إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا صادق آل محمد لماذا تجهر بالبراءة أمام المخالفين !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا صادق آل محمد لماذا تجهر بالبراءة أمام المخالفين !

    سُئل الإمام الصادق (عليه السلام) عن أبي بكر وعمر فقال: «والله هما أول من ظلمنا حقنا وحملا الناس على رقابنا وجلسا مجلسا نحن أولى به منهما، فلا غفر الله لهما ذلك الذنب، كافران! ومن يتولهما كافر». قال راوي الخبر عبد الله بن كثير «وكان معنا في المجلس رجل من أهل خراسان يكنى بأبي عبد الله، فتغير لون الخراساني لمّا أن ذكرهما فقال له الصادق: لعلك ورعتَ عن بعض ما قلنا؟ قال: قد كان ذلك يا سيدي. قال: فهلّا كان هذا الورع ليلة نهر بلخ حيث أعطاك فلان بن فلان جاريته لتبيعها فلما عبرت النهر فجرت بها في أصل شجرة كذا وكذا! قال: قد كان ذلك، ولقد أتى على هذا الحديث أربعون سنة ولقد تبتُ إلى الله منه. قال: يتوب عليك إن شاء الله». (مناقب آل أبي طالب لابن شهراشوب ج3 ص370)
    ومن المعلوم أن أهل خراسان كانوا من المخالفين وقتها بصورة عامة

    جاء قوم من المخالفين من أهل البصرة إلى الإمام الصادق (عليه السلام) فقالوا له: «ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟ قال: ما تريدون بذلك؟ قالوا: نريد أن نعلم ذلك. قال: إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها، عظيم إثمها، ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا: إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله! قال عليه السلام: وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم»! (دلائل الإمامة للطبري ص26)


    هذه مجرد أمثلة القادم أقوى انشاء الله
    صل الله على محمد و آله الطاهرين

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد

    تعليق


    • #3
      أين فلان و فلان وفلان من هذا الموضوع !

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
        أين فلان و فلان وفلان من هذا الموضوع !

        خارج نطاق التغطيه

        تعليق


        • #5
          يررررفع

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم

            تعليق


            • #7
              ويستمر ررررفع الموضوع

              تعليق


              • #8
                [20] باب كفر الثلاثة ونفاقهم وفضائح أعمالهم وقبائح آثارهم وفضل التبري منهم ولعنهم 1 - بصائر الدرجات (1): أحمد بن محمد، عن عمر بن عبد العزيز، عن محمد بن الفضيل، عن الثمالي، عن علي بن الحسين عليهما السلام، قال: قلت له:
                أسألك (2) عن فلان وفلان؟.
                قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها، ماتا - والله - كافرين مشركين (3) بالله العظيم.

                4 - تفسير علي بن إبراهيم (1): قال علي بن إبراهيم في قوله: * (ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم) * (2) قال: - يعني (3) يحملون آثامهم - يعني الذين غصبوا أمير المؤمنين عليه السلام وآثام كل من اقتدى بهم، وهو قول الصادق صلوات الله عليه: والله ما أهريقت محجمة من دم، ولا قرعت عصا بعصا، ولا غصب فرج حرام، ولا أخذ مال من غير حله، إلا وزر ذلك في أعناقهما (4) من غير أن ينقص من أوزار العالمين شئ (5).

                5 - تفسير علي بن إبراهيم (6): * (ويوم يعض الظالم على يديه..) * قال: الأول * (يقول (7) يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا) * (8). قال أبو جعفر عليه السلام يقول: يا ليتني اتخذت مع الرسول عليا (9): * (يا ويلتي ليتني لم اتخذ فلانا خليلا) * (10) يعني الثاني: * (لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني) * يعني الولاية * (وكان الشيطان) * وهو الثاني (1) * (للانسان خذولا) * (2).

                6 - تفسير علي بن إبراهيم (3): الحسين بن محمد، عن المعلى، عن بسطان بن مرة، عن إسحاق بن حسان، عن الهيثم بن واقد (4)، عن علي بن الحسين العبدي، عن سعد الإسكاف، عن الأصبغ به نباتة، أنه سأل أمير المؤمنين عليه السلام عن قول الله: * (أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير) * (5)، فقال: الوالدان اللذان أوجب الله لهما الشكر هما اللذان ولدا العلم، وورثا الحكم، وأمرا الناس بطاعتهما.
                ثم قال: (إلي المصير)، فمصير العباد إلى الله، والدليل على ذلك الوالدان، ثم عطف القول (6) على ابن حنتمة (7) وصاحبه، فقال في الخاص: * (وإن جاهداك على أن تشرك بي..) * (8) يقول في الوصية وتعدل عمن أمرت بطاعته فلا تطعهما ولا تسمع قولهما، ثم عطف القول على الوالدين وقال (9): * (وصاحبهما في الدنيا معروفا) * (10) يقول: عرف الناس فضلهما وادع إلى سبيلهما، وذلك قوله: * (واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم) * (11) فقال: إلى الله ثم إلينا، فاتقوا الله ولا تعصوا الوالدين، فإن رضاهما رضا الله، وسخطهما سخط الله.

                7 - تفسير علي بن إبراهيم (3): قال علي بن إبراهيم في قوله: * (يوم تقلب وجوههم في النار) * (4) فإنها كناية عن الذين غصبوا آل محمد حقهم: * (يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا) * (5) يعني في أمير المؤمنين عليه السلام: * (وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا) * (6) وهما رجلان، والسادة والكبراء هما أول من بدأ بظلمهم وغصبهم. قوله: * (فأضلونا السبيلا..) * أي طريق الجنة، والسبيل: أمير المؤمنين عليه السلام. ثم يقولون: * (ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا) * (7).

                تفسير علي بن إبراهيم (2): أحمد بن إدريس، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن سيف بن عميرة، عن حسان، عن هاشم بن عمار يرفعه في قوله: * (أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات إن الله عليم بما يصنعون) * (3) قال: نزلت في زريق (4) وحبتر.

                9 - تفسير علي بن إبراهيم (7): * (وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون قالوا إنكم كنتم تأتوننا عن اليمين) * (8) يعني فلانا وفلانا، * (قالوا بل لم تكونوا مؤمنين) * (9).

                11 - تفسير علي بن إبراهيم (6): * (قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار) * (7) نزلت في أبي فلان.
                12 - تفسير علي بن إبراهيم (8): * (إذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة) * (9) نزلت في فلان وفلان.
                13 - تفسير علي بن إبراهيم (10): * (وقال الذين كفروا ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس ) * (11) قال العالم عليه السلام: من الجن، إبليس الذي أشار (12) على قتل رسول الله صلى الله عليه وآله في دار الندوة، وأضل الناس بالمعاصي، وجاء بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أبي بكر (1) فبايعه، ومن الانس، فلان (2) * (نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) * (3).


                14 - تفسير علي بن إبراهيم (6): جعفر بن أحمد، عن عبد الكريم بن عبد الرحيم، عن محمد بن علي، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: نزلت هاتان الآيتان هكذا، قول الله: * (حتى إذا جاءنا) * (7) - يعني فلانا وفلانا - يقول أحدهما لصاحبه حين يراه: * (يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين) * (8) فقال الله لنبيه: قل لفلان وفلان وأتباعهما: * (لن ينفعكم اليوم * (إذ ظلمتم) * آل محمد حقهم * (أنكم في العذاب مشتركون) *، ثم قال الله (9) لنبيه: * (أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين * فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون) * (1) يعني من فلان وفلان (2)، ثم أوحى الله إلى نبيه صلى الله عليه وآله: * (فاستمسك بالذي أوحي إليك) * في علي * (إنك على صراط مستقيم) * (3) يعني انك على ولاية علي، وعلي هو الصراط المستقيم.

                115 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة (3): روي عن محمد بن جمهور، عن فضالة، عن أيوب (4)، عن عبد الرحمن، عن ميسر، عن بعض آل محمد صلوات الله عليهم في قوله: * (ولقد خلقنا الانسان ونعلم ما توسوس به نفسه) * (1)، قال: هو الأول.
                و * (قال (2) قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد) * (3)، قال: هو زفر، وهذه الآيات إلى قوله: * (يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد) * (4) فيهما وفي أتباعهما، وكانوا أحق بها وأهلها (5).

                119 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة (8): في رواية محمد بن (9) علي بن الحكم، عن ابن عميرة (10)، عن ابن فرقد، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله تعالى (11): * (وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون..) * (1) الآية؟. فقال (2): هذا مثل ضربه الله لرقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله التي تزوجها عثمان بن عفان. قال: وقوله:
                * (ونجني من فرعون وعمله) * (3)؟. يعني من الثالث وعمله. وقوله: * (ونجني من القوم الظالمين) * (4)؟. يعني بني أمية (5).
                120 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة (6): روي عن محمد بن جمهور، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن مختار، عنهم عليهم السلام في قوله تعالى (7): * (ولا تطع كل حلاف مهين) * (8)؟، الثاني. * (هماز مشاء بنميم * مناع للخير معتد أثيم * عتل بعد ذلك زنيم) * (9)، قال: العتل: الكافر العظيم الكفر، والزنيم: ولد الزنا (10).
                121 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة (11): محمد بن البرقي، عن الأحمسي، عن أبي عبد الله عليه السلام.. مثله، إلا أنه زاد فيه: وكان أمير المؤمنين عليه السلام يقرأ: * (فستبصر ويبصرون * بأيكم المفتون) * (12)، فلقيه الثاني، فقال له: (13) تعرض بي وبصاحبي؟!. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام - ولم يعتذر إليه -: ألا أخبرك بما نزل في بني أمية؟ نزل فيهم: * (فهل عسيتم إن توليتم..) * (1) الآية، قال:
                فكذبه، وقال: هم خير منكم (2)، وأوصل للرحم (3).
                122 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة (4): محمد بن العباس، عن الحسن بن أحمد المالكي، عن محمد ابن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن سنان، عن الحسين الجمال (5)، قال: حملت أبا عبد الله عليه السلام من المدينة إلى مكة، فلما بلغ غدير خم نظر إلي وقال: هذا موضع قدم رسول الله صلى الله عليه وآله حين أخذ بيد علي عليه السلام، وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، وكان عن يمين الفسطاط أربعة نفر من قريش سماهم لي، فلما نظروا إليه وقد رفع يده حتى بان بياض إبتيه (6)، قال: انظروا إلى عينيه قد انقلبتا كأنهما عينا مجنون، فأتاه جبرئيل عليه السلام فقال: اقرأ: * (وإن يكاد الذين كفروا..) * (7) الآية، والذكر: علي بن أبي طالب عليه السلام. فقلت: الحمد لله الذي أسمعني هذا منك. فقال: لولا أنك جمالي لما حدثتك بهذا، لأنك لا تصدق إذا رويت عني (8).






                نماذج من أجزاء المطاعن في بحار الأنوار ج 29 30 31 ننصح المؤمنين بقراءتها

                تعليق


                • #9
                  يررررفع

                  تعليق


                  • #10
                    اين اجد لصاحبكم محاضرات في الاخلاق او الدعاء او ذكر العلماء
                    هل لا اتيتني بالروابط

                    تعليق


                    • #11
                      حول الامام المهدي عليه السلام
                      حول عصر الظهور
                      حول الصلاة الخاشعة
                      حول دفع الناس الى الاعمال الصالحة بناء مسجد
                      حول تزكية النفس

                      اين

                      تعليق


                      • #12
                        هل طلبي صعب

                        تعليق


                        • #13
                          دقيقة

                          تعليق


                          • #14
                            خذ دقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــائق

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
                              اين اجد لصاحبكم محاضرات في الاخلاق او الدعاء او ذكر العلماء
                              هل لا اتيتني بالروابط
                              حول الامام المهدي عليه السلام
                              حول عصر الظهور
                              حول الصلاة الخاشعة
                              حول دفع الناس الى الاعمال الصالحة بناء مسجد
                              حول تزكية النفس

                              اين
                              كل ماذكرته هو مهم ومطلوب ..
                              لكن ما فائدة الخشوع في الصلاة في جانب ... وتعظيم واحترام ومحبة عدو الله ورسوله
                              كما يفعل المخالفين والنواصب ... من محبة وتعظيم الطغاة والفجرة والمنافقين
                              يقومون بتشييد المساجد من جهة ... ويترحمون ويمدحون ابن الزنا صدام وغيره
                              او محبة واتباع ومولاة اهل البيت عليهم السلام من جهة ... والكف او احترام من اجرم وظلم في حقهم وفي الدين ... تحت مبرر الوحدة او التقريب
                              فهل هذا مقبول عند الله

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X