المعجم الكبير - الطبراني ج 5 ص 86 :
4663 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا أبو أسامة حماد بن أسامة حدثني محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ويحيى بن عبد الرحمن بن حاطب عن أسامة بن زيد عن أبيه زيد بن حارثة قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مردفي إلى نصب من الأنصاب فذبحنا له شاة ثم صنعناها في الإرة فلما نضجت استخرجناها في سفرتنا ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم ناقته وهو مردفي فلما كنا بأعلى مكة لقيه زيد بن عمرو بن نفيل فحيا أحدهما صاحبه بتحية الجاهلية فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لي أرى قومك قد شنفوك وكرهوك فقال والله إن ذلك منهم لبغير ما ثائرة كانت مني إليهم إلا أني أراهم في ضلال فخرجت أبتغي هذا الدين حتى قدمت على أحبار خيبر فوجدتهم يعبدون الله ويشركون به فقلت والله ما هذا بالدين الذي أبتغي به فخرجت حتى قدمت على أحبار الشام فوجدتهم يعبدون الله ويشركون به فقلت والله ما هذا بالدين الذي خرجت أبتغي فقال حبر من أحبار الشام إنك لتسأل عن دين ما نعلم أحدا يعبد الله به إلا شخصا بالجزيرة فخرجت حتى قدمت عليه فأخبرته بالذي خرجت له فقال لي إن كل من رأيت في ضلال وإنك لتسأل عن دين الله وملائكته وقد خرج في أرضك نبي أو هو خارج فارجع فصدقه وآمن به فرجعت فلم أختبر نبيا بعد قال فأناخ رسول الله صلى الله عليه وسلم ناقته فوضع السفرة بين يديه فقال ما هذا قال شاة ذبحناها لنصب كذا كذا فقال زيد بن عمرو إنا لا نأكل شيئا ذبح لغير الله ثم تفرقنا قال ومات زيد بن عمرو بن نفيل قبل أن يبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث يوم القيامة أمة وحده.
قال الذهبي : فِي إِسْنَادِهِ مُحَمَّدٌ لاَ يُحْتَجُّ بِهِ وَفِي بَعْضِهِ نَكَارَةٌ بَيِّنَةٌ.
اعلام النبلاء 3- 141
قال الذهبي : فِي إِسْنَادِهِ مُحَمَّدٌ لاَ يُحْتَجُّ بِهِ وَفِي بَعْضِهِ نَكَارَةٌ بَيِّنَةٌ.
اعلام النبلاء 3- 141
+
محمد بن عمرو بن علقمة قال فيه الحافظ :" صدوق له أوهام " وقال الجوزجاني وغيره :" ليس بقوي " [1] وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء (1/221-222) :" - لا يحتج به " .
[1] المغني في الضعفاء ترجمة رقم 5879 .
منهاج السنة ، ج8 ص285
"قبل أنْ يبعث الله محمّداً (صلى الله عليه وسلم) لم يكن أحد مؤمناً من قريش لا رجل، ولا صبيّ، ولا امرأة،
ولا تقل ليس قوله فلم يقل احد بذلك غيره
ولم يستنكر هذا القول ولم يرده ومعناه هو قائله وكلمة فان قيل للتمويه فقط
ابن علقمة ، بن وقاص ، الإمام ، المحدث ، الصدوق أبو الحسن الليثي المدني ، صاحب أبي سلمة بن عبد الرحمن وراويته .
حدث عنه وعن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب ، وإبراهيم بن عبد الله بن حنين ، ومحمد بن إبراهيم التيمي ، وأبيه عمرو بن علقمة .
حدث عنه : مالك ، والثوري ، وإسماعيل بن جعفر ، وسفيان بن عيينة ، وعباد بن عباد ، وأبو أسامة ، ويزيد بن هارون ، ومحمد بن بشر ، ومحمد بن أبي عدي ، وسعيد بن عامر ، وعدد كثير .
وحديثه في عداد الحسن . قال النسائي وغيره : ليس به بأس ، وقال أبو حاتم : صالح الحديث . وقال عبد الله بن أحمد : سمعت ابن معين سئل عن سهيل والعلاء بن عبد الرحمن ، وعبد الله بن محمد بن عقيل ، وعاصم بن عبيد الله ، فقال : ليس حديثهم بحجة . قيل له : فمحمد بن عمرو ؟ قال : هو فوقهم . قلت : روى له البخاري مقرونا بآخر ، وروى له مسلم متابعة . وروى عباس عن يحيى قال : ابن عجلان أوثق من محمد بن عمرو . فقال : وهو أحب إلي من ابن إسحاق .
وسئل يحيى بن سعيد عن محمد بن عمرو ، فقال للسائل : تريد العفو أو نشدد ؟ قال : بل شدد . قال : ليس ممن تريد .
[ ص: 137 ] قال الجوزجاني : ليس بالقوي ، وهو ممن يشتهى حديثه .
قال ابن عدي : روى عنه مالك في " الموطأ " وأرجو أنه لا بأس به ، وروى أحمد بن أبي مريم ، عن يحيى بن معين : ثقة .
حفص بن غياث ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من نسي الصلاة علي ، خطئ طريق الجنة .
مات محمد بن عمرو سنة خمس وأربعين ومائة ، أو سنة أربع وقد حدث بالعراق .
هل هذا الراوي ثقه او كاذب او ضعيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة فقير المعرفه; الساعة 22-12-2014, 06:37 PM.
هل هذا الراوي ثقه او كاذب او ضعيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الروايات الأخرى تصرِّح أن الرسول هو الذي قدّم الطعام فكيف يقدِّم الرسول مالم يذكر عليه اسم الله
هم لسة عرفوا انه نبي
صلى الله عليه وسلم لم يكن نبيا بعد وهذا طعام سائد عندهم فلا محضور شرعي حينها من تقديمه له لو صحت الرواية انما المحضور عليه هو الاكل منها
والرسول لم يكن مكلفا بالنبوة حتى ينهى الناس او يأمرهم بالاكل او من عدمه
صاحب المشاركة الأصلية: العامري12
كان نبي بعد البعثة واما قبلها فلم يكن كذلك، واما كونه على دين ابراهيم (عليه السلام) فالقصد منه على عقيدة التوحيد وليس على عقيدة الشرك
ولا يلزم انه يعلم بكل تفاصيل دين ابراهيم عليه السلام مثلما ان بعضهم كان على التوحيد قبل الاسلام.
قلنا لك بالفطرة
وفيه قول لرسول الله ان كل انسان انما يولد على الفطرة وابويه يهودانه او ينصرانه
فما معنى الفطرة عندك
واخبرناك ان هداية اي انسان لاي دين لاعلاقة لها بدين ابويه وضربنا لك مثلا زيد بن عمرو بن النفيل وسلمان الفارسي
فسواء اثبت او لم تثبت ان النبي كان على دين ابراهيم (ولن تثبت ذلك)ولكن اقول ان اثبته فانه سوف لن ينفعك كدليل على ايمان ابويه
التعديل الأخير تم بواسطة العزة للحق; الساعة 22-12-2014, 06:56 PM.
تعليق