إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا لم تاكل امكم الشواء حتى ماتت؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    تسجيل متابعه
    اللهم صل على محمد و ال محمد

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع


      نحن نتكلم عن القرائن يابو خبل انت فعلم الرجال يقول انه ولد سنة 53 هجرية فجعلناعدم روايته عن عائشة دليلا على انه بالفعل ولد سنة 53 هجرية لانه من المستبعد ان ياتقي راو تابعي بعائشة ويمنع نفسه من ان ينهل من العلم النبوي الذي تحمله ام المؤمنين
      ما شاء الله على القرينة
      يعني الان لو ان صحابيا لم يرو عن عائشة هل تثبت صحبته عندك ام لا؟؟؟؟
      ان قلت نعم
      اقول فلماذا لم ينهل من علمها
      وان قلت لا فواها واها
      ثم اي علم تتحدث عنه واي انتهال ؟؟؟
      هل انتهال تلك الخزعبلات التي لفقتها عائشة على النبي هي العلم في نظرك؟؟ج
      والان حتى لا نخرج عن الموضوع
      قلنا لك على فرض كون الرواية مرسلة فهي صحيحة يحتج بها
      فاعطنا ما الخلل في الرواية ان قلت الارسال فقد عالجنا موضوعه واثبتنا ومن خلال كلام علمائك مقبولية المرسلة

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع


        نحن نتكلم عن القرائن يابو خبل انت فعلم الرجال يقول انه ولد سنة 53 هجرية فجعلناعدم روايته عن عائشة دليلا على انه بالفعل ولد سنة 53 هجرية لانه من المستبعد ان ياتقي راو تابعي بعائشة ويمنع نفسه من ان ينهل من العلم النبوي الذي تحمله ام المؤمنين

        ثانيا هذه ادناه نماذج من كلام العلماء في رد الروايات المرسلة التي فيها ذم لصحابة المعصومين
        وكلام العلماء اولى بالاعتبار والاخذ من كلام الجهال العوام او العوام المتعيلمين المتفيقهين


        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - ص 33
        ولا شك في أن المفيد والشيخ كانا يعاملان مع روايات الكافي والفقيه وغيرها من الروايات المودعة في الكتب والأصول معاملة الخبر غير القطعي فإن كان راويها من الضعفاء أو كانت الرواية مرسلة طرحاها ، سواء كانت الرواية مروية في الكافي أو الفقيه أو غيرهما من الكتب والأصول المعروفة والمشهورة . وليت شعري إذا كان مثل المفيد والشيخ - قدس سرهما - ، مع قرب عصرهما ، وسعة اطلاعهما لم يحصل لهما القطع بصدور جميع هذه الروايات من المعصومين عليهم السلام ، فمن أين حصل القطع لجماعة متأخرين عنهما زمانا ورتبة ؟ أو ليس حصول القطع يتوقف على مقدمات قطعية بديهية أو منتهية إلى البداهة ؟ .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 2 - ص 38
        ورواها الصدوق في الفقيه : الجزء 3 ، باب الحبس بتوجه الأحكام ، الحديث 51 ، إلا أن فيه : أحمد ابن أبي عبد الله البرقي ، عن علي عليه السلام بلا واسطة ، والوافي موافق لما في التهذيب : إلا أن كلمة عن علي عليه السلام غير موجودة كما في النسخة المخطوطة من التهذيب ، وعلى كل حال الرواية مرسلة ، لأن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي لا يمكن أن يروي عن علي عليه السلام بلا واسطة ، أو بواسطة أبيه


        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 4 - ص 295
        وعده البرقي في أصحاب الحسن والحسين والسجاد والباقر عليهم السلام . وعده ابن شهرآشوب : من خواص أصحاب الصادق عليه السلام ، في المناقب : الجزء 4 ، في فصل تواريخه وأحواله عليه السلام .
        ويقع الكلام فيه من جهات : الأولى : - أنه وردت في أبي حمزة روايتان ، رواهما الكشي ( 81 ) . إحداهما : قال : " حدثني محمد بن مسعود ، قال : سألت علي بن الحسن بن فضال ، عن الحديث الذي روى عن عبد الملك بن أعين وتسمية ابنه الضريس : قال : فقال : إنما رواه أبو حمزة وأصبغ بن عبد الملك خير من أبي حمزة ، وكان أبو حمزة يشرب النبيذ ، ومتهم به إلا أنه قال : ترك قبل موته ، وزعم أن أبا حمزة وزرارة ، ومحمد بن مسلم ماتوا في سنة واحدة ، بعد أبي عبد الله عليه السلام ، بسنة أو بنحو منه ، وكان أبو حمزة كوفيا " . أقول : ظاهر كلام علي بن الحسن تكذيب الحديث الذي روى عن عبد الملك في تسمية ابنه ضريسا . بأن راويه أبو حمزة وهو كان يشرب النبيذ ، ومتهم به ، مع أن الحديث رواه علي بن عطية ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، لعبد الملك بن أعين : كيف سميت ابنك ضريسا فقال : كيف سماك أبوك جعفرا ؟ قال عليه السلام إن جعفرا نهر في الجنة ، وضريس اسم شيطان ، ذكره الكشي في ترجمة عبد الملك بن أعين أبي الضريس ( 70 ) . وكيف كان فعلي بن الحسن لم يدرك أبا حمزة ، ليكون اخباره عن شربه النبيذ اخبارا عن حس ، بل إنما هو شئ سمعه ، ولعله اعتمد في ذلك على إخبار من لا يوثق بخبره ، أو أن أبا حمزة ، كان يشرب النبيذ الحلال ، فتخيل علي بن الحسن أنه النبيذ الحرام . وعلى كل حال لا يسعنا تصديق علي بن الحسن بعد شهادة الصدوق بعدالته ، وشهادة النجاشي بأنه كان من خيار أصحابنا المؤيدتين بما روى من أنه كسلمان ، أو كلقمان ، في زمانه .
        ثانيتهما : قال : " حدثني علي بن محمد بن قتيبة أبو محمد : ومحمد بن موسى الهمداني ، قالا : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، قال : كنت أنا وعامر بن عبد الله بن جذاعة الأزدي ، وحجر بن زائدة ، جلوسا على باب الفيل ، إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار ، فقال لعامر بن عبد الله : يا عامر ، أنت حرشت علي أبا عبد الله عليه السلام ، فقلت : أبو حمزة يشرب النبيذة . فقال له عامر : ما حرشت عليك أبا عبد الله عليه السلام ولكن سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المسكر . فقال لي : كل مسكر حرام . فقال : لكن أبا حمزة يشرب . قال : فقال أبو حمزة : استغفر الله منه الآن وأتوب إليه " . أقول (اي الخوئي) : هذه الرواية مرسلة ، أو موضوعة ، فإن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، مات سنة 262 ، ذكره النجاشي ، وهو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام ، ذكره الشيخ في رجاله ، يروي عنه محمد بن علي بن محبوب كثيرا ، فكيف يمكن إدراكه زمان الصادق عليه السلام ، وروايته قصة أبي حمزة .
        الثانية : - في إدراك أبي حمزة زمان موسى بن جعفر عليهما السلام فإنه ذكر الشيخ وقوع الخلاف فيه ، والصحيح هو ذلك : فلا يعتد بخلاف المخالف غير المعروف ، بعد شهادة الصدوق والنجاشي والشيخ نفسه بأن وفاته كانت سنة 150 ، وأما ما عن بعض نسخ الرجال ، عند ذكره في أصحاب السجاد ، من أن موته كان في سنة 105 ، فهو غلط جزما ، ويؤيد ذلك بما ذكره الكشي : من قول الرضا عليه السلام : إنه خدم موسى بن جعفر عليهما السلام أيضا ، وبما تقدم من علي بن الحسن بن فضال .

        ولنلاحظ ان الخوئي في اعلاه يعتمد على القرائن في اثبات وفاة الراوي

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 5 - ص 211
        2597 - حجاج بن أرطاة : أبو أرطاة النخعي ، الكوفي ، مات بالري في زمان أبي جعفر ( عليه السلام ) ، رجال الشيخ ، في أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ( 55 ) ، وفي أصحاب الصادق ( عليه السلام ) ( 241 ) . أقول : ذكره في أصحاب الصادق ( عليه السلام ) يناقض موته في زمان الباقر ( عليه السلام ) ، ولا يبعد أن يكون جملة ( عليه السلام ) زيادة من النساخ ، ويكون المراد من أبي جعفر : المنصور ، لا الباقر ( عليه السلام ) والله العالم . واستدل على حسن الرجل بما في كشف الغمة ، باب ذكر الامام الخامس أبي جعفر الباقر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) ، عنه ، قال ، قال لي أبو جعفر ( عليه السلام ) : كيف تواسيكم ، قلت : صالح . . ( وإلخ ) . فإنه يستفاد منه التزامه بجميع الأخلاق الحسنة التي منها المواساة .
        ويرده : أولا أن الرواية مرسلة ،
        وثانيا : أن الرواية من نفس الرجل فلا يعتمد عليها ، وثالثا : أن حسن المواساة لا يلازم الالتزام بجميع الأخلاق الحسنة كما هو ظاهر .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 7 - ص 240
        بقي هنا جهات من الكلام . الأولى : قد يناقش في عدالة الرجل بما عن كشف الغمة عن أمية بن علي القيسي ، قال : دخلت أنا وحماد بن عيسى على أبي جعفر ( الجواد ) عليه السلام بالمدينة لنودعه ، قال عليه السلام ، لا تحركا اليوم وأقيما إلى غد ، فلما خرجا من عنده قال لي حماد : أنا أخرج فقد خرج ثقلي ، فقلت : أما أنا فأقيم ، فخرج حماد ، فجرى الوادي تلك الليلة فغرق فيه ، وقبره بسيالة . فإن مخالفة نهي الامام تنافي العدالة . والجواب عن ذلك : أولا : أن الرواية مرسلة لا يمكن الاعتماد عليها .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 8 - ص 351
        روى عن الخرائج والجرائح رواية طويلة تتضمن معارضة زيد ابن الحسن ، الباقر عليه السلام ، وذهابه إلى عبد الملك وسعيه في قتل الباقر عليه السلام ، ونسبة السحر إليه ومباشرته لقتله باركابه السرج المسموم ، إلا أن الرواية مرسلة ، على أنها غير قابلة للتصديق ، فإن عبد الملك لم يبق إلى زمان وفاة الباقر عليه السلام جزما ، فالرواية مفتعلة .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - ص 140
        ( فصل معجزات علي بن الحسين عليهما السلام ) ، الحديث 26 ، عن الروضة سأل ليث الخزاعي سعيد بن المسيب عن إنهاب المدينة ؟ قال : نعم شدوا الخيل إلى أساطين مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله ، ورأيت الخيل حول القبر ، وانتهبت المدينة ثلاثا فكنت أنا وعلي بن الحسين عليه السلام نأتي قبر النبي صلى الله عليه وآله ، فيتكلم علي بن الحسين عليه السلام بكلام لم أقف عليه ، فيحال ما بيننا وبين القوم ونصلي ونرى القوم وهم لا يروننا ، وقام رجل عليه حلل خضر على فرس محذوف أشهب بيده حربة مع علي بن الحسين عليهما السلام ، فكان إذا أومأ الرجل إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يشير ذلك الفارس بالحربة نحوه فيموت قبل أن يصيبه . . . الحديث .
        أقول (اي الخوئي) : هذه الرواية مرسلة لا يعتمد عليها في شئ .

        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 9 - ص 141
        وأما الروايات الذامة : فمنها ما اشتهر عنه من الرغبة عن الصلاة على زين العابدين عليه السلام . والجواب : أن ذلك لم يثبت ، فإنه لم يرد إلا في روايتين مرسلتين ذكرهما الكشي في ترجمته ( 54 ) قال : ( وروي عن بعض السلف : أنه لما مر بجنازة علي بن الحسين عليهما السلام انجفل الناس فلم يبق في المسجد إلا سعيد بن المسيب ، فوقف عليه خشرم مولى أشجع قال : يا أبا محمد ألا تصلي على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح ؟ فقال : أصلي ركعتين في المسجد أحب إلي من أن أصلي على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح ! ) .
        أقول (اي الخوئي) : الرواية مرسلة لا يعتمد عليها .
        ثم قال : ( وروى عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وعبد الرزاق ، عن معمر ، عن علي بن زيد ، قال : قلت لسعيد بن المسيب إنك أخبرتني أن علي بن الحسين النفس الزكية وأنك لا تعرف له نظيرا ؟ قال : كذلك وما هو مجهول ما أقول فيه والله ما رأي مثله ، قال علي بن زيد : فقلت والله إن هذه الحجة الوكيدة عليك يا سعيد فلم لم تصل على جنازته ؟ ! فقال : إن القوم كانوا لا يخرجون إلى مكة حتى يخرج علي بن الحسين ، فخرج وخرجنا معه ألف راكب فلما صرنا بالسقيا نزل فصلى وسجد سجدة الشكر فقال فيها . . . وفي رواية الزهري : عن سعيد بن المسيب ، قال : كان القوم لا يخرجون من مكة حتى يخرج علي بن الحسين سيد العابدين ، فخرج فخرجت معه فنزل في بعض المنازل فصلى ركعتين فسبح في سجوده فلم يبق شجر ولا مدر إلا سبحوا معه ففزعنا فرفع رأسه ، وقال : يا سعيد أفزعت ؟ فقلت : نعم يا بن رسول الله فقال : هذا التسبيح الأعظم ، حدثني أبي ، عن جدي ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : لا تبقى الذنوب مع هذا التسبيح ، فقلت : علمناه . وفي رواية علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب : أنه سبح في سجوده فلم تبق حوله شجرة ولا مدرة إلا سبحت بتسبيحه ، ففزعت ، من ذلك وأصحابي ، ثم قال : يا سعيد إن الله جل جلاله لما خلق جبرئيل ألهمه هذا التسبيح فسبح فسبحت السماوات ومن فيهن لتسبيحه ، وهو اسم الله الأعز الأكبر . يا سعيد أخبرني أبي الحسين ، عن أبيه ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، عن جبرئيل عن الله جل جلاله أنه قال : ما من عبد من عبادي آمن بي وصدق بك فصلى في مسجدك ركعتين على خلا من الناس إلا غفرت له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فلم أر شاهدا أفضل من علي بن الحسين عليهما السلام حيث حدثني بهذا الحديث ، فلما أن مات شهد جنازته البر والفاجر ، وأثنى عليه الصالح والطالح ، وانهالت الناس يتبعونه حتى وضع الجنازة ، فقلت : إن أدركت الركعتين يوما من الدهر فاليوم هو ، ولم يبق إلا رجل وامرأة ثم خرجا إلى الجنازة ، ووثبت لأصلي فجاء تكبير من السماء فأجابه تكبير من الأرض فأجابه تكبير من السماء فأجابه تكبير من الأرض ، ففزعت وسقطت على وجهي فكبر من في السماء سبعا وكبر من في الأرض سبعا ، وصلى على علي بن الحسين صلوات الله عليهما ، ودخل الناس المسجد فلم أدرك الركعتين ولا الصلاة على علي بن الحسين صلوات الله عليهما ، فقلت : يا سعيد لو كنت أنا لم أختر إلا الصلاة على علي بن الحسين صلوات الله عليهما إن هذا هو الخسران المبين ، قال : فبكى سعيد ثم قال : ما أردت إلا الخير ليتني كنت صليت عليه فإنه ما رأي مثله . والتسبيح هو هذا : ( سبحانك اللهم وحنانيك ، سبحانك اللهم وتعاليت ، سبحانك اللهم والعز إزارك ، سبحانك اللهم والعظمة رداؤك ، وتعالى سر بالك ، سبحانك اللهم والكبرياء سلطانك ، سبحانك من عظيم ما أعظمك ، سبحانك سبحت في الأعلى ، سبحانك تسمع وترى ما تحت الثرى ، سبحانك أنت شاهد كل نجوى ، سبحانك موضع كل شكوى ، سبحانك حاضر كل ملا ، سبحانك عظيم الرجاء ، سبحانك ترى ما في قعر الماء ، سبحانك تسمع أنفاس الحيتان في قعور البحار ، سبحانك تعلم وزن السماوات ، سبحانك تعلم وزن الأرضين ، سبحانك تعلم وزن الشمس والقمر ، سبحانك تعلم وزن الظلمة والنور ، سبحانك تعلم وزن الفئ والهواء ، سبحانك تعلم وزن الريح كم هي من مثقال ذرة ، سبحانك قدوس قدوس قدوس ، سبحانك عجبا من عرفك كيف لا يخافك ، سبحانك اللهم وبحمدك ، سبحان الله العلي العظيم ) .
        أقول (اي الخوئي): هذه الرواية أيضا مرسلة ،
        ويزيد على ذلك أن جميع رواتها بين مهمل ومجهول ، على أنه قد ذكر غير واحد : أن سعيد بن المسيب مات سنة ( 94 ) أو قبل ذلك ، فهو قد مات قبل وفاة السجاد عليه السلام ، فإنه سلام الله عليه توفي سنة ( 95) هجرية

        ولنلاحظ ان الخوئي يعتمد على سنة ذكر سنة الوفاة كقرينة
        هل تعتقد ان في منهج الخوئي خلل لما اعتمد القرائن في اثبات ان الرواية مرسلة واعتد قرينة سنة الوفاة

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
          ما شاء الله على القرينة
          يعني الان لو ان صحابيا لم يرو عن عائشة هل تثبت صحبته عندك ام لا؟؟؟؟
          ان قلت نعم
          اقول فلماذا لم ينهل من علمها
          وان قلت لا فواها واها
          استشكال مضحك لايقول الا من ايقن ان حجته قد افلست واعلنت افلاسها
          انما العلم علم الرسول
          فالصحابي يأخذ العلم مباشرة من الرسول بلا واسطة بينما التابعي يحتاج لواسطة ليأخذ العلم من الرسول
          والصحابي لما يريد العلم يذهب مباشرة للرسول
          فلو كان يزيد بن ابي حبيب صحابيا لذهب مباشرة للرسول لكنه تابعي ثقة وثبت وعالم متعطش لعلم الرسول ويأخذ ممن عاش معهم من الصحابة
          فلو انه عاش مع عائشة لما تاخر لحظة لاخذ العلم منها
          يعني تخيل جنابك عايش بنفس الحي مع الامام جعفرالصادق واردت ان تتعلم العلم فهل يعقل انك تترك الصادق القريب منك وتذهب للسيستاني

          المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
          ثم اي علم تتحدث عنه واي انتهال ؟؟؟
          هل انتهال تلك الخزعبلات التي لفقتها عائشة على النبي هي العلم في نظرك؟؟ج
          والان حتى لا نخرج عن الموضوع
          المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون

          علم عائشة ونوعه ليش من شانك انت بل هو شاننا نحن نقيمه
          والصحابة انفسهم قيموه وهم خير منك

          المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
          قلنا لك على فرض كون الرواية مرسلة فهي صحيحة يحتج بها
          فاعطنا ما الخلل في الرواية ان قلت الارسال فقد عالجنا موضوعه واثبتنا ومن خلال كلام علمائك مقبولية المرسلة
          كلامك مضحك جدا ومن يقرأه لايمكلك الا ان يضحك
          فالشافعي وابو حنيفة من الفقهاء وليسا من اهل الاختصاص فيالحكم على علم الحديث والرابط الذي نقلته انت يدينك ويثبت ان جمهور علماء المختصين بالحديث لايحتجون بالروايات المرسلة بشكل عام ومطلق
          اما الشافعي وابو حنيفة والفقهاء فهم من اهل الاختصاص بالفقه وارائهم نأخذ بها في الفقه لا بعلم الحديث
          فالشافعي وابو حنيفة يقبلان المرسل في الامور الفقهية تساهلا
          ام اهل الحديث فيرفضون المرسل ولايحتجون به والرواية ليست من الروايات الفقهية لذلك اسقاطك لكلام الفقهاء عليها باطل مفضوح

          والخلل في الرواية انها مرسلة وفيها تعريض بامهات المؤمنين
          وانت هل تستطيع ان تخربرنا لماذا يرد الخوئي الروايات الذامة بحجة الارسال ولايعتمدها في تفسيق الرواة الثقاة الشيعة كدليل

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع

            استشكال مضحك لايقول الا من ايقن ان حجته قد افلست واعلنت افلاسها
            انما العلم علم الرسول
            فالصحابي يأخذ العلم مباشرة من الرسول بلا واسطة بينما التابعي يحتاج لواسطة ليأخذ العلم من الرسول
            والصحابي لما يريد العلم يذهب مباشرة للرسول
            فلو كان يزيد بن ابي حبيب صحابيا لذهب مباشرة للرسول لكنه تابعي ثقة وثبت وعالم متعطش لعلم الرسول ويأخذ ممن عاش معهم من الصحابة
            فلو انه عاش مع عائشة لما تاخر لحظة لاخذ العلم منها
            يعني تخيل جنابك عايش بنفس الحي مع الامام جعفرالصادق واردت ان تتعلم العلم فهل يعقل انك تترك الصادق القريب منك وتذهب للسيستاني

            ما لك تترنح يمينا وشمالا وتقول الناس مالم تقل
            انت قلت ان عدم روايته عن عائشة دليل على عدم ادراكه لها
            وهذا مضحك جدا اذ لزم عليك ان لا تثبت المعاصرة لاحد مع عائشة الا ان يروي عنها وبذا تضيع معاصرة كثير من الصحابة والتابعين لانهم لم يرووا عن صاحبة الجمل الادبب


            المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع

            علم عائشة ونوعه ليش من شانك انت بل هو شاننا نحن نقيمه
            والصحابة انفسهم قيموه وهم خير منك
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
            [font=DecoType Naskh][SIZE=20px][color=DarkRed]
            شكرا لك لانك اضحكتني وانا منذ عهد لم اضحك كاليوم
            اي والله صدقت فعلم عائشة لا شان لنا به لاننا في غنى علم لايعدو ما بين السرة والركبة



            المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع


            كلامك مضحك جدا ومن يقرأه لايمكلك الا ان يضحك
            فالشافعي وابو حنيفة من الفقهاء وليسا من اهل الاختصاص
            اذن انت تصرح بان لكل علم نظرته واختصاصه حول الرواية اليس كذلك؟
            فالان سؤالي لك - ما دمت تفرق بين نظرة الفقهاء ونظرة المحدثين - هل هذه الحادثة التي نحن بصددها تابعة:
            1- للفقه
            2- للحديث
            3- للتاريخ
            نرجو الاجابة بدون لف ولا دوران

            تعليق


            • #66
              اين ذهبوا بنو وهبون ثلاث اشهر ولا يوجد رد !!!!!! بارك الله بك شيخ مرتضى حسون

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)
                اين ذهبوا بنو وهبون ثلاث اشهر ولا يوجد رد !!!!!! بارك الله بك شيخ مرتضى حسون
                وفيكم بارك الله اخانا
                هذا ديدن القوم فالقوم ابناء القوم

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                ردود 2
                13 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                استجابة 1
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X