِتْقَانِهِ .

            فراجع ما ذكر في بادء الامر :

            وَالثَّانِي : مَا يَرْوِيهِ مَنْ لَا يُعْرَفُ ضَبْطُهُ وَإِتْقَانُهُ


            و الذي لا يعرف ضبطه و لا اتقانه هو المجهول الذي لا جرح و لا تعديل له فلا ينطبق هذا الكلام على ابان

            و الا فانك تتناقض و تغير كلامك فتارة توثقه لادعائك وجود التوثيق عليه و تارة تقول انه مجهول اكثر الائمة من الرواية عنه !!!!!

            قلت :
            قَالَ عِيسَى بْنُ أَبَانَ رَحِمَهُ اللَّهُ : فَإِنْ كَانَ الَّذِي رَوَى ذَلِكَ عَنْهُ مَجْهُولًا

            اقول : و هل ابان مجهول الحال !!!!

            قلت : أَوْ شَكَّ النَّاسُ فِي خَبَرِهِ ، وَاتَّهَمُوا وَهْمَهُ ، نُظِرَ فِيهِ بِالِاجْتِهَادِ ، وَرُدَّ مِنْهُ مَا كَانَ يُخَالِفُ نَظَائِرَهُ مِنْ السُّنَّةِ وَالتَّأْوِيلِ ، وَجَازَ الِاجْتِهَادُ فِي قَبُولِهِ وَرَدِّهِ .
            ( أقول : ويواصل المصنف الكلام حيث قال )

            اقول : اولا الائمة لم يشكو بابان بل اكدو على ضعفه و ان كان ثقة كما تقول فلماذا تستشهد بهذا النص !!!!! انت تؤول الكلام بالطريقة التي تشاءها

            قلت :قَالَ : وَكُلُّ مَنْ حَمَلَ عَنْهُ الثِّقَاتُ الْحَدِيثَ : مِنْ أَعْرَابِيٍّ وَغَيْرِهِ ، مِمَّنْ سَمِعَ حَدِيثًا فَرَوَاهُ ، وَلَمْ يُعْرَفْ نَشْرُهُ ، وَلَيْسَ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ الْمَعْرُوفِينَ بِالثِّقَةِ فِيهِ ، وَالْحِفْظِ لَهُ ، مِثْلُ : مَعْقِلِ بْنِ سِنَانٍ وَوَابِصَةِ بْنِ مَعْبَدٍ ، وَسَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ : حَدِيثُهُمْ عِنْدَنَا مَقْبُولٌ ، لِحَمْلِ الثِّقَاتِ عَنْهُمْ .

            اقول : و هل اصلا ابان ينطبق عليه هذا , من من الثقات اكثر الرواية عن ابان , ابو حنيفة نفسه ليس له عن ابان الا ثلاثة احاديث بعضها مقرون بروايات اخرى , فاين من حمل عنه !!!

            و للمعلومة المشاركة 120 لم ترد عليها

            و لم ترد على السؤال في مشاركتي الاخيرة :
            من اكثر الرواية عن ابان

            تعليق


            • نحن لم نتكلم عن عكرمة إلا كمثال كما بيناه في الاعلا

              اقول و لكنك حاولت الايهام بان توثيق عكرمة ياتي من كونه مكثرا للرواية !!! و هذا باطل لان توثيقه بالذات موجود عند الائمة

              تعليق



              • بواسطة محمد

                اما اتهامك بالتكرار فهو كالمثل رمتني بدائها و انسلت
                نحن نكرر المكرر من قبلكم حتى لا يتوهم المتوهم أننا لم نرد ,
                لذلك نكرر الرد والجواب ,

                أما ما ذكرتموه في الاعلا فقد رددنا عليه مكررا مما لا مزيد عليه ,

                فإعادته لا داعي لها ,

                واما القاعدة المذكورة في الاعلا فقد أوضحناها جيدا ,

                فظهر ان الاكثار من الرجل توجب وثاقته ,

                وهذا ما ظهر جليا في هذا الرجل الجليل ,

                فأنظر في الاعلا ففيه ما يدل عليه ووثاقته ,

                فلا إجماع مدعى ,

                و لا غيره ,

                أما المشاركة رقم 120 فهي تكرار ,

                فأين الجديد فيها ؟؟؟

                وأما الاكثار , فانظر في بداية الموضوع فقد نقلنا الروايات عن ابي حنيفة وهي غير مقرونه ,

                وكذا عن غيره ,

                فهو بحر يؤخذ منه ,

                ولا تنسى ما أكدناه بالدليل من انه قد وثقه : حماد وأيوب وسلم العلوي والزيدية والحميدي وان الخطيب و الطبراني قد جعلا احاديثه حجة فهي ثقة عندهم ,

                فالرجل لا أقل هو غير مجمع على تضعيفه ,

                فظهر ان ما ذكرناه جليا هو الحق ,

                بحسب قاعدة الاكثار ,

                وبحسب الوثاقة من بعض العلماء ,
                التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 15-09-2013, 10:14 AM.

                تعليق


                • أما الاكثار , فانظر في بداية الموضوع فقد نقلنا الروايات عن ابي حنيفة وهي غير مقرونه ,

                  وكذا عن غيره ,




                  ابو حنيفة لم يروي الا ثلاثة احاديث عنه فاين الاكثار

                  واين اكثار غيره




                  ولا تنسى ما أكدناه بالدليل من انه قد وثقه : حماد وأيوب وسلم العلوي والزيدية والحميدي وان الخطيب و الطبراني قد جعلا احاديثه حجة فهي ثقة عندهم ,




                  حماد رد عليه العلماء و ردو على رده

                  و ايوب لم يوثقه اصلا

                  سلم العلوي نفسه ضعيف فلا يؤخذ برايه اصلا فهو ليس من ائمة الجرح و التعديل و لا من الائمة اصلا و لا من اهل العلم

                  و الخطيب و الطبراني لم يوثقوه و ما ذكرته هو تفسير كلامهما على حسب هواك و قد تبين انهما لم يصححا حديثه بعينه بل صححوه بمجموع طرقه

                  وباقي ما ذكرت تكرار اجبت عنه


                  و عدد من جرحو ابان يتجاوز العشرات :

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

                    هذا كلام الزيدية و لا حجة لكلام الزيدية علينا
                    و ان اردت ان تستدل بكلام غيرنا علينا فاستدل بما ذكره علماؤك عنه :
                    رجال إبن داود - رقم الصفحة : ( 106 و 225 و 249 ):
                    - أم بروايتنا فهي بالسند الضعيف فقد رواها صاحب بحار الأنوار ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم ، عن سليم إبن قيس والإشكال في الشخص الذي روى ، عن سليم وهو أبان قال إبن أبي داود الحلي : ( سليم بن قيس صاحب الكتاب الهلالي ... ( غض ) ــ أي الغضائري ــ كتابه موضوع ).
                    - وقال في ترجمة أبان بن عياش : ( ضعيف ، قيل أنه وضع كتاب سليم بن قيس ).
                    - وقال سليم بن قيس الهلالي ينسب إليه الكتاب المشهور وهو موضوع ـ ثم قال : ـ ( رغض ) ـ أي الغضائري ـ لم يرو عنه إلاّ أبان بن أبي عياش وفي الكتاب مناكير مشتهرة وما أظنه إلاّ موضوعاً ).
                    لعلامة الحلي - خلاصة الأقوال - رقم الصفحة : ( 83 و 206 و 207 )
                    - قال الحلي : وقد ذكرنا له إبن عقدة في رجال أمير المؤمنين (ع) أحاديث عنه والكتاب موضوع لا مرية فيه وعلى ذلك علامات تدل على ما ذكرناه.
                    - وقال في ترجمته لأبان ( تابعي ضعيف جداًًً روى ، عن أنس بن مالك وروى ، عن الحسين (ع) لا يلتفت إليه ).
                    - وقال في ترجمته : ( والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة إبن الغضائري عليه بالضعف ).
                    - وكذا قال : شيخنا الطوسي ( ره ) في كتاب الرجال قال : ضعيف ).


                    محمد علي إلأردبيلي - جامع الرواة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 و 374 ):
                    - وقال إلأردبيلي : ( أبان بن أبي عياش تابعي ضعيف ).
                    سيد علي البروجردي - طرائف المقال : - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 7 ):
                    6556 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ضعيف ( ين قر ق وزاد صه ، عن غض ) روى ، عن أنس بن مالك ، روى ، عن ين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه.
                    لشيخ مرتضى الحائري - الخمس - رقم الصفحة : ( 646 )
                    - وأما الثاني فلان أبان بن أبي عياش مرمي بالضعف وبجعل كتاب سليم ، والله العالم.
                    مولى محمد سالح المازندراني - شرح أصول الكافي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 139 / 307 ):
                    - ( عن أبان بن أبي عياش ) بالشين المعجمة ، قال إبن الغضائري : هو ضعيف ، وقال : السيد علي بن أحمد : إنه كان فاسد المذهب ثم رجع ، وكان سبب تعريفه هذا الأمر سليم بن قيس.
                    - ( عن أبان بن أبي عياش ) بالعين المهملة والشين المعجمة ، وإسم أبي عياش فيروز بالفاء المفتوحة والياًء الساكنة المنقطة تحتها نقطتين وبعدها راء وبعدا لواو زاي وأنه تابعي ضعيف روى ، عن أنس إبن مالك وعن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه هكذا نقله العلامة ، عن إبن الغضائري ، وكذا قال : قال شيخنا الطوسي ( رحمه الله ) في كتاب الرجال : إنه ضعيف.
                    الشيخ الطوسي - الغيبة - رقم الصفحة : ( 137 ):
                    - أبان بن أبي عياش ، ( هامش ) - عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد والباقر والصادق (ع) قائلاً : أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف ، بصري.
                    لشيخ الطوسي - رجال الطوسي - رقم الصفحة : ( 126 ):
                    - [ 1264 ] 36 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف.
                    لشيخ الأميني - الغدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 277 ):
                    - وهذا أبان بن أبي عياش رجل صالح كان من العباد ، وهو كذّاب.
                    العلامة الحلي - خلاصة الأقوال - رقم الصفحة : ( 325 ):
                    - [ ] 3 - أبان بن أبي عياش - بالعين غير المعجمة ، والشين المعجمة - وإسم أبي عياش ، فيروز - بالفاء المفتوحة ، والياًء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة ، وبعدها راء ، وبعد الواو زاي - تابعي ضعيف جداًً ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، هكذا قاله إبن الغضائري.
                    علي أكبر غفاري - دراسات في علم الدراية - رقم الصفحة : ( 233 / 266 )
                    - ( هامش ) - وقال الشيخ أبان بن أبى عياش ضعيف.
                    - المتهمون بالكذب أو الوضع أو التخليط أو التدليس ، والذين يجب التبين في نبئهم عملاًَ بكريمة : إن جاء كم فاسق بنبأ فتبينوا ، والمشهورون منهم هؤلاء أبان بن أبي عياش أبو إسماعيل البصري إتهم بوضع كتاب سليم بن قيس ، وتقدم الكلام فيه. ( صه ).
                    لشيخ علي الكوراني العاملي - معجم أحاديث الإمام المهدي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 564 )
                    - أبان بن أبي عياش ، وهو متروك.
                    لشيخ حسن صاحب المعالم - التحرير الطاووسي - رقم الصفحة : ( 253 ):
                    - أما طعنه في أبان بن أبى عياش فقد ورد في رجال العلامة أيضاًً في : 206 رقم 3 فقال : تابعي ، ضعيف جداًً ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه.
                    - ثم أن الشيخ الطوسى قد ضعف أبان بن أبى عياش في رجاله : 106 رقم 36 عند ذكره له في أصحاب الباقر (ع).
                    التفرشي - نقد الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 39 )
                    10 / 2 - أبان بن أبي عياش فيروز : تابعي ضعيف ، من أصحاب علي بن الحسين والباقر والصادق (ع) رجال الشيخ ، تابعي ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) ضعيف لا يلتفت إليه.
                    محمد علي إلأردبيلي - جامع الرواد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 )
                    - أبان بن أبي عياش فيروز تابعي ضعيف [ ين. قر. ق ] وزاد [ صه ] ، عن [ غض ] روى ، عن أنس بن مالك وروى ، عن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قس إليه.
                    السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 1 / 9 ) - رقم الصفحة : ( 129 / 235 ):
                    22 - أبان بن أبي عياش فيروز : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد والباقر والصادق (ع) وقال : - عند ذكره في أصحاب الباقر (ع) تابعي ضعيف ، وعند ذكره في أصحاب الصادق (ع) : البصري تابعي. وقال إبن الغضائري : أبان بن أبي عياش - وإسم عياش هارون - تابعي ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) ضعيف لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه.
                    - الوجه الثالث : أن راوي كتاب سليم بن قيس أبان بن أبي عياش وهو ضعيف ، وإبراهيم بن عمر الصنعاني وقد ضعفه إبن الغضائري ، فلا يمكن الإعتماد على كتاب سليم بن قيس.
                    عبد الحسين الشبستري - أصحاب الإمام الصادق (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 30 ):
                    - [ إبن أبي عياش ] أبو إسماعيل أبان إبن أبي عياش فيروز ، وقيل دينار البصري ، العبدي ، مولى عبد القيس ، محدث إمامي تابعي ضعيف الحديث ، وإليه ينسب وضع كتاب سليم بن قيس ، ضعفه العامة.
                    و للمعلومة فان تضعيفه كان لكذبه على النبي صلى الله عليه وسلم و كذا قال شعبة و قول شعبة حجة علينا :
                    قال سليمان بن حرب حدثنا حماد بن زيد قال : جاءنى أبان بن أبى عياش فقال :أحب أن تكلم شعبة أن يكف عنى قال : فكلمته فكف عنه أياما ثم أتانى في الليل فقال : إنه لا يحل الكف عنه إنه يكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
                    و اما القول ان تضعيف الرجل كان لحبه لاهل البيت فهذه حجتكم في كل الضعفاء , وفي كل موضوع و لكنكم لا تقرؤون كلام اهل الحديث فيهم


                    و لا زلت اسال من اكثر عنه !!!

                    تعليق



                    • بواسطة محمد

                      ابو حنيفة لم يروي الا ثلاثة احاديث عنه فاين الاكثار

                      واين اكثار غيره

                      أنظر مشاركة رقم 14

                      ففيه ما يقارب عن تسعة أحاديث ,

                      وغيرها ,

                      فلا حاجة للتكرار ,

                      وقد كررنا وفصلنا ,

                      أن الاجماع مخروم ,

                      فلا حاجة للتكرار أكثر ,

                      فهل عندك سؤال جديد غير الذي أجبنا عنه ؟؟؟؟




                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
                        أنظر مشاركة رقم 14

                        ففيه ما يقارب عن تسعة أحاديث ,

                        وغيرها ,

                        فلا حاجة للتكرار ,

                        وقد كررنا وفصلنا ,

                        أن الاجماع مخروم ,

                        فلا حاجة للتكرار أكثر ,

                        فهل عندك سؤال جديد غير الذي أجبنا عنه ؟؟؟؟









                        نعم لا حاجة للتكرار لان 14 رددنا عليه ب 16 و 17

                        وو لم يروى ابو حنيفة عن ابان الا ثلاثة فقط و راجع مسند ابو حنيفة للتوضيح في المشاركة 16 و 17 و ليس تسعة كما تقول

                        و تسعة احاديث ان افترضنا انها تسعة فهي لا تعتبر اكثار

                        الاكثار هو كرواية عروة عن ام المؤمنين مثلا او الزهري عن نافع او الزهري عن عروة مثلا و هي روايات بالعشرات و هذا هو الاكثار

                        و الاجماع على جرحه يتعدى عشرون عالما

                        الموضوع منتهي

                        و باقي سرالين :
                        الاول من اكثر الرواية عن ابان

                        تعليق


                        • و الثاني هو ما ذكرته في المشاركة 120 و ما تهربت منه الى الان :

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

                          هذا كلام الزيدية و لا حجة لكلام الزيدية علينا
                          و ان اردت ان تستدل بكلام غيرنا علينا فاستدل بما ذكره علماؤك عنه :
                          رجال إبن داود - رقم الصفحة : ( 106 و 225 و 249 ):
                          - أم بروايتنا فهي بالسند الضعيف فقد رواها صاحب بحار الأنوار ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم ، عن سليم إبن قيس والإشكال في الشخص الذي روى ، عن سليم وهو أبان قال إبن أبي داود الحلي : ( سليم بن قيس صاحب الكتاب الهلالي ... ( غض ) ــ أي الغضائري ــ كتابه موضوع ).
                          - وقال في ترجمة أبان بن عياش : ( ضعيف ، قيل أنه وضع كتاب سليم بن قيس ).
                          - وقال سليم بن قيس الهلالي ينسب إليه الكتاب المشهور وهو موضوع ـ ثم قال : ـ ( رغض ) ـ أي الغضائري ـ لم يرو عنه إلاّ أبان بن أبي عياش وفي الكتاب مناكير مشتهرة وما أظنه إلاّ موضوعاً ).
                          لعلامة الحلي - خلاصة الأقوال - رقم الصفحة : ( 83 و 206 و 207 )
                          - قال الحلي : وقد ذكرنا له إبن عقدة في رجال أمير المؤمنين (ع) أحاديث عنه والكتاب موضوع لا مرية فيه وعلى ذلك علامات تدل على ما ذكرناه.
                          - وقال في ترجمته لأبان ( تابعي ضعيف جداًًً روى ، عن أنس بن مالك وروى ، عن الحسين (ع) لا يلتفت إليه ).
                          - وقال في ترجمته : ( والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة إبن الغضائري عليه بالضعف ).
                          - وكذا قال : شيخنا الطوسي ( ره ) في كتاب الرجال قال : ضعيف ).


                          محمد علي إلأردبيلي - جامع الرواة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 و 374 ):
                          - وقال إلأردبيلي : ( أبان بن أبي عياش تابعي ضعيف ).
                          سيد علي البروجردي - طرائف المقال : - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 7 ):
                          6556 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ضعيف ( ين قر ق وزاد صه ، عن غض ) روى ، عن أنس بن مالك ، روى ، عن ين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه.
                          لشيخ مرتضى الحائري - الخمس - رقم الصفحة : ( 646 )
                          - وأما الثاني فلان أبان بن أبي عياش مرمي بالضعف وبجعل كتاب سليم ، والله العالم.
                          مولى محمد سالح المازندراني - شرح أصول الكافي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 139 / 307 ):
                          - ( عن أبان بن أبي عياش ) بالشين المعجمة ، قال إبن الغضائري : هو ضعيف ، وقال : السيد علي بن أحمد : إنه كان فاسد المذهب ثم رجع ، وكان سبب تعريفه هذا الأمر سليم بن قيس.
                          - ( عن أبان بن أبي عياش ) بالعين المهملة والشين المعجمة ، وإسم أبي عياش فيروز بالفاء المفتوحة والياًء الساكنة المنقطة تحتها نقطتين وبعدها راء وبعدا لواو زاي وأنه تابعي ضعيف روى ، عن أنس إبن مالك وعن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه هكذا نقله العلامة ، عن إبن الغضائري ، وكذا قال : قال شيخنا الطوسي ( رحمه الله ) في كتاب الرجال : إنه ضعيف.
                          الشيخ الطوسي - الغيبة - رقم الصفحة : ( 137 ):
                          - أبان بن أبي عياش ، ( هامش ) - عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد والباقر والصادق (ع) قائلاً : أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف ، بصري.
                          لشيخ الطوسي - رجال الطوسي - رقم الصفحة : ( 126 ):
                          - [ 1264 ] 36 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف.
                          لشيخ الأميني - الغدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 277 ):
                          - وهذا أبان بن أبي عياش رجل صالح كان من العباد ، وهو كذّاب.
                          العلامة الحلي - خلاصة الأقوال - رقم الصفحة : ( 325 ):
                          - [ ] 3 - أبان بن أبي عياش - بالعين غير المعجمة ، والشين المعجمة - وإسم أبي عياش ، فيروز - بالفاء المفتوحة ، والياًء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة ، وبعدها راء ، وبعد الواو زاي - تابعي ضعيف جداًً ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، هكذا قاله إبن الغضائري.
                          علي أكبر غفاري - دراسات في علم الدراية - رقم الصفحة : ( 233 / 266 )
                          - ( هامش ) - وقال الشيخ أبان بن أبى عياش ضعيف.
                          - المتهمون بالكذب أو الوضع أو التخليط أو التدليس ، والذين يجب التبين في نبئهم عملاًَ بكريمة : إن جاء كم فاسق بنبأ فتبينوا ، والمشهورون منهم هؤلاء أبان بن أبي عياش أبو إسماعيل البصري إتهم بوضع كتاب سليم بن قيس ، وتقدم الكلام فيه. ( صه ).
                          لشيخ علي الكوراني العاملي - معجم أحاديث الإمام المهدي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 564 )
                          - أبان بن أبي عياش ، وهو متروك.
                          لشيخ حسن صاحب المعالم - التحرير الطاووسي - رقم الصفحة : ( 253 ):
                          - أما طعنه في أبان بن أبى عياش فقد ورد في رجال العلامة أيضاًً في : 206 رقم 3 فقال : تابعي ، ضعيف جداًً ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه.
                          - ثم أن الشيخ الطوسى قد ضعف أبان بن أبى عياش في رجاله : 106 رقم 36 عند ذكره له في أصحاب الباقر (ع).
                          التفرشي - نقد الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 39 )
                          10 / 2 - أبان بن أبي عياش فيروز : تابعي ضعيف ، من أصحاب علي بن الحسين والباقر والصادق (ع) رجال الشيخ ، تابعي ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) ضعيف لا يلتفت إليه.
                          محمد علي إلأردبيلي - جامع الرواد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 )
                          - أبان بن أبي عياش فيروز تابعي ضعيف [ ين. قر. ق ] وزاد [ صه ] ، عن [ غض ] روى ، عن أنس بن مالك وروى ، عن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قس إليه.
                          السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 1 / 9 ) - رقم الصفحة : ( 129 / 235 ):
                          22 - أبان بن أبي عياش فيروز : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد والباقر والصادق (ع) وقال : - عند ذكره في أصحاب الباقر (ع) تابعي ضعيف ، وعند ذكره في أصحاب الصادق (ع) : البصري تابعي. وقال إبن الغضائري : أبان بن أبي عياش - وإسم عياش هارون - تابعي ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) ضعيف لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه.
                          - الوجه الثالث : أن راوي كتاب سليم بن قيس أبان بن أبي عياش وهو ضعيف ، وإبراهيم بن عمر الصنعاني وقد ضعفه إبن الغضائري ، فلا يمكن الإعتماد على كتاب سليم بن قيس.
                          عبد الحسين الشبستري - أصحاب الإمام الصادق (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 30 ):
                          - [ إبن أبي عياش ] أبو إسماعيل أبان إبن أبي عياش فيروز ، وقيل دينار البصري ، العبدي ، مولى عبد القيس ، محدث إمامي تابعي ضعيف الحديث ، وإليه ينسب وضع كتاب سليم بن قيس ، ضعفه العامة.
                          و للمعلومة فان تضعيفه كان لكذبه على النبي صلى الله عليه وسلم و كذا قال شعبة و قول شعبة حجة علينا :
                          قال سليمان بن حرب حدثنا حماد بن زيد قال : جاءنى أبان بن أبى عياش فقال :أحب أن تكلم شعبة أن يكف عنى قال : فكلمته فكف عنه أياما ثم أتانى في الليل فقال : إنه لا يحل الكف عنه إنه يكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
                          و اما القول ان تضعيف الرجل كان لحبه لاهل البيت فهذه حجتكم في كل الضعفاء , وفي كل موضوع و لكنكم لا تقرؤون كلام اهل الحديث فيهم

                          تعليق


                          • هلا تنقل لنا أولا من وثقه من الشيعة حتى تتم الحجة على قولك ولماذا ؟؟؟


                            لأنك قد نقلت تضعيفه ولم تنقل وثاقته عندنا ,

                            فهلا فعلت ذلك ؟؟

                            أما الاجماع فهو مخروم ,

                            فهل ستنقل لنا اجماعا مخروما ؟؟


                            وأما الاكثار فمما لا شك فيه وهو من الامام الاعظم ومن غيره كما قال علمائكم ,

                            والرجاء عدم التكرار ,

                            هل عندك شيء جديد او هو كما كان فقد رددنا عليه بالكامل ومع الدليل ,

                            فقد ادعيت الاجماع ونقلنا لك الموثقين لأبان ,

                            ونقلنا لك شهرته و أحاديثه المنتشره في كل علم ,

                            فهل مثل هذه ضعيف واقعا عندكم ,

                            نعم هو متروك لأنه ينقل أحاديث لا يحتملها علمائك كما قال شعبة في القنوت ,

                            فهو منكر الحديث عند أحمد

                            ومنكر الحديث ليس بالضرورة في كلها ,

                            فهو ثقة في النقل بلا ريب ,

                            والرجاء عدم التكرار ,

                            شكرا ,

                            تعليق




                            • لست ملزما ان انقل لك من وثقه من الشيعة لان قول علمائك حجة عليك لا علي

                              ثانياليس لك دليل ان ابو حنيفة من المكثرين عن ابان و لذلك جاوبت بهذه الطريقة فعندك انه من المكثرين لاقتناعك بهذا !!!! هات الدليل

                              و الاجماع ليس مخروما لان كل ما توهمت به سقط كونك اتمدت على قول حماد و قد تم الردعليه من العلماء

                              هات لي عدد منوثقه تراه لا يتجاوز خمسة على الاكثر و في هذا العدد مجاملة لك و هات من ضعفه تجده بالعشرات ناهيك عن قاعدة الجرح مقدم على التعديل

                              تعليق



                              • لست ملزما ان انقل لك من وثقه من الشيعة لان قول علمائك حجة عليك لا علي
                                جيد ,

                                ناهيك عن قاعدة الجرح مقدم على التعديل
                                هذا للمتحير فيه ,

                                وغير تابع للمتبع ,

                                فإن تتبع الرجل ورآه ثقة فبها ,

                                و إن رآه غير ذلك فبحسب إجتهاده ,

                                لذلك يأخذ الفقهاء بآراء الكثير من الاحاديث التي يراها البعض أنها ضعيفة ويراها الفقيه انها قوية بحسب مبتناه من الفقه والاستنباط ,

                                أما بقية الكلام فرده واضح وقد اكثرنا الرد عليه لحد الملاله ,

                                شكرا ,

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X