هل توجد رواية فيها انه صلى الفجر وذهب الى السقيفة؟
لايوجد في الروايات توقيت متى ذهب اليهم بالضبط

حين توفي النبي صلى الله عليه واله

لماذا تركهم وذهب لماذا ذهب الى السقيفة وترك الناس وترك النبي صلى الله عليه واله

حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مَاتَ وَأَبُو بَكْرٍ بِالسُّنْحِ، - قَالَ: إِسْمَاعِيلُ يَعْنِي بِالعَالِيَةِ - فَقَامَ عُمَرُ يَقُولُ: وَاللَّهِ مَا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَتْ: وَقَالَ عُمَرُ: وَاللَّهِ مَا كَانَ يَقَعُ فِي نَفْسِي إِلَّا ذَاكَ، وَلَيَبْعَثَنَّهُ اللَّهُ، فَلَيَقْطَعَنَّ أَيْدِيَ رِجَالٍ وَأَرْجُلَهُمْ، فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ " فَكَشَفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ [ص:7] فَقَبَّلَهُ، قَالَ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي، طِبْتَ حَيًّا وَمَيِّتًا، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ يُذِيقُكَ اللَّهُ المَوْتَتَيْنِ أَبَدًا، ثُمَّ خَرَجَ فَقَالَ: أَيُّهَا الحَالِفُ عَلَى رِسْلِكَ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ جَلَسَ عُمَرُ

اليس كان عليه ان يصلي بالناس او لا

من صلى بهم الفجر اذاً

النبي عليه الصلاة والسلام توفى في وقت الضحى، يعني بين الشروق والظهر (حسب النقل السابق)

والسنح ليست بعيدة
تقريبا مسافة (ميل) من المسجد
تقريبا 15 او 20 دقيقة مشي بالاقدام ، وبالخيل ربما اقل، حيث ان الصديق جاء على فرس.

فما هي المشكلة؟

يوم السقيفة من صلى بهم

الفجر و الظهر

هذا هو السؤال

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لم تذكر الرواية شيء عن ذلك
ولكن لعله الصديق بحسب ما امره النبي عليه الصلاة والسلام بالصلاة بهم نيابة عنه

عندي سؤال حول قول العامري

الم ترد عندكم روايه في البخاري كما اذكر وعن عائشة بان الرسول ص واله خرج و رجلاه تخطان الارض بين رجلين

فاي خفه هذه وهو روحي فداه كان غير قادر على المشي ويحمله رجلان احداهما الامير عليه السلام ؟؟

فاذ كان رسول الله ص واله قال مروا ابو بكر ليصلي بالناس كما ادعت عائشة فلمَ يخرج مُبعدا ابو بكر وهو ص واله شديد

المريض كي يصلي بالناس ؟؟

من الواضح ان عائشة كذبت حين قال ان رسول الله امرهم بان يصلي ابو بكر بهم .. والا لما خرج بهذا الشكل كي يصلي بهم !؟

صحيح البخاري :




لماذا يقدم الخليفة المنصوص عمر وابا عبيدة على نفسه بدلاً من ان يقول: انا الاحق بالخلافة منكم لاني صليت فيكم

وتنتهي القضية ؟

لو كانت فعلاً شورى فالله عز وجل يقول

وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ

لا ان تكون معركة و فلتة وقى الله المسلمين شرها

والعجيب كل العجيب هذه الاية الكريمة

وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا

اليس كان عليهم ان يردوا الامر الى النبي صلى الله عليه واله

بحث مفيد وممتاز جدا يهدم قصتهم باكملها

الخفة نسبيا وليس شفاء
فالمريض شديد المرض قد لايستطيع الصلاة حتى قاعدا
والخفة انه يستطيع ذلك

لم تكن نص بالخلافة وهو لم يكن بالذي يبحث عنها لانه غير ملزم بها.

وكيف كان بخفه وهو صلى الله عليه واله كان غير قادر على المشي و رجلاه تخطان الارض .. و راسه مصعب ... !!

نعم شديد المريض يقدر ان يصلي وهو جالس .. لكن لماذا يخرج بهذه الحالة الشديدة ويبعد ابو بكر ويصلي هو بالناس ؟؟

لو كان راضيا بصلاة ابو بكر لما خرج عليه واله السلام وهو بهذا المريض الشديد وخرج باصعب حالة .. لا يستطيع المشي

وبحملة الرجلان وراسه مصعب ... ولا يكون ذلك الا ان تكون عائشة كذبت بزعمها ان رسول الله ص واله امر بان يصلي ابو بكر

بالناس ... وخرج ص واله لتبيان ذلك للناس حين ابعده وصلى هو بالناس

لكن من يعي ويفهم ؟

هذا بالنسبة له خفة عما كان عليه سابقا
فهو يستطيع اداء الصلاة قاعدا ، لذلك امر الصديق بان يبقى وصلى بجانبه
بحيث يصلي الصديق بصلاته
والناس تصلي بصلاة الصديق


والحمدلله رب العالمين

قال عيسى : فسألت موسى (عليه السلام) وقلت: إن الناس قد أكثروا في أن النبي (صلى الله عليه وآله) أمر أبا بكر أن يصلي بالناس ، ثم عمر ، فأطرق عني طويلا ثم قال : ليس كما ذكروا ، ولكنك يا عيسى كثير البحث عن الأمور ، ولا ترضى عنها إلا بكشفها ، بأبي أنت وأمي إنما أسال عما أنتفع به في ديني وأتفقه مخافة أن أضل ، وأنا لا أدري ، ولكن متى أجد مثلك يكشفها لي ، فقال: (إن النبي صلى الله عليه واله) لما ثقل مرضه دعا عليا فوضع رأسه في حجره ، وأغمي عليه وحضرت الصلاة فأؤذن بها ، فخرجت عائشة فقالت : يا عمر اخرج فصل بالناس فقال: أبوك أولى بها ، فقالت صدقت ، ولكنه رجل لين ، وأكره أن يواثبه القوم فصل أنت ، فقال لها عمر: بل يصلي هو وأنا أكفيه إن وثب واثب أو تحرك متحرك ، مع أن محمدا (صلى الله عليه وآله) مغمى عليه لا أراه يفيق منها ، والرجل مشغول به لا يقدر أن يفارقه ، يريد عليا (عليه السلام) فبادره بالصلاة قبل أن يفيق ، فإنه إن أفاق×فت أن يأمر عليا بالصلاة ، فلقد سمعت مناجاته منذ الليلة ، وفي آخر كلامه : الصلاة الصلاة قال: فخرج أبو بكر ليصلي بالناس فأنكر القوم ذلك ، ثم ظنوا أنه بأمر من رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم يكبر حتى أفاق (صلى الله عليه وآله) وقال: ادعوا لي العباس ، فدي فحمله هو وعلي ، فأخرجاه حتى صلى بالناس ، وإنه لقاعد ، ثم حمل فوضع على منبره

المصدرررررررررر

http://www.mezan.net/mawsouat/ali/waseya2.html