إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تأويل آية :متى هذا الفتح ان كنتم صادقين / السيد علي ذو الشوكة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تأويل آية :متى هذا الفتح ان كنتم صادقين / السيد علي ذو الشوكة


    تأويل آية متى هذا الفتح ان كنتم صادقين / السيد علي ذو الشوكة


    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    قال تعالى
    وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (28) قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (29) فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ (30)
    تأويل الذين كفروا انهم عمر وابي بكر ومن اطاعهما يوم صلح الحدبية حيث شككا بقول النبي (صلى الله عليه وآله ) وان وعده لهم بالفتح وعد كاذب وهذا يدل على كفرهم وان ايمانهم بقول النبي بالفتح لاينفعهم .وقد اعرض النبي عن عمر ثلاث مرات فتقدم ركب النبي هو ومن كان يطيعه فبعث اليه النبي ليرجعه فرجع ورجع الناس معه ولا ندري هل اراد عمر ان يتظاهر على النبي ويقوم بثورة ضد الرسول ولعلها في التحقيق القادم سنثبت ذلك ان شاء الله .

    السنن الكبرى للبيهقي (9/ 220)
    فقال عمر رضى الله عنه فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت ألست نبى الله ؟.......أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال بلى فاخبرتك انك تأتيه العام ؟ قلت لا قال فانك آتيه ومطوف به
    دلائل النبوة للبيهقي (4/ 159، بترقيم الشاملة آليا)
    قلت : أولست كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت ، فنطوف حقا ؟ قال : « بلى ، أنا أخبرتك أنك تأتيه العام ؟ » قلت : لا . قال : « فإنك آتيه وتطوف به »
    دلائل النبوة للبيهقي (4/ 213، بترقيم الشاملة آليا)
    1487 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب قال : حدثنا علي بن الحسن بن أبي عيسى ، قال : حدثنا يعلى بن عبيد ، قال : حدثنا عبد العزيز بن سياه ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرنا أبو بكر بن عبد الله ، قال : أخبرنا الحسن بن سفيان ، قال : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، قال : حدثنا عبد الله بن نمير ، قال : حدثنا عبد العزيز بن سياه ، قال : حدثنا حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي وائل ، قال : قام سهل بن حنيف يوم صفين ، فقال : أيها الناس ، اتهموا أنفسكم (1) لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية ولو نرى قتالا لقاتلنا ، وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المشركين . قال : فأتى عمر بن الخطاب فقال يا رسول الله : ألسنا على حق ، وهم على باطل ، قال : « بلى » قال : أليس قتلانا في الجنة ، وقتلاهم في النار ؟ قال : « بلى » قال : ففيم نعطي الدنية (2) في أنفسنا ، ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟ قال : « يا ابن الخطاب إني رسول الله ، ولن يضيعني الله » قال : فانطلق ابن الخطاب ولم يصبر متغيظا (3) ، فأتى أبا بكر رضي الله عنه فقال .....

    (1) اتهموا أنفسكم : لوموها واعلموا أن النقص من جانبها
    (2) الدنية : الخصلة المذمومة
    (3) تغيظ : أظهر الغيظ ، وهو أشد الغضب

    صحيح ابن حبان (20/ 267، بترقيم الشاملة آليا)
    قلت : أو ليس كان يحدثنا ، أنا سنأتي البيت ، ونطوف به ؟ ، قال : بلى ، قال : فأخبرك أنا نأتيه العام ، قلت : لا ، قال : فإنك آتيه ، وتطوف به ، قال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه : فعملت في ذلك أعمالا ، يعني في نقض الصحيفة ، فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من الكتاب ، أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه فقال : « انحروا الهدي ، واحلقوا » ، قال : فوالله ما قام رجل ، منهم رجاء ، أن يحدث الله أمرا ، فلما لم يقم أحد منهم ، قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فدخل على أم سلمة ، فقال : « ما لقيت من الناس » ، قالت أم سلمة أو تحب ذاك اخرج ، ولا تكلمن أحدا ، منهم كلمة ، حتى تنحر (26) بدنك ، وتدعو حالقك ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم ، فخرج ، ولم يكلم أحدا منهم ، حتى نحر ، بدنه (27) ، ثم دعا حالقه ، فحلقه ، فلما رأى ذلك الناس جعل بعضهم ، يحلق بعضا ، حتى كاد بعضهم يقتل بعضا ،

  • #2
    قال تعالى
    وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (28) قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (29) فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ (30)
    قال تعالى
    (وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) هو قول عمر (الست بنبي الله حقا ) (الست كنت تحدثنا انا سنفتح مكة ونأت البيت فنطوف به وجماعة قالت بقوله (28) قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ (يوم فتح مكة والذي جاء بعد صلح الحديبة ونقض قريش للصلح ) لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا ( عمر ومن لف لفه ) إِيمَانُهُمْ ( بصدق النبي وقوله ) وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ( ليس بعد هذا فرصة ثانية ونظرة اخرى للتوبة فعمر ومن لف لفه لم يكن الله ليغفر لهم بعد هذا ولا يتوب عليهم (29) فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ (اعرض عنهم يارسول الله وكان النبي كثيرا ما يعرض عن ابي بكر وعمر وطلحة والزبير ) وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ (30)
    التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 11-04-2014, 07:24 PM.

    تعليق


    • #3
      اللوتي عمر بن الحطاب يكذب رسول الله في فتح مكة ويشك ويسخر من نبوته ويأزم الموقف على المسلمين حتى اوشك الصلح الذي اراده النبي (ص) ان يتقوض بفعل عمر وابي بكر

      كل قبائح ابي بكر وعمر كل مفاسدهم هي مغفورة عميا عنها اصحاب المذهب السني مذهب الكذب والافك والتكفير والذبح والقتل
      وكيف لا وقد برمجوا على سنة الاباء والاجداد مئاة من السنين كيف تغير اعتقادا دام مئاة من السنين يتوارثونه اب عن جد
      قل اولو كان ابائهم لايعقلون شيئا ولا يفقهون .

      هل هناك من نافح يجادل عن اللات عمر بن الحطاب ؟
      اين عبيد عمر ليدافعوا عن ربهم ورب ابائهم؟
      التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 12-04-2014, 11:15 AM.

      تعليق


      • #4
        هل هناك من نافح يجادل عن اللات عمر بن الحطاب ؟
        اين عبيد عمر ليدافعوا عن ربهم ورب ابائهم؟

        يرفع

        تعليق


        • #5
          يرفع بالصلاة على النبي وآله
          التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 12-04-2014, 10:31 PM.

          تعليق


          • #6
            قوله تعالى (قل يوم الفتح لاينفع الذين كفروا ايمانهم ) كانت ممن نزلت فيهم عمر والطلقاء

            بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد
            قال تعالى :
            { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (28) قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (29) فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ (30) } [السجدة: 28 - 30]
            الفتح هو فتح مكة كما قال به المفسرون ومن عارض منهم المعنى فهو متحيز عن ان يعتبر عمر والطلقاء من هؤلاء الذين لم يؤمنوا والذين ليس لهم نظرة اخيرة في ان يؤمنوا .
            قال ابن كثير في تفسيره
            تفسير ابن كثير ت سلامة (6/ 374)
            ، ومَنْ زَعَمَ أَنَّ الْمُرَادَ مِنْ هَذَا الْفَتْحِ فتحُ مَكَّةَ فَقَدْ أَبْعَدَ النَّجْعة، وَأَخْطَأَ فَأَفْحَشَ، فَإِنَّ يَوْمَ الْفَتْحِ قَدْ قَبِل رسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِسْلَامَ الطُّلَقَاءِ، وَقَدْ كَانُوا قَرِيبًا مِنْ أَلْفَيْنِ، وَلَوْ كَانَ الْمُرَادُ فَتْحَ مَكَّةَ لَمَا قَبِلَ إِسْلَامَهُمْ؛ لِقَوْلِهِ: {قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ}
            ولكن هذا يبطله قول النبي لأهل مكة والمشركين الذين لم يؤمنوا (اذهبوا فأنتم الطلقاء ) فلا نفع من ايمانكم ولاحاجة لنا فيه سواء آمنتم ام كفرتم اذهبوا فأنتم الطلقاء .وكان من الطلقاء بني امية والمخزومين وخالد ابن الوليد وغيرهم الكثير كيف لمثل هؤلاء بين ليلة وضحاها ان يسلموا ما ان دخل النبي مكة وفتحها .
            المهم في الموضوع هو عمر بن الخطاب
            فأن هذا كان كافرا معترضا مشاققا محاددا لرسول الله مشككا في اقواله وافعاله ومنه في انه سيدخل البيت ويفتحه وحين صد عن البيت في يوم الحديبية وجدها فرصة يشهر برسول الله ويشنع عليه قوله ،هناك تجاهر عمر بالنفاق والكفر حتى انه اراد ان يقلب الامر على رسول الله وعمل لذلك اعمالا كثيرة اراد بها الانقالاب على سلطة النبي وان يتقاتل المسلمون فيما بينهم وبالفعل نال بعض الشيء فالمسلمون الذين كانوا يطيعونه طاعة عمياء لم يقم احد منهم بذبح هديه حين امرهم فقد استجابوا للشيطان الانسي عمر بن الخطاب فكثير من المسلمين سماعون للمنافقين وخاصة ابو بكر وعمر وعثمان فهؤلاء يتصنعون الايمان ويبطنون النفاق بطريقة احترافية فهم عبيد اصلا و يدفعهم بذلك طمعهم في السلطة من النبي او بعده ..
            وحينما فتحت مكة ودخل النبي كان من همه ان يستشهد على عمر وان يوقفه امام المسلمين ليشهدهم على تكذيب عمر له ونفاقه وكفره حتى لاينخدعوا بهذا المنافق الكبير . .
            صحيح ابن حبان - مخرجا (11/ 223)
            ...........فَكَتَبَ فَقَالَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو: عَلَى أَنَّهُ لَا يَأْتِيكَ مِنَّا رَجُلٌ، وَإِنْ كَانَ عَلَى دِينِكَ، أَوْ يُرِيدُ دِينَكَ إِلَّا رَدَدْتَهُ إِلَيْنَا، فَقَالَ الْمُسْلِمُونَ: سُبْحَانَ اللَّهِ كَيْفَ يُرَدُّ إِلَى الْمُشْرِكِينَ، وَقَدْ جَاءَ مُسْلِمًا، فَبَيْنَمَا هُمْ عَلَى ذَلِكَ، إِذْ جَاءَ أَبُو جَنْدَلِ بْنُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو يَرْسُفُ، فِي قُيُودِهِ، قَدْ خَرَجَ مِنْ أَسْفَلِ مَكَّةَ، حَتَّى رَمَى بِنَفْسِهِ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ، فَقَالَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو يَا مُحَمَّدُ هَذَا أَوَّلُ مَنْ نُقَاضِيكَ عَلَيْهِ، أَنْ تَرُدَّهُ إِلَيَّ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّا لَمْ نُمْضِ الْكِتَابَ بَعْدُ»، [ص:224] فَقَالَ وَاللَّهِ لَا أُصَالِحُكَ عَلَى شَيْءٍ أَبَدًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَأَجِزْهُ لِي»، فَقَالَ مَا أَنَا بِمُجِيزِهِ لَكَ، قَالَ: فَافْعَلْ قَالَ: مَا أَنَا بِفَاعِلٍ، قَالَ مِكْرَزٌ: بَلْ قَدْ أَجَزْنَاهُ لَكَ، فَقَالَ أَبُو جَنْدَلِ بْنُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو: يَا مَعْشَرُ الْمُسْلِمِينَ، أُرَدُّ إِلَى الْمُشْرِكِينَ، وَقَدْ جِئْتُ مُسْلِمًا، أَلَا تَرَوْنَ إِلَى مَا قَدْ لَقِيتُ، وَكَانَ قَدْ عُذِّبَ عَذَابًا شَدِيدًا فِي اللَّهِ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ، وَاللَّهِ مَا شَكَكْتُ مُنْذُ أَسْلَمْتُ، إِلَّا يَوْمَئِذٍ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْتُ أَلَسْتَ رَسُولَ اللَّهِ حَقًّا، قَالَ: «بَلَى»، قُلْتُ أَلَسْنَا عَلَى الْحَقِّ، وَعَدُوُّنَا عَلَى الْبَاطِلِ؟، قَالَ: «بَلَى»، قُلْتُ: فَلِمَ نُعْطِي الدَّنِيَّةَ فِي دِينِنَا، إِذَا قَالَ: «إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ، وَلَسْتُ أَعْصِي رَبِّي، وَهُوَ نَاصِرِيٌّ»، قُلْتُ: أَوَ لَيْسَ كُنْتَ تُحَدِّثُنَا أَنَّا سَنَأْتِي الْبَيْتَ، فَنَطُوفُ بِهِ؟، قَالَ: «بَلَى»، فَخَبَّرْتُكَ أَنَّكَ تَأْتِيَهِ الْعَامَ، قَالَ: لَا، قَالَ: فَإِنَّكَ تَأْتِيَهِ، فَتَطُوفُ بِهِ، قَالَ: فَأَتَيْتُ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا بَكْرٍ أَلَيْسَ هَذَا نَبِيَّ اللَّهِ حَقًّا، قَالَ: بَلَى، قُلْتُ: أَوَ لَسْنَا عَلَى الْحَقِّ، وَعَدُوُّنَا عَلَى الْبَاطِلِ، قَالَ: بَلَى، قُلْتُ: فَلِمَ نُعْطِي الدَّنِيَّةَ فِي دِينِنَا، إِذَا قَالَ: أَيُّهَا الرَّجُلُ إِنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ، وَلَيْسَ يَعْصِي رَبَّهُ، وَهُوَ نَاصِرُهُ، فَاسْتَمْسَكَ بِغَرْزِهِ، حَتَّى تَمُوتَ، فَوَاللَّهِ إِنَّهُ عَلَى الْحَقِّ، قُلْتُ: أَوَ لَيْسَ كَانَ يُحَدِّثُنَا، أَنَّا سَنَأْتِي الْبَيْتَ، وَنَطُوفُ بِهِ؟، قَالَ: بَلَى، قَالَ: فَأَخْبَرَكَ أَنَّا نَأْتِيهِ الْعَامَ، قُلْتُ: لَا، قَالَ: فَإِنَّكَ آتِيَهِ، وَتَطُوفُ بِهِ، قَالَ [ص:225] عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ: فَعَمِلْتُ فِي ذَلِكَ أَعْمَالًا، يَعْنِي فِي نَقْضِ الصَّحِيفَةِ، فَلَمَّا فَرَغَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنَ الْكِتَابِ، أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَصْحَابَهُ فَقَالَ: «انْحَرُوا الْهَدْيَ، وَاحْلِقُوا»، قَالَ: فَوَاللَّهِ مَا قَامَ رَجُلٌ، مِنْهُمْ رَجَاءَ، أَنْ يُحْدِثَ اللَّهُ أَمْرًا، فَلَمَّا لَمْ يَقُمْ أَحَدٌ مِنْهُمْ، قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَدَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ، فَقَالَ: «مَا لَقِيتُ مِنَ النَّاسِ»..........
            __________
            [تعليق الألباني]
            صحيح - «تخريج فقه السيرة» (330 و 332 و 335)، «صحيح أبي داود» (247): خ.
            [تعليق شعيب الأرنؤوط]
            حديث صحيح

            كل مايكتبه علي ذو الشوكة هو من افكاره حصرا

            تعليق


            • #7
              قال تعالى
              وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (28) قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (29) فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ (30)
              تأويل الذين كفروا انهم عمر وابي بكر ومن اطاعهما يوم صلح الحدبية حيث شككا بقول النبي (صلى الله عليه وآله )
              اين ومتى شك ابو بكر بقول الرسول
              اما ان تثبت ان ابا بكر شك بقول الرسول
              او تكون انت كذاب مفتر على الله ورسوله
              بانتظارك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                اين ومتى شك ابو بكر بقول الرسول


                وفق طريقته في التفسير
                فربما يقصد علي بن ابي طالب (رضي الله عنه)
                حيث ثبت عندهم كما ذكر جعفر الصادق انه رفض امر الرسول عليه الصلاة والسلام بمحو الكلمة
                وهذا طبعا في صلح الحديبية
                والرفض لامر الرسول عليه الصلاة والسلام حصل امام الكافر






                التعديل الأخير تم بواسطة نستعين بالله; الساعة 14-02-2015, 08:03 AM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة نستعين بالله
                  وفق طريقته في التفسير
                  فربما يقصد علي بن ابي طالب (رضي الله عنه)
                  حيث ثبت عندهم كما ذكر جعفر الصادق انه رفض امر الرسول عليه الصلاة والسلام بمحو الكلمة
                  وهذا طبعا في صلح الحديبية
                  والرفض لامر الرسول عليه الصلاة والسلام حصل امام الكافر

                  ان كان هناك رفض فهو موجه لسهيل ابن عمر وان النبي لما امره لمحو اسمه قال والله لاتطاوعني نفسي على محو اسمك يا رسول الله فقال النبي فقفني عليه فأريته اياه فمحاه بيده
                  فعلى هذا الامام لم يعص رسول الله حتى ان النبي قال له ستسام على مثلها فتقبل اانباءا منه صلى الله عليه وآله ما حدث في صفين
                  فأن كنت ترى عصيانا في هذا فأرنا كيف .

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                    ان كان هناك رفض فهو موجه لسهيل ابن عمر وان النبي لما امره لمحو اسمه قال والله لاتطاوعني نفسي على محو اسمك يا رسول الله فقال النبي فقفني عليه فأريته اياه فمحاه بيده
                    فعلى هذا الامام لم يعص رسول الله حتى ان النبي قال له ستسام على مثلها فتقبل اانباءا منه صلى الله عليه وآله ما حدث في صفين
                    فأن كنت ترى عصيانا في هذا فأرنا كيف .

                    الامر صدر من الرسول عليه الصلاة والسلام لعلي
                    فكيف يكون الرفض لسهيل؟

                    واما قولك انه قال له لاتطاوعني نفسك وهذا التبريرات لاتمشي
                    فهي مردودة عندما قال له الرسول "انك ابيت ان تمحو اسمي"


                    معجم القران :
                    ابـى - كـمـا يـسـتفاد من استعماله في القران وغيره - دال على العصيان والرفض وشدة الامـتـنـاع ,ولايصح اطلاقه على مجرد الترك والامتناع , فقد يترك المرء شيئا ولاياباه , كما قد يمتنع عن شي ونفسه تهفو اليه . فاما ابى فيتجاوز ذلك ليجعل المتصف به متلبسا تلبسا كاملا ظاهرا وباطنا , ان كان له ذلك ,بحيث انه يترك الشي ويمتنع عنه بقوة وارادة وقناعة كاملة شاملة , فيتضمن الابـاء قـوة فـي اتخاذ الموقف لايتضمنها الترك والامتناع .


                    فهذا يعني انه غير معذور.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة نستعين بالله
                      الامر صدر من الرسول عليه الصلاة والسلام لعلي
                      فكيف يكون الرفض لسهيل؟

                      واما قولك انه قال له لاتطاوعني نفسك وهذا التبريرات لاتمشي
                      فهي مردودة عندما قال له الرسول "انك ابيت ان تمحو اسمي"


                      معجم القران :
                      ابـى - كـمـا يـسـتفاد من استعماله في القران وغيره - دال على العصيان والرفض وشدة الامـتـنـاع ,ولايصح اطلاقه على مجرد الترك والامتناع , فقد يترك المرء شيئا ولاياباه , كما قد يمتنع عن شي ونفسه تهفو اليه . فاما ابى فيتجاوز ذلك ليجعل المتصف به متلبسا تلبسا كاملا ظاهرا وباطنا , ان كان له ذلك ,بحيث انه يترك الشي ويمتنع عنه بقوة وارادة وقناعة كاملة شاملة , فيتضمن الابـاء قـوة فـي اتخاذ الموقف لايتضمنها الترك والامتناع .


                      فهذا يعني انه غير معذور.
                      لكن الامر بالمحو كان من سهيل فهو من رفض ان يكتب اسم النبي اذا فلابد ان يكن الرفض له ايضا
                      - لفظ انك ابيت ان تمحو اسمي هذا من كتبكم وهذه الكتب ملئى بالتحريف لصالح التسعة المفسدين في الارض كما انها ملئى بما يسيء على رسول الله واهل بيته
                      -وفعل الامام هذا يثبت عصمته في احرج المواقف فلو كام محى اسم النبي لكان اخطأ لأن الاسم ليس اسمه بل هو اسم وليه ومولاه .
                      - وان الامام لم يمح اسم النبي فالنبي هو من محاه وعلي هو نفس رسول الله كلاهما واحد هو اخوه ونفسه وابن عمه وزوج ابنته . فكلاهما واحد وفعلهما واحد .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                        لكن الامر بالمحو كان من سهيل فهو من رفض ان يكتب اسم النبي اذا فلابد ان يكن الرفض له ايضا .
                        سهيل اعترض
                        ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام هو الذي امر علي بان يمحو الكلمة
                        فعلي يجب عليه الالتزام بالاوامر الصادرة من الرسول حصرا



                        - لفظ انك ابيت ان تمحو اسمي هذا من كتبكم وهذه الكتب ملئى بالتحريف لصالح التسعة المفسدين في الارض كما انها ملئى بما يسيء على رسول الله واهل بيته

                        بل من كتبك ونقلها جعفر الصادق


                        -وفعل الامام هذا يثبت عصمته في احرج المواقف فلو كام محى اسم النبي لكان اخطأ لأن الاسم ليس اسمه بل هو اسم وليه ومولاه .

                        العصمة بطاعة الرسول
                        وليس بمخالف اوامره


                        - وان الامام لم يمح اسم النبي فالنبي هو من محاه وعلي هو نفس رسول الله كلاهما واحد هو اخوه ونفسه وابن عمه وزوج ابنته . فكلاهما واحد وفعلهما واحد .
                        فلسفة فارغة
                        كان عليه الالتزام بالاوامر الصادرة


                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                          اين ومتى شك ابو بكر بقول الرسول
                          اما ان تثبت ان ابا بكر شك بقول الرسول
                          او تكون انت كذاب مفتر على الله ورسوله
                          بانتظارك
                          المسلمون يعلمون وهو يعلم ان النبي لم يأت لقتال وكان ابو بكر يحاول بل صورة ان تقع الحرب فقد اشار على النبي بالقتال عاصيا قول النبي ورادا ارادة النبي في عدم القتال ولما جاء عروة بن مسعود للتفاوض مع النبي حاول ابو بكر ان يخرب على النبي مجلسه واراده في ان لايقع قتال بينه وبين قريش ولذلك استفز عروة وسبه وشتمه فقال له دون مراعات لحضور النبي ومجلسه قال لعروة بن مسعود (امصص بظر اللات ) محاولا التخريب على النبي وتوفيت فرصة التفاوض لأيقاع الحرب والفتنة .وهذا كاف لأثبات نفاقه وعدم احترامه للنبي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة نستعين بالله
                            سهيل اعترض
                            ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام هو الذي امر علي بان يمحو الكلمة
                            فعلي يجب عليه الالتزام بالاوامر الصادرة من الرسول حصرا




                            بل من كتبك ونقلها جعفر الصادق



                            العصمة بطاعة الرسول
                            وليس بمخالف اوامره



                            فلسفة فارغة
                            كان عليه الالتزام بالاوامر الصادرة


                            هل ترى ان الامام اخطأ عندما لم يمح اسم النبي من النبوة والرسالة واستجاب لأرادة الكفار المفروضة ؟؟؟؟
                            اجب بضميرك

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                              المسلمون يعلمون وهو يعلم ان النبي لم يأت لقتال وكان ابو بكر يحاول بل صورة ان تقع الحرب فقد اشار على النبي بالقتال عاصيا قول النبي ورادا ارادة النبي في عدم القتال ولما جاء عروة بن مسعود للتفاوض مع النبي حاول ابو بكر ان يخرب على النبي مجلسه واراده في ان لايقع قتال بينه وبين قريش ولذلك استفز عروة وسبه وشتمه فقال له دون مراعات لحضور النبي ومجلسه قال لعروة بن مسعود (امصص بظر اللات ) محاولا التخريب على النبي وتوفيت فرصة التفاوض لأيقاع الحرب والفتنة .وهذا كاف لأثبات نفاقه وعدم احترامه للنبي
                              لم اسألك عن شتم ابو بكر لعروة عند تنقص عروة من رسول الله
                              انت قلت ان ابا بكر شك بنبوة النبي في صلح الحديبية
                              ومادمت لم تثبت دعواك تكون كاذبا على الله ورسوله

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X