إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أزعجتمونا : قلتم من كنت مولاه يعنى من كنت حبيبه وناصره ،فتعالوا لتعجزوا !!! .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أزعجتمونا : قلتم من كنت مولاه يعنى من كنت حبيبه وناصره ،فتعالوا لتعجزوا !!! .

    بسم الله الرحمن الرحيم‎

    قال ابن الأثير : وقوله - صلى الله عليه(وآله)وسلم - : من كنت مولاه فعلي مولاه يحمل على أكثر الأسماء .‎
    ‏ ‏‎‎‏ ‏
    ‎ ‎قلت انا أبـ(علي)ــو :بأي قرينة خصصتوا عبارة الذي تحمل على أكثر المعاني ، بالمحبة والنصرة ؟؟؟؟؟؟؟ ‏‎

    بعد الجواب على هذا السؤال وليس قبل(تحديدا) بعد الجواب والأنتهى من هذا السؤال فلنذهب الى...‎

    ‎‏ الأمر بالحب:

    فنقول:‎ ‎سلمنا جدلا ان المطلوب هو محبة علي (عليه السلام) ، ولكن نسأل:‎
    هل هذه المحبة من سنخ محبة النبي (ص). أم هي محبة عادية؟؟؟؟


    إذا قلت انها عادية فهذا مخالف لفـــــــــــاء الترتيب(فــــــــــمن كنت مولاه فــعلي مولاه)، وللمقدمة الاعدادية التي قدمها النبي (ص) وأقرها الصحابة، وهو قوله (ألست اولــــــــــى بالمؤمنين من انفسهم)، فاذا كان المعنى: الست احـــــــب للمؤمنين من انفسهم؟ فهذه المقدمة وتلك الفـــــــــــــاء وفقا للفهم السليم واللغة الفصيحة تفيد بان محبة علي(ع) من سنخ محبة البي(ص) وعليه يجب على الصحابة قبل جميع الأمة(لأن هم من خوطبوا في الحديث قبل جميع الأمة) ان يحبوا عليا (كما) يحبوا النبي (ص) وأن يكون عــلـي عـليه السـلام أحـب اليهم من أنفسهم (كما) النبي (ص) أحب اليهم من أنفسهم .
    ‏‎


    وان قلت انها من سنخ النبي (ص) ووافقت كما قال خطـيـبـكم وامـامـكـم ابـن قـتيـبـة الدينوري(سيأتي) فهذا يلزم ان يكون المتقدم على النفس أفـــــضل من النفس وبما ان النفوس هي جميع الصحابة قبل الأمة وان المتقدم هو النبي (ص) اولا وعلي بن أبي طالب(ع) ثانيا فان هذايعنى واضحا بعد النبي (ص) يكون علي (ع) افـــــــــضل من جميــــــــــــع الصحابة والأمة .وبما ان محبة وأولوية النبي لها لوازم وواجبات (كما قال ابن قــــــيم) مع أن شئ واضح وبديهي ، فنفس هذا الواجبات للذي له نفس أو من سنخ هذا المحبة وهو علي أبن أبي طالب‎


    زاد المهاجر‎ ‎إلى ربه - ابن قيم الجوزية
    (1/29)
    http://***************************uq...ge/ar/79313‎

    ‏وقال‎ تعالى النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم ‏‎
    وهو دليل على ان من لم يكن الرسول اولى به من نفسه فليس من المؤمنين‎
    ‎‏
    وهذه الاولوية تتضمن امورا
    منها : ان يكون احب الى العبد من نفسه لان ‏‎‎‏ الاولوية اصلها الحب ونفس العبد احب له من غيره ومع هذا يجب ان يكون الرسول اولى به منها واحب اليه منها فب ذلك يحصل له اسم الايمان ‏‎
    ‎‏ ويلزم من هذه الاولوية والمحبة كمال الانقياد والطاعة والرضا والتسليم‎‎‏ ‏‎‎وسائر لوازم المحبة من الرضا بحكمه والتسليم لامره وايثاره على ما سواه
    ومنها ان لايكون للعبد حكم على نفسه اصلا بل الحكم على نفسه للرسول صلى الله عليه و سلم يحكم عليها اعظم من حكم السيد على عبده او الوالد على ولده فليس له في نفسه تصرف قط الا ما تصرف فيه الرسول الذي هو اولى به منها‎
    ‎فيا عجبا كيف تحصل هذه الاولوية لعبد قد عزل ما جاء به الرسول صلى الله عليه و سلم عن منصب التحكيم ورضي بحكم غيره واطمان اليه اعظم من اطمئنانه الى الرسول صلى الله عليه و سلم وزعم ان الهدى لا‎ ‎يلتقي من مشكاته وانما يتلقى من دلالة العقول وان الذي جاء به لايفيد اليقين الى غير ذلك من الاقوال التي تتضمن الاعراض عنه وعما جاء به والحوالة في العلم النافع الى غيره ذلك هو الضلال البعيد ‏‎‎‏ ولا سبيل الى ثبوت هده الاولوية الا بعزل كل ماسواه وتوليته في كل شئ وعرض ما قاله كل احد سواه على ماجاء به فان شهد له بالصحة قبله وان شهد له بالبطلان رده ‏‎‎‏ ...الخ

    ‎قلت انا أبــ(علي)ــو ‏‎ ‎‏ :
    نستفيد مما قاله ابن القيم عدة مقامات للنبيِّ صلى الله عليه وآله من حيث كونه (أولى بالمؤمنين من أنفسهم) :‎
    ‎منها : أن من لم يكن النبيُّ أولى به من نفسه فليس من المؤمنين ‏‎‎‏.

    ومنها :‏‎ أن يكون الأولى بالمؤمنين من أنفسهم أحبَّ إلى العبد من نفسه.‎
    ومنها : يلزم من‏ هذه الأولوية كمال الانقياد والطاعة والرضى والتسليم وسائر لوازم المحبة، من الرضى بحكمه والتسليم لأمره وإيثاره على كل من سواه.‏‎

    ومنها ‏: أنَّ الأولى بالمؤمنين من أنفسهم حكمه على المؤمنين أعظم من حُكْم السيد على عبده، والوالد على ولده، وأنَّ المؤمنين ليس لهم حُكْمٌ على أنفسهم إلا بما حَكَمَ به من هو أولى بهم من أنفسهم.‎

    ‎ومنها : وجوب عَزْلِ كل من سوى الأولى بالمؤمنين من أنفسهم، وتوليةِ الأولى في كل شيء، وعَرْضُ ما جاءَ به كلُّ أحدٍ على ما قاله الأولى بالمؤمنين من أنفسهم، فما شهد له بالصحة قُبِلَ، وما شهد له بالبطلانِ رُدَّ.‏‎‎بأختصار كل شئ ثبت من لوازم وجوانب ألاولوية النبي على النفس فهي لعلي ،لأن النبي (أحب الينا‎ ‎من انفسنا) فمحبة علي من هذا السنخ .‎

    واما قول ابن قتيبة الدينوري خطيب السنة ،رأسا في علم اللسان العربي والأخبار‎
    ‎ ‏

    كتاب : تأويل مختلف الحديث ‏‎ ‎‏- عبد الله بن مسلم بن قتيبة أبو محمد الدينوري ‏
    (1/42)‎
    ‎‏...والى مثل هذا يذهب‎ ‎في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم من كنت مولاه فـــــعلي مولاه يريد أن‎ ‎‏ ‏‎‎الولاية بين رسول الله صلى الله عليه و سلم وبين المؤمنين ألـــطف من الولاية التي بين المؤمنين بعضهم مع بعض فــجعلها لعلي رضي الله عنه ولو لم يرد ذلك ما كان لعلي في هذا القول فضل ولا كان في القول دليل على شيء ‏‎‎‏ لأن المؤمنين بعضهم أولياء بعض ولأن رسول الله صلى الله عليه و سلم ولي كل مسلم ولا فرق بين ولي ومولى وكذلك قول الله تعالى ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وقول النبي صلى الله عليه و سلم أية امرأة نكحت بغير أمر مولاها فنكاحها باطل باطل.....
    http://islamport.com/d/1/srh/1/20/402.html

    قال تعالى : يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون

  • #2
    يرفع

    ‎‏ أبـــ(علي)ـــو / العـجز هكذا يـكون والا فـلـا ‎:-)

    تعليق


    • #3
      لابد أن يقولوا أن المعنى هو المحب والناصر لأنهم اذا قالوا أن المعنى هو تولي الأمر سيعترفون بإنتزاع الخلافه من صاحبها الشرعي

      قال العاصمي في سمط النجوم العوالي: فقد كان ذلك؛ إذ قد تولى علي - رضي الله عنه - أمر الأمة بالخلافة، وإن كان بَعدَ من كان بعده؛ فقد صدق عليه - رضي الله تعالى عنه – أنه تولى الأمة بعلي - عليه الصلاة والسلام - حقيقةً. ومثل هذا قد ورد، وسيأتي في مناقب عثمان - رضي الله تعالى عنه - أنه صلى الله عليه وسلم رأى في منامه حوريةَ فقال لها: لمن أنت؟ فقالت: للخليفة من بعدك، عُثْمَانُ؛ وحينئذ فتكون فائدةُ ذكرِه صلى الله عليه وسلم ذلك؛ للتنبيه على فضيلة علي - رضي الله تعالى عنه – والتمرنِ على محبته؛ فإنه سيلي عليكم، ويتولى أمركم، ومن تتوقع إمرته فالأولى أن يمرن القلبُ على مودته ومحبته ومجانبة بغضه؛ ليكون أدعى إلى الانقياد، وأسرع للطواعية، وأبعد عن الخلف. وقال أيضا: لا يجوز حمله على أنه المولى عقبَ وفاته صلى الله عليه وسلم في الأحاديث كلها؛ لوجوه: الأول: أن لفظ الحديث لفظ الخبر، ممن لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، ولو كان المراد به كذلك، لوقع لا محالة كما وقع كل ما أخبر عنه؛ فلما لم يقع ذلك دَلَّ على أن المراد به غيره. لا يقال: لم لا يجوز أن يكون المراد بلفظ الخبر الأمر؟ لأنا نقول: يلزم على ذلك محذوران: الأول: صرف اللفظ عن ظاهره، وذلك مرجوح، والظاهر راجح؛ فوجب العمل به. الثاني: أن ذلك - يعني: أمر الخلافة- أمر عظيم مهم في الدين، تتوفر عليه دواعي المسلمين، ومثل ذلك لا يكتفى في بالألفاظ المجملة؛ بل يجب فيه التصريح بنص الظاهر. الوجه الثاني: لزوم مفسدة عظيمة في الحمل على ذلك، هي: نسبةُ الأمة إلى الاجتماع على الضلالة، واعتقادُ خطأ جميع الصحابة باجتماعهم على تولية أبي بكر رضي الله تعالى عنهم - وذلك منفي بقوله صلى الله عليه وسلم: " لا تجتمع أمتي على ضلالة " وما تدعيه الرافضة: من أن علياً ومن تابعه في ترك المبادرة إلى بيعة أبي بكر؛ إنما بايعوه بعد ذلك تقية؛ فلا إجماع على بيعة أبي بكر في نفس الأمر - فهذا غايةُ الفساد لما يلزم عليه من نسبة القبائح والرذائل. الوجه الثالث - لم لا يجوز أن يكون الولي هنا بمعنى: المحب الموالي، ضد العدو. والتقدير: وهو متوليكم ومحبكم بعدي، ويكون المراد بالبعدية هنا: البعدية في الرتبة لا بعدية وفاته صلى الله عليه وسلم أي: المتقدم في تولي المسلمين ومحبتهم: أنا، ثم علي في الدرجة الثانية؛ لمكانته مني وقربه ومناسبته؛ فهو أولى بمحبة من أحبه، وتولي من أتولاه، ونصرة من أنصره، وإجارة من أجيره. انتهى.

      تعليق


      • #4
        يرفع

        شكرا لمرورك العطر أخي الفاضل .

        أبــ(علـي)ــو / أزعجتمونا ! فتعــــــــالوا لتعجزوا !!.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي
          اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين

          هل من مجيب ؟!

          تعليق


          • #6
            ‎‏‎الكتاب : المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج‎المؤلف : أبو زكريا يحيى بن شرف بن مري النووي

            (2/15)

            ‎‏
            باب وجوب محبة رسول الله صلى الله عليه و سلم أكثر من الأهل ) والوالد والوالد والناس أجمعين واطلاق عدم الايمان على من لم ‏يحبه هذه المحبة‎

            ] 44 [قوله صلى الله عليه و سلم‎‎‏ )‏‎
            ‎‏ لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من أهله وماله والناس أجمعين‎‎‏ ( وفي الرواية الاخرى‏‎ ‎‏ من ولده ووالده والناس أجمعين‎
            ‎‏ قال الامام أبو سليمان الخطابى لم يرد به حب الطبع بل أراد به حب الاختيار لان حب الإنسان نفسه طبع‏ ولا سبيل إلى قلبه‎‎‏
            قال‏ فمعناه لا تصدق في حبى حتى تفنى في طاعتى نفسك وتؤثر رضاى على هواك وان كان فيه هلاكك‎‎‏
            هذا كلام الخطابى وقال بن بطال والقاضى عياض وغيرهما رحمة الله عليهم ‏‎
            المحبة ثلاثة أقسام محبة اجلال واعظام كمحبة الوالد ومحبة شفقة ورحمة كمحبة الولد ومحبة مشاكلة واستحسان كمحبة‎ ‎سائر الناس‎

            ‎‏ فجمع صلى الله عليه و سلم أصناف المحبة في محبته‎‎‏
            قال بن بطال رحمه الله ومعنى (‏الحديث‎
            ‎‏ أن من استكمل الايمان علم ان حق النبى صلى الله عليه و سلم آكد عليه من حق أبيه وابنه والناس أجمعين لان به صلى الله عليه و سلم استنقذنا من النار وهدينا من الضلال ‏‎
            ‎‏
            أبـــ(علــي)ــو /‏‎
            ‎‏ ‏‎‎‏ وبما ان محبة علي بن أبى طالب عليه السلام من سنخ محبة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم يعنى ‏‎‎‏ معناه لا تصدق في حــــب‏ علي بن أبى طالب‎‏‎‏ حتى تفنى في طاعته نفسك وتؤثر رضائه على هواك وان كان فيه هلاكك‎‎‏ ، ‏‎
            والألزامات كثيره من خلال كلام العلماء الذي نقلها النووى أكتفى بهذا فعلا‎

            http://islamport.com/w/srh/Web/2742/...ghlight=%DD%ED %D8%C7%DA%CA%EC %E4%DD%D3%DF

            تعليق


            • #7
              الزميل ابو علي قبل الجواب
              عليك ان تميز بين كلمة اولى وبين كلمة مولى
              فانت تخلط بين الكلمتين وتجعل معناهما واحد ومعناهما مختلف

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                الزميل ابو علي قبل الجواب
                عليك ان تميز بين كلمة اولى وبين كلمة مولى
                فانت تخلط بين الكلمتين وتجعل معناهما واحد ومعناهما مختلف

                شرح المقاصد في علم الكلام -التفتازاني - ج ٢ - الصفحة ٢٩٠

                ... ولفظ المولى قد يراد به المعتق والمعتق والحليف والجار وابن العم والناصر‎
                ‎‏ والأولى بالتصرف‎‎‏ قال الله تعالى * )مأواكم النار هي مولاكم( * أي أولى‎ ‎بكم ذكره أبو عبيدة وقال النبي صلى الله عليه وسلم أيما امرأة نكحت نفسها بغير إذن ‏مولاها أي الأولى بها والمالك لتدبير أمرها‎‎‏ ومثله في الشعر كثير‎‎‏ وبالجملة استعمال المولى بمعنى المتولي والمالك للأمر والأولى بالتصرف شائع في كلام العرب منقول عن كثير من‎ ‎أئمة اللغة‎...
                ولا بأس بهذا الزيادة : النبي الأعظم أفصح العرب يستخدم الولي بمعنى الأولى

                أنا أَوْلــــــى بالمؤمنينَ من أنفسهم‎
                ‎‏ ، فمن مات وترك مالًا فمالُه لموالي العصبةِ ، ومن ترك كَلاًّ أو ضياعًا‎ ‎فأنا‎ ‎وَلــــيُّه،‏‎‎‏ فلأُدْعَى لهُ ‏‎


                أبـــ(علــي)ــو /‏‎ ‏ وبالجملة استعمال المولى بمعنى المتولي والمالك للأمر والأولى بالتصرف شائع في كلام العرب منقول عن كثير من أئمة اللغة‎
                ‎‏

                تعليق


                • #9
                  يرفع


                  اين الزميل الكمال 977 و سائر اهل السنة !!!! ‏‎

                  تعليق


                  • #10

                    محبة علي بن ابي طالب محبة مؤكده ثابته
                    مثل قول النبي لفاطمة ( أَلَسْتِ تُحِبِّينَ مَا أُحِبُّ ؟ " . قَالَتْ : بَلَى . قَالَ : " فَأَحِبِّي هَذِهِ)
                    ويقصد بها النبي عليه الصلاة والسلام ام المؤمنين عائشة


                    وليست من سنخ محبة النبي عليه الصلاة والسلام
                    لانه لم يقل احبوه مثل محبتي
                    بل جعل محبته مؤكده وهي بطبيعة الحال ستكون بقدر المحبة التي يجب ان تكون للمؤمن لان النبي لم يذكر انه هناك زيادة في نفس المحبة بل اكدها فقط


                    والحمدلله رب العالمين

                    تعليق


                    • #11
                      لا بأس بالتكرار !!!

                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                      محبة علي بن ابي طالب محبة مؤكده ثابته
                      مثل قول النبي لفاطمة ( أَلَسْتِ تُحِبِّينَ مَا أُحِبُّ ؟ " . قَالَتْ : بَلَى . قَالَ : " فَأَحِبِّي هَذِهِ)
                      ويقصد بها النبي عليه الصلاة والسلام ام المؤمنين عائشة


                      وليست من سنخ محبة النبي عليه الصلاة والسلام
                      لانه لم يقل احبوه مثل محبتي
                      بل جعل محبته مؤكده ‏‎
                      ‎وهي بطبيعة الحال ستكون بقدر المحبة التي يجب ان تكون للمؤمن‎‎‏ لان النبي لم يذكر انه هناك زيادة في نفس المحبة بل اكدها فقط


                      والحمدلله رب العالمين

                      قياسك مع الفارق فاين هذا النص من حديث الغدير الذي جعل محبة علي عدل محبته ‏‎‎‏ (كنت=فهذا)
                      قال ابن قتيبة :


                      ‎‏...والى مثل هذا يذهب‎ ‎في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم من كنت مولاه فـــــعلي مولاه
                      ‎يريد أن‎‎‏ ‏‎‎الولاية بين رسول الله صلى الله عليه و سلم وبين المؤمنين ألـــطف‎‎‏ من الولاية التي بين المؤمنين بعضهم مع‎ ‎بعض‎‎‏ فــجعلها لعلي رضي الله عنه‎‎‏ ولو لم يرد ذلك ما كان لعلي في هذا القول فضل ولا كان في القول دليل على شيء ‏‎‎‏ لأن المؤمنين بعضهم أولياء بعض ولأن رسول الله صلى الله عليه و سلم ولي كل مسلم‎

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي

                        قياسك مع الفارق فاين هذا النص من حديث الغدير الذي جعل محبة علي عدل محبته ‏‎‎‏ (كنت=فهذا)
                        قال ابن قتيبة :


                        ‎‏...والى مثل هذا يذهب‎ ‎في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم من كنت مولاه فـــــعلي مولاه
                        ‎يريد أن‎‎‏ ‏‎‎الولاية بين رسول الله صلى الله عليه و سلم وبين المؤمنين ألـــطف‎‎‏ من الولاية التي بين المؤمنين بعضهم مع‎ ‎بعض‎‎‏ فــجعلها لعلي رضي الله عنه‎‎‏ ولو لم يرد ذلك ما كان لعلي في هذا القول فضل ولا كان في القول دليل على شيء ‏‎‎‏ لأن المؤمنين بعضهم أولياء بعض ولأن رسول الله صلى الله عليه و سلم ولي كل مسلم‎

                        ليس عدل محبته
                        لانه لم يقل احبوه بمثل حبي
                        بل اكد الحب لعلي مثلما اكده في كلامه في ام المؤمنين

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          ليس عدل محبته
                          لانه لم يقل احبوه بمثل حبي
                          بل اكد الحب لعلي مثلما اكده في كلامه في ام المؤمنين


                          فمن كنت مولاه ‏‎
                          ‎فــــ‎

                          ـهذا مولاه‎

                          النبي الأعظم عطف ولاية علي على ولايته فجعلها له ، وهذا يعنى هذه الولاية من سنخ محبة النبي ، تختلف مع ولاية المؤمنين بعضهم على بعض ‏‎ ‏ ولو لم يرد ذلك ما كان لعلي في هذا القول فضل ولا كان في القول دليل على شيء ‏‎‎‏ لأن المؤمنين بعضهم أولياء بعض ولأن رسول الله صلى الله عليه و سلم ولي كل مسلم(ابن قتيبة)‏‎


                          الكاروني / الناس تشتكى لكن النبي يؤكد محبة علي العادية !!!!! وما دخل الشكاية بالمحبة الا وان محبة علي تمنع الناس من الشكاية(أي محبة علي الصادقة لم تتحق الا بأتباعه) لذا نهاهم من الشكاية ‏‎
                          التعديل الأخير تم بواسطة أبوعلي الاهوازي; الساعة 11-09-2013, 07:33 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي


                            فمن كنت مولاه ‏‎
                            ‎فــــ‎

                            ـهذا مولاه‎

                            النبي الأعظم عطف ولاية علي على ولايته فجعلها له ، وهذا يعنى هذه الولاية من سنخ محبة النبي ، تختلف مع ولاية المؤمنين بعضهم على بعض ‏‎ ‏ ولو لم يرد ذلك ما كان لعلي في هذا القول فضل ولا كان في القول دليل على شيء ‏‎‎‏ لأن المؤمنين بعضهم أولياء بعض ولأن رسول الله صلى الله عليه و سلم ولي كل مسلم(ابن قتيبة)‏‎


                            الكاروني / الناس تشتكى لكن النبي يؤكد محبة علي العادية !!!!! وما دخل الشكاية بالمحبة الا وان محبة علي تمنع الناس من الشكاية(أي محبة علي الصادقة لم تتحق الا بأتباعه) لذا نهاهم من الشكاية ‏‎

                            لايمكن استنتاج التساوي مع عدم التصريح به
                            فلم يقل انا وعلي ولايتنا متساوية
                            بل اثبت فقط موالاه علي بقوله من كنت مولاه فعلي مولاة
                            فهذا اثبات موالاه وليس اثبات تساوي



                            ‏‎
                            ولو لم يرد ذلك ما كان لعلي في هذا القول فضل ولا كان في القول دليل على شيء ‏‎‎‏ لأن المؤمنين بعضهم أولياء بعض ولأن رسول الله صلى الله عليه و سلم ولي كل مسلم

                            الفضل في تأكيدها
                            هذا فيه فضل
                            فلا يلزم زيادة على ذلك الا بدليل صريح ... فاين الدليل الصريح؟؟؟
                            لايوجد
                            والمفقود من قبيل المعدوم

                            والحمدلله رب العالمين


                            التعديل الأخير تم بواسطة * يا الله عفوك *; الساعة 11-09-2013, 07:55 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغني من الحق شيئا إن الله عليم بما يفعلون

                              المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                              لايمكن استنتاج التساوي مع عدم التصريح به
                              فلم يقل انا وعلي ولايتنا متساوية
                              بل اثبت فقط موالاه علي بقوله من كنت مولاه فعلي مولاة
                              فهذا اثبات موالاه وليس اثبات تساوي

                              أبـــ(علــي)ــو / نقول له النبي الأعظم عطــــــــــف ولاية علي بن أبى طالب على ولايته ،يقول أين التصريح ؟؟؟!!‏‎


                              ثم نكرر ما تم تجاهله ما هو الربط بين شكاية الصحابة وأثبات محبة علي فهل محبة علي تمنع الصحابة من الشكاية ؟؟؟؟؟؟؟؟ ‏‎


                              ‏‎
                              الفضل في تأكيدها
                              هذا فيه فضل
                              فلا يلزم زيادة على ذلك الا بدليل صريح ... فاين الدليل الصريح؟؟؟
                              لايوجد
                              والمفقود من قبيل المعدوم
                              والحمدلله رب العالمين

                              تأكيد ماذا ؟! وما ميزة هذا التأكيد ؟؟؟
                              الناس في مقام الشكاية عن ما رأوا من علي بن أبى طالب ،فالنبي يرد عليهم أحبوا ولا تبغضوا ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!

                              وفي هذا الحالة يعنى حب علي يمنع الصحابة من الشكاية ،محبة علي من سنخ محبة النبي ولا تتحق هذا المحبة الا وان تفنى في طاعة المحبوب(النبي وعلي) نفسك وتؤثر رضاءه(النبي وعلي) على هواك وان كان فيه هلاكك‏‎
                              ‎والا فلا ولله الحمد ‏‎


                              ...اين الدليل الصريح؟؟؟
                              لايوجد
                              والمفقود من قبيل المعدوم‎


                              كمثل هكذا سؤال ، هو سوالنا منكم ،... اين الدليل الصريــــــــــح على ان سبب قول النبي (من كنت مولاه فهذا مولاه) هو بسب شكاية الصحابة وتحديدا قصده صلى الله عليه وآله وسلم
                              ‎‏ أحبوا عليا ولا تبغضوا ‏‎‎وليس‏ أطيعوا عليا ولا تشتكوا ؟؟؟‎

                              لايوجد
                              ‏ والمفقود من قبيل المعدوم ‏‎

                              وأنتم تصموا آذانكم وتغضوا أبصاركم عن سياق الحديث و حرف العطف (الفــــــــــاء) وثمة قرائن الذي تكشف لنا بجلاجل قصد النبي الأعظم (من كنت أولى به فهذا علي اولى به) ولا يوجد دليل صريح صحيح سواء الظن وعدم شيئا عارى من الصحة يثبت خلاف هذا (ابدا) ‏


                              أبـــ(علــي)ــو / والمفقود‎
                              ‎‏ {سبب قول النبي(من كنت مولاه فهذا مولاه) بسند صحيح صريح وبأعتراف صحابي راوي وشاهد الواقعة}‏‎
                              ‎‏ من قبيل
                              المعدوم ،فأهل السنة يؤولون ويحرفوا كلام النبي الأعظم من سياقه ودليلهم ، مفقود(أي العدم) ‏‎

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X