المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى اسعد
يكون الرضاع بإناء
الألباني نفسه قال بهذا
وهناك رواية
روى ابن سعد عن الواقدي عن محمد بن عبد الله بن أخي الزهري عن أبيه قال : كانت سهلة تحلب في إناء قدر رضعته ، فيشربه سالم في كل يوم ، حتى مضت خمسة أيام ، فكان بعد ذلك يدخل عليها وهي حاسرة ، رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لسهلة.
رغم ضعف الرواية
الا انها توافق ما أقره العلماء
قال ابن عبد البر
صفة رضاع الكبير أن يحلب له اللبن ويسقاه ، فأما أن تلقمه المرأة ثديها ، فلا ينبغي عند أحد من العلماء
لا تشغل عقلك في الأمور المتفق عليها لأن عقلك ناقص ومتحيز ورافضي
تعليق