المعلوم عند الامامية قولهم : ان الذي لايوافق القرآن لايؤخذ به.
حتى لو جاء عن طريق الائمة المعصومين بسند صحيح.
وهذا يعني انه قد يكون قوله غير موافق للشرع ويحتاج الناس الى التأكد منه ...
مع ان القرآن جاء عن طريق الصحابة غير المعصومين
فالنتيجة ان الحكم الشرعي الذي نقله الامام - المعصوم- مرجعه هو القرآن الذي نقله صحابة غير المعصومين
اللهم لك الحمد والنعمة.
تعليق