وظل عاكفاً يُريدُ إثبات مَجهول الأحوال والأوصاف كحالهِ ! فأتى وكأن الرجلَ عاد بُخفي حُنينٍ جَزماً ، فيا مسكينُ أراكَ تصرخُ صُراخ الطفلِ الضَعيفِ وخَوارِ العِجلِ الذَبيح تَسُبُنا وتَأتي بأقبحِ الألفاظِ في التَطاولِ عَلينا وإن جَابَهناكَ وألزمناكَ بألفاظِكَ الوَاهيةِ أتَيتَ باكياً مُتباكياً يَتناولني بالألفاظ السيئة ! نسيت نفسكَ أم أن الغُرور بإضافةِ - شيخ - ولا أعرفُ كيف إلي معرفكَ مُزكياً نفسكَ صرتَ شيخاً وأدهى الأمور وأبيتها وأعظمها شأنهاً أن يأتيكَ مسكينٌ يُسميكَ شيخاً وجلالياً ولستَ مِن المشيخة قُرب السَماءِ مِن السَراب وإني لأحسبكَ عامياً مُحباً للشُهرةِ والمَعرفةِ بين الناس .
أولاً : قُمت بالاتيان بإسمه الآخر لأريك جهلك إذ تستدل برواية لا تعرفُ ترجمة رواتها فبان الجهلُ وظهر الضعفُ ، وعرفَ الذي يقرأ لك كساد بضاعتِكَ فلا تُحاولنَّ إعادة هيكلتها فقد بان عليها العفنُ ، أيأتي شيخُهم بروايةٍ صَفعناهُ بضَعفها وحين أتيناهُ بإسم راوٍ ثانٍ جهل أمرهُ ، وحاول أن يرقها بأنهُ كان يعرف إسمه ؟! بعد أن غاب اليوم الكامل وهو ربما يبحث في الشيخ قوقل عن إسمهِ حتى وجده ليأتي ويطبل ويرقع الخربة البالية بلا فائدةٍ ولا جدوى .
ثانياً : الحَاكم - رحمه الله - لم أطعن فيه وهذه كذبةٌ بينةٌ وصُراخٌ وعويلٌ على قدر الألم الذي تلقيتهُ أيها الشيخُ - زوراً - في هذا الموضوع ، إذ قُلت ما هو مسلمٌ عند أهل الحديث وطلبة العلم المبتدئين في الحديث فكيف بك تتمسكُ بالقشة التي لا يمكن أن تحملكَ وتتفوهُ بتلك الإنشاءات الكلامية التي والله تثبتُ لنا الضعف والهوان فيك .
ثَالثاً : أحسبُ أن الصفعة والفضيحة كانت قويةً عليكَ فبدأت تتهمني باقتطاع إسم الراوي ! لا يا ولدي أصلحك الله فأنا حين أتيتك بإسمه المشهور بهِ لأختبرنكَ وأثبت للعالم جهلكِ وفعلت - بحمد الله - ولو سألتُكَ ما هو شرط البخاري لما أجبت ولما عرفت ولصار حالُكَ كالذي يقول : (( ها ها لا أدري )) فلا تخض مسلكاً لا يسلكهُ إلا الجهابذةُ من النقاد والمحققين ذوي البصيرة الفذة في معرفة الأخبار ، وإني لأسفن على أن جاهلاً صغيراً مُولعاً بالشهرةِ والمعرفة بين أبناء جنسهِ أن يأتي ويقول وكأنك تعرف ما شرط البخاري فإليك السؤال الذي يقصم الظهر .
ما هو شرط الإمام البخاري ومسلم ؟! في الرجال ؟! .
ودعني أصفعكَ أكثر في حال الآدمي يا فتى الشُهرة ، ولتعلم أنك ما بلغت موطناً إلا وأثبت لي فيه جهلك وأوقعت نفسكَ في الهاوية والهُوة العميقة لتصرخ من بعدها أنجدوني فالفضيحةُ قصمت ظهركَ وأبلتكَ بلاءاً بيناً ، فإليك البيانُ في حال محمد بن علي الآمدي أيها المسكينُ الضعيف وإني لأشفق عليك .
فحين أتيناكَ بدينكَ ما يثبت أن ابليساً مؤمناً شعرتَ بالورطة ! ولكن لنبدأ أولاً ببيان حال الآدمي قبل أن نصفعك مرة أخرى بسؤالنا حول إيمان إبليس في دينكَ - هداك الله - فلا تهرب عندها هروب النعجةِ من الأسدِ .
رابعاً : أما ابو عبد الله الصنعاني :
فإسمهُ : محمد بن علي بن عبد الحميد .
والإسم المشهور بهِ : محمد بن علي الآدمي .
وهِمَ المُسمى - شيخاً - ولا أدري كيف بأنهُ معلومُ الحال ! وهذا من المُضحكِ والمبكي في آن ، إذ أني حين أتيتهُ بإسمه المشهور بهِ أتاني المسكين بإسمه الحقيقي فلله تعالى المشتكى وعليه التكلان وكأنهُ أتى بالآثفة والبينة على إثبات صحة هذه الرواية المزعومة في إسلام أبو جهل ، وحين طلبنا منه أن يأتي بما يرقع إيمان إبليس ماذا كان ؟! هرب وحاول التعلق بما أتى بهِ مِن الروايات الضعيفة كضعف حُجتهِ واستدلاله .
ومِن مُبهمات الأمور ومُضحكاتها أن يأتي ويقول أن الذهبي صحح روايتهُ عن الدبري !!!!! وليس كما زعمت أنا فهل تكلمتُ أنا أيها القارئ الكريم عن روايته عن الدبري أم تكلمت أنا عنهُ بحد ذاتهِ ؟ وقلت أنهُ مجهولُ الحال لا يعرف حالهُ مجهول الأخبار والأحوال لا نعرفهُ صحيح الرواية أم ضعيف الرواية ومجهول الحال هذا لا يعتد بهُ !! .
سؤال : هل نص الذهبي على صلاح كل ما ينقله أبو عبد الله الصنعاني ؟! .
سؤالٌ ثانٍ : هل ترجم لهُ غير الحافظ الذهبي - رحمه الله - ؟! .
سؤالٌ ثالثٌ : مَن هو الدبري - يا جاهل - الذي ترى أنه يصحح روايتهُ عَنهُ ؟!.
سؤالٌ رابعٌ : هل كُل مَن قال روى جُملةً صَالحة عنيَّ بذلك أحاديثاً ؟! فقولهُ هُنا سمع جملةً صالحةً ليس من التوثيق في شيءٍ البتة ؟! فكيف تستدل بهذا الكلام على توثيقه الآدمي أيها المسمى زوراً وبُهتاناً - شيخاً - .
تفرد بترجمته الحافظ الذهبي وهو ممن روى عَنه راويانِ ولم يوثقهُ مُعتبرٌ وإنما إنفرد الحافظ الذهبي وهو من المتأخرين بذكرهِ ولا أحسب الحافظ الذهبي كما يظهر من كلامه وثقهُ توثيقاً يعتدُ بحديثهِ لأجلهِ وإنما قال روى جملة وهذا ليس مقتضاهُ التوثيق فإفهم أبسط الأساليب البينة وقواعد الحديث البسيطة ثُم حاور بها .
وها أنا أراكَ أيها العالمُ الجهبذُ تخر مِن السماء فتتلقفكَ السِباعُ السُنية وتفضحُكَ وتُبين جَهلكَ وخَواركَ ، فلا أنت عرفت الآدمي في البداية والآن تُحاول أن تثبت توثيقه بقول الحافظ (( روى جملة صالحة )) ! وعن الدبري وراوي الرواية أهو الدبري على سبيل السؤال ! يا علامة عصرك
، فإعرف قدرك ونفسكَ يا هداك الله ولا تتكلم في علمٍ أكبر من حجمكَ وأكبر من حجم رأسك وعقلك فأنت على هذا تخرُ كُل مرة أكثر من الأولى .
أما مُناقشةُ المتن فعليك أن تناقش هذه .

فكيف يمكنك أن تناقش هذا المتن الذي يثبت وفق دينك أن إبليساً مُؤمناً ، فبعد أن شرحت المشروح ووضحت الواضحَ فعليك الآن أن ترقع هذه الهوة القاتلة في دينك ، وإلا فأنت فاشل لا تستحق الحوار ! يريد أن ينتقل بنا لنحاور في متن الخبر وهو خبرٌ ضعيفٌ بينٌ هوانهُ !! أيُ عقلٍ تحملُ في هذه الرأس الفارغة ...!! رُحماك ربي ما هذا ...!!
أولاً : قُمت بالاتيان بإسمه الآخر لأريك جهلك إذ تستدل برواية لا تعرفُ ترجمة رواتها فبان الجهلُ وظهر الضعفُ ، وعرفَ الذي يقرأ لك كساد بضاعتِكَ فلا تُحاولنَّ إعادة هيكلتها فقد بان عليها العفنُ ، أيأتي شيخُهم بروايةٍ صَفعناهُ بضَعفها وحين أتيناهُ بإسم راوٍ ثانٍ جهل أمرهُ ، وحاول أن يرقها بأنهُ كان يعرف إسمه ؟! بعد أن غاب اليوم الكامل وهو ربما يبحث في الشيخ قوقل عن إسمهِ حتى وجده ليأتي ويطبل ويرقع الخربة البالية بلا فائدةٍ ولا جدوى .

ثانياً : الحَاكم - رحمه الله - لم أطعن فيه وهذه كذبةٌ بينةٌ وصُراخٌ وعويلٌ على قدر الألم الذي تلقيتهُ أيها الشيخُ - زوراً - في هذا الموضوع ، إذ قُلت ما هو مسلمٌ عند أهل الحديث وطلبة العلم المبتدئين في الحديث فكيف بك تتمسكُ بالقشة التي لا يمكن أن تحملكَ وتتفوهُ بتلك الإنشاءات الكلامية التي والله تثبتُ لنا الضعف والهوان فيك .
ثَالثاً : أحسبُ أن الصفعة والفضيحة كانت قويةً عليكَ فبدأت تتهمني باقتطاع إسم الراوي ! لا يا ولدي أصلحك الله فأنا حين أتيتك بإسمه المشهور بهِ لأختبرنكَ وأثبت للعالم جهلكِ وفعلت - بحمد الله - ولو سألتُكَ ما هو شرط البخاري لما أجبت ولما عرفت ولصار حالُكَ كالذي يقول : (( ها ها لا أدري )) فلا تخض مسلكاً لا يسلكهُ إلا الجهابذةُ من النقاد والمحققين ذوي البصيرة الفذة في معرفة الأخبار ، وإني لأسفن على أن جاهلاً صغيراً مُولعاً بالشهرةِ والمعرفة بين أبناء جنسهِ أن يأتي ويقول وكأنك تعرف ما شرط البخاري فإليك السؤال الذي يقصم الظهر .
ما هو شرط الإمام البخاري ومسلم ؟! في الرجال ؟! .
ودعني أصفعكَ أكثر في حال الآدمي يا فتى الشُهرة ، ولتعلم أنك ما بلغت موطناً إلا وأثبت لي فيه جهلك وأوقعت نفسكَ في الهاوية والهُوة العميقة لتصرخ من بعدها أنجدوني فالفضيحةُ قصمت ظهركَ وأبلتكَ بلاءاً بيناً ، فإليك البيانُ في حال محمد بن علي الآمدي أيها المسكينُ الضعيف وإني لأشفق عليك .
فحين أتيناكَ بدينكَ ما يثبت أن ابليساً مؤمناً شعرتَ بالورطة ! ولكن لنبدأ أولاً ببيان حال الآدمي قبل أن نصفعك مرة أخرى بسؤالنا حول إيمان إبليس في دينكَ - هداك الله - فلا تهرب عندها هروب النعجةِ من الأسدِ .
رابعاً : أما ابو عبد الله الصنعاني :
فإسمهُ : محمد بن علي بن عبد الحميد .
والإسم المشهور بهِ : محمد بن علي الآدمي .
وهِمَ المُسمى - شيخاً - ولا أدري كيف بأنهُ معلومُ الحال ! وهذا من المُضحكِ والمبكي في آن ، إذ أني حين أتيتهُ بإسمه المشهور بهِ أتاني المسكين بإسمه الحقيقي فلله تعالى المشتكى وعليه التكلان وكأنهُ أتى بالآثفة والبينة على إثبات صحة هذه الرواية المزعومة في إسلام أبو جهل ، وحين طلبنا منه أن يأتي بما يرقع إيمان إبليس ماذا كان ؟! هرب وحاول التعلق بما أتى بهِ مِن الروايات الضعيفة كضعف حُجتهِ واستدلاله .
ومِن مُبهمات الأمور ومُضحكاتها أن يأتي ويقول أن الذهبي صحح روايتهُ عن الدبري !!!!! وليس كما زعمت أنا فهل تكلمتُ أنا أيها القارئ الكريم عن روايته عن الدبري أم تكلمت أنا عنهُ بحد ذاتهِ ؟ وقلت أنهُ مجهولُ الحال لا يعرف حالهُ مجهول الأخبار والأحوال لا نعرفهُ صحيح الرواية أم ضعيف الرواية ومجهول الحال هذا لا يعتد بهُ !! .
سؤال : هل نص الذهبي على صلاح كل ما ينقله أبو عبد الله الصنعاني ؟! .
سؤالٌ ثانٍ : هل ترجم لهُ غير الحافظ الذهبي - رحمه الله - ؟! .
سؤالٌ ثالثٌ : مَن هو الدبري - يا جاهل - الذي ترى أنه يصحح روايتهُ عَنهُ ؟!.
سؤالٌ رابعٌ : هل كُل مَن قال روى جُملةً صَالحة عنيَّ بذلك أحاديثاً ؟! فقولهُ هُنا سمع جملةً صالحةً ليس من التوثيق في شيءٍ البتة ؟! فكيف تستدل بهذا الكلام على توثيقه الآدمي أيها المسمى زوراً وبُهتاناً - شيخاً - .
تفرد بترجمته الحافظ الذهبي وهو ممن روى عَنه راويانِ ولم يوثقهُ مُعتبرٌ وإنما إنفرد الحافظ الذهبي وهو من المتأخرين بذكرهِ ولا أحسب الحافظ الذهبي كما يظهر من كلامه وثقهُ توثيقاً يعتدُ بحديثهِ لأجلهِ وإنما قال روى جملة وهذا ليس مقتضاهُ التوثيق فإفهم أبسط الأساليب البينة وقواعد الحديث البسيطة ثُم حاور بها .
فلا تتجنى على العلماء والرواة وفق هواك ومن دون علم فان هنا منتديات يا حسين منتدى العلم والفضلاء

أما مُناقشةُ المتن فعليك أن تناقش هذه .

فكيف يمكنك أن تناقش هذا المتن الذي يثبت وفق دينك أن إبليساً مُؤمناً ، فبعد أن شرحت المشروح ووضحت الواضحَ فعليك الآن أن ترقع هذه الهوة القاتلة في دينك ، وإلا فأنت فاشل لا تستحق الحوار ! يريد أن ينتقل بنا لنحاور في متن الخبر وهو خبرٌ ضعيفٌ بينٌ هوانهُ !! أيُ عقلٍ تحملُ في هذه الرأس الفارغة ...!! رُحماك ربي ما هذا ...!!
تعليق