* تدعيم الاسطول الجوي المدني الايراني ب9 طائرات ايرباص
اكد أمين جمعية شركات الطيران الايرانية اسعدي ساماني، عملية شراء شركة ماهان تسع طائرات من طراز ايرباص مؤخرا، في اطار عملية تدعيم الاسطول الجوي الايراني.
وأوضح ساماني في حديث لوكالة انباء فارس اليوم الاحد، أن عمر الطائرات التسع يتراوح بين 12 و 13 عاما، وأنها قد وصلت اواخر الاسبوع الماضي الى مطار الامام الخميني الدولي، ومطار مهرآباد في طهران، واصفهان ومشهد، الا انها لم تدخل لغاية الان في خدمة الاسطول الجوي الايراني رسميا.
وبيّن أن صفقة التدعيم تشتمل على 7 طائرات من طراز ايرباص A340-600 وواحدة من طراز ايرباص A310 واخرى من طراز A321.
ولفت الى أن عملية الشراء قامت بها شركة ماهان الايرانية خاصة، وهبطت الطائرات جميعها دفعة واحدة بالمطارات المذكورة، بعد اتمام عملية الشراء ونقل الملكية.
وأضاف ان الطاقة الاستيعابية للطائرات، في فئة الدرجة الاقتصادية فقط تبلغ 3000 مقعد.
***
* 70 مشروع غازي كبير في ايران جاهزة للعرض بسوق الاستثمار

طهران (العالم) 2015.05.10 ـ
أكد مساعد وزير النفط الإيراني في الشؤون الدولية أميرحسين زمانيان أن حوالي سبعين مشروعاً غازياً كبيراً جاهزاً للعرض في سوق الاستثمار الغازي العالمي؛ مبيناً أن وزارة النفط اتخذت مشاريع بكلفة تبلغ حوالي 185 مليار دولار للسنوات الست المقبلة.
وفي حوار خاص مع قناة العالم لبرنامج "من طهران" وصف زمانيان معرض طهران الدولي للنفط والغاز والذي شهد مشاركة 1200 شركة إيرانية و600 شركة أجنبية من 30 بلداً بأنه معرض اتصف بالحيوية والنشاط نظراً للأجواء السياسية الجديدة التي حصلت للجمهورية الإسلامية في إيران والناتجة عن السياسة الخارجية في الحكومة الحادية عشرة.
ولفت إلى أن المفاضات النووية قد وصلت إلى مرحلة بعثت الأمل لدى الكثيرين في مختلف بلدان العالم بأن تزال الموانع للتجارة مع الجمهوية الإسلامية في إيران.
وأوضح زمانيان أن صنعة النفط والغاز الإيرانية صنعة عريقة تمتد إلى 107 سنة؛ لكنه أكد أن الحظر الأميركي بدأ منذ انتصار الثورة الإسلامية في إيران وأن الحظر الأوروبي قام في السنين السبع الأخيرة وذلك بسبب قرارات مجلس الأمن؛ مشيراً إلى أن هناك مشاكل في الاستثمار والشراكة مع الشركات الإيرانية في مجالات النفط والغاز.
وأكد مساعد وزير النفط الإيراني أنه وبرفع الحظر فإن الوزارة جاهزة لعرض بين ستين إلى سبعين مشروع غازي كبير للسوق الغازية العالمية وسوق الاستثمار؛ حيث ستكون هناك منافسة بين الشركات الكبيرة والمتوسطة لكي تشارك في صنعة النفط والغاز والبتروكيماويات في إيران.
وأوضح أن المشاريع النفطية التي قامت وزارة النفط بتعريفها للسنوات الست المقبلة بحجم حوالي 185 مليار دولار والتي يمكن تهيئتها من المصادر الداخلية والأجنبية.
واستبعد زمانيان حضور الشركات الأميركية في المشاريع الإيرانية وعزا سبب ذلك إلى أن مراحل الحظر الأولى التي فرضتها الولايات المتحدة على صنعة النفط والغاز الإيرانية والتي تحظر على الأميركيين والشركات الأميركية بالذات الخوض في هذا المجال. وأضاف قائلاً: نحن ندرك أن الحكومات المختلفة تقوم بإجراءات مختلفة لكن منظرنا هو مستقبلي ومانطرحه من مشاريع إنما ترتكز على المنافسة الحرفية البحتة.
وأوضح أن إيران تصدر حاليا أكثر من مليون برميل يوميا؛ وقال إن وزارة النفط تتطلع وبالتنسيق مع الأوبك أن تزيد وبعد رفع الحظر حوالي مليون برميل يومياً من صادراتها؛ لكي تعود إلى حصتها القبلية القبلية أي تصدير أكثر من مليوني برميل يوميا.
***
* ايران: نفضل تصدير غازنا الى دول الجوار

طهران (العالم) 2015.05.10 ـ
أكد مساعد وزير النفط الإيراني في شؤون الغاز المدير التنفيذي للشركة الوطنية للغاز الإيراني المهندس حميدرضا عراقي أن إيران تفضل دول الجوار لتصدير الغاز الطبيعي إليها؛ متوقعاً أن يبدأ ضخ الغاز الإيراني إلى العراق من الشهر القادم.
وفي حوار خاص مع قناة العالم لبرنامج "من طهران" أوضح عراقي إلى أنه ووفقاً لآخر الإحصائيات الرسمية وتقارير bp تمتلك إيران 34.6 تريليون متر مكعب من الغاز الطبيعي وتحتل بذلك المرتبة الأولى عالميا.
وشدد على أن إيران وفي السنين الماضية ورغم ظروف الحظر ولكنها واصلت تنمية القطاع الغازي على المستويين الصناعي والاستهلاكي في القرى والمدن؛ وقامت بتنفيذ شبكات الغاز وخطوط النقل؛ وغرف الكومبرسور؛ وواصلت التكرير؛ ولم تواجه أي مشكلة في قضية توفير المعدات.
وأكد عراقي أن إيران تقوم الآن بصنع شتى التجهيزات كمحطات تقوية الضغط والكومبرسورات التوربينية ـ والتي تعتبر من كبار المشاريع الصناعية. وصرح أنه "لا تعترضنا أي مشكلة في مجال التنمية الغازية في البلاد."
وشدد مساعد وزير النفط الإيراني أن الباب مفتوح أمام المستثمرين وأصحاب التكنولوجيا لالاستثمار في الخطوط الغازية الأصلية وفي مجال الاستثمارات الغازية الكبيرة.
وبشأن صادرات الغاز الإيراني أكد أن إيران تفضل دول الجوار في هذا المجال؛ وقال: نعلن استعدادنا لتصدير الغاز إلى دول الخليج الفارسي والعراق وباكستان وأفغانستان وتركيا.. وهي تعد لنا في الدرجة الأولى.
وحول تصدير الغاز الإيراني إلى العراق أوضح مدير الشركة الوطنية للغاز الإيراني: لدينا عقود لمد محطات توليد الكهرباء في بغداد بالغاز.. والعقد يمضي مراحلة النهائية من حيث التنفيذ.. وتوقعاتنا البدء بتصدير غازنا إلى العراق من الشهر القادم.
وأشار إلى أن العقد ينص على مد محطات بغداد في العام الأول بحجم 7 ملايين متر مكعب من الغاز؛ على أن يزداد الحجم في السنين القادمة إلى مستوى أقصاه 25 مليون متر مكعب يوميا.
وأكد أن هناك محادثات حول مد المناطق العراقية الأخرى بالغاز الإيراني؛ وأن العقود بهذا الشأن في طور التحضير.
***
* ايران الثالثة عالميا في انتاج كمامات النانو

اعلن الهلال الاحمر الايراني عن تدشين الخط الانتاجي لكمامات النانو بالتزامن مع اسبوع الهلال الاحمر لتحرز ايران بذلك المرتبة الثالثة عالميا الى جانب اليابان والولايات المتحدة في انتاج كمامات النانو.
وفي هذا السياق استطاع مركز المعدات الطبية التابع للهلال الاحمر بناء الخط الانتاجي الجديد للكمامات ذات تكنولوجيا النانو بفضل الاستفادة من المختصين والخبراء المحليين.
يشار الى ان انتاج هذا النوع من الكمامات ذات التكنولوجيا الفائقة كان حكرا على اميركا واليابان الا ان ايران باتت اليوم تقف الى جانبهما وستكون قادرة على تلبية حاجات الاسواق العالمية من هذا النوع للكمامات.
وحول هذا الموضوع قال المدير التنفيذي لمصنع سها 1 التابع للهلال الاحمر في حوار مع مراسل وكالة "فارس"، ان هذا النوع من الكمامات ينتج للمرة الاولى في البلاد، لافتا الى الجودة العالية والاسعار المنخفضة حيث يبلغ ربع القيمة مقارنة بسعره العالمي.
واضاف، ان هذا المنتج يستطيع دخول ساحة المنافسة مع النماذج الاميركية واليابانية فضلا عن انه لايسمح بعبور الجسيمات الدقيقة ذات الابعاد التي تقل عن 2،5 ميكرون عبر نسيج اغشيته.
ولفت الى ان الكمامات المنتجة في الخارج تحوي على اغشية فضية الا ان الكمامات الايرانية الجديدة لم تستخدم فيها هذه المادة بسبب الاضرار الناجمة عنها.
كما انه للمرة الاولى في البلاد يتم تدشين خط لانتاج اكياس البي كاربونات والسوكارت الخاص بالغسيل لمرضى الفشل الكليوي والتي كانت تستورد من الخارج.
وفي هذا السياق قال رجب زادة ان هذه المنتجات الجديدة تمتاز بنفس كفاءة نظائرها الاجنبية فيما لاتزيد اسعارها عن 60 الى 70 بالمئة عن النماذج المماثلة.
وكشف عن انتاج جهاز تثبيت الانسجة والذي يستخدم في العمليات الجراحية الخاصة بالقلب وذلك بفضل الاستفادة من الهندسة العكسية بجهود المختصين المحليين حيث يماثل هذا الجهاز في الكفاءة نظيره الاميركي.
وقال ان الخطوط الانتاجية الجديدة قادرة على تلبية متطلبات السوق المحلية تماما فضلا عن تصدير الفائض عن حاجة الاسواق الداخلية الى الخارج في غضون المستقبل القريب.

اكد أمين جمعية شركات الطيران الايرانية اسعدي ساماني، عملية شراء شركة ماهان تسع طائرات من طراز ايرباص مؤخرا، في اطار عملية تدعيم الاسطول الجوي الايراني.
وأوضح ساماني في حديث لوكالة انباء فارس اليوم الاحد، أن عمر الطائرات التسع يتراوح بين 12 و 13 عاما، وأنها قد وصلت اواخر الاسبوع الماضي الى مطار الامام الخميني الدولي، ومطار مهرآباد في طهران، واصفهان ومشهد، الا انها لم تدخل لغاية الان في خدمة الاسطول الجوي الايراني رسميا.
وبيّن أن صفقة التدعيم تشتمل على 7 طائرات من طراز ايرباص A340-600 وواحدة من طراز ايرباص A310 واخرى من طراز A321.
ولفت الى أن عملية الشراء قامت بها شركة ماهان الايرانية خاصة، وهبطت الطائرات جميعها دفعة واحدة بالمطارات المذكورة، بعد اتمام عملية الشراء ونقل الملكية.
وأضاف ان الطاقة الاستيعابية للطائرات، في فئة الدرجة الاقتصادية فقط تبلغ 3000 مقعد.
***
* 70 مشروع غازي كبير في ايران جاهزة للعرض بسوق الاستثمار

طهران (العالم) 2015.05.10 ـ
أكد مساعد وزير النفط الإيراني في الشؤون الدولية أميرحسين زمانيان أن حوالي سبعين مشروعاً غازياً كبيراً جاهزاً للعرض في سوق الاستثمار الغازي العالمي؛ مبيناً أن وزارة النفط اتخذت مشاريع بكلفة تبلغ حوالي 185 مليار دولار للسنوات الست المقبلة.
وفي حوار خاص مع قناة العالم لبرنامج "من طهران" وصف زمانيان معرض طهران الدولي للنفط والغاز والذي شهد مشاركة 1200 شركة إيرانية و600 شركة أجنبية من 30 بلداً بأنه معرض اتصف بالحيوية والنشاط نظراً للأجواء السياسية الجديدة التي حصلت للجمهورية الإسلامية في إيران والناتجة عن السياسة الخارجية في الحكومة الحادية عشرة.
ولفت إلى أن المفاضات النووية قد وصلت إلى مرحلة بعثت الأمل لدى الكثيرين في مختلف بلدان العالم بأن تزال الموانع للتجارة مع الجمهوية الإسلامية في إيران.
وأوضح زمانيان أن صنعة النفط والغاز الإيرانية صنعة عريقة تمتد إلى 107 سنة؛ لكنه أكد أن الحظر الأميركي بدأ منذ انتصار الثورة الإسلامية في إيران وأن الحظر الأوروبي قام في السنين السبع الأخيرة وذلك بسبب قرارات مجلس الأمن؛ مشيراً إلى أن هناك مشاكل في الاستثمار والشراكة مع الشركات الإيرانية في مجالات النفط والغاز.
وأكد مساعد وزير النفط الإيراني أنه وبرفع الحظر فإن الوزارة جاهزة لعرض بين ستين إلى سبعين مشروع غازي كبير للسوق الغازية العالمية وسوق الاستثمار؛ حيث ستكون هناك منافسة بين الشركات الكبيرة والمتوسطة لكي تشارك في صنعة النفط والغاز والبتروكيماويات في إيران.
وأوضح أن المشاريع النفطية التي قامت وزارة النفط بتعريفها للسنوات الست المقبلة بحجم حوالي 185 مليار دولار والتي يمكن تهيئتها من المصادر الداخلية والأجنبية.
واستبعد زمانيان حضور الشركات الأميركية في المشاريع الإيرانية وعزا سبب ذلك إلى أن مراحل الحظر الأولى التي فرضتها الولايات المتحدة على صنعة النفط والغاز الإيرانية والتي تحظر على الأميركيين والشركات الأميركية بالذات الخوض في هذا المجال. وأضاف قائلاً: نحن ندرك أن الحكومات المختلفة تقوم بإجراءات مختلفة لكن منظرنا هو مستقبلي ومانطرحه من مشاريع إنما ترتكز على المنافسة الحرفية البحتة.
وأوضح أن إيران تصدر حاليا أكثر من مليون برميل يوميا؛ وقال إن وزارة النفط تتطلع وبالتنسيق مع الأوبك أن تزيد وبعد رفع الحظر حوالي مليون برميل يومياً من صادراتها؛ لكي تعود إلى حصتها القبلية القبلية أي تصدير أكثر من مليوني برميل يوميا.
***
* ايران: نفضل تصدير غازنا الى دول الجوار

طهران (العالم) 2015.05.10 ـ
أكد مساعد وزير النفط الإيراني في شؤون الغاز المدير التنفيذي للشركة الوطنية للغاز الإيراني المهندس حميدرضا عراقي أن إيران تفضل دول الجوار لتصدير الغاز الطبيعي إليها؛ متوقعاً أن يبدأ ضخ الغاز الإيراني إلى العراق من الشهر القادم.
وفي حوار خاص مع قناة العالم لبرنامج "من طهران" أوضح عراقي إلى أنه ووفقاً لآخر الإحصائيات الرسمية وتقارير bp تمتلك إيران 34.6 تريليون متر مكعب من الغاز الطبيعي وتحتل بذلك المرتبة الأولى عالميا.
وشدد على أن إيران وفي السنين الماضية ورغم ظروف الحظر ولكنها واصلت تنمية القطاع الغازي على المستويين الصناعي والاستهلاكي في القرى والمدن؛ وقامت بتنفيذ شبكات الغاز وخطوط النقل؛ وغرف الكومبرسور؛ وواصلت التكرير؛ ولم تواجه أي مشكلة في قضية توفير المعدات.
وأكد عراقي أن إيران تقوم الآن بصنع شتى التجهيزات كمحطات تقوية الضغط والكومبرسورات التوربينية ـ والتي تعتبر من كبار المشاريع الصناعية. وصرح أنه "لا تعترضنا أي مشكلة في مجال التنمية الغازية في البلاد."
وشدد مساعد وزير النفط الإيراني أن الباب مفتوح أمام المستثمرين وأصحاب التكنولوجيا لالاستثمار في الخطوط الغازية الأصلية وفي مجال الاستثمارات الغازية الكبيرة.
وبشأن صادرات الغاز الإيراني أكد أن إيران تفضل دول الجوار في هذا المجال؛ وقال: نعلن استعدادنا لتصدير الغاز إلى دول الخليج الفارسي والعراق وباكستان وأفغانستان وتركيا.. وهي تعد لنا في الدرجة الأولى.
وحول تصدير الغاز الإيراني إلى العراق أوضح مدير الشركة الوطنية للغاز الإيراني: لدينا عقود لمد محطات توليد الكهرباء في بغداد بالغاز.. والعقد يمضي مراحلة النهائية من حيث التنفيذ.. وتوقعاتنا البدء بتصدير غازنا إلى العراق من الشهر القادم.
وأشار إلى أن العقد ينص على مد محطات بغداد في العام الأول بحجم 7 ملايين متر مكعب من الغاز؛ على أن يزداد الحجم في السنين القادمة إلى مستوى أقصاه 25 مليون متر مكعب يوميا.
وأكد أن هناك محادثات حول مد المناطق العراقية الأخرى بالغاز الإيراني؛ وأن العقود بهذا الشأن في طور التحضير.
***
* ايران الثالثة عالميا في انتاج كمامات النانو

اعلن الهلال الاحمر الايراني عن تدشين الخط الانتاجي لكمامات النانو بالتزامن مع اسبوع الهلال الاحمر لتحرز ايران بذلك المرتبة الثالثة عالميا الى جانب اليابان والولايات المتحدة في انتاج كمامات النانو.
وفي هذا السياق استطاع مركز المعدات الطبية التابع للهلال الاحمر بناء الخط الانتاجي الجديد للكمامات ذات تكنولوجيا النانو بفضل الاستفادة من المختصين والخبراء المحليين.
يشار الى ان انتاج هذا النوع من الكمامات ذات التكنولوجيا الفائقة كان حكرا على اميركا واليابان الا ان ايران باتت اليوم تقف الى جانبهما وستكون قادرة على تلبية حاجات الاسواق العالمية من هذا النوع للكمامات.
وحول هذا الموضوع قال المدير التنفيذي لمصنع سها 1 التابع للهلال الاحمر في حوار مع مراسل وكالة "فارس"، ان هذا النوع من الكمامات ينتج للمرة الاولى في البلاد، لافتا الى الجودة العالية والاسعار المنخفضة حيث يبلغ ربع القيمة مقارنة بسعره العالمي.
واضاف، ان هذا المنتج يستطيع دخول ساحة المنافسة مع النماذج الاميركية واليابانية فضلا عن انه لايسمح بعبور الجسيمات الدقيقة ذات الابعاد التي تقل عن 2،5 ميكرون عبر نسيج اغشيته.
ولفت الى ان الكمامات المنتجة في الخارج تحوي على اغشية فضية الا ان الكمامات الايرانية الجديدة لم تستخدم فيها هذه المادة بسبب الاضرار الناجمة عنها.
كما انه للمرة الاولى في البلاد يتم تدشين خط لانتاج اكياس البي كاربونات والسوكارت الخاص بالغسيل لمرضى الفشل الكليوي والتي كانت تستورد من الخارج.
وفي هذا السياق قال رجب زادة ان هذه المنتجات الجديدة تمتاز بنفس كفاءة نظائرها الاجنبية فيما لاتزيد اسعارها عن 60 الى 70 بالمئة عن النماذج المماثلة.
وكشف عن انتاج جهاز تثبيت الانسجة والذي يستخدم في العمليات الجراحية الخاصة بالقلب وذلك بفضل الاستفادة من الهندسة العكسية بجهود المختصين المحليين حيث يماثل هذا الجهاز في الكفاءة نظيره الاميركي.
وقال ان الخطوط الانتاجية الجديدة قادرة على تلبية متطلبات السوق المحلية تماما فضلا عن تصدير الفائض عن حاجة الاسواق الداخلية الى الخارج في غضون المستقبل القريب.
تعليق