ثُمَّ مَرَّ يَرْكُضُ حَتَّى أَتَى بِئْرَ بَنِي خَطْمَةَ بِقُبَا فَرَمَى بِنَفْسِهِ فِيهَا فَكَانَتْ قَبْرَهُ

حبه للنبي دفعه للانتحار
رحمك الله يا عفير
لم أسمع رد حول مشكلة الفارق الزمني الذي بين نبي الله نوح ورسولنا محمد فكيف يعقل أن تصح الرواية تحت ضوء هذا الخطأ الفاضح وكيف يقول بعض كبار علمائكم وأولهم صاحب الكافي بصحة الرواية ؟
تعليق