صحيح ان لم تستح اصنع ماشئت

لنسلم بهذا الاسلوب

نحن نقول ان صحاحكم وكتبكم مليئة بالكذب والتحريف والتزوير

وانتم تقولون ذلك عن كتبنا

فالكل يسقط

وكل يفرح بما لديه - كل حزب بما لديهم فرحون

هذا هو البحث العلمي عندكم؟


غير الدليل العلمي دليل عقلي

اليهود والنصارى منتشرون في شتى ارجاء الارض

لايحتفلون بيوم العاشر من المحرم ولايصومونه - فهل تم الغاء عيد عندهم ؟

اصلا لايعرفون هذا الصوم الذي خص الله به المسلمين !

تعتقد؟
ولاتطمئن
وترى
من انت؟

ومادليلك ان النبي ص يصوم قبل الهجرة؟

وهذا يعني انك تكذب ابوخاري وروايته

(( قدم النبي المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : ما هذا؟. قالوا: هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى ، قال: " أنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر الناس بصيامه )) ،


اخجل من نفسك

مدينة صغيرة فيها عيد لايعرفه نبي ؟!
اي تفاصيل بابا هذا عيد شنو نتكلم عن طفل يلعب بالشارع؟

اخرس

عيد يندثر؟

لازلنا نتكلم بمفردات سومرية وبابلية حتى الان
شكو ماكو
وانت تقول اعياد اندثرت؟؟؟!!!!!

راجعها لتجد ان ادق التفاصيل مذكورة عن اقليات اندثرت بذاتها
فضلا عن القائمة منها

راجع تاريخ العراق لعباس العزاوي مثلا لتجد تفاصيل عن حضارات حكمت العراق فضلا عن العراق نفسه


ولكنك وهابي فانت معذور


يمنع عليكم قراءة الكتب

لاسيما كتب التاريخ


----------------

النتيجة

اذا اردت ان تحاور اذكر روايتي ابوخاري وموسليم ووفق بينهما لنتسلى قليلا في هذا الموضوع الذي احرقه باحثون سنة منصفون قبل ان تلطش فيه انت

وهل في دليل ان اليهود في الجزيرة العربية كانت تتحدث عن هذا اليوم وهو العاشر من تشري؟


اذا كان مولد الرسول عليه الصلاة والسلام حصل فيه اختلاف، فكيف تثق بما عند اليهود اليوم بما كان عند يهود الجزيرة العربية قبل 1400 سنة؟
؟

بسبب الاختلاف في الروايات ؟

يعني العاشر من محرّم يوافق العاشر من أي أعيادهم الآن ؟
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههه
دلّني على كتاب واحد روى الرواية رواته لم يكونوا في عصر بني أمية واحد فقط
شلون مالهم علاقة أصلاً

يا .... أنا لا أريد أن أبدأ بالشتم
من عمل بالروايات الصادرة تقية في هذا من علمائنا لنقبلها ؟

الأمويين الحمقى الذين وضعوا الرواية خلطوا بين عيد الفصح و عيد الغفران :
لأن عيد الفصح هو الذي العيد التي يتذكر فيه اليهود نجاتهم من فرعون ويستمر سبعة إلى ثمان أيام حسب الموقع من اليوم الخامس عشر من الشهر الهجري اليهودي الأول
ويوم الغفران هو التاسع و العاشر من شهر تشرين الشهر السابع عند اليهود

والإثنان لا يوافقان العاشر من محرّم في أي سنة من قبل !

على ما يبدو تم الضحك على نبي البكرية منذ أكثر من 1400 سنة واليهود يسخرون منهم للآن ...

لا
لان الموضوع يتحدث عن ما عند اهل السنة
فكتب اهل السنة محل الاستدلال فقط وفق منهج اهل السنة.



دخول التحريف في دينهم قد يلغي وينشيء اعياد جديدة.

فمثلا عندكم
- عن الحسن بن راشد عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) : قلت : جعلت فداك للمسلمين عيد غير العيدين ؟ قال : نعم يا حسن ، أعظمهما وأشرفهما ، قلت : وأي يوم هو ؟ قال : هو يوم نصب أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه فيه علما للناس ، قلت : جعلت فداك وما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال : تصومه يا حسن ، وتكثر الصلاة على محمد وآله ، وتبرأ إلى الله ممن ظلمهم ؛ فإن الأنبياء صلوات الله عليهم كانت تأمر الأوصياء باليوم الذي كان يقام فيه الوصي أن يتخذ عيدا . قال : قلت : فما لمن صامه ؟ قال : صيام ستين شهرا

الكافي : 4 - 148 - 1

- الكافي عن سالم : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) : هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والأضحى والفطر ؟ قال : نعم ، أعظمها حرمة . قلت : وأي عيد هو جعلت فداك ؟ قال : اليوم الذي نصب فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه . قلت : وأي يوم هو ؟ قال : وما تصنع باليوم ؟ إن السنة تدور ، ولكنه يوم ثمانية عشر من ذي الحجة . فقلت : وما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم ؟ قال : تذكرون الله عز ذكره فيه بالصيام والعبادة والذكر لمحمد ؛ وآل محمد فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أوصى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أن يتخذ ذلك اليوم عيدا ، وكذلك كانت الأنبياء ( عليهم السلام ) : تفعل ؛ كانوا يوصون أوصياءهم بذلك فيتخذونه عيدا

الكافي : 4 - 149 - 3

- عن المفضل: قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : كم للمسلمين من عيد ؟ فقال : أربعة أعياد . قال : قلت : قد عرفت العيدين والجمعة . فقال لي : أعظمها وأشرفها يوم الثامن عشر من ذي الحجة ، وهو اليوم الذي أقام فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ونصبه للناس علما . قال : قلت : ما يجب علينا في ذلك اليوم ؟ قال : يجب عليكم صيامه شكرا لله وحمدا له ، مع أنه أهل أن يشكر كل ساعة ، وكذلك أمرت الأنبياء أوصياءها أن يصوموا اليوم الذي يقام فيه الوصي يتخذونه عيدا ، ومن صامه كان أفضل من عمل ستين سنة

الخصال : 264 - 145





هل عندكم يوم الغدير عيد؟
من الذي يعيد يوم الغدير من الديانات السابقة؟











دليلي؟
من كتبكم وكتبنا

صحيح مسلم :
عن عائشة رضي الله عنها قالت : كانت قريش تصوم عاشوراء في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما هاجر إلى المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض شهر رمضان قال من شاء صامه ومن شاء تركه

كتبكم :


تهذيب الأحكام 4/299
وعنه عن يعقوب بن يزيد عن ابي همام عن ابي الحسن عليه السلام قال: صام رسول الله صلى الله عليه وآله يوم عاشورا

صحيحة زرارة ومحمّد بن مسلم جميعاً : أنّهما سألا أبا جعفر الباقر (عليه السلام) عن صوم يوم عاشوراء «فقال : كان صومه قبل شهر رمضان ، فلمّا نزل شهر رمضان ترك»

قال الخوئي : ولكنّها ـ كما ترى ـ لا تتضمّن نهياً ، بل غايته أنّ صومه صار متروكاً ومنسوخاً بعد نزول شهر رمضان ، ولعلّه كان واجباً سابقاً ، ثمّ اُبدل بشهر رمضان كما قد تقتضيه طبيعة التبديل ، فلا تدلّ على نفي الاستحباب عنه بوجه فضلا عن الجواز.



اليهود في احيائهم.
نعم .. كما اندثرت ديانات كاملة وكتب كاملة ولم يبقى منها شيء.

فانتم لديكم الاصول الحديثية هي :

1- الكافي للكليني
2- الفقيه للصدوق
3- مدينة العلم للصدوق
4- التهذيب للطوسي
5- الإستبصار للطوسي.

طبعا كتاب مدينة العلم للصدوق اندثر
ليس له وجود الان ... مع انه كان موجود الى ما قبل 400 سنة.


ليس فيها الا القليل جدا عن حياة اليهود والنصارى.

قبح الله وجهك واستدلالك وعنادك الفارغ

اولا - لطمة على وجهك

عيد الغدير


عيد


فاين انت عنه ايها الاعمى؟


اما الديانات السابقة فانها لن تتخذ عيد الغدير عيدا لانها مامورة بالاحتفال في يوم تنصيب الوصي عندهم والتنصيب عندهم لم يكن بالتاريخ الهجري فتلك الامم سنواتها شمسية لاقمرية رغم انفك

وبما ان تلك الامم ضلت وخالفت الوصي انحرفت كما انحرفتم

وقد قال المصطفى ص والله لتركبن سنن من قبلكم- راجع الحديث


اما الحديث من كتبكم فقد بينا تعارض الروايات

واخرها ماجاء من ان الجاهلية كانت تصوم عاشوراء
وهي معارضة لروايتي البخاري ومسلم اعلاه

وهذا مادفع الباحثين السنة قبل الشيعة لرفض هذه البدعة الاموية الناصبية

اما في كتبنا فالاستدلال وفقا لمناهجنا اثبت انه لم يصح اي منها ولانقول بصحة كتاب ليكون علينا حجة الا كتاب الله

كما ان اندثار كتاب لطائفة مظلومة مضطهدة محاربة امر مالوف

فقد حرق هولاكو وصلاح الدين وصدام ومن بينهم عشرات المكتبات الشيعية وفيها مخطوطات

اما اندثار عيد عند اليهود والنصارى فهذه ضحكة الموسم !

مشكلتكم مع التاريخ عويصة

راجع تفاصيل حياة السومريين والبابليين والاشوريين وكذلك يهود العراق ونصاراهم لتجد انكم في واد والدنيا في واد اخر

اخر مضحكات صاحبنا ملون العمامة

ان اليهود في احيائهم فلايعلم النبي ص عنهم شيئا

ولكن تبين انالصحابة يعلمون ان اليهود والنصارى يعظمون يوم عاشوراء

اما نبيهم فلاهو علم لاختلاطه واحاطته بالامور

ولااخبره الوحي بذلك !!

ياتينا الملون فيقول ان اليهود في احيائهم

ونقول له لن ينفعك تلون الحرباء


فالرويات تختلف بين القول بان للنبي ص جار يهودي كان يؤذيه

وبين ان له غلاما يهوديا

وفي كلا الحالتين

او في صحة احدهما


لابد ان يعلم النبي ص بحال اليهود ومناسباتهم

عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : كَانَ غُلَامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَمَرِضَ ، فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعُودُهُ ، فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ فَقَالَ لَهُ : أَسْلِمْ !! فَنَظَرَ إِلَى أَبِيهِ وَهُوَ عِنْدَهُ ، فَقَالَ لَهُ : أَطِعْ أَبَا الْقَاسِمِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . فَأَسْلَمَ ، فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقُولُ : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْقَذَهُ مِنْ النَّارِ ) .
رواه أحمد (13565) والبخاري (1356) وأبو داود (3095) .

المعصوم عندكم يقول انهم امروا باتخاذه عيد
وليس انا
.......... وكذلك كانت الأنبياء ( عليهم السلام &nbsp : تفعل ؛ كانوا يوصون أوصياءهم بذلك فيتخذونه عيدا

ارفع اشكالك على المعصومين عندك،


اين وجه المعارضة؟
حتى الخوئي يقول انه كان عاشوراء يصومه الرسول عليه الصلاة والسلام
كما صح عندكم

فالتعارض يكون مع عدم امكانية الجمع، ولكن الجمع بين الادلة متيسر



الرواية عندكم صحيحة في ان الرسول عليه الصلاة والسلام صامه.
وعاد في روايات كثيرة ان الائمة يقولون انه يكفر ذنوب سنة


ما علاقة هولاكو بالموضوع؟
الكتاب كان موجود الى ما قبل 400 سنة
يعني قد انتشر بايدي علماء الشيعة لمدة 500 سنة ... في كل مكان
معقول انه اختفى فجأة من عند كل العلماء؟



انا لم افترض انه لم يعلم مطلقا ولكن لايلزم انه علم من اول ما دخل.



متى كان ذلك؟
في اي سنة
وما علاقة هذا بالموضوع؟

فعلم النبي عليه الصلاة والسلام حصل اثناء وجوده في المدينة، متى بالضبط .. الله اعلم.
وليس لهذا تأثير في القضية

يظل زميلنا دعدوش يهذي

ولم يوقفنا على حقيقة الروايات المتناقضة التي بدات بان صوم عاشوراء كان في الجاهلية

او انه النبي ص قدم المدينة فوجد اليهود يصومونه واستفسر منهم وتعلم

او انه قرر صيامه من تلقاء نفسه في اخر سنة من عمره فقيل له - لانه لايعلم- ان اليهود والنصارى يعظمونه فقرر مخالفتهم بصيام تاسوعاء!

ولم يبين لنا كيف تحول الصوم الى احتفال

وكيف يوفق بين الابحاث التي تثبت ان عاشوراء محرم لم يتوافق مع عاشوراء تشري العبري زمن النبي ص

وغير ذلك كثير


يقول مع ذلك

لمعصوم عندكم يقول انهم امروا باتخاذه عيد
وليس انا
.......... وكذلك كانت الأنبياء ( عليهم السلام &nbsp : تفعل ؛ كانوا يوصون أوصياءهم بذلك فيتخذونه عيدا

ارفع اشكالك على المعصومين عندك،

ماهو الاشكال ؟


زعمت جهلا اننا لانتخذ الغدير عيدا وانه اندثر وقلنا لك انه عيد نحتفل به

ين وجه المعارضة؟
حتى الخوئي يقول انه كان عاشوراء يصومه الرسول عليه الصلاة والسلام
كما صح عندكم

فالتعارض يكون مع عدم امكانية الجمع، ولكن الجمع بين الادلة متيسر

قاتل الله المدلسين

اتحدث عن التعارض في روايات موسليم وبوخاري يتحدث عن روايات شيعية يدعي انها صحيحة

منهاج الصالحين - السيد الخوئي - الصوم المستحب

( مسألة 1065 ) : الصوم من المستحبات المؤكدة ، وقد ورد انه جنة من النار ، وزكاة الابدان ، وبه يدخل العبد الجنة ، وأن نوم الصائم عبادة ونفسه وصمته تسبيح وعمله متقبل ، ودعاءه مستجاب، وخلوق فمه عند الله تعالى أطيب من رائحة المسك وتدعو له الملائكة حتى يفطر وله فرحتان فرحة عند الافطار ، وفرحة حين يلقى الله تعالى، وأفراده كثيرة والمؤكد منه صوم ثلاثة ايام من كل شهر ، والافضل في كيفيتها أول خميس من الشهر ، وآخر خميس منه ، وأول اربعاء من العشر الاواسط ويوم الغدير ، فإنه يعدل مائة حجة ومائة عمرة مبرورات متقبلات ويوم مولد النبي صلى الله عليه وآله ويوم بعثه ، ويوم دحو الارض . وهو الخامس
ــ[288]ــ
والعشرون من ذي القعدة، ويوم عرفة لمن لا يضعفه عن الدعاء مع عدم الشك في الهلال ويوم المباهلة وهو الرابع والعشرون من ذي الحجة وتمام رجب ، وتمام شعبان وبعض كل منهما على اختلاف الابعاض في مراتب الفضل ، ويوم النوروز ، وأول يوم محرم وثالثه وسابعه ، وكل خميس وكل جمعة اذا لم يصادفا عيدا .


http://www.al-khoei.us/books/?id=6641


فاين صوم عاشوراء؟

الرواية عندكم صحيحة في ان الرسول عليه الصلاة والسلام صامه.
وعاد في روايات كثيرة ان الائمة يقولون انه يكفر ذنوب سنة

صحيح برايك او براينا؟

ما علاقة هولاكو بالموضوع؟
الكتاب كان موجود الى ما قبل 400 سنة
يعني قد انتشر بايدي علماء الشيعة لمدة 500 سنة ... في كل مكان
معقول انه اختفى فجأة من عند كل العلماء؟

ضربت هولاكو مثالا كما ضربت بصدام كامثلة على الطواغيت الجهلة اعداء العلم كما الدواعش مثلا

لذا فان مرور اي طاغية يؤدي الى فقدان الكثير لاسيما لطائفة منكوبة على مر التاريخ كالشيعة
والكتب التي فقدت منا ليست هذا الكتاب لوحده لهذه الاسباب
ومع ذلك فان ذكرها لازال موجودا
اما الاعياد فهي كما اخبرتك محفوظة تاريخيا في التراث العراقي مثلا للحضارات القديمة والاديان القديمة من قبل ستة الاف سنة !!

فعلم النبي عليه الصلاة والسلام حصل اثناء وجوده في المدينة، متى بالضبط .. الله اعلم.
وليس لهذا تأثير في القضية

ختامها مسك !!!!


اذن فانت تناقض نفسك كما تناقض موسليم وبوخاري

هل علم بالصيام من الجاهلية

من الوحي

من اليهود


من الصحابة

؟؟؟

بوخاري يقول

( قدم النبي المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : ما هذا؟. قالوا: هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى ، قال: " أنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر الناس بصيامه ))
قدم المدينة فراى اليهود فقرر الصوم

موسليم يقول


حين صام رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول اللَّه إنه يوم تعظّمه اليهود والنصارى؟ فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام القابل - إن شاء اللَّه - صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم

صام في عامه الاخير وامر بصومه فقيل له ان اليهود والنصارى تعظمه


ومسليم يقول كذلك

عن عائشة رضي الله عنها قالت : كانت قريش تصوم عاشوراء في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه فلما هاجر إلى المدينة صامه وأمر بصيامه فلما فرض شهر رمضان قال من شاء صامه ومن شاء تركه


وهناك مسخرات-احاديث- كثيرة يناقض بعضها بعضا اضافة الى المسخرات السابقة

ذكر المعصوم ان حتى الانبياء يوصون باتخاذه عيد
فهل يوجد في كتب الاولين شيء عن ان يوم الغدير عيد؟
وكيف يكون عيد وهم يؤرخون بالشمسي وليس بالقمري؟





لايوجد تعارض
- الرسول عليه الصلاة والسلام صامه قبل فرض رمضان
- دخل الرسول عليه الصلاة والسلام المدينة وهو كان يصومه قبل معرفته باليهود
- ثبت عندكم ايضا ان الرسول عليه الصلاة والسلام صامه قبل فرض رمضان
- دخل الرسول عليه الصلاة والسلام المدينة ووجد اليهود يصومونه وسألهم عن ذلك فاخبروه
- الرسول عليه الصلاة والسلام مؤيد بالوحي، لذلك كان اقراره بذلك للمسلمين هو وحي من الله وليس لانه فقط اليهود اخبروه.
- في آخر سنة اقر الرسول عليه الصلاة والسلام صيام التاسع لمخالفة اليهود عندما سأله الصحابة عن ذلك، لان الرسول عليه الصلاة والسلام لايقرر الا بوحي وليس من تلقاء نفسه وجاءته الرخصة بذلك.

فعلى سبيل المثال .. كانت القبلة هي بيت المقدس
وتحولت الى الكعبة في المدينة بعد الهجرة بسنتين، فالرسول عليه الصلاة والسلام ليس له الحق في توقيت شيء من الشريعة ولكنه يأتمر بما جاءه.


ماهو الشيء المتناقض؟
لا تحدثني بكلام انشائي.





عندنا صيام

لا يهمني من يحتفل به .. فعندكم تحول الان الى يوم حزن مع ان الرسول عليه الصلاة والسلام صامه والائمة يقولون ان صيامه كفارة سنة.


مع انه جاء انه يوم صيام عند السامريين : عيد الصوم، "عيد الغفران":
يصادف اليوم العاشر من الشهر السابع، وفيه يصوم السامريون صغاراً وكباراً عن جميع المأكولات والمشروبات لمدة 26 ساعة، ابتداء من الساعة الثالثة والنصف من بعد الظهر وحتى الساعة الخامسة والنصف عند غروب اليوم التالي، ليكرسوا وقتهم أثناء ذلك للعبادة.
http://www.wafainfo.ps/atemplate.aspx?id=4044





وليس هناك دليل يقول ان العاشر من تشري هو العاشر من محرم الذي ذكره يهود المدينة
فاليهود انفسهم الان لايتفقون على اعياد موحدة ...


بدأ التقويم السامري بدخول بني إسرائيل الأراضي المقدسة، أي في سنة 2794 للخليقة (1638 قبل الميلاد)، أما التقويم اليهودي فيبدأ منذ الخليقة، وقلما تصادف الأعياد السامرية الأعياد اليهودية
http://www.wafainfo.ps/atemplate.aspx?id=4058



ما علاقة هذا بما نقلته انا؟

انقل كلام الخوئي في التعليق على الروايات التي يناقشها والتي فيها ان الرسول عليه الصلاة والسلام صام عشوراء.

فاين التدليس؟

راجع كلام الخوئي هنا في كتابه :
فصحّ ما ادّعيناه من أنّ الروايات الناهية كلّها ضعيفة السند ، فتكون الآمرة سليمة عن المعارض ، فلم تثبت كراهة صوم يوم عاشوراء فضلا عن الحرمة التي اختارها في الحدائق ، بل هي جائزة ندباً ولا سيّما حزناً حسبما عرفت بما لا مزيد عليه .




http://www.alkhoei.net/arabic/pages/...=36&bi=69&s=ct

ملاحظة / الخط العريض ليس كلام الخوئي، بل كلام صاحب الكتاب الاصلي
الخط الرفيع هو تعليق الخوئي على كلام صاحب الكتاب




في ايام الجاهلية لم يكن كل شيء باطل، فهناك كانت بقايا من الحنفية، فالرسول عليه الصلاة والسلام كان يتعبد قبل نزول الوحي، وصيامه في الجاهلية يعني ان هذا اليوم كان معروف عندهم بصيامه، وجاء الاسلام اقر هذا اليوم لان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يصومه قبل رمضان كما ثبت عندما وعندكم.

قلت لك
لايوجد دليل يقول ان اليهود اليوم على ما كان عليه اليهود قبل 1400 سنة في الجزيرة العربية


فلم اقل ان عاشوراء يصادف اي عيد من اعياد اليهود اليوم لاني لا اضمن عدم استمرار التحريف عندهم الى اليوم.

فحتى ان هناك اختلافات بين اليهود انفسهم في تحديد عيد الفصح

قاتل الله الغباء والتدليس

وماشان الامم بعيد الغدير؟

نبينا نصب وصيه يوم الغدير فاتخذناه عيدا وفقا للتقويم القمري

الامم الغابرة نصب انبيائها الاوصياء في تواريخ مختلفة ووفقا لتقاويمهم هم
ولكنهم انحرفوا كما انحرفتم وعادوا الاوصياء كما عاديتموهم وحاربتم يوم الغدير حتى كان من ابغض الايام بالنسبة لكم


فهمت والا من الاول؟






الهرطقة بشان تعارض روايات بوخاري وموسليم هراء لارد عليها

لا يهمني من يحتفل به .. فعندكم تحول الان الى يوم حزن مع ان الرسول عليه الصلاة والسلام صامه والائمة يقولون ان صيامه كفارة سنة.

هو عند نبينا نبي الاسلام يوم حزن وان كذب النواصب وحرفوا ودلسوا



دخلت على النبى صلى الله عليه وسلم (وعيناه تفيضان ) قلت يانبى الله أغضبك احد ؟ ما شأن عينيك تفيضان

قال قام من عندى جبريل قبل فحدثنى ان الحسين يقتل بشط الفرات وقال لى هل لك ان اشمك من تربته قلت نعم فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم املك عينى ان فاضتا

رواه احمد 648 وصححه العلامة احمد شاكر فى تخريج المسند

وصححه الالبانى

يراجع كذلك عشرات الروايات من كتب السنة
http://www.shiaweb.org/books/maalem_...n_3/index.html
ص26-43
وفي هذا دلالة اخرى على تهافت الحديث الاموي




دون البحث في صحة الكلام اعلاه - الحديث عن يهود المدينة لاعن السامريين




علاقته انه ينص على الصوم المستحب ولم يذكر صوم عاشوراء في جملته وهذا ينفي دعواك

انقل كلام الخوئي في التعليق على الروايات التي يناقشها والتي فيها ان الرسول عليه الصلاة والسلام صام عشوراء.

فاين التدليس؟

التدليس انه بالمحصلة لايعده ضمن الصوم المستحب
اما صوم المواساة فهذا يفعله اغلبنا بان ننقطع عن الطعام والشراب بنية المواساة والتاسي بما حل باهل بيتت النبي في ذلك اليوم ومنه الجوع والعطش ولكن ليس بنية الصوم ويكون الافطار في اخر النهار في الوقت الذي سمح فيه لايتام الحسين وعياله بشرب الماء
فهو صوم دون صوم

يرفع لفضح مزبلة الاحاديث المتناقضة

لا يوجد دليل بعينك يا أحول على من تكذب ؟
هذا العيد موجود عندهم 300 سنة قبل الميلاد الحمقى الذين وضعوا الرواية خلطوا بين العيدين و صوّروا الرسول أنه ضحك عليه من اليهود !
والحمد لله اليهود للآن لم يفتحوا كتبكم حتى ينتشر هذا و يبدأوا بالسخرية من رسولنا
الاختلاف في عيد الفصح حجمه يوم واحد فقط .