[QUOTE]
المشاركة الأصلية بواسطة حنبل
المشاركة الأصلية بواسطة حنبل
لا يوجد اسفه من عقولكم وتفاسيركم
نحن مع الدليل
كفر النفاق اشار اليه القران وليس نحن... والصحابة هم اول من اظهر الفكر التكفيري بينهم وحصل بينهم حروب وقتل ومازات تبعات ذلك مستمرة حتى يومنا هذا
وكل من حارب او عادى الامام علي واهل البيت هو منافق كما وصفه الرسول ص
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه
http://www.yahosain.com/vb/showthread.php?t=183338
http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=57607
وتقول هذه الروايه اصدق من قول الله
لا تكذب متى قلنا ذلك... القران بحاجة الى تفسير صحيح وليس تفسيراتكم الساذجة السطحية
انت وصلتم الى مستوي اعلى بكثير انت تجزء الاية وتقطعوونها على حسب هواكم
كلام متعصب جاهل
هل ينتظر الوحي
اذا اراد ان يمازح زوجاته ويتغزل بهن
هل ينتظر الوحي
هذه اذا كل كلامه وحي
كل سلوك وافعال وتقريرات الرسول ص هي مصدر من مصادر التشريع ... وكذلك سلوكه في بيته وتعامله مع زوجاته هو اسلوب لتعليم المسلمين السلوك الصحيح
قال تعال
قوله : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ
قال عصمة مطلقه
نقلا عن تفسير الامثل
أسباب النّزول
وردت روايات عديدة في أسباب نزول هذه السورة في كتب الحديث والتّفسير والتاريخ، عن الشيعة والسنّة، إنتخبنا أشهر تلك الروايات وأنسبها وهي:
كان رسول الله يذهب أحياناً إلى زوجته (زينب بنت جحش) فتبقيه في بيتها حتّى «تأتي إليه بعسل كانت قد هيّأته له (صلى الله عليه وآله وسلم) ولكن لمّا سمعت عائشة بذلك شقّ عليها الأمر، ولذا قالت: إنّها قد اتّفقت مع «حفصة» إحدى (أزواج الرّسول) على أن يسألا الرّسول بمجرّد أن يقترب من أي منهما بأنّه هل تناول صمغ «المغافير» (وهو نوع من الصمغ يترشّح من بعض أشجار الحجاز يسمّى «عرفط» ويترك رائحة غير طيّبة، علماً أنّ الرّسول كان يصرّ على أن تكون رائحته طيّبة دائماً) وفعلا سألت حفصة الرّسول (صلى الله عليه وآله وسلم) هذا السؤال يوماً وردّ الرّسول بأنّه لم يتناول صمغ «المغافير» ولكنّه تناول عسلا عند زينب بنت جحش، ولهذا أقسم بأنّه سوف لن يتناول ذلك العسل مرّة اُخرى، خوفاً من أن تكون زنابير العسل هذا قد تغذّت على شجر صمغ «المغافير» وحذّرها أن تنقل ذلك إلى أحد لكي لا يشيع بين الناس أنّ الرّسول قد حرّم على نفسه طعاماً حلالا فيقتدون بالرّسول ويحرّمونه أو ما يشبهه على أنفسهم، أو خوفاً من أن تسمع زينب وينكسر قلبها وتتألّم لذلك.
لكنّها أفشت السرّ فتبيّن أخيراً أنّ القصّة كانت مدروسة ومعدّة فتألّم الرّسول(صلى الله عليه وآله وسلم) لذلك كثيراً فنزلت عليه الآيات السابقة لتوضّح الأمر وتنهى من أن يتكرّر ذلك مرّة اُخرى في بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)(111).
وجاء في بعض الروايات أنّ الرّسول ابتعد عن زوجاته لمدّة شهر بعد هذا الحادث(112)، انتشرت على أثرها شائعة أنّ الرّسول عازم على طلاق زوجاته، الأمر الذي أدّى إلى كثرة المخاوف بينهنّ(113) وندمن بعدها على فعلتهن.
* * *
التّفسير
التوبيخ الشديد لبعض زوجات الرّسول:
ممّا لا شكّ فيه أنّ رجلا عظيماً كالرّسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يمكن أن يهمّه أمره وحده دون غيره، بل أمره يهمّ المجتمع الإسلامي والبشرية جمعاء، ولهذا يكون التعامل مع أيّة دسيسة حتّى لو كانت بسيطة تعاملا حازماً وقاطعاً لا يسمح بتكرّرها، لكي لا تتعرّض حيثية الرّسول وإعتباره إلى أي نوع من التصدّع والخدش والآيات محلّ البحث تعتبر تحذيراً من ارتكاب مثل هذه الأعمال حفاظاً على اعتبار الرّسول (صلى الله عليه وآله وسلم).
البداية كانت خطاباً إلى الرّسول: ( ياأيّها النبي لِمَ تحرّم ما أحلّ الله لك تبتغي مرضات أزواجك).
ومن الواضح أنّ هذا التحريم ليس تحريماً شرعيّاً، بل هو ـ كما يستفاد من الآيات اللاحقة ـ قسم من قبل الرّسول الكريم، ومن المعروف أنّ القسم على ترك بعض المباحات ليس ذنباً.
وبناءً على هذا فإنّ جملة ( لِمَ تحرّم) لم تأت كتوبيخ وعتاب، وإنّما هي نوع من الإشفاق والعطف.
تماماً كما نقول لمن يجهد نفسه كثيراً لتحصيل فائدة معيّنة من أجل العيش ثمّ لا يحصل عليها، نقول له: لماذا تتعب نفسك وتجهدها إلى هذا الحدّ دون أن تحصل على نتيجة توازي ذلك التعب؟
ثمّ يضيف في آخر الآية: ( والله غفور رحيم ..).
وهذا العفو والرحمة إنّما هو لمن تاب من زوجات الرّسول اللاتي رتّبن ذلك العمل وأعددنه. أو أنّها إشارة إلى أنّ الرّسول ما كان ينبغي له أن يقسم مثل هذا القسم الذي سيؤدّي ـ إحتمالا ـ إلى جرأة وتجاسر بعض زوجاته عليه (صلى الله عليه وآله وسلم).
يا رجل المراجع الدينيه عندك ليسوا معصومين
تنظر في عين واحده
وكذالك المراجع الدينيه ليست معصومه لماذا تطيعه
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.... وطاعة المراجع تعتمد فقط على طاعتهم لله... اما القران فقد امرنا بطاعة الرسول ص على اية حال ( طاعة عمياء اذا صح التعبير) وهذا احد الادلة على عصمة الرسول ص...
احضر اية عن عصمة الملائكة احضر اية عن عصمة الانبياء ام لا يوجد
انا اقوول لك لا يوجد وما ثبت من القرأن انه يخطئون وهم خير التووابين
وهذه يبطل عصمة الائمة وهم بشر وكلامهم كلام بشر وليس كلام الله
واذا قالوا قول ليس فيه قول الله ورسوله لا قيمة له فى الدين والعقيده
من الادلة على عصمة الرسول ص (( وما ينطق عن الهوى))
ومن الادلة على عصمة الملائكة (( لا يعصون الله ما امرهم))
نحن مع الدليل
اما التكفيرين من كفر الصحابه وتابعين لهم وزوجات الرسول

وكل من حارب او عادى الامام علي واهل البيت هو منافق كما وصفه الرسول ص
والذي قال الله عنهم
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه
http://www.yahosain.com/vb/showthread.php?t=183338
http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=57607
الان هذه قول الله انا اعلم سوف تاتى بالقول بشر لا نعرفه ولا نعرف صدقه
وتقول هذه الروايه اصدق من قول الله
لا تكذب متى قلنا ذلك... القران بحاجة الى تفسير صحيح وليس تفسيراتكم الساذجة السطحية
اما تجزئة القرأن لا لا يرجل
انت وصلتم الى مستوي اعلى بكثير انت تجزء الاية وتقطعوونها على حسب هواكم
كلام متعصب جاهل
لنسال اذا جاع الرسول
ويريد ان يخبر زوجاته انه يريد طعام

هل ينتظر الوحي
اذا اراد ان يمازح زوجاته ويتغزل بهن
هل ينتظر الوحي
هذه اذا كل كلامه وحي
كل سلوك وافعال وتقريرات الرسول ص هي مصدر من مصادر التشريع ... وكذلك سلوكه في بيته وتعامله مع زوجاته هو اسلوب لتعليم المسلمين السلوك الصحيح
للننظر الى هذه الاية
قال تعال
قوله : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ
قال عصمة مطلقه
نقلا عن تفسير الامثل
أسباب النّزول
وردت روايات عديدة في أسباب نزول هذه السورة في كتب الحديث والتّفسير والتاريخ، عن الشيعة والسنّة، إنتخبنا أشهر تلك الروايات وأنسبها وهي:
كان رسول الله يذهب أحياناً إلى زوجته (زينب بنت جحش) فتبقيه في بيتها حتّى «تأتي إليه بعسل كانت قد هيّأته له (صلى الله عليه وآله وسلم) ولكن لمّا سمعت عائشة بذلك شقّ عليها الأمر، ولذا قالت: إنّها قد اتّفقت مع «حفصة» إحدى (أزواج الرّسول) على أن يسألا الرّسول بمجرّد أن يقترب من أي منهما بأنّه هل تناول صمغ «المغافير» (وهو نوع من الصمغ يترشّح من بعض أشجار الحجاز يسمّى «عرفط» ويترك رائحة غير طيّبة، علماً أنّ الرّسول كان يصرّ على أن تكون رائحته طيّبة دائماً) وفعلا سألت حفصة الرّسول (صلى الله عليه وآله وسلم) هذا السؤال يوماً وردّ الرّسول بأنّه لم يتناول صمغ «المغافير» ولكنّه تناول عسلا عند زينب بنت جحش، ولهذا أقسم بأنّه سوف لن يتناول ذلك العسل مرّة اُخرى، خوفاً من أن تكون زنابير العسل هذا قد تغذّت على شجر صمغ «المغافير» وحذّرها أن تنقل ذلك إلى أحد لكي لا يشيع بين الناس أنّ الرّسول قد حرّم على نفسه طعاماً حلالا فيقتدون بالرّسول ويحرّمونه أو ما يشبهه على أنفسهم، أو خوفاً من أن تسمع زينب وينكسر قلبها وتتألّم لذلك.
لكنّها أفشت السرّ فتبيّن أخيراً أنّ القصّة كانت مدروسة ومعدّة فتألّم الرّسول(صلى الله عليه وآله وسلم) لذلك كثيراً فنزلت عليه الآيات السابقة لتوضّح الأمر وتنهى من أن يتكرّر ذلك مرّة اُخرى في بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)(111).
وجاء في بعض الروايات أنّ الرّسول ابتعد عن زوجاته لمدّة شهر بعد هذا الحادث(112)، انتشرت على أثرها شائعة أنّ الرّسول عازم على طلاق زوجاته، الأمر الذي أدّى إلى كثرة المخاوف بينهنّ(113) وندمن بعدها على فعلتهن.
* * *
التّفسير
التوبيخ الشديد لبعض زوجات الرّسول:
ممّا لا شكّ فيه أنّ رجلا عظيماً كالرّسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يمكن أن يهمّه أمره وحده دون غيره، بل أمره يهمّ المجتمع الإسلامي والبشرية جمعاء، ولهذا يكون التعامل مع أيّة دسيسة حتّى لو كانت بسيطة تعاملا حازماً وقاطعاً لا يسمح بتكرّرها، لكي لا تتعرّض حيثية الرّسول وإعتباره إلى أي نوع من التصدّع والخدش والآيات محلّ البحث تعتبر تحذيراً من ارتكاب مثل هذه الأعمال حفاظاً على اعتبار الرّسول (صلى الله عليه وآله وسلم).
البداية كانت خطاباً إلى الرّسول: ( ياأيّها النبي لِمَ تحرّم ما أحلّ الله لك تبتغي مرضات أزواجك).
ومن الواضح أنّ هذا التحريم ليس تحريماً شرعيّاً، بل هو ـ كما يستفاد من الآيات اللاحقة ـ قسم من قبل الرّسول الكريم، ومن المعروف أنّ القسم على ترك بعض المباحات ليس ذنباً.
وبناءً على هذا فإنّ جملة ( لِمَ تحرّم) لم تأت كتوبيخ وعتاب، وإنّما هي نوع من الإشفاق والعطف.
تماماً كما نقول لمن يجهد نفسه كثيراً لتحصيل فائدة معيّنة من أجل العيش ثمّ لا يحصل عليها، نقول له: لماذا تتعب نفسك وتجهدها إلى هذا الحدّ دون أن تحصل على نتيجة توازي ذلك التعب؟
ثمّ يضيف في آخر الآية: ( والله غفور رحيم ..).
وهذا العفو والرحمة إنّما هو لمن تاب من زوجات الرّسول اللاتي رتّبن ذلك العمل وأعددنه. أو أنّها إشارة إلى أنّ الرّسول ما كان ينبغي له أن يقسم مثل هذا القسم الذي سيؤدّي ـ إحتمالا ـ إلى جرأة وتجاسر بعض زوجاته عليه (صلى الله عليه وآله وسلم).
هذه يعنى من ليس معصوم لا يطاع
يا رجل المراجع الدينيه عندك ليسوا معصومين
تنظر في عين واحده
وكذالك المراجع الدينيه ليست معصومه لماذا تطيعه
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.... وطاعة المراجع تعتمد فقط على طاعتهم لله... اما القران فقد امرنا بطاعة الرسول ص على اية حال ( طاعة عمياء اذا صح التعبير) وهذا احد الادلة على عصمة الرسول ص...
احضر اية عن عصمة الملائكة احضر اية عن عصمة الانبياء ام لا يوجد
اما استدلالات واستنتاج تدل على انه لا يوجد ايه صريحه
انا اقوول لك لا يوجد وما ثبت من القرأن انه يخطئون وهم خير التووابين
وهذه يبطل عصمة الائمة وهم بشر وكلامهم كلام بشر وليس كلام الله
واذا قالوا قول ليس فيه قول الله ورسوله لا قيمة له فى الدين والعقيده
من الادلة على عصمة الرسول ص (( وما ينطق عن الهوى))
ومن الادلة على عصمة الملائكة (( لا يعصون الله ما امرهم))
تعليق