اذا معك خنجر مسموم ودخلت وقت صلاة الفجر في مسجد قبل 1400 سنة حيث لاتوجد فيه كهرباء
فانك تستطيع فعل ذلك لانها ستكون فوضى في الظلام.

هذه ليست معركة .. ولكن شخص حاقد يقتل مصلين اثناء صلاتهم.
لا فلم هندي ولا شيء.

عمران بن حطان الذي امتدح قاتل امير المؤمنين علي عليه السلام هو ثقة عندكم .....

راجع أبيات عمران بن حطان لعنه الله


الشهيد هو علي عليه السلام .... في المسجد ... في شهر رمضان الكريم .... وكان صائما ...يؤم المسلمين في صلاة الفجر




ألا يستحق امير المؤمنين علي عليه السلام ان تتبرأوا من قاتله و تلعنوه ..... ام هو علي بن ابي طالب عليه السلام ﻻ عمر ...

عذرا للاخ كاتب الموضوع ...لكنها شقشقة هدرت ولم تقر

وايضا الادارة يجب ان تنتبه لاساءتك للشيخ الوائلي رحمه الله بقولك في الموضوع ذو الرابط ادناه :




http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=193500

كلامه هنا لا يعتبر اساءه

ترضي الوائلي على اعداء الزهراء ع ... اكبر اساءه لمحمد وال محمد ع

اذا سبب عدم كشف ابو لؤلؤة رضوان الله عليه الظلام لان وقت الصلاة فجرا والكهرباء غير موجوده لخلل فني او بالاساس لاتوجد
ايها الزميل
ماهذا التظليل وقت الصلاة ظهرا وليس فجرا اي في عز النهار نرجوا ان لاطلع عذر وتقول كانت السماء مغيمة والشمس في حالة كسوف


كان أبو لُؤْلُؤَةَ عبدًا لِلْمُغِيرَةِ بنِ شُعْبَةَ ، وكان يَصْنَعُ الأَرْحاءَ ، وكان المُغِيرَةِ يَسْتَغِلُّهُ كلَّ يَوْمٍ [ بِ ] أربعةِ دراهمَ ، فَلَقِيَ أبو لُؤْلُؤَةَ عمرَ بنَ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهُ فقال : يا أميرَ المؤمنينَ ! إِنَّ المُغِيرَةَ قد أَثْقَلَ عليَّ غَلَّتِي ، فَكَلِّمْهُ يُخَفِّفْ عَنِّي ، فقال لهُ عمرُ: اتَّقِ اللهَ وأَحْسِنْ إلى مَوْلاكَ – [ ومِنْ نِيَّةِ عمرَ أنْ يَلْقَى المُغِيرَةَ فَيُكَلِّمَهُ يُخَفِّفُ ] ، فَغَضِبَ العبدُ وقال : وسِعَ الناسَ كلَّهُمْ عدلُكَ غَيري ! فَأَضْمَرَ على قَتْلِه ، فَاصْطَنَعَ خِنْجَرًا لهُ رَأْسانِ ، وسَمَّهُ ، ثُمَّ أَتَى بهِ الهُرْمُزَانِ ؛ فقال : كَيْفَ تَرَى هذا ؟ فقال : أَرَى أنَّكَ لا تَضْرِبُ بهِذا أحدًا إلَّا قَتَلْتَهُ . قال : وتَحَيَّنَ أبو لُؤْلُؤَةَ عمرَ ، فَجاء في صَلاةِ الغَدَاةِ ، حتى قامَ ورَاءَ عمرَ
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الموارد - الصفحة أو الرقم: 1836
خلاصة حكم المحدث: صحيح

كان أبو لؤلؤةَ عبدًا للمُغيرةِ بنِ شُعبةَ وكان يصنَعُ الأَرْحَاءَ وكان المُغيرةُ يستغِلُّه كلَّ يومٍ بأربعةِ دراهمَ فلقي أبو لؤلؤةَ عُمَرَ بنَ الخطَّابِ رضِي اللهُ عنه فقال : يا أميرَ المؤمِنينَ إنَّ المُغيرةَ قد أثقَل علَيَّ غَلَّتي فكلِّمْه يُخفِّفْ عنِّي فقال له عُمَرُ : اتَّقِ اللهَ وأحسِنْ إلى مولاكَ فغضِب العبدُ وقال : وسِع النَّاسَ كلَّهم عَدْلُك غيري فأضمَر على قَتْلِه فاصطنَع خَنجَرًا له رأسانِ وسَمَّه ثمَّ أتى به الهُرمزانَ فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنَّك لا تضرِبُ بهذا أحدًا إلَّا قتَلْتَه قال : وتحيَّن أبو لُؤلؤةَ عُمَرَ فجاءه في صلاةِ الغَداةِ حتَّى قام وراءَ عُمَرَ
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 5361
خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه

كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي وكلمه يخفف عني فقال له عمر اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه فيخفف فغضب العبد وقال وسع الناس كلهم عدله غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال كيف ترى هذا قال أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر
الراوي: أسلم القبطي أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/79
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح‏‏

غداة، ظهر أو حتى عصر، قتله غدرا والمؤمن لا يغدر ... زد على ذلك أنه قتله في مسجد و حرم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

لكن عمر يعلم بما سيقدم عليه وقال ان أبالؤلؤه توعده فلم يغدر به وماكانت رواية طعنه في المسجد بعد صلاته خلفه إلا لإثبات إسلام الرجل وإستطاعته دخوله وأن رميه بالمجوسيه ليس بصحيح

المنافقون كانوا يصلون الجماعة وراء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ... هل كانوا مومنين بمجرد دخولهم المسجد ؟

وهل يرتكب مسلم جريمة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟

هناك روايات فيها أنه قتله في دهليز في طريق المسجد وحتى في كتب السنه ورد أنه عرض له وهوفي طريقه الى الصلاه وناجاه بعد ذلك طعنه :


- شهدت عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، غداة طعن ، فكنت في الصف الثاني وما يمنعني أن أكون في الصف الأولى إلا هيبته ، كان يستقبل الصف إذا أقيمت الصلاة فإن رأى إنسانا متقدما أو متأخرا أصابه بالدرة ، فذلك الذي منعني أن أكون في الصف الأولى فكنت في الصف الثاني ، فجاء عمر يريد الصلاة فعرض له أبو لؤلؤة غلام المغيرة بن شعبة فناجاه عمر غير بعيد ثم تركه ، ثم ناجاه ثم تركه ، ثم ناجاه ثم تركه ثم طعنه ، قال : رأيت عمر قائل بيده هكذا يقول : دونكم الكلب قد قتلني , وماج الناس..
الراوي: عمرو بن ميمون المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 5/ 15
خلاصة حكم المحدث: له شاهد

الثابت من الصحيح من الروايات انه قتله في الصلاة وهو يصلي اماما في صلاة الفجر.

اي كافر يستطيع دخول المسجد ويقف في الصفوف في صلاة الفجر
فليست هناك لجنة امنية تحقق في شخصيات المصلين
وقت صلاة الفجر مازال الظلام
ونلاحظ انه لم يصلي الفجر بل قتله وطعن 13 مسلم وقتل منهم 7

اي اسلام من هذا المجوسي!!

رضي الله عن أبو لؤلؤة المؤمن والرجل لم يقتل شخصا غير عمر ومن يقول انه قتل غيره عليه أن يأتينا بأسماء من قتلهم من الصحابة او التابعين ؟؟
ثانيا مكان قتل عمر مختلف فيه ولو افترضنا مثلا انه قتل في المسجد فأنا أرى انه مستحق للقتل حتى ولو كان متعلقا بأستار الكعبة والكل يعرف انه انسان كاذب آثم غادر خائن عليه من الله مايستحق فهو أخبث ممن أهدر النبي صلى الله عليه وآله وسلم دمائهم ولو تعلقوا بأستار الكعبة كعبد الله بن خطل و عبد الله بن أبي السرح وغيرهم .

هل تريد عنوان السكن ايضا؟

يكفي اثبات عدد المقتولين وليس الاسماء، فعدم ذكر الاسماء لاينفي القتل حاول ان تطلب طلب معقول.

صحيح البخاري :
عن عمرو بن ميمون قال إني لقائم ما بيني وبينه إلا عبد الله بن عباس غداة أصيب وكان إذا مر بين الصفين قال استووا حتى إذا لم ير فيهن خللا تقدم فكبر وربما قرأ سورة يوسف أو النحل أو نحو ذلك في الركعة الأولى حتى يجتمع الناس فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول قتلني أو أكلني الكلب حين طعنه فطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلا مات منهم سبعة فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا فلما ظن العلج أنه مأخوذ نحر نفسه وتناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدمه فمن يلي عمر فقد رأى الذي أرى وأما نواحي المسجد فإنهم لا يدرون غير أنهم قد فقدوا صوت عمر وهم يقولون سبحان الله سبحان الله فصلى بهم عبد الرحمن صلاة خفيفة فلما انصرفوا قال يا ابن عباس انظر من قتلني فجال ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة قال الصنع قال نعم قال قاتله الله لقد أمرت به معروفا الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدعي الإسلام .. الخ


واما باقي كلامك فلا اقل من اهماله
فالخوارج مثلا يرون ان علي بن ابي طالب مستحق للقتل لانه قاتل المسلمين ولم يحكم شرع الله، بينما عمر لم يتهمه اصحابه بشيء.

فالخوارج وعددهم بالآلاف ومعاصرين لعلي وكانوا اصحابه وفي جيشه وقاتلوا معه شهادتهم كلها باطلة في علي، فلا يهمنا رأيك.

البخاري ليس ثقة - فهو يروي ان هناك قردة زانية وحجر يسرق ثوب موسى وموسى يركض خلف الحجر ويصيح يا حجر ثوبي - وبني اسرائيل يرون موسى وهو يركض خلف الحجر ثم يقولون ليس على موسى بأس (لا العم ماذا عنوا بذلك)

الرواية ان المسلم ابو لؤلؤة قتل عمر قبل الصلاة ولم يقتل لو يجرح احدا غيره
هذه اقرب الى الواقع من الفلم الهندي والانتحار بالمسدس