إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من جاء بخبر مقتل مبعوث النبي صلى الله عليه وآله وسلم لقريش يوم الحديبية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    لماذا تهرب من مناقشة قول رسول الله :
    ((فقال : لئن كانوا قتلوه لأناجزنهم ))

    واخبرنا ايضا
    كم بظنك طال وقت بيعة الشجرة
    ساعة او ساعتين
    يوم او يومين ؟؟
    بحسب ظنك

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو حيدر الشيخ
      نقول له قال المعصوم فيرد قوله ولا يؤمن به لمجرد الهوى

      قال الإمام أبو عبد الله رحمه الله:

      الكافي - جزء 8 - صفحة 322

      عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وَ غَيْرِهِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فِي غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ ...... الى ان قال ...... فَلَمَّا انْطَلَقَ عُثْمَانُ لَقِيَ أَبَانَ بْنَ سَعِيدٍ فَتَأَخَّرَ عَنِ السَّرْحِ فَحَمَلَ عُثْمَانَ بَيْنَ يَدَيْهِ وَ دَخَلَ عُثْمَانُ فَأَعْلَمَهُمْ وَ كَانَتِ الْمُنَاوَشَةُ فَجَلَسَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) وَ جَلَسَ عُثْمَانُ فِي عَسْكَرِ الْمُشْرِكِينَ وَ بَايَعَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) الْمُسْلِمِينَ وَ ضَرَبَ بِإِحْدَى يَدَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى لِعُثْمَانَ وَ قَالَ الْمُسْلِمُونَ طُوبَى لِعُثْمَانَ قَدْ طَافَ بِالْبَيْتِ وَ سَعَى بَيْنَ الصَّفَا وَ الْمَرْوَةِ وَ أَحَلَّ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مَا كَانَ لِيَفْعَلَ فَلَمَّا جَاءَ عُثْمَانُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) أَ طُفْتَ بِالْبَيْتِ فَقَالَ مَا كُنْتُ لِأَطُوفَ بِالْبَيْتِ وَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) لَمْ يَطُفْ بِهِ ..... الخ

      صحيح الإسناد

      رحم الله عثمان بن عفان (عليه الصلاة والسلام)
      لماذا دلست ياهذا ولم تنقل ماكتب في حاشية الكافي حول قصة النعثل عثمان لعنه الله
      (((1) ذلك ليتأكد عليه الحجة والعهد والميثاق فيستوجب بنكثه أشد العذاب))

      تعليق


      • #78
        العزة للحق ]لماذا تهرب من مناقشة قول رسول الله :
        ((فقال : لئن كانوا قتلوه لأناجزنهم ))
        لا إستاذ لست أنا من يهرب

        بل الذي يهرب هو أنت فالجواب موجود ومكتوب بقلم وخط علمائك الأجلأَء ولكن ماذا تفعل لمن يطفر موانع ولا يقرأ الكم الهائل ويتشبث بقشة جاء بها الدستيغيب 12


        تعال معي واجبني لماذا تتهرب عن كل هذه الروايات

        لنقف على سند الرواية التي أنت تدندن بها


        وكان السبب في البيعة تحت الشجرة ما ذكر ابن إسحاق قال :


        حدثني عبد الله بن أبي بكر بن حزم

        أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلغه أن عثمان قد قتل فقال : لئن كانوا قتلوه لأناجزنهم . فدعا الناس إلى البيعة فبايعوه على القتال على أن لا يفروا . قال : فبلغهم بعد ذلك أن الخبر باطل ورجع عثمان

        http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=52&ID=2224&idfrom=7518&idto =7591&bookid=52&startno=17


        وعليه يكون سند روايتك هو

        ما ذكر ابن إسحاق قال :



        حدثني عبد الله بن أبي بكر بن حزم

        وهنا سوف أتيك بالروايات بنفس السند ومن مختلف الكتب ونقارن بين القشة التي ترها في عيني ولن ترى الخشبة التي عيونك

        الرواية الأولى
        أرجو أن تلاحظ السند كونه نفس الرواي



        عندها، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين أن عثمان رضي الله عنه قد قتل، قال ابن اسحاق‏:‏ فحدثني عبد الله بن أبي بكر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين بلغه أن عثمان رضي الله عنه قد قتل‏:‏ لا نبرح حتى نناجز القوم، ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى البيعة، فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة، فكان الناس يقولون‏:‏ بايعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت، وكان جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول‏:‏ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايعهم على الموت، ولكن بايعنا على أن لا نفر، فبايع الناس ولم يتخلف أحد من المسلمين حضرها إلا الجد بن قيس أخو بني سلمة،http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...6&d203456&c&p1




        السند قال ابن اسحاق‏:‏ فحدثني عبد الله بن أبي بكر رضي الله


        قال حين بلغه أن عثمان رضي الله عنه قد قتل‏:‏ لا نبرح حتى نناجز القوم،
        قال حين بــــــــلغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــهُ
        إن عثمان قد قتل


        لانبرح حتى نناجز القوم


        لانبرح حتى نناجز القوم



        لانبرح حتى نناجز القوم

        الثانية



        فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين أن عثمان قد قتل.



        حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا سلمة، عن محمد بن إسحاق، قال:



        فحدثني عبد الله بن أبي بكر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين



        بلغه أن عثمان قد قتل، قال: لا نبرح حتى نناجز



        القوم؛


        ودعا الناس إلى البيعة فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة.
        حدثني ابن عمارة الأسدي، قال: حدثني عبيد الله بن موسى، عن موسى بن عبيدة، عن إياس بن سلمة، قال: قال سلمة بن الأكوع: بينما نحن قافلون من الحديبية، نادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم: أيها الناس؛ البيعة البيعة ! نزل روح القدس. قال: فسرنا إلى رسول الله وهو تحت الشجرة سمرة، قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: " لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة " .

        حدثنا ابن حميد بن بيان، قال: أخبرنا محمد بن يزيد، عن إسماعيل ابن أبي خالد، عن عامر، قال: كان أول من بايع بيعة الرضوان رجلاً من بني أسد، يقال له:أبو سنان بن وهب
        .http://www.islamicbook.ws/tarekh/tarikh-alrsl-008.html



        السندعن محمد بن إسحاق، قال:



        فحدثني عبد الله بن أبي بكر،


        قال حين بلغه أن عثمان رضي الله عنه قد قتل‏:‏ لا نبرح حتى نناجز القوم،

        قال حين بــــــــلغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــهُ
        إن عثمان قد قتل


        لانبرح حتى نناجز القوم


        لانبرح حتى نناجز القوم



        لانبرح حتى نناجز القوم


        الثالثة



        رقم الحديث: 29136
        (حديث مرفوع) (حديث موقوف) قَالَ : ثَنَا قَالَ : ثَنَا
        سَلَمَةُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : فَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ بَلَغَهُ أَنَّ عُثْمَانَ قَدْ قُتِلَ ، قَالَ : " لا نَبْرَحُ حَتَّى نُنَاجِزَ الْقَوْمَ " . وَدَعَا النَّاسَ إِلَى الْبَيْعَةِ ، فَكَانَتْ بَيْعَةُ الرِّضْوَانِ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ، فَكَانَ النَّاسُ يَقُولُونَ : بَايَعَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمَوْتِ فَكَانَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُبَايِعْنَا عَلَى الْمَوْتِ ، وَلَكِنَّهُ بَايَعَنَا عَلَى أَنْ لا نَفِرَّ ، فَبَايَعَ رَسُولَ اللَّهِ النَّاسُ ، وَلَمْ يَتَخَلَّفْ عَنْهُ أَحَدٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ حَضَرَهَا إِلا الْجَدُّ بْنُ قَيْسٍ أَخُو بَنِي سَلَمَةَ ، كَانَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ : لَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ لاصِقًا بِإِبِطِ نَاقَتِهِ ، قَدِ اخْتَبَأَ إِلَيْهَا ، يَسْتَتِرُ بِهَا مِنَ النَّاسِ ، ثُمَّ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ الَّذِي ذُكِرَ مِنْ أَمْرِ عُثْمَانَ بَاطِلٌ . .





        عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : فَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ بَلَغَهُ أَنَّ عُثْمَانَ قَدْ قُتِلَ ، قَالَ : " لا نَبْرَحُ حَتَّى نُنَاجِزَ الْقَوْمَ "

        قال حين بــــــــلغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــهُ
        إن عثمان قد قتل


        لانبرح حتى نناجز القوم

        الرابعة


        ابن كثير


        البداية والنهاية

        قال ابن إسحاق: فحدثني عبد الله بن أبي بكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين بلغه أن عثمان قد قتل: لا نبرح حتى نناجز القوم.
        ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى البيعة، وكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة، وكان الناس يقولون: بايعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت، وكان جابر بن عبد الله يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايعنا على الموت ولكن بايعنا على أن لا نفر فبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس ولم يتخلف عنه أحد من المسلمين حضرها إلا الجد بن قيس أخو بني سلمة.

        وكان جابر بن عبد الله يقول والله لكأني أنظر إليه لاصقا بأبط ناقته قد ضبأ إليها، يستر من الناس.

        ثم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الذي ذكر من أمر عثمان باطل.





        قال ابن إسحاق: فحدثني عبد الله بن أبي بكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين بلغه أن عثمان قد قتل: لا نبرح حتى نناجز القوم.



        قال حين بــــــــلغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــهُ
        إن عثمان قد قتل


        لانبرح حتى نناجز القوم

        الخامسة



        تهذيب سيرة ابن هشام
        بيعة الرضوان
        قال ابن إسحاق: فحدثني عبد الله بن أبي بكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين بلغه أن عثمان قد قتل: لا نبرح حتى نناجز القوم فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى البيعة فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة فكان الناس يقولون: بايعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت وكان جابر بن عبد الله يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايعنا على الموت ولكن بايعنا على أن لا نفر.

        فبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس ولم يتخلف عنه أحد من المسلمين حضرها إلا الجد بن قيس أخو بني سلمة فكان جابر بن عبد الله يقول: والله لكأني أنظر إليه لاصقا بإبط ناقته قد ضبأ إليها يستتر بها من الناس
        ثم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الذي ذكر من أمر عثمان باطل.
        http://islamport.com/d/3/tkh/1/90/2123.html



        قال ابن إسحاق: فحدثني عبد الله بن أبي بكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين بلغه أن عثمان قد قتل: لا نبرح حتى نناجز القوم

        قال حين بــــــــلغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــهُ
        إن عثمان قد قتل


        لانبرح حتى نناجز القوم



        وأختمها براوية الطبري


        من غير لئن قال لا نبرح



        حين بــــــــــــــــــــــــــلغه أن عثمان قتل

        الطبري

        قال: ثنا سلمة, عن محمد بن إسحاق, قال: فحدثني عبد الله بن أبي بكر


        " أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم حين بلغه أن عثمان قد قتل, قال: لا نَبْرَحُ حتى نُناجِزَ القَوْمَ, ودعا الناس إلى البيعة, فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة, فكان الناس يقولون: بايعهم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم على الموت فكان





        قال حين بــــــــلغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــهُ

        إن عثمان قد قتل


        لانبرح حتى نناجز القوم


        هذه ست روايات ولن نجد لفظ لئن الا ماجاء بها إبن حجر في شرحه لصحيح البخاري

        أقول لاتفرح لم أنتهى بعد فمازلنا في وسط الطريق
        فهناك روايات أكثر دقة ومتانة وضبط للمعنى وتوكيد من قبل علمائك تؤكد الخبر أن النبي والصحابة تيقنوا قتل عثمان والبيعة كانت سببا لذلك
        يتبع إن شاء الله

        تعليق


        • #79


          الرواية السادسة


          بـــلغـــــــــــــــهُ أنهم قتلـــــــــــــــــــــــوه

          عقيدة أهل السنة في الصحابة لناصر الين الألباني

          قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في صدد رده على الرافضي: "يوم بدر غاب بأمر النبي صلى الله عليه وسلم ليخلفه على ابنته صلى الله عليه وسلم، فضرب له النبي صلى الله عليه وسلم بسهمه وأجره، ويوم الحديبية بايع النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بيده ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم خير له من يد نفسه،وكانت البيعة بسببه، فإنه لما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم رسولاً إلى أهل مكة بلغه أنهم قتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا وعلى الموت، فكان عثمان شريكاً في البيعة،


          هنا ثلاث نقاط
          النقطة الأولى
          ،وكانت البيعة بسببه
          النقطة الثانية
          بلغه أنهم قتلوه،

          النقطة الثالثة


          فكان عثمان شريكاً في البيعة،
          ***************************
          الرواية السابعة


          فغلب على ظن المسلمين أنه قتل


          تفسير النابلسي



          صلح الحديبية درسٌ على مرّ الأجيال للمسلمين :


          لمَ كانت المبايعة؟ النبي عليه الصلاة والسلام أرسل سيدنا عثمان إلى قريش مفاوضاً، تأخَّرت عودته أياماً ثلاثة، فغلب على ظن المسلمين أنه قُتل، لذلك بايعوا النبي عليه الصلاة والسلام بيعة الرضوان، وقد نزل فيها القرآن قال:


          ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) ﴾


          الثامنة


          فكان ذلك سبب البيعة

          وقيل بل جاء الخبر بأن عثمان قتل


          فتح الباري فضائل الصحابة
          وقيل : بل جاء الخبر بأن عثمان قتل ، فكان ذلك سبب البيعة - أي بيعة الرضوان - ، وسيأتي إيضاح ذلك في عمرة الحديبية من المغازي.
          http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=2114&BookID=33&PID=6721

          التاسعة


          لايوجد لفظ لئن هنا فبلغ النبي أن عثمان قد قتل وقتل معه


          العشرة من الذين رافقوه


          فقال عليه السلام لانبرح حتى نناجز القوم



          وقريش حَبَسَت سيدنا عثمان ثلاثة أيام، فبلغ النبي الكريم أن عثمان قد قُتِل وقُتِل معه العشرة الذين رافقوه،فقال النبي الكريم عند بلوغه ذلك: لا نبرح حتى نُناجز القوم. ما دام أول رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.
          مبايعة الصحابة الكرام النبي عليه الصلاة و السلام على الفتح أو الشهادة :

          قال سلمة بن الأكوع: بينما نحن جلوسٌ عند رسول الله قائلون إذ نادى منادي رسول الله وهو عمر بن الخطَّاب: أيها الناس البيعة البيعة، فسِرنا إلى النبي الكريم وهو تحت الشجرة فبايعناه- في



          العاشرة

          لا توجد لئن

          وقيل‏:‏ إن قريشًا احتبست عثمان عندها ثلاثة أيام، وأشاع الناس أنهم قتلوه هو والعشرة الذين معه‏.‏ وعلى كل حال أبطأ عثمان ـ رضي اللَّه ـ عنه عن الرجوع فقلق عليه المسلمون، فلما بلغ ذلك الخبر رسول اللَّه ـ صلى اللَّه عليه وسلم ـ قال‏:‏ ‏(‏لا نبرح حتى نناجز القوم‏)‏ ‏[‏رواه ابن كثير في البداية والنهاية ‏(‏4‏:‏ 167‏]‏‏.‏ http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...23&d85644&c&p1

          الحادي عشر

          وهنا تفصيل دقيق يثبت ما تخشاه أنت ورفاقك

          قوله صلى الله عليه وآله وسلم

          لانبرح حتى نناجز القوم مادام أول رسول كادوا أن يقتلوه........ والثاني [يقصد عثمان وهو توكيد على يقينه قتله ]أميري حسين -5

          قتلــــــــــــــــــــــــــــوه الأن لانبرح هذا المكان حتى نناجز القوم

          هذا معنى دقيق في كون الخبر قد حمل محمل الجد والمصداقية ولا تشكيك فيه كما تحاول جاهدا تدندن به ولا يحتمل وجود لئن هذه



          وقريش حَبَسَت سيدنا عثمان ثلاثة أيام، فبلغ النبي الكريم أن عثمان قد قُتِل وقُتِل معه العشرة الذين رافقوه، فقال النبي الكريم عند بلوغه ذلك: لا نبرح حتى نُناجز القوم. ما دام أول رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.


          *

          والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة،


          والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة،

          والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة،

          الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.
          وعودة على ذي بدء
          المطلوب هنا أن تدقق في كلام إبن تيمية والألباني وهما مشايخك كذلك


          اختصره : عبد الله الغنيمان
          [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
          ويوم الحديبية بايع النبي صلى الله عليه وسلم عن عثمان بيده، ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم خير له من يده لنفسه، وكانت البيعة بسببه، فإنه لما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم رسولاً إلى أهل مكة بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا، أو على الموت، فكان عثمان شريكًا في البيعة، مختصًّا بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم.




          http://www.islamport.com/w/aqd/Web/3310/370.htm

          وأكدها الألباني في كتابه
          عقيدة أهل السنة في الصحابة لناصر بن علي - 961
          http://iucontent.iu.edu.sa/Shamela/C...D9%8A/961.html

          http://iucontent.iu.edu.sa/Shamela/Categoris/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF%D8%A9/%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D8%A3%D9%87%D9%8 4%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9%20%D9%81%D9%8A% 20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D8%A9%20%D9 %84%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%20%D8%A8%D9%86%20%D8%B 9%D9%84%D9%8A/961.html
          [قال شيخ الإسلام ابن تيميةرحمه الله تعالى في صدد رده على الرافضي: "يوم بدر غاب بأمر النبي صلى الله عليه وسلم ليخلفه على ابنته صلى الله عليه وسلم، فضرب له النبي صلى الله عليه وسلم بسهمه وأجره، ويوم الحديبية بايع النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بيده ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم خير له من يد نفسه، وكانت البيعة بسببه، فإنه لما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم رسولاً إلى أهل مكة بلغه أنهم قتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا وعلى الموت، فكان عثمان شريكاً في البيعة،]
          فلديكم كلام إبن تيمية أعلاه

          ويذكره الألباني ويؤيده من بعد

          بكلام له وبعبارته الأخيرة فيثبت أن

          سبب البيعة كان عثمان والدافع لها مقتله حين بلغ النبي ذلك









          وبيعة الحديبية التي ينقم الرافضة على عثمان تغيبه عنها إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له،لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه، وقد كان لعثمان الشرف العظيم






          لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً


          قتلوه، وقد كان لعثمان الشرف العظيم


          لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً


          قتلوه، وقد كان لعثمان الشرف العظيم


          لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً


          قتلوه، وقد كان لعثمان الشرف العظيم


          التوقيع الألباني

          وأرجوك لا تنسى كذلك العبارة هذه فهي مهمة جدا

          رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.

          مبايعة الصحابة الكرام النبي عليه الصلاة و السلام على الفتح أو الشهادة :

          قال سلمة بن الأكوع: بينما نحن جلوسٌ عند رسول الله قائلون إذ نادى منادي رسول الله وهو عمر بن الخطَّاب: أيها الناس البيعة البيعة، فسِرنا إلى النبي الكريم وهو تحت الشجرة فبايعناه- في

          http://www.galele.com/vb/t36099.html


          رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان

          رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان

          رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان
          وأسف للتكرار لآنه أحيانا ينفع لطائفة معينة




          واخبرنا ايضا

          كم بظنك طال وقت بيعة الشجرة
          ساعة او ساعتين
          يوم او يومين ؟؟

          بحسب ظنك




          أنتم المطالبون بإثباتها كونكم أنتم من أوجدتموها والمشكلة ليس هنا

          المشكلة في فهمكم للنص والركض حول سراب الفكر وفنتازيا العقل الضيق

          طالما البيعة كانت بسبب قتل عثمان والعشرة الذين معه

          نُناجز القوم. ما دام أول رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم،وكانت بيعة الرضوان.

          مبايعة الصحابة الكرام النبي عليه الصلاة و السلام على الفتح أو الشهادة :

          فيكن من المفروض والمنطق والعقل

          من يكون البيعة بسببه والمناجزة بسببه والدعوة الى البيعة بسببه

          يكون من الأوئل في البيعة

          العقل يقول ذلك والمنطق

          إنتظر التزمير والتطبيل

          فعثمان يجب أن من أوائل من بايعه النبي إن لم يكن الأول قبل كل الناس حسب هذا الكم من الروايات التي تؤكد مقتله وسبب البيعة قتله فكانت البيعة و

          حيث ضرب بيمناه على يسراه كما تزعمون

          والدليل

          ما تقدم أعلاه

          والأن متى ستجيبون على كل أسئلتي التي باتت الشانقة الخانقة

          تعليق


          • #80
            إلتفاتة على الهامش
            أتسائل هنا هل إبن حجر دلس في الرواية في شرح الباري لصحيح البخاري
            حين جاء فيها

            فتح الباري المغازي
            وكان السبب في البيعة تحت الشجرة ما ذكر ابن إسحاق قال : حدثني عبد الله بن أبي بكر بن حزم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلغه أن عثمان قد قتل فقال : لئن كانوا قتلوه لأناجزنهم . فدعا الناس إلى البيعة فبايعوه على القتال على أن لا يفروا . قال : فبلغهم بعد ذلك أن الخبر باطل ورجع عثمان
            http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=52&ID=2224&idfrom=7518&idto =7591&bookid=52&startno=17

            وهذه الرواية حيث نجد فيها



            وقريش حَبَسَت سيدنا عثمان ثلاثة أيام، فبلغ النبي الكريم أن عثمان قد قُتِل وقُتِل معه العشرة الذين رافقوه، فقال النبي الكريم عند بلوغه ذلك: لا نبرح حتى نُناجز القوم. ما دام أول رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى

            نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.



            رواية البخاري

            بلغه أن عثمان قد قتل فقال : لئن كانوا قتلوه لأناجزنهم . فدعا الناس إلى البيعة فبايعوه على القتال على أن لا يفروا .

            الرواية الثانية

            والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.

            الأولى

            لئن كانوا قتلوه لأناجزنهم

            الثانية

            الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.

            تعليق


            • #81
              لقد وقعت وقعة المفلسين وسارد عليك لاحقا ان شاء الله

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                لقد وقعت وقعة المفلسين وسارد عليك لاحقا ان شاء الله
                بإنتظارك ياجميل المحيّا
                لاحقا ولمّا تعود
                عليك أن تجيب على تسائلاتي حتى لا يقال عنك هارب أو متهرب أوفرّار

                الكتاب : مختصر منهاج السنة لأبي العباس شيخ الإسلام أحمد بن تيمية

                اختصره : عبد الله الغنيمان
                [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
                ويوم الحديبية بايع النبي صلى الله عليه وسلم عن عثمان بيده، ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم خير له من يده لنفسه، وكانت البيعة بسببه، فإنه لما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم رسولاً إلى أهل مكة بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا، أو على الموت، فكان عثمان شريكًا في البيعة، مختصًّا بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم.






                http://www.islamport.com/w/aqd/Web/3310/370.htm
                بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،



                بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،
                بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،
                بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،





                وأكدها الألباني في كتابه
                عقيدة أهل السنة في الصحابة لناصر بن علي - 961
                http://iucontent.iu.edu.sa/Shamela/Categoris/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF%D8%A9/%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D8%A3%D9%87%D9%8 4%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9%20%D9%81%D9%8A% 20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D8%A9%20%D9 %84%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%20%D8%A8%D9%86%20%D8%B 9%D9%84%D9%8A/961.html
                [قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في صدد رده على الرافضي: "يوم بدر غاب بأمر النبي صلى الله عليه وسلم ليخلفه على ابنته صلى الله عليه وسلم، فضرب له النبي صلى الله عليه وسلم بسهمه وأجره، ويوم الحديبية بايع النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بيده ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم خير له من يد نفسه، وكانت البيعة بسببه، فإنه لما أرسله النبي صلى الله عليه وسلم رسولاً إلى أهل مكة بلغه أنهم قتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا وعلى الموت، فكان عثمان شريكاً في البيعة،]
                فلديكم كلام إبن تيمية أعلاه يذكره الألباني ويؤيده من بعد بكلامه وبعبارته الأخيرة فيثبت أن
                سبب البيعة كان عثمان والدافع لها مقتله حين بلغ النبي ذلك




                وبيعة الحديبية التي ينقم الرافضة على عثمان تغيبه عنها




                إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له، لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه، وقد كان لعثمان الشرف العظيم



                إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له،لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه،



                **************************



                إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له،لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه،



                ***********************



                إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له،لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه،

                أين أنتم من كل هذا
                ومازلنا نبحث عن إجابة عن
                السؤال الأول
                كيف يبايع النبي رجل مقتول ميت
                السؤال الثاني
                وحسب الرواية القائلة أن عثمان رجع أثناء البيعة فقطعها النبي
                هل بايع النبي من بعد رجوعه وهل وصل ومازل الناس يباعون النبي تحت الشجرة؟
                إن كان الجواب نعم
                الدليل وعلى أن يكون صريح صحيح قطعي الدلالة ناهيك عن حيث الرواية الأولى تقول أنه بايعه بيمينه على شماله




                وهذه الرواية تنفي البيعة مطلقا بسب عودة عثمان تفضل إقرأ





                فَبَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْبَيْعَةِ إِذْ قِيلَ : هَذَا عُثْمَانُ قَدْ جَاءَ ، فَقَطَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَيْعَةَ .
                http://library.islamweb.net/hadith/d...6383&hid=39888
                فَقَطَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَيْعَةَ




                فَقَطَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَيْعَةَ



                فَقَطَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَيْعَةَ

                وهي دليل قاطع أن النبي لم يكمل ولم يبايع لعثمان ولن يضرب يمينه بشماله
                و عليكم أن تثبتوا لنا أن عثمان قد بايع بنفسه النبي فور وصوله كون هذه الرواية تنفي تمام البيعة وتنفي ضرب اليد اليمنى على اليسرة وتنفي دخول عثمان في
                بيعة الرضوان

                و تسقط الرواية المكذوبة الأولى رواية النبي بايع بيديه لعثمان وهو مقتول
                إثباتكم بالدليل القاطع الصريح الصحيح
                اختاروا احدهما فكلاهما أمر من العلقم






                وكذلك أرجو منك الإجابة وأنت تحاول تبيان كيف أسقطت نفسي ووقعت وقعة المفلسين يا أسد السنة



                ربما بعضها تكرر فلا باس يفد التكرار أحيانا

                السؤال الأول
                عثمان مات وجاء خبر مقتله وبسبب مقتله كانت بيعة الحديبية
                كيف يبايع النبي رجل قد مات حيث البيعة للأحياء مهما كان غرض البيعة الفرار أو القتال
                السؤال الثاني
                العشرة المغدورين والذين هم من الصحابة كيف تم تجالهم من قبل النبي لما إكتفى بالبيعة لعثمان دونهم
                السؤال الثالث
                لما تبين أن الذي ذكر عن بيعة عثمان باطل وأنه حي ولم يقتل
                لماذا مازلتم متمسيكين بالباطل وبيعة الباطل [أعني بها بيعة ضرب يمينه على شماله] والتي قطعها رسول الله ولم يكملها
                السؤال الرابع
                لما ظهر أن الخبر باطل وجاء عثمان وعلم أنه خبره باطل وكذلك قطع النبي البيعة





                فعلى عثمان البيعة

                أين بيعة عثمان تحت الشجرة فلماذا لاوجود لها في بطون الكتب ولا يذكرها علمائكم سوى أنهم قد تمسكوا بالباطل
                السؤال الخامس





                ما هو الدليل في كون عثمان وصل والمسلمون يبايعون رسول الله



                أين الإثبات



                السؤال السادس





                لماذا مازلتم متمسكين بالاكذوبة
                لماذا علمائكم يتغنون بإكذوبة لا صحة لها





                التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 26-03-2014, 04:37 PM.

                تعليق


                • #83
                  وبلغ رسول الله صلى الله عليه و سلم أن عثمان قد قتل فقال لا نبرح حتى نناجزهم فذاك حين دعا المسلمين إلى بيعة الرضوان فبايعهم تحت الشجرة
                  [ زاد المسير - ابن الجوزي ]

                  الكتاب : زاد المسير في علم التفسير
                  المؤلف : عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
                  الناشر : المكتب الإسلامي - بيروت
                  الطبعة الثالثة ، 1404
                  عدد الأجزاء : 9
                  http://islamport.com/d/1/tfs/1/59/3340.html

                  الكتاب: نور اليقين في سيرة سيد المرسلين المؤلف: محمد بن عفيفي الباجوري، المعروف بالشيخ الخضري (المتوفى: 1345هـ) الناشر: دار الفيحاء - دمشق الطبعة: الثانية - 1425 هـ عدد الأجزاء: 1
                  فشاع عند المسلمين أنّ عثمان قتل، فقال عليه الصلاة والسلام حينما سمع ذلك: «لا نبرح حتى نناجزهم «1» الحرب» .




                  http://sh.rewayat2.com/sirah/Web/23692/001.htm


                  نوادر الأصول في أحاديث الرسول صفحة263
                  فأتاه الخبر أن عثمان قد قتل فانتدب رسول الله صلى الله عليه وسلم لحربهم وقال لا نبرح حتى نناجزهم فدعا إلى البيعة تحت الشجرة

                  http://www.xn--pgbd4b5bc5a.com/books...D8%AD%D8%A9263

                  تأريخ السيرة النبوية والخلفاء الراشدين
                  شاع بين المسلمين أن عثمان قتل فلما بلغ الخبر إلى الرسول قال لا نبرح حتى نناجزهم ثم دعاء أصحابه إلى البيعة ( بيعة الرضوان )


                  http://webcache.googleusercontent.co...&ct=clnk&gl=dk
                  نبيل العوضي
                  الدقيقة 13-23
                  حتى أشيع بين الناس أن عثمان قتل وإنتشر الخبر بين المسلمين
                  فإذا النبي [يقول]
                  والله لانبرح هذا المكان حتى نناجزهم الدقيقة 13-40

                  http://www.youtube.com/watch?v=KLp7QwcsMFY
                  __________________



                  تعليق


                  • #84
                    قلنا لك خير الكلام ماقل ودل
                    واعلم ان كثرة الكلام وتكراره دليل على هوان حجة المحاور
                    واعلم ايضا ان تناقض المحاور دليل على يقينه بان دعواه باطلة لكن يصر على باطله لان العزة بالاثم تفرض عليه ذلك

                    اولا مانقلته انت كادلة ماهو الا كلام مرسل لعلماء كل روى الحادثة بحسب مفهومه وبحسب موضع الحاجة في كلامه
                    فكلام ابن تيمية كلام مرسل قاله بالمعنى بحسب مفهومه
                    وكلام ابن حجر كلام مرسل قاله بالمعنى بحسب مفهومه
                    وكلام عبدالله بن حزم كلام مرسل قاله بالمعنى بحسب مفهومه

                    فكلامهم لهم نفس القيمة العلمية من حيث درجة حجيته وليس لاحد تقديم كلام احد على احد مادام كلامه مرسلا رواها بالمعنى بغض النظر عن قيمة هذا العالم او ذاك لان الحق لايعرف بالرجال وكلام العلماء يستدل اليه ولايستدل به

                    فكلام ابن تيمية كلام مرسل رواه بالمعنى بحسب مفهومه
                    وكلام ابن حجر ايضا هو == == == == ==
                    وعليه فلماذا تفرض صحة كلام ابن تيمية وترفض كلام ابن حجر بلا مقياس ضابط
                    ثانيا
                    من المعيب عليك ان تاتي بدليل وانت لاتعلم انه يدينك وينقض كلامك فلما استخدمنا نفس الدليل ضدك اخذت تطعن به وتشنع انه لايمكن ان يستدل به ونسيت او تناسيت انك انت من استدليت به
                    فماهذا التناقض؟؟

                    وبما اننا اثبتنا ان الكلام المرسل المتناقض لايصح الاستدلال به عليه باتيك بادلة صحيحة تنقض كلامك وتنقضه

                    ومن خلال هذه الروايات المسندة الصحيحة سنبين ان الرسول لما بايع عن عثمان كانت بيعته بعد بيعة الرضوان وليس اثنائها وان الرسول لما بايع عن عثمان بايع عنه كغائب وليس كميت
                    وساتبع نفس اسلوبك بالسرد


                    مسند أبي داود الطيالسي - سليمان بن داود الطيالسي - ص 264
                    ( حدثنا ) أبو داود قال : حدثنا أبو عوانة وشيبان عن عثمان بن عبد الله بن موهب عن ابن عمر أنه قال : لرجل أما قولك الذي سألتني عنه اشهد عثمان بدرا فإنه شغل بابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه واما بيعة الرضوان فان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى أهل مكة ولو أن أحدا كان أوثق في نفسه من عثمان لبعثه وكانت البيعة وعثمان غائب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يدي هذه لعثمان فضرب بإحدى يديه على الأخرى واما تولية يوم التقى الجمعان فأشهد ان الله عز وجل قد عفا عنه اذهب بهذا معك

                    الآحاد والمثاني - الضحاك - ج 1 - ص 130
                    ( 142 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا حسين بن علي عن زائدة عن كليب بن وائل عن حبيب بن أبي مليكة قال قال رجل لابن عمر أشهد عثمان رضي الله تعالى عنه بدرا قال لا وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم إن عثمان في حاجتك وحاجة رسولك قال فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه
                    ( 143 ) حدثنا يعقوب بن حميد نا محمد بن فليح عن موسى بن عقبه عن بن شهاب قال خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان رضي الله تعالى عنه يوم بدر على ابنته بالمدينة وكانت وجعة فتوفيت فضرب له النبي صلى الله عليه وسلم بسهمه قال وأجري يا رسول الله قال وأجرك
                    ( 144 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا حسين بن علي عن زائده عن كليب وائل عن حبيب بن أبي مليكة أن رجلا سأل بن عمر رضي الله تعالى عنه أشهد عثمان رضي الله تعالى عنه بيعة الرضوان فقال بن عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى الأحزاب ليوادعونا وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم إن عثمان في حاجتك وحاجة رسولك ثم مسح إحدى يديه على الأخرى فبايع له
                    ( 145 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا عبيد الله بن موسى بن عبيدة عن إياس بن سلمة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع لعثمان رضي الله تعالى عنه إحدى يديه على الأخرى فقال الناس هنيئا لأبي عبد الله يطوف بالبيت آمنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو مكث كذا وكذا ما طاف حتى أطوف
                    اقول: وهذه الرواية تبين انه عند مبايعة الرسول عن عثمان كان الرسول والناس قد علموا ان عثمان مازال حيا بدليل انهم قالوا هنيئا له هو يطوف الان في البيت
                    والميت لايطوف يا اميري حسن 5

                    مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 9 - ص 450
                    ( 5599 ) حدثنا وهب بن بقية أخبرنا خالد عن كليب بن وائل عن حبيب بن أبي مليكة قال إني لقاعد عن بن عمر إذ أتاه رجل فقال أشهد عثمان بدرا قال لا قال فشهد بيعة الرضوان قال لا قال فكان ممن تولى يوم التقى الجمعان قال نعم قال فانطلق فقيل له يا أبا عبد الرحمن أن هذا سيخبر أنك تنقصت عثمان قال ردوه علي قال له بن عمر أما يوم بدر فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفه لحاجته فأسهله ولم يكن ليسهم لغائب وأما بيعة الرضوان فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى أهل مكة فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه فمسحها على كفه قال هذه لعثمان فيد رسول الله صلى الله عليه وسلم خير من يد عثمان
                    واما يوم التقى الجمعان فإن الله قد عفا عنهم اذهب فاجهد علي جهدك


                    تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 39 - ص 260
                    أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر أنا عبد الله بن أحمد حدثني أبي أنا هاشم أنا أبو معاوية يعني شيبان عن عثمان بن عبد الله قال جاء رجل إلى ابن عمر فقال يا ابن عمر إني سائلك عن شئ أتحدثني به قال نعم فذكر عثمان فقال ابن عمر أما تغيبه عن بدر فإنه كانت تحته ابنة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وكانت مريضة فقال له النبي ( صلى الله عليه وسلم ) إن لك أجر رجل شهد بدرا وسهمه وأما غيبته عن بيعة الرضوان فإنه لو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان لبعثه فبعث عثمان وكانت بيعة الرضوان بعدما ذهب عثمان إلى مكة فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بيده اليمنى هذه يد عثمان فضرب بيده الأخرى عليها فقال هذه لعثمان فقال ابن عمر اذهب بهذه الآن معك
                    [ 7978 ] أنبأنا أبو علي الحداد ثم أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد أنا يوسف بن محمد قالا أنا أبو نعيم أنا ح وأخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو بكر محمد بن الحسن بن فورك أنا عبد الله بن جعفر أنا يونس بن حبيب أنا أبو داود الطيالسي أنا أبو عوانة وشيبان عن عثمان بن عبد الله بن موهب عن ابن عمر أنه قال لرجل أما قولك الذي سألتني عنه أشهد عثمان بدرا فإنه شغل بابنة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فضرب له رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بسهمه وأما بيعة الرضوان فإن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بعثه إلى أهل مكة ولو كان أحد وفي حديث أبي نعيم ولو أن أحدا أوثق في نفسه من عثمان لبعثه وكانت البيعة وعثمان غائب فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يدي هذه لعثمان فضرب بإحدى يديه على الأخرى وأما توليه يوم التقى الجمعان فأشهد أن الله قد عفا عنه اذهب بهذا معك
                    [ 7979 ] أخبرنا أبو القاسم الكاتب أنا أبو علي الواعظ أنا أبو بكر بن مالك أنا أبو عبد الرحمن ( 3 ) حدثني أبي أحمد أنا عفان أنا أبو عوانة أنا عثمان بن عبد الله بن موهب قال جاء رجل من مصر يحج البيت قال فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا قريش قال فمن الشيخ فيهم قالوا عبد الله بن عمر فقال يا ابن عمر إني سائلك عن شئ أو أنشدك أو نشدتك بحرمة هذا البيت أتعلم أن عثمان فر يوم أحد قال نعم قال فتعلم أنه غاب عن بدر فلم يشهد قال نعم قال وتعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان قال نعم قال فكبر قال فقال ابن عمر تعال أبين لك ما سألتني عنه أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله قد عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن بدر فإنه كانت تحته ابنة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وإنما مرضت فقال له رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لك أجر رجل شهد بدرا وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان لبعثه بعث رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عثمان وكانت بيعة الرضوان بعدما ذهب عثمان فضرب بها على يده وقال هذه لعثمان قال وقال ابن عمر اذهب بهذا الآن معك
                    أخبرنا أبو عبد الله الفراوي وأبو المظفر القشيري قالا أنا أبو سعد الأديب أنا أبو عمرو بن حمدان ح وأخبرنا أبو عبد الله الخلال أنا إبراهيم بن منصور أنا أبو بكر بن المقرئ قالا أنا أبو يعلى أنا وهب بن بقية أنا خالد عن كليب بن وائل عن حبيب بن أبي مليكة قال إني لقاعد عند ابن عمر إذ أتاه رجل فقال أشهد عثمان بدرا قال لا قال وشهد بيعة الرضوان قال لا فكان ممن تولى يوم التقى الجمعان قال نعم قال فانطلق فقيل له يا أبا عبد الرحمن إن هذا سيخبر أنك تنقصت عثمان قال ردوه علي قال له ابن عمر أما يوم بدر فإن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) خلفه لحاجته فأسهم له ولم يكن يسهم لغائب وأما بيعة الرضوان فإن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بعثه إلى أهل مكة فأخرج رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يده فمسحها على كفه وقال هذه لعثمان فيد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) خير من يد عثمان وأما يوم التقى الجمعان فإن الله قد عفا عنهم وقال ابن حمدان عنه اذهب فاجهد علي جهدك رواه مروان بن معاوية الفزاري عن كليب فأدخل بينه وبين حبيب رجلا أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو الحسين بن المظفر أنا محمد بن محمد بن سليمان أنا أبو نعمي عبيد بن هشام الحلبي أنا الفزاري عن كليب بن وائل عن هانئ بن قيس عن حبيب بن أبي مليكة قال كنت جالسا عند عبد الله بن عمر فأتاه رجل فقال يا أبا عبد الرحمن أشهد عثمان بيعة الرضوان قال لا قال أفشهد يوم بدر قال لا قال أكان يوم التقى الجمعان قال نعم قال فخرج الرجل فقيل لابن عمر إن هذا يرجع إلى أصحابه فيخبر أنك وقعت في عثمان قال أو فعلت قال كذلك يقول ردوا علي الرجل فردوه فقال أحفظت ما قلت لك قال نعم سألتك عن كذا فقلت كذا وسألتك عن كذا فقلت كذا قال ابن عمر أما بيعة الرضوان فإن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) كان بعثه إلى أهل مكة يستأذنهم أن يدخل مكة فأبوا فقام رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فقال إن عثمان في حاجة الله وحاجة رسوله وبايع له فصفق رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بإحدى يديه على الأخرى وأما يوم بدر فإن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قام فقال إن عثمان انطلق في حاجة الله وحاجة رسوله فضرب له رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بسهم ولم يضرب لأحد غاب عنه غيره ثم تلا عليه " إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان " ) إلى آخر الآية قال اذهب الآن فاجهد كل جهدك

                    تهذيب الكمال - المزي - ج 5 - ص 401
                    خبرنا به أبو الفرج عبد الرحمان بن أبي عمر بن قدامة المقدسي بدمشق ، وأبو بكر محمد بن إسماعيل ابن الأنماطي بمصر ، قالا : أخبرنا أبو اليمن زيد بن الحسن الكندي ، قال : أخبرنا القاضي أبو بكر محمد بن عبدا لباقي الأنصاري ، قال : أخبرنا الحسن بن علي الجوهري ، قال : أخبرنا أبو الحسين محمد ابن المظفر الحافظ ، قال : أخبرنا أبو بكر محمد بن محمد بن سليمان الباغندي ، قال : أخبرنا أبو نعيم عبيد بن هشام الحلبي ، قال : حدثنا الفزاري ، عن كليب بن وائل ، عن هانئ بن قيس ، عن حبيب بن أبي مليكة ، قال : كنت جالسا عند عبد الله بن عمر ، فأتاه رجل ، فقال : يا أبا عبد الرحمان أشهد عثمان بيعة الرضوان ؟ قال : لا ، قال : فشهد يوم بدر ؟ قال : لا ، قال : كان ( ممن تولى ) يوم التقى الجمعان ؟ قال : نعم ، فخرج الرجل ، فقيل لابن عمر : إن هذا يرجع إلى أصحابه فيخبرهم أنك وقعت في عثمان ، قال : أو فعلت ؟ قال : كذلك يقول : قال : ردوا علي الرجل فردوه ، قال : أحفظت ما قلت لك ؟ قال : نعم ، سألتك عن كذا ، فقلت كذا ، وسألتك عن كذا ، فقلت كذا ، قال ابن عمر : أما بيعة الرضوان ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بعثه إلى أهل مكة يستأذنهم أن يدخل مكة ، فأبوا ،فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إن عثمان في حاجة الله ، وحاجة رسوله ، وبايع له فصفق رسول الله صلى الله عليه وسلم بإحدى يديه على الأخرى ، وأما يوم بدر فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فقال : إن عثمان انطلق في حاجة الله وحاجة رسوله فضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه ، ولم يضرب لاحد غاب عنه غيره ، ثم تلا عليه * ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) * إلى آخر الآية ، ثم قال : اذهب الآن فاجهد كل جهدك . روى بعضه عن محبوب بن موسى الفراء ، عن أبي إسحاق الفزاري بإسناده أن النبي صلى الله عليه وسلم قام يوم بدر ، بهذه القصة ، فوقع لنا بدلا عاليا .



                    فانظر الى قوله

                    فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إن عثمان في حاجة الله ، وحاجة رسوله ، وبايع له فصفق رسول الله صلى الله عليه وسلم بإحدى يديه على الأخرى

                    قوله فقام رسول الله اي انه كان جالسا وقام
                    وجلوسه كان بعد انقضاء بيعة الرضوان وماقام الا لامر مهم قيامه دليل على اهميته وهذه الاهمية بالتاكيد هي بلاغه ان عثمان مازال حيا فقام ليبايع عنه بنفسه
                    بدليل ان الصحابة حسدوا عثمان على مبايعة الرسول عنه وعلى انه كان يطوف بالبيت
                    والميت لايمكن ان يطوف

                    تعليق


                    • #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                      لقد وقعت وقعة المفلسين وسارد عليك لاحقا ان شاء الله
                      زَعَمَ الفَرَزْدَقُ أَنْ سيقتلُ مِرْبَعًا أبشر بطول سَلامةٍ يا مِرْبَع
                      فمن بعد ما أزبد وأرعد وعدد وتوعد العزة للحق ماجاء إلا بخيبتها وعارها وشنارها
                      ولوسوف أجعل إجاباتي على مطولته الخادعة عبر عدة مشاراكات إن شاء الله

                      قلنا لك خير الكلام ماقل ودل
                      واعلم ان كثرة الكلام وتكراره دليل على هوان حجة المحاور







                      ]








                      وقلنا أن التكرار ينفع لذوي الحاجات الخاصة وذوي العقول

                      المنفتحة جدا وكثرة الأدلة توثق ما نقوله وليس دليل على هوان بل دليل على أنك وامثالك لايفهمون ما يقراون كذلك لا يفرقون بين الرواية وفقه الرواية والبحث الروائي للرواية ومن خلالها تحاول طمس الحقائق كما فعلت فعلتك هنا ولسوف أبينها فيما بعد يا جهبذ

                      فالحجة بل دليل هنا على هوان المتلقي وبيان ضعفه وخيبة آمله


                      واعلم ايضا ان تناقض المحاور دليل على يقينه بان دعواه باطلة لكن يصر على باطله لان العزة بالاثم تفرض عليه ذلك
                      دلني بالله عليك أين التناقض المزعوم والفرية المكذوبة لندحضها لك ولتكون وبالا عليك



                      اولا مانقلته انت كادلة ماهو الا كلام مرسل لعلماء كل روى الحادثة بحسب مفهومه وبحسب موضع الحاجة في كلامه
                      فكلام ابن تيمية كلام مرسل قاله بالمعنى بحسب مفهومه
                      وكلام ابن حجر كلام مرسل قاله بالمعنى بحسب مفهومه
                      وكلام عبدالله بن حزم كلام مرسل قاله بالمعنى بحسب مفهومه
                      لم أجد في حياتي أسخف من هذا الرد
                      لما يفقد المرء الحجة والدليل فلايجد سوى الطعن بكتبه وعلمائه ومشايخه
                      أنت ترد على علمائك وهم يشرحوا ويوثقوا بكلامهم معتقدهم وتقول مرسل وكل يقول بقول مرسل و
                      وأنت تاخذ عقيدتك من مراسيل وتبني عليها
                      عقيدتك
                      تسعا لهكذا جواب
                      كلام علمائك ومشايخك هذا نابع من نص واقع بين أيدهم وعليه بنوا أرائهم وكلامهم وإستنتجوا وإستنبطوا كلامهم واقوالهم وإستدلالاتهم



                      فكلامهم لهم نفس القيمة العلمية من حيث درجة حجيته وليس لاحد تقديم كلام احد على احد مادام كلامه مرسلا رواها بالمعنى بغض النظر عن قيمة هذا العالم او ذاك لان الحق لايعرف بالرجال وكلام العلماء يستدل اليه ولايستدل به

                      فكلام ابن تيمية كلام مرسل رواه بالمعنى بحسب مفهومه
                      وكلام ابن حجر ايضا هو وعليه فلماذا تفرض صحة كلام ابن تيمية وترفض كلام ابن حجر بلا مقياس ضابط



                      أولا تريد ان تطعن بعلمائك فإطعن وهذا لايغير من أمر الواقع شئ لان أصل الخبر ناتج من رواية وعليه بنوا علمائك أرائهم التي طعنت بها وجعلتها مراسيل
                      ثانيا
                      الأن// ولن

                      لآن الغالبية قالت قول إبن تيمية وإنفرد إبن حجر بقوله دون غيره
                      ولهذا السبب أكثرت من الأدلة والنصوص للذين في قلوبهم عمى
                      والذين أعتبروه دليل هوان الحجة
                      ثالثا الدليل مزال ناصع وقوي وثابت أن سبب البيعة هو مقتل عثمان
                      وهذا لم ولن يختلف فيها علمائك ابدا وعليه كان موضوعي وتسائلي والذي مازلت عاجز عن الرد المباشر سوى اللف والدوران
                      فلا تعتقد أنك جئت بجواب أو رد منطقي
                      فمازلت أنتظر جوابا يبين
                      كيف بايع النبي رجلا ميتا مقتولا
                      حسب ما تقدم من أدلة

                      ثانيا
                      من المعيب عليك ان تاتي بدليل وانت لاتعلم انه يدينك وينقض كلامك فلما استخدمنا نفس الدليل ضدك اخذت تطعن به وتشنع انه لايمكن ان يستدل به ونسيت او تناسيت انك انت من استدليت به
                      فماهذا التناقض؟؟


                      أقول من المعيب أن تثرثر أكثر من الازم وأنت العاجز عن الإيتان

                      بدليل ينفي ما أثبته ومع ذلك أقول دلني أين التناقض ليرتد إليك البصر مرتين

                      وبما اننا اثبتنا ان الكلام المرسل المتناقض لايصح الاستدلال به عليه باتيك بادلة صحيحة تنقض كلامك وتنقضه
                      هههههههههههههههههههههههه
                      لا والله ما أثبت شيئا أبدا بل أثبت حبالا ووبالا فمهما تحاول من وضع روايات جئت بها من أصح الكتب من صحيح البخاري وهو يريو رواية إبن عمر
                      لكنك لغاية خبيثة في نفسك تعرض الروايات فقط دون وضع رابطها هذا واحد والأمر الأخر لاتضع الشحر اي البحث الروائي لها وبذلك تكون كمن يتسر عورته بورقة التوت إعلم جيدا أن
                      الثابت وحسب النصوص أن النبي بايع عثمان لما بلغه مقتله وعليه قال الأن نناجز القوم
                      فأين الدليل يا أبو دليل من نفس الكتب التي جئتني بها ها شرحها وبين لي ماذا يوقولن عبر فقه الرواية أو البحث الروائي لها
                      يتبع إن شاء الله





                      تعليق


                      • #86



                        ومن خلال هذه الروايات المسندة الصحيحة سنبين ان الرسول لما بايع عن عثمان كانت بيعته بعد بيعة الرضوان وليس اثنائها وان الرسول لما بايع عن عثمان بايع عنه كغائب وليس كميت
                        وساتبع نفس اسلوبك بالسرد


                        إسلوبي ليس التعمية على الناس وليس الكذب والكلام المغطى وسرد روايات الغاية منها التعمية فكل ما جئتني به موجود في صحيح البخاري فراجع مشاركة رقم 63 ستجده
                        ز http://www.yahosein.com/vb/showpost....6&postcount=63
                        وأنا جئت به ووضعته وإستشهدت بما جاء في شرح الباري وأغلب روايتك تتكلم عن إبن عمر عن نفس الحكاية في البخاري وهو يحاكي الرجل الغريب السائل عن خبر عثمان وفراره وووو

                        إسلوبك وإعتمادك في التعامي عن الشرح وعن أسباب البيعة وأكررها مرة ومرة ومرة فقه الرواية أو البحث الراوئي مهم جدا وأنا لما وضعت وضعت البحث الروائي الشرح من فتح الباري والغاية منها تبيان الأسباب
                        وهنا كان تهربك ومحاولة تعميتك على القارئ
                        فكلامك هذا خرط القتاد حيث انا جئتك بشرح صحيح البخاري وأنت ركلت كلام أعظم رجلاتكم وطعنت بهم وجعلت كلامهم مرسل وضربت بهم وبكلامهم عرض الحائط لتجعلها حجة علها
                        تنجيك لكن هيهات
                        اليس من العيب والعار عليك فعلك وقولك

                        الآحاد والمثاني - الضحاك - ج 1 - ص 130
                        ( 142 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا حسين بن علي عن زائدة عن كليب بن وائل عن حبيب بن أبي مليكة قال قال رجل لابن عمر أشهد عثمان رضي الله تعالى عنه بدرا قال لا وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم إن عثمان في حاجتك وحاجة رسولك قال فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه

                        ( 143 ) حدثنا يعقوب بن حميد نا محمد بن فليح عن موسى بن عقبه عن بن شهاب قال خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان رضي الله تعالى عنه يوم بدر على ابنته بالمدينة وكانت وجعة فتوفيت فضرب له النبي صلى الله عليه وسلم بسهمه قال وأجري يا رسول الله قال وأجرك
                        هذا من خرط القتاد إقرا ما جئتني به لتعرف جيدا كيف علمائك والذين جئتني بكلامهم وإعتبرتهم صحاح ومسندة أنظر هنا وتمعن ياغافل من يتكلم عن بدر ونتاج بدر وتخلف بدر فاي تخلف هذا
                        ماذا يقول هذا المشعوذ والأمر الأخر
                        فأي حاجة الله وحاجة رسوله كان عثمان يوم
                        بدر وماهذا الكفر وهل الله يحتاج عباده حتى يكون عثمان في حاجة الله
                        هزلت والله
                        إذا كلامك هنا خارج الموضوع وأنت بت تغرد هنا خارج السرب

                        144 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا حسين بن علي عن زائده عن كليب وائل عن حبيب بن أبي مليكة أن رجلا سأل بن عمر رضي الله تعالى عنه أشهد عثمان رضي الله تعالى عنه بيعة الرضوان فقال بن عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى الأحزاب ليوادعونا وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم إن عثمان في حاجتك وحاجة رسولك ثم مسح إحدى يديه على الأخرى فبايع له


                        عن أي أحزاب يتكلم وتتكلم يا هذا ماذا دهاك صرت تشخبط شخابيط أم هي تسويد صفحات
                        إن تريد أن تنتهج منهجي فهات بالمتعلق بالموضوع ولا تبعبع فهذا تهريج منك وليس نهج علمي وموضوعي
                        المعروف ان عثمان مبعوث النبي الى قريش الى مكة وليس الى الأحزاب ياحباب
                        إذا وكلامك هنا خارج الموضوع وأنت بت تغرد هنا خارج السرب
                        يتبع إن شاء الله

                        تعليق


                        • #87

                          والآن الى التحف التي جائنا الأخ العزة للحق والوقوف عليها لأني وعدت القارئ ووعدت العزة للحق بمحق إجاباته هنا وتبيان علتها وكونها لغط وتعمية وتهرب واضح من جوهر الموضوع

                          مسند أبي داود الطيالسي - سليمان بن داود الطيالسي - ص 264

                          ( حدثنا ) أبو داود قال : حدثنا أبو عوانة وشيبان عن عثمان بن عبد الله بن موهب عن ابن عمر أنه

                          الآحاد والمثاني - الضحاك - ج 1 - ص 130

                          ( 144 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا حسين بن علي عن زائده عن كليب وائل عن حبيب بن أبي مليكة أن رجلا سأل بن عمر رضي الله تعالى عنه أشهد عثمان رضي الله تعالى عنه بيعة الرضوان

                          مسند أبي يعلى - أبو يعلى الموصلي - ج 9 - ص 450

                          ( 5599 ) حدثنا وهب بن بقية أخبرنا خالد عن كليب بن وائل عن حبيب بن أبي مليكة قال إني لقاعد عن بن عمر

                          تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 39 - ص 260

                          أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر أنا عبد الله بن أحمد حدثني أبي أنا هاشم أنا أبو معاوية يعني شيبان عن عثمان بن عبد الله قال جاء رجل إلى ابن عمر


                          [ 7978 ] أنبأنا أبو علي الحداد ثم أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد أنا يوسف بن محمد قالا أنا أبو نعيم أنا ح وأخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو بكر محمد بن الحسن بن فورك أنا عبد الله بن جعفر أنا يونس بن حبيب أنا أبو داود الطيالسي أنا أبو عوانة وشيبان عن عثمان بن عبد الله بن موهب عن ابن عمر

                          [ 7979 ] أخبرنا أبو القاسم الكاتب أنا أبو علي الواعظ أنا أبو بكر بن مالك أنا أبو عبد الرحمن ( 3 ) حدثني أبي أحمد أنا عفان أنا أبو عوانة أنا عثمان بن عبد الله بن موهب قال جاء رجل من مصر يحج البيت قال فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا قريش قال فمن الشيخ فيهم قالوا عبد الله بن عمر


                          أخبرنا أبو عبد الله الفراوي وأبو المظفر القشيري قالا أنا أبو سعد الأديب أنا أبو عمرو بن حمدان ح وأخبرنا أبو عبد الله الخلال أنا إبراهيم بن منصور أنا أبو بكر بن المقرئ قالا أنا أبو يعلى أنا وهب بن بقية أنا خالد عن كليب بن وائل عن حبيب بن أبي مليكة قال إني لقاعد عند ابن عمر

                          وقال ابن حمدان عنه اذهب فاجهد علي جهدك رواه مروان بن معاوية الفزاري عن كليب فأدخل بينه وبين حبيب رجلا أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو الحسين بن المظفر أنا محمد بن محمد بن سليمان أنا أبو نعمي عبيد بن هشام الحلبي أنا الفزاري عن كليب بن وائل عن هانئ بن قيس عن حبيب بن أبي مليكة قال كنت جالسا عند عبد الله بن عمر

                          تهذيب الكمال - المزي - ج 5 - ص 401

                          خبرنا به أبو الفرج عبد الرحمان بن أبي عمر بن قدامة المقدسي بدمشق ، وأبو بكر محمد بن إسماعيل ابن الأنماطي بمصر ، قالا : أخبرنا أبو اليمن زيد بن الحسن الكندي ، قال : أخبرنا القاضي أبو بكر محمد بن عبدا لباقي الأنصاري ، قال : أخبرنا الحسن بن علي الجوهري ، قال : أخبرنا أبو الحسين محمد ابن المظفر الحافظ ، قال : أخبرنا أبو بكر محمد بن محمد بن سليمان الباغندي ، قال : أخبرنا أبو نعيم عبيد بن هشام الحلبي ، قال : حدثنا الفزاري ، عن كليب بن وائل ، عن هانئ بن قيس ، عن حبيب بن أبي مليكة ، قال : كنت جالسا عند عبد الله بن عمر ، فأتاه رجل ،



                          وأنا أتعمد أن أضع رواياتك لأضع أمامها نص ما جاء في صحيح البخاري ولسوف تجد التشابه كل التشابه بينها وبين ما جئتني به فرحان جزلا وأنا أعلم جيدا السبب الذي جئت بهذا الكم من الروايات والغاية منها التعمية على القارئ , كان الواجب عليك أن تضع روابطها وشرحها وراي كتابها وعلمائها ومشايخها لنرى مراسيلهم تتشابه مع مراسيل كلام إبن تيمية وإبن حجر وإبن حزم والألباني وإلا وبدونها لاقيمة لها كونها مذكورة من قبل وأن وضعت رابطها من خلال أصح الكتب عندكم صحيح البخاري الذي تهربت أن تأتي بذكره هنا
                          فهذه هي ذات الرواية من الصحاح تجدها في البخاري تروي نفس القصة
                          فلماذا تهربت منها ولم تضعها

                          3495 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة حدثنا عثمان هو ابن موهب قال جاء رجل من أهل مصر حج البيت فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء قريش قال فمن الشيخ فيهم قالوا عبد الله بن عمر قال يا ابن عمر إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن عثمان فر يوم أحد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بدر ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ابن عمر تعال أبين لك أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن بدر فإنه كانت تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت مريضة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لك أجر رجل ممن شهد بدرا وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان لبعثه مكانه فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده اليمنى هذه يد عثمان فضرب بها على يده فقال هذه لعثمان فقال له ابن عمر اذهب بها الآن معك
                          http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=33&PID=6721
                          أنا أقول لك لماذا لم تضعها فهوخوفك من الشرح
                          لأنه من خلال الشرح سوف تطرح أرضا
                          ومعنى كلامي هذا هو
                          ومن بعدها أقول هناك فقه الحديث والبحث الروائي للحديث
                          ومن خلالها تاتي الشواهد والدلائل ووبها تأتي تبيان الحقائق والأسباب لكل الحوادث وبدونها لايمكن الإعتماد فقط على النص أحيانا
                          يافهيم زمانك
                          ومن خلال الشرح يتبين الأمر
                          وهذا الشرح لصحيح البخاري

                          قوله : ( فبعث النبي - صلى الله عليه وسلم -
                          عثمان وكانت بيعة الرضوان ) أي بعد أن بعثه ، والسبب في ذلك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بعث عثمان ليعلم قريشا أنه إنما جاء معتمرا لا محاربا ، ففي غيبة عثمان شاع عندهم أن المشركين تعرضوا لحرب المسلمين ، فاستعد المسلمون للقتال وبايعهم النبي - صلى الله عليه وسلم - حينئذ تحت الشجرة على أن لا يفروا ، وذلك في غيبة عثمان . وقيل : بل جاء الخبر بأن عثمان قتل ، فكان ذلك سبب البيعة - أي بيعة الرضوان -


                          هل علمت الأن ان سبب البيعة كان خبر مقتل عثمان والذي تناقلته الكتب تباعا وعلمائك ومشايخك الذين طعنت بهم وجعلت كلامهم مرسل يامرسل
                          هل إتضحت الصورة يا هذا
                          أكررها لك
                          أولا الرواية
                          ومن بعده شرح الرواية
                          فقه الرواية البحث الروائي لها
                          أنت جئت بروايات
                          لكنك لم تأتي بشروحها وتبيان أسبابها ,مثلها مثل كتب التفاسير فبدون الشرح والتفسير والبحث الروائي لها لايمكن الوقوف على الاسباب ياجهبذ

                          يتبع إن شاء الله

                          تعليق


                          • #88
                            حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا عبيد الله بن موسى بن عبيدة عن إياس بن سلمة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع لعثمان رضي الله تعالى عنه إحدى يديه على الأخرى فقال الناس هنيئا لأبي عبد الله يطوف بالبيت آمنافقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو مكث كذا وكذا ما طاف حتى أطوف
                            اقول: وهذه الرواية تبين انه عند مبايعة الرسول عن عثمان كان الرسول والناس قد علموا ان عثمان مازال حيا بدليل انهم قالوا هنيئا له هو يطوف الان في البيت
                            والميت لايطوف يا اميري حسن 5



                            جوابا لهذا أقول متسائلا إن كان حقا كما تزعم ويعزعمون
                            فلماذا جعل كل علمئك سبب بيعة الرضوان خبر مقتل عثمان
                            والناس كانوا يعلمون بحياة عثمان، فكيف يزعم الزاعمون: أن شائعة قتله كانت السبب في أخذ البيعة من الناس؟
                            وهنا أضع جوابا من كتاب يوضح إكذبوة وتناقضاته

                            الصحيح من السيرة

                            ولا ندري مدى صحة حديث امتناع عثمان عن الطواف بالبيت، وأن قريشاً عرضت ذلك عليه، فرفض أن يسبق رسول الله «صلى الله عليه وآله» فيه.
                            وسبب شكنا في هذا الحديث يرجع إلى ما يلي:
                            1 ـ إنهم يزعمون: أن عثمان لم يستطع دخول مكة إلا بجوار، فما معنى أن تشتد عليه قريش هنا، ثم تسمح له بالطواف بالبيت بعد ذلك؟!
                            2 ـ إنهم يزعمون: أن قريشاً قد حبست عثمان، رغم الجوار الذي أعطاه إياه أبان بن سعيد بن العاص.
                            وهذا يتنافى مع ذلك الرفق الذي شملته به.
                            3 ـ لو أغمضنا النظر عن هذا وذاك، فإننا نقول:
                            إنهم يذكرون: أن النبي «صلى الله عليه وآله» قد أخبر أصحابه: أن عثمان لم يطف بالبيت، ولا يطوف، فإن كان قد علم ذلك بواسطة الغيب، فلماذا لم يعلم بواسطة الغيب أيضاً، بسلامة عثمان من القتل، وبكذب الشائعة التي انطلقت حول ذلك؟! ولماذا بادر إلى عقد بيعة الرضوان استناداً إلى شائعة كاذبة؟!
                            وإن كان «صلى الله عليه وآله» قد أخبرهم بهذا الأمر استناداً إلى معرفته بنفسية عثمان، وبطريقة تفكيره.. فذلك يحتاج إلى إثبات وشاهد.
                            4 ـ من الذي قال: إن عثمان كان يعرف كيف يؤدي مناسك العمرة كما حددها الإسلام؟!
                            فإن النبي «صلى الله عليه وآله» قد قال للناس حينما دخل مكة: «خذوا عني مناسككم» ([30]).
                            فتعلم الناس منه كيفية الاعتمار، وكيفية الحج حينئذٍ، ولم يكن قد حج رسول الله «صلى الله عليه وآله» معلناً قبل هذا، ليكون عثمان قد حج معه، ولا دليل يدل على أنه قد تعلم منه ذلك شفاهاً.
                            5 ـ ومما يلقي ظلالاً من الشك على هذه الأقوال أيضاً: أن الكلام كله يتمحور حول عثمان، مع أنهم يقولون: إن عشرة أشخاص قد دخلوا معه في أمانه، ولم نجد أحداً قد سألهم، أو سأل عنهم: هل طافوا حول الكعبة أم لم يطوفوا؟! أو على الأقل لم يحدثنا التاريخ بشيء من ذلك.
                            6 ـ إن الظن المنسوب إلى رسول الله «صلى الله عليه وآله» لم يصب في هذه المرة أيضاً، وذلك لأن ما ظنه من طاعة عثمان وتقيُّده بأوامره، قد خيَّبه عثمان حين عصى أمره «صلى الله عليه وآله» الناس وعثمان منهم أن يحلقوا رؤوسهم، فلم يُستجب له «صلى الله عليه وآله» وكان كما يقول السهيلي: وحده، ومعه أبو قتادة (ونظن أن الصحيح: هو (ومعه عمر)، لأن عمر المعارض الحقيقي، بل هو رأس المعارضة).
                            نعم، إن عثمان وهذا الرجل أو ذاك، وحدهما اللذان عصيا أمر رسول الله «صلى الله عليه وآله» وأصرا على التقصير، ووصفهما النبي «صلى الله عليه وآله» بأنهم قد شكُّوا (أي في دينهم)([31]).







                            تهذيب الكمال - المزي - ج 5 - ص 401

                            ، فقيل لابن عمر : إن هذا يرجع إلى أصحابه فيخبرهم أنك وقعت في عثمان ، قال : أو فعلت ؟ قال : كذلك يقول : قال : ردوا علي الرجل فردوه ، قال : أحفظت ما قلت لك ؟ قال : نعم ، سألتك عن كذا ، فقلت كذا ، وسألتك عن كذا ، فقلت كذا ، قال ابن عمر : أما بيعة الرضوان ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بعثه إلى أهل مكة يستأذنهم أن يدخل مكة ، فأبوا ،فقامرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إن عثمان في حاجة الله ، وحاجة رسوله ، وبايع له فصفق رسول الله صلى الله عليه وسلم بإحدى يديه على الأخرى ، وأما يوم بدر فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فقال : إن عثمان انطلق في حاجة الله وحاجة رسوله فضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه ، ولم يضرب لاحد غاب عنه غيره ، ثم تلا عليه * ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) * إلى آخر الآية ، ثم قال : اذهب الآن فاجهد كل جهدك . روى بعضه عن محبوب بن موسى الفراء ، عن أبي إسحاق الفزاري بإسناده أن النبي صلى الله عليه وسلم قام يوم بدر ، بهذه القصة ، فوقع لنا بدلا عاليا
                            فانظر الى قول

                            ه ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بعثه إلى أهل مكة يستأذنهم أن يدخل مكة ، فأبو
                            فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إن عثمان في حاجة الله ، وحاجة رسوله ، وبايع له فصفق رسول الله صلى الله عليه وسلم بإحدى يديه على الأخرى
                            قوله فقام رسول الله اي انه كان جالسا وقام
                            وجلوسه كان بعد انقضاء بيعة الرضوان وماقام الا لامر مهم قيامه دليل على اهميته وهذه الاهمية بالتاكيد هي بلاغه ان عثمان مازال حيا فقام
                            ليبايع عنه بنفسه
                            .

                            لنماشيك حسب ما نتج منك من خيال واسع

                            وأبدأ و

                            أقول هنا إحتمالين إثنين كذلك فإختار ما تشاء أو إرميهم كلهم في الكناسة
                            الإحتمال الأول

                            هو أن يكون أول ما بدأ بالبيعة بدأها بعثمان وإذا لم يعجبك الوقل

                            فليكن بيعة عثمان جائت من الأوائل

                            والإحتمال الثاني كما تسفسط أخوك الدستغيب12 وقال 1400

                            صحابي كل واحد ياخذا دقيقة في البيعة 1400 دقيقة فيكون النبي

                            في أحدى المراحل تعب فجلس ومن بعد قام وإستأنف وبها بايع

                            عثمان

                            والإحتمال الثالث فنتزتك

                            إختر ما تحب وما ترغب وألأمر أن بات فيه الإحتمال بطل

                            هنئيا لك


                            والآن يبقى السؤال والحال كما هو عليه فلا مجيب ولن يقدر أحد أن يجيب بطرق مستقيمة



                            التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 28-03-2014, 04:30 AM.

                            تعليق


                            • #89

                              الكتاب : مختصر منهاج السنة لأبي العباس شيخ الإسلام أحمد بن تيمية
                              http://www.islamport.com/w/aqd/Web/3310/370.htm
                              بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،



                              بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،
                              بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،
                              بلغه أنهم قاتلوه، فبايع أصحابه على أن لا يفروا،

                              الكتاب : مختصر منهاج السنة لأبي العباس شيخ الإسلام أحمد بن تيمية



                              وأكدها الألباني في كتابه
                              عقيدة أهل السنة في الصحابة لناصر بن علي - 961
                              http://iucontent.iu.edu.sa/Shamela/Categoris/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF%D8%A9/%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D8%A3%D9%87%D9%8 4%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9%20%D9%81%D9%8A% 20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D8%A9%20%D9 %84%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%20%D8%A8%D9%86%20%D8%B 9%D9%84%D9%8A/961.html

                              وبيعة الحديبية التي ينقم الرافضة على عثمان تغيبه عنها


                              إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له، لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه، وقد كان لعثمان الشرف العظيم




                              إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له،لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه،




                              إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له،لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه،




                              إنما كانت بسبب عثمان وانتصاراً له،لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشاً قتلوه،




                              تفسير النابلسي

                              صلح الحديبية درسٌ على مرّ الأجيال للمسلمين :

                              لمَ كانت المبايعة؟ النبي عليه الصلاة والسلام أرسل سيدنا عثمان إلى قريش مفاوضاً، تأخَّرت عودته أياماً ثلاثة، فغلب على ظن المسلمين أنه قُتل، لذلك بايعوا النبي عليه الصلاة والسلام بيعة الرضوان، وقد نزل فيها القرآن قال:
                              ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) ﴾








                              فتح الباري فضائل الصحابة
                              وقيل : بل جاء الخبر بأن عثمان قتل ، فكان ذلك سبب البيعة - أي بيعة الرضوان - ، وسيأتي إيضاح ذلك في عمرة الحديبية من المغازي .
                              http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=33&PID=6721
                              ذكر حدثان لا حدث واحد للتعمية
                              قوله : ( فبعث النبي - صلى الله عليه وسلم - عثمان وكانت بيعة الرضوان ) أي بعد أن بعثه ، والسبب في ذلك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بعث عثمان ليعلم قريشا أنه إنما جاء معتمرا لا محاربا ، ففي غيبة عثمان شاع عندهم أن المشركين تعرضوا لحرب المسلمين ، فاستعد المسلمون للقتال وبايعهم النبي - صلى الله عليه وسلم - حينئذ تحت الشجرة على أن لا يفروا ، وذلك في غيبة عثمان . وقيل : بل جاء الخبر بأن عثمان قتل ، فكان ذلك سبب البيعة - أي بيعة الرضوان - ، وسيأتي إيضاح ذلك في عمرة الحديبية من المغازي .

                              http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=2114&BookID=33&PID=6721

                              كتاب: معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول
                              عندها، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين أن عثمان رضي الله عنه قد قتل، قال ابن اسحاق‏:‏ فحدثني عبد الله بن أبي بكر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين بلغه أن عثمان رضي الله عنه قد قتل‏:‏ لا نبرح حتى نناجز القوم، ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى البيعة، فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة، فكان الناس يقولون‏:‏ بايعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت، وكان جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول‏:‏ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايعهم على الموت، ولكن بايعنا على أن لا نفر، فبايع الناس ولم يتخلف أحد من المسلمين حضرها إلا الجد بن قيس أخو بني سلمة،
                              http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...6&d203456&c&p1
                              وكذلك نقل الخبر الطبري في كتابه

                              الطبري
                              وكان سبب هذه البيعة ما قيل: إن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم كان أرسل عثمان بن عفان رضي الله عنه برسالته إلى الملإ من قريش, فأبطأ عثمان عليه بعض الإبطاء, فظنّ أنه قد قتل, فدعا أصحابه إلى تجديد البيعة على حربهم على ما وصفت, فبايعوه على ذلك, وهذه البيعة التي تسمى بيعة الرضوان, وكان الذين بايعوه هذه البيعة فيما ذُكر في قول بعضهم: ألفا وأربع مئة, وفي قول بعضهم: ألفا وخمس مئة, وفي قول بعضهم: ألفا وثلاث مئة.
                              http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/taba...a48-aya18.html
                              الطبري
                              قال: ثنا سلمة, عن محمد بن إسحاق, قال: فحدثني عبد الله بن أبي بكر
                              " أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم حين بلغه أن عثمان قد قتل, قال: لا نَبْرَحُ حتى نُناجِزَ القَوْمَ, ودعا الناس إلى البيعة, فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة, فكان الناس يقولون: بايعهم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم على الموت فكا

                              http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/taba...a48-aya18.html






                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....1&postcount=44

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....3&postcount=45

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....6&postcount=46

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=47

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....9&postcount=48

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....0&postcount=49

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=59

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....2&postcount=61

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....5&postcount=62

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....6&postcount=63

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=64

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....9&postcount=65

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....4&postcount=72

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=73

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....6&postcount=78

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=79

                              http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=80

                              وقريش حَبَسَت سيدنا عثمان ثلاثة أيام، فبلغ النبي الكريم أن عثمان قد قُتِل وقُتِل معه العشرة الذين رافقوه، فقال النبي الكريم عند بلوغه ذلك: لا نبرح حتى نُناجز القوم. ما دام أول رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.

                              http://www.nabulsi.com/blue/ar/print.php?art=3071


                              أسئلة عديدة تم طرحها هنا
                              السؤال الأول
                              عثمان مات وجاء خبر مقتله
                              كيف يبايع النبي رجل قد مات حيث البيعة للأحياء مهما كان غرض البيعة الفرار أو القتال
                              السؤال الثاني
                              العشرة المغدورين والذين هم من الصحابة كيف تم تجالهم من قبل النبي لما إكتفى بالبيعة لعثمان دونهم
                              السؤال الثالث
                              لما تبين أن الذي ذكر عن عثمان باطل
                              لماذا مازلتم متمسيكين بالباطل وبيعة الباطل والتي قطعها رسول الله
                              السؤال الرابع
                              لما ظهر أن الخبر باطل وكذلك قطع النبي البيعة
                              أين بيعة عثمان تحت الشجرة فلماذا لاوجود لها في بطون الكتب ولا يذكرها علمائكم سوى أنهم قد تمسكوا بالباطل
                              السؤال الخامس

                              لماذا مازلتم متمسكين بالاكذوبة
                              لماذا علمائكم يتغنون بإكذوبة لا صحة لها

                              التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 28-03-2014, 06:40 AM.

                              تعليق


                              • #90

                                وقريش حَبَسَت سيدنا عثمان ثلاثة أيام، فبلغ النبي الكريم أن عثمان قد قُتِل وقُتِل معه العشرة الذين رافقوه، فقال النبي الكريم عند بلوغه ذلك: لا نبرح حتى نُناجز القوم. ما دام أول رسول كادوا أن يقتلوه، وعقروا الناقة، والثاني قتلوه مع أصحابه العشرة، الآن: لا نبرح هذا المكان حتى نناجز القوم، وكانت بيعة الرضوان.

                                هل توجد رواية صحيحة تؤكد هذا؟
                                اي كان معه 10 اشخاص
                                ام مجرد نقل من كتاب لاتدري ما مدى صحته.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X