إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا حرمت اموال الزكاة على محمد وال محمد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
    يكفيكم هذا الحديث من ان الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كان يقسم الخمس من التجارات ,

    المحلى - (7 / 328)
    نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ الطَّلْمَنْكِيُّ نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فَرَجٍ نَا إبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فِرَاسٍ الْعَبْقَسِيُّ الْمَكِّيُّ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ النَّيْسَابُورِيُّ نَا إِسْحَاقُ بْنُ رَاهْوَيْهِ نَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ نَا أَبِي قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِسْحَاقَ يَقُولُ: حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ، عَنِ النَّبِيِّ عليه السلام مِثْلَ الْحَدِيثِ الَّذِي ذَكَرنَا, وَفِيهِ قَالَ: فَقَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم بَيْنَهُمْ خُمُسَ الْخُمُسِ مِنْ الْقَمْحِ وَالتَّمْرِ وَالنَّوَى. وَهَذَا أَيْضًا إسْنَادٌ فِي غَايَةِ الصِّحَّةِ وَالْبَيَانِ, وَهُوَ يُبَيِّنُ أَنَّ سَهْمَ اللَّهِ تَعَالَى, وَسَهْمَ رَسُولِهِ وَاحِدٌ, وَهُوَ خُمُسُ الْخُمُسِ.

    نا يُوسُفُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّمَرِيُّ نَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سُفْيَانَ بْنِ جَبْرُونَ نَا قَاسِمُ بْنُ أَصْبَغَ نَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ نَا أَبِي نَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ نَا عَلِيُّ بْنُ سُوَيْد بْنِ مَنْجُوفٍ نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيُّ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم بَعَثَ عَلِيًّا إلَى خَالِدٍ لِيَقْسِمَ الْخُمُسَ فَاصْطَفَى عَلِيٌّ مِنْهَا سَبِيَّةً فَأَصْبَحَ يَقْطُرُ رَأْسَهُ, فَقَالَ خَالِدٌ لِبُرَيْدَةَ: أَلاَ تَرَى مَا صَنَعَ هَذَا الرَّجُلُ قَالَ بُرَيْدَةَ: وَكُنْتُ أُبْغِضُ عَلِيًّا, فَأَتَيْتُ نَبِيَّ اللَّهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم فَلَمَّا أَخْبَرْتُهُ, قَالَ: "أَتُبْغِضُ عَلِيًّا" قُلْتُ: نَعَمْ, قَالَ: "فَأَحِبَّهُ, فَإِنَّ لَهُ فِي الْخُمُسِ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ" . وَهَذَا إسْنَادٌ فِي غَايَةِ الصِّحَّةِ, وَفِي غَايَةِ الْبَيَانِ فِي أَنَّ نَصِيبَ كُلِّ امْرِئٍ مِنْ ذَوِي الْقُرْبَى مَحْدُودٌ مَعْرُوفُ الْقَدْرِ.

    وَمِنْ طَرِيقِ أَبِي دَاوُد نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْسَرَةَ نَا عَبْدُ الرَّحْمَانِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ يُونُسَ بْنِ زَيْدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ "قَالَ" أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ أَخْبَرَنِي جُبَيْرُ بْنُ مُطْعِمٍ أَنَّهُ جَاءَ هُوَ وَعُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ يُكَلِّمَانِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم فِيمَا قَسَمَ مِنْ الْخُمُسِ بَيْنَ بَنِي هَاشِمٍ, وَبَنِي الْمُطَّلِبِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَسَمْتَ لأَِخْوَانِنَا بَنِي الْمُطَّلِبِ وَلَمْ تُعْطِنَا شَيْئًا, وَقَرَابَتُنَا وَقَرَابَتُهُمْ مِنْكَ وَاحِدَةٌ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه [وآله] وسلم: "إنَّمَا بَنُو هَاشِمٍ وَبَنُو الْمُطَّلِبِ شَيْءٌ وَاحِدٌ", قَالَ جُبَيْرٌ: وَلَمْ يَقْسِمْ لِبَنِي عَبْدِ شَمْسٍ, وَلاَ لِبَنِي نَوْفَلٍ مِنْ ذَلِكَ الْخُمُسِ كَمَا قَسَمَ لِبَنِي هَاشِمٍ وَبَنِي الْمُطَّلِبِ, قَالَ: وَكَانَ أَبُو بَكْرٍ يَقْسِمُ الْخُمُسَ نَحْوَ قَسْمِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم غَيْرَ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يُعْطِي قُرْبَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُعْطِيهِمْ.
    وَكَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يُعْطِيهِمْ مِنْهُ, وَعُثْمَانُ بَعْدَهُ. فَهَذَا إسْنَادٌ فِي غَايَةِ الصِّحَّةِ وَالْبَيَانِ, وَإِنَّمَا كَانَ الَّذِي لَمْ يُعْطِهِمْ أَبُو بَكْرٍ كَمَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه [وآله] وسلم يُعْطِيهِمْ, فَهُوَ مَا كَانَ عليه السلام يَعُودُ بِهِ عَلَيْهِمْ مِنْ سَهْمِهِ, وَكَانَتْ حَاجَةُ الْمُسْلِمِينَ أَيَّامَ أَبِي بَكْرٍ أَشَدَّ, وَأَمَّا أَنْ يَمْنَعَهُمْ الْحَقَّ الْمَفْرُوضَ الَّذِي سَمَّاهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ صلى الله عليه [وآله] وسلم لَهُمْ فَيُعِيذُ اللَّهُ تَعَالَى أَبَا بَكْرٍ رضي الله عنه مِنْ ذَلِكَ.


    _______________

    لا تعليق ,
    لا هناك تعليق اخي الكريم:
    يقول ابن حزم: (وكانت حاجة المسلمين أيام ابي بكر أشد) وكلامه هذا يؤيد ما قلناه من ان وضع المسلمين لم يكونوا اصحاب ثروات حتى يأمرهم رسول الله صلى الله عليه وآله أن يدفعوا الخمس ويجبيه منهم؟!! والناس كانوا حديثي عهد بالاسلام والفقر متفشي بينهم!
    ومن قوله: (كَانَ الَّذِي لَمْ يُعْطِهِمْ أَبُو بَكْرٍ كَمَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه [وآله] وسلم يُعْطِيهِمْ) نعرف ما قلناه من ان المصلحة كانت تقتضي تأخير إجراء التشريع للاعصار اللاحقة.
    وما فهمه من الرواية بقوله: (وَأَمَّا أَنْ يَمْنَعَهُمْ الْحَقَّ الْمَفْرُوضَ الَّذِي سَمَّاهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ صلى الله عليه [وآله] وسلم لَهُمْ فَيُعِيذُ اللَّهُ تَعَالَى أَبَا بَكْرٍ رضي الله عنه مِنْ ذَلِكَ) هو الثابت لأنه حكم بصحة سند الرواية الدالة على فعل ابي بكر بحق الله ورسوله واهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين!
    شكرا اخي الجابي ورحم الله والديك.

    تعليق


    • #92
      وعن الروايات الواردة عن أهل البيت عليهم السلام، يقول الشيخ السبحاني حفظه الله تعالى:

      ثمّ إنّ هنا سؤالاً وهو إذا كان إخراج الخمس من أرباح المكاسب فريضة إلهية فلماذا كان أمراً متروكاً قبل الصادقين ـ عليهما السَّلام ـ؟ فانّ الأخبار الدالة عليه مروية عنهماعليهما السَّلام وعمّن بعدهما من الأئمّة، بل أكثرها مروية عن الإمامين
      الجواد والهادي ـ عليهما السَّلام ـ، وهما من الأئمة المتأخّرين، فهل كان هذا الحكم مهجوراً عند الفريقين بعد عصر النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ إلى عصر الإمام الصادق ـ عليه السَّلام ـ ؟
      والجواب هو انّه قد عرفت تضافر الروايات النبوية على وجوب الخمس في كلّ ما يربح الرجل ويفوز، وأمّا عدم قيام الخلفاء به فلأجل عدم وقوفهم على هذا التشريع، كما أنّ عدم قيام النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ بهذه المهمة على رؤوس الأشهاد لأجل تفشّي الفقر بين المسلمين يومذاك، والناس كانوا حديثي عهد بالإسلام، وكانت المصلحة تقتضي تأخير إجراء التشريع إلى الأعصار اللاحقة.

      وأمّا عصر الصادقين عليهما السَّلام الذي ورد فيه بعض الروايات ثمّ وردت تترى إلى عصر الجوادين عليهما السَّلام، فلأجل تكدّس الأموال بين المسلمين، الأمر الذي اقتضى الإجهار بالحكم ودعوة الشيعة إلى العمل به، وإلاّ فأصل تشريع الخمس كان في عصر النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ كما عرفت.

      ملاحظة:
      تتميم في أن وجوب الخمس في الركاز من باب الغنيمة، من كلام الشيخ السبحاني:

      اتّفقت السنّة على أنّ في الركاز الخمس وإنّما اختلفوا في المعادن، فالواجب هو الخمس لدى الحنفية والمالكية، وربع العشر عند الشافعية والحنابلة.
      وقد استدلّت الحنفية على وجوب الخمس في المعادن بالكتاب والسنّة والقياس فقالوا:
      أمّا الكتاب: فقوله تعالى: (واعْلَمُوا انّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيء فأنّ للّهِ خُمُسَهُ) ويعدّ المعدن غنيمة، لأنّه كان في محلّه من الأرض في أيدي الكفرة، وقد استولى عليه المسلمون عنوة.
      وأمّا السنّة: فقوله ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ : «العجماء جُبار ـ أي هدر لا شيء فيه ـ و البئر جبار والمعدن جبار، وفي الركاز الخمس» والركاز يشمل المعدن والكنز، لأنّه من الركز أي المركوز، سواء من الخالق أو المخلوق.
      وأمّا القياس: فهو قياس المعدن على الكنز الجاهلي، بجامع ثبوت معنى الغنيمة في كلّ منهما، فيجب الخمس فيهما.( الفقه الإسلامي وأدلّته:2 /776)
      ترى أنّ الحنفية تستدلّ على وجوب الخمس في المعادن بآية الغنيمة ولا تصلح للاستدلال إلاّ أن يراد بها المعنى اللغوي لا المعنى الاصطلاحي.
      وما جاء في ثنايا الاستدلال بأنّ المعدن غنيمة، لأنّه كان في محلّه من الأرض في أيدي الكفرة وقد استولى عليه المسلمون عنوة، غير تام، بل الظاهر انّ المعدن ـ بما هو هو ـ مع قطع النظر عن تلك الحيثية «غنيمة»، وإلاّ يتوجّه عليه إشكالان:
      1. عدم وجوب الخمس في المعادن التي لم تكن عليها يد الكفر، كما في الصحارى الخالية عن أيّة سلطة عبر التاريخ.
      2. انّ أمر «الغنيمة» دائر بين كونها حقيقة في خصوص ما يفوز به الإنسان في ساحة الحرب أو مطلق ما يفوز به الإنسان، وأمّا الفوز بالشيء بعد مرور قرن أو قرون على الحرب فهو لم يقل به أحد، ومن الواضح انّ أكثر المعادن التي عليها يد الدولة الإسلامية أو آحاد الناس من هذا القبيل.
      هذا وقد تضافرت الروايات عن طريق أهل السنّة على وجوب الخمس في الأُمور الأربعة:
      أ. الركاز.
      ب. الكنز.
      ج. المعدن.
      د. السيوب...

      ويرجع فيه الى ما قدمناه سابقا من كلام الشيخ السبحاني حفظه الله.
      ثم يضيف سماحته بالقول:

      إنّ الناظر في فتاوى العلماء وروايات الواردة في وجوب الخمس في الركاز الذي هو الكنز عند الحجازيين والمعدن عند أهل العراق يقف على أنّ إيجابه من باب انّه فوز بالشيء بلا بذل جهد، كالغنائم المأخوذة في الغزوات، وهذا يعرب عن أنّ مدلول الآية أوسع ممّا يتصوّر في بدء الأمر.
      يقول ابن الأثير ناقلاً عن مالك: الأمر الذي لا اختلاف فيه عندنا والذي سمعت أهل العلم يقولون: إنّ الركاز إنّما هو دفن يوجد من دفن الجاهلية، ما لم يطلب بمال ولم يتكلّف فيه نفقة، ولا كبير عمل ولا مؤونة، فأمّا ما طلب بمال، وتكلّف فيه كبير عمل فأصيب مرة وأخطئ مرة، فليس بركاز.
      والركاز عند أهل الحجاز كنز الجاهلية ودفنها، لأنّ صاحبه ركزه في الأرض، أي أثبته وهو عند أهل العراق، المعدن، لأنّ اللّه تعالى ركزه في الأرض ركزاً، والحديث إنّما جاء في التفسير الأوّل منهما، وهو الكنز الجاهلي على ما فسّره الحسن وإنّما كان فيه الخمس لكثرة نفعه وسهولة أخذه، والأصل فيه أنّ ما خفت كلفته كثر الواجب فيه، وما ثقلت كلفته قلّ الواجب فيه. (جامع الأُصول: 4 /620 ـ 621)
      ويؤيد ذلك ما رواه الإمام الصادق ـ عليه السَّلام ـ عن آبائه ـ عليهم السَّلام ـ في وصية النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ لعلي ـ عليه السَّلام ـ قال:
      «يا علي إنّ عبد المطلب سنّ في الجاهلية خمس سنن أجراها اللّه له في الإسلام... ووجد كنزاً فأخرج منه الخمس وتصدّق به فأنزل اللّه (وَاعْلَمُوا انّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيء فانّ للّه خمسه)». إلى غير ذلك من الأخبار. (الوسائل: 6، الباب5 من أبواب ما يجب فيه الخمس، الحديث3)
      ترى أنّ النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ جعل الكنز من مصاديق الغنيمة الواردة في الآية المباركة، وهذا يعرب عن سعة مفهوم الآية.
      غير أنّ الشيعة الإمامية عمّمتها إلى أرباح المكاسب ولكن السنّة خصصتها بالركاز والكنز والمعدن، وسيوافيك ما يدلّ على وجوب الخمس في أرباح المكاسب في روايات أهل السنّة. اه


      ولمزيد من الاطلاع ومتابعة نص كتاب سماحة الفقيه الاصولي آية الله العظمى الشيخ جعفر السبحاني حفظه الله (الخمس في الكتاب والسنّة) اضغط هنا!

      والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين!
      التعديل الأخير تم بواسطة alyatem; الساعة 24-06-2013, 09:45 AM.

      تعليق


      • #93
        المشاركة الأصلية بواسطة alyatem

        أما عدم فرضه فهو كذب على الله ورسوله واهل بيته الصادقين! وهو تخرّص بدون دليل، ولا تستطيع ان تأتي بربع دليل على انه حرمه صلوات الله عليه في المكاسب!
        والرسول صلى الله عليه وآله لم يفعل اشياء كثيرة فهل الاتيان بها حرام؟!! كقطع الرؤوس مثلا، هل فعله رسول الله صلى الله عليه وآله؟!! فلماذا تحلّونه؟!! وتوريث الملك هل فعله رسول الله صلى الله عليه وآله فلماذا فعله كبيركم معاوية طريد رسول الله؟!! وووو
        اول مانزل الخمس نزل وهو من خصوصيات الرسول
        ولم يكن من خصوصيات احد غير الرسول لا الامام علي ولا الائمة
        والله امر رسول الله ان يقبض اموال الخمس
        فرأينا رسول الله طاع امر الله وقبض الخمس من غنائم الحروب والقتال واكد على ذلك تأكيدا
        ولم نرى او نسمع عن رسول الله انه طوال ثمانية سنوات امر الناس بان يدفعوا له خمس مكاسب ارباحههم

        مما يعني ان الله لم يأمر محمد بان يقبض الخمس من ارباح مكاسب الناس ولو امره الله سبحانه لفعل فليس له ان يعصي او يؤخر امر الله ولايفعله طيلة ثمانية سنوات

        فالخمس فيه نص من الله عمل به رسول الله فليس لك ولا لعلمائك ان تقيسوه بالمسكوت عنه المباح
        فالخمس غير مسكوت عنه بل فيه نص لا مجال للاجتهاد مقابل النص فيه
        نزل فيه نص فكل مافعل رسول الله بالنص هو الامر وما سكت عنه الرسول ولم يفعله بذلك النص فهو منهي عنه لامجال للاجتهاد فيه

        فهل عندك نص او رواية صحيحة صريحة عن رسول الله انه طلب من الناس ان يجبوا له خمس مكاسب ارباحهم ؟؟

        وانا اقول امامك عشر سنين ابحث فيها لعلك تجد مثل هذا النص
        ولن تجد ودونك ..ان تجد

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
          اول مانزل الخمس نزل وهو من خصوصيات الرسول
          ولم يكن من خصوصيات احد غير الرسول لا الامام علي ولا الائمة
          والله امر رسول الله ان يقبض اموال الخمس
          فرأينا رسول الله طاع امر الله وقبض الخمس من غنائم الحروب والقتال واكد على ذلك تأكيدا
          ولم نرى او نسمع عن رسول الله انه طوال ثمانية سنوات امر الناس بان يدفعوا له خمس مكاسب ارباحههم

          مما يعني ان الله لم يأمر محمد بان يقبض الخمس من ارباح مكاسب الناس ولو امره الله سبحانه لفعل فليس له ان يعصي او يؤخر امر الله ولايفعله طيلة ثمانية سنوات

          فالخمس فيه نص من الله عمل به رسول الله فليس لك ولا لعلمائك ان تقيسوه بالمسكوت عنه المباح
          فالخمس غير مسكوت عنه بل فيه نص لا مجال للاجتهاد مقابل النص فيه
          نزل فيه نص فكل مافعل رسول الله بالنص هو الامر وما سكت عنه الرسول ولم يفعله بذلك النص فهو منهي عنه لامجال للاجتهاد فيه

          فهل عندك نص او رواية صحيحة صريحة عن رسول الله انه طلب من الناس ان يجبوا له خمس مكاسب ارباحهم ؟؟

          وانا اقول امامك عشر سنين ابحث فيها لعلك تجد مثل هذا النص
          ولن تجد ودونك ..ان تجد
          استمرارك بالطلب على هذا النحو عوار في وضح النهار
          لأن الفقه لا يقاس بمثل هات نصا وابق عشر سنين... الخ
          فالفقهاء لا يفتون بالأحكام على هذه الشاكلة!
          وانت حاولت استعمال لغة الفقهاء بصورة خاطئة وحاولت اثبات حرمة الخمس بدليل القياس الباطل، ولو كان عندك ربع دليل على حرمة الخمس فيالمكاسب لأتيتنا به ونمهلك بدل العشر سنين من هنا الى يوم القيامة! فلن تجد ودونك أن تجد!
          وها انت تجتهد وتقول ان كلما لم يرد فيه نص لا مجال للاجتهاد فيه، ثم تدعي ان هناك نص في الخمس!
          أي نص هو؟؟! هل هو نص الآية أم نص الرسول؟ وما فعله العلماء الاستدلال بنفس الآية ونصوص الرسول!
          وما تفعله انت القياس في الاوساخ او تحاول اثبات الحرمة بدليل عدم فعل الرسول! فهل هذا دليل هداك الله!
          نزلت الآية الكريمة ومفهوم الغنائم فيها عام لا يختص بغنائم الحرب! وبيانه واضح!
          ونقلنا الروايات التي تشير لوجوب الخمس في كل ما يربح الرجل ويفوز به، وأصل تشريع الخمس كان في عصر النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم. كما عرفنا سابقا!
          أمّا عدم قيام النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ بهذه المهمة على رؤوس الأشهاد فهو واضح لأجل تفشّي الفقر بين المسلمين يومذاك، والناس كانوا حديثي عهد بالإسلام!
          لديك نقاش ناقش الادلة وانقضها بعلمية!
          وليس من قبيل هات وفات....

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
            فالخمس فيه نص من الله عمل به رسول الله فليس لك ولا لعلمائك ان تقيسوه بالمسكوت عنه المباح
            فالخمس غير مسكوت عنه بل فيه نص لا مجال للاجتهاد مقابل النص فيه
            نزل فيه نص فكل مافعل رسول الله بالنص هو الامر وما سكت عنه الرسول ولم يفعله بذلك النص فهو منهي عنه لامجال للاجتهاد فيه

            هات النص واستدل به على كلامك؟
            تفضل المايك لك

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
              هات النص واستدل به على كلامك؟
              تفضل المايك لك

              [/right]
              انت من تحتاجان تستدل على كلامك لانك زعمت ان الرسول اوجب على اصحابه دفع خمس ارباح مكاسبهم له؟
              ومع ذلك نقول لك ان نص اية الخمس نزل بالقران على رسول الله وامر الله ان يأخذ الخمس من مغانم المعارك فعمل بذلك النص رسول الله واخذ الخمس من مغانم القتال ولم يأخذه من ارباح ومكاسب اموال الناس في حياتهم اليومية

              يبين الله سبحانه وتعالى ان سبب نزول سورة الانفال هو انهم سألو عن الانفال
              والانفال هي ماغنتم من الحرب

              ~§§ الأنفال(مدنية)75 §§~
              يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{1}
              ..........
              ثم يبين لهم الله سبحانه ان هذه الانفال التي غنموها فيها الخمس

              وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ{39} وَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَوْلاَكُمْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ{40} وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{41} إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدتَّمْ لاَخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَـكِن لِّيَقْضِيَ اللّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ{42} إِذْ يُرِيكَهُمُ اللّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيراً لَّفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَلَـكِنَّ اللّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ{43} وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلاً وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً وَإِلَى اللّهِ تُرْجَعُ الأمُورُ{44} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ{45} وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ{46} وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَراً وَرِئَاء النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَاللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ{47} وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ فَلَمَّا تَرَاءتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لاَ تَرَوْنَ إِنِّيَ أَخَافُ اللّهَ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ{48} إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ{49} وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ{50} ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ{51} كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ إِنَّ اللّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ{52} ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ{53} كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَونَ وَكُلٌّ كَانُواْ ظَالِمِينَ{54} إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ{55} الَّذِينَ عَاهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لاَ يَتَّقُونَ{56} فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ{57} وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ{58} وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَبَقُواْ إِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَ{59} وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ{60} وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ{61} وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللّهُ هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ{62} وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ{63} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ{64} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ{65} الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ{66} مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ{67} لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ{68} فَكُلُواْ مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلاَلاً طَيِّباً وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{69} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّمَن فِي أَيْدِيكُم مِّنَ الأَسْرَى إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{70}

              تعليق


              • #97
                ونقلنا الروايات التي تشير لوجوب الخمس في كل ما يربح الرجل ويفوز به، وأصل تشريع الخمس كان في عصر النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم. كما عرفنا سابقا!
                دلنا على هذه الروايات التي نقلتها وتبين ان الرسول قبض الخمس من مكاسب ارباح الناس
                او تعال لنبتهل لله ونجعل لعنة الله على الكاذبين المتقولين على الله ورسوله مالم يقله او يفعله

                أمّا عدم قيام النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ بهذه المهمة على رؤوس الأشهاد فهو واضح لأجل تفشّي الفقر بين المسلمين يومذاك، والناس كانوا حديثي عهد بالإسلام!

                لكن الناس كان يدفعون الزكاة والرسول كان له جباة يجبون الزكاة
                والزكاة لاتؤخذ الا من الاغنياء ولا تأخذ من الفقراء
                وهذا يعني ان دعواك انه لم يأخذ منهم خمس مكاسب ارباحهم لانهم فقراء انما هي دعوى باطلة كاذبة انت اختلقتها يكذبها النصوص والروايات الصحيحة الصريحة في جبي الزكاة من ارباح الناس ومكاسبهم

                ثانيا الذي اعلمه انكم توجبون الخمس على فقراء الناس واغنيائهم على السواء دون تحقق النصاب والله اعلم

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

                  دلنا على هذه الروايات التي نقلتها وتبين ان الرسول قبض الخمس من مكاسب ارباح الناس
                  من العجيب بعد كل هذا الاستحمار يطالبنا الاخوة بأن نحترم هذا الافاق الكذاب، ما قلته:
                  ونقلنا الروايات التي تشير لوجوب الخمس في كل ما يربح الرجل ويفوز به، وأصل تشريع الخمس كان في عصر النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم. كما عرفنا سابقا!
                  فهل قلت ان النبي قبض الخمس أم قلته أنه شرع في عصره؟!!
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

                  لكن الناس كان يدفعون الزكاة والرسول كان له جباة يجبون الزكاة
                  والزكاة لاتؤخذ الا من الاغنياء ولا تأخذ من الفقراء
                  وهذا يعني ان دعواك انه لم يأخذ منهم خمس مكاسب ارباحهم لانهم فقراء انما هي دعوى باطلة كاذبة انت اختلقتها يكذبها النصوص والروايات الصحيحة الصريحة في جبي الزكاة من ارباح الناس ومكاسبهم
                  أحكام الزكاة ونصابها ومصارفها هي غير الخمس وأحكامه ونصابه ومصارفه!
                  ولست انا من قال بفقر الناس بل العلماء من اشار لذلك، ومنهم ابن حزم! قال: (وكانت حاجة الناس أيام أبي بكر أشد)، ولازمه انها في زمن النبي صلى الله عليه وآله حاجة الناس شديدة!
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

                  ثانيا الذي اعلمه انكم توجبون الخمس على فقراء الناس واغنيائهم على السواء دون تحقق النصاب والله اعلم
                  ليس لأنك لا تعلم شيئا بل لأنك كاذب افاق، أنا مثلا لا أدفع الخمس لأنني فقير! وأحكام الخمس معلومة!
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                  انت من تحتاجان تستدل على كلامك لانك زعمت ان الرسول اوجب على اصحابه دفع خمس ارباح مكاسبهم له؟
                  ومع ذلك نقول لك ان نص اية الخمس نزل بالقران على رسول الله وامر الله ان يأخذ الخمس من مغانم المعارك فعمل بذلك النص رسول الله واخذ الخمس من مغانم القتال ولم يأخذه من ارباح ومكاسب اموال الناس في حياتهم اليومية

                  يبين الله سبحانه وتعالى ان سبب نزول سورة الانفال هو انهم سألو عن الانفال
                  والانفال هي ماغنتم من الحرب

                  ~§§ الأنفال(مدنية)75 §§~
                  يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{1}
                  ..........
                  ثم يبين لهم الله سبحانه ان هذه الانفال التي غنموها فيها الخمس
                  سوف نهملها الآن ونعود لها لاحقا بعد تنفيذ التالي:

                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

                  او تعال لنبتهل لله ونجعل لعنة الله على الكاذبين المتقولين على الله ورسوله مالم يقله او يفعله
                  بسم الله، باهلني، حتى تكون المباهلة فرعا من فروع ادلة الاستنباط الجديدة!
                  أدلة عرضناها لم يستطع لها دحضا، وظل يراوغ ويتفلسف، جويهل! يختار المباهلة!
                  تفضل باهل!

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X