لايلزم ذكر كل شيء في كل رواية، بل حتى الروايات العادية في الاحكام تجد الاحكام فيها مفرقة ولكي تفهمها تقرأ العديد منها وتستخلص الحكم.

فلو فتحت اي كتاب فقهي عندكم وقرأت روايات جعفر الصادق
فلن تفهم الحكم الا بعد ان تقرأ اكثر من رواية لان كل رواية تذكر جزئية تتعلق بالحكم لم توضحها الرواية الاخرى.

ولايوجد اضطراب الا في عقول مغلقة عن الحوار...

قلنا لك عمل بهذه الخطورة لماذا لم يذكره سوى أنس

ولماذا أنس يتفرد بروايات ما انزل الله بها من سلطان

من رواية صعد النبي صلى الله عليه واله وسلم وابو بكر وعمر وعثمان على جبل احد ولم يكن معهم احد غيرهم فرجف بهم الجبل ....

هذا الكاذب انس لن يأتي بروايات صحيحة...

على كل الموضوع منتهي
و لا يوجد في القرآن سبل العينين...
إلا العين بالعين والسن بالسن..
وإلا فهذا لا يسمى عقابا بل إنتقاما.....

صفعة قوية من كلام روح الله امامكم الخميني


المكاسب المحرمة - السيد الخميني - ج 1 - ص 129
فكما أن اتيان المنكر قبيح عقلا ، وكذا الأمر به والاغراء نحوه قبيح كذلك تهيئة أسبابه والإعانة على فاعله قبيح عقلا موجب لاستحقاق العقوبة ، ولهذا كانت القوانين العرفية متكفلة لجعل الجزاء على معين الجرم وإن لم يكن شريكا في أصله ، فلو أعان أحد السارق على سرقته وهيئ ؟ أسبابه وساعده في مقدماته ، يكون مجرما في نظر العقل والعقلاء وفي القوانين الجزائية ، وقد ورد نظيره في الشرع فيما لو أمسك أحد شخصا وقتله الآخر وكان ثالث نظر لهما : أن على القاتل القود ، وعلى الممسك الحبس حتى يموت ، وعلى الناظر أو الربيئة تسميل عينيه ولا منافاة بين ذلك وبين ما حررناه في الأصول من عدم حرمة مقدمات الحرام مطلقا ، لأن ما ذكرناه في ذلك المقام ، هو انكار الملازمة بين حرمة الشئ وحرمة مقدماته ، وما أثبتناه ههنا : ادراك العقل قبح العون على المعصية والإثم لا لحرمة المقدمة ، بل لاستقلال العقل على قبح الإعانة على ذي المقدمة الحرام وإن لم تكن مقدماته حراما ، وهذا عنوان لا يصدق على اتيان الفاعل المقدمات

ثم تبين ان مذهب اهل البيت الحكم بتسميل العيون

. .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 7 - ص 288
4 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليه السلام أن ثلاثة نفر رفعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام واحد منهم أمسك رجلا وأقبل آخر فقتله والآخر يراهم فقضى في الرؤية أن تسمل عيناهوفي الذي أمسك أن يسجن حتى يموت كما أمسكه وقضى في الذي قتل أن يقتل

من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 4 - ص 118
5237 - و " رفع إلى أمير المؤمنين عليه السلام ثلاثة نفر واحد منهم أمسك رجلا وأقبل الآخر فقتله ، والآخر يراهم ، فقضى ( عليه السلام ) في صاحب الرؤية أن تسمل عيناه . وقضى في الذي أمسك أن يسجن حتى يموت كما أمسكه ، وقضى في الذي قتل أن يقتل


فما كذب انس بن مالك ولكن الحاقدين كذبوا

إلى الآن لا دليل على الجمع سوى ثرثرة لا فائدة منها

وأين التقارب بين تلك القصة و تلك لا أحد كان يراقب في تلك القصة

وكما قلت نفاها أهل البيت

يررررررررررفع

لايوجد في الرواية اشكال.

وانس بن مالك صادق فيما يقول ولانحتاج الى ثاني وثالث.

والغريب انكم تحاولون تصحيح حديث الطير (الضعيف)
وهي مروية عن انس بن مالك رضوان الله عليه.

بسم الله الرحمن الرحيم

أما بعد

أنس بن مالك كاذب والدليل دعاء الإمام علي سلام الله عليه وإصابته ببيضاء لا تواريها عمامة...

اخفى احاديث اهل البيت سلام الله عليهم بعد ان احلوت الدنيا في عينيه...

يروي احاديث (أو وضعت على لسانه) في فضائل ابي بكر بن ابي قحافة...

هكذا عقاب مثل سمل العينين يجب أن يكون اشهر من نار على علم...

وكما قلنا
ليس في سمل العينين مشكلة إذا كان عقابا بالمثل....
ولكنكم تعذبون خلق الله بشيئ لا تفهمونه ولا تفقهونه...
اخر شيئ ستخرج لنا حديثا يحلل أكل الأكباد وأكل لحوم البشر

انت تحاول تحوير الموضوع الى مواضيع باطلة
بعد الزامك بفعل علي بن ابي طالب بحرق الناس وهم احياء وايضا قتل آخرين بالدخان
فهذا ليس بالمثل بل عقوبة اختارها
بينما هذا لم يثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام

فيلزمك اتهام علي بالمخالفة للشرع.

وايضا مسألة رجم الزاني مع ان في القرآن لم يذكر الا الجلد