إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أريد شيعى يبغى رضى الله الرد على هذا....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايتام علي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة النجارى

    ذكرت مسألتين عظيمتين من عظائم المعتقد الشيعى فلو هدمهما القرآن لا يبقى أى ثقة فى بقية العقائد وثبت أن عقيدى السنة أصح لأنها وافقة القرآن
    عصمة الأئمة وأن الإمامة ركن الديت الأعظم
    بل إن هدم القرآن لأصل يدل على انهدام باقى الأصول وادعاء أصل عظيم لم يذكره الله تعالى فى القرآن يدل على كذب كل الأصول
    أولاً العصمة

    مما سبق وبعد سوق الأدلة الكثيرة على أفضلية الأنبياء على العالمين بما فيهم أل البيت الكرام

    دل على أن لا تصح مزية يتميز بها أحد على الأنبياء

    فلو ثبت للإنبياء عدم العصمة من الخطأ البشرى والسهو والنسيان فمن باب أولى من دونهم غير معصوم رغم أن الله نص فى كتابه على عدم عصمتهم من ذلك وعلى قول عدم عصمتهم من صغائر الذنوب الغير مزرية كالهفوة على خلاف بين العلماء فمن باب أولى من دونهم ليس كذلك وهذا واضح جداً
    رغم أن الله أمر فى كتابه بالإقتداء بالإنبياء
    أُولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده

    ولا معارضة بين الأمر بالإقتداء بهم وبين وقوع الخطأ البشرى منهم لأن هذا يبينه الله بالوحى

    كما عتب على نبيه الذى لا ينسى فقال له (عبس وتولى أن جائه الأعمى ) حين أعرض عن الأعمى طمعاً فى إيمان صناديد قريش فصوب الله اجتهاده وأعلم الأمة فلا منافاه
    فمن أمر الله بالإقتداء بهم أخبر أنهم يخطأون

    ومن لم يأمرنا فى القرآن ويحتم علينا الإقتداء بهم قال الشيعة إنهم لا يخطأون
    عجيب

    لا يتركون شيء فى القرآن إلا عاندوه وأتوا بخلافه

    وقد جعلوا الأئمة معصومين لا يخطأون ولا ينسون وبذا يشبهونهم بالله تعالى
    قال تعالى (وما كان ربك نسيا)

    فهم يقولون عنهم هم مثل الله والله يقول ليس كمثله شيء
    ومن صفات الله تعالى التى انفرد بها عدم خطأه سبحانه فهو قيوم السماوات و الأرض لا تأخه سنة ولا نوم فكبف بخطأ
    فجعلوا الأئمة مثل الله تعالى

    قال تعالى هل تعلم له سمياً أى مساوياً
    وقال ولم يكن له كفواً أحد

    والكفوء والكفو المساوى

    فيتبجحون على الله ويقولون هم مثل الله
    كما قالوا كفرا
    لا فرق بيننا وبينك إلا أننا عبيدك
    قالوا هذا نصاً أو بالمعنى وسأبحث عن مصدره ان شاء الله

    وقالوا أن الله واحد لا بالعدد

    تأمل



    تأمل تبديل الدين

    يعنى يوجد آلهه آخرى

    تأمل الغرض من التشيع

    وهذا هو الكفر الذى بُعث النبى من أجله وحارب آل البيت من آمن به وعاشوا حياتهم يجاهدونه ويتبرأون ممن قاله
    الرافضة : يقولون أن العصمة للنبي وللإمام مطلقة ، فلا يجوز عليهم الخطأ ولا النسيان ولا الصغيرة في أي فترة من فترات حياتهم !!! ، وحجتهم في ذلك هو أن ذلك حتمي حتى يصح لنا الاقتداء بهم
    انظر عقائد المظفر ص 51
    والله تعالى يقول لأفضل البشر (( واستغفر لذنبك وللمؤمنين))فهل الأئمة من المؤمنين أم من الملائكة
    وهذه المسألة التى تنازع فيها العلماء هل الأنبياء معصومون من كل الذنوب

    فاجمعوا على عصمتهم من الشرك والكبيرة والصغائر المزربة واختلفوا فى الأخرى وحمل من عصمهم الأيات على غير الصغائر

    ولكن مذهب الجمهور الذى نقله شيخ الإسلام ابن تيمية عدم العصمة من صغيرة بسيطة كهفوة وقالوا هذا ظاهر القرآن واللله أعلم

    وقال(( ليغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر))

    - قال تعالى : ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي

    وقوله عن موسى لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا
    وقوله عن محمد عليه الصلاة والسلام واذكر ربك إذا نسيت
    وهم يقولون النبى لا ينسى
    - وقوله عن ذي النون و لا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم
    لم نُهى عن هذه الحال وأن يكون مثله ؟؟ أليس معصوما يقتدى به في كل شئون حياته ؟؟
    وما الذي جعله في بطن الحوت ؟؟

    وقول موسى عليه السلام رب أرني أنظر إليك .. فإن الرؤية عند الرافضة من أعظم المحال ،
    فأين العصمة من الخطأ ؟؟ فإذا وقع الخطأ فى الإجتهاد من الأنبياء صوبه الله تعالى فما بال الائمة معصومون؟؟!!

    وقول نوح : " رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين " سورة هود 47
    - وقول إبراهيم : " ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب " سورة إبراهيم 41 دعا الله ولم يدعوا الأئمة
    - وقوله : " والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين " سورة الشعراء 82 ولم يقل يغفر لى أل البيت

    -وقال: " وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " . سورة الأنبياء 87
    - وقوله عن داوود : " .. فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب فغفرنا له ذلك وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب " .
    - وقوله عن سليمان: " قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب "

    والشيعة يقولون لا بل أعطى الله علىً ميليارات مضاعفة عن ما أعطاه لسليمان جعله لا ينسى شيء ويقدر على كل شيء.
    - وقول موسى : " انت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وانت خير الغافرين واكتب لنا فى هذه الدنيا حسنة وفى الاخرة انا هدنا اليك ".
    أين عصمة الأئمة وأين توحيد الله تعالى


    اشركوا معه غيره فى عدم الخطأ والنسيان
    وما كان ربك نسياً دل على أن غيره ينسى وأن هذا من صفات الله وهو عدم النسيان
    فمعلوم أن كل الأولياء دون النبيين فكيف يكون معصومون بعد هذه الأيات والنبى الكريم يقول كل ابن آدم خطاء
    فهل هم ليسوا من بنى أدم؟؟
    كأنهم آلهه ومن عاش معهم عرف ذلك


    فمن أوليات العقائد الركن الأول من أركان الإيمان وهو الإيمان بالله سبحانه, ومن أول فروعه الإيمان بالله بأسمائه وصفاته التي وصف بها نفسه الشريفة في كتابه وسنة نبيه الصحيحة الثابتة والتي يثبتها أهل الإيمان كما جاءت في الكتاب لا يزيدون عليها وينقصون ولا يؤولون ولا يعطلون, وإذا خفي على أفهامهم معنى من معانيها سكتوا وقالوا نؤمن بها على مراد الله سبحانه وفي ضوء الآية الكريمة: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}.

    لكن الشيعة الروافض لهم عقائد مختلفة في ذات الله سبحانه تميد بهم عن مفهوم العقيدة الإسلامية لأهل السنة والجماعة في صفات الله



    نكمل
    هذا تفسيركم أنتم للقران ونحن لا نعترف به فأنتم مخالفون لله ولرسوله وبعيدين عن الحق
    فعبس وتولى ليست من خصال صاحب الخلق العظيم فحاشا لرسول الله أن يعبس بوجه أعمى ضرير ولكن قاتلكم الله على أفترائاتكم على رسول الله
    يقول عز وجل (وإنك لعلى خلق عظيم) ويقول جل وعلى ( ولوكنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)
    وقوله تعالى ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) وقوله عز وجل ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم)
    فهل هناك من يشك بعد هذا بأن النبي كان صاحب أرفع خلق بين العالمين؟
    اللهم إلا أنتم يا من شابهتم اليهود في الطعن والأفتراء على أنبياء الله ورسله
    أما العصمة فعلمائك قد أعترفوا مرغمين أن النبي معصوم بالتبليغ لقوله تعالى ( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )
    ولكنهم ضاعوا بين روايات الكذابين من أصنامكم الذين قالوا إن رسول الله كان يشتم ويسب ويلعن وإنه كان مسحورا وكان يخطئ ويصوب رأيه فلان وفلان
    وبين قوله تعالى (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فأنتهوا ) وقوله تعالى (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم)
    فهل يأمرنا الله عز وجل بالطاعة والأخذ من إنسان يخطئ ويسهوا ويقوم بأعمال يعتذر عنها ؟
    وكيف سنطيع من كان مسحورا ؟
    في رواية للبخاري عن عائشة : " كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سُحِر ، حتى كان يُرى أنه يأتي النساء ولا يأتيهن "
    فماذا أبقيتم للكفار؟ فهم أيضا كانوا يقولون عن رسول الله ما قلتموه أنتم يقول تعالى ( وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا)
    نقل الالباني في صحيحة عن النبي قوله لأبن عمر (أكتب فو الذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق)
    فكيف رميتم بهذا القسم العظيم للرسول وراء ظهوركم
    وأستقتلتم في نسبة الخطاء والذنب للرسول الأعظم ؟
    الا قاتل الله اليهود الذين سنوا لكم التطاول على مقام الأنبياء والرسل
    ومثله باقي أنبياء الله ورسله صلوات الله عليهم وعلى نبينا فكيف أخذ الناس العقائد والشرائع من أناس يخطئون ويذنبون؟ وكيف سيستقيم دين الله أن كان المكلف بحمله وبيانه للناس لا يفرق عنهم؟ فلو كان الذنب وارد عنهم صلوات الله عليهم لكانت حجة لمن عاندهم وجحد برسالتهم وتبليغهم
    ونكتفي بتفسير العلامة السيد الطباطبائي للرد على كلامكم الأعوج المسيء لأنبياء الله ورسله على ما أفتريتموه على خليل الرحمن في قوله تعالى (والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين)
    يقول السيد الطباطبائي " ونسبة الخطيئة إلى نفسه وهو عليه السلام نبي معصوم من المعصية دليل على أن المراد بالخطيئة غير المعصية بمعني مخالفة الامر المولوي فإن للخطيئة والذنب مراتب تتقدر حسب حال العبد في عبوديته كما قيل: حسنات الأبرار سيئات المقربين، وقد قال تعالى لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم: " واستغفر لذنبك ".
    فالخطيئة من مثل إبراهيم عليه السلام اشتغاله عن ذكر الله محضا بما تقتضيه ضروريات الحياة كالنوم والأكل والشرب ونحوها وإن كانت بنظر آخر طاعة منه عليه السلام كيف؟
    وقد نص تعالى على كونه عليه السلام مخلصا لله لا يشاركه تعالى فيه شئ إذ قال: " إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار " ص: 46،"
    http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/2...فحة_284#top

    اترك تعليق:


  • ايتام علي
    رد
    هات ما ذكرته من أدلة تنقض العقيدة الشيعية كلها وبين للجميع أنها لا تدل بأن تذكر الأية وترد عليها
    لم تأتي بأي دليل بل جئت بكلام لا تفهمه لجهلك
    وجئت بأيات الله تشتري بها ثمنا قليلا كاليهود وحذرناك من هذا ولكن تريد أن تكون من أهل النار فما ذنبنا نحن؟!!

    ولن تفعل
    عندما قلت من قبل لك لن تفعل فقلتها وأنا على يقين من ذلك ليس أنت فقط بل كل أهل ملتك فمن كان صاحب عقيدة هشة ضعيفة دائما يكون كحالتك مفلس يتجاهل ما يعجز عن جوابه
    الأخوة والأخوات المحاورين لك وضعوا ما جعلك تحرج ومثلهم أنا ولذى تسارع إلى إغماض عينيك عن ما يفحمك وتكرر ما نقلته أنت مرات ومرات
    إياك أن تظن أننا لم نع ونفهم أسلوبك المفلس
    من ظن الظن الحسن فيك فهو واهم جدا

    فهذا الأمر وهو أن لا إله إلا الله من أجلها قامت السماوات والأرض ومن أجلها خلق الله الخلق وأرسل الرسل وأنزل الكتب وتقوم الساعة ليسأل الناس عنها
    (ويوم يناديهم ماذا أجبتم المرسلين)
    وأنتم أبعد الخلق عن التوحيد وهذا ما تتجاهلونه عمدا وترمون به غيركم
    ولم يقل هل آمنتم بالإمامة؟
    ولا أن آل البيت لهم كذا وكذا من الأوصاف
    لم يذكر فى كتابه إلا إجابة المرسلين
    وكانت دعوة الرسل قاطبة من أولهم لخاتمهم أفضل البشر دعوا الناس لتوحيد الله وأن لا إله إلا الله
    لا الأنبياء ولا الأولياء ولا آل البيت ولا حجر ولا صنم
    (إن كل من فى السماوات والأرض إلا آتى الرحمن عبداً)) تشمل آل البيت الكرام فمن فوقهم ومن دونهم فى الفضل
    أولا لم يقل الشيعة أعلى الله مقامهم بغير وحدانية وربوبية الله عز وجل
    ثانيا قلنا لك لا تشتري بات الله ثمنا قليلا ولا تفسرها وتأولها على مزاجك وهواك
    فشرط وحدانية الله هو الأيمان بكتبه ورسله وبما جاء به رسله
    أي إنك حتى ولو أدعيت الإيمان بوحدانية الله عز وجل فلن يقبل منك ما دمت لا تكمل أيمانك بالرسل والأنبياء والكتب السماوية
    ولذى اليهود مغضوب عليهم والنصارى ضالين ولو كان عندك عقل لعلمت أن إبليس لعنه الله كان موحدا ولكن كفره بأدم من طرده من رحمة الله ولكن عقولكم في راحة أبدية

    معنى عيسى روح الله
    فهل أنت تعتقد عقيدة النصارى فى عيسى وأن عيسى فيه جزء من الله تعالى الله؟
    قال البغوي في التفسير: وروح منه، هو روح كسائر الأرواح إلا أن الله تعالى أضافه إلى نفسه تشريفاً.
    وقيل: الروح هو النفخ الذي نفخه جبريل في درع مريم فحملت بإذن الله تعالى، سمي النفخ روحاً لأنه ريح يخرج من الروح وأضافه إلى نفسه لأنه كان بأمره.
    وقيل: روح منه أي رحمة، فكان عيسى رحمةً لمن تبعه وآمن به.
    وقيل: الروح: الوحي، أوحى إلى مريم بالبشارة، وإلى جبريل بالنفخ، وإلى عيسى أن كن فكان، كما قال الله تعالى: يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ، يعني: بالوحي، وقيل: أراد بالروح جبريل عليه السلام، معناه: وكلمته ألقاها إلى مريم، وألقاها إليها أيضاً روح منه بأمره وهو جبريل ، كما قال: تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ يعني: جبريل فيها، وقال: فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا يعني: جبريل. اهــ
    وقال الشوكاني: قوله وروح منه أي: يرسل جبريل فنفخ في درع مريم فحملت بإذن الله، وهذه الإضافة للتفضيل، وإن كان جميع الأرواح من خلقه تعالى، وقيل: قد يسمى من تظهر منه الأشياء العجيبة روحاً ويضاف إلى الله فيقال هذا روح من الله: أي من خلقه، كما يقال في النعمة إنها من الله وقيل روح منه أي: من خلقه كما قال تعالى وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُأي: من خلقه وقيل روح منه أي: رحمة منه، وقيل روح منه أي: برهان منه، وكان عيسى برهاناً وحجة على قومه. وقوله منه متعلق بمحذوف وقع صفة لروح، أي: كائنة منه وجعلت الروح منه سبحانه وإن كانت بنفخ جبريل لكونه تعالى الآمر لجبريل بالنفخ. اهـ
    وقال الألوسي في تفسيرهقيل الروح هنا بمعنى الرحمة كما في قوله تعالى: وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ على وجه وقيل: أريد بالروح الوحي الذي أوحى إلى مريم عليها السلام بالبشارة وقيل: جرت العادة بأنهم إذا أرادوا وصف شيء بغاية الطهارة والنظافة قالوا: إنه روح فلما كان عيسى متكونا من النفخ لا من النطفة وصف بالروح وقيل: أريد بالروح السر كما يقال: روح هذه المسألة كذا أى أنه سر من أسرار الله تعالى وآية من آياته سبحانه وقيل: المراد ذو روح على حذف المضاف أو استعمال الروح في معنى ذي الروح والإضافة إلى الله تعالى للتشريف...اهـ.
    وأما عدم تسمية آدم بهذا الاسم فلا إشكال فيه فإن تسمية عيسى ثبتت بالنص، ولم يأت النص في آدم بذلك، كما لم تثبت تسميته بالكليم مع أنه كلمه الله كما ثبت في الآيات التى ذكرت قصته في القرآن.
    والله أعلم.
    فتلخص مما سبق الأتى وما ذُكر فى السنة من قول النبى (من شهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ..) الحديث
    أن عيسى إُضيفت روحه إلى الله تعالى تشريفاً فقالوا له يوم القيامة أنت روح الله
    فالله تعالى يضيف الشيء إليه تشريفاً له كقوله تعالى (هذه ناقة الله ) (وطهر بيتى )
    فتعالى الله أن تكون هذه ناقته كناقة البشر ولا بيته كبيوت البشر فهى إضافة تشريف فقط وحديث النبى حين قال وكلمته أى كان عيسى بكن وقوله تعالى وكلمته أى كن فليس عيسى هو كن بل كان بكن خلقه الله بكن وبدون أب فكان أية على عظيم قدرة الله أن يخلق بشراً بدون أب
    كما قال الله تعالى (ولنجعله آية للناس)
    وأدل شيء أن الله سمى جبريل كما مضى روحه فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً
    فلم يقل فتمثلت لها أى الروح بل قال فتمثل لأنه جبريل
    فلو كانت كما يدعون فهل روح الله تتمثل والعياذ بالله وجل الله عن هذا ويدل عليه باقى الحوار من جبريل إذ قال لها إنما أنا رسول ربك
    الله أكبر
    ظهر الأن الإضافة أنها للتشريف والتكريم حين قال روحنا
    وإلا فهذه عقيدة النصارى التى أرسل الله رسوله لإبطالها أنهم يعتقدون أن عيسى ناسوت أى إنسان حل فيه لاهوت أى إله
    وحل أى دخل
    كما يعتقد الحلولية وغلاة الصوفية بحلول الله فى خلقه أى دخل فى خلقه
    ومعتقد المسلمين جميعاً والرسل قاطبة أن الله تعالى مستوٍ على عرشه أى علا على عرشه بائن من خلقه أى منفصل عن خلقه بذاته
    ليس فى ذاته شيء من خلقه ولا فى خلقه شيء من ذاته
    فدل على تفسير هذه الإضافات التى تكررت فى القرآن على التشريف أو على ما فُسر بالرحمة والله أعلم
    فلا متمسك للنصارى بأن القرأن وافق عقيدتهم وأيدها ولا للشيعة
    لأن فأرسلنا إليها روحنا فسره قوله تعالى نزل به الروح الأمين
    نزل به أى القرآن الروح الأمين جبريل
    فوضحت الروح فى الأية الأخرى
    ثالثاً مما تلخص أن قول النبى وروح منه فى الحديث أى روح من عنده أى روح من الأرواح التى خلقها الله فهى مخلوقة ليست من ذات الله كما استدل الإمام الشوكانى بالاية وسخر لكم ما فى السماوات وما فى الأرض جميعاً منه
    ليست من ذاته تعالى الله بل من عنده
    بدل النسخ واللصق من دون فهم راجع ما قلناه لك لكن عبث الواحد يفهم مثلك من مبرمجين
    على كل كي نغلق باب هذه الشبهة هذا رابط لبيان معنى ما تدعيه كفر وشرك
    بعدها واصل ألاعيبك الوضيعة مدعيا أننا لم نرد

    http://www.aqaed.com/faq/6255/
    لما ـيتك بأدلة القرآن كالشمس أنه لا يعلم الغيب أحد إلا الله واسثنى فقط فقط فقط الرسل ولم يستثن أل البيت
    قلت لى هات المصدر ةالدليل ان الشيعة يقولون هذا
    وهذا يوقعك فى اشكال عظيم جدا لأننى لو أتيتك بالمصدر لزمك الأعتراف بخطأ المذهب لأنك قلت ضمنا هذا خطأ
    إدعاء الشيعة علم الغيب للأئمة
    أولاً: جاء عن الصادق في بحار الأنوار أنه قال: والله لقد أُعطينا علم الأولين والآخرين. فقال له رجل من أصحابه: جعلت فداك أعندكم علم الغيب؟ فقال له: ويحك إني لأعلم ما في أصلاب الرجال وأرحام النساء ... إلى أن قال: والله لو أردت أن أحصي كل حصاة عليها لأخبرتكم. (بحار الأنوار 26/27)
    ثانياً: روى الكليني عن أبي عبد الله أنه قال: إني لأعلم ما في السموات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة وأعلم ما في النار، وأعلم ما كان ما يكون. (الكافي 1/261).
    ثالثاً: روى ابن رستم الطبري عن الفضل بن عمر قال قلت لأبي عبد الله: جعلت فداك ما لإبليس من السلطان؟ قال: ما يوسوس في صدور الناس. قلت: ما لملك الموت؟ قال: قبض أرواح الناس. قلت: وهما سلطان على من في المشرق والمغرب؟ قال: نعم. قلت: فما لك أنت؟ قال: أعلم ما في المشرق والمغرب، وما في السموات والأرض وما في البر والبحر وعدد ما فيهن وذلك لا لإبليس ولا لملك الموت. (دلائل الإمامة 125).
    رابعاً: عن أبي جعفر قال: والذي نفسي بيده إني لأعلم علم النبي صلى الله عليه وسلم وعلم ما كان وما هو كائن فيما بيني وبين قيام الساعة.
    الكليني بقوله: أن الأئمة يعلمون منى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم. (أصول الكافي 1/258). وقولهم أنهم يعلمون ما كان وما يكون يلزم منه أنهم يعلمون هذه الخمسة التي نص الله عز وجل أنه لا يعلمها إلا هو.
    وعن سيف ابن التمار قال: كنا مع ابي عبد الله عليه السلام جماعة من الشيعة في الحجر فقال: علينا عين؟ فالتفتنا بمنة ويسرة فلم نر أحداً فقلنا: ليس علينا عين. فقال: ورب الكعبة ورب البنية ثلاث مرات، لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما، ولأنبئهما بما ليس في أيديهما لأن موسى والخضر أعطيا علم ما كان ولم يعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وراثة. (الكافي 1/261).
    قولك كان
    يعنى لو أتيتك بكلام للشيعة وكبرائهم يقولون أن الأئمة يعلمون الغيب كله تكفرهم

    هناك شيء عليك أن تفهمه الروايات عندنا فيها الضعيف وفيها الصحيح وكلها تعرض على كتاب الله عز وجل لمعرفة موافقتها للقران
    فأنت لم تعرض هذه الروايات على مباني الشيعة لتعرف إن كانت صحيحة أم لا

    كما أن هذه الروايات بالمجمل لا تدل على أن المعصومين صلوات ربي عليهم يعلمون كل الغيب الذي عند الله عز وجل
    وهذه الروايات لا تدل على أنهم صلوات الله عليهم يعلمون ذلك من دون الله عز وجل وهو الأهم
    فعلم الغيب بما علمه رب العزة ليس بكفر أو شرك حتى عندكم أنتم التكفيريين وعندكم روايات لصحابة وتابعين قد علموا الغيب بأرادة ألهية ولم تكفروا من نقلها وأمن بها ولكن نصبكم يأبى أن يكون ال البيت ممن علم الغيب بأذن الله وجعلتموها دليل كفر فحسبنا الله فيكم وفي كل أرهابي تكفيري

    اترك تعليق:


  • ايتام علي
    رد
    وقلت ما ذكرته أنا من آيات القرآن لا تدل على أنها تنقض عقائد الشيعة
    أقول لك لو كان ما ذكرته فى غير محله لما توانيت أنت لحظة فى بيان ذلك مع تكرار طلبى لدرجة الملل

    هات ما ذكرته من أدلة تنقض العقيدة الشيعية كلها وبين للجميع أنها لا تدل بأن تذكر الأية وترد عليها
    ولن تفعل
    يا أحمق رغم كثرة الجرائد التي تكتبها ( الأصح التي تقتبسها من الحمقى )والتي تتعب عيوننا لدرجة أنها تدمع والرؤية تصبح عندنا مشوشة نعيد قرأتها أكثر من مرة ومع ذلك لا نجد ألا الكلام الفارغ المكرر
    كل كلامك يتمحور حول إن الشيعة كفار لأنهم يعتقدون بالإمامة ولأنهم يعبرون عن أئمتهم بكلمات لا يفهمها الحمقى ولأنهم يعتقدون أن الائمة يعلمون الغيب بما علمهم الله عز وجل أضافة إلى شبهات أخرى كشاهدة أمير المؤمنين عليه السلام على من أرتد بعد رسول الله وغيرها وكلها رددنا عليها ولكنك جبان وبليد تعيد كل قليل نفس كلامك الغبي لتسجل لنفسك انتصارات وهمية

    اترك تعليق:


  • ايتام علي
    رد
    أيتام على ما رددت على باقى كلامك فقد ذكرت ما تتفطر له السماوات وتخر له الجبال هدا ً
    ذكرت أن فاطمة رضى الله عنها كائن إلاهى لأننى لما نقلت لك هذا أنه موجود فى كتبكم وأتيت بالمصدر ما أنكرته بل قلت سبحان الله عيسى روح الله
    ما الفرق بين العبارتين؟
    ولم تجبنى لطلبى وهربت كعادتك
    لم ترد على كلامي لأنك عاجز فاشل ومفلس هذه واضحة لك ولمن يلقنك أو تقتبس منه هذه التراهات
    ما تظنه عجز وهروب كان جوابا وافيا شافيا لمن عنده عقل وهو غيركم أكيد
    عيسى روح الله كائن الهي أصطفاه الله وأنتقاه وخلقه ونفخ فيه في رحم مريم أي إنه كله لله وفي سبيل الله ولم يلوث بالماديات والدينيات هل هذه واضحة الأن ؟
    وهذا معنى كلمة كائن عند العرب
    ( كَائِنٌ : (اسم فاعل)
    (فا. من كَانَ).
    1. الإِنْسَانُ كَائِنٌ حَيٌّ : مَوْجُودٌ حَيٌّ.
    2. اللُّغَةُ كَائِنٌ حَيٌّ : أَيْ لَهَا وُجُودٌ مِثْلُ وُجُودِ كُلِّ الْمَوْجُودَاتِ الْحَيَّةِ، تَنْمُو وَتَتَطَوَّرُ.
    3. المَحَلُّ التِّجَارِيُّ كَائِنٌ فِي آخِرِ الشَّارِعِ
    مَوْجُودٌ : (اسم مفعول)
    (مفع. من وَجَدَ).
    1. مَوْجُودٌ فِي بَيْتِهِ : أَيْ وُجُودُهُ فِي البَيْتِ حَاصِلٌ. غَيْرُ مَوْجُود.
    2. بَضَائِعُ أَجْنَبِيَّةٌ مَوْجُودَةٌ بِالسُّوقِ : مُتَوَافِرَةٌ.
    3. أَنَا أُفَكِّرُ إِذًا أَنَا مَوْجُودٌ : أَنَا كَائِنٌ. 4.مَوْجُودَاتُ ال)

    https://www.alburaq.net/translate.as...A7%D8%A6%D9%86
    لا نلومكم على هذه المخازي وكيف إن جهلكم هذا قد سفك دماء ألاف الشيعة فمن يبتعد عن ال البيت الأطهار يقترب كل يوم وكل ساعة من الشيطان

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد


    دليل آخر وقفت عليه يثبت أن هذا من معتقد الشيعة كما تحاول أن تنفيه
    قال المجلسي

    ((ثم لا بد أن تعتقد في النبي والأئمة (صلوات الله عليهم) أنهم معصومون من أول العمر إلى آخره، من صغائر الذنوب وكبائرها، وكذا في جميع الأنبياء والملائكة، وأنهم أشرف المخلوقات جميعاً، وأنهم أفضل من جميع الأنبياء والملائكة، وأنهم يعلمون علوم جميع الأنبياء، وأنهم يعلمون علم ما كان وعلم ما يكون إلى يوم القيامة )) ايضاً في الاعتقادات: 78 في الحواشي في الباب الحادي عشر في سياق حديثه عن الضروريات

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد


    فإن لم تأتى ولن تأتى انهدم المذهب ودل على صحة عقيدة السنة
    وأوفر عليك عناء الكتابة والتعب

    لا يوجد
    كأنك قلتها

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد


    ما رأيك فى هذه الأية
    ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء


    أهى آية من القرآن






    تؤمن بها؟






    فإن آمنت بها




    على



    ما تدل؟

    لفظة كل وارجع لكتب اللغة تجد أنها أقوى ألفاظ العموم

    فالله ما ترك شيء إلا بينه فى القرآن ولم يبين الركن الأعظم؟
    وهل هو أعظم من توحيد الله؟
    كلامك يدل على هذا

    منتظر بعد أن أكمل كلامى على العصمة
    كما آتيك أنا على كل ما أقوله بدليل قرآنى واضح تأتينى بعشر آيات تذكر الركن الأعظم

    لأن الركن الأعظم لابد أن يذكر فى عشرات ومئات الأيات
    وسؤالى الأخر هذا الركن أعظم من توحيد الله؟
    انتظرنى
    ولا تكتب حتى افرغ

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد
    لا زال كلامى على العصمة موصول وعلى الإمامة موصول

    فقد ذكرت أن الإمامة ركن الدين الأعظم
    والقرآن المجيد من أوله لآخره يذكر الفتيل القطمير وما ترك شيء إلا بينه ولم يذكر ركن الدين الأعظم
    هذا فقط يكفى لأى منصف يخاف عذاب الله أن يترك التشيع

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد
    أهذه الأدلة القرآنية البينات الواضحات لا تدل على المطلوب كما تتهمنى أم أنك تجحد الحق ولما عجزت عن الرد قلت لا تدل على أن عقائد الشيعة معاكسة مخالفة للقرآن المنزل

    بين لى كيف لا تدل على ما ذكرته

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد
    نقول

    ويترجح قول الجمهور بدليل قرآنى قوى جداً وهو قوله تعالى (إنى لا يخاف لدى المرسلون إلا من ظلم ثم بدل حسناً بعد سوء فإنى غفور رحيم)
    فمن قال من العلماء بالعصمة المطلقة للأنبياء وهى عدم اتيان الصغائر البسيطة حملوا آيات الإستغفار من الذنوب ونحوها على شيء فعلوه خلاف الأولى ونحو ذلك كما قالوا حسنات الأبرار شيئات المقربين سموها شيئة وهى ليست شيئة

    فهم أشبه شيء بالخطأ فى الإجتهاد حيث تركوا خلاف الأولى فى العمل وهذا الحمل لا يصح مع الأية السابقة لأن الله لا يسمى شيء خطأ أو خلاف الأولى ظلم

    فتأمل

    لماذا نأتى بالأدلة التى ترجح قول الجمهور كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية؟
    لنثبت حدوث هفوة فى عمر أحد الأنبياء مثلاً وكفى بالمرأ نبلاً أن تعد معايبه

    لنأكد أنه حتى ولو كان الأمر كما قال العلماء القائلين بالعصمة المطلقة وحملوا الأيات عليها فهو رد بالغ على الشيعة المفلسين عن الحجة دائماً لأنه على أقصى تقدير أنهم أخطأوا والخطأ مرفوع عن الأمة بنص الأية فإن كانوا أخطأوا فمن دونهم فى الفضل أولى أن يخطأ وهذا فيه أبلغ الرد على مزاعمهم وتأصيلهم لدين يضاهى ويخالف دين الإسلام والقرآن

    أما على ثقول الجمهور فغيرهم أولى وأولى وأولى أن لا يكون معصوم

    وهدم أصل يهدم باقى الأصول

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد

    ذكرت مسألتين عظيمتين من عظائم المعتقد الشيعى فلو هدمهما القرآن لا يبقى أى ثقة فى بقية العقائد وثبت أن عقيدى السنة أصح لأنها وافقة القرآن
    عصمة الأئمة وأن الإمامة ركن الديت الأعظم
    بل إن هدم القرآن لأصل يدل على انهدام باقى الأصول وادعاء أصل عظيم لم يذكره الله تعالى فى القرآن يدل على كذب كل الأصول
    أولاً العصمة

    مما سبق وبعد سوق الأدلة الكثيرة على أفضلية الأنبياء على العالمين بما فيهم أل البيت الكرام

    دل على أن لا تصح مزية يتميز بها أحد على الأنبياء

    فلو ثبت للإنبياء عدم العصمة من الخطأ البشرى والسهو والنسيان فمن باب أولى من دونهم غير معصوم رغم أن الله نص فى كتابه على عدم عصمتهم من ذلك وعلى قول عدم عصمتهم من صغائر الذنوب الغير مزرية كالهفوة على خلاف بين العلماء فمن باب أولى من دونهم ليس كذلك وهذا واضح جداً
    رغم أن الله أمر فى كتابه بالإقتداء بالإنبياء
    أُولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده

    ولا معارضة بين الأمر بالإقتداء بهم وبين وقوع الخطأ البشرى منهم لأن هذا يبينه الله بالوحى

    كما عتب على نبيه الذى لا ينسى فقال له (عبس وتولى أن جائه الأعمى ) حين أعرض عن الأعمى طمعاً فى إيمان صناديد قريش فصوب الله اجتهاده وأعلم الأمة فلا منافاه
    فمن أمر الله بالإقتداء بهم أخبر أنهم يخطأون

    ومن لم يأمرنا فى القرآن ويحتم علينا الإقتداء بهم قال الشيعة إنهم لا يخطأون
    عجيب

    لا يتركون شيء فى القرآن إلا عاندوه وأتوا بخلافه

    وقد جعلوا الأئمة معصومين لا يخطأون ولا ينسون وبذا يشبهونهم بالله تعالى
    قال تعالى (وما كان ربك نسيا)

    فهم يقولون عنهم هم مثل الله والله يقول ليس كمثله شيء
    ومن صفات الله تعالى التى انفرد بها عدم خطأه سبحانه فهو قيوم السماوات و الأرض لا تأخه سنة ولا نوم فكبف بخطأ
    فجعلوا الأئمة مثل الله تعالى

    قال تعالى هل تعلم له سمياً أى مساوياً
    وقال ولم يكن له كفواً أحد

    والكفوء والكفو المساوى

    فيتبجحون على الله ويقولون هم مثل الله
    كما قالوا كفرا
    لا فرق بيننا وبينك إلا أننا عبيدك
    قالوا هذا نصاً أو بالمعنى وسأبحث عن مصدره ان شاء الله

    وقالوا أن الله واحد لا بالعدد

    تأمل



    تأمل تبديل الدين

    يعنى يوجد آلهه آخرى

    تأمل الغرض من التشيع

    وهذا هو الكفر الذى بُعث النبى من أجله وحارب آل البيت من آمن به وعاشوا حياتهم يجاهدونه ويتبرأون ممن قاله
    الرافضة : يقولون أن العصمة للنبي وللإمام مطلقة ، فلا يجوز عليهم الخطأ ولا النسيان ولا الصغيرة في أي فترة من فترات حياتهم !!! ، وحجتهم في ذلك هو أن ذلك حتمي حتى يصح لنا الاقتداء بهم
    انظر عقائد المظفر ص 51
    والله تعالى يقول لأفضل البشر (( واستغفر لذنبك وللمؤمنين))فهل الأئمة من المؤمنين أم من الملائكة
    وهذه المسألة التى تنازع فيها العلماء هل الأنبياء معصومون من كل الذنوب

    فاجمعوا على عصمتهم من الشرك والكبيرة والصغائر المزربة واختلفوا فى الأخرى وحمل من عصمهم الأيات على غير الصغائر

    ولكن مذهب الجمهور الذى نقله شيخ الإسلام ابن تيمية عدم العصمة من صغيرة بسيطة كهفوة وقالوا هذا ظاهر القرآن واللله أعلم

    وقال(( ليغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر))

    - قال تعالى : ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي

    وقوله عن موسى لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا
    وقوله عن محمد عليه الصلاة والسلام واذكر ربك إذا نسيت
    وهم يقولون النبى لا ينسى
    - وقوله عن ذي النون و لا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم
    لم نُهى عن هذه الحال وأن يكون مثله ؟؟ أليس معصوما يقتدى به في كل شئون حياته ؟؟
    وما الذي جعله في بطن الحوت ؟؟

    وقول موسى عليه السلام رب أرني أنظر إليك .. فإن الرؤية عند الرافضة من أعظم المحال ،
    فأين العصمة من الخطأ ؟؟ فإذا وقع الخطأ فى الإجتهاد من الأنبياء صوبه الله تعالى فما بال الائمة معصومون؟؟!!

    وقول نوح : " رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين " سورة هود 47
    - وقول إبراهيم : " ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب " سورة إبراهيم 41 دعا الله ولم يدعوا الأئمة
    - وقوله : " والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين " سورة الشعراء 82 ولم يقل يغفر لى أل البيت

    -وقال: " وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " . سورة الأنبياء 87
    - وقوله عن داوود : " .. فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب فغفرنا له ذلك وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب " .
    - وقوله عن سليمان: " قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب "

    والشيعة يقولون لا بل أعطى الله علىً ميليارات مضاعفة عن ما أعطاه لسليمان جعله لا ينسى شيء ويقدر على كل شيء.
    - وقول موسى : " انت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وانت خير الغافرين واكتب لنا فى هذه الدنيا حسنة وفى الاخرة انا هدنا اليك ".
    أين عصمة الأئمة وأين توحيد الله تعالى


    اشركوا معه غيره فى عدم الخطأ والنسيان
    وما كان ربك نسياً دل على أن غيره ينسى وأن هذا من صفات الله وهو عدم النسيان
    فمعلوم أن كل الأولياء دون النبيين فكيف يكون معصومون بعد هذه الأيات والنبى الكريم يقول كل ابن آدم خطاء
    فهل هم ليسوا من بنى أدم؟؟
    كأنهم آلهه ومن عاش معهم عرف ذلك


    فمن أوليات العقائد الركن الأول من أركان الإيمان وهو الإيمان بالله سبحانه, ومن أول فروعه الإيمان بالله بأسمائه وصفاته التي وصف بها نفسه الشريفة في كتابه وسنة نبيه الصحيحة الثابتة والتي يثبتها أهل الإيمان كما جاءت في الكتاب لا يزيدون عليها وينقصون ولا يؤولون ولا يعطلون, وإذا خفي على أفهامهم معنى من معانيها سكتوا وقالوا نؤمن بها على مراد الله سبحانه وفي ضوء الآية الكريمة: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}.

    لكن الشيعة الروافض لهم عقائد مختلفة في ذات الله سبحانه تميد بهم عن مفهوم العقيدة الإسلامية لأهل السنة والجماعة في صفات الله



    نكمل

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد




    قلت لى
    نحن نؤمن بإن كل أنبياء الله ورسله والأئمة الأطهار معصومين من الخطاء والله حافظهم عن المعاصي
    والأمامة من حافظت على ما جاء به الأنبياء والرسل وعلى تبليغهم من الكذب والتدليس والتحريف
    فنحن عندما نريد أن نعرف صلاتنا نذهب إلى أركان الهدى من ال محمد لا إلى معاوية الفاسق وأبو هريرة الكذاب
    ولذى هي الركن الأعظم الذي حفظ الصلاة والشهادة والحج والزكاة والصيام
    لكن كيف لأعرابي جاهل مثلك أن يفهم




    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد

    لما ـيتك بأدلة القرآن كالشمس أنه لا يعلم الغيب أحد إلا الله واسثنى فقط فقط فقط الرسل ولم يستثن أل البيت

    قلت لى هات المصدر ةالدليل ان الشيعة يقولون هذا
    وهذا يوقعك فى اشكال عظيم جدا لأننى لو أتيتك بالمصدر لزمك الأعتراف بخطأ المذهب لأنك قلت ضمنا هذا خطأ

    إدعاء الشيعة علم الغيب للأئمة

    أولاً: جاء عن الصادق في بحار الأنوار أنه قال: والله لقد أُعطينا علم الأولين والآخرين. فقال له رجل من أصحابه: جعلت فداك أعندكم علم الغيب؟ فقال له: ويحك إني لأعلم ما في أصلاب الرجال وأرحام النساء ... إلى أن قال: والله لو أردت أن أحصي كل حصاة عليها لأخبرتكم. (بحار الأنوار 26/27)
    ثانياً: روى الكليني عن أبي عبد الله أنه قال: إني لأعلم ما في السموات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة وأعلم ما في النار، وأعلم ما كان ما يكون. (الكافي 1/261).
    ثالثاً: روى ابن رستم الطبري عن الفضل بن عمر قال قلت لأبي عبد الله: جعلت فداك ما لإبليس من السلطان؟ قال: ما يوسوس في صدور الناس. قلت: ما لملك الموت؟ قال: قبض أرواح الناس. قلت: وهما سلطان على من في المشرق والمغرب؟ قال: نعم. قلت: فما لك أنت؟ قال: أعلم ما في المشرق والمغرب، وما في السموات والأرض وما في البر والبحر وعدد ما فيهن وذلك لا لإبليس ولا لملك الموت. (دلائل الإمامة 125).
    رابعاً: عن أبي جعفر قال: والذي نفسي بيده إني لأعلم علم النبي صلى الله عليه وسلم وعلم ما كان وما هو كائن فيما بيني وبين قيام الساعة.


    الكليني بقوله: أن الأئمة يعلمون منى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم. (أصول الكافي 1/258). وقولهم أنهم يعلمون ما كان وما يكون يلزم منه أنهم يعلمون هذه الخمسة التي نص الله عز وجل أنه لا يعلمها إلا هو.

    وعن سيف ابن التمار قال: كنا مع ابي عبد الله عليه السلام جماعة من الشيعة في الحجر فقال: علينا عين؟ فالتفتنا بمنة ويسرة فلم نر أحداً فقلنا: ليس علينا عين. فقال: ورب الكعبة ورب البنية ثلاث مرات، لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما، ولأنبئهما بما ليس في أيديهما لأن موسى والخضر أعطيا علم ما كان ولم يعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وراثة. (الكافي 1/261).


    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد

    معنى عيسى روح الله


    فهل أنت تعتقد عقيدة النصارى فى عيسى وأن عيسى فيه جزء من الله تعالى الله؟

    قال البغوي في التفسير: وروح منه، هو روح كسائر الأرواح إلا أن الله تعالى أضافه إلى نفسه تشريفاً.

    وقيل: الروح هو النفخ الذي نفخه جبريل في درع مريم فحملت بإذن الله تعالى، سمي النفخ روحاً لأنه ريح يخرج من الروح وأضافه إلى نفسه لأنه كان بأمره.

    وقيل: روح منه أي رحمة، فكان عيسى رحمةً لمن تبعه وآمن به.

    وقيل: الروح: الوحي، أوحى إلى مريم بالبشارة، وإلى جبريل بالنفخ، وإلى عيسى أن كن فكان، كما قال الله تعالى: يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ، يعني: بالوحي، وقيل: أراد بالروح جبريل عليه السلام، معناه: وكلمته ألقاها إلى مريم، وألقاها إليها أيضاً روح منه بأمره وهو جبريل ، كما قال: تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ يعني: جبريل فيها، وقال: فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا يعني: جبريل. اهــ



    وقال الشوكاني: قوله وروح منه أي: يرسل جبريل فنفخ في درع مريم فحملت بإذن الله، وهذه الإضافة للتفضيل، وإن كان جميع الأرواح من خلقه تعالى، وقيل: قد يسمى من تظهر منه الأشياء العجيبة روحاً ويضاف إلى الله فيقال هذا روح من الله: أي من خلقه، كما يقال في النعمة إنها من الله وقيل روح منه أي: من خلقه كما قال تعالى وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُأي: من خلقه وقيل روح منه أي: رحمة منه، وقيل روح منه أي: برهان منه، وكان عيسى برهاناً وحجة على قومه. وقوله منه متعلق بمحذوف وقع صفة لروح، أي: كائنة منه وجعلت الروح منه سبحانه وإن كانت بنفخ جبريل لكونه تعالى الآمر لجبريل بالنفخ. اهـ

    وقال الألوسي في تفسيرهقيل الروح هنا بمعنى الرحمة كما في قوله تعالى: وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ على وجه وقيل: أريد بالروح الوحي الذي أوحى إلى مريم عليها السلام بالبشارة وقيل: جرت العادة بأنهم إذا أرادوا وصف شيء بغاية الطهارة والنظافة قالوا: إنه روح فلما كان عيسى متكونا من النفخ لا من النطفة وصف بالروح وقيل: أريد بالروح السر كما يقال: روح هذه المسألة كذا أى أنه سر من أسرار الله تعالى وآية من آياته سبحانه وقيل: المراد ذو روح على حذف المضاف أو استعمال الروح في معنى ذي الروح والإضافة إلى الله تعالى للتشريف...اهـ.

    وأما عدم تسمية آدم بهذا الاسم فلا إشكال فيه فإن تسمية عيسى ثبتت بالنص، ولم يأت النص في آدم بذلك، كما لم تثبت تسميته بالكليم مع أنه كلمه الله كما ثبت في الآيات التى ذكرت قصته في القرآن.
    والله أعلم.

    فتلخص مما سبق الأتى وما ذُكر فى السنة من قول النبى (من شهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ..) الحديث

    أن عيسى إُضيفت روحه إلى الله تعالى تشريفاً فقالوا له يوم القيامة أنت روح الله
    فالله تعالى يضيف الشيء إليه تشريفاً له كقوله تعالى (هذه ناقة الله ) (وطهر بيتى )
    فتعالى الله أن تكون هذه ناقته كناقة البشر ولا بيته كبيوت البشر فهى إضافة تشريف فقط وحديث النبى حين قال وكلمته أى كان عيسى بكن وقوله تعالى وكلمته أى كن فليس عيسى هو كن بل كان بكن خلقه الله بكن وبدون أب فكان أية على عظيم قدرة الله أن يخلق بشراً بدون أب
    كما قال الله تعالى (ولنجعله آية للناس)

    وأدل شيء أن الله سمى جبريل كما مضى روحه فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً
    فلم يقل فتمثلت لها أى الروح بل قال فتمثل لأنه جبريل
    فلو كانت كما يدعون فهل روح الله تتمثل والعياذ بالله وجل الله عن هذا ويدل عليه باقى الحوار من جبريل إذ قال لها إنما أنا رسول ربك
    الله أكبر
    ظهر الأن الإضافة أنها للتشريف والتكريم حين قال روحنا

    وإلا فهذه عقيدة النصارى التى أرسل الله رسوله لإبطالها أنهم يعتقدون أن عيسى ناسوت أى إنسان حل فيه لاهوت أى إله

    وحل أى دخل
    كما يعتقد الحلولية وغلاة الصوفية بحلول الله فى خلقه أى دخل فى خلقه
    ومعتقد المسلمين جميعاً والرسل قاطبة أن الله تعالى مستوٍ على عرشه أى علا على عرشه بائن من خلقه أى منفصل عن خلقه بذاته
    ليس فى ذاته شيء من خلقه ولا فى خلقه شيء من ذاته
    فدل على تفسير هذه الإضافات التى تكررت فى القرآن على التشريف أو على ما فُسر بالرحمة والله أعلم

    فلا متمسك للنصارى بأن القرأن وافق عقيدتهم وأيدها ولا للشيعة

    لأن فأرسلنا إليها روحنا فسره قوله تعالى نزل به الروح الأمين

    نزل به أى القرآن الروح الأمين جبريل

    فوضحت الروح فى الأية الأخرى
    ثالثاً مما تلخص أن قول النبى وروح منه فى الحديث أى روح من عنده أى روح من الأرواح التى خلقها الله فهى مخلوقة ليست من ذات الله كما استدل الإمام الشوكانى بالاية وسخر لكم ما فى السماوات وما فى الأرض جميعاً منه

    ليست من ذاته تعالى الله بل من عنده

    اترك تعليق:


  • النجارى
    رد

    أيتام على ما رددت على باقى كلامك فقد ذكرت ما تتفطر له السماوات وتخر له الجبال هدا ً

    ذكرت أن فاطمة رضى الله عنها كائن إلاهى لأننى لما نقلت لك هذا أنه موجود فى كتبكم وأتيت بالمصدر ما أنكرته بل قلت


    سبحان الله عيسى روح الله
    ما الفرق بين العبارتين؟

    ولم تجبنى لطلبى وهربت كعادتك وهجزن كعادتك وقلت ما ذكرته أنا من آيات القرآن لا تدل على أنها تنقض عقائد الشيعة
    أقول لك لو كان ما ذكرته فى غير محله لما توانيت أنت لحظة فى بيان ذلك مع تكرار طلبى لدرجة الملل

    هات ما ذكرته من أدلة تنقض العقيدة الشيعية كلها وبين للجميع أنها لا تدل بأن تذكر الأية وترد عليها
    ولن تفعل

    فهذا الأمر وهو أن لا إله إلا الله من أجلها قامت السماوات والأرض ومن أجلها خلق الله الخلق وأرسل الرسل وأنزل الكتب وتقوم الساعة ليسأل الناس عنها

    يوم يناديهم ماذا أجبتم المرسلين)
    ولم يقل هل آمنتم بالإمامة؟
    ولا أن آل البيت لهم كذا وكذا من الأوصاف
    لم يذكر فى كتابه إلا إجابة المرسلين
    وكانت دعوة الرسل قاطبة من أولهم لخاتمهم أفضل البشر دعوا الناس لتوحيد الله وأن لا إله إلا الله

    لا الأنبياء ولا الأولياء ولا آل البيت ولا حجر ولا صنم

    (إن كل من فى السماوات والأرض إلا آتى الرحمن عبداً)) تشمل آل البيت الكرام فمن فوقهم ومن دونهم فى الفضل

    وأنت قلت أن فاطمة كائ إلاهى

    ومذهب فيه أنه يوجد إله مع الله يدل على أنه مذهب باطل غير قائم على ما جائت به الرسل وما كان عليه آل البيت

    والقرآن من أوله لآخره وما كان عليه النبى صلى تااه عليه وآله وأل البيت أن لا شريك مع الله فى ملكه ولا تدبيره ولا صفاته

    (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )
    فمذهب أهمل أصل الأصول وأهم شيء وأخطر شيء دل على بطلانه وأنه ليس من عند آل البيت
    فآل البيت لا يناقضون القرآن وينقضونه ويخالفونه بهذه الطريقة


    وهدم أصل عظيم كهذا بالقرآن يهدم باقى الأصول
    وافتراء أصول مناقضة للقرآن تدل على خطأ المذهب
    قلت


    سبحان الله عيسى روح الله


    ما الفرق بين العبارتين؟
    فهل ذكر الله أن عيسى كائن إلاهى؟









    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
أنشئ بواسطة مروان1400, اليوم, 07:32 AM
ردود 0
2 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة مروان1400
بواسطة مروان1400
 
أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
ردود 0
137 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة وهج الإيمان
بواسطة وهج الإيمان
 
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-09-2020, 11:35 AM
ردود 5
213 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة وهج الإيمان
بواسطة وهج الإيمان
 
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 26-08-2020, 09:02 PM
ردود 5
304 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة وهج الإيمان
بواسطة وهج الإيمان
 
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-10-2019, 08:51 AM
ردود 10
642 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة وهج الإيمان
بواسطة وهج الإيمان
 
يعمل...
X