بواسطة محمد س
مدح الرجل لدينه لا يعني وثاقته في مصطلح الجرح و التعديل و مدحه كان لقراءته فقد خصص المدخ للقراءة فلم تعمم
لم تثبت و لم تبين ذلك ففهمك للاجماع اصلا خاطئ اذ انك تعتبر الاجماع هو ما لا يعارضه قول او اثنين و الحقيقة ان الاجماع معناه هو اتفاق اكثر اهل العلم لا بالضرورة كلهم او على الاقل اتفاق معظمهم و ما عارضه من قول او اثنين هو شاذ
فراجع مصطلات الجرح و التعديل لتتعرف اكثر
فراجع مصطلات الجرح و التعديل لتتعرف اكثر
بينا مرارا بأن هناك الكثير ممن وثقوا الرجل فلا نكرر ,
و تفسيره وقع لقوله انه اختلط كلامه عن الحسن البصري و لما قال شعبة من انه يكذب فالجرح هنا مفسر لا مناص
نعم صدقت لا يمكن الخوض فيه اذ تبين مرارا و تكرارا اان المقصود مما استدللت به هي رواية الاحاد عن المجهول :
والثاني : ما يرويه من لا يعرف ضبطه وإتقانه
والثاني : ما يرويه من لا يعرف ضبطه وإتقانه
هكذا وضعوه في كتبهم ,
وهم اعلم بما وضعوا ,
وأما التضعيف من كتبنا فقد رددنا عليه سابقا ورده الاخوة مما لا مزيد عليه ,
تعليق