ان عدلت عن رأيك ارجو ان ترسلي رسالة على الخاص
عنوانها نعم او لا
فقط
لاني لن ارجع للموضوع
وشكرا
بالنسبة لسؤالك
فالاثر لا يصح
نعم صححه البعض وقد ضعفه بعض اهل العلم وانا ألتزم بتضعيفهم
العلامة الالباني قال ضعيف
العلامة شعيب الارنؤوط قال إسناده ضعيف و متنه منكر
العلامة احمد شاكر قال فهذا يزيد الفارسي الذي انفرد برواية هذا الحديث يكاد يكون مجهولا، حتى شبه على مثل ابن مهدى وأحمد والبخاري أن يكون هو ابن هرمز أو غيره.
ويذكره البخاري في الضعفاء، فلا يقبل منه مثل هذا الحديث ينفرد به، وفيه تشكيك في معرفة سور القرآن الثابتة بالتواتر القطعي، قراءة وسماعا وكتابة في المصاحف. وفيه تشكيك في إثبات البسملة في أوائل السور، كأن عثمان كان يثبتها برأيه وينفيها برأيه، وحاشاه من ذلك.
فلا علينا إذا قلنا إنه «حديث لا أصل له» تطبيقا للقواعد الصحيحة التي لا خلاف فيها بين أئمة الحديث.
قال السيوطي في تدريب الراوي في الكلام على أمارات الحديث الموضوع: أن «يكون منافيا لدلالة الكتاب القطعية، أو السنة المتواترة، أو الإجماع القطعي»
و هذه نصوص تفيد هذا الاجماع القطعي قال الامام السيوطي في الإتقان: الإجماع والنصوص المترادفة على أن ترتيب الآيات توقيفي لا شبهة في ذلك
قال أبو جعفر بن الزبير في المناسبات: ترتيب الآيات في سورها واقع بتوقيفه صلى الله عليه وسلم وأمره بلا خلاف في ذلك بين المسلمين ملاحظة اني لن أرجع للموضوع لاني تعبت من تكرار سؤال صغير
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الكريم ش; الساعة 17-12-2013, 01:08 AM.
لكن العلامه ابن عثيمين رجح بين الاقوال واعتمد الصحيح بأن عثمان زج بإجتهاده وكذلك وضعت رأي اللجنه الدائمه
فالعلامه ابن عثيمين يقول نفس قول الشيخ الكوراني ولأنه أرقك ذهبت لتضعيف الاثر
قولي في الشيخ الكوراني أنه أخطأ لأنه لم يذكر أن رأيه يوافق قول عثمان وقول العلامه ابن عثيمين
لهذا تداولتم كلامه مع أنه يوافقكم والتبس عليكم أمره بأن هذا رأيه لوحده !!!!!!!!!!!!!
تعليق