ارتداد عن الإسلام؟ دلّني أين هذا في رواياتك
وهذا معا اسمه حد حرابة و ليس الجمع بين كل شيء

الله أكبر طريقة تعذيب
الله أكبر رسولك يعذب الناس
الله أكبر الله أكبر
رسول و يعذب الله أعوذ بالله من هكذا دين (دين المخالفين)
هذا ليس تعذيب أن تقتل الغالي حبيبي بل ما رآه الإمام مناسبا
أما عن ما صدر عن الإمام الصادق فلا أعرف له مسندا

صحيح مسلم :
وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي وأبو بكر بن أبي شيبة كلاهما عن هشيم واللفظ ليحيى قال أخبرنا هشيم عن عبد العزيز بن صهيب وحميد عن أنس بن مالك أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فاجتووها فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم و ارتدوا عن الإسلام و ساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في إثرهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وتركهم في الحرة حتى ماتوا

غدروا بالمسلمين
قتلوا الرعاة
ارتدوا على الاسلام
سرقوا




يعني علي بن ابي طالب له الخق فيما يرى ولو لم يثبت عن الرسول عليه الصلاة والسلام ذلك
ولايحق للرسول عليه الصلاة والسلام وهو المشرع وفعله حجة في نفسه دون الحاجة الى مناقشة


سبحان الله

ما الذي الذي صدر عنه؟
الفعل عن علي بن ابي طالب وليس جعفر بن محمد

وهذا اسمه حرابة
لا يغير شيء و أنا أنفي الارتداد لأن الإمام زين العابدين نفا أن الرسول قتلهم و إنما هي من أكاذيب أنس
ليس هذا الموضوع إنما الموضوع أن الإمام زين العابدين نفى حدوث هذا
كما روى الشافعي في المسند بل أقسم على هذا

لا تصح نسبة ذلك القول الى زين العابدين.

فالرواية هكذا
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي يَحْيَى، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ: «لَا وَاللَّهِ، مَا سَمَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَيْنًا، وَلَا زَادَ أَهْلَ اللِّقَاحِ عَلَى قَطْعِ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلِهِمْ»

ابراهيم بن ابي يحيى :

اقوال العلماء فيه
1 أبو أحمد الحاكم ذاهب الحديث
2 أبو أحمد بن عدي الجرجاني نظرت في حديثه كثيرا، ولم أجد في حديثه منكرا، ومرة: ضعيف
3 أبو العباس بن عقدة الكوفي نظرت في حديثه كثيرا وليس هو بمنكر الحديث
4 أبو الفرج بن الجوزي اتهمه
5 أبو بكر البزار كان يضع الحديث، وكان يوضع له مسائل فيضع لها إسنادا وكان قدريا
6 أبو بكر البيهقي مختلف في ثقته وضعفه أكثر أهل العلم بالحديث وطعنوا فيه، وكان الشافعي يبعده عن الكذب
7 أبو حاتم الرازي كـــذاب متروك الحديث ترك بن المبارك حديثه
8 أبو حاتم بن حبان البستي كان يري القدر ويذهب إلى كلام جهم ويكذب في الحديث
9 أبو دواد السجستاني كان رافضيا شتاما مأبونا
10 أبو زرعة الرازي ليس بشيء
11 أبو نعيم الأصبهاني ترك حديثه لـكــذبـه ووهائه لا لفساد مذهبه
12 أحمد بن حنبل كان قدريا معتزليا جهميا، كل بلاء فيه، ومرة: لا يكتـب حـديثه، ترك الناس حديثه يروي أحاديث منكرة، لا أصل لها، وكان يأخذ أحاديث الناس يضعها في كتبه، ووصفه بالتدليس
13 أحمد بن شعيب النسائي مـتــروك الحديث مديني، ومرة: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه، ومرة: وضـــــاع
14 أحمد بن صالح الجيلي كان قدريا معتزليا رافضيا وكان من أحفظ الناس وكان قد سمع علما كثيرا وقرابة كلهم ثقات وهو غـيـر ثـقة
15 إبراهيم بن إسحاق الحربي رغب المحدثون عن حديثه
16 إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني فيه ضروب من البدع، فلا يشتغل بحديثه وإنه غير مقنع ولا حـجـة
17 ابن أبي حاتم الرازي مـتـروك وإن احتج به الشافعي
18 ابن حجر العسقلاني متروك الحديث، وحكى في التلخيص أقوال الأئمة الجارحين، ومنهم من قال: كان يـضــع الحديث، ومنهم من قال: لم يخرج الشافعي عنه حديثا في فرض، وإنما جعله شاهدا
19 الدارقطني مــتــروك، وذكره مرة في كتاب السنن وقال: ضعيف، ومرة أحفظ من الدراوردي، وفي سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي: ضعيف الحديث، ضعيف الدين، رافضي قدري
20 الذهبي أحد العلماء الضـعـفاء ولم يذكر فيه أنه وضاع
21 الليث بن سعد المصري إن لم يكن الأسلمي المتروك، فلم أعرفه
22 بشر بن المفضل سألت فقهاء أهل المدينة عنه، فكلهم يقولون: كــــذاب أو نحو هذا
23 سفيان بن عيينة احذروه لا تجالسوه
24 عبد الرحمن بن مهدي ترك حديثه
25 عبد الرزاق بن همام الصنعاني ناظرته فإذا هو معتزلي فلم أكتب عنه
26 علي بن المديني كــــذاب، وكان يقول بالقدر
27 عيسى بن يونس السبيعي سئل عنه فقال: خط عليه اضرب عليه
28 مالك بن أنس ليس في دينه بذاك، ومرة: كــــذاب، وسئل عنه في دينه، فقال: لا ولا ثقة في دينه
29 محمد بن إدريس الشافعي لأن يخر إبراهيم من بعد أحب إليه من أن يكذب، وكان ثقة في الحديث
30 محمد بن إسماعيل البخاري جهمي يرى القدر
31 محمد بن سعد كاتب الواقدي كان كثير الحديث، ترك حديثه، ليس يكتب
32 محمد بن عبد الله المخرمي تركه، ومرة: مجاهر بالقدر، وكان صاحب تدليس
33 وكيع بن الجراح لا يروى عن إبراهيم بن أبي يحيى حرف
34 يحيى بن سعيد القطان كـــذاب، ومرة: كنا نتهمه بالكذب
35 يحيى بن معين ليس بثقة، ومرة: كــــذاب في كل ما روي، ومرة: كان فيه ثلاث خصال: كان كــــذابا، وكان قدريا وكان رافضيا
36 يعقوب بن سفيان الفسوي متروك الحديث

حتى لو فرضنا ان الرواية صحيحة الى زين العابدين (وهي ضعيفة طبعا ولايصح نسبتها اليه) فهي لاتقبل لانها مرسلة ولايمكن معارضة المرسل بالمسند الصحيح.

ومن علم حجة على من يعلم لو كان معاصرا ... فكيف بمن لم يكن قد ولد بعد!!!

أولا: غالبية الإمامية يقولون بذلك...
وإن اثبت عالم ما أن إبن سبأ اسطورة بالأدلة فهو..
وإلا لقد قلنا لك أن علم الجرح والتعديل لا يساوي عفطة عنز...
لا عند السنة ولا عند الشيعة..

ثانيا: انت احتججت بإبن سبأ ونحن رددنا عليك

ثالثا: بعض السنة يقولون أنه اسطورة...

ردك ضعيف
فانت تنكر الروايات الصحيحة عندكم.
فهذا اسلوب من فقد الحجة واتبع هواه
وافتح موضوع منفصل عن ابن سبأ وسوف ترى انه حجة المنكرين لوجوده لا عبرة بها.

أولا:
لا افتح موضوع ولا من يحزنون
أنت من احتج بإبن سبا وهو عندنا شخصية وهمية...

ثانيا: قلنا لك
لو ثبت الحديث عن سمل العينين فهو لأن اليهود الذي اسلموا اول النهار وكفروا اخره سملوا اعين الرعيان...

يعني ليس هناك إنتقام
بل إقامة حدود
العين بالعين والسن بالسن...

والأية القرآنية تفرض عليك أن تختار واحدة من اربعة خيارات وليس كلها..

ثالثا: ثبت عندنا وعند المسلمين أن إنس كاذب واصابته دعوة علي بن ابي طالب..

. .
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 5 - ص 101
وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي وأبو بكر بن أبي شيبة كلاهما عن هشيم ( واللفظ ليحيى ) قال أخبرنا هشيم عن عبد العزيز بن صهيب وحميد عن انس بن مالك ان ناسا من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فاجتووها فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ان شئتم ان تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاء فقتلوهم وارتدوا عن الاسلام وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في أثرهم فاتى بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وتركهم في الحرة حتى ماتوا حدثنا أبو جعفر محمد بن الصباح وأبو بكر بن أبي شيبة ( واللفظ لأبي بكر ) قال حدثنا ابن علية عن حجاج بن أبي عثمان حدثني أبو رجاء مولى أبى قلابة عن أبي قلابة حدثني انس ان نفرا من عكل ثمانية قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الاسلام فاستوخموا الأرض وسقمت أجسامهم فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الا تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من أبوالها وألبانها فقالوا بلى فخرجوا فشربوا من أبوالها وألبانها فصحوا فقتلوا الراعي وطردوا الإبل فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث في آثارهم فأدركوا فجئ بهم فامر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ثم نبذوا في الشمس حتى ماتوا وقال ابن الصباح في روايته واطردوا النعم وقال وسمرت أعينهم وحدثنا هارون بن عبد الله حدثنا سليمان بن حرب حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي رجاء مولى أبى قلابة قال قال أبو قلابة حدثنا انس بن مالك قال قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم قوم من عكل أو عرينة فاجتووا المدينة فامر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بلقاح وأمرهم ان يشربوا من أبوالها وألبانها بمعنى حديث حجاج بن أبي عثمان قال وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا معاذ بن معاذ ح وحدثنا أحمد بن عثمان النوفلي حدثنا أزهر السمان قالا حدثنا ابن عون حدثنا أبو رجاء مولى أبى قلابة عن أبي قلابة قال كنت جالسا خلف عمر بن عبد العزيز فقال للناس ما تقولون في القسامة فقال عنبسة قد حدثنا انس بن مالك كذا وكذا فقلت إياي حدث انس قدم على النبي صلى الله عليه وسلم قوم وساق الحديث بنحو حديث أيوب وحجاج قال أبو قلابة فلما فزغت قال عنبسة سبحان الله قال أبو قلابة فقلت أتتهمني يا عنبسة قال لا هكذا حدثنا انس بن مالك لن تزالوا بخير يا أهل الشام ما دام فيكم هذا أو مثل هذا وحدثنا الحسن بن أبي شعيب الحراني حدثنا مسكين ( وهو ابن بكير الحراني ) أخبرنا الأوزاعي ح وحدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي أخبرنا محمد بن يوسف عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي قلابة عن انس بن مالك قال قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانية نفر من عكل بنحو حديثهم وزاد في الحديث ولم يحسمهم وحدثنا هارون بن عبد الله حدثنا مالك بن إسماعيل حدثنا زهير حدثنا سماك بن حرب عن معاوية بن قرة عن انس قال اتى رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من عرينة فأسلموا وبايعوه وقد وقع بالمدينة الموم ( وهو البرسام ) ثم ذكر نحو حديثهم وزاد وعنده شباب من الأنصار قريب من عشرين فأرسلهم إليهم وبعث معهم قائفا يقتص أثرهم حدثنا هداب بن خالد حدثنا همام حدثنا قتادة عن انس ح وحدثنا ابن المثنى حدثنا عبد الاعلى حدثنا سعيد عن قتادة عن انس وفى حديث همام قدم على النبي صلى الله عليه وسلم رهط من عرينة وفى حديث سعيد من عكل وعرينة بنحو حديثهم وحدثني الفضل ابن سهل الأعرج حدثنا يحيى بن غيلان حدثنا يزيد بن زريع عن سليمان التيمي عن انس قال إنما سمل النبي صلى الله عليه وسلم أعين أولئك لأنهم سملوا أعين الرعاء

تعال لنرى ماذا قال امامك المعصوم وماذا قال علمائك

الكافي - الشيخ الكليني - ج 5 - ص 32
1 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن يحيى ، عن طلحة بن زيد قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : كان أبي ( عليه السلام ) يقول : إن للحرب حكمين إذا كانت الحرب قائمة لم تضع أوزارها ولم يثخن أهلها فكل أسير اخذ في تلك الحال فإن الامام فيه بالخيار إن شاء ضرب عنقه وإن شاء قطع يده ورجله من خلاف بغير حسم وتركه يتشحط في دمه حتى يموت وهو قول الله عز وجل : ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ألا ترى أن المخير الذي خير الله الإمام على شئ واحد وهو الكفر وليس هو على أشياء مختلفة فقلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : قول الله عز وجل : ( أو ينفوا من الأرض ) قال : ذلك الطلب أن تطلبه الخيل حتى يهرب فإن أخذته الخيل حكم عليه ببعض الأحكام التي وصفت لك والحكم الآخر إذا وضعت الحرب أوزارها واثخن أهلها فكل أسير اخذ في تلك الحال فكان في أيديهم فالإمام فيه بالخيار إن شاء من عليهم فأرسلهم وإن شاء فاداهم أنفسهم و إن شاء استعبدهم فصاروا عبيدا

الرواية فيها امرين
الاول ان تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف ويتركوا بلا حسم ينزفون في الشمس حتى الموت
فهل قول الامام منافي لحقوق الانسان
الثاني ان التخيير للامام كان لامر واحد وهو الكفر اما اذا تعددت افعالهم فتجمع عليهم كل الحدود

والحمد لله الذي اظهر صدق سيدنا انس بن مالك وكذب الحاقدين عليه

ليس شاني ان تنكر ماثبت عندكم وقد احضرت لك رواية صحيحة

والاية تتحدث عن حرابة والحرابة قد تزداد فيها العقوبات بحسب الجرائم
فمثلا الزنا اذا كان محصن فالعقاب فيه الرجم حتى الموت
مع ان القرآن لم يذكر الا الجلد فقط


والا فعلي احرق الناس حتى الموت
وايضا قتل آخرين بالدخان

الكاذب هو انت وسيدك الكاذب انس
وليس هناك حقد

أين سمل العينين؟؟؟؟؟؟

عرفناك تريد تحوير الموضوع عن كذب أنس بن مالك

العين بالعين والسن بالسن...

غير هكذا لا يجوز الإنتقام...

لايوجد تحوير للموضوع
فالكلام قوي جدا

وحججكم ركيكة الى ابعد الحدود بحيث انك انكرت ما صح عندكم وهذا دليل على ضعف شديد للهروب من الالزام.

فانت تريد الزام الناس بما لاتلتزم به انت.

وايضا مسألة رجم الزاني المحصن لم ترد عليها بشكل منطقي
لان الاحصان ليس جريمة جديدة بل زواج شرعي والفاعل يقتل رجما بالحجارة مع ذلك والقرآن لم يفرق بين المحصن وغير المحصن ....

هل ستقول الروايات؟؟؟
سيقال : بحسب طريقتك في التفكير ستكون كاذبة

لا تتهرب
لا يوجد ربط بين روايات أنس بن مالك الكذاب و حد الرجم المتواتر

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

ماذا ذكر الأخ غدير

ليس هناك إنتقام
هو جزاء الفعل..
لم يذكر هذا الحديث سوى الكاذب أنس بن مالك..
الذي دعى عليه علي بن ابي طالب سلام الله عليه فأصابته الدعوة ووصمة العار...

هل حديث أنس رواه غيره؟؟؟

ولماذا انس في رواية اخرى ذكر انها عقاب لتسبيل عيون الرعاة؟؟؟؟
لماذا لم يذكر هذا الحديث منذ البداية؟؟؟
اتعرف لماذا؟
لأن المسلمون الشرفاء استنكروا هذه الفعلة
فاضطر الكاذب إلى الشرح...