وايضاً ورد عنهم التقية الى اليوم الموعود وايضاً ورد عنهم لاتسبوهم
كانك ما قرات هذه الرواية مولاي
دخلنا على الباقر (ع) ونحن جماعة بعدما قضينا نسكنا فودّعناه وقلنا له : أوصنا يا بن رسول الله !.. فقال : ليُعِن قويُّكم ضعيفَكم ، وليعطف غنيّكم على فقيركم ، ولينصح الرجل أخاه كنصحه لنفسه ، واكتموا أسرارنا ، ولا تحملوا الناس على أعناقنا ..
وانظروا أمرنا وما جاءكم عنا !.. فإن وجدتموه في القرآن موافقاً فخذوا به !.. وإن لم تجدوه موافقاً فردّوه !.. وإن اشتبه الأمر عليكم فقفوا عنده!.. وردّوه إلينا حتى نشرح لكم من ذلك ما شُرح لنا ، فإذا كنتم كما أوصيناكم ، ولم تعدوا إلى غيره ، فمات منكم ميّتٌ قبل أن يخرج قائمنا كان شهيداً ، ومن أدرك قائمنا فقُتل معه كان له أجر شهيدين ، ومن قتل بين يديه عدوّاً لنا كان له أجر عشرين شهيداً
ايضاً مقطع من رسالة الامام الصادق عليه السلام
اكرموا انفسكم عن اهل الباطل فلا تجعلوا الله تعالى وله المثل الاعلى وامامكم ودينكم الذي تدينون به عرضة لاهل الباطل فتغضبوا الله عليكم فتهلكوا
قلنا لك ضعها في موضوع واحد و سوف ترى الرد المناسب
وهل أصبح الأئمة مع أبو ذر و ابن أم طويل داعين للفتنة ؟
يريد تشتيت موضوعك لا اكثر
لو كان عنده جرأه لفتح موضوعا
لكنه لا يملكها من ناحيه... ويعرف انه يكابر من ناحيه ثانيه
ياخذ بعض الاحاديث للمعصومين ويترك البقيه بمزاجه.. كما حدث مع زنى عائشه ... فحين راى الروايه صار يبكي ويغير الموضوع
...
علساس النبي ابراهيم ع لم يكن نبيا من انبياء الله تعالى حين كسر اصنام القوم لعنهم الله
كان لازم يأخذ محاظره من الصحيفه حتى يتعلم اشون يتكلم مع القوم ويتعامل معهم !!
والامام الصادق صلوات الله ع هم كان لازم يتعلم من الصحيفه هم مو ؟.. معاذ الله
قال الصادق (ع): إنه ليس من احتمال أمرنا التصديق له والقبول فقط ، من احتمال أمرنا ستره وصيانته من غير أهله ، فأقرئهم السلام وقل لهم : رحم الله عبداً أجترّ مودة الناس إلى نفسه ، حدّثوهم بما يعرفون واستروا عنهم ما ينكرون ، ثم قال : والله ما الناصب لنا حرباً بأشد علينا مؤنة من الناطق علينا بما نكره ، فإذا عرفتم من عبد إذاعة ، فامشوا إليه وردّوه عنها ، فإن قبل منكم وإلا فتحمّلوا عليه بمن يثقل عليه ويسمع منه ، فإن الرجل منكم يطلب الحاجة فيلطّف فيها حتى تقضى له ، فالطفوا في حاجتي كما تلطفون في حوائجكم ، فإن هو قبل منكم وإلا فادفنوا كلامه تحت أقدامكم ، ولا تقولوا : إنه يقول ويقول ، فإنّ ذلك يحمل عليّ وعليكم . أما والله لو كنتم تقولون ما أقول لأقررت أنكم أصحابي ، هذا أبو حنيفة له أصحاب ، وهذا الحسن البصري له أصحاب ، وأنا امرؤ من قريش قد ولدني رسول الله (ص) وعلمت كتاب الله ، وفيه تبيان كل شيء ، بدء الخلق وأمر السماء وأمر الأرض ، وأمر الأولين وأمر الآخرين ، وأمر ما كان وما يكون ، كأني أنظر إلى ذلك نصب عيني
قال الباقر (ع): ليقوّ شديدُكم ضعيفَكم ، وليعُد غنيكم على فقيركم ، ولا تبثّوا سرّنا ، ولا تذيعوا أمرنا ، وإذا جاءكم عنّا حديث فوجدتم عليه شاهداّ أو شاهدين من كتاب الله فخذوا به ، وإلا فقفوا عنده ، ثم ردّوه إلينا ، حتى يستبين لكم ، واعلموا أن المنتظر لهذا الأمر له مثل أجر الصائم القائم ، ومن أدرك قائمنا فخرج معه فقتل عدوّنا ، كان له مثل أجر عشرين شهيداً ، ومن قتل مع قائمنا كان له مثل أجر خمسة وعشرين شهيداً
التعديل الأخير تم بواسطة الصحيفةالسجادية; الساعة 21-04-2014, 08:25 AM.
قال الصادق (ع): ما قتلنا من أذاع حديثنا قَتل خطأ ، ولكن قتلنا قتل عمد.
قال محمد بن علي (ع): من أطاب الكلام مع موافقيه ليؤنسهم ، وبسط وجهه لمخالفيه ليأمنهم على نفسه وإخوانه ، فقد حوى من الخيرات والدرجات العالية عند الله ما لا يقادر قدره غيره.
قال الباقر (ع): يحشر العبد يوم القيامة وما ندي دماً ، فيدفع إليه شبه المحجمة أو فوق ذلك ، فيقال له: هذا سهمك من دم فلان ، فيقول : يا ربّ !.. إنك لتعلم أنّك قبضتني وما سفكت دماً !.. فيقول : بلى ، سمعت من فلان رواية كذا وكذا ، فرويتها عليه ، فنُقلت حتى صارت إلى فلان الجبّار فقتله عليها ، وهذا سهمك من دمه.
عن ابن مسكان قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: " قوم يزعمون أنى إمامهم
والله ماأنا لهم بإمام، لعنهم الله كلما سترت سترا هتكوه، أقول كذا وكذا، فيقولون إنما
يعنى كذا وكذا، إنما أنا إمام من أطاعنى
عن أبي الحسن الرضا عليه السلام: " لا دين لمن لا ورع له، ولا إيمان لمن لا تقية له، إن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية. فقيل له: يابن رسول الله إلى متى؟ قال: إلى يوم الوقت المعلوم وهو يوم خروج قائمنا أهل البيت، فمن ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا
عن ابن مسكان قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: " قوم يزعمون أنى إمامهم والله ماأنا لهم بإمام، لعنهم الله كلما سترت سترا هتكوه، أقول كذا وكذا، فيقولون إنما يعنى كذا وكذا، إنما أنا إمام من أطاعنى
عن أبي الحسن الرضا عليه السلام: " لا دين لمن لا ورع له، ولا إيمان لمن لا تقية له، إن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية. فقيل له: يابن رسول الله إلى متى؟ قال: إلى يوم الوقت المعلوم وهو يوم خروج قائمنا أهل البيت، فمن ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا
عن ابن مسكان قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: " قوم يزعمون أنى إمامهم والله ماأنا لهم بإمام، لعنهم الله كلما سترت سترا هتكوه، أقول كذا وكذا، فيقولون إنما يعنى كذا وكذا، إنما أنا إمام من أطاعنى
اللهم اهدي اخواننا فانهم قوم يجهلون
قلنا لك ضعها في موضوع واحد و سوف ترى الرد المناسب
وهل أصبح الأئمة مع أبو ذر و ابن أم طويل والأنبياء مثل إبراهيم و محمد صلوات الله عليهم وعلى آلهم أجمعين داعين للفتنة ؟
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: في حكمة آل داود، على العاقل أن يكون عارفاً بأهل زمانه، مقبلاً على شأنه، حافظاً للسانه
الزمن هذا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
ما تفعلوه غير صحيح ابداً جداً
اما ابراهيم عليه السلام كان امة وحده ولم يكن هناك له اتباع
اما ما نقلته من رواية ابو ذر رضوان الله عليه فهي ضعيفة بسبب البطائني عليه اللعنة
لكن لست انكر الرواية ثم وضعهم كان وضع خاص الامر مختلف في زمنهم عما في زمن الامام الصادق عليه السلام والامام الكاظم عليه السلام والامام الجواد عليه السلام والامام الحسن العسكري عليه السلام
الزمن يختلف
اما ما نقلته من رواية ابو ذر رضوان الله عليه فهي ضعيفة بسبب البطائني عليه اللعنة
لكن لست انكر الرواية ثم وضعهم كان وضع خاص الامر مختلف في زمنهم عما في زمن الامام الصادق عليه السلام والامام الكاظم عليه السلام والامام الجواد عليه السلام والامام الحسن العسكري عليه السلام
أترى كيف العصبية مسيطرة عليك عندما تلعن شخص لمجرد ذكر رواية ثم تقول أنا لا أنكرها ؟ مع العلم لا أحد يختلف في أنه ملعون لكنك أنت من تتكلّم عن أخلاق أهل البيت المزعومة
وأنت اعترفت أنه يوجد شيء اسمه وضع خاص فكيف تحتج علينا بالروايات الآن ؟
هل زماننا زمان تقية أم زمان اظهار الحقائق !؟ ونحن نعيش في زمن ذهبي لنشر التشيع و الإسلام فلماذا تأخير قيام قائم آل محمد !
اما ابراهيم عليه السلام كان امة وحده ولم يكن هناك له اتباع
عجـــيب ومن قال أن الشيعة البرائيين كثيرون ؟
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 23-04-2014, 01:17 AM.
عن سُدير قال: ”دخلت على أبي جعفر (الباقر) عليه السلام معي سلمة بن كهيل وجماعة، وعند أبي جعفر عليه السلام أخوه زيد بن علي، فقالوا لأبي جعفر عليه السلام: نتولّى عليا وحسنا وحسينا ونتبرّأ من أعدائهم؟ قال: نعم. قالوا: نتولى أبا بكر وعمر ونتبرّأ من أعدائهم؟ قال: فالتفت إليهم زيد بن علي فقال لهم: أتتبرؤون من فاطمة؟! بترتم أمرنا بتركم الله! فيومئد سُمُّوا البترية“. (رجال الكشي ص236)
تعليق