عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: إن الله عزوجل جعل الدين دولتين دولة آدم وهي دولة الله ودولة إبليس، فإذا أراد الله أن يعبد علانية كانت دولة آدم وإذا أراد الله أن يعبد في السركانت دولة إبليس، والمذيع لماأراد الله ستره مارق من الدين
عن أبي عبدالله عليه السلام قال: من أذاع علينا حديثنا فهو بمنزلة من جحدنا حقنا
قال (ع): رحم الله عبدا حبّبنا إلى الناس ولم يبغّضنا إليهم ، وأيم الله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا أعزّ ، ولما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء
عن الرضا ( عليه السلام ) ، قال : من رد متشابه القرآن إلى محكمه ، فقد هدي إلى صراط مستقيم ، ثم قال ( عليه السلام ) : إن في أخبارنا محكما كمحكم القرآن ، ومتشابها كمتشابه القرآن ، فردوا متشابهها إلى محكمها ، ولا تتبعوا متشابهها دون محكمها ، فتضلوا .
قال: قال أبوعبد الله عليه السلام : كيف أنت إذا وقعت البطشة بين المسجدين ، فيأرز العلم كما تأرز الحية في جحرها، واختلفت الشيعة وسمى بعضه بعضا كذابين ، وتفل بعضهم في وجوه بعض ؟ قلت : جعلت فداك ما عند ذلك من خير، فقال لي: الخير كله عند ذلك ، ثلاثا
******************************
الإمام الحسن بن علي (ع) حيث قال: لا يكون هذا الأمر الذي تنتظرون حتى يبرأ بعضكم من بعض ويلعن بعضكم بعضاً ويتفل بعضكم في وجه بعض وحتى يشهد بعضكم بالكفر على بعض.قلت: ما في ذلك خير؟ قال: الخير كله في ذلك، عند ذلك يقوم قائمنا فيرفع ذلك كله
******************************
هدى
محب الغدير
اختي الفاضلة اخي الكريم ارجو ان شاء الله ان لا اكون من مصداق الاحاديث
غرفة يتناقش فيها الناس لماذا حتى اكون معهم
ساكون في الخارج انظر اليهم
قال أمير المؤمنين عليه السلام
كن في الفتنة كأبن اللبون أو كالحمل لاظهر لك فيُركب ولا ضرع لك فيُحلب
تعليق