لاتغير مسار الموضوع , ولكن مع ذلك اجيبك
الذين عادوا الى مكة من الهجرة الاولى عاد بعضهم الى الحبشة مرة أخرى وبعضهم دخل مكة, فلا تسأل سؤال ولاتعرف اجابته عليك بقراءة تاريخك ولاتتورط بسؤال ..

.. ثم تمت الهجرة الثانية الى الحبشة وعمر لم يزل سكيرا ومشركا , كان عدد المهاجرين فيها اكثر من 80 بأمرة جعفر بن أبي طالب ع
وبقوا هناك الى فتح خيبر في السنة 7 للهجرة تقريبا

فما دخل عدد المسلمين سنة 6 هجرية بأسلام ابن صهاك .. كان لايزال على شركه وضلاه , والدليل الروايات التي في المقالة الاولى ومن كتب الجمهور فعليك بقراءة المقالة من جديد ..

المسلمين في الحبشة كانوا 83 مهاجرا وابن صهاك مشرك فعدد المسلمين في مكة ايام الهجرة الثانية للحبشة سنة 6 هجرية كان اقل من 44 والدليل ان عند وصول عدد مسلمي مكة الى 44 تمت الهجرة وابن صهاك باعترافه ان تسلسله كان 44 ..

هيا ارفع الراية واتفق مع عبيدة الاثري والاخر رقم 22...

عمركم اسلم .. بل نطق بالشهادة فقط بعد 200 رجل وبعد عشر سنوات من الدعوة..

الحقائق دامغة.. صافعة .. بينة

لاتطول الغيبة ,,
بعد هذه الحقائق الدامغة ..
نحن في انتظار السب والشتيمة والتسقيط والتهديد ...الخ
فهذا دأبكم عندما تفلسون ليأتي التسقيط والسب والشتيمة وبدأت عندما قلت في مشاركة سابقة ( تدليس,, كذب , جهل , غباء )
نريد افصاح اكثر ولغة اكثر صراحة في السب والتسقيط , فالوجع زاد كما يبدو ..

لتلتزم بالحقائق الدامغة وتعرف ان ابن صهاك السكير اخر المنافقين في مكة قبيل الهجرة وتظاهر بالاسلام بعد 44 رجلا في مكة فقط
في مكة فقط .. في مكة فقط .الا تقرأ .. في مكة فقط في مكة فقط في مكة فقط في مكة فقط
في مكة فقط
في مكة فقط
في مكة
فقط في مكة
فقط في مكة فقط
عدد المسلمين كان 44 وعمر اخرهم باعترافه في مكة فقط في مكة فقط في مكة فقط في مكة فقط ..

اثبت ان عمر كان مشركا سكيرا في هجرة الحبشة الثانية
ودونك خرط القتاد في اثبات المكذوب

المصادر التاريخية والارقام اثبتت ذلك ,
فهو اخر المنافقين الذين نطقوا بالشهادة ويحمل الرقم 44 ,
وعند وصول المسلمين في مكة الى 44 تمت الهجرة
يعني عشر سنوات للدعوة في مكة و عمر بن صهاك مشركا ,
راجع المقالة والمصادر ..والمعادلات الرياضية البسيطة التي كتبناها وبالالوان للتوضيح ,
تلك التي تساعد من يجد صعوبة في ادراك المعاني البسيطة في المصادر التاريخية

لم تنجح في الدفاع عن ابن صهاك فارفع الراية والحق بالاثري والاخر ...............

يابني انت تستنتج اوهام في مقابل ادلة ثابتة
في السنة السادسة للهجرة اصبح عدد المسلمين الذين امنوا بالرسول 44 شخصا باسلام عمر
انت تقول لا ان المسلمين بلغ عددهم 44 عند الهجرة للمدينة
اثبت ذلك وهات رواية تدعم قولك ونقبل ان تنسخ الرواية وتلصقها هنا وقل هذه الرواية تثبت ذلك

عندما يعجز العمري القحافي عن الرد يتظاهر بعد الفهم وعلى الرغم من الاعادة والتكرار فأنه يلح بأنه على صواب , ويرد باجوبة مكررة , وفي النهاية وعند ضعف حجته تأتي ثلاثة مراحل من الدفاع الوهابي
-الاولى : التسقيط الشخصي
-الثانية: السب والشتيمة
-الثالثة: التهديد

بعد كل هذا الشرح المسهب والتكرار الممل والذي اخذ مساحة لاحاجة لها في هذا المنتدى وضيع وقتا ثمينا للقراء والكتاب , لا يجد العاجز عن الرد سوى التسقيط الشخصي وهي المرحلة الاولى حيث كتب اكثر من مرة في ردوده مايلي:



نحن في انتظار المرحلة الثانية والثالثة ..

كفاك تضييعا لوقتنا ولاوقات القراء الكرام , هيا ارفع الراية والحق بصاحبك الاثري والاخر 22 واعترف بالحقائق الدامغة بأن عمر ابن صهاك المنافق نطق بالشهادة في السنة العاشرة للدعوة كما اثبتنا بالمقال
وكتبنا معادلات جمع وطرح وبالالوان
..وكفاك اعادة وتكرار
وتذكر ان تعليقك المستمر يرفع الموضوع فيقرأه قراء جدد ليدركوا ان ابن صهاك المنافق نطق بالشهادة في السنة العاشرة للدعوة وقد يستبصرون كما استبصر غيرهم والحمد لله تعالى ..


..

أحسنتم أخي مروان على البحث الهام أين ذهبت مقولة السابقين الأولين !!!
لهذا نجد أن عامر بن ربيعه يقول أن عمر لا يسلم إلا أن يسلم حمار الخطاب
- كان عمر بن الخطاب من أشد الناس علينا في إسلامنا قلما تهيأنا للخروج إلى أرض الحبشة فأتى عمر بن الخطاب وأنا على بعيري وأنا أريد أن أتوجه فقال أين يا أم عبد الله فقلت آذيتمونا في ديننا فنذهب في أرض الله حيث لا نؤذي فقال صحبكم الله ثم ذهب فجاء زوجي عامر بن ربيعة فأخبرته بما رأيت من رقة عمر فقال ترجين أن يسلم والله لا يسلم حتى يسلم حمال الحطاب
الراوي: ليلى أم عبدالله بن عامر المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 6/26
خلاصة حكم المحدث: صحيح

كل الاكاذيب والاغاليط في مقالتك بنيت على اكذوبة ان هجرة الحبشة الثانية حدثت بعد فترة يسيرة من هجرة الحبشة
وهذا لايخلو من امرين اثنين:
اما هو كذب متعمد وتدليس
او جهل متقع في تاريخ سيرة النبي
او كلاهما كذب وتدليس وجهل

فانت قلت ان الهجرة الثانية للحبشة حصلت بعد فترة يسيرة من هجرة الحبشة الاولى ولم تحدد هذه الفترة اليسيرة كم هي
وقلت ايضا ان ان الفترة بين هجرة الحبشة الثانية وهجرة المدينة كانت ست سنوات وهذه اكذوبة سننسفها نسفا لننسف معاها كل اكاذيب مقالتك
فالهجرة الثانية للحبشة حصلت بعد حصار قريش لشعب ابي طالب وبعد وفاة خديجة وابي طالب اي في السنة الحادية عشرة للبعثة بعد هجرة الحبشة الاولى بخمس سنين لما اشتدت قريش على النبي والمسلمين بعد وفاة ناصره ابو طالب

اي ان عمر اسلم سنة هجرية وكان عدد كل المسلمين في مكة 44 مسلما ولم يكن هناك مهاجرين في الحبشة لان المهاجرين الـ 11 مع الـنسوة الاربعة رجعوا الى مكة قبل سنة 6 هجرية وقبل اسلام عمر
بعد خمس سنوات من اسلام عمر تكاثر المسلمون وبعد حصار الشعب وفي سنة 11 هجرية هاجر منهم 83 مسلما الى الحبشة واميرهم جعفر بن ابي طالب كما هو واضح في هذه الرواية الاتية


تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 3 - ص 269
وفي تفسير الخازن روى الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس ورواه محمد بن إسحاق عن ابن شهاب بإسناده حديث هجرة الحبشة قال لما هاجر جعفر بن أبي طالب وأناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى أرض الحبشة واستقرت بهم الدار وهاجر النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى المدينة وكان من أمر بدر ما كان اجتمعت قريش في دار الندوة وقالوا إن لنا في الذين عند النجاشي من أصحاب محمد ثأرا ممن قتل منكم ببدر فأجمعوا مالا وأهدوه إلى النجاشي لعله يدفع إليكم من عنده من قومكم ولينتدب إليه رجلان من ذوي رأيكم . فبعثوا عمرو بن العاص وعمارة بن أبي معيط معهم الهدايا الادم وغيره فركبا البحر حتى أتيا الحبشة فلما دخلا على النجاشة سجدا له وسلما عليه وقالا له إن قومنا لك ناصحون شاكرون ولأصحابك محبون وأنهم بعثونا إليك لنحذر هؤلاء الذين قدموا عليك لانهم قوم رجل كذاب خرج يزعم أنه رسول الله ولم يتابعه أحد منا إلا السفهاء وإنا كنا قد ضيقنا عليهم : الامر وألجأناهم إلى شعب بأرضنا لا يدخل عليهم أحد فقتلهم الجوع والعطش فلما اشتد عليه الامر بعث إليك ابن عمه ليفسد عليك دينك وملكك ورعيتك فاحذرهم وادفعهم إلينا لنكفيكم قال وآية ذلك أنهم إذا دخلوا عليك لا يسجدون لك ولا يحيونك بالتحية التي يحييك بها الناس رغبة عن دينك وسنتك . قال فدعاهم النجاشي فلما حضروا صاح جعفر بالباب يستأذن عليك حزب الله تعالى فقال النجاشي مروا هذا الصائح فليعد كلامه ففعل جعفر فقال النجاشي نعم فليدخلوا بأمان الله وذمته فنظر عمرو إلى صاحبه فقال أ لا تسمع كيف يرطنون بحزب الله وما أجابهم به الملك فأسائهما ذلك . ثم دخلوا عليه فلم يسجدوا له فقال عمرو بن العاص أ لا ترى أنهم يستكبرون أن يسجدوا لك فقال لهم النجاشي ما منعكم أن تسجدوا لي وتحيوني بالتحية التي يحييني بها من أتاني من الآفاق قالوا نسجد لله الذي خلقك وملكك وإنما كانت تلك التحية لنا ونحن نعبد الأوثان فبعث الله فينا نبيا صادقا فأمرنا بالتحية التي رضيها الله وهي السلام تحيه أهل الجنة فعرف النجاشي أن ذلك حق وأنه في التوراة والإنجيل قال أيكم الهاتف يستأذن عليك حزب الله قال جعفر أنا قال أنك ملك من ملوك الأرض من أهل الكتاب ولا يصلح عندك كثرة الكلام ولا الظلم وإنما أحب أن أجيب عن أصحابي فمر هذين الرجلين فليتكلم أحدهما ولينصت الآخر فتسمع محاورتنا فقال عمرو لجعفر تكلم . فقال جعفر للنجاشي سل هذين الرجلين أ عبيد نحن أم أحرار فإن كنا عبيدا قد أبقنا من أربابنا فردنا عليهم فقال النجاشي أ عبيد هم أم أحرار فقال بل أحرار كرام فقال النجاشي نجوا من العبودية فقال جعفر سلهما هل أرقنا دما بغير حق فيقتص منا فقال عمرو لا ولا قطرة قال جعفر سلهما هل أخذنا أموال الناس بغير حق فعلينا قضائها قال النجاشي إن كان قنطارا فعلي قضائه فقال عمرو لا ولا قيراط فقال النجاشي فما تطلبون منهم قال كنا وإياهم على دين واحد على دين آبائنا فتركوا ذلك واتبعوا غيره فبعثنا قومنا لتدفعهم إلينا فقال النجاشي ما هذا الذي كنتم عليه والدين الذي اتبعوه فقال جعفر أما الدين الذي كنا عليه فهو دين الشيطان كنا نكفر بالله ونعبد الحجارة ة وأما الذي تحولنا إليه فهو دين الله الاسلام جاءنا به من عند الله رسول بكتاب مثل كتاب ابن مريم موافقا له فقال النجاشي يا جعفر تكلمت بأمر عظيم . ثم أمر النجاشي بضرب الناقوس فضرب واجتمع إليه كل قسيس وراهب فلما اجتمعوا عنده قال النجاشي أنشدكم بالله الذي أنزل الإنجيل على عيسى هل تجدون بين عيسى وبين يوم القيامة نبيا مرسلا قالوا اللهم نعم قد بشرنا فقال من آمن به فقد آمن بي ومن كفر به فقد كفر بي فقال النجاشي لجعفر ما ذا يقول لكم هذا الرجل وما يأمركم به وما ينهاكم عنه فقال يقرأ علينا كتاب الله ويأمرنا بالمعروف وينهانا عن المنكر ويأمرنا بحسن الجوار وصلة الرحم وبر اليتيم يأمرنا أن نعبد الله وحده لا شريك له فقال له اقرأ علي مما يقرأ عليكم فقرأ عليه سورة العنكبوت والروم ففاضت عينا النجاشي وأصحابه من الدمع وقالوا زدنا من هذا الحديث الطيب فقرأ عليهم سورة الكهف فأراد عمرو أن يغضب النجاشي فقال إنهم يشتمون عيسى وامه فقال النجاشي فما تقولون في عيسى وامه فقرأ عليهم سورة مريم فلما أتى على ذكر مريم وعيسى رفع النجاشي من سواكه قدر ما يقذي العين وقال والله ما زاد المسيح على ما تقولون هذا ثم أقبل على جعفر وأصحابه فقال اذهبوا فأنتم سيوم بأرضي يقول آمنون من سبكم وأذاكم غرم ثم قال أبشروا ولا تخافوا فلا دهورة اليوم على حزب إبراهيم فقال عمرو يا نجاشي ومن حزب إبراهيم قال هؤلاء الرهط وصاحبهم الذي جاءوا من عنده ومن اتبعهم فأنكر ذلك المشركون وادعوا دين إبراهيم ثم رد النجاشي على عمرو وصاحبه المال الذي حملوه وقال إنما هديتكم إلى رشوة فاقبضوها فإن الله ملكني ولم يأخذ مني رشوة قال جعفر فانصرفنا فكنا في خير جوار وأنزل الله عز وجل في ذلك على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في خصومتهم في إبراهيم وهو في المدينة إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين . أقول وهذه القصة مروية من طرق أخرى ومن طرق أهل البيت عليهم السلام وإنما نقلناها على طولها لاشتمالها على فوائد هامة في بلاء المسلمين من المهاجرين الأولين وليست من سبب النزول في شئ ..انتهى كلام الطبطبائي

حياكم الله الاخت الفاضلة وهج الايمان شرفني مروركم الكريم , شكرا على المشاركة , احسنت الرواية اعلاه تثبت ان عمر لم ينطق بعد بالشهادة والناس في الهجرة الى الحبشة أي بعد خمس الى ست سنوات من بداية الدعوة واحتمال اهتداء حمار عمر الى الدين أرجح من اسلام عمر كما يقول عامربن ربيعة وهو حليف لآل الخطاب ..فكيف يكون عمر من الاوائل وقد مرت خمس الى ست سنين على بداية الدعوة ..

هذه واحدة ,

اما الثانية

وهي الطامة الكبرى فهي ان عمر لم ينطق بالشهادة الا بعد أن وصل عدد المسلمين الى 44 او 45 في بعض الروايات وفي مكة فقط وقد كررنا في مكة فقط عشر مرات حتى يفهمها العمريون , فعند وصول عدد المسلمين في مكة الى 45 تمت الهجرة وكان ذلك بعد عشر سنوات على الاقل من بداية الدعوة ,
وعمر يحمل الرقم 44 على فانيلته
إذن هو اسلم بعد عشر سنوات على الاقل من بداية الدعوة..

الروايات التاريخية في المقالة ترجح ان عمر المنافق نطق بالشهادة اكثر من مرة ليعود بعد ذك مع مشركي قريش ولذلك يحتار المؤرخ ابن اسحاق في تاريخ نطق عمر للشهادة وهو بحث لايستوعبه العمريون وان كان في المقالة , لانهم ( دايخين) الان في تاريخ اسلامه اما خبر نطقه بالشهادة اكثر من مرة فأنه سيصيبهم بالاغماء

سيد ونس ! عفية !
يبدو انك هذه اول مرة تقرأ المقالة , قص ولصق وجاي محضر الواجب و حامي ,
لازم اجاك تهديد بقطع الراتب والمخصصات من شيوخ الوهابية لعجزك في الدفاع عن ابن صهاك ..

جاوبناك وملينا من تكرار ردودك عليك بقراءة ماكتبناه وكافي ,
وهذه قطعة من المقالة لم تقرأها بعد تستحق المراجعة ايضا وارسال نسخة منها للشيوخ العمرية , وهي



عندما علم عمر باسلام اخته ضربها ثم قرأ الصحيفة بعد ان توضأ كما معروف في الرواية وقال ان هذه ما اتى به موسى ( دليل من دلائل ميله لليهود وهو موضوع آخر ) ثم ذهب الى بيت الارقم واعلن الشهادة كما يدعي , إذن متى كان يوثق اخته وزوجها زيد كما يروي بخاري في المقالة اعلاه ؟؟؟؟؟؟؟؟
في نفس اليوم الذي يضرب اخته ويدميها يقرأ الصحيفة ثم يقول الكذاب دلوني على محمد ( وهو في ذلك اليوم كان ذاهب للنبي لقتله كما يقول فلماذا يقول دلوني على محمد ( نفخات عمرية )) المهم يذهب الى بيت الارقم وينطق بالشهادة والقصة معروفة وفي المقالة .. المهم

الجواب انه اعلن الشهادة في بيت الارقم بعد خوفه من هيبة النبي لما نتره النبي ص , ثم عاد بعد ذلك الى اخته وزوجها لتعذيبهما وشدهما بحبل . يعني نطق بالشهادة ثم عاد لتعذيبهما تأمل النفاق

. والدليل على نفاقه مايلي



السؤال القاصم الان هو :

اذا عمر اسلم في بيت الارقم واعلن الشهادة فلماذا يأتي في الرواية اعلاه ويقول للنبي ص ؟؟؟؟؟

حتى ان المؤرخ ابن اسحاق يدوخ من كذب عمر ,ويقول بالنص


وتأمل قوله النبي ص في رواية ابن اسحاق


عجيب هل يهتدي ابن آدم اكثر من مرة ؟ الا اذا كان متقلبا منافقا كابن صهاك ..


راجع المقالة وتمعن اكثر واذكر لنا بطولة من بطولات عمر بن صهاك وهو البطل المعروف عندكم أيام حصار المسلمين في الشعب ؟؟؟

اين عنترياته ونفخاته وقوله ( من يريد ان تثكله امه فليلحق بي في بطن الوادي ..الخ )

عمر المنافق نطق بالشهادة اكثر من مرة لنفاقه ورواية بخاري اعلاه واحدة , والثانية لابن اسحاق , فمتى اسلم عمر ؟؟

راجع المقالة وتمعن في المكتوب , وكافي اضاعة للوقت وتكرار واعادة لسطور رددنا عليها , فالوقت اثمن من ان نكرر فيه مقالات قيلت سابقا واثمن من تافه كعمر ..

انا قرات المقال اكثر من مرة وماوجدت فيه الا اغاليط واكاذيب واوهام متعمدة
ساردعلى الاوهام التي ذكرتها انت على الاحاديث اعله واحدا واحدا ولكن بسبب طول المقالة التي حشوت حشوا بكلام فارغ اردت انا ان افندها الاوهام والاغاليط فيها تباعا فبدأت بالتفريق بين هجرة الحيشة الاولى وهجرة الحبشة الثانية والتي اراك هربت وتحاشيت من الرد عليها لانك علمت انك ان رددت عليها فانك تفضح كل الاكاذيب التي ذكرت في المقالة لانها اصلا بنيت عليها

فاعيد عليك السؤال وارجو ان لا تتهرب من الاجابة عليه:
متى حصلت الهجرة الثانية للحبشة بعد حصار الشعب ام قبله ومالفارق الزمني بينها وبين الهجرة الاولى للحبشة ؟؟

تفضل انتظر جوابك وارجو ان لاتتهرب من الجواب وبدون مراوغة

الجواب في المقال ولاتكرر, حل مشكلة المؤرخ ابن اسحاق في المشاركة السابقة رقم 54 وان عمر نطق بالشهادة اكثر من مرة





ويرفع........

اذا لقد ثبت الان انك مفلس الحجة لذلك تتهرب من الجواب
ساجيب على كلام ابن اسحق وساعيد عليك السؤال السابق مرة اخرى واكرره

اولا معلوم عند العقلاء اجمع انه اذا تعارضت روايتان الاولى صحيحة السند والاخرى ضعيفة فانه يعمدالى الرواية الصحيحة وتهمل الرواية الضعيفة
فارجو منك ان تكون من العقلاء فتاخذ بالصحيح ولاتتعلق بالضعيف لافلاسك
فقد ثبت بالحديث الصحيح انعمر اسلم وابن عمر غلام عمره 5 سنوات وثبت ان ابن عمر كان عمره 14 سنة في معركة احد مما يعني انه ولد في نهاية السنة الثانية او بداية السنة الثالثة للبعثة فيكون اسلام عمر بين سنة ستة وسنة سبعة هجرية
وعمر اسلم بعد خروج اصحاب الهجرة الاولى الى الحبشة فقد رق قلبه للاسلام وطمعوا في اسلامه كما في الرواية

اولا رواية ابن اسحق معارضة للروايات الصحيحة التي تبين ان عمر اسلم سنة ست او سبع هجرية اضف الى ان الرواية ضعيفة لانه مرسلة غير مسندة فتهمل
وابن اسحق نفسه ليس من علماء الحديث المحققين فلا غرابة ان قال ماقال
السيرة النبوية - ابن هشام الحميري - ج 1 - ص 232
قال ابن إسحاق : وحدثني عبد الله بن أبي نجيح المكي عن أصحابه : عطاء ومجاهد ، أو عمن روى ذلك ، أن إسلام عمر [ فيما ] تحدثوا به عنه ، أنه كان يقول : كنت للاسلام مباعدا ، وكنت صاحب خمر في الجاهلية ، أحبها وأشربها ، وكان لنا مجلس يجتمع فيه رجال من قريش بالحزورة ، عند دور آل عمر بن عبد ابن عمران المخزومي ، قال : فخرجت ليلة أريد جلسائي أولئك في مجلسهم ذلك قال : فجئتهم فلم أجد فيه منهم أحدا . قال : فقلت : لو أنى جئت فلانا الخمار ، وكان بمكة يبيع الخمر ، لعلى أجد عنده خمرا فأشرب منها . قال : فخرجت فجئته فلم أجده . قال : فقلت : فلو أنى جئت الكعبة فطفت بها سبعا أو سبعين . قال : فجئت المسجد أريد أن أطوف بالكعبة ، فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلى ، وكان إذا صلى استقبل الشام ، وجعل الكعبة بينه وبين الشام .......الخ
فنلاحظ ان الرواية منقطعة فلا عطاء ولا مجاهد كانوا موجودين في بعثة الرسول

صحيح البخاري - البخاري - ج 4 - ص 242
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال عمرو بن دينار سمعته قال قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لما أسلم عمر اجتمع الناس عند داره وقالوا صبا عمر وانا غلام فوق ظهر بيتي فجاء رجل عليه قباء من ديباج فقال قد صبا عمر فما ذاك فانا له جار قال فرأيت الناس تصدعوا عنه فقلت من هذا الرجل قال العاص ابن وائل

عمدة القاري( في شرح صحيح البخاري) - العيني - ج 17 - ص 5
348 - ( حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال عمرو بن دينار سمعته يقول قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لما أسلم عمر اجتمع الناس عند داره وقالوا صبأ عمر وأنا غلام فوق ظهر بيتي فجاء رجل عليه قباء من ديباج فقال قد صبأ عمر فما ذاك وأنا له جار قال فرأيت الناس تصدعوا عنه فقلت من هذا الرجل قالوا العاص بن وائل )
مطابقته للترجمة في قوله لما أسلم عمر وعلي بن عبد الله المعروف بابن المديني وسفيان هو ابن عيينة قوله ' سمعته يقول ' أي سمعت عمرو بن دينار يقول قال عبد الله بن عمر والقائل بهذا هو سفيان قوله صبأ عمر أي خرج من دينه إلى دين آخر قوله وأنا غلام القائل هو عبد الله وفسره في رواية أخرى أنه كان ابن خمس سنين وإذا كان كذلك خرج منه أن إسلام عمر بعد المبعث بست سنين أو سبع لأن ابن عمر كان يوم أحد ابن أربع عشرة سنة وذلك بعد المبعث بست عشرة سنة فيكون مولده بعد المبعث بسنتين اهـ

علما ان لانقول ان عمر كان من اوائل الصحابة اسلاما بل نقول انه اسلم بعد 6 سنوات من البعثة بعدد ان اصبح عدد المسلمين 44 مسلما
ونحن نقول ان عمر من السابقين الاولين من المهاجرين الذين امنوا وهاجروا الى المدينة وهم المذكورين في اية
{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة100

فنحن نقول ان عمر كان اسلامه عز للاسلام كما في الحديث الصحيح عن رسول الله وكما في الحديث الصحيح عن ابن مسعود مازلنا اعزة منذ اسلم عمر

فعمر لم يكن اولهم اسلاما لكنه كان من السابقين الاولين من المهاجرين وكان خير الصحابة بعد ابي بكر الصديق

فاعيد عليك السؤال وارجو ان لا تتهرب من الاجابة عليه:
متى حصلت الهجرة الثانية للحبشة بعد حصار الشعب ام قبله ومالفارق الزمني بينها وبين الهجرة الاولى للحبشة ؟؟

تفضل انتظر جوابك وارجو ان لاتتهرب من الجواب وبدون مراوغة

وهكذا يتم ( انتقاء) الروايات التي تماشي ما تشتهون.. ببساطة ترد رواية لانها لاتعجبك ..

عمر نطق بالشهادة اكثر من مرة والدليل حيرة المؤرخ نفسه في ذلك , فعمر يوم ذهابه لبيت الارقم كانت نيته قتل النبي (ص) كما في كل الروايات , ولما علم ان اخته اسلمت ذهب وضربها ثم قرا الصحيفة وغير رأيه وذهب للنبي ص كما زعم , ولكن جبنه جعله ينطق بالشهادة ثم عاد الى نفاقه وشركه والدليل في البخاري الذي ذكرناه في المقالة قول زيد ان عمر كان يوثقه بوثاق ويعذبه هو واخته !

متى كان عمر يعذب زيد ويشده بوثاق هو واخته وهو في يوم علمه باسلامهما ذهب ونطق بالشهادة ؟

أما البخاري كذاب والرواية كاذبة واما عمر كذاب ومنافق ونطق بالشهادة خوفا من النبي ص , ثم عاد الى شركه وبدأ يعذب اخته وزوجها كما في البخاري والحديث في المقالة ..

ثم تأتي رواية ابن اسحاق التي نكرتها ببساطة لانها لاتعجبك ..

عمر نطق مرة أخرى بالشهادة عندما كان يتحين لقتل النبي ص مرة أخرى كما يروي وينصت على قراءة النبي ص للقرآن ولكن الله منعه من ذلك ولما واجهه النبي مرة أخرى قال يارسول الله جئت لادخل الدين وبروايته بنفسه ولو تريد تحقيق في الرواية والسور التي كان يقرأها النبي ص في تلك الليلة فأن السور من اواخر ما انزل في مكة وهو دليل دامغ على ان عمر نطق بالشهادة ايضا في أواخر الايام بمكة المكرمة ..

منافق متلون لعنه الله واخزاه, يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون الا انفسهم ..

عندما علم المنافق ان النصر قادم بالهجرة نطق بالشهادة وقرر السير في ركب الفائزين طمعا بدنيا بدلا من بيع الحمير..

ليس من الاوائل ومن رؤوس المنافقين وسيرته تثبت ذلك هو وصاحبه الاخيف ..

كررنا وكتبنا وملينا من اعادة موضوع مكرر , ولاتزال ترواح في مكانك .

متى اسلم عمر ؟
المنافق لايسلم ابدا .
. ينطق بالشهادة فقط وحسب الظروف وحسب انتهاز الفرص ثم يعود لنفاقه ويعذب اخته وزوجها ثم ينطق اخرى ثم يعود وهكذا ..

ليس هناك انتقاء للروايات
انما انت اتيت بروايات ادعيت انت انها متناقضة فتوجب علينا فحصها فتبين ان ليس هناك تناقض لان الرواية التي اتى بها ابن اسحق رواية مرسلة ضعيفة ليس لها سند صحيح
ووجدنا ان الرواية الاخرى صحيحة لاغبار عليها فعمدنا الى الصحيح واهملنا الضعيفة
وهذا عندنا العقلاء يسمى العمل بالصحيح ولا يسمى انتقاءا لو كنت تفهم فافهم

المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400

عمر نطق بالشهادة اكثر من مرة والدليل حيرة المؤرخ نفسه في ذلك , فعمر يوم ذهابه لبيت الارقم كانت نيته قتل النبي (ص) كما في كل الروايات , ولما علم ان اخته اسلمت ذهب وضربها ثم قرا الصحيفة وغير رأيه وذهب للنبي ص كما زعم , ولكن جبنه جعله ينطق بالشهادة ثم عاد الى نفاقه وشركه والدليل في البخاري الذي ذكرناه في المقالة قول زيد ان عمر كان يوثقه بوثاق ويعذبه هو واخته !

حيرة ابن اسحق لانه اخباري لافرق عنده بين الصحيح والضعيف وهو ليس من علماء الحديث المحققين

المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400

متى كان عمر يعذب زيد ويشده بوثاق هو واخته وهو في يوم علمه باسلامهما ذهب ونطق بالشهادة ؟

مشكلة متبع الهوى هو انه يريد تحميل الرواية مالاتحتمل لكي تتوافق مع هواه
اولا اسمه سعيد بن زيد بن عمرو بن النفيل وهو عاشر العشرة المبشرين بالجنة وابوه زيد بن عمرو بن النفيل كان على الحنيفية دين ابراهيم قال عنهرسول الله يحشر وحده امه يوم القيامة وسعيد هو ابن عم عمر وزوج اخته
ثانيا ليس في الرواية اي اشارة الى انه انه كان ان عمر كان يعذبه على الدوام كما تحاول انت ايهام ذلك في الرواية
فالرواية تقول لقد رايتني وعمر موثقي على الاسلام وهو اشارة الى اليوم الذي دخل عليهم عمر في الذي اسلم فيه في اخره
و ملخص الرواية انه في اليوم الذي سمع عمر باسلام اخته فاطمة وزوجها سعيد دخل عليهم واوثق سعيد وطرحه ارضا وجلس على صدره وخنقه لاتباعه النبي فتدخلت اخته فاطمه لترفعه عن زوجها خوفا ان يقتله خنقا فلطمها عمر لطمة شديدة اسقطتها وادمتها فلما راى عمر الدم رق لها فترك زوجها سعيد
ومن المعلوم ان قريش كانت تعذب العبيد والموالين ولم تكن تعذب الاحرار

المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400

أما البخاري كذاب والرواية كاذبة واما عمر كذاب ومنافق ونطق بالشهادة خوفا من النبي ص , ثم عاد الى شركه وبدأ يعذب اخته وزوجها كما في البخاري والحديث في المقالة ..

لاالبخاري كذاب ولا عمر منافق انما انت تريد التمسك بالضعيف لتنقض به الصحيح

المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400

ثم تأتي رواية ابن اسحاق التي نكرتها ببساطة لانها لاتعجبك ..

انا لم انكر شيئا انا ميزت بين الصحيح وبين الضعيف فقط فسقط الضعيف ومن تمسك به وبقى الصحيح

المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400

عمر نطق مرة أخرى بالشهادة عندما كان يتحين لقتل النبي ص مرة أخرى كما يروي وينصت على قراءة النبي ص للقرآن ولكن الله منعه من ذلك ولما واجهه النبي مرة أخرى قال يارسول الله جئت لادخل الدين وبروايته بنفسه ولو تريد تحقيق في الرواية والسور التي كان يقرأها النبي ص في تلك الليلة فأن السور من اواخر ما انزل في مكة وهو دليل دامغ على ان عمر نطق بالشهادة ايضا في أواخر الايام بمكة المكرمة ..

الرواية ضعيفة لايعتمد عليها لمخالفتها الصحيح الثابت
وما دامت الرواية ضعيفة فلا يعتمد على متنها ولا نحتاج لمعرفة السور التي ذكرت فيها لانها غير صحيحة

المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400

منافق متلون لعنه الله واخزاه, يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون الا انفسهم ..

عندما علم المنافق ان النصر قادم بالهجرة نطق بالشهادة وقرر السير في ركب الفائزين طمعا بدنيا بدلا من بيع الحمير..

كيف علم عمر بالنصر قادم بالهجرة هل هو نبي يوحى اليه ليعلم ذلك ام هل هو محدث ليعلم ذلك
الحمد لله على نعمة العقل

المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400

ليس من الاوائل ومن رؤوس المنافقين وسيرته تثبت ذلك هو وصاحبه الاخيف ..

كررنا وكتبنا وملينا من اعادة موضوع مكرر , ولاتزال ترواح في مكانك .

متى اسلم عمر ؟
المنافق لايسلم ابدا .
. ينطق بالشهادة فقط وحسب الظروف وحسب انتهاز الفرص ثم يعود لنفاقه ويعذب اخته وزوجها ثم ينطق اخرى ثم يعود وهكذا ..

انتم عندكم كل الصحابة السابقين الاولين من المهاجرين ومن الانصار كلهم منافقين لانهم لم يؤمنوا بالولاية التي تدعونها
فابو بكر الذي بعث الرسول يوم الاثنين وهو امن به يوم الثلاثاء وعثمان وسعد وطلحة وسعيد والزبير عبدالرحمن بن عوف هؤلاء وغيرهم كثير امنوا منذ الايام الاولى للدعوة ومع ذلك تقولون عنهم انهم منافقين
على العموم هؤلاء سماهم القران السابقين الاولين رضي الله عنهم ورضوا عنه وهم اهل بدر الذين قال لهم الله افعلوا ماشئتم قد غفرت لكم
فلا يضرهم رايكم فيهم
ولايضر علي راي الخوارج فيه
كما لايضر عيسى وامه وانبياء بني اسرائيل راي اليهود فيهم