سبحان الله
سبحان ربك العزة عما يصفون
هؤلاء الشرذمة يقولون أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لا يعلم الغيب
الله يقول لنبيه أن الدين سيظهره على الدين كله.
وهذا يقول يعني أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يعلم أن عليه تبليغ باقي وهذا يعني أنه سيبقى على قيد الحياة حتى يكمل وتم ما ارسل من اجله.......
فلماذا لم يبق في مكة طالما انه يعلم أنه لن يموت حتى يبلغ تلك الرسالة الإلهيه؟؟؟
الإمام علي سلام الله عليه نفس الشيئ.
يريد أن يحمي أولاده وشيعته المقاتلين في صفه ومعه لأن في إكمال المعركة التي فيها مخالفة شرعيه وهذا من باب - والله العالم - ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكه (فإن قال الغبي ولماذا اخذهم ليقاتلوا إبتداءا - نقول لأن الواجب الشرعي يقتضي ذلك وعند إنقسام جيش الإمام علي سلام الله عليه تغير الوضع والحال ) فعندما بدل الخوارج الحال تغير التكليف الشرعي. فكان الخوارج زهاء 20 الف الذي كانوا بالاصل رافضين الحرب إبتداءا. وكان عند الاشعث بن قيس الذي كان كارها لإكمال الحرب. فبقي تقريبا 1/3 جيش الإمام معه.
فلو أكمال القتال لكان عليه الخوارج وجيش معاوية والإشعث بن قيس.
فهذا تحول في ميزان المعركة سيودي إلى التهلكه...........
وقال الخوارج لعلي سلام الله عليه إن لم توقف الحرب قتلناك كما قتلنا عثمان.....
يقول أنه اخطأ في الإقتباسات فما بالك بمن يضع الروايات الضعيفة
قلنا لهذا الصلبوخ أن علم الجرح وةالتعديل ظني الدلالة
وبرهنا له ان البخاري احتج ب فليح وفليح مجروح مطعون فيه ليس من واحد بل من الكثير من علماء الجرح والتعديل. حتى ان يحيى بن معين مسح به الأرض وقال ضعيف وووو وقال ثقه
فسبحان الله من هكذا علماء ومن هكذا علم.
فالضعيف هو ما يظن مضعف الحديث انه ضعيف....لا اكثر ولا اقل
وانتم جعلتم قول علماء الجرح والتعديل فوق قول النبي صلى الله عليه واله وسلم وفوق قول الله عز وجل.........
ثم يأتي ويتفلسف ويقول نحن عندنا كتاب صلبوخي صحيح............
يقول تحتج علينا بالمرسل والمنقطع؟؟؟
أقول: فكيف جئتنا بروايات غير مسندة في أن لأبي بكر 3 بيت 2 منها بلا سند فقط أن له بيتا في كذا وكذا...
أما لماذا رفضنا أن لأبي بكر بيتا غير الذي في السنح
فهو لأن حديث سد الأبواب متضارب مع حديث سد الأبواب إلا باب علي سلام الله عليه
فلا يكون ان تجمع بينهما
احدهما صحيح
والأخر باطل
والأحاديث في سدوا الأبواب إلا باب علي فسرها النبي صلى الله عليه واله وسلم بأنها امر إلهي وليست من امره...........
نقطة على السطر في وضع حديث سدوا الأبواب إلا باب أبي بكر
رواية الموطأ صحيحه
وكل روايات الموضأ مرسله
وكل روايات الموطأ صحيحة ولها شواهد
فروح اضحك على غيرنا
ألست متبعا لهم
يقول ماذا ابقيت للإمام ليبقى معصوما
حتى لو لم يكن معصوما (ودون إثبات ذلك خرط القتاد) فهو ما زال إماما
وعندكم انتم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم والأنبياء لا يعلمون الغيب وليس عندهم ولاية تكوينية ولا يعلمون متى يموتون ولا يدري ما يفعل بهم وليسوا معصومين وينسون ويسهون ومع ذلك هم أنبياء ورسل وأئمة وحجج الله على خلقه.
نقطة على السطر......
.
.
يقول فيما اوردنا عن اخبار النبي صلى الله عليه واله وسلم بما كان وما يكون إلى يوم الساعة فاجاب الصلبوخ أن هذا في الملاحم.
يعني أليس هذا اخبارا لما لم ولن يحدث في زمانه؟؟؟
أليس هذا غيبا
بكل تأكيد هو غيب
سبحان الله من غباءكم.
سبحان ربك العزة عما يصفون
هؤلاء الشرذمة يقولون أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لا يعلم الغيب
الله يقول لنبيه أن الدين سيظهره على الدين كله.
وهذا يقول يعني أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يعلم أن عليه تبليغ باقي وهذا يعني أنه سيبقى على قيد الحياة حتى يكمل وتم ما ارسل من اجله.......
فلماذا لم يبق في مكة طالما انه يعلم أنه لن يموت حتى يبلغ تلك الرسالة الإلهيه؟؟؟
الإمام علي سلام الله عليه نفس الشيئ.
يريد أن يحمي أولاده وشيعته المقاتلين في صفه ومعه لأن في إكمال المعركة التي فيها مخالفة شرعيه وهذا من باب - والله العالم - ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكه (فإن قال الغبي ولماذا اخذهم ليقاتلوا إبتداءا - نقول لأن الواجب الشرعي يقتضي ذلك وعند إنقسام جيش الإمام علي سلام الله عليه تغير الوضع والحال ) فعندما بدل الخوارج الحال تغير التكليف الشرعي. فكان الخوارج زهاء 20 الف الذي كانوا بالاصل رافضين الحرب إبتداءا. وكان عند الاشعث بن قيس الذي كان كارها لإكمال الحرب. فبقي تقريبا 1/3 جيش الإمام معه.
فلو أكمال القتال لكان عليه الخوارج وجيش معاوية والإشعث بن قيس.
فهذا تحول في ميزان المعركة سيودي إلى التهلكه...........
وقال الخوارج لعلي سلام الله عليه إن لم توقف الحرب قتلناك كما قتلنا عثمان.....
يقول أنه اخطأ في الإقتباسات فما بالك بمن يضع الروايات الضعيفة
قلنا لهذا الصلبوخ أن علم الجرح وةالتعديل ظني الدلالة
وبرهنا له ان البخاري احتج ب فليح وفليح مجروح مطعون فيه ليس من واحد بل من الكثير من علماء الجرح والتعديل. حتى ان يحيى بن معين مسح به الأرض وقال ضعيف وووو وقال ثقه
فسبحان الله من هكذا علماء ومن هكذا علم.
فالضعيف هو ما يظن مضعف الحديث انه ضعيف....لا اكثر ولا اقل
وانتم جعلتم قول علماء الجرح والتعديل فوق قول النبي صلى الله عليه واله وسلم وفوق قول الله عز وجل.........
ثم يأتي ويتفلسف ويقول نحن عندنا كتاب صلبوخي صحيح............
يقول تحتج علينا بالمرسل والمنقطع؟؟؟
أقول: فكيف جئتنا بروايات غير مسندة في أن لأبي بكر 3 بيت 2 منها بلا سند فقط أن له بيتا في كذا وكذا...
أما لماذا رفضنا أن لأبي بكر بيتا غير الذي في السنح
فهو لأن حديث سد الأبواب متضارب مع حديث سد الأبواب إلا باب علي سلام الله عليه
فلا يكون ان تجمع بينهما
احدهما صحيح
والأخر باطل
والأحاديث في سدوا الأبواب إلا باب علي فسرها النبي صلى الله عليه واله وسلم بأنها امر إلهي وليست من امره...........
نقطة على السطر في وضع حديث سدوا الأبواب إلا باب أبي بكر
رواية الموطأ صحيحه
وكل روايات الموضأ مرسله
وكل روايات الموطأ صحيحة ولها شواهد
فروح اضحك على غيرنا
ألست متبعا لهم
موطأ وكان كتاب مالك، أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: "يا أبا عبد الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على عملك، وكتبك، ونبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها". وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: "إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها" من علوم الحديث للحافظ ابن كثير..
.......
فيه البلاغات والمنقطعات والمراسيل، ولا يستدرك على الإمام مالك في ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل، وهذه البلاغات وصلها ابن عبد البر في التمهيد سوى أربعة أحاديث، كما هو معروف.
.......
فيه البلاغات والمنقطعات والمراسيل، ولا يستدرك على الإمام مالك في ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل، وهذه البلاغات وصلها ابن عبد البر في التمهيد سوى أربعة أحاديث، كما هو معروف.
يقول ماذا ابقيت للإمام ليبقى معصوما
حتى لو لم يكن معصوما (ودون إثبات ذلك خرط القتاد) فهو ما زال إماما
وعندكم انتم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم والأنبياء لا يعلمون الغيب وليس عندهم ولاية تكوينية ولا يعلمون متى يموتون ولا يدري ما يفعل بهم وليسوا معصومين وينسون ويسهون ومع ذلك هم أنبياء ورسل وأئمة وحجج الله على خلقه.
نقطة على السطر......
.
.
يقول فيما اوردنا عن اخبار النبي صلى الله عليه واله وسلم بما كان وما يكون إلى يوم الساعة فاجاب الصلبوخ أن هذا في الملاحم.
يعني أليس هذا اخبارا لما لم ولن يحدث في زمانه؟؟؟
أليس هذا غيبا
بكل تأكيد هو غيب
سبحان الله من غباءكم.
تعليق