الطريف أنه في نفس نقل الأخ الرد عليه فماذا يريد منا أن نوضح له ، في مذهبنا ماوافق القرآن أخذنا به والأخ ترك الروايات الأخرى
وتشبث بروايتين لتوضيح الحكم وفق مذهبهم وعلى طريقتهم فالامام في مجلسه العامي والموالي ويوضح حسب ماتقتضيه الظروف
- أنَّ رجلًا استأذن على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . فقال " ائذنوا لهُ . فلبئسَ ابنُ العشيرةِ ، أو بئسَ رجلُ العشيرةِ " فلما دخل عليهِ ألانَ لهُ القولَ . قالت عائشةُ : فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! قلتَ لهُ الذي قلتَ . ثم ألنتَ لهُ القولَ ؟ قال " يا عائشةُ إنَّ شرَّ الناسِ منزلةً عند اللهِ يومَ القيامةِ ، من ودَعَه ، أو تركَهُ الناسُ اتقاءَ فُحْشِه " . وفي روايةٍ : . مثلَ معناهُ . غيرَ أنَّهُ قال " بئسَ أخو القومِ وابنُ العشيرةِ " .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2591
خلاصة حكم المحدث: صحيح
هذه المشكلة تجهلون ما في كتبكم وسائل الشيعة ج30 ص147
الفائدة الثالثة
وقد قال في أخبار كثيرة : « عدة من أصحابنا » .
وقد نقل عنه العلامة في ( الخلاصة ) وغيره : أنه قال :
كل ما كان في كتابي الكافي : « عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى » :
فهم : محمد بن يحيى ، ومحمد بن موسى ؛ الكميذاني ، وداود بن كورة ، وأحمد بن إدريس ، وعلي بن إبراهيم بن هاشم .
قال : وكل ما ذكرته في كتابي المشار إليه : « عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ؛ البرقيّ » :
فهم : علي بن إبراهيم ، وعلي بن محمد بن عبدالله بن أذينة ، وأحمد بن عبدالله ، عن أبيه ، وعلي بن الحسن .
قال : وكل ما ذكرته في كتابي المشار إليه : « عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد » :
فهم : علي بن محمد بن علان ، ومحمد بن أبي عبدالله ، ومحمد بن الحسن ، ومحمد بن عقيل ؛ الكلينيّ .
انتهى .
الروايه الثانيه فيها رواه عامه حتى ولو وثقوا لأنها موافقه لبدعتهم
هذا كان يقوله الطوسي ويخرج من الاحراج لا ان ينسب الكذب الى علي رضي الله عنه
فانت لا تتكلمين بعلم اريد عالم ضعف الروايتين بما تكلمتي انت به فهذا الطوسي حملها على التقية
الطريف أنه في نفس نقل الأخ الرد عليه فماذا يريد منا أن نوضح له ، في مذهبنا ماوافق القرآن أخذنا به والأخ ترك الروايات الأخرى
وتشبث بروايتين لتوضيح الحكم وفق مذهبهم وعلى طريقتهم فالامام في مجلسه العامي والموالي ويوضح حسب ماتقتضيه الظروف
- أنَّ رجلًا استأذن على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . فقال " ائذنوا لهُ . فلبئسَ ابنُ العشيرةِ ، أو بئسَ رجلُ العشيرةِ " فلما دخل عليهِ ألانَ لهُ القولَ . قالت عائشةُ : فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! قلتَ لهُ الذي قلتَ . ثم ألنتَ لهُ القولَ ؟ قال " يا عائشةُ إنَّ شرَّ الناسِ منزلةً عند اللهِ يومَ القيامةِ ، من ودَعَه ، أو تركَهُ الناسُ اتقاءَ فُحْشِه " . وفي روايةٍ : . مثلَ معناهُ . غيرَ أنَّهُ قال " بئسَ أخو القومِ وابنُ العشيرةِ " .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2591
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الرواية من صحيح الامام مسلم ما هو وجه استدلالك بها ؟
اذن حسب كلامك اطرح اسئلة:
اذا جاء مرجع وقال اغسل رجليك هل هذا وافق الشرع او خالف الشرع ؟
هل يجوز اتباع من يأمر بخلاف الشرع ؟
مماذا خاف علي رضي الله عنه وهو خليفة ممكن حتى ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء لم يشرعه ؟
نحن لانجهل مافي كتبنا بل أنتم من تجهلونها وأنا قدمت كلامي بقولي بطريقتكم فأنتم عندما نحتج عليكم برواية فيها عن العده تقولون لنا أن السند فيه جهاله والآن نراك تبحث وتأتينا بهم
ومشكلتك أخي كغيرك الخلط بين التقيه والكذب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث استخدم التقيه فألان لرجل الكلام وعامله معاملة من يكون من الصالحين فيأتي رجل ويقول هذا الرجل من الصالحين سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ألان له في الكلام وعامله معاملة الصالحين ويأتي آخر ويقول بل أنا سمعته يقول عنه لبئس أخو العشيره هل فهمت الآن
اذا كان لديه الشجاعة لقتالهم ولكن لم يستطع ان يمنع نفسه من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشرع ما لم يشرعه رسول الله؟ هههه بالحقيقة عذر اقبح من ذنب
وماذنبي اذا كنت تعتبر التقية كذب ؟؟؟ فيصبح الصحابة لديك كذابين كعمار بن ياسر رضوان الله عليه الذي كذب ( حسب منظورك ) ونال من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومدح آلهة المشركين وأقره الرسول صلى الله عليه وآله وسلم على فعله فتصبح التقية فعل مباح شرعا رغم انفك أيهما أعظم لديك تغيير الشرع في الوضوء ام الطعن برسول الله ومدح الاصنام ؟؟؟ أم أن بائكم تجر وبائنا لا تجر ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة الكرار حيدر 99; الساعة 07-06-2014, 10:05 PM.
نحن لانجهل مافي كتبنا بل أنتم من تجهلونها وأنا قدمت كلامي بقولي بطريقتكم فأنتم عندما نحتج عليكم برواية فيها عن العده تقولون لنا أن السند فيه جهاله والآن نراك تبحث وتأتينا بهم
لا ادري الضمير على من عائد
اذكري اسماء لاني لم اشكل على امامي على عدة من اصحابنا
ومشكلتك أخي كغيرك الخلط بين التقيه والكذب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث استخدم التقيه فألان لرجل الكلام وعامله معاملة من يكون من الصالحين فيأتي رجل ويقول هذا الرجل من الصالحين سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ألان له في الكلام وعامله معاملة الصالحين ويأتي آخر ويقول بل أنا سمعته يقول عنه لبئس أخو العشيره هل فهمت الآن
وماذنبي اذا كنت تعتبر التقية كذب ؟؟؟ فيصبح الصحابة لديك كذابين كعمار بن ياسر رضوان الله عليه الذي كذب ( حسب منظورك ) ونال من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومدح آلهة المشركين وأقره الرسول صلى الله عليه وآله وسلم على فعله فتصبح التقية فعل مباح شرعا رغم انفك أيهما أعظم لديك تغيير الشرع في الوضوء ام الطعن برسول الله ومدح الاصنام ؟؟؟ أم أن بائكم تجر وبائنا لا تجر ؟؟
يعني التقية ليست كذب !
اذا جاء مرجع وقال اغسل رجليك هل هذا وافق الشرع او خالف الشرع ؟
هل يجوز اتباع من يأمر بخلاف الشرع ؟
مماذا خاف علي رضي الله عنه وهو خليفة ممكن حتى ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء لم يشرعه ؟
ومن قال ان التقية لا تجوز ؟ بل تجوز والقرآن يقول ذلك
لكن لا تحوز على المعصومين الانبياء لانهم مشرعين ولا تجوز على الصحابي في نقله عن تشريع النبي للناس ام تقول ان علي رضي الله عنه ليس معصوم ولم ينقل عن النبي تشريعا وكان الكفار يعذبونه هههه
يعني التقية ليست كذب !
اذا جاء مرجع وقال اغسل رجليك هل هذا وافق الشرع او خالف الشرع ؟
هل يجوز اتباع من يأمر بخلاف الشرع ؟
مماذا خاف علي رضي الله عنه وهو خليفة ممكن حتى ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء لم يشرعه ؟
ومن قال ان التقية لا تجوز ؟ بل تجوز والقرآن يقول ذلك
لكن لا تحوز على المعصومين الانبياء لانهم مشرعين ولا تجوز على الصحابي في نقله عن تشريع النبي للناس ام تقول ان علي رضي الله عنه ليس معصوم ولم ينقل عن النبي تشريعا وكان الكفار يعذبونه هههه
ماهذا المنطق ؟؟؟ تجوز لكن لاتجوز على المعصوم ؟؟؟ من اين لك هذه النظرية هل القرآن قال لا تجوز على المشرعين وتجوز على المشرع له أم انه اتباع للهوى فقط ؟؟؟ القرآن يقول ( من كفر بالله من بعد ايمانه الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ) وهذه تشمل الجميع فالرخصة هنا شاملة ولا يوجد دليل على التخصيص كما تزعم حتى على النبي والأئمة والصحابة والتابعين فلو اكره احدهم دخل في هذه الرخصة التي رخصها الله كما قلنا عن الصحابي عمار بن ياسر رضوان الله عليه فان كانت التقية كذب فالصحابي عمار لديكم كذاب وان لم تكن كذبا فالمعصوم لم يفعل شيء محرم وحتى بالتشريع الروايات الاخرى الكثيرة ترد على هذه الروايات القليلة فلا تؤثر على الناس فالتشريع يسلم من مثل هذه الروايات والكل يعرف انها صدرت تقية فهي مردودة .
التعديل الأخير تم بواسطة الكرار حيدر 99; الساعة 08-06-2014, 02:12 AM.
ماهذا المنطق ؟؟؟ تجوز لكن لاتجوز على المعصوم ؟؟؟ من اين لك هذه النظرية هل القرآن قال لا تجوز على المشرعين وتجوز على المشرع له أم انه اتباع للهوى فقط ؟؟؟ القرآن يقول ( من كفر بالله من بعد ايمانه الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ) وهذه تشمل الجميع فالرخصة هنا شاملة ولا يوجد دليل على التخصيص كما تزعم حتى على النبي والأئمة والصحابة والتابعين فلو اكره احدهم دخل في هذه الرخصة التي رخصها الله كما قلنا عن الصحابي عمار بن ياسر رضوان الله عليه فان كانت التقية كذب فالصحابي عمار لديكم كذاب وان لم تكن كذبا فالمعصوم لم يفعل شيء محرم وحتى بالتشريع الروايات الاخرى الكثيرة ترد على هذه الروايات القليلة فلا تؤثر على الناس فالتشريع يسلم من مثل هذه الروايات والكل يعرف انها صدرت تقية فهي مردودة .
لان المعصوم حجة مشرع وغيره ليس بحجة . او لا ؟
فالانبياء صلوات ربي وسلامه عليهم لا يستخدمون التقية التي تعني مخالفة الحق والا فحجتهم ساقطة ونبوتهم باطلة بتحقق الكذب منهم
وفي القرآن الكريم تعرض الانبياء عليهم السلام الى التقتيل والتعذيب وشتى انواع الأذى والتكذيب ولم يشرع منهم أحد خلافا للحق والرسالة خوفا على نفسه من القتل
اما عمار رضي الله عنه فهو ليس معصوم ولا يدخل في التشريع وماقاله كان من الكذب المقطوع به الا اذا اتيت بصحابي واحد روى عن رسول الله كذبا من باب التشريع فأنا اشهد الله على سقوط عدالته الان
اجب
اذا جاء مرجع وقال اغسل رجليك هل هذا وافق الشرع او خالف الشرع ؟
هل يجوز اتباع من يأمر بخلاف الشرع ؟
مماذا خاف علي رضي الله عنه وهو خليفة ممكن بجيش قاتل به معاوية رضي الله عنه حتى ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء لم يشرعه ؟
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم استخدم التقيه كما في رواية صحيح مسلم فهل كذب عندما ألان للرجل الكلام وقبل دخوله عليه كان يحتقره
اذا سمع صحابي كلام الثناء على هذا الرجل من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورواه وروى آخر أنه قام بتحقيره بأي حديث نأخذ وهذا حرق موضوعك أخي مالك
فلماذا تلومون الأئمه وقدوتهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم !!
اين كذب النبي صلى الله عليه وسلم بالضبط وهو بين حال الرجل وحذر منه الصحابة ؟
هل كان النبي اصلا في مقام الخوف والدفاع عن نفسه وهو الممكن في مدينته ؟
هل فسر عالم واحد هذا الحديث على جواز التقية على الانبياء ؟
هل كذب النبي على الرجل وأثنى عليه ومدح حاله أم فقط ألان الكلام من باب الدعوة والسماحة ؟
هههه
القصة بخلاصة أن النبي حذر الصحابة من حال هذا الذي كان منافقا لم يستقر قلبه على الاسلام فارتد لاحقا في عهد الصديق رضي الله عنه وأسره وهذا من دلائل النبوة
وهذا لا يعني ان يشتمه النبي او يعامله معاملة سيئة اذا استضافه في بيته فهذا من باب المعاملة الحسنة
قال الامام النووي : وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ مُدَارَاةُ مَنْ يُتَّقَى فُحْشُهُ ، وَجَوَازُ غِيبَةِ الْفَاسِقِ الْمُعْلِنِ فِسْقَهُ ، وَمَنْ يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَى التَّحْذِيرِ مِنْهُ ، وَقَدْ أَوْضَحْنَاهُ قَرِيبًا فِي بَابِ الْغِيبَةِ ، وَلَمْ يَمْدَحْهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَا ذَكَرَ أَنَّهُ أَثْنَى عَلَيْهِ فِي وَجْهِهِ وَلَا فِي قَفَاهُ ، إِنَّمَا تَأَلَّفَهُ بِشَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا مَعَ لِينِ الْكَلَامِ .
تأمل الروايه جيدآ في صحيح مسلم تجد أن إشكالك علينا مردود ، والنووي لم يحضر الحادثه حتى يعرف ان اثنى عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو لا يكفي أنه وصل الينا إلانته للكلام معه ، فمن يرى ذلك سيقول هذا الرجل لو كان من الفاسقين لم يلن النبي صلى الله عليه وآله وسلم له في الكلام يعني نفس كلامكم
تأمل الروايه جيدآ في صحيح مسلم تجد أن إشكالك علينا مردود ، والنووي لم يحضر الحادثه حتى يعرف ان اثنى عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو لا يكفي أنه وصل الينا إلانته للكلام معه ، فمن يرى ذلك سيقول هذا الرجل لو كان من الفاسقين لم يلن النبي صلى الله عليه وآله وسلم له في الكلام يعني نفس كلامكم
هههه وهل انت جنابك الكريم حضرتي الحادثه ؟
هو غير معقول ان تسقطي فهم علمائنا بفهمك والعلة عندكما واحدة !
لا يوجد في الرواية انه أثنى عليه لان هذا سيكون نفاق عياذا بالله فالنبي صلى الله عليه وسلم أراد تحذير الصحابة وفعل فتركوه ولين الكلام هذا ياتي في باب المعاملة الحسنة
ولا احد من علمائنا فسر الرواية على انها دليل على جواز التقية على الأنبياء
تعليق