* العامري يؤكد على وجوب فرض هيبة الدولة وسيادة القانون لتوفير الامن للمواطن البصري
اكد هادي العامري على وجوب فرض هيبة الدولة وسيادة القانون لتوفير الامن في محافظة البصرة .
وبحث العامري خلال لقائه قائد شرطة البصرة ومدير الاستخبارات والشؤون الاوضاع الامنية في المحافظة بعد ان استمع لتقرير مفصل عن الوضع الامني فيها .
واوضح : "انه لا احد فوق القانون الا الحق معربا عن استعداده لزيارة البصرة واللقاء مع شخصياتها السياسية والعلمائية والعشائرية والمثقفين وبقية الشرائح من اجل فرض الامن في رئة العراق وشريانها مع العالم ".
* محافظ البصرة: العشائر المثيرة للنزاعات المسلحة ستعزل وتجرد من أسلحتها
أعلن محافظ البصرة ماجد النصراوي، اليوم الخميس، ( 31 كانون الأول/ ديسمبر 2015) أن خلية الأزمة الأمنية التي يترأسها قررت تجريد العشائر الأكثر إثارة للنزاعات من أسلحتها، ملوحا بترحيل بعض العشائر من مناطق نفوذها في حال عدم التزامها.
وقال النصراوي في حديث صحفي عقب اجتماع لخلية الأزمة الأمنية عقد في مقر ديوان المحافظة بحضور عدد من قادة الأجهزة الأمنية والقضاة إن الخلية قررت خلال الاجتماع تنفيذ حملة تهدف الى تجريد بعض العشائر من أسلحتها لتورطها بإثارة نزاعات مسلحة من حين لآخر.
وأضاف أن الأسلحة التي سوف تصادرها القوات الأمنية من تلك العشائر سوف تمنح الى الحشد الشعبي لاستخدامها في محاربة لإرهاب.
ولفت المحافظ الى أن "أية عشيرة تصر على إثارة نزاعات مسلحة سوف نضطر الى ترحيلها من مناطقها لغرض عزلها في مناطق أخرى"، مضيفاً أن "الحكومة المحلية والقوات الأمنية عازمة على تخليص المحافظة من ظاهرة النزاعات العشائرية المسلحة، وأي شخص يتورط بالمشاركة في نزاعات من هذا النوع سوف يتم إلقاء القبض عليه".
وشهدت بعض مناطق ناحية الهارثة خلال الاسبوع الحالي نزاعا عنيفا بين أفراد من عشيرتي الحلاف والكرامشة.
***
* دادو أوغلو: على العراق استخدام القوة ضد "داعش"

قال رئيس الوزراء التركي،أحمد داود أوغلو، إنه إذا أراد العراق استخدام القوة فينبغي أن يكون ذلك ضد "داعش".
وبحسب "رويترز"، جاءت تصريحات داود أوغلو بعدما هدد وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، بإجراءٍ عسكري ضد نشر قوات تركية في شمال العراق. وخلال مقابلة تلفزيونية مع محطة (إن.تي.في) أقر داود أوغلو بوجود ما وصفه بـ"سوء تواصل" بشأن نشر القوات. وقال إن أنقرة تحترم سيادة العراق لكنه أضاف أن بغداد لا تسيطر على ثلث الأراضي العراقية حسب قوله.
وكان وزير الخارجية العراقي، إبراهيم الجعفري قال في مقابلة مع "رويترز" يوم الجمعة الماضي (25 كانون الاول / ديسمبر) إن العراق يرفض الحرب "لكن إذا أصر الطرف المقابل فالخيار مفتوح".
تصريحات الجعفري جاءت غداة اجتماع غير عادي لوزراء خارجية الجامعة العربية في القاهرة طالبوا فيه تركيا بسحب قواتها من معسكر بعشيقة قرب الموصل بشمال العراق.
وأكد الجعفري أن "العراق متمسك بالطرق السلمية وليس لدينا نية أن نمضي في طريق التصعيد. لكن إذا أصر الطرف المقابل فالخيار مفتوح. المقاومة مشروعة عندما تنتهك سيادتك" بحسب الوكالة.
* لافروف: تركيا تتصرف بفظاظة في التعامل مع العراق

قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إنه "لولا استكبار التحالف الدولي بقيادة واشنطن، لما تصرفت تركيا بهذا القدر من الفظاظة الصريحة في التعامل مع العراق.
وبحسب "روسيا اليوم" قال لافروف في حديث متلفز بثته قناة "زفيزدا" الروسية الأربعاء 30 ديسمبر/كانون الأول، أن الكثير من الدول التي التحقت بالتحالف الدولي الذي شكلته واشنطن لمحاربة الإرهاب، وبينها بلدان أوروبية أعضاء في الناتو، فضلت التوجه إلى مجلس الأمن دون الخروج عن نطاق القانون الدولي.
وتابع: الولايات المتحدة قالت "لا. الرئيس السوري ليس شرعيا، وهذا يستثني أي اتفاق مع سوريا، فيما أكدوا أنهم يحبون العراق وأنهم يسعون إلى تربيته. وأكدوا أن في سوريا دكتاتورا أصبحت أيامه معدودة، ما يسوغ لنا قصف القنابل دون أن نسأل أحد".
وأضاف لافروف: الأتراك من جهتهم صاروا يتحدثون بنفس هذه اللغة تقريبا في الوقت الراهن. ولولا استكبار التحالف الدولي بقيادة واشنطن، لما تصرفت تركيا بهذا القدر من الفظاظة الصريحة في التعامل مع العراق، ولما أكدت "أن لديها خبراء في العراق أرسلت الدبابات لحمايتهم، وأنها تحترم سيادة العراق، وهذا يعني أن دخول الدبابات التركية أراضيه لا يسهم إلا في تعزيز سيادته"، رغم مطالبات الحكومة العراقية المتكررة بسحب هذه الدبابات.

اكد هادي العامري على وجوب فرض هيبة الدولة وسيادة القانون لتوفير الامن في محافظة البصرة .
وبحث العامري خلال لقائه قائد شرطة البصرة ومدير الاستخبارات والشؤون الاوضاع الامنية في المحافظة بعد ان استمع لتقرير مفصل عن الوضع الامني فيها .
واوضح : "انه لا احد فوق القانون الا الحق معربا عن استعداده لزيارة البصرة واللقاء مع شخصياتها السياسية والعلمائية والعشائرية والمثقفين وبقية الشرائح من اجل فرض الامن في رئة العراق وشريانها مع العالم ".
* محافظ البصرة: العشائر المثيرة للنزاعات المسلحة ستعزل وتجرد من أسلحتها

أعلن محافظ البصرة ماجد النصراوي، اليوم الخميس، ( 31 كانون الأول/ ديسمبر 2015) أن خلية الأزمة الأمنية التي يترأسها قررت تجريد العشائر الأكثر إثارة للنزاعات من أسلحتها، ملوحا بترحيل بعض العشائر من مناطق نفوذها في حال عدم التزامها.
وقال النصراوي في حديث صحفي عقب اجتماع لخلية الأزمة الأمنية عقد في مقر ديوان المحافظة بحضور عدد من قادة الأجهزة الأمنية والقضاة إن الخلية قررت خلال الاجتماع تنفيذ حملة تهدف الى تجريد بعض العشائر من أسلحتها لتورطها بإثارة نزاعات مسلحة من حين لآخر.
وأضاف أن الأسلحة التي سوف تصادرها القوات الأمنية من تلك العشائر سوف تمنح الى الحشد الشعبي لاستخدامها في محاربة لإرهاب.
ولفت المحافظ الى أن "أية عشيرة تصر على إثارة نزاعات مسلحة سوف نضطر الى ترحيلها من مناطقها لغرض عزلها في مناطق أخرى"، مضيفاً أن "الحكومة المحلية والقوات الأمنية عازمة على تخليص المحافظة من ظاهرة النزاعات العشائرية المسلحة، وأي شخص يتورط بالمشاركة في نزاعات من هذا النوع سوف يتم إلقاء القبض عليه".
وشهدت بعض مناطق ناحية الهارثة خلال الاسبوع الحالي نزاعا عنيفا بين أفراد من عشيرتي الحلاف والكرامشة.
***
* دادو أوغلو: على العراق استخدام القوة ضد "داعش"

قال رئيس الوزراء التركي،أحمد داود أوغلو، إنه إذا أراد العراق استخدام القوة فينبغي أن يكون ذلك ضد "داعش".
وبحسب "رويترز"، جاءت تصريحات داود أوغلو بعدما هدد وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، بإجراءٍ عسكري ضد نشر قوات تركية في شمال العراق. وخلال مقابلة تلفزيونية مع محطة (إن.تي.في) أقر داود أوغلو بوجود ما وصفه بـ"سوء تواصل" بشأن نشر القوات. وقال إن أنقرة تحترم سيادة العراق لكنه أضاف أن بغداد لا تسيطر على ثلث الأراضي العراقية حسب قوله.
وكان وزير الخارجية العراقي، إبراهيم الجعفري قال في مقابلة مع "رويترز" يوم الجمعة الماضي (25 كانون الاول / ديسمبر) إن العراق يرفض الحرب "لكن إذا أصر الطرف المقابل فالخيار مفتوح".
تصريحات الجعفري جاءت غداة اجتماع غير عادي لوزراء خارجية الجامعة العربية في القاهرة طالبوا فيه تركيا بسحب قواتها من معسكر بعشيقة قرب الموصل بشمال العراق.
وأكد الجعفري أن "العراق متمسك بالطرق السلمية وليس لدينا نية أن نمضي في طريق التصعيد. لكن إذا أصر الطرف المقابل فالخيار مفتوح. المقاومة مشروعة عندما تنتهك سيادتك" بحسب الوكالة.
* لافروف: تركيا تتصرف بفظاظة في التعامل مع العراق

قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إنه "لولا استكبار التحالف الدولي بقيادة واشنطن، لما تصرفت تركيا بهذا القدر من الفظاظة الصريحة في التعامل مع العراق.
وبحسب "روسيا اليوم" قال لافروف في حديث متلفز بثته قناة "زفيزدا" الروسية الأربعاء 30 ديسمبر/كانون الأول، أن الكثير من الدول التي التحقت بالتحالف الدولي الذي شكلته واشنطن لمحاربة الإرهاب، وبينها بلدان أوروبية أعضاء في الناتو، فضلت التوجه إلى مجلس الأمن دون الخروج عن نطاق القانون الدولي.
وتابع: الولايات المتحدة قالت "لا. الرئيس السوري ليس شرعيا، وهذا يستثني أي اتفاق مع سوريا، فيما أكدوا أنهم يحبون العراق وأنهم يسعون إلى تربيته. وأكدوا أن في سوريا دكتاتورا أصبحت أيامه معدودة، ما يسوغ لنا قصف القنابل دون أن نسأل أحد".
وأضاف لافروف: الأتراك من جهتهم صاروا يتحدثون بنفس هذه اللغة تقريبا في الوقت الراهن. ولولا استكبار التحالف الدولي بقيادة واشنطن، لما تصرفت تركيا بهذا القدر من الفظاظة الصريحة في التعامل مع العراق، ولما أكدت "أن لديها خبراء في العراق أرسلت الدبابات لحمايتهم، وأنها تحترم سيادة العراق، وهذا يعني أن دخول الدبابات التركية أراضيه لا يسهم إلا في تعزيز سيادته"، رغم مطالبات الحكومة العراقية المتكررة بسحب هذه الدبابات.
تعليق