نفهم من كلامك ان كل حديث نقله زرارة او امثال زرارة تكون صادرة من غير تقية
فغالبية احاديث الامام ينقلها اكابر شيعته
الأحاديث لها موازين كثيرة لنعرف هل هي عن تقية أم لا
و حديث فيه ذم للعامة المخالفين و أنه يجب مخالفتهم لا يمكن أن يصدر عن تقية
وهذا كان في وقت الأئمة صلوات الله عليهم الآن الغالبية من أحاديثنا ليست عن تقية
نفس الرواية فيها اربع احتمالات
ومخالفة العامة ليست من اولها
وما الاعتراض؟
هذا منهج الأئمة فقد مرت شبهاتكم عليهم قبل أن تطرحوها علينا
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 06-02-2014, 07:56 AM.
الأحاديث لها موازين كثيرة لنعرف هل هي عن تقية أم لا
و حديث فيه ذم للعامة المخالفين و أنه يجب مخالفتهم لا يمكن أن يصدر عن تقية
وهذا كان في وقت الأئمة صلوات الله عليهم الآن الغالبية من أحاديثنا ليست عن تقية
وما الاعتراض؟
هذا منهج الأئمة فقد مرت شبهاتكم عليهم قبل أن تطرحوها علينا
يعني في النهاية قول الامام المعصوم لو ثبت عنه صحيحا قابل للاخذ والرد والنقاش بحجة انه قد يكون تقية او مخالفة بين الامامية
يعني في النهاية قول الامام المعصوم لو ثبت عنه صحيحا قابل للاخذ والرد والنقاش بحجة انه قد يكون تقية او مخالفة بين الامامية
هذا يؤكد قولي ان اتباعه ليس مطلق بسبب التقية.
ما اشكالك بالضبط؟
فأنتم تعترفون أن عماراً اتقى من الكفار و نال من رسول الله
لكنكم لا تتبعونه في ذلك لأنكم تعترفون أن هذا صدر عن تقية
مع أن اتباع الصحابة عندكم كاتباع الرسول بل مقدم عليه لأنكم تعتقيدون أن أفعالهم لا تخالف الرسول؟
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 06-02-2014, 08:44 AM.
ما اشكالك بالضبط؟
فأنتم تعترفون أن عماراً اتقى من الكفار و نال من رسول الله
لكنكم لا تتبعونه في ذلك لأنكم تعترفون أن هذا صدر عن تقية
مع أن اتباع الصحابة عندكم كاتباع الرسول بل مقدم عليه لأنكم تعتقيدون أن أفعالهم لا تخالف الرسول؟
عمار رضوان الله عليه يؤخذ من قوله ويرد
فهو غير معصوم
وعندكم الامام قوله يعتبر تشريع.
وهذا يجعل مصدركم للتشريع محل نظر وقابل للاحتمال.
بما ان خلفاء الجور وسلاطين الطغاة من عمر المابون الى اخر خليفةالعباسي
كانوا يقمعون كل صوت يقوم ضدهم ولا يوجد في قاموسهم الا كلمة القمع واسكات الحريات
والتاريخ التي كتب بيد علماء اهل السنة يشهد ان من تجرا وخالف فتوى او حكم صغيرا
فكان جزائه القتل وذبح اطفاله واغتصاب نسائه
كما حدث مع مالك بن نويرة وجعد بن درهم ووووو وحتى امثال ابن عباس الذي كان يخشى
من البوح بفتاويه التي تعارض احكام عمر الطاغية وملايين الشواهد
حدى باهل البيت اتخاذ موقف التقية
وهي عبارة عن التطابق بين حكم الامام وفتاوى علماء السلطان فكل رواية وجدناها تطابق مع احكام احباركم عرفنا انها كانت عن تقية
الله يبين طريق الحق للناس قبل الحساب (وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً) والضلال يحصل بالاختيار لذلك يحاسبهم على اعمالهم.
هذا ليس له علاقة بالقضية هنا لامن قريب ولا من بعيد.
الله عز وجل يضرب مثلا
فيضل به أناس ويهتدي به أناس
فهات أخبرنا:
كيف يضل الله عز وجل الناس
المفروض ان المثل يضرب لإيضاح وليس للتعتيم...
وهل عارض الرسول فعله حتى ترده؟
ألم يقل الرسول : يا عمار إن عادوا فعد.
إذا ردك لكلام المعصوم معناه مخالفتك له !
وهذا طعن في مصدر تشريعك!
ما هذا القياس الفاسد؟
التقية عند الاضطرار تجوز لعمار رضوان الله عليه
ما علاقة هذا بالقضية؟
هل انا قلت ... لاتجوز التقية على الامام؟
يتقي كيفما يشاء .. ولكن قوله سيكون محل نظر.
لا ليس قابل للإحتمال لأن قلة فقط من رواياتنا عن تقية
ليست قليلة بل كثيرة
وحتى لو كانت نسبتها قليلة
فالكثير ايضا محتمل انه يكون حيث ثبت عندكم قول الامام ان تسعة اعشار الدين تقية
تعليق