إعـــــــلان

**قاسم كرم** · 04-03-2015, 02:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965

سبحان الله
((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)) صدق الله العلي العظيم
بعد غيابك الطويل وعودتك الغير ميمونة .. لازلت كذوباً حاقداً .. نسأل الله ان لايشافيك منها ابداً
-------
http://www.alhadath-tv.com/2015/03/0...4%D9%83%D8%A7/
تمكنت القوات الأمنية المسنودة بالحشد الشعبي وأبناء العشائر، الثلاثاء، من تحرير جبال حمرين من سيطرة تنظيم “داعش” بالكامل.
واستطاعت القوات الأمنية وبمساندة من عناصر الحشد الشعبي وأبناء العشائر ، من تحرير جبال حمرين من سيطرة تنظيم “داعش” بالكامل.
وتستمر تلك القوات بعملياتها النوعية في محافظة صلاح الدين من أجل تحرير كافة أراضيها من عناصر التنظيم.
وكانت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة ديالى أعلنت، اليوم الثلاثاء، أن القوات الأمنية اخترقت ثلاثة خطوط دفاعية لتنظيم “داعش” في محور ديالى – صلاح الدين، مشيرة إلى وصول تلك القوات لتخوم حمرين.
يذكر أن قوات أمنية كبيرة من الشرطة والجيش مدعومة بآلاف العناصر من الحشد الشعبي بدأت، أمس الاثنين، عملية للتوغل في عمق محافظة صلاح الدين من جهة ناحية العظيم لإسناد عملية تحرير المحافظة

**الغزالي1965** · 04-03-2015, 03:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة قاسم كرم

سبحان الله
((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)) صدق الله العلي العظيم
بعد غيابك الطويل وعودتك الغير ميمونة .. لازلت كذوباً حاقداً .. نسأل الله ان لايشافيك منها ابداً
-------[ATTACH]14053[/ATTACH]
http://www.alhadath-tv.com/2015/03/0...4%D9%83%D8%A7/
تمكنت القوات الأمنية المسنودة بالحشد الشعبي وأبناء العشائر، الثلاثاء، من تحرير جبال حمرين من سيطرة تنظيم “داعش” بالكامل.
واستطاعت القوات الأمنية وبمساندة من عناصر الحشد الشعبي وأبناء العشائر ، من تحرير جبال حمرين من سيطرة تنظيم “داعش” بالكامل.
وتستمر تلك القوات بعملياتها النوعية في محافظة صلاح الدين من أجل تحرير كافة أراضيها من عناصر التنظيم.
وكانت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة ديالى أعلنت، اليوم الثلاثاء، أن القوات الأمنية اخترقت ثلاثة خطوط دفاعية لتنظيم “داعش” في محور ديالى – صلاح الدين، مشيرة إلى وصول تلك القوات لتخوم حمرين.
يذكر أن قوات أمنية كبيرة من الشرطة والجيش مدعومة بآلاف العناصر من الحشد الشعبي بدأت، أمس الاثنين، عملية للتوغل في عمق محافظة صلاح الدين من جهة ناحية العظيم لإسناد عملية تحرير المحافظة

وما ذنبي نقلت اخبار كما تفعل انت!

**الغزالي1965** · 04-03-2015, 03:22 PM

مقتل القيادي بفيلق بدر (أبو كرار الكناني) على يد #الدولة_الإسلامية في معارك #تكريت

**قاسم كرم** · 04-03-2015, 04:19 PM

نحن هنا نعيش الاحداث
واقرباء لنا واخوان في الحرب مع كلاب الدولة الفسوقية الوهابية النجسة ونعرف تفاصيلها اول باول
وانت حاقد مريض نسأل الله ان لايشافيك مما يعتريك
قواتنا تتقدم رغم انفك الكبير وحررنا الامرلي وديالى وجبال حمرين وجرف الصخر ووووووو والايام القادمة انوار انتصاراتنا ستعمي عيونكم المرمدة
ولايوقف السحاب نبح الكلاب

**ابوبرير** · 04-03-2015, 05:03 PM

سيرسل العراقيون هذا الصفوي الايراني الخبيث المخبث الذي احتل بلادهم
الى العالم الاخر قريبا

خسئت ايها الخبيث المخبث

نقول القتل لنا عادة وكرامتنا عند الله الشهادة..

ان قتل منا ايا كان فهو شهيد وفي الجنة باذن الله مع محمد وآله الطيبين الطاهرين صلوات ربي وسلامه عليه وعليهم أجمعين ومن سار بسيرتهم العطرة

أما قتلاكم الفطايس فانهم باذنه تعالى في النار مع أم جميل وبعلها المجرم ومن سار بسيرتهم الاجرامية

انها ايام بدر وأحد وحنين!

جيوشنا تتقدم وعصاباتكم الاجرامية تتقهقر

بالامس اطراف بغداد وبابل ثم ديالى والان جاء الدور على صلاح الدين!

تكريت محاصرة ومن فيها من المجرمين البعثيين والدواعش من ثلاث جهات ولنا في الغد موعد مع تحريرها بالكامل

قال احتل بلادهم!

تحرير أوطان أهل الاسلام تعتبرونها احتلالا

واحتلال أوطان الاسلام تعتبرونها تحريرا..

يا لكم من امة ساقطة ذليلة

تبا لكم ايها النعاج!

باي باي يا مستر نتن ياهو اللي بيحكي عربي!

**ابوبرير** · 04-03-2015, 05:24 PM

كيف حاصرت القوات العراقية "داعش" بالخريطة

اعتمد تنظيم "داعش"على الحرب النفسية والدعاية لمساعدته في السيطرة على مناطق واسعة في العراق، ولكن التنظيم مقابل كل حرب حقيقية ينكشف ويتراجع ويتقهقر بسرعة.

منذ أسابيع نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية مقالاً للكاتب ديفيد إغناشيوس تحت عنوان "استراتيجية داعش المرعبة" قال فيها الكاتب إن داعش لا يمكنه أن يفرض أي سيطرة على أي بلدة أو منطقة لا في سوريا٬ ولا في العراق، حيث أكدت التجربة أنه لا يتقن غير القتل للقتل، وليس لديه أي بيئة تحتضنه أي برنامج أو مشروع غير الفوضى والضياع والإجرام، على حد تعبير الكاتب الأميركي.

يعتمد "داعش" في حروبه وسيطرته على الإفلام والترعيب وسرقة الأموال وإغواء بعض اصحاب النفوس الضعيفة والخائنة والانتشار في بعض المفاصل والطرقات الأساسية التي تربط المدن بعضها ببعض.

عملية الجيش العراقي في محافظة صلاح الدين

سعى آلاف الجنود العراقيين وقوات الحشد الشعبي إلى محاصرة مقاتلي"داعش" في تكريت وبلدات مجاورة يوم امس الثلاثاء في اليوم الثاني من أكبر هجوم تشنه هذه القوات حتى الان على معاقل التنظيم الإرهابي.

وفي الجناح الجنوبي للهجوم قال مصدر في قيادة العمليات العسكرية نقلا عن مسؤولين في الجيش والشرطة إن القوات الحكومية طوقت وأغلقت مدينة الدور لكنها لم تشن هجوما على البلدة بعد.

وإلى الشمال منها قال الجيش إن القوات العراقية سيطرت على قرية قريبة من تكريت.

ويعد هذا الهجوم أكبر عملية عسكرية في محافظة صلاح الدين شمالي بغداد منذ الصيف الماضي عندما قتل متشددو "داعش" مئات الجنود العراقيين الذين كانوا في قاعدتهم العسكرية في معسكر سبايكر خارج تكريت.

ومن الممكن أن يؤثر سير العمليات في تكريت بمحافظة صلاح الدين في الخطط الرامية لاستعادة مدينة الموصل الشمالية وهي أكبر مدينة يسيطر عليها تنظيم "داعش".

البلدات والمدن العراقية التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" عن "فورين بوليسي" في حزيران/يونيو 2014

تحرك القوات العراقية مع الحشد الشعبي باتجاه اماكن تواجد داعش

نقلا عن موقع روسيا اليوم

العمليات في تكريت وأماكن الاشتباك

**ابوبرير** · 04-03-2015, 05:32 PM

العراق: التحرير بلا الأميركيين

ابراهيم الأمين

منذ ان احتل تنظيم «داعش» الموصل ومساحة واسعة من الأراضي العراقية، يُصر الأميركيون على تنصيب أنفسهم «محرّرا حصرياً» لبلاد الرافدين، رافضين نسبة أي إنجاز ميداني لقوات الجيش والحشد الشعبي التي تقاتل بلا غطاء جوي من الأميركيين، وبلا تنسيق معهم، مقتربة من حصر وجود «داعش» في محافظتين: نينوى والانبار.

لم يكتف الاميركيون بهزيمة العام 2011 في العراق. اليوم، يبحثون ــــ ومعهم حلفاء من المنطقة العربية ــــ في كيفية اضفاء شرعية على وجود عسكري وامني اميركي في اكثر من منطقة عراقية. وذريعة الولايات المتحدة أنها موجودة بطلب من حكومة بغداد.

وعلى طريقتها المعهودة، تعمد الولايات المتحدة الى جعل الآخرين من دون وجود، حتى تتولى القيادة في كل شيء. لذلك، كان الاميركيون يحرصون، من حزيران العام الماضي، على الحديث بصورة دائمة عن الدولة الفاشلة في العراق، مع تركيز على «عجز» القوات العسكرية العراقية الرسمية او الشعبية عن التصدي لغزوة «داعش» الكبرى.

ورغم أن وقائع الارض عكست صورة مختلفة، أصرّ الأميركيون على سياستهم نفسها. والكلّ يذكر ما حصل نهاية كانون الثاني الماضي. ففيما كانت القوات العراقية تحرر قضاء المقدادية، آخر معاقل «داعش» في محافظة ديالى، أصدر البنتاغون الأميركي تقريراً تضمن معطيات مزعومة حول إنجازات القوات العراقية منذ أزمة سقوط الموصل في حزيران 2014. وبحسب التقرير، لم يخسر «داعش» في العمليات العسكرية التي شنها الجيش العراقي والحشد الشعبي، منذ بداية الأزمة، سوى واحد في المئة من الأراضي التي كان احتلها في العراق، أي ما مساحته 700 كلم مربع من 55 ألف كلم بسط عليها سيطرته. ولم يفت المتحدث باسم البنتاغون، جون كيبربي، أن يلفت في تصريحه آنذاك إلى أن هذه «النسبة الضئيلة» استعادت غالبيتها القوات الكردية شمال العراق.

للأسف، لم يخرج في العراق، وخصوصاً بين الجهات المعنية بهذا التصريح، كالحشد الشعبي ووزارة الدفاع، من يفنّد هذه المعطيات الخاطئة ويسلّط الضوء على سياقها المغرض الذي يكرّسه الأميركيون منذ سقوط الموصل واجتياح «داعش» لأكثر من أربع محافظات عراقية، وتموضعه على تخوم بغداد الشمالية والجنوبية والغربية.

آنذاك، خرج مسؤول أميركي رفيع ليجزم بأن قوات الجيش العراقي غير قادرة على تحرير قرية واحدة من دون مساعدة خارجية، وهو المضمون الذي عاد مدير الإستخبارات العسكرية الأميركية، فينسنت ستيوارت، وأكده قبل أيام قائلا «إن القوات العراقية غير قادرة لوحدها على هزيمة تنظيم داعش... بسبب فقر القدرات اللوجستية والفساد وغيرها من المشاكل داخل المؤسسة العسكرية العراقية».

بالنسبة للأميركيين، كان ممنوعاً أن تكون القوات العراقية الرسمية والشعبية قادرة على التصدي لـ «داعش»، لأسباب واضحة تتصل بجدول مصالحهم الإستراتيجية في العراق الذي استعدوا لطرحه على الطاولة كشرط لتلبية نداءات الإستغاثة التي جلسوا ينتظرونها من بغداد.

لكن المفاجأة كانت أن ثمة جهات عراقية، ومعها حلفاء بارزون مثل ايران، خططت خلافاً للرغبات الأميركية واتخذت قراراً حاسماً بمواجهة «داعش» بما أتيح لها من إمكانات. وجاءت فتوى ابرز مراجع الشيعة في العراق، السيد علي السيستاني، بحمل السلاح والجهاد ضد «داعش»، وهي الفتوى التي وصفها رئيس هيئة الأركان الأميرية، الجنرال مارتن ديمبسي، بـ «غير المفيدة»، كما كان الموقف الشهير لقائد ايران السيد علي خامنئي بأن الشعب العراقي قادر على تحرير أراضيه وحده.

وسرعان ما توضحت الامور، مع ايفاد خامنئي الى العراق رجله الاقوى، قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني. لم تمض ساعات قليلة على سقوط الموصل، حتى باشر الجنرال الايراني تنسيق الجهود بين قوى المقاومة العراقية الذي تربطه بها علاقات قديمة تعود إلى أيام الإحتلال الأميركي. وأشرف سليماني على مهمة مركزية هدفها استعادة المبادرة الميدانية من «داعش» التي كانت قد وصلت في حينه الى المشارف الشمالية للعاصمة بغداد، وحاصرت مدينة بلد بعد اكمال السيطرة على سامراء بالكامل، ما عدا «مرقد الإمامين العسكريين» الذي كان عشرات المتطوعين الشيعة لا يزالون يدافعون عنه.

وفي غضون يومين، انتظمت قوة مرتجلة من الجيش وفصائل المقاومة العراقية بقيادة سليماني وتوجهت لفك الحصار عن بلد وفتح طريق سامراء وتحرير المدينة، وهو الهدف الذي تحقق بعد قتال شرس شكّل عملياً شرارة الإنطلاق لمسار عملياتي متسع ومتسارع، قاد لاحقاً إلى استعادة جزء كبير جداً من المناطق التي احتلتها «داعش» على مرأى ومسمع الأميركيين الذين رفضوا الإعتراف بالوقائع التي تجاوزت ما كانوا يخططون له.

وعلى امتداد الأشهر السبعة التالية، توالت إنجازات القوات العراقية، وخصوصاً وحدات الحشد الشعبي، وهي خليط من الفصائل التي نشطت سابقاً ضد الإحتلال الأميركي، مثل «سرايا السلام» و»كتائب حزب الله» و»عصائب أهل الحق» و»منظمة بدر» و»حركة النجباء» و»سرايا الخراساني» و»جند الإمام» و»كتائب سيد الشهداء» و»كتائب الإمام علي» وغيرها. وإذا كانت إنتصارات الحشد قد أغاظت الأميركيين لأنها اظهرت قدرة مجموعات عراقية تعمل خارج وصايتهم على تحقيق نتائج كبيرة في مواجهة «داعش». لكن هناك سبباً اهم، يتعلق بكون تشكيلات الحشد الشعبي، هي في الحقيقة التشكيلات نفسها التي قاومت الإحتلال الأميركي للعراق حتى طرده منه.

وهكذا، في كل مرة كانت القوات العراقية تسجل إنتصاراً إضافياً، كان الأميركي يجد نفسه أكثر فأكثر خارج سياق التأثير في المشهد العراقي. ثم راهن الاميركيون على النفاذ الى المشهد من خلال مشكلة العتاد التي عانى منها الجيش العراقي، لكنه رهان فشل بعدما نظم الحرس الثوري الايراني جسراً جوياً لنقل الذخيرة انطلق نحو مطارات بغداد والسليمانية وكركوك وأربيل، فضلاً عن المعابر البرية التي رأى الناس العاديون الشاحنات الإيرانية المحملة بالسلاح تجوبها ذهاباً وإياباً.

ولما شعر الأميركيون بأنه قد أسقط في أيديهم، حاولوا حجز مقعد لهم في قطار الإنتصارات التي تسجلها القوات العراقية، فكان أن عرضوا المشاركة في عدد من العمليات من خلال تأمين غطاء ناري واستخباري جوي. الرفض الحاسم جاء هذه المرة، وبوضوح لافت، من قبل الجنرال سليماني نفسه الذي حاول الاميركيون اثارة موجة احتجاج سياسية على وجوده داخل العراق وكيفية دخوله وخروجه الى ايران، لكن الحكومة العراقية رفضت الامر.

وكانت المفاجأة بالنسبة الى الاميركيين ان سليماني لم يكتف برفض اي تنسيق على الارض، بل حتى رفض فكرة عقد لقاءات بقادة عسكريين اميركيين. وبلغت الذروة عندما ابلغ الحكومة العراقية رفضه الاجتماع مع وزير الخارجية الاميركي جون كيري.

واتضح أن الجهات العراقية القيمة على الحشد الشعبي، بتنسيق مع سليماني، كانت حاسمة في الإتصالات التي أجرتها برئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، برفض أي شكل من أشكال التدخل الأميركي، وهو الأمر الذي ضمنه لها العبادي. وصدرت بيانات عن القوى المشاركة في الحشد وسارت تظاهرات، وقبل نحو اربعة شهور، تبلغت حكومة العبادي تحذيرا واضحا من قبل قوات الحشد ومن قبل سليماني بأنه في حال الاصرار على اي تدخل اميركي، سيتم سحب جميع القوات ووقف الدعم، قبل ان يصل الامر حتى التهديد باعتبارهم قوات معادية إن هم تدخلوا في أية منطقة من مناطق عمليات الحشد الشعبي.

وفيما كانت انتصارات الجيش العراقي وقوات الحشد الشعبي تنتقل من منطقة إلى أخرى، كانت طائرات التحالف الدولي تتلهى بغاراتٍ يُعلن عن شنها بين حين وآخر، من دون أن تتمكن من تحرير قرية واحدة حتى الآن. وأمام هذه الوقائع المحرجة اختار الأميركيون الإستمرار في سياسة التوهين المنهجي لإنجازات القوات العراقية، فكان البيان الذي أدلى به كيبربي بشأن مساحة الأراضي «الضئيلة» التي حررتها هذه القوات من سيطرة «داعش».

والواقع أن حقائق الميدان تحدث بمعطياتٍ رقمية تفند الإدعاء الأميركي بما لا يقبل اللبس. فأرشيف العمليات العسكرية التي شنتها القوات العراقية على مدى الأيام المئتين الماضية يتضمن عشرات العمليات الموضعية وسبع عمليات كبرى تم في أعقابها تحرير ما تقدر مساحته بنحو عشرة آلاف كلم مربع من الأراضي التي كانت تحتلها «داعش». وإذا كانت المناطق التي شملتها العمليات الموضعية لم تأخذ حقها من التغطية الإعلامية لسبب أو لآخر، (مثل اللطيفية، المحمودية، اليوسفية، سبع البور، الشيخ عامر، النباعي الخ)، فإن المناطق التي حررتها العمليات الكبرى أكبر من أن يجري طمس إنجازات القوات العراقية فيها، وهي تبدأ بآمرلي وتنتهي بالمقدادية، مرورا بجرف الصخر وجسر الزرقا وجلولاء والسعدية وبلد. وقد تمكنت هذه العمليات من تحرير محافظة ديالى بالكامل، إضافة إلى تطهير محافظة بابل وتأمين الحدود الجنوبية والغربية والشمالية لبغداد. أما العمليات الجارية الآن في محافظتي صلاح الدين وكركوك، فتبلغ مساحة بقعتها وحدها 9000 كلم مربع، وإذ ما تمت بنجاح، فإنها ستحرر كامل محافظة صلاح الدين وكركوك وتحصر وجود «داعش» في العراق في محافظتي نينوى والأنبار التي تشهد منذ فترة سلسلة عمليات للقوات العراقية تتحقق فيها انتصارات متوالية.

ومعلوم ان في هاتين المحافظتين وجوداً برّياً لقوات أميركية وغربية تحت عنوان «مستشارين». وهنا يطرح سؤالان: لماذا لم يحقق وجود قواتهم أي تقدّم ميداني في هاتين المحافظتين؟ وهل سيكون بمقدورهم مستبقلاً تحقيق أي تقدّم ذي قيمة في وجه «داعش»، من دون تدخل القوات العراقية النظامية والشعبية التي يبخسّون إنجازاتها يومياً؟

http://www.al-akhbar.com/node/227482

**ابوبرير** · 04-03-2015, 08:32 PM

بالصور.. جحافل الجيش والحشد الشعبي تتوجه الى تكريت

قوة هائلة من الجيش والحشد الشعبي العراقي بدأت بالزحف نحو مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين من أجل دحر ارهابيي "داعش" الذين ينتشرون في المدينة ومناطق عدة بالمحافظة.

الدبابات والمدرعات ملأت الشوارع المؤدية الى المدينة وهي تقل مقاتلين متحمسين لمواجهة عناصر "داعش" الذين تركوا في ذاكرة العراقيين والعالم صورا مروعة بعد العنف الذي مارسوه في المدن التي احتلوها.

**ابوبرير** · 04-03-2015, 09:13 PM

صلاح الدين العراقية بوابة الانتصار في نينوى

بماذا تختلف معركة صلاح الدين عن المعارك الاخرى؟

بغداد ـ عادل الجبوري

إذا لم تكن قد اكتملت عملية تطهير محافظة صلاح الدين من عصابات داعش الارهابية حتى الآن، فإنه بدون شك ستكتمل بعد فترة زمنية قصيرة، أو مثلما قال أحد القادة الميدانيين في قوات الحشد الشعبي بأن "نهاية الاسبوع الحالي ستشهد تحرير كافة مناطق صلاح الدين من عصابات داعش".

وقد لا نكون متسرعين في حال قلنا "اننا امام معطيات ميدانية مهمة للغاية، ستترك اثارا وبصمات واضحة على خارطة الصراع والمواجهة مع تنظيم داعش، تتسع فيها مساحات نفوذ وهيمنة قوات الجيش والحشد الشعبي والعشائر، وتنحسر الى حد كبير ـ الى حد التلاشي ـ مساحات وجود داعش".

ومن المؤكد ان تخليص صلاح الدين من قبضة الارهاب لا يقل اهمية عن تخليص جرف النصر وامرلي وسنجار وزمار وبلد العظيم والضلوعية، بل ان الانتصارات في صلاح الدين هي في الواقع مكملة للانتصارات السابقة، وربما لو لم تتحقق هذه لم وصلنا الى انتصارات اليوم.

بيد ان النظرة الدقيقة والمتأملة في عموم المشهد الميداني، تكشف عن وجود خصوصيات لمحافظة صلاح الدين، تجعل من الانتصارات على داعش فيها بوابة للوصول الى محافظة نينوى وتطهيرها هي الاخرى من هذا التنظيم الارهابي الخطير.

ولعل من بين تلك الخصوصيات:

-الموقع الجغرافي الاستراتيجي لتلك المحافظة، حيث انها تمثل حلقة الوصل بين نينوى وكركوك شمالا، والانبار غربا، وبغداد جنوبا، وديالى شرقا، وبقاء الارهاب فيها يعني بقاء التهديد والقلق محدقا بالمناطق والمحافظات المجاورة لها، والعكس هو الصحيح، واكثر من ذلك فإن تحريرها من براثن داعش يمهد الطريق ويختصره كثيرا نحو تحرير نينوى, لان صلاح الدين من الناحية الواقعية باتت تمثل بوابة الدخول الى نينوى.

-طبيعة التركيبة السكانية الاجتماعية فيها، ببعدها العشائري القبلي، الذي يبدو للبعض انه قريب من داعش, او بعبارة اخرى بعيد عن الدولة العراقية بواقعها القائم والعملية السياسية الديمقراطية, فضلا عن ذلك ضلوع عشائر لها ثقلها وتأثيرها الاجتماعي هناك، مثل البوعجيل والبونمر بارتكاب مجزرة معسكر سبايكر التي راح ضحيتها مئات الشبان، ناهيك عن غموض مصير اعداد اخرى منهم.

واليوم حينما تظهر مختلف عشائر صلاح الدين تأييدها ودعمها واسنادها لقوات الجيش والحشد الشعبي، واستعدادها لحمل السلاح بوجه عصابات داعش، فهذا يعد تحولا نوعيا مهما في حسابات الصراع ومعادلات المواجهة، وحتى لو اختارت تلك العشائر البقاء على الحياد فإن ذلك يسلب داعش ورقة مهمة كثيرا ما راهن وعول عليها وهو يتحرك في فضاء المكون السني، من الانبار مرورا ببعض مناطق حزام بغداد وبابل وصلاح الدين وديالى وكركوك وانتهاء بنينوى.

-فيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، فإن فيها-أي في صلاح الدين- واحدة من كبرى المنشآت النفطية في العراق، بل وفي الشرق الاوسط عموما، الا وهو مصفى بيجي، ومعلوم ان تنظيم داعش استمات طيلة الشهور التسعة الماضية من اجل احكام سيطرته على هذا المصفى، الا انه فشل في تحقيق ذلك الهدف، رغم نجاحه نسبيا في عرقلة سير العمل فيه بشكل طبيعي.

ومن المنطقي ان طرد داعش من صلاح الدين يعني زوال الخطر والتهديد الذي يمثله على الاقتصاد العراقي فيما لو سيطر-لاسمح الله-على مصفى بيجي.

العبادي يتابع معركة صلاح الدين

- وجود مرقد الامامين، علي الهادي والحسن العسكري عليهما السلام وما يمثلانه من رمزية دينية لعموم المسلمين، وعلى الاخص اتباع اهل البيت عليهم السلام. وقد كان وما زال احد اهداف وطموحات الجماعات الارهابية التكفيرية الوصول الى هذا المرقد واستهدافه، ليكون ذلك شرارة الفتنة بين ابناء الشعب العراقي، وقد فشل تنظيم القاعدة الارهابي في ذلك، حينما فجر القبة الشريفة للمرقد في شهر شباط/فبراير من عام 2006.

ولم يدخر "داعش" جهدا لتكرار سيناريو عام 2006، بيد ان كل محاولاته بائت بالفشل الذريع، ويبدو اليوم بعيدا كل البعد عن التمكن من ذلك، في الوقت الذي اصبحت قياداته وكوادره تبحث عن سبل الفرار التي تنجيها من قبضة قوات الجيش والحشد الشعبي وابناء العشائر.

أما بخصوص الاختلاف في ادوات المعركة فقد لوحظ، مشاركة شتى العناوين فيها، كقوات الجيش والشرطة الاتحادية وكل فصائل الحشد الشعبي، وابناء العشائر، وقوات البيشمركة الكردية، وبحسب مصادر رسمية بلغ عدد القوات المرابطة في ميدان المعركة اكثر من ثلاثين الف عنصر.

وهناك دور حيوي ومحوري لسلاح الجو العراقي، في ظل غياب شبه كامل لطيران التحالف الدولي، اذ نقل مسؤولون في الحكومة المحلية بمحافظة صلاح الدين عن قادة ومستشارين في التحالف الدولي ان قوات الاخير لن توفر الغطاء الجوي في عمليات تحرير صلاح الدين في حال مشاركة قوات الحشد الشعبي فيها، ولاول وهلة يبدو ان هذا الموقف الغريب يمكن ان يعقد الامور ويربك سياقات المعركة, بيد ان نجاح سلاح الجو العراقي في سد الفراغ بفاعلية كبيرة اثبت حقيقة مهمة، الا وهي ان العراقيين قادرون حينما يوحدون صفوفهم ويوظفون امكانياتهم وقدراتهم بشكل جيد على تحقيق اكبر الانجازات وتسطير اروع الانتصارات.

وقد أشرنا في مقال سابق تحت عنوان (الطريق سالكة نحو نهاية داعش في العراق) الى "ان محافظة نينوى باتت قريبة من نقطة الحسم اكثر من اي وقت مضى. والحسم في نينوى يقرأ على انه تغيّر في مسارات الامور والمعطيات على الارض مائة وثمانين درجة. على اعتبار ان نينوى مثلت بشكل او بآخر المفتاح لتنظيم داعش للتمدد والانتشار الى مدن ومناطق اخرى. وقد تحقق له ذلك خلال فترة زمنية قصيرة مستفيدا من تخاذل القيادات العسكرية الكبرى مثل قائد عمليات نينوى مهدي الغراوي، وقائد القوات البرية علي غيدان، ومعاون رئيس اركان الجيش عبود كنبر وضباط كبار اخرين، الى جانب كبار المسؤولين الاداريين في المحافظة وفي مقدمتهم المحافظ اثيل النجيفي، وكذلك مستفيدا من غياب الروح المعنوية لمعظم افراد القوات المسلحة واستعدادهم للانسحاب والتراجع اكثر من القتال والمواجهة".

وبالفعل نجد اليوم ان غياب معظم القيادات العسكرية السابقة التي ثبت فشلها او تخاذلها او تواطؤها، وبروز قيادات عسكرية فاعلة وحريصة ومخلصة، ووجود قدر عال من التنسيق مع قيادات الحشد الشعبي، وخطط منسقة ومدروسة بدقة، تعد عوامل مهمة وحاسمة في تحقيق نتائج طيبة، وفي سرعة الوصول الى الهدف.

ولان معطيات واهداف المعركة واضحة جدا، فإن الحراك العسكري الميداني لتحرير صلاح الدين اكتسب زخما ودعما سياسيا كبيرا من شتى النخب والفاعليات والقوى السياسية بمختلف مسمياتها وعناوينها، رغم تحفظ واعتراض البعض منها على بعض التفاصيل والجزئيات، او تخوفها مما سيترتب لاحقا، بيد ان الاطر الشرعية التي حددتها المرجعية الدينية من خلال جملة توجيهات وتوصيات اصدرتها مؤخرها من شأنها ان تبدد الكثير من تلك المخاوف والهواجس لدى هذا الطرف او ذاك، وفي ذات الوقت تضبط ايقاع تحرك وسلوك من هو في الميدان، وتكبح جماح الانفعالات، وتحول دون ارتكاب الاخطاء.

**علي عز الدين** · 04-03-2015, 10:17 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي

اذا نجح هذا الخبيث المخبث في العراق
فأنه سيأتي مصرا ويفقأ عينيك ويقيم على انقاض جماجمكم
امبراطورية فارس المطعمة بنكهة دولة الغلو الدولة العبيدية الفاطمية ..

كم يخيفكم ويغيظكم الشيعة الاقوياء يا دكتور بغض النظر عن قوميتهم

**ابوبرير** · 05-03-2015, 12:53 AM

* معركة تحرير تكريت.. تضييق الخناق على ’داعش’

الداخلية العراقية: تحرير97 قضاء وناحية وحي في صلاح الدين

بدأت قوات كبيرة من الجيش والحشد الشعبي العراقي ناهز عددها ثلاثين ألفاً بالزحف نحو مدينة تكريت بهدف دحر إرهابيي "داعش"، حيث شهد ذلك الصيف الفائت إعدام "داعش" مئات العسكريين العراقيين في معسكر "سبايكر" في المحافظة.

فقد ملأت الدبابات والمدرعات الشوارع المؤدية إلى المدينة، حاملة مقاتلين متحمسين لمواجهة عناصر "داعش" الذين تركوا في ذاكرة العراقيين والعالم صوراً مروعة بعد ما ارتكبوه من فظاعات.

ولليوم الثالث على التوالي استمرت الضربات الجوية التي ينفذها الطيران العراقي، مستهدفة رتلاً لمسلحي "داعش" على طريق العلم البو عجيل شرقي تكريت، ودارت اشتباكات ليل الثلاثاء - الأربعاء على أطراف قضاء الدور وناحية العلم.

وأعلنت وزارة الداخلية الاربعاء عن تحريرها 97 قضاء وناحية وحي في صلاح الدين من تنظيم "داعش".

وقال قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودة أثناء اجتماعه بوزير الداخلية محمد سالم الغبان المتواجد في مدينة سامراء للإشراف على العمليات بصلاح الدين في بيان له، إن "العمليات العسكرية ضد داعش حققت نجاحاً ضمن مرحلتها الأولى وحطمت تحصينات العدو وطرده".

الجيش العراقي

وأضاف جودة أن "المرحلة الأولى تضمنت قتل العشرات من الإرهابيين وعدداً من الانتحاريين وتدمير عدد من معامل التفخيخ ومحطة للتنصّت".

وأعلن المتحدث باسم الحشد الشعبي أن القوات اقتربت من استعادة مدينة تكريت بعد فرار مسلحي "داعش" من المنطقة وتطهير مناطق واسعة والسيطرة على بعض الطرق الاستراتيجية.

كما ذكر مصدر خاص لموقع "العهد" أن قوات الجيش والحشد الشعبي تقترب من السيطرة على الحقول النفطية شرق تكريت ومن قطع الطريق الرابط بين الموصل وصلاح الدين عند جسر الفتحة في بيجي شمال تكريت.

وقد بدأت القوات الأمنية عملية عسكرية لتحرير ناحية العلم وقرية البو عجيل شرق تكريت، ونقلت السومرية نيوز عن مصدر أمني أن "العملية تتضمن تطويق هذه المناطق من جميع الاتجاهات".

وأضافت بأن "قوة أمنية قامت بقطع طريق جسر الفتحة الاستراتيجي شمال قضاء بيجي، فيما قامت القوات المتواجدة في محور سامراء بقطع طريق صحراوي في قضاء الدور، والمتجه الى قرية البو عجيل"، وذلك بهدف "قطع الامدادات والمنافذ عن "داعش" في قرية البو عجيل بهدف تطويقها لاقتحامها خلال الساعات والايام القادمة".

من جهة أخرى، أعلنت وزارة الداخلية العراقية العثور على معمل لتفخيخ السيارات وصناعة العبوات الناسفة شرق مدينة تكريت، يحوي معدات لتصفيح العجلات المفخخة وصناعة العبوات الناسفة، إضافة إلى مواد (سي4) شديدة الانفجار، وبعض الاعتدة في منطقة ألبو فياض بين ناحية العلم وقضاء الدور.

كما أعلنت وزارة الداخلية الثلاثاء عن العثور على مركز اتصال لـ"داعش" للقيادة والسيطرة شرقي صلاح الدين، مؤكدة أنه يحتوي على برج اتصالات ونضائد شمسية.

وفي قرية حماش قرب تكريت، قتل عدد من إرهابيي "داعش" وتم أسر ثلاثة آخرين في عملية للجيش العراقي.

وفي الأنبار، أسفرت المواجهات عن مقتل 36 إرهابياً من "داعش"، إضافة إلى تدمير مركبتين للتنظيم وتفكيك 30 عبوة ناسفة في مناطق ذراع دجلة والنعيمية شمالي المحافظة، وذكر مصدر أن "قوة من فرقة التدخل السريع الأولى نفذت صباحاً عمليات تعرضية على مواقع لداعش في منطقة ذراع دجلة شمال الانبار".

من جهة أخرى، هاجم إرهابيو "داعش" موقعاً مشتركاً للحشد الشعبي والجيش قرب قضاء الدجيل، مما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة أسفرت عن استشهاد سبعة عناصر من الحشد الشعبي ومقتل 10 إرهابيين.

***
* القطعات العسكرية وصلت الى مسافة 300 متر عن مبنى المحافظة في مدينة تكريت

الصورة من الارشيف

قالت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة صلاح الدين، إن القوات الامنية وصلت الى مسافة 300 متر عن مبنى المحافظة في مدينة تكريت، مؤكدة انه خلال الساعات الـ48 القادمة سيعلن النصر التام على عصابات "داعش".

وقال نائب رئيس اللجنة خالد الجسام لـ(IMN) إن "القوات الامنية وصلت الى مسافة 300 متر من مبنى محافظة صلاح الدين في مدينة تكريت، والان تخوض القوات الامنية بدعم واسناد من طيران الجيش والقوة الجوية معارك باتجاه مركز المدينة".

وأضاف الخزرجي ان "اغلب احياء مدينة تكريت الشمالية والغربية والجنوبية حررت بالكامل والان القوات الامنية تتقدم باتجاه مركز المدينة"، لافتا الى ان "عصابات داعش الارهابية فضل الكثير منها الهرب وعدم مواجهة القوات الامنية والحشد الشعبي".

***
* المرحلة الثانية من عملية تحرير محافظة صلاح الدين

أبرز التطورات الميدانية في عملية المرحلة الثانية لتحرير محافظة صلاح الدين مع مواصلة القوات العراقية تقدّمها باتجاه مدينة تكريت من عدة محاور.

شاهد تقرير "الميادين" بالصوت والصورة:
https://www.youtube.com/watch?v=cdIDcnGdQ6Q

***
* القوات العراقية تحكم الطوق على الحقول النفطية شرق تكريت وتستعيد السيطرة على 97 قضاء وناحية

اللجنة الأمنيّة في محافظة صلاح الدين تؤكد استعادة عدد من المناطق شرق تكريت مشيرة إلى أن حقلي علاس وعجيل النفطيين أصبحا بمرمى نيران القوات الأمنية التي اقتربت من ناحية العلم شرق المدينة. كاميرا الميادين واكبت سير المعارك في تلك المنطقة.

تقرير آخر من "الميادين" بالصوت والصورة:
https://www.youtube.com/watch?v=zFQ5YRaX_SY

***
* تقرير مراسل "المنار" الميداني:
http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=1133471

***
* المواجهة العراقية البرية تتقدم على ضربات التحالف.. المسكنات لا تقتل داعش

التقدم باتجاه تكريت يشير إلى أن القضاء على داعش ممكن بمشاركة الأطياف الرافضة للإرهاب كافة، لكنه يشير ربما إلى أن تحالف واشنطن يقاتل داعش بالمسكنات.

ما يرغم داعش على التقهقر هو تكاتف العشائر والحشد الشعبي مع الجيش العراقي في قتال عدو مشترك. فالمناطق التي كانت تسمى بيئة حاضنة للقاعدة وداعش تدل في قتالها داعش أنها كانت مربكة بعض الشيء تحت تأثيرات طارئة ووعود عرقوبية لم تحمها من الإرهاب الذي تتعرض له الفئات الأخرى في بعض المناطق.

هذا التكاتف رجح كفة الميزان في الميدان الذي يندحر عنه داعش بشكل متسارع. لكنه كشف في الوقت نفسه أن تحالف واشنطن الذي ينأى بنفسه عن هذه المعارك يقاتل داعش بالحد الأدنى لغاية في نفس يعقوب.

التحالف لم يسلّح الجيش العراقي كما ينبغي حتى الآن على الرغم من العقود والاتفاقات ولم يقدم ما بوسعه لمواجهة خطر يهدد الحضارة والبقاء كما قدمت إيران بحسب ما يتضح على أرض الرافدين.

على عكس ما يعتقد تحالف واشنطن في ضرباته الجوية، تتقدم مواجهة داعش على الأرض من دون انتظار خطط واستراتيجيات يعد بها جنرالات الدول الغربية على غير عجلة من أمرهم حتى يتسنى لهم تفكيك وإعادة تركيب جغرافية العراق وسوريا. لكن داعش الذي يتقهقر على أرض الرافدين فقد دعماً مهولاً كانت تقدمه بعض الجماعات والدول الإقليمية على أمل تحقيق بعض المكاسب السياسية.

بيد أن داعش الذي فقد الدعم في العراق حين شعر الداعمون بتمدد المخاطر إلى عقر دارهم لا يزال محتضناً في سوريا بناء على المراهنة نفسها التي كانت في العراق. وكما تتقدم مواجهة داعش في العراق تتقدم مواجهة داعش والنصرة في سوريا بمنأى عن مسكنات تحالف واشنطن، فأهل مكة أدرى بشعابها.

فيديو آخر من "الميادين"
https://www.youtube.com/watch?v=umXaONuv4mI

***
* مقتل "داعشي اسرائيلي" في معارك تحرير حمرين

كشف رئيس اللجنة الأمنية بمجلس محافظة ديالى صادق الحسيني، عن مقتل مسلح “إسرائيلي الجنسية” في صفوف جماعة “داعش” الارهابية بمعركة تحرير قرية بناحية حمرين، وأوضح أن وجود عناصر مسلحة أجنبية في "داعش" يبين مدى تورط دول وجهات بإسنادها ودعمها.

وقال الحسيني لـ "السومرية نيوز"، إن “قوات أمنية مشتركة مدعومة بالحشد الشعبي قتلت مسلحاً إسرائيلي الجنسية في صفوف تنظيم "داعش" الارهابي في عمليات تحرير قرى البو شنيف ضمن ناحية حمرين بمحافظة صلاح الدين”، موضحاً أن “معلومات استخبارية أكدت أن القتيل هو اسرائيلي”.

وأضاف الحسيني أن “وجود عناصر مسلحة أجنبية في صفوف داعش ومنها الإسرائيلية توضح الكثير من الأجوبة عن عوامل دعم التنظيم الارهابي وتورط دول وجهات بإسناده من اجل تشويه الدين الإسلامي وقتل الأبرياء وتخريب الممتلكات وخلق الفوضى والإرباك”.

وكانت قوات أمنية كبيرة من الشرطة والجيش مدعومة بآلاف من عناصر الحشد الشعبي من اهالي محافظة ديالى بدأت، عملية في عمق صلاح الدين من جهة ناحية العظيم لإسناد عملية تطهير صلاح الدين من دنس عناصر تنظيم “داعش” الارهابي.

***
* مقتل قادة بارزين لداعش في الفلوجة

أفاد مراسل قناة العالم ان قوة استخبارية عراقية قتلت اليوم الاربعاء، الإرهابي أبو حمزة العبّادي المسؤول الأول عن التفخيخ و 4 من معاونيه بقصفها معملا للتفخيخ في الفلوجة.

وأشار الى ان القوات العراقية دمرت بالكامل معسكر تدريب لجماعة "داعش" الإرهابية بالقرب من جامع التوفيق في منطقة الجغيفي.

في هذه الاثناء، وصل وزير الداخلية العراقي الى سامراء على رأس قوة قتالية تستعد للمشاركة في عمليات صلاح الدين.

وحررت قوات الجيش العراقي والحشد الشعبي بالكامل منطقة المالحة في شرق سامراء من سيطرة "داعش"، فيما تشن هجوما واسعا على مدينة العلم من محور قضاء طوز خورماتو شمال شرق صلاح الدين وتحقق تقدما كبير.

***
* معركة الموصل ستكون عراقية التخطيط والتوقيت والتنفيذ

أعلن وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي الاربعاء، أن معركة تحرير الموصل ستكون عراقية التخطيط والتوقيت والتنفيذ.

وأفاد موقع "السومرية نيوز" ان العبيدي قال خلال مؤتمر صحافي عقده اليوم مع نظيره التركي عصمت يلماز في مقر الوزارة، وفقا لـ"السومرية نيوز"، ان " معركة تحرير مدينة الموصل ستكون عراقية التخطيط والتوقيت والتنفيذ".

واضاف العبيدي ان "العراق لن يستعين بأي قوات أخرى خلال تلك المعركة".

ووصل وزير الدفاع التركي عصمت يلماز، صباح الأربعاء (4 شباط 2015)، الى العاصمة بغداد، لبحث سبل التعاون بين البلدين في المعركة ضد تنظيم "داعش" الارهابي، فيما اعتبر أن الحكومة الحالية برئاسة رئيس الوزراء حيدر العبادي تمثل جميع العراقيين، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم الدعم اللازم لها.

***
* المالكي لعشائر الانبار : انتم مطالبون بدور اكبر في التصدي للارهاب

أكد نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي اليوم الاربعاء، أن العشائر كانت وما تزال هي الأساس في حفظ امن المناطق والدفاع عنها في المخاطر، فيما طالب شيوخ العشائر بدور أكبر في عمليات التصدي لـ"الارهابيين".

وقال مكتب المالكي في بيان تلقت الغدير نسخة منه إن "النائب الاول لرئيس الجمهورية نوري كامل المالكي استقبل، اليوم، وفدا من شيوخ عشائر الانبار برئاسة أمير قبائل الدليم الشيخ ماجد عبد الرزاق العلي السليمان".

واضاف البيان أنه "جرى خلال اللقاء بحث الاوضاع الأمنية في محافظة الانبار والعمليات العسكرية الجارية هناك بهدف القضاء على تنظيم داعش الارهابي والسبل الكفيلة لاعادة الأمن والاستقرار للمحافظة".

وأكد المالكي، بحسب البيان، أن "العشائر كانت وما تزال هي الأساس في حفظ امن المناطق والدفاع عنها في المخاطر"، مطالبا شيوخ العشائر بـ"دور أكبر في عمليات التصدي للإرهابيين".

من جانبهم، أكد شيوخ عشائر الانبار "دعمهم للجهود التي تبذل في سبيل اعادة الامن والاستقرار لمحافظة الانبار"، مثمنين "دور نائب رئيس الجمهورية ومواقفه الوطنية المساندة لجميع ابناء الشعب العراقي".

***
* عشائر الأنبار: قوات الحشد الشعبي أنقذت المحافظة

الشيخ عبد المهدي الكربلائي

اكد وفد من عشائر الانبار خلال لقائه معتمد المرجعية الدينية العليا امين عام العتبة الحسينية الشيخ عبد المهدي الكربلائي ان مقاتلي الحشد الشعبي هم الذين انقذوا الانبار.

بيان صادر عن المكتب الاعلامي للعتبة الحسينية اليوم ، اشار الى ان " الوفد اكد ان الزيارة الى كربلاء المقدسة هي رسالة الى العالم اجمع بان العراق موحد وان لا خلافات بين المذاهب "، مشيرا الى ان الخلافات السياسية هي التي ادت الى ما وصل اليه حال البلد".

واشار الى ان الوفد شدد على ان "داعش" لا يمثل الاسلام، منوها بان الوفد اكد ان مخطط تمزيق العراق لن ينجح ما دمنا تحت علم واحد ومرجعية واحدة.

وافاد البيان بان الوفد بين لممثل المرجعية انهم تلقوا عروضا بالتسليح من دول عربية وإقليمية، ولكنهم رفضوا ان يكون تسليح العشائر، الا تحت إمرة الحكومة وبوصاية المرجعية.

كما عبر الوفد العشائري عن ثقته في ان صلاح الدين والانبار ونينوى سوف تحرر من دنس الدواعش لجدية الحكومة في تحرير هذه المحافظات، مؤكدا ان فتوى المرجع الاعلى السيد علي السيستاني كان لها الدور الكبير في سحق الزمر الارهابية.

***
* الشيخ خالد الملا يدعو الى الحفاظ على الوحدة والهوية الوطنية

اكدت جماعة علماء العراق أن المنتمين لتنظيم "داعش" الإرهابي هم بُغاة خارجون عن الإسلام ويجب مقاتلتهم وتطهير المجتمع منهم،

وقال رئيس جماعة علماء العراق الشيخ خالد الملا في بيان له اليوم الاربعاء:" ان جماعة علماء العراق تتقدم بأحر التهاني وخالص التمنيات لأبناء الشعب العراقي بعد الإنتصارات الكبيرة التي يحققها ويسطرها أبناؤنا في القوات المسلحة وأبناء العشائر والحشد الشعبي في مناطق صلاح الدين وهي تحرر تكريت من تنظيم "داعش " الإرهابي الإجرامي"،

مؤكدا أن الجميع اتفقوا على أنهم بُغاة خارجون عن الإسلام ويجب مقاتلتهم وتطهير المجتمع والبلاد منهم".

ودعا الملا الجميع الى ضرورة الحفاظ على الانتصار من خلال الحفاظ على الهوية الوطنية واحترام جميع المذاهب والأديان الموجودة داخل العراق".

***
* مشعان الجبوري يؤكد تورط ازلام النظام البائد بجريمة سبايكر

اكد النائب في البرلمان مشعان الجبوري ان استجواب نائب رئيس الوزراء صالح المطلك في البرلمان سيكون في "العاشر من شهر اذار" الحالي بحسب وثائق رسمية .

كما انتقد الجبوري في تصريح خاص للغدير محاولة صباح الكربولي باعاقة عملية الاستجواب من خلال تقديمه مذكرة الى رئيس مجلس النواب قال فيها ان عملية الاستجواب فقدت الشروط الشكلية . حيث اعتبرها الجبوري مفسدة كون ان عملية الاستجواب انفقت عليها الاف الدولارات وان محاولة الكربولي هي ارضاء للمطلك لمصالح شخصية تربطهم ".

وكشف الجبوري عن تعرضه لضغوط كثيرة من قبل صالح المطلك لترك ملف سبايكر نهائيا .

كما كشف عن قيام حامد المطلك رئيس لجنة التحقيق بمجزرة سبايكر بتقديم تقرير الى مجلس النواب مؤخرا يطالب فيه باحالة ملف سبايكر الى وزارة الدفاع واعتبارها ضد مجهول ويكتفي بالتعويضات لذوو الضحايا.

واضاف الجبوري : "ان هناك رغبة من قبل بعض السياسيين بـ"لملمة القضية" وغلقها".

***
* الهايس: لولا الحشد الشعبي لـ"صلى" البغدادي في البصرة

قال رئيس مجلس انقاذ الانبار،حميد الهايس،ان لولا قوات الحشد الشعبي لوصل ابو ابكر البغدادي الى البصرة وصلى جماعة فيها.

واضاف في تصريح صحفي ان " قوات الحشد الشعبي بذلوا جهود وتضحيات كبيرة لايقدر ثمنها في التصدي لتنظيم "داعش" في جميع المحافظات التي اغتصبها التنظيم.

وأبدى،استغرابه من بعض السياسيين المنافقين الذي يتهمون الحشد الشعبي بأشياء باطلة في ظل انهم تركوا عوائلهم ومدنهم عند الدواعش.

***
* متحدون: لولا الحشد الشعبي لما تحررت الأراضي المغتصبة من داعش

ثمنت النائب عن كتلة متحدون النيابية انتصار الجبوري، جهود قوات الحشد الشعبي في التصدي لعصابات داعش الارهابية وتحرير الأراضي المغتصبة ، مبينة أنه لولا الحشد الشعبي لما تحررت الأراضي المغتصبة من داعش.

وقال الجبوري في تصريح لـ(IMN)، إن "قوات الحشد الشعبي المساندة للقوات الأمنية تبدي جهودا كبيرة في تحرير الأراضي المغتصبة من عصابات داعش الارهابية في محافظات الأنبار وديالى وصلاح الدين".

وتابعت أن "التجاوزات الفردية لبعض عناصر الحشد الشعبي لاتعني الاساءة لأبناء الحشد الشعبي كافة، بل تتحملها الجهة المسيئة".

***
* دمبسي يعترف بدور ايران في استعادة تكريت

أعلن رئيس اركان الجيوش الاميركية مارتن دمبسي أن دور ايران في هجوم القوات العراقية لاستعادة مدينة تكريت يمكن ان يكون ايجابيا.

وقال دمبسي ان الدور الايراني في دعم القوات العراقية سيكون ايجابيا اذا اعادت القوات العراقية مدينة تكريت بعد تحريرها من جماعة "داعش" الارهابية الى ابنائها دون حصول توترات طائفية.

واضاف ان التدخل الايراني في العراق الان هو الاكثر وضوحا منذ عام 2004، على حد تعبيره.

واشار دمبسي الى ان ثلث القوات المشاركة في عملية تكريت هي من الفرقة الخامسة في الجيش العراقي والثلثين الباقيين من قوات الحشد الشعبي.

والاثنين بدأ نحو 30 الف عنصر من الجيش العراقي والحشد الشعبي والعشائر اكبر عملية هجومية في العراق ضد تنظيم داعش منذ سيطرته على مساحات واسعة من البلاد في حزيران/يونيو.

***
* العامري : سنلاحق "داعش" حتى خارج الحدود والتحالف الدولي لم يشارك بطلعة واحدة

اكد السيد الامين العام لمنظمة بدر هادي العامري ان نهاية "داعش" ستكون على يد العراقيين مبديا استعداده لملاحقتهم حتى خارج الحدود للقضاء عليهم .

وقال العامري في تصريح صحفي اليوم الاربعاء :"اليوم هو اليوم الثالث من العمليات التمهيدية لتحرير كل صلاح الدين، وقد تقدمنا من محور ديالى ومحور البو طلحة باتجاه حمرين، وتقدمت قوات أخرى باتجاه جسر الزركة".

واضاف :"أن العدو قاوم في البداية، ولكن لم نواجه اليوم والبارحة أية مقاومة، باستثناء مقاومة جزئية في بعض المناطق"، مشيرا إلى أنه "للمرة الأولى يشارك رجال المناطق المحررة من أبناء عشائر شمر والعبيد والجبور مع القوات التي تخوض المعارك".

وشدد العامري بالقول "سينال عناصر داعش عقابهم وستكون نهايتهم على يد العراقيين وسنتابعهم حتى خارج الحدود العراقية إلى أن يتم القضاء عليها"، معتبرا أن "داعش بني بأموال أميركية وأوروبية وخليجية".

وأوضح أن "التحالف الدولي لم يشارك ولا بطلعة واحدة بل شارك معنا طيران الجيش بعمليات تحرير محافظة صلاح الدين".

من جهة اخرى قال الامين العام لمنظمة بدر هادي العامري المشرف على عملية تحرير صلاح الدين لقناة العالم الاخبارية: مشاركة العشائر العربية السنية الاصيلة معنا في هذه العملية، حيث استشهد عدد منهم لحد امس بحسب معلومتنا، وفي هذه المعركة اختلط دم السني والشيعي ، لنقف امام كل الاصوات المبحوحة التي تريد ان تمزق وحدة الشعب العراقي.

***
* (فيديو).. معركة لبيك يا رسول الله

فاصل عن معركة "لبيك يارسول الله " والتي تجري بين ابطال الحشد الشعبي و القوات الامنية من جهة و عصابات "داعش" من جهة اخرى من اجل تحرير محافظة صلاح الدين .

https://www.youtube.com/watch?v=eQQ94Jh7Whw

**الغزالي1965** · 05-03-2015, 01:55 AM

https://www.youtube.com/watch?v=oben...ature=youtu.be
لا اعلم ان كان الخبر صحيح ان الحكومة العراقية الغت الهجوم على تكريت..

**ابوبرير** · 05-03-2015, 02:29 AM

والله يالغزالي انت عائش في كوكب اخر!

نصحتك أكثر من مرة لحبي الشديد لبلدك ولكنك عنيد

كن حيث تريد ان تكون واحشر نفسك في حضن الامريكان ومعهم محورهم محور الشر المطلق!

انه حضن دافىء للكثير من العرب العربان - وانت احدهم - الذين باعوا ما يملكون من اجل الاستمتاع بالحضن الامريكي الدافء!

تكريت هدف العراق اليوم الرسمي والشعبي

لا امريكا ولا أم امريكا قادرة على وقف الزحف العسكري

ما تسمعه ليس الا صوت الدموع الامريكية على هزيمة مشروعهم الاستعماري الخبيث!

بالامس قالوا ان العراق لم يحرر سوى 1 بالمائة من اراضيه التي سيطرت عليها داعش في حزيران الفائت!

الهدف واضح..

انها الحرب النفسية التي تطلقها امريكا ومعها كل الاشرار في المنطقة والعالم لزعزعة ثقة اهل العراق بقدراتهم وهيهات ان يتحقق هدفهم

وما انت وأمثالك الا ضحايا..

**ابوبرير** · 06-03-2015, 02:10 AM

* المرجعية: العراقيون يخوضون قتالا مقدسا

أكدت المرجعية الدينية في العراق، الاربعاء، أن الاعلامي لا يقل اهمية عن المقاتل في ساحات الحرب، معتبرة أن القتال الذي يخوضه الشعب العراقي من افراد الاجهزة الامنية والحشد الشعبي بأنه "قتال مقدس".

ونقل موقع "العتبة الحسينية" عن ممثل المرجعية في كربلاء الشيخ عبد المهدي الكربلائي قوله، خلال لقائه وفداً ضم اتحاد الإذاعات والقنوات العراقية وعدد من مدراء وممثلي القنوات الفضائية، إن "اليد التي تمارس دوراً إعلامياً في المعركة المصيرية التي يشهدها العراق في مواجهة كيان داعش الإرهابي لا تقل أهميتها عن اليد التي تحمل السلاح"، مشيراً الى أن "رجل الإعلام كالمقاتل الذي يجاهد في سوح الحرب".

ولفت الكربلائي الى أن "القتال الذي يخوضه العراقيون من افراد الاجهزة الامنية وأبناء الحشد الشعبي يعتبر قتالاً مقدساً كونه يصب بباب الدفاع عن المقدسات والأعراض"، مؤكداً "ضرورة الحفاظ على قداسة تلك المعركة عن طريق تطبيق الوصايا الإلهية التي اعتمد بها سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني على السيرة النبوية ونهج البلاغة للإمام علي (ع)".

ودعا الكربلائي القنوات الفضائية ووسائل الإعلام الى "ممارسة دور مهم نتيجة الانتصارات الكبيرة التي حققت بفضل الله تعالى عن طريق توجيه المقاتلين بالوصايا الإلهية التي أطلقتها المرجعية الدينية العليا كونها لا تقل أهمية عن فتوى الجهاد الكفائي".

واشاد ممثل المرجعية الدينية بـ"الدور الريادي والكبير الذي مارسته وسائل الإعلام من خلال بث الانتصارات الكبيرة التي حققتها القوات الأمنية وأبناء الحشد الشعبي وترويجها لهزائم العدو وشحذها للهمم وكشفها لزيف كيان داعش الإرهابي".

***
* انجاز المرحلة الثالثة من عمليات تحرير محافظة صلاح الدين

القوات العراقية تصل الى كصيبة ومشارف البوعجيل وتقتحم الحي العسكري في قضاء الدور

القوات الأمنية العراقية تعلن انجاز المرحلة الثالثة من عمليات تحرير محافظة صلاح الدين وبدء عملية تحرير كرمة الفلوجة، والهندسة العسكرية في الجيش العراقي تفكك أكبر حقلين للالغام على الحدود الفاصلة بين ديالى وصلاح الدين

أعلن قائد قوات الشرطة الإتحادية في العراق عن انجاز المرحلة الثالثة من عمليات تحرير محافظة صلاح الدين مشيراً إلى وصول القوات الأمنية إلى كصيبة ومشارف الدور والبوعجيل. وأضاف القائد "نقلا عن العالم" أنه "تنظيم داعش لجأ الى ورقته الخاسرة باستخدام الانتحاريين بعد ان تهاوت قوته امام ضربات القوات الأمنية"، لافتاً الى "وصول نسبة الانجاز في بعض المحاور الى 100%".

وتمكنت القوات الأمنية من تحرير المجمع السكني بقضاء الدور بعد مقتل وإصابة العشرات من عناصر "داعش".

هذا ونشبت اشتباكات عنيفة بين القوات الأمنية العراقية مدعومةً من "الحشد الشعبي" ومسلحي "داعش" في قضاء الدجيل قرب تكريت. كما فكّكت الهندسة العسكرية أكبر حقلين للالغام على الحدود الفاصلة بين ديالى وصلاح الدين، وأربعة صهاريج مفخخة عند أحد مداخل ناحية العلم.

داعش ينسحب من قاعدة جوية جنوبي الموصل شمالي العراق

وفي الموصل، انسحب تنظيم “داعش” الارهابي ، الخميس، (نقلا عن مراسل العالم) من قاعدة رئيسية يتمركز بها جنوبي الموصل، شمالي العراق، ونقل مئات السجناء منها وسرق محتوياتها وفجر أبنيتها، بحسب ضابط في الشرطة العراقية.

وقال النقيب محمد جمعة أحد ضباط شرطة محافظة نينوى (شمال) ، إن “داعش انسحب من قاعدة “القيارة” الجوية (65 كم جنوب الموصل) ”.

وأضاف جمعة أن “تنظيم داعش فجر قاعات ومدرجات داخل القاعدة الجوية، والتي كان يتخذها مقرا رئيسيا له جنوب الموصل، إلى جانب كونها تعرضت لقصف عنيف نهاية الشهر الماضي، من قبل طائرات التحالف ألحق بها أضرارا جسيمة وقتل العشرات من عناصر التنظيم”.

ومضى قائلا إن “داعش قام أيضا بنقل مئات السجناء الذين يحتجزهم التنظيم داخل القاعدة، وهم من أبناء الموصل ومناطق جنوب الموصل، ونقلهم إلى جهة مجهولة، فضلا عن سرقة كافة محتويات القاعدة ونقلها أيضا إلى جهة مجهولة، وهي على الأرجح إلى داخل مدينة الموصل”.

وتقع قاعدة “القيارة” الجوية على بعد 5 كلم غرب ناحية القيارة، والتي تبعد بدورها 60 كلم جنوب الموصل، والقاعدة تبعد أيضا مسافة 150 كلم شمال تكريت بمحافظة صلاح الدين، التي تخوض فيها القوات العراقية، مدعومة من إيران عمليات عسكرية منذ ثلاثة أيام لتحرير المدينة من قبضة داعش.

تنظيم "داعش" اشعل النار في آبار نفطية شرقي تكريت

هذا وأحرقت داعش حقل عجيل النفطي شرق مدينة تكريت قبيل انسحاب عناصرها من الحقل. وفي منطقة سورشنّاس صدت قوات الحشد الشعبي هجوماً واسعاً لعناصر داعش شمالي سامراء.

من جهتها ذكرت "وكالة رويترز" ان مقاتلي تنظيم داعش أشعلوا النار في آبار نفطية في حقل عجيل شرقي مدينة تكريت في العراق في محاولة لتعطيل هجمات جوية تهدف إلى إخراجهم من الحقل النفطي.

وأضافت :"أن دخانا أسود شوهد يتصاعد من الحقل النفطي منذ بعد ظهر أمس".

بدء عملية تحرير كرمة الفلوجة والجيش يتقدم نحو قرية الصبيحات

وأعلن المكتب الاعلامي لوزارة الدفاع العراقية، الخميس، عن بدء عملية تحرير ناحية كرمة الفلوجة، فيما اشار مصدر امني الى ان قوات الجيش والحشد تتقدم على قرية الصبيحات بالناحية.

وذكرت "السومرية نيوز" ان المكتب قال في بيان صدر عنه، اليوم، ان "القوات الامنية وبمساندة من الحشد الشعبي بدات، فجر اليوم، بعملية تحرير مناطق ناحية كرمة الفلوجة شرق المدينة"، مبينا ان "العملية اطلق عليها اسم الشهيد السوداني".

من جهته، قال مصدر امني، ان "قوة من الفرقة الاولى تابعة للجيش العراقي وبمساندة من الحشد الشعبي بدات بالتقدم على قرية الصبيحات وجسر الصبيحات والمعمل العراقي في ناحية الكرمة".

وفي خبر لاحق ذكر ان الجيش العراقي سيطر على جسر الكرمة الاستراتيجي وموقعا قربه جنوب الرمادي

وأفاد مراسل الميادين بأن الجيش نجح خلال يومين في تحرير نحو مئة منطقة بمساحة ألف ومئتي كيلومتر مربع في صلاح الدين، وأن العملية تهدف إلى تحرير سبعة آلاف كيلومتر مربع من يد داعش.

المعارك متواصلة بعدما أحكمت القوات العراقية الطوق على الحقول النفطية شرق تكريت ويسجل الجيش تقدماً سريعاً باتجاه مدينة تكريت بهدف تحريرها.وإلى شمال العراق أكد شهودٌ عيان أن عشرات المسلحين من داعش دخلوا الموصل ليلة أمس آتين من الاراضي السورية أغلبهم من جنسيات عربية. هذا ويشن مسلحو التنظيم عمليات خطف عشوائية في مدينة الموصل حيث يضيقون الخناق على المواطنين. وأفاد مراسل "الميادين" بأن البيشمركة استعادت السيطرة على قرية قوبان التابعة لناحية بعشيقة قرب الموصل بعد اشتباكات استمرت نحو ساعتين.

القوات العراقية تسيطر على حقل عجيل النفطي

افاد مصدر امني في محافظة صلاح الدين العراقية، الخميس، بأن القوات الامنية تمكنت من السيطرة على حقل عجيل النفطي في المحافظة، فيما اشار الى ان تلك القوات نجحت باقتحام الحي العسكري في قضاء الدور.

وقال المصدر نقلا عن الـ"السومرية نيوز"، ان "القوات الامنية والحشد الشعبي تمكنت من السيطرة على حقل عجيل النفطي، بعد طرد عناصر داعش منه".

واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، ان "تلك القوات نجحت باقتحام الحي العسكري لقضاء الدور".

وافاد مصدر في قيادة عمليات صلاح الدين، امس الأربعاء بأن القوات الأمنية تمكنت من تحرير عدة مناطق شمال سامراء، مؤكدا المباشرة بتطهير المجمع السكني في قضاء الدور، فيما لفت الى استمرار العمليات العسكرية في المحافظة مدعومة بقصف مدفعي جوي كثيف لتطهير جميع القرى وصولاً الى ناحية العظيم.

وتمكنت القوات الامنية من تحرير المجمع السكني بقضاء الدور بعد مقتل واصابة العشرات من عناصر تنظيم "داعش"، فيما اصيب 33 عنصرا من قوات الحشد الشعبي خلال المواجهات.

***
* الإستعداد لبدء المرحلة الثالثة من عملية طرد تنظيم داعش من محافظة صلاح الدين

الجيش العراقي

يستعد الجيش العراقي وقوات الحشد الشعبي لبدء المرحلة الثالثة من عملية طرد تنظيم داعش من محافظة صلاح الدين وذلك بعد تأمين التماس مع المناطق التي يسيطر عليها التنظيم لا سيما مدينة تكريت. وافاد مراسل المنار ان وحدات الجيش والحشد الشعبي واصلت استهدافَ مواقعِ داعش في المدينة وتعمل على عزل تجمعاتهم وقطعِ خطوط الامداد ، وقد عمد مسلحو داعش الى اشعال النيران في حقل نفطي شرقي تكريت.

تقرير مراسل "المنار":
http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=1134208

***
* فيديو خاص.. استخبارات الجيش تقتل أبو عائشة التركي في تكريت

(شاهد هذا الفيديو عن سير المعارك):
http://www.alalam.ir/news/1682469

***
* فيديو.. برج "ولاية داعش" بيد القوات العراقية في ناحية العلم

برج اتصالات داعش في العلم

افاد مراسل قناة العالم الاخبارية في العراق ان الجيش العراقي استولى على اكبر منظومة اتصالات وتجسس تابعة لجماعة داعش في قرى ناحية العلم بمحافظة صلاح الدين، فيما اكد خبراء عسكريون أن السيطرة على هذه المنظومة شلت حركة داعش في المحافظة، بعد أن كانت تستخدمها لمعرفة تحركات القوات الأمنية والتشويش على اتصالاتها.

ومع تواصل العمليات العسكرية للقوات العراقية لتحرير محافظة صلاح الدين، يستمر الجيش العراقي والحشد الشعبي وابناء العشائر في تحرير مناطق جديدة كانت تحت سيطرة جماعة داعش الارهابية والتي اجبرت على الهروب منها.

وتمكنت القطعات العسكرية من السيطرة على اكبر منظومة اتصالات وتجسس تابعة لجماعة داعش في قرى ناحية العلم ، كانت تستخدمها للتشويش على اتصالات القوات الامنية ومتابعة تحركاتهم.

القيادات العسكرية اكدت بان السيطرة على هذه المنظومة الهندسية للاتصالات شلت حركت داعش، لا سيما وانها كانت تساعدهم على معرفة تحركات القوات الامنية في عموم محافظة صلاح الدين، مشيرة الى ان عناصر الجماعة تمر بتخبط وتشتت منقطع النظير بعد تدمير هذه المنظومة.

وقال مصدر عسكري لقناة العالم الاخبارية الخميس: البارحة جاءنا امر بالدخول، ودخلنا على المحور واكملنا المهمة، ووجدنا هذا الجهاز الذي يغطي نحو مئة الى 125 كيلومتر مربع، وسيطرنا عليه واحرقنا السيارة التي كان الجهاز فيها.

واضاف: ان الجهاز هو عبارة عن برج كانوا يطلقون عليه برج الولاية والان تشتت افكارهم لانهم لا يستطيعون الاتصال ببعضهم، لان هذا الجهاز كبير، مؤكدا ان القوات العراقية تتقدم وستلتقي في ناحية العلم.

وتزامنا مع هذه العمليات تمكنت القوات الامنية من العثور على معمل مجهز بمعدات حديثة لتفخيخ السيارات وتصنيع العبوات الناسفة.

وقال النقيب في الشرطة العراقية محمود السعدي لقناة العالم الاخبارية: هذا المعمل خاص بتفخيخ العجلات، حيث تدخل العجلة من الباب وحتى الطيران الحربي عندما يستطلع المنطقة تكون العجلة مغطاة بالكامل، مشيرا الى ان العملية تمت بعد جهد استخباراتي وعمليات سريعة جدا اثناء التحرير، ولم يستطيعوا نقل اي من المواد الخاصة بتفخيخ السيارات.

الانجازات التي تسطرها قوات الجيش العراقي تعجل من اقتراب ساعات حسم المعارك في صلاح الدين، لاسيما مع بدء المرحلة الثانية للعمليات العسكرية، التي من المتوقع ان تنهي تواجد جماعة داعش الارهابية في المحافظة بالكامل.

(لمشاهدة الفيديو) هنا:
http://www.alalam.ir/news/1682400

***
* تكريت والطريق الى الموصل

مع تصاعد وتيرة عمليات الجيش العراقي ووحدات الحشد الشعبي ضد مواقع داعش في محافظة صلاح الدين يتزداد تضعضع التنظيم ، حيث سجلت حالات فرار واسعة من صفوفه بإتجاه الاماكن الشمالية خاصة مع اقتراب الجيش من تكريت مركز المحافظة.

قبل الحديث عن مراحل العملية العسكرية ضد داعش في تكريت لا بد من تعريف اهمية موقع المدينة:

تكريت....نبذة

- تقع تكريت على مسافة 160 كم شمال غرب بغداد على نهر دجلة، يبلغ عدد سكانها 370 الف نسمة وهي مركز محافظة صلاح الدين.

- موقع مدينة تكريت مثل تاريخياً نقطة تحشيد مثالية لكل قوة تسمى للسيطرة على المنطقة الشمالية من العراق.

- تقع على الطريق بين بغداد والموصل مركز محافظة نينوى واولى المناطق التي احتلها التنظيم في حزيران/يونيو.

إستولى مسلحو تنظيم "داعش" على المدينة في شهر يونيو صيف العام الماضي ضمن سلسلة هجمات في شمال العراق.

ومطلع شهر آذار/ مارس الحالي بدأت القوات العراقية حملة عسكرية جديدة لاستعادة المدينة بمشاركة عشائر سنية وقوات الحشد الشعبي.

سير العمليات....

تحاول القوات العراقية محاصرة مسلحي داعش في مدينة تكريت ومحيطها ، وقطع خطوط امداده قبل مهاجمة
مواقعه في داخلها.

ووفق مصادر عسكرية عراقية تهاجم القوات تكريت ، مركز محافظة صلاح الدين ، وناحية العلم (شمالها) وقضاء الدور (جنوبها). الواقعة جميعها تحت سيطرة التنظيم ، من ثلاثة محاور جنوبا (مدينة سامراء).وشمالاً (جامعة تكريت وقاعدة سبايكر) ، وشرقاً من محافظة ديالى.

وفي مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية ، قال الفريق الركن عبد الامير الزيدي قائد عمليات دجلة ومقرها ديالى ان "الهدف من عملياتنا هو منع داعش من تنفيذ الهجمات وقطع طرق الامداد والتواصل ونقل عناصره ومحاصرة المدن بشكل تام وخانق كي يتم الانقضاض عليهم".

وأوضح الزيدي الى ان القوات المهاجمة "تمكنت من تدمير خط الصد الاول لداعش ، وهو نقطة انطلاق لهجماتهم على مناطق ديالى ، ما ادى الى فرار عصابات داعش وانسحابهم الى داخل المدن".

واوضح ضابط برتبة لواء في الجيش ان "العمليات مستمرة حسب الخطة التي تم الاعداد لها مسبقا. فقطع الامداد وتطويق المدن من مقومات النصر لتلافي وقوع خسائر ومنع التنظيم من شن هجمات جديدة".

واضاف ان القوات "تتقدم تدريجاً وببطء بسبب تفجيرات القنابل على جانب الطرق ونيران القناصة. لكن نحقق الاهداف وفق الخطة".

اللافت في عملية تكريت هو غياب قوات التحالف الدولي وتحديداً واشنطن التي سعت لحجز مكان لها بعد النجاحات العسكرية التي حققتها وحدات الجيش العراقي والحشد الشعبي لكن الطلب الاميركي جوبه بالرفض.

ومما لا شك فيه ان نجاح معركة تكريت ستساهم في تعزيز قدرات الجيش العراقي لمواجهة تنظيم داعش في مختلف المناطق التي يحتلها وستفتح الطريق مستقبلاً أمام القوات لمهاجمة داعش في الموصل ثاني مدن العراق ومركز محافظة نينوى...

***
*مسلحو داعش يدمرون مدينة نمرود الأثرية جنوب شرق الموصل

يواصل تنظيم داعش إجرامه بحق العراق وآثاره، فبعد تدميره آثار متحف الموصل قبل اسبوع، قام مسلحو داعش اليوم بتدمير مدينة نمرود الأثرية جنوب شرق الموصل والتي تضم آثارا آشورية قديمة.

المدينة الأثرية كانت في القرن التاسع قبل الميلاد عاصمة الإمبراطورية الآشورية وضمت آثارا نادرة.

***
* عصائب أهل الحق تشيع شهداءها الذين قضوا بالحرب ضد داعش

شيعت "المقاومة الاسلامية في العراق - عصائب أهل الحق" عدداً من شهدائها الذين قضوا في مواجهة تنظيم داعش الارهابي، وأكدت مضيها في المقاومة حتى تحرير كامل الاراضي العراقية من المجموعات الارهابية.

تقرير بالصوت والصورة لمراسل "المنار" حسن الخرسان - النجف الأشرف
http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=1134571

**ابوبرير** · 06-03-2015, 11:19 PM

* مئات الزائرين الى سامراء لاحياء ذكرى وفاة فاطمة الزهراء عليها السلام

ارشيفية

توافد المئات من الزائرين الجمعة، الى قضاء سامراء جنوب تكريت لإحياء ذكرى وفاة السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) بمشاركة عشرات المواكب الحسينية.

وذكرت "السومرية نيوز"، ان مئات الزائرين توافدوا في ساعات الصباح الاولى الى مدينة سامراء لاداء مراسم زيارة الامامين العسكريين واحياء ذكرى وفاة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام وسط اجراءات امنية مشددة.

وأضافت أن عشرات المواكب الحسينية شاركت في إحياء هذه المناسبة وتقديم الخدمات للزائرين، مشيراً الى أن القضاء شهد انتشارا امنيا كثيفا تحسبا لوقوع أي خروقات.

***
* المرجعية الدينية بالعراق تشيد ب"الانتصارات" في تكريت

أشادت المرجعية الدينية، الجمعة، بـ"انتصارات" القوات المسلحة ومتطوعي الحشد الشعبي خلال عمليات تحرير محافظة صلاح الدين من دنس تنظيم "داعش" الارهابي والمجموعات الارهابية المتحالفة معه.. وفيما دعت الى دور اكبر للاهالي في تحرير مناطقهم، دعت الى ضرورة ضبط النفس وتنسيق الخطوات.

وقال ممثل المرجعية في كربلاء، الشيخ عبدالمهدي الكربلائي، خلال خطبة صلاة الجمعة التي اقيمت في الصحن الحسيني الشريف بكربلاء، بحضور حاشد من المؤمنين: إنه "في الوقت الذي نشيد ونثمن بطولات وتضحيات وانتصارات قواتنا المسلحة من الجيش والشرطة الاتحادية والحشد الشعبي في تكريت، فأننا نشدد على ضرورة ان يكون لأهالي هذه المناطق دور اكبر واوسع في تحرير مناطقهم".

ودعا الكربلائي المقاتلين الى "الالتزام بتوصيات المرجعية الدينية فيما يخص تنظيم الصفوف وتنسيق الخطوات ووضع الخط المحكمة"، مشدداً على ضرورة "التحلي باقصى درجات ضبط النفس لما فيه رعاية للموازين والقيم النبيلة".

***
* وزير الداخلية العراقية يصل الى ناحية حمرين شمال شرق تكريت للاطلاع على سير العمليات العسكرية

وصل وزير الداخلية العراقية محمد سالم الغبان إلى ناحية حمرين شمال شرق تكريت للاطلاع على سير العمليات العسكرية للقوات العراقية.

***
* تحرير قضاء الدور جنوب شرق تكريت بالكامل

قائد الشرطة الاتحاية: تطهير 4500 كيلومتر مربع من سيطرة "داعش" في انحاء محافظة صلاح الدين.

القوات العراقية تعثر على أجهزة تجسس اسرائيلية بحوزة الارهابيين

مصادر قيادية في الحشد الشعبي تؤكد أن عملية تحرير مدينة تكريت عاصمة محافظة صلاح الدين باتت قريبة بعد السيطرة على الطريق الرابط بين الدور وكركوك والسيطرة على مطار الدور بالكامل حيث عثر على أجهزة رصد وتجسس إلكترونية إسرائيلية.

أعلن محافظ صلاح الدين رائد الجبوري عن تحرير قضاء الدور جنوب شرق تكريت بالكامل بعد هروب عناصر داعش من القضاء.

ونقل موقع "المسلة" عن "مصدر رفيع" في "كتائب حزب الله" في العراق إن "كتائب حزب الله والقوات الامنية والمتطوعين حرروا منطقة الدور بالكامل من مجاميع داعش الاجرامية".

واضاف المصدر ان "فصائل المقاومة الاسلامية والقوات الامنية والمتطوعين دخلوا الى منطقة الدور من ثلاثة محاور"، مبينا انه "تم السيطرة في بادئ الامر على جسر ابو شوارب ومن ثم الدخول الى المدينة من دون اي مقاومة وتم تحريرها بالكامل".

واشار الى ان "كتائب حزب الله والقوات الامنية والمتطوعين من ابناء المحافظة لم يقدموا اي خسائر بشرية او مادية اثناء عملية التحرير نتيجة الانكسار وانهزام المجاميع التكفيرية من المنطقة".

وتابع ان "الجهد الهندسي يعمل الان على ازالة الالغام والعبوات الناسفة من الطريق والبيوت التي تم تفخيخها".

وفيما يواصل الجيش العراقي ومعه الحشد الشعبي تقدمهما في معركة تحرير تكريت، سيطرت القوات العراقية على الطريق الرابط بين الدور وكركوك لتقطع بذلك طريق إمداد للمسلحين. وكشفت مصادر في الحشد الشعبي للميادين عن العثور على أجهزة رصد وتجسس إلكترونية إسرائيلية في مطار الدور شرق تكريت والتي سيطرت عليه القوات العراقية بالكامل.

وكان الجيش العراقي بدأ عمليته العسكرية لاستعادة محافظة صلاح الدين وتحرير تكريت من ثلاثة محاور فيما يبدو أن محور سبايكر هو الأصعب، بعد أن تمت السيطرة على المناطق الممتدة في المحور الشمالي الشرقي من الضلوعية ومنخفض ديالى مروراً ببحيرة الملح ومنطقة الشيخ محمد وصولاً إلى تل القصيبة.

كما تمت السيطرة على المحور الجنوبي أو محور سامراء سور شناس وجرى تأمين الطريق البرية للأرتال العسكرية التي تنقل الذخيرة والعتاد والمقاتلين.

وتقع في محور سبايكر أطراف من بيجي والشرقاط ومنطقة الفتحة، حيث تحاول القوات العراقية من خلال هذا المحور تأمين الطريق قدر الإمكان ونقل العتاد والذخيرة من سامراء حيث يتواجد أكثر من 5 آلاف مقاتل من الحشد الشعبي والأمن العراقي إلى قاعدة سبايكر.

ويعمل الأمن العراقي على التقاء هذه المحاور الثلاثة عند أطراف تكريت التي يعتبر تحريرها الهدف الرئيسي للعملية.

الفرقة الذهبية تسيطر على حي القادسية وسط تكريت

وذكرت قناة العراقية شبه الرسمية أنّ الفرقة الذهبية وسرايا الحشد الشعبي استعادوا السيطرة على حي القادسية وسط مدينة تكريت، وان الحي قد تم تحريره بالكامل، حيث يجري رفع المتفجرات والافخاخ التي زرعها المسلحون.

قطع خطوط امداد "داعش" مع استكمال احاطة تكريت

وكانت القوات المشتركة عزلت مسلحي داعش في مدينة تكريت عن قواعدهم وقياداتهم في جنوبي كركوك والموصل.

وأعلنت القيادة العسكرية العراقية أنّ القوات المشتركة استكلمت إحاطتها بمدينة تكريت، وأنها عزلت مسلحي داعش في المدينة عن قواعدهم وقياداتهم في جنوبي كركوك والموصل.كما أعلن قائد الشرطة الاتحادية أنّ القوات طهرت 4500 كيلومتر مربع من سيطرة "داعش" في انحاء محافظة صلاح الدين.

وأفاد مصدر امني في تكريت أنّ القوات المشتركة سيطرت على قصور ومزرعة الارهابي عزت الدوري جنوب شرقي المدينة، وفي ناحية العلم دمّر الجيش اربعة صهاريج مفخخة أعدّها داعش للتفجير خلال اقتحام القوات للمدينة.

من جهة ثانية أعلنت قيادة عمليات بغداد مقتل أربعة وثلاثين إرهابياً وتفكيك مئة عبوة ناسفة خلال اليوم الأول من عملية تحرير مناطق شرق ناحية الكرمة في الفلوجة.

وايضا تقرير مراسل "المنار" هنا:
http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=1134967

وايضا تقرير "الميادين" هنا:
https://www.youtube.com/watch?v=vw7_-sxybfE

***
* بالفيديو.. القوات العراقية ترفض قطع رأس "داعشي"

فيديو:
http://www.alalam.ir/news/1682872

***
* آخر التطورات في صلاح الدين على لسان الناطق باسم الحشد الشعبي

فيديو:
http://www.alalam.ir/news/1682866

تل حصيبة – صلاح الدين (العالم) - ‏06‏/03‏/2015 – أكد الناطق بإسم قوات الحشد الشعبي، كريم النوري، أن إقتحام مناطق العلم والدور وتكريت والبوعجيل اصبح مسألة وقت، مشيرا الى هروب اكثر من 250 عنصرا من "داعش" الى تلال حمرين في محافظة صلاح الدين.

وقال النوري في تصريح خاص لقناة العالم الإخبارية، الجمعة: إن قضية العلم والدور وتكريت والبوعجيل اصبحت قضية محسومة تماما وهي محاصرة من كل الجهات، وبكل وضوح فإن عناصر "داعش" لا يمتلكون قدرة على مسك الارض والبقاء في هذه المناطق، فهم لا يمتلكون إلا ثلاث طرق، العبوات الناسفة والتي بعضها مفخخة "بإتقان" اي أنها مزدوجة، وبعض القناصين، وكذلك العجلات المفخخة.

وأضاف: حقيقة نستطيع ان نقول إن إقتحام هذه المناطق هي مسألة وقت، ونحاول بأقل الخسائر خلال 72 ساعة ان نعلن نجاح عمليات "لبيك يا رسول الله"، أولا، الخطوط الأمامية للعدو تم كسرها في العلم والدور والبوعجيل، ولدينا صواريخ موجهة، نحن باتجاه تحقيق النصر النهائي ونسير بإتجاه الخطة المحكمة والاهداف الصحيحة.

وتابع النوري: يوم أمس حاولت ثلاث عجلات مفخخة التقرب من جهة ابو قصيبة شرق تكريت، لكن ابطال الحشد الشعبي استطاعوا ضرب هذه العجلات الانتحارية قبل وصولها، وهم الآن يمتلكون فقط بعض العجلات في بعض المنافذ، بعضها ترى بالعين المجردة.

وأوضح أن مطار الدور العسكري كان يمثل مكانا حصينا لعناصر "داعش" ويمثل قلب الناحية، مشيرا الى ان الدواعش عندما فقدوا هذا المطار نقلوا مصابيهم الى الموصل لأنهم شعروا أن المعركة خاسرة، معتبرا قيامهم بحرق بعض الحقول في تلال حمرين بأنه يمثل منتهى الياس من البقاء في هذه المنطقة.

وأضاف الناطق بإسم الحشد الشعبي: أكثر من 250 داعشيا هربوا بإتجاه تلال حمرين في صلاح الدين، ونحن نتعقب هؤلاء وكلما نندفع اكثر نستطيع أن نمسك الأرض اكثر، ولذلك الآن نسعى للإندفاع السريع، وفي نفس الوقت سد الثغرات حتى لا نفسح مجالا لعناصر "داعش" بأن يتقربوا الى قطعاتنا.

وأكد النوري أن جماعة "داعش" الإرهابية أصبحت عدوة الجميع وعناصرها لا يمتلكون ادنى انسانية ولا اخلاق، ولا يشرف أي دولة في العالم تدعي الإسلام بالدفاع عنهم او التشويش على الحشد الشعبي، مبينا أن تعويل بعض الدول على "داعش" كان خطأ كبيرا، ويجب على هذه الدول أن تراجع مواقفها وتعيد النظر في حساباتها.

وأضاف: نحن كحشد شعبي وما نمتلكه من عمق انساني، أعلنا عن المعارك قبل انطلاقها بعشرين يوما، وهذا خلاف السياقات العسكرية التي تعتمد المباغتة والسرية، ولكن نحن اعلنا عن المعارك من اجل الحفاظ على ارواح الناس الذين يستخدم "داعش" بعضهم كدروعا بشرية.. نحن مع الناس ومن اجل تحرير صلاح الدين نقدم التضحيات والشهداء.

وتابع كريم النوري: اما الابواق السامة التي تصب في مصلحة "داعش" فهي لا تهمنا، ونحن نعمل ضمن توجيهات الحكومة وتوصيات المرجعية الدينية الرشيدة، ولذلك ـ ان شاء الله ـ سوف نقتلع هذا الداء السرطاني من صلاح الدين والموصل وكل العراق.

***
* ذهول امريكي لانتصارات العراقيين وانخراط عشائرهم بالحشد الشعبي

فيديو:
http://www.alalam.ir/news/1682743

اكد اللواء المتقاعد عبد الكريم خلف الخبير في الشؤون الامنية والعسكرية العراقي، ان الجيش العراقي والحشد الشعبي حررا مساحة شاسعة تجاوزت الـ70 بالمئة من محافظة صلاح الدين التي كان تنظيم "داعش" يحتلها بالكامل وصولاً الى حزام العاصمة بغداد، مشيراً الى ان تلك الانتصارات قد أذهلت الاميركان واوقعتهم في احراج كبير بسبب تقاعسهم عن مساعدة الجيش العراقي والتشكيك بقدراته.

وقال خلف في حديث مع قناة العالم الاخبارية خلال مداخلة في برنامج بانوراما مساء الخميس: ان ما تبقى لتنظيم "داعش" هي 30 بالمئة وهي محصورة بثلاث، منطقة الدور جنوباً، والثاني منطقة العلم والبو عجيل شرقاً، والثالث هو نصف مدينة صلاح الدين التي يتواجد في نصفها الآخر القوات المسلحة العراقية، مشيراً الى ان مساحة مسلحي "داعش" ضاقت عليهم واصبحوا بين فكي كماشة من اربعة جهات وفقدوا القدرة على المناورة والحركة، وسيكونون تحت نيران مكثفة مؤثرة قريباً، اضافة الى رصد جوي من قبل الطائرات القوات المسلحة والتي تنقل صورهم الى غرفة العمليات ليتم تحديدهم وقصفهم.

اللواء خلف: انضمام 4 آلاف مقاتل من عشائر صلاح الدين الى الحشد الشعبي لمحاربة داعش

وحول الموقف الاميركي بالتقليل من اهمية الانجازات الجيش العراقي والحشد الشعبي والتشكيك بهم على محاربة "داعش"، اوضح اللواء خلف، ان الاميركان امتلكوا استراتيجية مرتبكة ضبابية، وقالوا في البدء ان محاربة "داعش" يتطلب ثلاث سنوات، بعدما قال بانيتا وزير الدفاع السابق 30 سنة، لكنهم تراجعوا الى اكثر من سنة، والان خضعوا لارادة العراقيين وقالوا "نحن نسير خلف القرار العراقي".

واكد اللواء خلف، لقد ثبت ان القرار العراقي كان هو الاصح والاصوب، وان هناك حوالي 20 لواءاً في الحشد الشعبي يشاركون على جبهة واسعة جداً الى جانب قوات مكافحة الارهاب والرد السريع من وزارة الداخلية والشرطة الاتحادية، اضافة الى انضمام 4 آلاف مقاتل من عشائر صلاح الدين، مشيراً الى ان انضمام هذا العدد الكبير لقوات الحشد الشعبي والنتائج والانجازات التي حققها الجيش العراقي كانت مذهلة للاميركان، ورأوا ان العراقيين كانوا منظمين جيداً من حيث التخطيط والمحاور التي تم رسمت والتوقيتات التي التزمت بها القوات والجهود التي بذلت في تقديم وسائل الاسناد لتدمير قوة "داعش" الارهابية.

وبين، رغم تواجد 4 آلاف مستشار اميركي بريطاني فرنسي استرالي كندي في العراق، الا انهم لم يقدموا اي دعم للقوات العراقية على الاطلاق، وحتى المعلومات كانت تسرب بطريقة علنية، في حين كانوا يستشكلون "اضافة الى المواقف العربية والاقليمية" على تواجد مستشارين ايرانيين في الميدان، وقال: ما المانع من الاستفادة من الجارة ايران والتي يمتد العراق معها حدود حوالي 400 آلاف كيلومتراً، وهي تقدم المساعدة والاستشارة والاشراف على الحشد الشعبي وتقديم الاسلحة والاسناد، فيما كانت هناك بيروقراطية اميركية في التعامل مع الحكومة العراقية ولم يصل الدعم المطلوب.

واوضح اللواء خلف، ان هناك ملاحظات كثيرة على الاداء الاميركي، وما حصل قد اذهل الجميع حيث اصبحت الاستراتيجية واضحة ومقروءة بحسم معركة محافظة صلاح الدين نهائياً والهدف القادم ستكون الانبار، معتبراً اياها بانها مصلحة عراقية ستؤسس لتحرير الموصل، فيما كان الاميركان يضغطون الذهاب باتجاه الشمال اي الى الموصل كي تكون المنافذ مفتوحة والاذرع ممدودة ومستمرة بتغذية عناصر "داعش"، مشدداً على ان العراقيين سيقطعونها بالتأكيد بالهدف اللاحق الذي بات واضحاً وهي الانبار ومن ثم الموصل.

اللواء خلف: انجازات العراقيين في صلاح الدين أوقعت الاميركان في احراج كبير

ورأى الخبير في الشؤون الامنية والعسكرية، ان معركة صلاح الدين قد أوقعت الاميركان في احراج كبير، حيث وجه الكونغرس اسئلة للقادة العسكريين من ضمنهم وزير الدفاع، كما شن الخبراء والعسكريون في وسائل الاعلام الاميركية على الرؤية الاميركية في الذهاب أولاً الى الموصل والتي ستكلف العراق دماء كثيرة وجهود غير مثمرة، فيما كان الرأي العراقي هو الذهاب الى الانبار، حيث اصدر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي امراً بان يكون الهدف التالي الانبار بعد صلاح الدين، معزياً السبب الى وجود 600 حدود مع سوريا والشرايين التي يتغذى منها مسلحو "داعش" الذين يتنقلون بحرية عبر هذه الحدود، مؤكداً ان هذا القرار سيؤدي الى قطع اذرع "داعش" وارجلها في الانبار وصلاح الدين وسيبقى رأس "داعش" بلا حركة في الموصل وسيقطع بسهولة دون قتال.