(قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) نعلم من الآية مودة اهل البيت .وجوباً


ايضاً


(وَالَّذِينَ تَبَوَّءُو الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )


نعلم من الآية حب المهاجرين والأنصار وجوباً ... وهناك آيات غير هذه الآية عن محبة الصحابة .بل وتباعهم



آيات الله نحملها محمل الوجوب . كل آيات الله سواء .

ومن انت حتى تتهم الالباني بالتسرع؟

الالباني فحصها ووجد انها جاءت بطرق ضعيفة

الطبراني : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الصُّوفِيُّ قَالَ: نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانَ الْوَرَّاقُ قَالَ: نا سَلَّامُ بْنُ أَبِي عَمْرَةَ، عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ خَرَّبُوذَ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ .....

الالباني : وسلام هذا قال ابن حبان في " الضعفاء " (1 / 341) : " يروي عن الثقات المقلوبات، لا يجوز الاحتجاج بخبره "

المستدرك : حدثنا أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى ابن أخي طاهر العقيقي الحسني، ثنا إسماعيل بن محمد بن إسحاق بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين، حدثني عمي علي بن جعفر بن محمد، حدثني الحسين بن زيد، عن عمر بن علي، عن أبيه علي بن الحسين ... الخ

قال الالباني : وتعقبه الذهبي بقوله: " قلت: ليس بصحيح ". وأشار إلى أن آفته شيخ الحاكم الحسن بن محمد بن يحيى العلوي، وقد اتهمه في " الميزان " بوضع حديث: " علي خير البشر "،
وأنكر على الخطيب تساهله في قوله فيه: " هذا حديث منكر، ليس بثابت "! ووافقه الحافظ في " اللسان ". قلت: وعلي بن جعفر هذا، لم يوثقه أحد، بل أشار الترمذي إلى تضعيفه

ماهو الطريق الثالث؟
اذكر الاسناد




لا تصح نسبته الى الحسن.



سعيد ليس صحابي
وابن عباس (من ال البيت) ترجمان القران (صحابي)

أعتذر عزيزي المخالف ،

هو من النواصب بلا ريب ،

وانت أعلم بأقرانك من النواصب فهم لا يألوا جهدا في تضعيف الاحاديث الدالة على اولوية اهل البيت عن غيرهم وتضعيف القوي والمعتبر من الاحاديث ،

لا تقلد عزيزي ،

لا تقلد ،

فلو بذلت ادنى جهد لعلمت ان عالمك الناصبي هذا وغيره من علمائكم قد قالوا على خلاف ما قاله هذا الشيخ ،

فقط ابحث في كتب الرجال وانظر ما يقولون من غير تقليد لأحد من أصنامكم العلماء ،

في الانتظار ،

واما الطريق الثالث فهو في مقاتل الطالبيين كما قلت سابقا ،

و أما الرد على الباقي فقد رددنا عليه منذ البدء ،

شكرا ,

أين وجوب محبة الصحابة هنا ؟؟؟

و هل الصحابة فقط المهاجرون ؟؟؟؟

والحال انهما عند ابن حجر مقبولين ،

و علي بن جعفر هذا كما قلت عند ابن حجر : مقبول ،

وهو معلوم النسب و له ذريه ومعلوم في اي يوم مات ، أنظر تهذيب الكمال للمزي ففيه التفصيل ،

فقط كمثال ،

شكرا ،

أنا أيضاً أستطيع أن أقول أين وجوب مودة أهل البيت في قوله تعالى ( إلا المودة في القربى )

طيب هل القربى فقط علي وفاطمة والحسن والحسين ؟؟؟

الآية فيها محبة المهاجرين .. هل تحبون المهاجرين .. ؟؟؟ أم تصفونهم بالمنافقين ؟؟



طيب هذه الآيات أشمل قال الله تعالى


(لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ


9. وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ


10. وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )


إذا ً حب المهاجرين والأنصار واجبة .


الخلاصة .. حب آل البيت والصحابة كلاهما واجب . في القرآن الكريم .

عزيزي ،

كل هذه اوصاف ،

هل توجد آية تقول بوجوب مودة الصحابة كلهم كما هو وجوب قرابة رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟؟

فقط آية واحدة،

فقط واحدة ،

ما فهمت جملتك ( كل هذا أوصاف )

أين الآية التي تقول بوجوب محبة أو مودة القربى ؟؟

كتاب : جدلية الصحابة بين النص والعقل والسيرة
الطبعة الاولى
تاريخ الطبع : 2012 م - 1433 هـ
تحميل وقراءة الكتاب


لسماحة آية الله السيد ابو الحسن حميد المقدس الغريفي (دام ظله)
حيث ناقش سماحته أهم ما يتعلق بالصحابة من نظريات وإشكاليات بدراسة موضوعية تحقيقية مقارنة وفق منهج البحث العلمي وبرؤية إسلامية معاصرة تواكب المرحلة ، وقام سماحته بمحاكمة عادلة لهم وفق أدلة ثابتة يتفق عليها المسلمون ، كما ويدرك العقل الحكم الصحيح على هذا الصحابي أَو ذاك سلباً أو إيجاباً ، ذماً أو مدحاً ، تجريحاً أو تعديلاً من خلال النص والسيرة مع دراسة حجية قول الصحابي وبيان الحكم الفصل فيه ، ولا يستغني عن مراجعة هذا الكتاب الباحثون والدعاة والمثقفون وطُلاّب الحقيقة

الكتاب يباع في مكتبة العتبة العلوية المقدسة


للمزيد اضغط هنا