إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كاتب اردني يكتب.. اعتذار إلى شعب البحرين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كاتب اردني يكتب.. اعتذار إلى شعب البحرين

    5/4/2014


    اعتذار إلى شعب البحرين



    ناهض حتر/الاخبار
    بانوراما الشرق الاوسط


    (1) كأردنيّ، اعتذر إلى شعب البحرين الشقيق؛ فحتى الآن، لم تفعل الحركة الوطنية الأردنية، شيئاً ذا بال، لوقف إرسال الدرك للمشاركة في قمع الحراك البحريني. صحيفة «مرآة البحرين» الإلكترونية، أزالت الستار عن الغموض الذي اكتنف تلك المشاركة؛ فالدرك الأردنيون لا يحضرون كقوة خارجية، بل كمنتسبين أفراد إلى وزارة الداخلية البحرينية. وقد نشرت «مرآة البحرين»، أسماء 499 منهم في جدول رواتب الوزارة لدى البنك العربي (ربما من أصل 2500 دركي ومدرب وأمني شاركوا في دعم الأمن البحريني، منذ شباط 2011). ستقول الحكومة الأردنية إنه لا علاقة لها بالأمر، وإنها لا تستطيع منع المواطنين من شغل الوظائف المتاحة لهم في دول الخليج؛ لكن من الواضح أن العملية كلها مرتبة بين الحكومتين.

    التدخل الرسمي الأردني في البحرين، قديم. وهو أكبر من أن يجري إخفاؤه، خصوصاً في مرحلة ربيع البحرين. وزيرا الإعلام في البلدين، تورّطا باعترافات ذات دلالة؛ الوزيرة البحرينية، سميرة رجب، علقت على وجود قوات درك أردنية في بلادها، بالقول إن «الاتفاقات الأمنية الثنائية تسمح بذلك». ومع أن الوزير الأردني، محمد المومني، حاول نفي الجزئي بتأكيد الكلي، فقال إن «العلاقات الأمنية مع دولة البحرين الشقيقة مستمرة منذ فترة طويلة، في مجال تبادل الخبرات والتدريب».

    تتناقل وسائل الاتصال الاجتماعي والمواقع الإلكترونية في الأردن، نص «رسالة إلى الشعب الأردني»، أخوية ورقيقة وعاتبة، نشرها الحراك البحريني: «نحب بلدكم ونقصدها للدراسة والاستشفاء والسياحة، لكننا لا نرسل أبناءنا ليشاركوا في قمع أبنائكم (.) نعرف أن قائمة العاملين في قوى الأمن البحريني من الدرك لا تمثل الشعب الأردني، ولا تمثل حتى أسماء العشائر والعوائل التي تحملها؛ هي أسماء تمثل الدكتاتورية التي تستخدمها وتستغلها وتهين كرامتها من أجل المال». الفعاليات الأردنية المتضامنة مع الحراك البحريني ظلت نادرة ودون المستوى. ويمكننا أن نرد ذلك إلى انشغال التيار المدني بقضية الدفاع عن الدولة السورية، بوصفها القضية الأهم والأقرب، فيما يقف التيار الإخواني والسلفي إلى جانب النظام البحريني، لأسباب طائفية صريحة.

    لكن الوطنيين الأردنيين مطالَبون، أكثر من سواهم، بالتضامن مع الحراك البحريني؛ فالمشاركة الأردنية في قمع هذا الحراك، تفرض عليهم واجباً أخلاقياً، قبل الواجب القومي، في الانتصار لشعب شقيق مظلوم.

    (2) وكعربيّ، أعتذر إلى هذا الشعب الصغير المتحضّر المسالم، إنما المتروك للغول السعودي لكي ينهشه، ويُغلق عليه أبواب التقدم السياسي والاجتماعي، ويُلحقه بعباءة نفوذه السوداء. بينما ركزت الدعاية الرجعية على الربط بين الحراك البحريني وإيران، أظهرت المعارضة البحرينية، التزاماً ثابتاً بالانتماء الوطني والعروبي ـ ولذلك، أفضل تسميتها الحركة الوطنية؛ فـ«المعارضة» أصبحت مصطلحاً مشبوهاً ـ ولأسفي، فإن التيار القومي لم يلتفت إلى أهمية ذلك الالتزام الذي يفتّ في عضد المذهبية، وفي استخدامها اللئيم في التشكيك بولاء الشيعة العرب. شيعة البحرين، على ما عانوه من عسف مذهبي، لم يردوا بالمثل، بل ظلوا، كما كانوا دائماً، دينامو وطنياً في حركة التغيير الديموقراطي للبحرين كلها، رافضين، على ما يعانونه من ظلم وضعف التضامن، أن يحولوا قضيتهم إلى راية مذهبية، أو بؤرة توتر إقليمي. النظام البحريني ـ ومن ورائه السعودية ـ هو الذي فعل ذلك.

    ثلاث سنوات من الحراك والقمع والشهداء والسجناء، ولم يرفع الثائرون بندقية ولا قنبلة، ولا خرج من بين صفوفهم حاقد انتحاري، ولا هدموا مبنى ولا خربوا مؤسسة ولا قطعوا شجرة؛ بل لم يرفعوا سقف مطالبهم الموزونة، المصاغة بدقة بما يحافظ على كيان البحرين، ويعزز استقلالها، وأمنها الوطني، في سياق خليجي، لم يرتفع صوت للانفلات منه؛ فهو يعبّر عن واقع جيوسياسي لا يريد الوطنيون البحرينيون كسره.

    هذا النزوع الوطني العروبي السلمي الواقعي… لم يتأثر بما حصل في ما يسمى «الربيع العربي» من فوران ثوروي زائف، وانهيار المنظومة القيمية الوطنية، والفوضى، والعنف، والاستعداد لتحطيم الأوطان ومنجزاتها، واضطراب الشعارات، والتطرّف، واختلاط المعارضة بالأحقاد المذهبية الخ. وبالمقابل، فإن حراك شعب البحرين لم يتراجع، ولم ينتكس، وبقي مثابراً وراء تحقيق أهدافه المشروعة. البحرين الصغيرة تعطي لكل الشعوب العربية، درساً كبيراً، ما زلنا بعيدين عن إدراك كنهه الرشيد.

    (3) وكيساريّ؛ أعتذر للحركة الوطنية البحرينية عن ضعف التضامن والاهتمام؛ يعود ذلك إلى نزعة يساروية، تتطلب التماثل الإيديولوجي للتضامن السياسيّ، غافلة عن عظمة النضال الديموقراطي المثابر في بلد لا يزيد عدد مواطنيه على مليون إلا قليلاً، وواقع، جغرافياً وأمنياً، في قبضة مملكة آل سعود، بكل إمكاناتها السياسية والمالية والإعلامية وقدرتها على حشد القوى ضد إرادة التغيير.

    شعب البحرين ـ في إمكاناته المحدودة، ورشده السياسي، وإصراره على حقوقه في مواجهة قوى جبارة. هو نموذج كان، ولا يزال، على اليسار العربي، أن يقف إلى جانبه بلا حدود، واضعاً القضية البحرينية موضع الدرس والتحليل والتعميم؛ فالقيم التي أنتجها الحراك البحريني من التزام وطني وعقلانية وسلمية وانفتاح وصبر كفاحي، هي نفسها القيم التي يعتزّ بها اليسار.

  • #2
    باي باي فورة طائفية فاشلة هههههههههههه

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة اوبزيرفر
      باي باي فورة طائفية فاشلة هههههههههههه
      اذا لم العتب والبكاء والعويل على تدخل حزب الله في سوريا مع الاختلاف في مهام كلا الطرفين ففي سوريا تدخل حزب الله لحماية ظهر المقاومة وكذلك حماية المقدسات اما في البحرين فدرع الخنزيرة دخل لقمع ابنائه الثائرين السلميين وحرق المساجد وتمزيق القران الكريم
      التعديل الأخير تم بواسطة اثنا عشري جعفري; الساعة 06-04-2014, 06:17 PM.

      تعليق


      • #4
        باي باي فورة طائفية فاشلة هههههههههههه
        الاجمل ان تضحك بعد خروجك من النفق!
        ثورة البحرين ستغير وجه المنطقة والى الابد..
        عندها ستختفي صراصير آل سعود الوهابية من كل تنوعاتها المتخلفة والمجرمة

        اصبر يا طائفي فاللي يضحك اخيرا يضحك كثيرا!

        ***
        6/4/2014


        الدرك الأردني… وحجة رجل القش



        هي الحجج الواهية نفسها التي تستخدمها السلطات لتبرير وجود مرتزقة أجانب في صفوف الأجهزة الأمنية البحرينية، وآخرهم نحو 500 دركي أردني سعى المعنيون إلى إيهام الناس بأن وجودهم في المملكة من أجل «التدريب» فقط

        علي الديري/الاخبار
        بانوراما الشرق الاوسط

        أقرّت وزارة الداخلية البحرينية بوجود قوات من الدرك الأردني في البحرين، وكذلك فعلت عمّان. أحد لم يستطع تكذيب الوثائق التي نشرها موقع «مرآة البحرين»، والتي تثبت بالدليل القاطع وجود وحدات من الدرك الأردني في الأجهزة الأمنية البحرينية.

        الصحف الأردنية أبرزت التفسير الرسمي لوزير الدولة لشؤون الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني، بأن سبب وجود هذه القوات في المنامة هو «التدريب».

        حجة كاذبة، تشبه ما يعرف بحجة رجل القش (Straw man argument).

        ورجل القش في الفضيحة الأمنية لوثائق 499 من الدرك الأردني العاملين في الأجهزة الأمنية البحرينية، هو «المدرب الدركي». فهذا المدرب شخصية وهمية غير حقيقية مثل رجل القش، الذي يصنعه المزارعون لإيهام الطيور كي لا تقترب من المحصول. يريد الإعلام الأردني والبحريني أن يوهمنا بأن رجل الأمن الدركي، لم يأت البحرين ليقمع الاحتجاجات، وأنه لم يشارك في تعذيب البحرينيين، ولم يقتلهم من أجل المال في قضية لا تخصه (الارتزاق). يريد أن يوهمنا هذا الإعلام المدموغ بالوثائق أن الدركي ليس دركيا في وظيفة (جلاد، معذب، استخبارات، قوات مكافحة شغب، سجان، ضابط أمن) إنه مدرب، مجرد مدرب يطور مهارات مهنية من أجل رفع مستوى التعامل مع المحتجين البحرينيين السلميين، الذين لم يتركوا ساحاتهم منذ 14 فبراير 2011.

        تلك حجة لا تملك وزن حتى القش، لفرط هشاشتها وضعفها، يسقطها هواء حركة أوراق الوثائق التي جرى كشفها بالأسماء وأرقام حساباتهم والمرتبات العالية (متوسط 3000$).

        سجّلت البحرين معدّلا شاذا واستثنائيا في أعداد الشرطة

        التدريب يُجرى عادة على أيدي خبرات عريقة، واختصاصيو التدريب يشغلون مناصب الصفوة، بمعنى هم خلاصة التجارب والخبرات، إن كانوا صادقين، فلينشروا مؤهلات 499 دركياً. لو افترضنا أن لكل 100 متدرب من قوات الأمن اختصاصياً دركيا من الأردن، فهذا يعني أن هناك 49900 يحتاجون إلى تدريب، من قبل الدرك الأردني، إنه عدد كبير بالنسبة إلى البحرين. هذا يعني أن القوى الأمنية تعادل 10٪ من تعداد السكان، يعني المعدل عنصر أمن لكل 10 من السكان. من جانب آخر، من المعروف أن أعداداً كبيرة من قوات الأمن لا تتقن غير لغة الأوردو، وهذا يعني أنها بحاجة إلى مدربين من جنسيات باكستانية لا أردنية. وكان الملك قد زار باكستان الشهر الماضي، وأجرى محادثات أمنية لاستقدام مزيد من قوى الأمن من المرتزقة. وربما يكون من المقنع أن يستخدم حجة التدريب من أجل استكمال الخبرات الأردنية مع الباكستانية، من أجل إنتاج تجربة بحرينية فريدة. وفق تقرير معهد السلام والاقتصاد، فقد سجّلت البحرين معدّلا شاذا واستثنائيا في نسبة أعداد الشرطة إلى عدد السكّان، لتكون الأعلى في العالم من دون منازع! وقال التقرير إن البحرين تعد «ناشزا» على المقياس بأكمله، حيث بلغ مؤشرها هذا 6 أضعاف المتوسّط العالمي، الذي يبلغ 361 شرطيا لكل 100 ألف شخص! وبحسب المؤشر، فهناك في البحرين 2166 شرطيا لكل 100 ألف شخص!

        إن فضيحة القوائم الأمنية، تؤكد هذا النشاز، بمعنى أن نشاز نسبة الدرك في البحرين بالنسبة إلى عدد السكان، يجد تفسيره في استيراد الشرطة المرتزقة من شتى البلدان، وأن هذا العدد الناشز يؤكد وجود قوائم باكستانية وسورية ويمنية وبلوشية، وهي البلدان التي تأتي منها قوى الأمن، وتمثل في المحصلة الجيش والشرطة والأمن الوطني. وكان رئيس اللجنة البحرينية لتقصي الحقائق محمود شريف بسيوني قد قال في تقريره، إن بعض التقديرات تشير إلى «وجود عدد كبير من رعايا العراق والأردن وسوريا وباكستان واليمن يعملون ضمن قوات الدفاع» (الفقرة 51). وقد سبق لوزير الداخلية أن صرح لقناة العربية في (19 تشرين الأول 2011): «تصور أني قمت بتوظيف كتيبة حفظ نظام سنية، أو كتيبة حفظ نظام من الشيعة، ثم طلبت منهم التحرك لمعالجة أمر ما في أحد المواقع، أو إحدى القرى، ألا تعتقد أني في هذه الحالة خلقت مشكلة أكبر من أن أعالجها».

        تصريح وزير الداخلية يبرر استعانته بالأجانب، ولا يشير أبدا إلى مهمة التدريب، وهذا يؤكد أن القوات التي تأتي ليست للتدريب، وأن مهمة التدريب تعلمتها السلطة البحرينية من كراس بسيوني، الذي جعلها من ضمن توصياته (1722/هـ) أن «تقيم الحكومة بصورة عاجلة، وأن تطبق على نحو قوي، برنامجاً لاستيعاب أفراد من جميع الطوائف في قوى الأمن»، بـ «القدرة الاستيعابية لمراكز التدريب والأجهزة الأمنية والاحتياجات الفعلية والعملية للأجهزة الأمنية وموازناتها المعتمدة». لكنها بدلا من أن تطبق توصية بسيوني، بجعل الأمن يستوعب جميع الطوائف، وبتدريب الأمن تدريبا مهنياً، حولت توصية التدريب الى حجة قش لاستقدام المزيد من قوات الأمن من المرتزقة استقداماً ناشزاً. ناشزا في العدد وناشزا في أساليب العنف، التي زادت قسوة بعد تقرير بسيوني.

        ما قاله وزير الداخلية في 2011 سيقوله عن قوائم الدرك الأردني بعد حين «ليس لدينا مرتزقة، نحن لدينا إخوان يعملون منذ سنين، وهذا الأمر ليس بجديد، ومنهم من تجنّس واليوم أولادهم يعملون في وزارة الداخلية»، إنهم إخوان وزير الداخلية لا مدربو وزارة الداخلية. وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت في (13 مارس/ آذار 2011)، في سياق مواجهة الاحتجاجات، بدء استقبال طلبات شغل 20 ألف وظيفة عسكرية، وتندرج تحت مسمى «الخدمات الشرطية». أين ذهبت هذه الوظائف؟ اسألوا الدرك الأردني؟

        تعليق


        • #5
          6/4/2014


          المنامة وعمّان تسارعان لـ’لملمة’ ملف الدرك الأردني

          ’قنبلة’ الدرك الأردني في المنامة ’هدية’ ثمينة للمعارضة البحرينية

          سارعت المنامة وعمّان لـ"لملمة" آثار قنبلة وزيرة الإعلام سميرة رجب حول وجود قوات درك أردنية في المنامة، وما تلا ذلك من ردود فعل على ساحتي البلدين. وقد عمّت الشارع الأردني ردود فعل غاضبة، تناقلتها المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، داعية الحكومة الأردنية إلى الكشف عن الحقائق المتعلقة بالأمر، فضلاً عن إعادة قوات الدرك من مملكة البحرين.

          وكرد فعل على تسريب أسماء أفراد الدرك الأردني لصحف ومواقع إلكترونية، شرعت وزارة الداخلية بناء على تعليمات من الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، إلى تشكيل لجنة للوقوف على ملابسات الموضوع والمتسببين به ومن يقفون وراءه، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في هذا الشأن.

          وقال بيان للوزارة البحرينية إنّ" أفراد قوة الدرك الأردني يعملون في المملكة لغايات التدريب ضمن منظومة التعاون الأمني بين مملكة البحرين والمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة".



          من جانبه، اعتبر الكاتب الأردني علي سعادة أنّ" التصريحات الرسمية الأردنية والبحرينية المستمرة بشأن "ملف الدرك الأردني بمثابة الهدية للمعارضة البحرينية"، وأضاف "حقيقة لم أفهم شيئاً من كلام الناطق الرسمي الأردني، هل هو يؤكد وجود قوات درك أردنية في البحرين، أم ينفي ذلك؟، هل يعترف بالقوائم التي نشرها الموقع المحسوب على المعارضة البحرينية أم لا؟، وما المقصود بقوله "المجموعات الأردنية التي تغادر إلى دول خارج المملكة تعود وتستلم مكانها أخرى بشكل دوري؟!،ـ فما نعرفه أن المجموعات الوحيدة التي تغادر وتعود هي القوات المشاركة في قوات حفظ السلام، التابعة للأمم المتحدة (الجيش والأمن والدرك، وكلامه لا يخدم البحرين ولا الأردن، ويخدم الماكينة الإعلامية التي تديرها المعارضة البحرينية)".

          وأكد سعادة أن تصريحات الوزيرة رجب وتصريحات الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية الأخيرة، وكأنها قيلت في عصر آخر، فقد تعاملت المعارضة البحرينية معها بوصفها هدية مجانية ثمينة جاءت في الوقت المناسب بالنسبة لها، ولكنها لم تكن في الوقت المناسب بالنسبة للحكومتين الأردنية والبحرينية".

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة اثنا عشري جعفري
            اذا لم العتب والبكاء والعويل على تدخل حزب الله في سوريا مع الاختلاف في مهام كلا الطرفين ففي سوريا تدخل حزب الله لحماية ظهر المقاومة وكذلك حماية المقدسات اما في البحرين فدرع الخنزيرة دخل لقمع ابنائه الثائرين السلميين وحرق المساجد وتمزيق القران الكريم
            درع الجزيرة تدخل لدعس الفورة الإرهابية الطائفية
            حكم ال خليفة باقي

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
              الاجمل ان تضحك بعد خروجك من النفق!
              ثورة البحرين ستغير وجه المنطقة والى الابد..
              عندها ستختفي صراصير آل سعود الوهابية من كل تنوعاتها المتخلفة والمجرمة
              اصبر يا طائفي فاللي يضحك اخيرا يضحك كثيرا!
              [/COLOR]
              هههههههههههه وصلنا للآخير و أنا إلي بضحك لأن الفورة الطائفية الإرهابية انتهت قال تغير وجة المنطقة قال

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة اوبزيرفر
                درع الجزيرة تدخل لدعس الفورة الإرهابية الطائفية
                حكم ال خليفة باقي
                سبحان الله يقمعون ثورة شعب خرج للمطالبة بحقوقه المشروعة ويقولون ثورة طائفية ويرسلون في نفس الوقت الاف الارهابيين الى سوريا والعراق بحجة دعم الثورات اي منطق هذا وبما انك تعتبر ال خليفة ولاة امرك ابقى قابع تحت نعالهم والحس تراب اقدامهم ايها العبد الذليل

                تعليق


                • #9
                  ارجو من الاشراف اتخاذ اللازم بحق هذا الناصبي لتطاوله على الشعب البحراني المجاهد

                  تعليق


                  • #10
                    هههههههههههه وصلنا للآخير و أنا إلي بضحك لأن الفورة الطائفية الإرهابية انتهت قال تغير وجة المنطقة قال

                    ضحكاتك يا اوبزيرفر تسيء اليك!
                    لا لم نصل للاخير بعد فلا زال الطريق امامنا لتغيير وجه المنطقة..

                    تغيير سيشل اليد المجرمة التي عذبت وقتلت الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ وخربت ودمرت البيوت ودور العبادة واطلقت الرصاص على الكتاب..

                    عندها ستعض اصابعك من الندم وستبكي كثيرا!

                    أعدك ان التغيير ليس ببعيد..

                    ***
                    6/4/2014


                    ’الدرك الأردني’ في البحرين ليس كذبة أبريل



                    هاني الفردان

                    انشغلت وسائل الإعلام الأردنية أيام الثلاثاء والأربعاء الخميس وحتى الجمعة (1 و2 و3 و4 أبريل/ نيسان 2014) بتصريحات وزيرة شئون الإعلام المتحدث الرسمي باسم الحكومة سميرة رجب التي زارت الأردن في ذلك الوقت، وحديثها عن وجود "الدرك الأردني" في البحرين، وبغض النظر عن أسباب وجوده.

                    وكالة "عمون" الإخبارية الأردنية كانت السباقة في نقل تصريحات الوزيرة، التي أكدت "تواجد قوات للدرك الأردني في الأراضي البحرينية"، وكان ذلك أثناء مشاركتها في محاضرة عقدها المعهد الإعلامي الأردني حول الأحداث التي مرت بها البحرين في السنوات الثلاث الأخيرة، مؤكدة أيضاً أن "تواجد قوات الدرك الأردنية يأتي ضمن اتفاقية التعاون الأمني بين الأردن والبحرين".

                    ربما لم تعِ الوزيرة أن الحكومة الأردنية كانت تنفي باستمرار، وجود أي نوع من أنواع التواجد العسكري الرسمي الأردني في البحرين طوال السنوات الثلاث الماضية.

                    وعلى سبيل المثال، فقد نفت الحكومة الأردنية في (22 مايو/ أيار 2011) وجود أي قوات تابعة لها في البحرين، وذلك رداً على أنباء ترددت عن تعرض أفراد في قوات جهاز الدرك الأردني للدعس في البحرين، وقال وزير الدولة لشئون الإعلام الناطق باسم الحكومة طاهر العدوان (في ذلك الوقت) للجزيرة إنه "يجب التفريق بين القوات الأردنية الأمنية والعسكرية وبين وجود أردنيين يعملون في الأجهزة الأمنية في البحرين وقطر ودول خليجية أخرى تم التعاقد معهم بصفتهم مواطنين أردنيين لا جزءاً من المؤسسة الأمنية والعسكرية الأردنية".

                    وفي 6 سبتمبر/ أيلول 2011 نفى رئيس لجنة الشئون الخارجية في مجلس النواب الأردني، محمد الحلايقة، الادعاء بوجود قوات أردنية في البحرين، مؤكداً أن تلك الادعاءات "لا يقوم على أي دليل".

                    على إثر ذلك، شكلت تصريحات الوزيرة سميرة رجب في الأردن "صدمة"، وذهبت صحف ومواقع أردنية لوصفها بـ "القنبلة"، وقالت قناة CNN عبر موقعها باللغة العربية إن تلك التصريحات خلقت "إرباكاً" في الأوساط الرسمية الأردنية والإعلامية لساعات، حيث تداولت بعض المواقع الإخبارية المحلية الخبر ومن ثم قامت بسحبه، حتى عاد الحديث عنه من جديد في ظل ارتباك السلطات الأردنية، وصمت البحرينية.

                    نعم، لأول مرة تعترف الأردن بوجود قوات لها في البحرين، فقد أجبرت تصريحات الوزيرة البحرينية، الحكومة الأردنية على لسان وزير الإعلام الأردني بـ "الاعتراف" رسمياً بأن التعاون الأمني مع البحرين قديم ومستمر، وأن "ذلك مُحدد في مجال تبادل الخبرات والتدريب".

                    كما أكد وزير الشئون السياسية والبرلمانية الأردني خالد الكلالدة في تصريحات متطابق لـ CNN العربية، أن الحديث هنا عن قوات للتدريب، على غرار اتفاقيات أبرمتها الحكومة الأردنية مع كل من العراق وليبيا في وقت سابق.

                    الأردن سارعت لاحتواء "أزمة" تصريحات الوزيرة البحرينية، والتأكيد أن قواتها المتواجدة في البحرين معنية بـ "التدريب فقط" ولا علاقة لها أبداً بما تشهده البحرين من أحداث وصراع.

                    الشارع الأردني "حيوي" ومتحرك، وأبدى رفضه القاطع من قبل إقحام قواته في أي صراع خارجي، ولذلك شكل الحديث عن وجود قوات درك أردنية في البحرين صدمة للشارع الأردني، الذي اعتاد على سماع نفي حكومته الدائم لمثل تلك الأخبار التي تكررت طوال السنوات الثلاث الماضية.

                    وللعلم فإن أشد الرافضين، لإرسال قوات أردنية إلى البحرين، هم حزب جبهة العمل الإسلامي - الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، عندما أصدر بياناً في مايو 2011 طالب فيه الحكومة الأردنية بتبيين حقيقة وجود قوات أردنية في البحرين، مبدياً استنكاره هذه الأنباء إن صحت.

                    إثر تلك الضجة أيضاً، أصدرت وزارة الداخلية البحرينية مساء الأربعاء الماضي بياناً، أكدت فيه أن "العلاقات الأمنية بين البلدين، قديمة ومستمرة في مجال تبادل الخبرات والتدريب، وذلك بموجب اتفاقية التعاون الأمني وبرامج التدريب التي يتم تنفيذها في هذا الشأن والتي شملت الالتحاق لغايات التدريب"، وشددت على أنها "الجهة المعنية بأي تصريحات أو بيانات متعلقة بالشئون الأمنية"، وهو رد غير مباشر على تصريحات الوزيرة.

                    وعلى رغم أن تصريحات الوزيرة التي تناقلتها وسائل الإعلام الأردنية والعالمية بشأن وجود الدرك الأردني في البحرين صادفت الأول من أبريل، إلا أن الشارع الأردني تيقن أن تلك التصريحات وما واكبتها من "ضجة" حقيقة، ولم تكن "كذبة أبريل".

                    الخلاصة أن حقيقة وجود قوات أردنية في البحرين، أصبحت ثابتة ضمن "الاتفاقية الأمنية المشتركة" وذلك باعتراف الحكومتين الآن، سواء كانت للتدريب أو غيره، وأن حقيقة وجود قوات إماراتية في البحرين ضمن ما سمي بـ "أمواج الخليج" المنبثقة عن الاتفاقية الأمنية الخليجية هي أيضاً أصبحت ثابتة باعتراف الحكومتين الإماراتية والبحرينية منذ الثالث من مارس/ آذار 2014، وأن حقيقة وجود درع الجزيرة في البحرين أمر لا يمكن لأحد أن يشكك أو يطعن فيه.

                    تعليق


                    • #11
                      7/4/2014


                      الامارات تعترف.. سيف آل نهيان يؤكد وجود عناصر إماراتية ضمن داخلية البحرين



                      قال وزير الداخلية الاماراتي سيف بن زايد آل نهيان، المتواجد في البحرين حاليّاً، على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "اليوم نقلت تحيّات قيادة الإمارات وشعبها لأبناء الإمارات المتواجدين ضمن قوّة الواجب في الشقيقة البحرين..." على حد تعبيره، وذلك بعيد انكار سلطات البحرين للأمر.

                      من جانبها نشرت شبكة أخبار الإمارات على حسابها في تويتر أيضاً، صورة لآل نهيان بمعيّة عناصر شرطة بملابس وزارة الداخليّة البحرينيّة بدا كأنّهم إماراتيين، وعلّقت الشبكة على الصورة، الشيخ سيف بن زايد عند زيارته قوّات الامارات بالبحرين، وأضافت "إنّنا جميعاً جند الحقّ والعدل، ولا صوت يعلو لدينا على نداء الواجب"، حسب التغريدة.

                      ويأتي هذا التصريح في ظلّ إنكار السلطات في البحرين مشاركة عناصر خليجيّة في قمع الاحتجاجات الشعبيّة منذ 14 فبراير/ شباط 2011 ، خلاف قوّات درع الجزيرة السعوديّة، ولا سيّما بعد مقتل الضابط الإماراتي طارق الشحي في انفجار بمنطقة الديه غرب المنامة في مارس/ آذار الماضي.

                      من جانبه أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، أن زيارة سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، للقوات الإماراتية في البحرين تعبر عن "الالتزام الجماعي بأمن الخليج وتقديرا لمساهمة أبنائنا في مهمتهم الوطنية" على حد تعبيره.

                      ولفت إلى أن الإمارات "تتحمل مسؤولياتها تجاه الجار والشقيق وتدرك أن أمن الخليج كل مترابط، ودورنا في البحرين ترجمة حية لهذه القناعة وهذا التوجه".

                      تعليق


                      • #12
                        العصابات الاجرامية الباكستانية بالالاف ولا سيما من البلوش لقمع ثورة الشعب البحراني..

                        المقال باللغة الانكليزية نشره موقع "الجزيرة" بتاريخ 30/7/2011..


                        ***

                        Pakistani troops aid Bahrain's crackdown

                        Foundation linked to the Pakistani army has been providing Bahrain thousands of soldiers for its crackdown on protests.


                        Demonstrations against Bahrain's government have been escalating since the Arab Spring [EPA]

                        In March, as a government crackdown on pro-democracy protestors intensified in Bahrain, curious advertisements started appearing in Pakistani media.

                        "Urgent requirement - manpower for Bahrain National Guard," said one.

                        "For service in Bahrain National Guard, the following categories of people with previous army and police experience are urgently needed," said another, with "previous experience" and "urgent need" underscored.

                        The categories included: former army drill instructors, anti-riot instructors, retired military police, and former army cooks.

                        In the following two months, on the back of visits to Islamabad by senior Saudi and Bahraini officials, sources say at least 2,500 former servicemen were recruited by Bahrainis and brought to Manama, increasing the size of their national guard and riot police by as much as 50 per cent.

                        "We know that continued airplanes are coming to Bahrain and bringing soldiers from Pakistan," Nabeel Rajab, president of the Bahrain Centre for Human Rights, told Al Jazeera.


                        "We do not know the exact number, but we know that it is much more than 1,500 or 2,000 people."

                        Recruited into the special forces, the national guard, and the riot police, the Pakistani citizens are tasked with suppressing Shia protesters that are reportedly demanding equal rights after years of alleged oppression at the hands of the royal family, part of Bahrain's Sunni minority.

                        "Our own Shia cannot join the security forces, but the government recruits from abroad," said Rajab.

                        On the ground in Pakistan, the recruitments were handled by the Fauji Foundation, one of the largest conglomerates in the country with close ties to the Pakistani military. In addition to the Overseas Employment Services, which is tasked with providing job opportunities for retired military personnel, the foundation owns large cereal and gas companies, sugar mills, security firms, as well as hospitals and universities.


                        One of the adverts placed in Pakistani papers, reading: 'Urgent Need for Bahrain National Guard'

                        The Fauji Foundation did not respond to Al Jazeera's request for comment.

                        "Pakistanis, particularly Baluchs, make up a large part of the Bahraini force," said Fahad Desmukh, a former resident of Bahrain who now lives in Pakistan.

                        "They are extremely visible on the streets - so visible that the protestors were recently responding to the police in Urdu, knowing they did not speak Arabic." [Watch the video of protesters chanting 'police are crazy' in Urdu here.]

                        A small country of roughly 800,000 people (including about 235,000 non-nationals), Bahrain has a Defence Force of about 12,000 and a National Guard of 1,200, according to the US State Department.

                        The National Guard, which is in the foreront of the crackdown, seems to have been more than doubled by the recent recruitments of mostly Baluch servicemen.

                        "What it shows is that the Bahraini government has little trust in its own citizens to conduct security operations," Michael Stephens, a Qatar-based Bahrain specialist at the Royal United Services Institute, told Al Jazeera.

                        "So they rely on foreign recruits to unquestioningly carry out orders of violently suppressing protests."

                        While Arab nations have a long history of leaning on Pakistan for military expertise as well as foot soldiers, the recent increase in recruitments come at a tricky time. Pakistan has struggled to quell widespread ethnic violence and a robust insurgency on its own streets.

                        In the region, too, the country faces tremendous challenges.

                        "It has certainly put Pakistan in a very awkward position, where it has to balance its relationship with Iran on the one side and Saudi Arabia and Bahrain on the other," Stephens said.

                        Iran, a leading Shia country, has repeatedly denounced the Bahraini government's crackdown on the Shia - while Saudi Arabia has remained Bahrain's closest ally.

                        Inside Bahrain, the recruitments have brought dangers to the South Asian diaspora, where ill-feeling towards Pakistanis has increased, reportedly because they are seen as the main vehicle in the crackdown.

                        The influx of Sunni mercenaries has also increased fears that the government might be naturalising the new recruits in its efforts to change the country's Shia-majority demographic.

                        Importing expertise

                        فيديو:
                        http://www.youtube.com/watch?v=Pjt2AiTu8EE


                        "In the 1970s and 80s, many Arab countries flushed with oil money bought state of the art equipment, but [the] local population lacked technical skills," said Hamid Hussain, a long time analyst and historian of the Pakistani military.

                        "A number of Pakistan army and air force personnel were deputed to several countries including Saudi Arabia, United Arab Emirates (UAE), Bahrain, Qatar, Jordan, Syria and Iraq. "

                        The recruitments varied from a dozen advisors to thousands of trainers and operators of complicated equipment.

                        The most prominent cases of such partnership was in 1970, when then Brigadier Zia ul Haq helped the Jordanian forces suppress Palestinians in what became known as "Black September".

                        Zia ul Haq, in one of the interesting paradoxes of the Pakistani military, later became a feared dictator who introduced a swift process of "Islamisation".

                        Pakistan's security relationship with Saudi Arabia, in particular, has put it at odds with Iran, its neighbour to the west. The two nations have been stuck in a Shia-Sunni rivalry for decades and have battled proxy wars across the region.

                        During the 1991 Gulf war, much to Saudi Arabia's apparent dismay, Pakistan turned down their request for preemptive help, in case Saddam Hussain launched attacks.

                        Reviving the relationship since has taken a long time, but when the uprising in Bahrain brought fears of unrest knocking on Saudi doors, the chairman of the Saudi National Security Council, Prince Bandar bin Sultan, made two quiet trips to Pakistan to seek their support in case protests erupted at home.

                        "Potential need for foreign troops in case protests spiral out of control has forced Saudis to work with current Pakistani civilian government for whom they have nothing but utter contempt," said Hussain.

                        Pakistani Prime Minister Yousuf Reza Gilani told Prince Bandar that his country supported the Saudi stance in the Gulf and the Middle East and would stand by Riyadh for regional peace, according to Pakistani media.

                        فيديو:
                        http://www.youtube.com/watch?v=3vSfxI-Kvxo

                        Al Jazeera's Fault Lines examines why the US supports protests in Libya - but not in Bahrain

                        "The president and prime minister of Pakistan, faced with grim economic situation of the country and army brass uncertain about continued US funding, are delighted at the potential of a cash windfall from Saudi patrons," said Hussain.

                        Also on Prince Bandar's agenda was gaining Pakistan's support for the Saudi-led Gulf Cooperation Council (GCC) force that deployed to Bahrain for helping the Kingdom.

                        The trip was followed by visits from the Bahraini foreign minister and the commander of their national guard.

                        Then, recruitment adverts appeared in Pakistani media.

                        Baluchistan, where most of the recruits come from, is a province of six million in Pakistan's southwest. For decades, an armed movement for self-determination there has been met with a severe government crackdown.

                        Baluch nationalist fighters expressed their dismay at the recruitment long before the recent escalation.

                        "We call upon the Baluch nation not to become part of any tyrant or oppressive army, at a time when the Baluch nation is living in a state of war … and are struggling against the tyrants ourselves," Basham Baluch, a spokesman for Baluch Liberation Front said in a 2009 statement.

                        "Instead of turning the young Baluch into hired killers, they should join the national armies [Baluch Liberation Front, Baluchistan Liberation Army] to make the independence of their homeland a reality.

                        "We do not want the Baluch people to be used and turned into mercenaries."

                        The backlash

                        Bahrain is home to a large population of foreign labourers. The majority of the work forces there comprises South Asian migrants, particularly Pakistanis.

                        "Our country has a history of appreciation for the help Pakistanis have provided in development. But more recently we have seen crimes directed at Pakistanis, and that is worrying," said Rajab, the human rights activist.

                        He points to the fact that thousands of people have been arrested and hundreds of houses have been looted by government forces. Since Pakistanis make up at least 30 per cent of the security forces, he says, when people think of the crackdown they think of Pakistanis.

                        "The poor Pakistani labourer who has nothing do with security forces suffers from all this."

                        Human rights activists and analysts also fear that the government

                        is swiftly increasing the rate of naturalisation for Sunni immigrants in recent months in order to tip the ethnic balance of the country.

                        With a clear Shia majority, the country has been ruled by a royal family from the Sunni minority.


                        "What needs to be closely watched is the number of these recruits who will be naturalised in the coming months and years ahead," said RUSI's Stephens.

                        "Many will not return home to Pakistan, and recent statistics show that South Asians make up a big majority of the foreign citizens naturalised in Bahrain."

                        While many believe Pakistan is providing workers and soldiers to Bahrain in return for much needed economic aid, activists such as Rajab remain perplexed by the decision.

                        "What I wonder is how the Pakistani government allows this many people to be brought here and used as mercenaries," said Rajab.

                        "We know that many of these recruits are poor, uneducated, and are just looking for a job. They don't know what they are signing up for. But the Pakistan government certainly knows, so why are they allowing this?"

                        http://www.aljazeera.com/indepth/fea...048574888.html

                        تعليق


                        • #13
                          8/4/2014


                          * محلل يمني: صنعاء أرسلت قوات إلى البحرين بذريعة مواجهة "المد الإيراني"



                          قال المحلل اليمني الدكتور محمد النعماني إن هناك قوات يمنية في البحرين موجودة في إطار ما يسمى بـ"مكافحة الإرهاب"، لها أجندة عسكرية خاصة بذريعة مواجهة "المد الإيراني في المنامة قبل انتقال العدوى إلى اليمن" حسب زعمه.

                          وأوضح النعماني حسب موقع مرآة البحرين، في مقال نشرته "شبكة الطليعة" على الإنترنت، أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور اعترف بوجود عسكريين وغرفة عمليات عسكرية يمنية ـ أميركية بحرينية مشتركة"، لافتا إلى أن "هناك تدريبا وتأهيلا يجري لقوات يمنية في البحرين في إطار التعاون العسكري اليمني ـ الأميركي وزيارات وفود عسكرية إلى البحرين".

                          وتوقع أن ان تكون هذه التدريبات "مؤشرا لوجود عسكري يمني في البحرين في إطار مساعدات الأسرة الحاكمة في مواجهة المد الإيراني قبل الانتقال إلى اليمن، حسب زعمه ولإسكات وضرب وقمع المظاهرات اليومية المطالبة بإصلاحات سياسية في البحرين"، مذكّرا بأن الحكومة البحرينية استقدمت في العام 2011 عددا من شباب الثورة في اليمن للعمل في القوات الملكية الخاصة للملك والحراسات الشخصية وقوات الامن والاستخبارات، ومنحتهم الجنسية البحرينية وجرى الزج بهم بعد تدريبهم في باكستان في قمع المتظاهرين المطالبين بإصلاحات سياسية في البحرين".

                          وأضاف "السلطة الحاكمة أرسلت الثوار والجنود إلى البحرين في إطار مكافحة الإرهاب والتعاون الأميركي وتنسيق الجهود اليمنية ـ البحرينية مرجحا أن تقوم السلطة في اليمن بإدراج البلاد "تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة نظرا إلى هاجسها من وصول المد الإيراني من المنامة إلى صنعاء وعدن".

                          وأضاف النعماني "هؤلاء الثوار استغل الإخوان المسلمون في اليمن ظروفهم المعيشية وأسهموا في استقدامهم إلى البحرين بمنحهم شهادة حسن سيرة وسلوك، وأنهم من أهل السنة في اليمن وليسوا من الزيدية والإثني عشرية أو الصوفية في اليمن، وتحولوا إلى "مرتزقة" كما يطلق عليهم من قبل الأهالي والشعب في البحرين".

                          واستشهد النعماني بما ذكره الكاتبان حفيظ صواليلي ووسفيان بوعياد في مقالات نشرت في موقع "الخبر" على الإنترنت، وجاء فيها: "على الرغم من الوضع المتميز للخليج كونه أهم منطقة وجود عسكري أميركي خارج دول حلف "الناتو" وأكبر احتياطي للمحروقات، إلا أنه ليس بمنأى عن التقلبات ورياح التغيير التي هبت على المنطقة العربية وعصفت ببعض أنظمتها. وتعتبر البحرين بوابة هذا التغيير الذي أضحت تخشاه إمارات ومملكات الخليج ، لما له من انعكاسات على توازنات المنطقة ومصالح الدول الكبرى".

                          وبحسب الكاتبين، فإن الثورة الصامتة في البحرين تشكل هاجسا لدول الخليج، كما تعتبر مصدر قلق وإحراج لإدارة أوباما لما تمثله المنامة من أهمية جيوسياسية ولكونها نقطة ارتكاز في الإستراتيجية الأمنية لمنطقة الخليج، كونها تقع بين قوتين متصارعتين، إيران والسعودية، وتحتضن مقر الأسطول الخامس الأميركي".

                          وتابع النعماني "على الرغم من أن الأحداث في البحرين بدأت في فبراير على غرار ليبيا، إلا أن التعامل معها كان مختلفا تماما، بل عرفت من الناحية الإعلامية خاصة العربي منه تجاهلا "مقصودا" وتعتيما مدروسا، لأن الاعتبارات السياسية والإستراتيجية كانت أكبر، نظرا إلى شبكة التحالفات وعلاقات المصاهرة القائمة بين الأسر المالكة في الخليج والتي تدعم قناعتها بأن مصالحها ومصيرها مشترك".


                          ***
                          * نائب في ’الوفاق’: التجنيس فاق حاجز الـ 80 ألفاً

                          ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير/شباط يدشّن فعاليات ’قادة العزة’

                          دشّن ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير/ شباط أمس الإثنين المشروع الثّوري التضامنيّ "قادة العزة"، داعياً الجماهير في مدن البحرين وبلداتها للانطلاق في مسيرات ثوريّة تضامنا مع قادة العزّة، وتمسّكاً بأهداف الحراك الثوري.

                          وقال الائتلاف في بيان صادر عنه اليوم "مع مرور أكثر من ثلاث أعوام على الصمود التي سطّرها الرموز القادة في سجونهم، وتحدّيهم القيود الحديديّة التي تكبّل أيديهم ومعاصمهم، وثباتهم بوجه الجلّادين بالرغم من كُلّ ما تعرّضوا لهُ من تعذيبٍ ممنهج، ومضايقات بشعة، وحرمانهم من أبسط حقوقهم الإنسانيّة، فما زالت حناجرهم تهتف في السجون بالحريّة".

                          ونوّه الائتلاف إلى أنّ فعاليّات المشروع "قادة العزة" سيستمر حتى نهار السبت 19 أبريل/نيسان في جميع مدن البحرين وبلداتها، للتأكيد على التضامن مع سجناء الرأي القابعين في سجون العدوّ الخليفيّ، بحسب تعبيره.



                          بموازاة ذلك، قال النائب "الوفاقي" المستقيل عبدالمجيد السبع إن "التجنيس السياسي" الذي يواصل النظام البحريني العمل به لتغيير التركيبة الديمغرافية للبلاد هو خيانة للوطن والهوية الوطنية، مشدداً على أن التاريخ والأجيال القادمة لن يرحموا أحداً من القائمين عليه.

                          وأكد السبع أن آثار وتداعيات "التجنيس" الذي أخذت تضيق منها كل مكونات الوطن على حد سواء أصبحت كارثة على الاقتصاد والخدمات التعليمية والصحية والاسكانية وكل مناحي الحياة، فيما ساهمت بشكل تدريجي في انتشار الظواهر الاجتماعية الغريبة.

                          ولفت السبع الى أن المجنسين في البحرين لم يُبدوا أي قابلية للاندماج في الهوية البحرينية حيث لا زالوا يعتزّون بهوياتهم الأصلية وهي الحالة الطبيعية لأي انسان، مبدياً رفضه القاطع من استمرار النظام في تخريب الهوية واستخدام هؤلاء كآلة لهذا التخريب.

                          وعن احصائيات التجنيس، أشار الى عدم وجود أرقام معلنة بهذا الصدد فالمشروع ينفّذ بشكل سري وبعيدا عن كل الضوابط القانونية وحتى الانسانية، متحدّثاً عن أن الاحصائيات القديمة التي تم تداولها في 2001 و2002 تشير إلى تجنيس ما يقارب 7000 إلى 8000 مجنس سنوياً، أي خلال عشر سنوات تم تجنيس ما يزيد على 80 ألف مجنس، وهو رقم مخيف يثير الذعر على مستقبل البلاد الذي أصبح في مهب الريح، ورغم كارثية هذه الأرقام لكن يبدو ان الأرقام الحقيقية أكبر من ذلك بكثير.

                          ودعا السبع إلى معالجة وطنية تتداعى لها كل الأطراف من أجل حلّ هذا الملف، مضيفاً أن المعارضة تتعاطى مع هذا الملف بشكل انساني ولن تدعو إلى صيغ إلّا وفق ما تقره المسؤولية الوطنية والإنسانية وتعتمده المواثيق والمقررات الدولية والإنسانية.

                          تعليق


                          • #14
                            8/4/2014


                            نشطاء أردنيون متضامنون مع الشعب البحريني

                            نشطاء من الأردن لشعب البحرين: من يكمّم أفواهكم يكمّم أفواهنا

                            أطلق نشطاء أردنيون عريضة الكترونية حمّلوا فيها السلطات الأردنية كامل المسؤولية عن إرسال قوات الدرك للمشاركة في مهام أمنية في البحرين.

                            وخاطب النشطاء في نصّ العريضة الشعب البحريني بالقول إن "الهراوات التي تركت آثارها على ظهور أبنائكم في شوارع البحرين كانت قد تركت آثارها على ظهور أبنائنا في شوارع الأردن، والأيادي التي تكمم أفواهكم هي ذاتها التي تكمم أفواهنا. أبناؤكم أبناؤنا، ودماؤكم دماؤنا، وخلاصنا واحد والمجد لن يكون في يومٍ إلا للشعوب".



                            وجاء في العريضة "تحية عروبية كلها محبة وأخوة وسلام إلى كافة أبناء الشعب البحريني على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم والتي لا يزيد تنوعها البحرين إلا جمالاً وهيبة. وسلامٌ إلى كلّ أردني عندكم غادرنا لبلده الثاني حاملاً معه رسالة العلم والإبداع والإخاء والمودة".

                            وأضاف النشطاء في عريضتهم إن "حرصنا على إفشال محاولات توريط الإخوة بدماء إخوتهم وتأليبهم على بعضهم يستلزم ردنا على الرسالة التي بعثتموها فاضحين فيها بالوثائق ما لم يكن خفيا عنّا، ومكذبين إنكار حكوماتنا المتكرر التي سعت لإخفاء الحقيقة عن أنظار الشعب، رغم أنها كانت منذ أكثر من سنتين أوضح من أن تُغطى.. فلتعلموا أن مشاركة قوات الدرك في مهام أمنية في البحرين هي مسؤولية السلطة في الأردن قبل أي شيء. فالسلطة التي أفقرت مواطنيها بفسادها وتركيز النفوذ والمال في أيدي متنفذيها هي الملامة الأولى على زج أبناء الأردن في البحرين ليشاركوا في قمع إخوتهم مقابل إعاشة أسرهم، والسلطة ذاتها هي التي مدّت يدها للمساعدة في جلد مواطني البحرين دون استشارة أحد ؛ فقرارات كهذه تتخذ على موائد الملوك ولا يُشرَك فيها المواطن دافع الضرائب حتى يتحمل مسؤوليتها".

                            تعليق


                            • #15
                              الأردن من البلدان العالية التعليم والثقافة والأدب والفكر وكون المشاركة الحكومية فيها في قضايا للأسف منحرفة عن المسار الصحيح مثل القمع في البحرين وغيرها لا يعني التأييد الشعبي من مثقفين ومفكري الشعب الأردني الذين هم بالأساس مستائين من الحكومة الأردنية وسياستها الخارجية والداخلية

                              ولكن السؤال الأهم إذا كان الأردن يملك قوة عسكرية يستطيع ان يرسلها إلى الخارج مع العتاد لماذا لا تسخر هذه القوة لإستعادة ما فقده من الأراضي الفلسطينية عام 1967 أليست الضفة الغربية جزءا من الأردن وجميع أهل الضفة يحملون جنسيات أردنية


                              أم هذه القوة فقط على الناس المستضعفين واسرائيل تسرح وتمرح

                              هل يوجد وهابي شريف يجيب على هذا السؤال

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X