الله يا خاطب النبي قال تعالى في سورة الفتح : { لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا } {الفتح/2} هذه كلام الله اية صريحه وواضحه وليس رواية اخبارية ومجهوله
من اكبر المصائب التي مرت على الامة الاسلامية هو تصدي انصاف وارباع المتعلمين للفتوى الدينية
ومن اكبر المصائب ايظا هو تجزئة القران فقد نهانا الله عن تجزئة القران
{الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ }الحجر91.... عضين يعني مجزأ
اي اننا اذا اردنا ان ندرس اي موضوع قرانيا يجب ان لا ناخذ اية واحدة فقط ونترك الباقي بل يجب دراسة كل الايات المتعلقة بذلك الموضوع معا
فاذا اردنا ان ندرس موضوع عصمة الرسول ص فيجب ان ندرس كل الايات معا ومنها
(( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى{3} إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى{4})) سورة النجم
السؤال الأهم لماذا الوهابية مستميتون في اثبات ان الانبياء والأئمة عليهم السلام غير معصومين ويرتكبون الذنوب حالهم حال غيرهم من العوام ؟؟؟ ماهذا البغض العجيب الذي يحملونه لهم ؟؟؟ مالذي تستفيدونه بتهمكم غير محاولات انتقاصكم من خير الخلق ؟؟؟؟
يا استاذ هذه ما ثبت من القرأن
عندك اية احضره اما كلام خارج عن القرأن لا اعترف فيه
نحن نقول الانبياء والرسل هم افضل الخلق وسيدنا محمد افضل الخلق
الصراخ على قدر الألم كفاك تهريجا وهات دليلا ينافي عصمة الأئمة عليهم السلام ومن ثم تحدث قال الله عز وجل( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا )
أفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين
عصمة الأنبياء والرسل
العصمة في اللغة المنع، وعصمة الله عبده أن يعصمه أي يمنعه مما يوبقه، يقول تعالى عن ابن نوح{قَالَ سَآوي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ}[هود:43]. والعصمة بالنسبة للأنبياء ثلاثة أقسام عصمة عن الخطأ في تلقي الوحي وعصمة عن الخطأ في تبليغ الرسالة، وعصمة عن الوقوع في الخطأ والمعصية
والعصمة من الوقوع في الذنوب كبيرها وصغيرها فهي متحققة للأنبياء جميعهم من لدن آدم وحتى نبينا محمد عليهم السلام فلم يفعلوا كبيرة ولا صغيرة ولم يقترفوا معصية أبدًا، دل على ذلك أدلة قطعية منها قول الله تعالى{وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}[الأنعام:87] وقوله{أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}[الأنعام:90]، وفي هاتين الآيتين خبر قطعي من الله تعالى أنه هدى أنبياءه جميعهم عليهم السلام هداية كاملة إلى صراطه المستقيم هذه الهداية لم يطرأ عليها الضلال ولم تنتف عنهم لحظة واحدة من لحظات حياتهم بدليل أمره تعالى في الآية الثانية بالاقتداء بهم والاقتداء بهم يشمل الاقتداء بأقوالهم وبأفعالهم كذلك، وهذا يؤكد أن الهداية التي هداها الله أنبياءه هي الهداية بعمومها أي الهداية إلى الدين والهداية في الدين، والهداية في الدين الكاملة تعني الاستقامة عليه وعدم معصية الله ولو في مسألة واحدة، وأما بخصوص نبينا محمد صلى اله عليه وآله وسلم
فقد وردت أدلة كثيرة تبين عصمته إضافة إلى دلالة هذه الأدلة العامة على عصمته وعصمة جميع الأنبياء من الوقوع في المعصية، ومن هذه الأدلة قول الله تبارك وتعالى{وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى .إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}[النجم:3-4]، وفي هاتين الآيتين إخبار من الله تعالى أن كل قول ينطق به النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم هو وحي من الله فمن أين إذًا يأتيه الخطأ اللساني؟ وقوله{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}[الأحزاب:21]، وفي هذه الآية تشريع من الله بالتأسي برسوله محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم والتأسي به يشمل التأسي بأقواله وأفعاله وكل شيء في حياته ولو كان في حياته خطأ أو معصية لاستثناه الله تعالى لأن الله لا يرضى لعباده المعصية أبدًا، ولما وصف رسوله بالأسوة الحسنة دومًا، وقوله{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}[الحشر:7]، وفي هذه الآية أمرنا الله تعالى بأخذ كل ما آتانا الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وهو قوله وعمله وتقريره ولوكان في قوله أو فعله أو تقريره خطأ لكان أمرًا من الله بفعل الخطأ وهذا محال فلم يبق إلا أن نقول إن كل ما قاله الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وفعله وأقره حق مطلق وهذا لا يكون إلا من معصوم بأقسام العصمة كلها.والله تعالى أعلم وأحكم. =====
تحياتنا والسلام على من اتبع الهدى
وصل اللهم على محمد وعترته الطيبين الطاهرين،
حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير، ألا إلى الله تصير الأمور.
الصراخ على قدر الألم كفاك تهريجا وهات دليلا ينافي عصمة الأئمة عليهم السلام ومن ثم تحدث قال الله عز وجل( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا )
انت اثبت فى الاول ان هناك عصمه مطلقه للانبياء ورسل
وبعدها ننتقل الى الائمة
البينة على من أدعى
وان ثبت ليس عندنا اشكال فى عقيدتنا لكن بالدليل ولا نعترف بالغلوا
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الم اقل لك انك تخاف كم مره قلت لك ان هناك علماء قالوا بالعصمه المطلقه لماذا لم تجب طيب هل افتح لك موضوع خاص بهذا ماتقول واعلم انك ستهرب
العصمة في اللغة المنع، وعصمة الله عبده أن يعصمه أي يمنعه مما يوبقه، يقول تعالى عن ابن نوح{قَالَ سَآوي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ}[هود:43]. والعصمة بالنسبة للأنبياء ثلاثة أقسام عصمة عن الخطأ في تلقي الوحي وعصمة عن الخطأ في تبليغ الرسالة، وعصمة عن الوقوع في الخطأ والمعصية
والعصمة من الوقوع في الذنوب كبيرها وصغيرها فهي متحققة للأنبياء جميعهم من لدن آدم وحتى نبينا محمد عليهم السلام فلم يفعلوا كبيرة ولا صغيرة ولم يقترفوا معصية أبدًا، دل على ذلك أدلة قطعية منها قول الله تعالى{وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}[الأنعام:87] وقوله{أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}[الأنعام:90]، وفي هاتين الآيتين خبر قطعي من الله تعالى أنه هدى أنبياءه جميعهم عليهم السلام هداية كاملة إلى صراطه المستقيم هذه الهداية لم يطرأ عليها الضلال ولم تنتف عنهم لحظة واحدة من لحظات حياتهم بدليل أمره تعالى في الآية الثانية بالاقتداء بهم والاقتداء بهم يشمل الاقتداء بأقوالهم وبأفعالهم كذلك، وهذا يؤكد أن الهداية التي هداها الله أنبياءه هي الهداية بعمومها أي الهداية إلى الدين والهداية في الدين، والهداية في الدين الكاملة تعني الاستقامة عليه وعدم معصية الله ولو في مسألة واحدة، وأما بخصوص نبينا محمد صلى اله عليه وآله وسلم فقد وردت أدلة كثيرة تبين عصمته إضافة إلى دلالة هذه الأدلة العامة على عصمته وعصمة جميع الأنبياء من الوقوع في المعصية، ومن هذه الأدلة قول الله تبارك وتعالى{وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى .إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}[النجم:3-4]، وفي هاتين الآيتين إخبار من الله تعالى أن كل قول ينطق به النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم هو وحي من الله فمن أين إذًا يأتيه الخطأ اللساني؟ وقوله{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}[الأحزاب:21]، وفي هذه الآية تشريع من الله بالتأسي برسوله محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم والتأسي به يشمل التأسي بأقواله وأفعاله وكل شيء في حياته ولو كان في حياته خطأ أو معصية لاستثناه الله تعالى لأن الله لا يرضى لعباده المعصية أبدًا، ولما وصف رسوله بالأسوة الحسنة دومًا، وقوله{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}[الحشر:7]، وفي هذه الآية أمرنا الله تعالى بأخذ كل ما آتانا الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وهو قوله وعمله وتقريره ولوكان في قوله أو فعله أو تقريره خطأ لكان أمرًا من الله بفعل الخطأ وهذا محال فلم يبق إلا أن نقول إن كل ما قاله الرسول صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم وفعله وأقره حق مطلق وهذا لا يكون إلا من معصوم بأقسام العصمة كلها.والله تعالى أعلم وأحكم. ===== تحياتنا والسلام على من اتبع الهدى وصل اللهم على محمد وعترته الطيبين الطاهرين، حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير، ألا إلى الله تصير الأمور.
خير الكلام ما قل ودل
لا نريد محاضرات طويله وعريضه
وفى الاخر نجد محاوله لتفسير لاثبات العصمة
ان الهدايه هيه العصمة المطلقه
هذه يعنى ان كل شخص يهديه الله عنده عصمة مطلقه
وان الوحي هو العصمة المطلقه
يا رجل الائمة ليس عندهم وحي كيف اصبحووا معصومين
وان الرسول اسوة حسنة لنى هيه عصمة مطلقه
اذا كان معصوم عصمة الملائكة المطلقه كيف يكون لنا قدوه
يسالنى الله لماذا لم تقتدى بالرسول اقول له انت اعطيته عصمة مطلق
لو اعطيتنياها لاصبحت مثله
واي شخص يعصمة الله لن يعمل المعاصى ماهو الفرق اذا وكيف اقتدى بمن عصمة الله وانا لم يعصمنى
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الم اقل لك انك تخاف كم مره قلت لك ان هناك علماء قالوا بالعصمه المطلقه لماذا لم تجب طيب هل افتح لك موضوع خاص بهذا ماتقول واعلم انك ستهرب
يا طالب احضر لك ايات صريحه
تقوول يجب ان نغير معنى ونستخدم المجازي
ماذا افعل لك
تعرض كتاب الله على الروايات التى تناسبك اذا لم يعجب اخذت فى تغير معنى النص بالمجازي
ومن كلامك من يخذ النص القرأن كما انزله الله هذه كافر
هذه يعنى ان كلام الله فيه كفر ويجب ان نغيره بالمجازي
تعليق