لا يا هدى بل هو العجز
X
-
صراحه حين قرات اول كتابه للموضوع علمت ان صاحبه لا يفقه شيئا ولا يستحق اي تعليق عليه
حتى انه لم يرد على ردود الاخوه عليه ...
فمن باب العقل تركه يصرخ وحده وعدم الرد على سخافاته التي طرحها اكثر من مره وسمع الرد عليها ويعيد تكرارها كانه يقول يا قوم اني احمق !
وشكرا
لا يا هدى بل هو العجزنعم صدقت إنه عجزك ولاتستحق الحوار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة معالجوالآن نورد كلام شيخنا المفيد قدس سره وذلك في جواب المسألة العاشرة من المسائل السرودية لما سأله السائل عن حكم ذلك الزواج وكلامه الفصل وهذا نصه أن الخبر الوارد يتزويج أمير المؤمنين عليإبنته من عمر غير ثابت وطريقه من الزبير بن بكار وطريقه معروف لم يكن موثوقاً في النقل وكان متهماً في بغضه لعلي
إذن هذه الشائعة زواج عمر من أم كلثوم والتي يتمسك بها المخالفون باطلة ولاأساس لها وعارية عن الصحة تماماً 0تصريحات علمائكم الذين فندوا هذا المسلك معترفين بوقوع هذا التزويج وصحة رواياته من طرق الإمامية وكما يلي:
1- إن نفس محقق كتاب المسائل السروية - صائب عبد الحميد - فنَّد دعوى المفيد بكون خبر التزويج لم يرد إلا من طريق الزبير بن بكار ، فأثبت له أربع طرق من مصادر الإمامية وأسانيدها هي ( موثق ، صحيح ، حسن ، حسن ) ، فقال رداً على المفيد في هامش رقم ( 3 ) ما نصه:[ ولكن ورد في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام من طريقين ، أحدهما موثق والآخر صحيح الإسناد أنه عليه السلام سئل عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها ، أو حيث شاءت ؟ فقال : " بل حيث شاءت ، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته " . وفيه أيضا في حديث حسن ، عنه عليه السلام أنه سئل عن هذا النكاح فقال : " ذلك فرج غصبناه " ، وفي حديث طويل بعده إسناده حسن يذكر تفصيلا أدق في معنى الحديث المتقدم . أنظر : الكافي - كتاب النكاح - 5 : 346 ح / 1 ، 2 ، كتاب الطلاق 6 : 115 ح / 1 ، 2 ، مرآة العقول 20 : 42 ح / 1 ، 2 و 21 : 197 ح / 1 ، 2 ].
2- لم يكتفٍ علم هداكم المرتضى بإثبات التزويج ، بل راح يتهم من ينكره بالجهل أو العناد أو الغفلة ، فقال في كتابه ( رسائل المرتضى ) ( 3 / 150 ):[ فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور . ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند ، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين ].
فلتختارو لشيخكم المفيد أحد هذين الوصفين ( جاهل ، معاند ) !!!
3- إن عالمكم ومحققكم الشعراني بعد أن قدم للإمامية مقترح إنكار التزويج للخروج من الإلزام لم يقتنع به فلذا عاد عليه بالنقض والتفنيد ، حيث قال في تعليقه على كتاب ( الوافي ) ( 21 / 107 ) هامش رقم ( 1 ) :[ والأحسن لمن لا يرى هذا التزويج صحيحا أن ينكر أصل وقوعه لأنه غير متواتر من طرقنا ونقله زبير بن بكار وجميع الروايات في العامة ينتهي إليه على ما قيل ... ولكن الحق إن رواية زبير بن بكار مع قرب عهده وكون كتابه في مرأى العارفين بهذه الواقعة ومشهدهم ملحق بالتواتر لأن تزويج بنت علي عليه السلام لخليفة عصره لم يكن مما يخفى أو ينسى بعد مائة سنة ، ونقل من يدعي العلم والثقة كزبير بن بكار الذي كان قاضي مكة وكان معروفا بعلم الأنساب في عصره وبعده لا بد أن يكون صادقا مع أن هذه الواقعة نقلت من رجال آخرين أيضاً على ما في الاستيعاب والإصابة كأبي بشر الدولابي وابن سعد وابن وهب مما ممتنع تواطؤهم على الكذب عادة ، وما ورد في أحاديثنا أيضاً مؤيد له ].
4- إن عالمك محمد باقر المجلسي استنكر وتعجب من إنكار شيخكم المفيد لهذا التزويج بعد وروده عندهم بأسانيد ، فقال في كتابه ( مرآة العقول ) ( 20 / 45 ) :[ وكذا إنكار المفيد ( ره ) أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم ، وإلا فبعد ورود تلك الأخبار وما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته وغير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب ].
5- اعترف علامتكم ومحققكم الخواجوئي بصحة أخبار التزويج ، فقال في كتابه ( الرسائل الاعتقادية ) ( 1 / 400 ):[ والأظهر ترجيح ما دل من الأخبار الصحيحة على أنه عليه السلام زوجه أم كلثوم ].
6- إن علامتكم محمد حسن النجفي - الذي انتهت إليه رئاسة المذهب في وقته - أثبت وقوع هذا التزويج ، فقال في كتابه ( جواهر الكلام ) ( 30 / 100-101 ) :[ كل ذلك مضافا إلى ما وقع من تزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته من عمر وتزوج عبد الله بن عمر بن عثمان فاطمة بنت الحسين عليه السلام وتزوج مصعب بن الزبير أختها سكينة وغير ذلك ].
7- أكد مرجعكم وإمامكم الخميني وقوع هذا التزويج حيث قال في كتابه ( الرسائل ) ( 1 / 321 ):[ وفي هذا الباب روايات كثيرة دالة على أن أصالة الصحة كانت أصلا معتبرا عند رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام إذ لا إشكال في أن إحراز صحة صلاة الإمام ولو بالأصل شرط في جواز الائتمام به ، ولو لم تكن أصالة الصحة معتبرة لم يكن إحرازها ممكنا مع كون الإمام كثيرا ما مستصحب الحدث لدى المأموم . ومنها ما دلت على البيع والشراء لرسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام كرواية عروة البارقي في الفضولي وهذه الطائفة كثيرة يطلع عليها المتتبع . ومنها ما دلت على توكيل بعض الأئمة عليهم السلام غيرهم للزواج والطلاق كتوكيل أمير المؤمنين عليه السّلام العباس في أمر أم كلثوم ، وتوكيل أبي الحسن عليه السّلام محمد ابن عيسى اليقطيني في طلاق زوجته ].
8- اعترف آيتكم العظمى أبو القاسم الخوئي بورود الروايات حول هذا التزويج في كتابه ( صراط النجاة ) ( 5 / 289-290 ) :[ ( 936 ) إنّي رأيت في كتب أهل سنة بأن مولانا ومقتدانا علي بن أبي طالب ( عليه السّلام ) زوّج إحدى بناته باسم ( أم كلثوم وهي من علي وفاطمة ) زوجها لخليفة الثاني أي عمر وأنجبت منه ذكر وأنثى امّا الذكر قد توفى عند وفاة والده أي عند وفات عمر وأمّا الأنثى وهي بنت عاشت مع والدتها أي مع أم كلثوم وهي موجودة في كربلاء برفقة والدتها وكان عمرها 13 سنة في ذلك اليوم وهذه الرواية يرويها الطبري فما مدى صحتها ، ما رأي سماحتكم في هذا رواية ومن زوج أم كلثوم وما اسمه ؟
باسمه تعالى : ورد في هذه القضية روايات وورد في توجيهها على فرض صحة القضية أنّ هذا تم بعد تهديد الثاني للإمام أمير المؤمنين ( عليه السّلام ) بنشر الافتراءات عليه ، والله العالم ].
9- إن مرجعكم محمد آصف المحسني اعترف بصحة أخبار التزويج ، فقال في كتابه ( مشرعة بحار الأنوار ) ( 2 / 125 ) :[ معارضة بأحاديث معتبرة كمعتبرة زرارة (برقم 34) وصحيحة سليمان بن خالد ورواية عبد الله بن سنان ومعاوية بن عمار (فلاحظ الكافي 5: 346 و6: 115 و116) ].
10- اعترف بوقوع هذا التزويج عالمكم القاضي ابن البراج في كتابه ( جواهر الفقه ) ص 262 :[ المسألة السابعة والثلاثون : القول في تزويج أمير المؤمنين ( ع ) ابنته وما الحجة ؟ وكذلك بنات سيدنا رسول الله ( ص ) ؟
الجواب : ما تزوج أمير المؤمنين ( ع ) بمن أشير إليه إلا سبيل التقية والإكراه دون الاختيار ، وقد روى في ذلك ما هو مشهور ، فالتقية تبيح ما لولاها لم يكن مباحا ].
11- اعترف بوقوع الزواج وصحة رواياته علي الميلاني في كتابه ( محاضرات في الاعتقادات ) ( 2 / 695-699 ):[ القسم الثالث : ما هو صحيح سندا ، وأنقل لكم ما عثرت عليه وهو صحيح سندا ، فقط من كتب أصحابنا . الرواية الأولى .. رواية أخرى : عن سليمان بن خالد .. رواية أخرى : وهي الصحيحة الثالثة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : في تزويج أم كلثوم فقال : إن ذلك فرج غصب منا ، إن ذلك فرج غصبناه . هذا أيضا في كتاب النكاح ... خلاصة البحث وتلخص : أني لو سئلت عن هذه القضية أقول : إن هذه القضية تتلخص في خطوط : خطب عمر أم كلثوم من علي ، هدده واعتذر علي ، هدده مرة أخرى ، وجعل يعاود ويكرر ، إلى أن أوكل علي الأمر إلى العباس ، وكان فرج غصب من أهل البيت ، فالعقد وقع ، والبنت انتقلت إلى دار عمر ، وبعد موته أخذها علي ، أخذ بيدها وأخذها إلى داره . ليس في هذه الروايات أكثر من هذا ، وهذا هو القدر المشترك بين رواياتنا وروايات غيرنا . أما مسألة الدخول ، مسألة الولد والأولاد ، وغير ذلك ، فهذا كله لا دليل عليه أبدا ].التعديل الأخير تم بواسطة القوة الخاصة 565; الساعة 18-04-2014, 06:15 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يانجاري لماذا تهرب؟؟
تلح كثيرا على الاخرين ان يجيبوك وهم لم يقصروا والقموك الحجارة في فمك
بينما انت تتهرب من سؤالي ياهذا فارجع واقرا ماذا سالتك لانتظر اجابتك
ولاسهل الامر عليك اكرر واقول انت تحتج علينا باسماء عمر وابو بكر ابناء الائمة وجعلت ذلك دليلا على الحب
طيب انا اوافقك الراي واقول ان اهل البيت يحبون جميع الناس ويحبون جميع الصحابة والدليل حسب نظريتك العملاقة هو تسمية الابناء على اسمائهم
طيب على قياس نظريتك يامتحذلق اريد منك ان تخبرني هل ان خلفائك يحبون اهل البيت؟
ان قلت نعم فاتني باسم لاحد ابنائهم اسمه علي او حسن او حسين او فاطمة او جعفر او حمزة
ان اتيت لي بما اطلب فاقول نعم خلفائك يحبون ال بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وان لم تجد لي اسما فاقول لك ان خلفائك لايحبون اهل بيت رسول الله صلى الله عليه واله وهذا يعني ان مصيرهم جهنم وبئس المصير لان من يبغض عليا كافر او منافق
وانت جعلت مقياس الحب هو بتسمية الابناء فتفضل رحمك الله وهداك وبين لنا ماخفي عنا ممن لم نسمع عنهم مثل:
علي بن عمر؟
او الحسن بن ابي بكر؟
او الحسين بن عثمان؟
او فاطمة بنت عمرو بن العاص؟
او جعفر بن ابي عبيدة؟
او حمزة بن عبد الرحمن بن عوف؟
تفضل ياهذا:d
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق