انتم التكفير يجري في عروقكم مجرى الدم بدون علم ولا فهم ..
ومن قال لك لا توجد عندنا فتاوى عن من يتعمد الاساءة للقران بدون شبهة ... الم تعلم بفتوى الخميني ضد سلمان رشدي الذي طعن بالقران
المجلسي طعن في القران أكثر من سلمان رشدي لأنه نسب الطعن الى الائمة الاطهار
وكتاب ايات شيطانية لا يختلف عن فصل الخطاب الذي قال فيه صاحبه انه قرأ ايات سخيفة في القران
لا تطول الحديث
واطلب من مراجعك فتوى بتكفير الطاعن في القران بدون شبهة ولك مهلة الى يوم القيامة ولن تأتيني بها لأن علمائك طعنوا بالقران وهم يعرفون ما يقولون
اما تقول ان التكفير يجري في عروقنا ؟؟ وهل من يكفر منكر نبوة محمد بشبهة يسمى تكفيري ؟
راجع كمال الحيدري والكوراني والسيستاني وغيرهم وهات الفتوى وتذكر اقول الطاعن في القران بدون شبهة ما هو حكمه
يقول ابن تيمية : (( ومعلوم قطعا أن كثيرا من هؤلاء المخطئين معهم مقدار ما من الإيمان بالله ورسوله إذ الكلام فيمن يكون كذلك . وأيضا فإن السلف أخطأ كثير منهم في كثير من هذه المسائل واتفقوا على عدم التكفير بذلك مثل ما أنكر بعض الصحابة أن يكون الميت يسمع نداء الحي وأنكر بعضهم أن يكون المعراج يقظة وأنكر بعضهم رؤية محمد ربه ولبعضهم في الخلافة والتفضيل كلام معروف وكذلك لبعضهم في قتال بعض ولعن بعض وإطلاق تكفير بعض أقوال معروفة . وكان القاضي شريح ينكر قراءة من قرأ : { بل عجبت } ويقول : إن الله لا يعجب ؛ فبلغ ذلك إبراهيم النخعي فقال : إنما شريح شاعر يعجبه علمه . كان عبد الله أفقه منه فكان يقول : { بل عجبت } فهذا قد أنكر قراءة ثابتة وأنكر صفة دل عليها الكتاب والسنة واتفقت الأمة على أنه إمام من الأئمة وكذلك بعض السلف أنكر بعضهم حروف القرآن مثل إنكار بعضهم قوله : { أفلم ييأس الذين آمنوا } وقال : إنما هي : أو لم يتبين الذين آمنوا وإنكار الآخر قراءة قوله : { وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه } وقال : إنما هي : ووصى ربك . وبعضهم كان حذف المعوذتين وآخر يكتب سورة القنوت . وهذا خطأ معلوم بالإجماع والنقل المتواتر ومع هذا فلما لم يكن قد تواتر النقل عندهم بذلك لم يكفروا وإن كان يكفر بذلك من قامت عليه الحجة بالنقل المتواتر . ))
اقول : ابن تيميه يعترف ان هناك من السلف من اضاف وبدل وانكر كلام الله جل جلاله ، وكل هذا لا يعد تحريف في كتاب الله جل جلاله ويبين موقفه من ذلك ويقول ( لم يكفروا )
ويقول البيهقي في سننه الكبرى ج 10 ص 207
كما لم يخرج من أنكر إثبات المعوذتين في المصاحف كسائر السور من الملة لما ذهب إليه من الشبهة وإن كانت عند غيره خطأ
فهل حكم التكفير منحصر في الشيعة فقط ؟!!
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لا غناء كالعقل ولا فقر كالجهل )
ابن تيمية والبيهقي لم يكفران من انكر ان المعوذتين من القرآن وهذا طعن في القرآن ولكنهم لم يكفروا من قال بذلك لأنهم وقعوا في شبهة ونحن ايضا قولنا لا يختلف عن قولهم فعليك ان تلزم علماء السنة بتكفير من قال بالتحريف لوقوعه في شبهة وليس نحن !!
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ليس لمتوكلٍ عناء )
ابن قدامة في لمعة الاعتقاد
ولا خلاف بين المسلمين في أن من جحد من القرآن سورة أو آية أو كلمة أو حرفاً متفقاً عليه أنه كافر
ابن تيمية:في الصارم المسلول
وكذلك من زعم منهم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ونحو ذلك، وهؤلاء يسمَّون القرامطة والباطنية، ومنهم التناسخية، وهؤلاء لا خلاف في كفرهم
ابن حزم الفصل في الأهواء والملل والنِّحَل
القول بأن بين اللوحين تبديلا: كفر صحيح وتكذيب لرسول الله
العلامة عبد الرحمن بن ناصر البراك
أهل السنة والجماعة يعتقدون سلامة القرآن العظيم من التحريف، والتبديل، والتغيير، والنقص، والزيادة بأي وجه من الوجوه، ويرون أن القول بذلك طعن في وعد الله تعالى الذي لا يتخلف، وذلك قوله سبحانه: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
القاضي عياض في الشفا في بيان حقوق المصطفى
وقد أجمع المسلمون أن القرآن المتلو في جميع أقطار الأرض المكتوب في المصحف بأيدي المسلمين، مما جمعه الدفتان من أول "الحمد لله رب العالمين" إلى آخر " قل أعوذ برب الناس" أنه كلام الله، ووحيه المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وأن جميع ما فيه حق، وأن من نقص منه حرفاً قاصداً لذلك، أو بدله بحرف آخر مكانه، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
معلوم أن القول بتحريف القرآن كفر ، وقائله كافر ، ومن يصدقه مثله ، لأنه تكذيب لصريح القرآن ، فــــــي قوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ، والقول بتحريف القرآن يقتضي هدم الدين كله ، إذ هو أصل المصادر في الاخبار والأحكام الشرعية ، وسائر المصادر إنما اكتسبت حجيتها منه ، فالتشكيك فيه ، ودعوى أنه قــد نالته يد التحريف ، تقويض للدين كله ، وهدم لأركانه ، ولهذا لم يكن أحد من أهل القبلة ـ مهما بلغت ضلالته وبدعته ـ يجادل في سلامة القرآن من التحريف ، ولا يكاد يذكر في الفرق الضالة من قال بهذه الفرية في فرق أهل القبلــة، حتى جاء بها الرافضة فنشروهــا.
فتاوى اسلام ويب
قول أهل السنة والجماعة، أن من ادعى وجود التحريف في القرآن فهو كافر، ومن قال قولاً يفضي إلى تضليل الأمة فهو كافر.
الان أجب ولو لمرة في حياتك
لماذا لا توجد عندكم فتوى بتكفير من طعن في الثقل الاكبر بدون شبهة ؟
الجواب:
1 لان في عقيدتنا القران محرف الا قران المهدي
2 لان علماء الشيعة طعنوا في القران بدون شبهة مما يلزم هدم ديننا
التعديل الأخير تم بواسطة شمس الدين مرزوق; الساعة 05-06-2013, 01:48 AM.
فتاوى اسلام ويب
قول أهل السنة والجماعة، أن من ادعى وجود التحريف في القرآن فهو كافر، ومن قال قولاً يفضي إلى تضليل الأمة فهو كافر.
هذا الكلام سيهدم مذهبكم من اساسه ويعني ان عمر و عائشة والبخاري ومسلم كفار
الان أجب ولو لمرة في حياتك
لماذا لا توجد عندكم فتوى بتكفير من طعن في الثقل الاكبر بدون شبهة ؟
توجد وقلنا لك فتوى الخميني باهدار دم سلمان رشدي لانه تعمد الاساءة للقران والرسول ص بدون شبهة... يعني الفتاوى تميز بين من يتعمد الاساءة للقران وبين من يقع في شبهة او يخطيء في التفسير
الجواب:
1 لان في عقيدتنا القران محرف الا قران المهدي
انت كذاب فهذا ليس راي الشيعة بل راي عمر وعائشة والبخاري ومسلم
2
لان علماء الشيعة طعنوا في القران بدون شبهة مما يلزم هدم ديننا
علماء الشيعة الذين دونوا الاحاديث بعضهم كان من الاخباريين الذين يكتبون كل ما يسمعون من احاديث وتركوا تقييم ودراسة الاحاديث لغيرهم من العلماء ولولا جهودهم لضاعت كل الاحاديث الصحيحة والموضوعة
جميع الفتاوي التي ذكرتها لا يوجد من بينها الحكم على من اعتقد بحتريف القرآن بشبهة بل فيما انت نقلت يقول القاضي عياض ان من كان قاصداً لذلك وعامداً فهو كافر اذن من لم يكن قاصداً لذلك وغير عامد فهو ليس كافر هل فهمت ؟ لماذا لا توجد عندكم فتوى بتكفير من طعن في الثقل الاكبر بشبهة ؟
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( المنافق مكوّر مضر مرتاب )
تعليق