وصلى الله وسلم على سيدنا محمد واله الطبيبن الطاهرين
معنى هذه الأمومة هو تحريم نكاحهن ..حيث ان عمل زوجات النبي (صلى الله عليه وآله) كغيرهن ًّ من الناس خاضع لمقاييس الحق والعدل الإلهي من الثواب والعقاب بحسب الطاعة والمعصية الصادرة منهن .
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين
المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
ليس قضية نكاح والاية لكل زمان ومكان الى يوم القيامة وتفيد احترامهن وتبجيلهن
ومن لايحترمهن فليس من المؤمنين
تفسير الميزان للطباطبائي : «و أزواجه أمهاتهم» جعل تشريعي أي أنهن منهم بمنزلة أمهاتهمفي وجوب تعظيمهن
هذا عهدنا بكم يا وهابية بتر وتدليس وكذب ..
هذا نص قول االسيد الطباطبائي :
" وقوله: (وأزواجه أمهاتهم) جعل تشريعي أي انهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن وحرمة نكاحهن بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما سيأتي التصريح به في قوله:
(ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا.
فالتنزيل انما هو في بعض آثار الأمومة لا في جميع الآثار كالتوارث بينهن وبين المؤمنين والنظر في وجوههن كالأمهات وحرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن أخوات لهم وكصيرورة آبائهن وأمهاتهن أجدادا وجدات وإخوتهن وأخواتهن أخوالا وخالات للمؤمنين. "
واليك هدية اخرى :
تفسير الميسر – تفسير سورة الأحزاب– الاية 6
النبي محمد صلى الله عليه وسلم أولى بالمؤمنين, وأقرب لهم من أنفسهم في أمور الدين والدنيا, وحرمة أزواج النبي صلى الله عليه وسلم على أُمَّته كحرمة أمهاتهم, فلا يجوز نكاح زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم من بعده .
وللعلم .. المشرف على إعداد "التفسير الميسر"
عبد الله بن عبد المحسن التركي
وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد "سابقاً"
لا لا يشملهم جميعا اللقب مع أنه يعني فقط أنه يحرم نكاحهن
فهي حاربت الله في معركة الجمل بمحاربة الإمام علي لأن حربه حرب الرسول و حرب الرسول حرب الله فتكون بهذا خارجة عن الزوجية
وقد وردت آثار تقول أن الإمام علي طلقها من الرسول بعد الجمل ولم أتأكد من صحتها للآن لكنها خارجة الأمومة بمحاربة الرسول
توفي الرسول صل الله عليه وسلم في ربيع الأول عام 11 للهجرة الموافق 8 يونية عام 632 في المدينة المنورة
بدأت المعركة سنة 36 هـ،
فهل تحدثنا كيف طلقها الامام من الرسول بعد الجمل من بعد موت النبى ب 25 عاما ؟
كان لرسول الله ميز غير باقي المؤمنين فيستطيع مثلا أن يتزوج أكثر من أربع نساء
ولا يستطيع أحد أن يتزوج نسائه بعده
فكان للمرأة التي يتزوجها فضل و لقب " أم المؤمنين " مادامت تقية و قد عهد الرسول أمر نسائه إلى علي حتى لا يبقى لها كرامة بعد طلاقها من الرسول
انتهى
تعليق