إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بعد ’العربية’.. فضيحة جديدة على قناة ’الجزيرة’

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    كل الموبقات في اعلام البترودولار

    ارهابي بوظيفة مدير مكتب قناة الجزيرة!

    سود الله وجوهكم يا قتلة

    ***
    مدير مكتب قناة "الجزيرة" في اسلام آباد على لائحة "الارهاب"



    ادرجت الولايات المتحدة مدير مكتب قناة الجزيرة في اسلام اباد على لائحة اشخاص "يشتبه قيامهم بنشاطات ارهابية" بسبب "انتمائه" لتنظيم القاعدة، بحسب ما كشف الموقع الالكتروني "ذي انترسبت" استنادا الى وثائق سرية.

    وبحسب الموقع الذي يديره الصحافي الاميركي غلين غرينوولد، فان احمد موفق زيدان ورد اسمه في وثائق لوكالة الامن القومي الاميركية سربها ادوارد سنودن. ووصف الصحافي وهو سوري الجنسية بانه "عضو" في تنظيم القاعدة وكذلك في جماعة الاخوان المسلمين.

    وردا على سؤال للموقع الاميركي، نفى زيدان "نفيا قاطعا" انتماءه الى المنظمتين مع اقراره بانه اجرى مقابلات في مجال عمله مع مسؤولين في التنظيم من بينهم اسامة بن لادن.

    وتورد الوثيقة التي سربها ادوارد سنودن، المستشار السابق في وكالة الامن القومي الاميركية، ان زيدان مثال يجسد برنامجا عرف باسم "سكاينت" يهدف الى تحليل بيانات (مكان وزمان المحادثة...) الاتصالات الهاتفية في محاولة لكشف نشاطات مشبوهة.

    تعليق


    • #32
      ’شيزوفرينيا’ العربية.. قبل القلمون وبعدها


      ’العربية’ تشحذ الطعام لارهابيي ’النصرة و’داعش’ في القلمون!




      ميساء مقدم


      تتحير قناة "العربية" في كيفية الترويج للتكفيريين في سوريا. تارة تعتمد أسلوب الحرب النفسية من خلال تضخيم قدرات "جبهة النصرة" وتنظيم "داعش" الارهابيين، وتارة أخرى تعمل على التقليل من قدرات هذين التنظيمين اللذين تسمّيهما بـ"المعارضة السورية"، للإيحاء بأن هزائمهما المتتالية هي نتيجة الحصار وعدم الدعم، وليس نتيجة انتصارات بيّنة للجيش السوري وحلفائه!

      ولعلّ معركة القلمون، هي المثال الأبرز على الانفصام الفاضح الذي أصيبت به قناة "العربية". تقول قناة "آل سعود" في تقرير لها بتاريخ 6-5-2015، أي قبل بدء المعركة بين الجيش السوري وحلفائه من جهة وبين المجموعات التكفيرية الارهابية من "نصرة" و"داعش" من جهة أخرى، إن لسلسلة منطقة القلمون "أهمية استراتيجية تمتد بطول 70 كيلومتراً من رنكوس جنوباً على بعد 45 كيلومتراً من دمشق، الى البريج قبال القصير بمسافة قصيرة". وتضيف في اطار حربها النفسية إن "معطيات من جبهة النصرة تفيد باكتمال تدريب طواقم متخصصة من رماة الصواريخ الموجهة ونشرهم على قمم الجبال".

      أمّا بعد انطلاق المعركة، وبروز ملامح انتصار حاسم للجيش السوري في مواجهة الارهابيين في تلك المنطقة، فإن القناة عينها تنقلب على نفسها، وتزعم بتاريخ 10 - 5 - 2015، أن "منطقة القلمون لا تتعدى كونها منطقة محاصرة من جيش النظام من جهة وميليشيا حزب الله من الجهة اللبنانية وبداخلها يمكث عناصر المعارضة التي لا تتمتع فصائلها بجاهزية جيش النظام ولا ميليشيات حزب الله" على حد تعبيرها.. أمّا المفاجأة الكبرى على لسان قناة "التضليل الاعلامي"، فادّعاؤها أنه ليس لدى "النصرة" و"داعش" في القلمون أسلحة، بل "بقايا أطعمة"! فهل من متبرّع لأيتام "مملكة الرمال" في القلمون ببعض الطعام؟!

      ولأجل الحقيقة، نعرضٌ جزءاً بسيطاً من مشاهد مصانع الموت في القلمون، حيث كانت المجموعات الارهابية (التي تزعم العربية عن تسلّحها) تفخخ سيارات القتل والارهاب، لترسلها الى المدنيين الآمنين في لبنان وسوريا:

      لمشاهدة عدد 2 فيديو، هنا:

      http://www.alahednews.com.lb/110640/159/-%D8%B4%D9%8A%D8%B2%D9%88%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%86%D 9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9..-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D9%85%D9%88%D9%86-%D9%88%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D9%87%D8%A7#.VVEKu_Bgjg1

      تعليق


      • #33
        الاعلام المأجور - استخفاف بالعقل العربي



        رائد دباب


        لطالما سمعنا في الفترة الاخيرة تصاعد نبرة بعض الابواق العربية المستفيدة او المأجورة في الترويج لأمرين، الأول التدخل الفارسي والثاني الذي يصنفونه اصحاب الثروة من البادية العربية بالمد الايراني الشيعي الذي اصبح عند البعض يتجاوز خطر العدو الصهيوني وذلك في مؤامرة مكشوفة لدى أولي الالباب من المثقفين العرب.

        فحين يتحدث هؤلاء عن تدخل ايران في الامن القومي العربي ( لو بقي امن عربي حقا) . هم من البداوة بمكان بحيث يصورن ايران وكأنها على كوكب اورانوس وتتدخل في شؤون العرب على كوكب الارض . متناسين ان لأيران حدود برية تبلغ حوالي 1200 كيلومتر مع العراق فقط ، ناهيك عن الحدود البحرية المشتركة مع مجلس التعاون في الخليج الفارسي . وكما قيل من قبل ، من كان بيته من زجاج لا يرمي بيوت الاخرين بالحجر. ومن يتحدث عن خطر تدخل الاخرين لايبدأ بالتدخل في شؤونهم ... ولنعيد الذاكرة علها تنفع الذكرى كي لايستخف اصحاب الثروة بالعقل العربي الاصيل الذي حمل آخر رسالات السماء الى العالم .فلو عدنا الى عام 1979 سنعرف معنى التدخل ومن بدأ هذا التدخل.فبينما رفضت حتى امريكا من استقبال الشاه على اراضيها ولم تتقبل حضوره حتى دول امريكا الجنوبية ، استقبلته الحكومة المصرية بكل حفاوة ، ولم يروا ذلك تجريحا للشعب الايراني . ولان السعودية كانت مسرورة من سقوط الشاه وخائفة من الشاه الجديد المتمثل بصدام حسين الذي اصبح البديل لأخذ الاتاوة من دول الخليج الفارسي. دعوه الى السقيفة ونفخوا فيه وحرضوه على ايران ووصفوها بالرياح الصفراء وهي لازالت فتية لم تبدي أي تهديد لأحد الا للكيان الصهيوني . وانطلت الخدعة والوعود على صدام وكانت المعادلة ،المال مقابل اشغال صدام وتدمير القدرات العراقية ووأد الثورة الايرانية الفتية (عصفورين بحجر واحد) فبدأ الهجوم البري على ايران برا وبحرا وجوا ، الم يكن ذلك تهديدا للامن القومي الايراني ، وهل ايران كانت تهدد امن الاردن حين سحب الملك حسين واطلق قذيفة المدفع متبخترا الى جانب صدام المقبور، الم تكن اموال الخليج الفارسي وسلاحها والمرتزقة من السودان ومصر واستخدام الاراضي الكويتية لضرب ايران تدخلا في الشأن الايراني ؟ وهل الامن القومي هو من جانب واحد ؟ ثم بمن قاتل صدام الجمهورية الاسلامية ؟ الم يقاتل بالشعب العراقي سنة وشيعة ويسمونهم اليوم بالروافض؟ كل هذا وغيره كثير، ولم تكن لايران قناة فضائية خبرية مقابل كل التضليل والتهويل من عشرات القنوات المدعومة بدول النفط العربية ضد الجمهورية الاسلامية . حتى جاء عام 2003 وظهرت قناة العالم الاخبارية لتسجل حضورا فاعلا وصادقا على الساحة الاقليمية . وبدئت تنسج خيوط الحقيقة الاعلامية الملتزمة ، لتعري بذلك كذب واباطيل الاعلام المأجور . فمن الطبيعي ان تضطرب قنوات التضليل وتروج لاتهامات لاوجود لها على ارض الواقع .ويبدو هذا الاستياء والعداء اوضح حين تقول الجزيرة مايلي

        وصفت القنوات الناطقة باسم طهران والمؤيدة لها عملية "عاصفة الحزم" التي شنتها دول عربية على المقاتلين الحوثيين باليمن "بالعدوان السعودي"، "والمخطط الأميركي السعودي". ... فهل حقا زورت قناة العالم واقعا ملموسا حين سمت الاشياء بمسمياتها ،ام أن الجزيرة واخواتها لازالت تسخف بالعقل العربي . أم هي سياسة اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الاخرون؟ وكما يقال تعرف الاشياء باضدادها ولا يمكن حجب الشمس بغربال .... فلو عدنا الى الجزيرة نفسها ، فهل ينكر احد وجود برنامجها الاسبوعي الثابت الذي يسمى بالاتجاه المعاكس ، وبنظرة سريعة على مجريات هذا البرنامج والمواضيع التي ينتخبها والضيوف الذين يدعوهم ، سيعرف كل لبيب ما تكرس له الجزيرة من خلال هذا البرنامج . فلماذا للأتجاه المعاكس ومن خلفه الجزيرة وقطر الحق في الاستخفاف بعقل الشعوب العربية في بث الطائفية المصطنعة ومساعدة الكيان الصهيوني في الاستفراد بالشعب الفلسطيني المظلوم . في حين اذا ما جائت قناة العالم وصححت البوصلة نحو عدو الامة الاسلامية عامة والعربية خاصة . وسمت العدوان عدوانا فهذه مصيبة لاتغتفر...هل يختلف اثنان ان امريكا هاجمت العراق تحت ذريعة الاسلحة المحرمة وقتلت الشعب العراقي ؟ فاذا ما جائت قناة لا تريد الانبطاح امام الارادة الاستعمارية كقناة العالم الاخبارية ، وسمت ذلك الاجتياح بالاحتلال الامريكي فهل ظلمت امريكا والواقع الموجود على الارض لانها لم تسميها كما سمتها العربية والجزيرة وغيرها بحرب تحرير العراق ارضاءا للمحتل الذي لازال يهدر الدم العربي الاحمر ويأخذ دمهم الاسود ايضا بثمن بخس حتى يصيرها قذائف وطائرات تذبح اطفال غزة العرب والمسلمين ...ولو لم تكن هذه الابواق الاعلامية المأجورة لكان الشباب العربي اليوم ينعم ولو بزهرة من الربيع العربي المزعوم ... انه استخفاف بالعقل العربي المتعب اساسا من الاعيب المتخمين باموال النفط حتى اصبحوا يضنون انفسهم من الدول العظمى. وهذا ما يذكرنا بالضفدعة التي نفخت نفسها كي تصير بحجم البقرة فانفجرت ... والحليم تكفيه اشارة.

        تعليق


        • #34
          التضليل الاعلامي في قضية السفينة السنغافورية وبيان للشركة المالكة



          صورة ارشيفية


          ادعت بعض وسائل الاعلام العربية والغربية أن القوات البحرية الإيرانية أطلقت أعيرة تحذيرية على سفينة شحن ترفع علم سنغافورة في الخليج الفارسي يوم امس الخميس، ما دفع سفينة الشحن للفرار الى المياه الإقليمية الإماراتية.


          وافادت وكالة "ارنا" اليوم الجمعة ان قناة "العربية" السعودية ووكالة رويترز للانباء واذاعة "فردا" الاميركية مارست تضليلا اعلاميا واضحا عبر سرد معلومات واخبار ملفقة دون الاشارة الى اي مصدر موثق.

          واعلن احد مدراء حقل بارس الجنوبي للغاز حبيب جديدي رفعا لاي التباس في هذا الشأن، ان سفينة الشحن التي ترفع علم سنغافورة، اصطدمت فجر يوم 23 اذار/ مارس الماضي بمنصة نفطية ايرانية والحقت بها خسائر كبيرة، وهو ما دعا ايران الى الطلب من الدول الجارة في جنوب الخليج الفارسي للتعاون مع طهران من اجل احتجاز السفينة وتسليمها الى ايران.

          وقال جديدي في حديث مع وكالة "شانا" للانباء التابعة لوزراة النفط الايرانية: "ان السفينة التي تعود ملكيتها الى شركة ترنس بترول النرويجية حاولت الخروج من المنطقة دون دفع التعويضات المترتبة عن الحادث، وقد تم رفع شكوي امام القضاء الايراني للحصول على التعويضات".


          واضاف: "ان سفينة الشحن النرويجية التي كانت محملة بالوقود، كانت قد انطلقت من ميناء البحرين، وعند الساعة الثالثة من فجر يوم 23 من شهر اذار/ مارس 2015 انحرفت عن مسيرها 25 الى 30 ميلا واصطدمت بالمنصة 13A التابعة لحقل بارس الجنوبي".

          وشدد جديدي على ان المنصة ترتفع 10 امتار عن سطح الماء وتوجد عليها اضواء وعلامات تحذير، ومثبتة على الخرائظ الدولية.

          وتابع: "ان محامي الشركة النرويجية اعلن انه تم تحذير قبطان السفينة بخطر الاصطدام بالمنصة النفطية، الا ان اهمال ولا مبالاة وغفلة القبطان ساهمت في وقوع الحادث".

          واكد جديدي ان الخسارة التي لحقت بالمنصة 13A بلغت 300 مليون دولار، وتم ابلاغ محامي الشركة النرويجية وشركة التامين الخاصة بالشركة المالكة للسفينة، الا انه لم يتم لحد الان تقديم اي تعويضات في هذا الشأن.

          واوضح ان الحادث ادى الى تعرض الابار المرتبطة بالمنصة والمتصلة بمستودعات الغاز، الى مخاطر كبيرة، وفي حال لم يتم اصلاح هذا العطب وبسرعة، فانه سيؤدي الى تسرب الغاز، الامر الذي سيؤدي الى بروز تلوث بحري خطير.

          من جانبها، اصدرت الشركة السنغافورية المالكة لسفينة "الباين ايترنيتي" بيانا ادعت فيه ان الاصطدام بالمنصة النفطية الايرانية لم يترتب عليه اي اضرار وهي لا تتفهم طبيعة الخطوة الايرانية.

          واعلن مسؤول اميركي في نفس الليلة في تصريح لرويترز ان سفينة الشحن اصطدمت بمنصة نفطية ايرانية ما الحق اضرارا بالمنصه ويترتب عليه ان تتحمل مسؤولية دفع نفقات الاضرار لايران.

          وجاء في بيان "الباين ايترنيتي" انه منذ يوم الحادث (الاصطدام بالمنصة النفطية الايرانية) جرت مفاوضات مستمرة بين مقاولي المنصة النفطية وممثلين عن الشركة المالكة للسفينة وشركة التامين واضاف البيان ان مالكي ومدراء (السفينة والشركة) لايجدون دليلا للخطوة الايرانية في وقف هذه السفينة في الوقت الذي كنا قد اجرينا مباحثات مع نظرائنا الايرانيين.

          وكانت بعض وسائل الاعلام العربية والغربية مثل قناة العربية وووكالة رويترز واذاعة "فردا" الاميركية وبتنسيق واضح بينها ، قد مارست تضليلا اعلاميا واضحا عبر سرد معلومات واخبار ملفقة دون الاشارة الي اي مصدر موثق.

          تعليق


          • #35
            من هو الحمار ؟ المشاهد ام محطة الجزيرة




            ابو نضال - عرب تايمز

            كلما ( فتحنا ) نشرة الاخبار في محطة الجزيرة نستمع الى نشرة مفصلة عن جرائم (الحوثيين) وقوات الرئيس المخلوع بحق المدنيين اليمنيين والمدنيين السعوديين في نجران حتى بتنا نعتقد ان اليمنيين هم الذين شنوا عاصفة الحزم وان الطائرات التي تحلق فوق المدن اليمنية وترمي القنابل العنقودية المحرمة دوليا على المدارس والمستشفيات والقبور والاحياء السكنية هي طائرات حوثية وليست خليجية نفطية كما ( تزعم ) الامم المتحدة ومنظمات حقوق الانسان بل وبتنا نشك في ان الجنرال افيخاي ادرعي العسيري جنرال حوثي وليس سعوديا من عرعر

            والجزيرة بحق محطة اخبارية خلاقة للمصطلحات .. فالجيش اليمني الذي يدافع عن المدن اليمنية يسمى في نشرة الاخبار التي تبثها الجزيرة (بقوات الرئيس المخلوع) وعناصر المخابرات السعودية المدسوسة عبر الحدود وفي اجهزة الاعلام تسميهم الجزيرة بالمقاومة الشعبية اليمنية واحيانا بقوات الشرعية المتحالفة مع الرئيس الشرعي الذي يقيم حاليا في فندق سبع نجوم في الرياض

            نشرة اخبار الجزيرة عن اليمن هي نسخة طبق الاصل عن نشرة اخبارهم عن سوريا …. نفس ( السطمبة ) كما يقول المصريون ..مع فارق صغير وهو ان اليمنيين لا يلقون (براميل متفجرة) على السعوديين كما يفعل السوريون لانه ليس لديهم طائرات

            الاستماع الى نشرة الاخبار من محطة الجزيرة يجعلنا نشفق على الطيارين السعوديين والاماراتيين والاردنيين والكويتيين والقطريين والبحرانيين والمصريين والمغاربة والسودانيين الذين يقومون يوميا بالف طلعة فوق اليمن لتدمير ما تبقى من بنى تحتية لافقر دولة عربية كما تزعم تقارير منظمات حقوق الانسان والامم ونظن بالتالي ان الطيارين هم الضحايا ويستحقون التعاطف

            ويوم امس اقمنا مناحة حزنا على الملك سلمان او تعاطفا معه لرقة قلبه … فجلالته امتنع عن حضور مؤتمر قمة كامب ديفيد لانه ( مشغول بادارة ملف المساعدات الانسانية لليمن ) كما جاء في بيان الديوان الملكي السعودي الذي بثته محطة الجزيرة والتي لم تكن من قبل تبث اصلا بيانات ملوك السعودية

            كلما (دلدلنا) اذاننا حتى نستمع للمحلل السياسي الاسرائيلي القطري عزمي بشارة عن عروبة عاصفة الحزم السعودية القطرية الاماراتية نحمد الله ان كارل ماركس ولينين وحتى بريجنيف قد ماتوا حتى لا يسمعوا مثل هذا الغزل الفاحش بانظمة النفط من مناضل شيوعي ثورجي اسرائيلي موسادي قطري مضروب في اكبر خلاط لاشهر جهاز استخبارات عالمي

            برامج واخبار محطة الجزيرة عن ( فقدان بشار الاسد لشرعيته ) وسقوط شرعية السيسي يجعلنا نسبح بحمد شرعية موزة وابنها التي لا زالت – مع ابنها – تحبس اخوانه من زوجات ابيه السابقات في السجن نفسه الذي زجت فيه الشاعر القطري الذي حكم بالسجن المؤيد لانه كتب قصيدة بل وتدفعنا اخبار محطة الجزيرة عن اصول وفنون ( الشرعية ) الى مطالبة كل انظمة العالم باتباع النظام الديمقراطي القطري لتبادل السلطة في الدوحة لانه نظام متطور جدا ( ينط ) فيه الابن على الاب في ليلة ما فيها قمر بعد ان يبوس يديه امام عدسات التلفزيون و( يسجن ) فيه الاخ ابن عمه و ( يحلق ) فيه تميم لاخيه وابيه في قعدة واحدة

            لا ندري من هو الحمار ( القطري ) الذي لا زال يعتقد ويتوهم ان الشعب العربي لا زال مثله ( حمارا ) يمكن مخاطبته بمثل هذه الطريقة ويمكن تمرير الاخبار اليه بعد طبخها وسلقها وتقشيرها بطريقة ساذجة تخلو من اية مهنية لها علاقة بشيء اسمه صحافة … واعلام

            تعليق


            • #36
              السعودية ’لسان’ القلم .. غداً!

              الاعلام العربي وفق المعايير السعودية

              محمد فحص

              "السعودية تترأس اجتماع الدورة العادية الثالثة للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء إعلام العرب يومي 19 و20 من مايو الجاري"، عند قراءتك لهذا الخبر لديك ردتا فعل تدلان على أنك انسان طبيعي، ردتا فعل لا ثالث لهما، فإما ان تضحك وإما ان تضحك، وشرُّ البلية ما يضحك.

              واذا اطلعت على جدول اعمال المجتمعين في القاهرة برئاسة المملكة "العربية" السعودية فلا بد ان تقف ملياً وتنظر الى هذا الجدول المفعم بالأهداف والتطلعات، ولكن اي مستقبل اعلامي يبنيه أصحاب الأقلام الرخيصة ورؤوس الأموال والبترودولار التي تشتري ما في العالم من حبر لتمسح به العار عن جبينها، فيما اللافت بالامر ان على رأس قائمة الاعمال، التصدي للهجمة "الكبيرة" التي تتعرض لها المنطقة العربية وخاصة على الاسلام، ومناقشة كيفية محاربة الارهاب الذي يستخدم الاعلام في حربه النفسية، وهنا بيت القصيد.


              "الجامعة العربية"، غرفة عمليات تقسيم العرب وتفتيت شعوبها وزرع الفتن بين الناس، والمكان الذي شُن منه العدوان على سوريا واليمن ومن أروقته قسمت ليبيا، يجتمع وزراء اعلام العرب فيها ليناقشوا مكافحة الارهاب، وعلى رأس المجتمعين دولة يشهد لها بالمصداقية والموضوعية والكف النظيف، الا وهي السعودية صاحبة التاريخ الحافل بالقتل والارهاب، ومركز "الاعلام الصادق" الذي ينقل الصورة دون تحريف أو تعديل أو لمسة مونتاج، صاحبة القلم "الشريف" و"الضمير" الحي، وبتفصيل صغير سنكتشف ما ستؤول اليها جلسات الاعلام تلك.

              "العربية" الوجه الاعلامي للمملكة، تنشر سمها يوميا وعلى مدار أربع وعشرين ساعة دون كلل أو ملل وتتحدث عن انتصارات هنا وهزائم للخصوم هناك، عن موت فلان وجنون آخر، وعن شائعة خوف وخسارة أطفأها "كوب ليموناضة" بارد وبسمة نصرٍ هادئة.

              هذا الوجه الإعلامي المتمثل بالعربية والتي مهدت للارهاب باسم الثورة وعملت ليل نهار لشرذمة الدول وتسعير الفتن بين المسلمين تترأس اليوم بشخص مملكتها اجتماع الاعلام العربي الذي يضم ايضا أُجراء من وزراء الشاشات الصفراء التي تتبع للسعودية وبلاطها.

              هذه الدولة التي عصفت "بهذيانها" دولة اليمن وقتلت وشردت وهدمت وطناً وأمة باسم حماية العرب.

              هذه الدولة التي اشترت أقلام الدول الجافة، وصحفيي الجرائد والشاشات الباهتة لتبجل بالمملكة وملكها وبقايا عاصفة لم تهب الا باروداً ودماً وذعراً لأطفال حلمهم "كرامة".


              ماذا يبقى من الاعلام وفق المعايير السعودية
              لا يمكن الكلام عن فضائل المملكة الاعلامية دون الاستشهاد بما جرى مؤخرا في لبنان عندما استنفر السفير السعودي "المندوب السامي" الجديد، ولاحق وسائل اعلامية مهددا ومتوعدا. في عرف السفير الامين على تراث مملكته ممنوع لأي صحيفة أو قلم يكتب عن "اجرام المملكة" وعدوانها على اليمن .

              وبعد كل ما تقدم من حرية ومصداقية نجتمع في "الجامعة" لنكافح الارهاب، ونصد الهجمة على الاسلام، نعم فالمملكة التي عكست الاسلام على أنه اداة قتل وسكين يحكم بالدم وشريعته القصاص بالتمزيق وتقطيع الرؤوس، تعمل اليوم على تظهير رسالة الاسلام، وهنا على الإسلام السلام.

              وبعيدا عن كل ما تقدم، اجتماعات لا جدوى منها، وجامعة لا كيان لها الا ببضع جدران وحجارة، واعلام عربي لا طعم له ولا لون، سوى بتشتيت العقول. اعلام منبره "داعشي" وقلمه يعاني الشُح ، دوره الاساس بث الدم بين الأمم، وشاشات تغيب عنها دولة فلسطين ولا تذكر الا في ذكريات النكبة التي أضحت حفل طعام وشراب، وبرأيي أن أولى أهداف هذا الاجتماع شراء ما تبقى من ذمم وضخ الاموال في شرايين الأقلام الرخيصة، حيث سيكون الـ21 من أيار/مايو الدورة السادسة والاربعين لمجلس وزراء الاعلام برئاسة دولة الامارات العربية المتحدة، وحينها تكون الاهداف حيكت بأصابع المملكة ليذيع "اللسان" البيان.

              تعليق


              • #37
                محمد فهمي: «حان وقت أن تدفع الجزيرة ثمن خداعها»

                «خسرتُ جنسيتي، وصحتي، وعائلتي، وعملي، وسمعتي، ومالي لأجل غطرسة جزيرة قطر»، يقول محمد فهمي عن تجربته مع القناة. عمل الصحافي المصري في «الجزيرة» ثلاثة أشهر فقط، لكنّها كانت كفيلة بإيقاعه في هوة لم يخرج منها حتى الآن. «السفير» التقت فهمي فروى لنا تفاصيل حبسه في السجون المصرية لمدّة تفوق 400 يوم، مع زميليه الاسترالي بيتر غريست والمصري باهر محمد، في ما عُرف بقضية «خلية الماريوت»، وتحدّث عن أسباب رفعه قضية ضدّ الشبكة الإعلاميّة، مطالباً بتعويض قدره 100 مليون دولار، لردّ بعض ما خسره خلال السنتين الماضيتين.

                أجرى اللقاء وئام يوسف/ جريدة السفير

                «الجزيرة».. مصنع الفبركة



                وقع محمد فهمي في مصيدة خداع الجزيرة منذ اليوم الأول لعمله معها، كمدير لمكتب «الجزيرة الإنكليزية» في مصر، في 6 أيلول/ سبتمبر 2013. يقول إنه باشر وزملاؤه العمل من فندق الماريوت، ولما سألَ عن قانونية وجودهم، أكدت القناة أنّه «قانوني»، وأنّ ما عليهم فقط إعداد المواد الإخبارية وإرسالها. اكتشف فهمي وزملاؤه بعد حين، أنّ القناة حجبت عنهم حقيقة أنّ الشرطة المصرية قد داهمت مكتب «الجزيرة الإنكليزية» وأقفلته، ليهرب مديره السابق إلى الدوحة.

                وافق فهمي على العمل مع «الجزيرة الإنكليزية» لما عُرِفَ عن مهنيتها وعدم انحيازها لأي جهة. وكان شرطه الأول أن تُنشرَ المواد التي ينتجها على «الجزيرة الإنكليزية» حصراً، وأن يتلقى المعلومات بنفسه من مصادرها، فوافقت القناة على ذلك. وبعد أسابيع قليلة، خرقت «الجزيرة» الاتفاق، وعرّبت التقارير وعرضتها على «الجزيرة العربية» و «الجزيرة مباشر»، ما وضع الصحافيين في موقع مساءلة، لأن الحكومة المصرية كانت قد أقفلت مكتب «الجزيرة» العربية بحكم محكمة إدارية. لم تأبه القناة للخطر المحدق بمحمد وزملائه، ورغم تحذيرهم المتواصل لها، إلا أنها خرقت القانون المصري ومن دون علمهم، ما أدّى إلى إلقاء القبض عليهم في 29 كانون الأوّل/ ديسمبر 2013.

                لكلّ دولة قانون عمل ينفّذ وفقاً لاتفاقات دولية، ويتصدّر هذا القانون توفير مكان آمن للموظفين. «لكنّ آخر ما يهمّ «الجزيرة» هو أمان موظفيها»، كما يقول محمد فهمي، معلِّلاً ذلك بأنّ لا خبرة لديهم في تقدير الوضع الأمني للموظفين، يُضاف إلى ذلك أنّها تضع القصة والخبر قبل الصحافي، لذلك موّهت الحقيقة ولم تخبره وزملاءه بخطورة وضعهم القانوني ليكتشفوا بعد سنة من المحاكمة، أنّ تصاريح البثّ غير صحيحة أيضاً.

                خلال وجوده في السجن التقى فهمي عدداً من الطلاب والنشطاء المنتمين إلى جماعة الأخوان، والذين كانت «الجزيرة» قد سلّمتهم كاميراتٍ لإعداد الصور والمواد، من دون أيّ توثيق لمصدر المادة وكيفية الحصول عليها، و «هذا ليس بصحافة المواطن»، على حدّ قوله. يضيف أنّ «الجزيرة» لا تكون بذلك مجرّد ذراع سياسية للخارجية القطرية، فهي ليست منحازة لجماعة الأخوان فقط، بل هي راعية لها أيضاً.

                متاجرة بالصحافيين

                حكم على فهمي في 23 حزيران/ يونيو 2014 بالسجن مدّة سبع سنوات، بالرغم من أنّ المواد التي أنتجها صحيحة وحيادية وغير مفبركة، وهذا ما أُثبتَ في أثناء المحاكمة. لكنّه وحسب قوله، كانَ ضحيةَ «العنجهية القطرية» التي جعلت من قضية فهمي وزملائه، سلعةً تحاربُ من خلالها الحكومة المصرية، وتصدح بها في أروقة البيت الأبيض والأمم المتحدة ونيويورك.

                تركت القناة موظفيها يغرقون في التهلكة، وكلّ ما أغدقته عليهم في المرحلة الأولى محامٍ لم يكن كفؤاً على النحو المرجوّ، كما يقول فهمي. وزادت الطين بلة عندما رفعت قضيةً دوليّة على الحكومة المصرية في المحكمة الاقتصادية في لندن، تطالب فيها بتعويضات عن معدات ولوازم قدرها 150 مليون دولار، وذلك قبل شهر واحد من الحكم، متجاهلةً نصيحة محامي القناة بألا يفعلوا، ما ضيّق الخناق على المعتقلين. سأل فهمي «الجزيرة» من سجنه في رسالة عبر أهله، عن سبب رفع الدعوى في ذلك الوقت الحساس لقضيته، من دون أي صدى لسؤاله.

                طوال خمسة عشر عاماً من العمل، دأب محمد فهمي على نقل الصورة الحقيقيّة للحدث بين «سي أن أن» و «الحرة» و «تلفزيون دبي» و «لوس أنجلس تايمز» و «نيويورك تايمز»، إلا أنّ سوء التقدير والمصادفة جعلا رداءه بدلةً بيضاءَ في السجن، بعد أن كان لسنوات سترة واقية من الرصاص، وملابس الصليب الأحمر.

                بقي فهمي خلال فترة وجوده في السجن واثقاً ببراءته، متسلحاً بتاريخه المهني الزاخر ودعم أهله، إلى جانب المنظمات الحقوقية العالمية التي ناشدت الحكومة المصرية الإفراج عنه. يؤكد أنه راسل قناة «الجزيرة» منذ اللحظات الأولى لحبسه، ليكون خذلانه كبيراً، خصوصاً بعد ادّعائها أنّها دفعت أتعاب محاميه، بينما كان قد دفع من حسابه الخاص ما يزيد عن 150 ألف دولار للمحامين.

                من الميدان إلى ما وراء القضبان

                «أن توضعَ شهراً كاملاً في الحبس الانفرادي، في جناح الإرهاب، بسجن العقرب في طرة، مع أخطر الإرهابيين، وأنتَ صحافي، لهو من أكثر لحظات الحياة قسوةً وعبثاً»، يقول فهمي. «وكيف لمن كان في ميدان التحرير منذ إلقاء أوّل أنبوبة غاز في «ثورة يناير»، وشارك رقصاً في الميادين خلال «ثورة 30 يونيو».. أن يُصَنّف مع الأخوان والإرهابيين؟»، يسأل.

                كان الحلّ الوحيد أمام فهمي للإفراج عنه أن يتنازل عن الجنسيّة المصرية، فيعامل معاملة زميله الأسترالي بيتر غريست، لكونه يحمل الجنسية الكندية، بذلك ينطبق عليه قانون الإفراج عن الصحافيين الأجانب وترحيلهم إلى بلادهم. وافق على ذلك الإجراء بعد ضغط من جهة سياديّة في الحكومة المصرية أكدت له أنّ ذلك هو الطريق الوحيد لينال حريته، إلا أنها لحظة فارقة ومن أصعب أوقات حياته وأكثرها إهانة، كما يصفها، مشيراً إلى أنّه يسعى بكلّ جهده لاستعادة الجنسيّة.



                رفع فهمي قضية ضد قناة «الجزيرة» في كندا موكلاً محاميين كنديين، إلى جانب محاميه في مصر الدكتور محمد حمودة. كما تدافع عنه المحامية أمل علم الدين والمحامي خالد أبو بكر في القضيَّة الجنائيَّة ضده في مصر.

                وكانت علم الدين قد كتبت في مذكرةٍ عن مسؤوليات مصر الدولية تجاه المحاكمة العادلة وقدّمتها لمحكمة النقض المصرية مع ملحق مقدمة النقض. يقول محمد فهمي إنّها «فعلت ما لم تفعله الجزيرة، فهي تواصلت مع جميع الأطراف بما فيهم الحكومة المصرية، بينما لم تتواصل «الجزيرة» إلا مع البيت الأبيض، واستخدمت القضية لتهاجم مصر في الأمم المتحدة ولدى منظمات حقوق الإنسان».

                «لستُ صحافي الجزيرة»

                لا يعتبر فهمي عبارة «صحافي الماريوت» مسيئة له، لكنّ أكثر ما يشعره بالإهانة أن يُقال عنه «صحافي الجزيرة»، مشيراً إلى أنّه سيسعى جهده ليستعيد «صورته الحقيقية»، حالما ينتهي من قضيته التي ما تزال عالقة في مكان ما، ولا يعرف سببه. يستشهد بفرانز كافكا في روايته «المحاكمة»، ويقول بتصرّف: «أنت تحاكَم وأصبحت في دائرة، لا أحد يعلم من يحرّك هذه الدائرة، ولا يعلم أحد من هو المسؤول عما يحدث، وأنت بين صراع جيوسياسي وتدفع ثمن الحرب الباردة بين قطر ومصر».

                لن ينسى محمد مَن وضعه في هذا الكابوس، وتسبب في عاهة مستديمة في كتفه إثر إصابتها ثم إهمالها في السجن، وهو على يقين بفوزه بالقضية. «سيكون ذلك اعترافاً بهزيمة الجزيرة، فكما أهانوه وأهانوا الملايين حان وقت أن يدفعوا الثمن»، على حد قوله، واعداً بتوثيق تجربة سجنه في كتاب بعنوان «خليّة الماريوت»، باشر بكتابته.

                تعليق


                • #38
                  علي جمعة: اللي يشاهد الجزيرة و "الخنزيرة" سيحشر معهم!



                  قال الشيخ علي جمعة، مفتي مصر السابق: إن من يشاهد قناة “الجزيرة” سيحشر معهم لرضاه بما تعرضه تلك القناة.


                  وأضاف جمعة في برنامج ”والله أعلم” التي تبثه قناة "cbc" المصرية السبت باللغة المصرية الدارجة: “واللي قاعد قدّام الجزيرة أو الخنزيرة وقلبه معاهم، كده هيتحشر معاهم، لأن المرء مع من يحب، هو ما شاركش في الأعمال والتفجيرات، ولكنه راضي وهو بيشوفها على القناة”.

                  وتابع جمعة: “الجماعة الارهابية لما فجروا لي الشاليه بتاع ولادي اللي في الفيوم، كتب بعضهم (وانت ما لك يا مولانا، كنت قعدت في بيتكم).. يعني عايزين يلبسونا الطرح، لا يا حبيبي مش حنلبس، دا احنا فرسان نبلاء”.

                  واختتم جمعة مؤكدا أن أجله لن يتقدم ساعة، ولن يتأخر ساعة.

                  تعليق


                  • #39
                    * دعم علني ل"داعش" من قناة قطرية



                    أبدى نشطاء في موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي استغرابهم من نتائج استفتاء أجرته قناة الجزيرة القطرية حول جماعة "داعش"؛ حيث كشف عن تعاطف كبير لجمهور الجزيرة مع الجماعة الإرهابية.


                    وأظهرت نتيجة التصويت الذي طرحته صفحة برنامج "الاتجاه المعاكس" عبر موقع الجزيرة.نت أن 81.3% من المشاركين (45608 صوتاً) يرون أن تقدم جماعة "داعش" الإرهابية يصب في صالح المنطقة، في حين رأى 18.7% (10499 صوتاً) عكس ذلك.

                    وفي تغريدة على تويتر وصف المفكر الإسلامي السعودي الشيخ حسن فرحان المالكي هذا التصويت بالفضيحة بالنسبة لقناة الجزيرة؛ مضيفاً أن "هذا هو جمهور الجزيرة!.. فأغلب من يصوت لأي قناة جمهورها!!!!"


                    فيما وصف الصحفي القطري جابر بن ناصر المري هذا الأمر بأنه "فشل ذريع للتحالف".


                    ولفت المغرد "jawad" إلى أن الجزيرة وفي استفتاءها قامت: بتغيير كلمة (تؤيد) إلى( تعتقد) "لكي يخففوا من الفضيحة!!!"


                    وأكد أن نتيجة الاستفتاء تؤشر "لكارثة فكرية وخلل أخلاقي عظيم تعاني منه شريحة من مجتمعنا.. أظهر لنا الدواعش المتخفين والمستحين!!"


                    وكذلك لفت "مصطفى غزوي" إلى أن ثلاث استفتاءات الجزيرة الأخيرة أتت على نفس المنوال. حيث أتت هذه الاستفتاءات تحت عناوين "هل تؤيد انتصارات تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا؟" و"هل تعد دعوة نصر الله إلى تعميم تجربة الحشد الشعبي تعبئة طائفية؟" و"هل تعتبر تقدم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا لصالح المنطقة؟"


                    ورأت المغردة "هاجر سعيد العلي" أن الجزيرة تروج لداعش علنيا.


                    فيما قالت "Rema Elharbi" أن الجزيرة "جمهورها القاعده زمان.. واليوم الدواعش."


                    ورأت المغردة "Hana IRAQ" أن نصف الشعب السعودي يؤيد داعش "ومع هذا يقولك داعش صناعة إيرانية!"


                    وفي تغريدة قالت "سهام": شوفي الواقع ثم احكمي.. ماحد يؤيد داعش إلا داعشي .. وأغلب الشعب ضدهم.


                    كما أن الاستفتاء أثار مراشقات بين المغردين بين مؤيد ومعارض لصيغة الاستفتاء ومضمونه وكذلك لداعش، وردت على مختلف الصفحات الشخصية والرسمية.

                    ***
                    *
                    المفكر والباحث السعودي حسن المالكي: قراءة قصيرة لاستفتاء الجزيرة (٨٠٪ مع انتصارات داعش)!



                    حسن فرحان – تويتر
                    بانوراما الشرق الاوسط


                    * سلسلة تغريدات للباحث والمفكر السعودي، حسن فرحان المالكي، نشرها في حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، الخميس 38 مايو آيار 2015.

                    تزعم قناة الجزيرة أن ٨٠٪ مع ( انتصارات داعش)! فإما أن تكون صادقة أو كاذبة،فإن كانت كاذبة فبقية الاستفاءات كذلك، وإن كانت صادقة فلا يخلو أن يكون المصوتون من جمهورها أو أغلبهم، وهذا يعني أن ٨٠٪ من جمهور الجزيرة دواعش في الجملة!

                    فما طبيعة هؤلاء الجمهور؟

                    جمهور الجزيرة وداعش لا يخلو من أن يكونوا سلفيين سنة أو إيرانيين مجوساً – والقولان قد صدرا من الجزيرة؛ مرة كذا ومرة كذا- على حد قولها.

                    فماذا تختارون؟؟


                    إذا كان جمهور الجزيرة وداعش سلفيين سنة فهل هم خطر على دول السنة وشعوبها لاسيما وأن نسبتهم ٨٠٪؛ والحكام العرب لن يجدوا هذه النسبة؟!

                    وإذا كان جمهورالجزيرة وداعش إيرانيين مجوساً عبدة نار فكيف استطاعت إيران تشكيل هذه النسبة الضخمة إذ لم يبق للعرب والسنة إلا ٢٠٪ فقط!


                    معقول؟


                    وإذا صح هذا الاحتمال الأخير – وهو رائج الآن بعد تفجير القطيف- فكيف تستطيع إيران تجنيد الجزيرة ومحلليها ووصال وشيوخها بهذه البساطة؟!

                    ثم لماذا العملاء أنفسهم يكشفون إيران التي وظفتهم لتفتيت المنطقة العربية؟؟


                    هل استطاع هؤلاء العملاء إقناع بعض الحكومات بالمشاركة في التفتيت؟

                    كل هذه أسئلة من باب الإلزام بأن داعش إيرانية مجوسية؛ فلها نسبة ٨٠٪ من المسلمين العرب إذا صح استفتاء الجزيرة..

                    أرأيتم إلى أين ستوصلهم الفروض؟


                    وإذا رجعنا للاحتمال الأول؛ بأن داعش سلفية- وهو ما أميل إليه حتى الآن- وكنت أقطع به حتى شككني السلفيون في هذا الجزم وانتقلت للاحتمال!

                    إذا اعتمدنا الاحتمال الأول بأن داعش سلفية فهذا أقرب للعلم وأقوى للأمل -من أن تخترقنا إيران بهذه الطريقة التي تشبه الفضيحة – فما العمل؟


                    لا يخلو الأمر من احتمالين:


                    إما أن تكون داعش على حق أوعلى باطل

                    فإن كانت على حق – لا سيما بعد تمثيلها نسبة ٨٠٪ من السنة- فما العمل؟!

                    هل الواجب محاربتها أم الانضمام إليها بحجة أنها الأقدر على مقاومة (المجوس) بعد تلكؤ الحكومات عن مباشرة التفجيرات بهذه الوحشية الشرعية؟!

                    دعوة الجزيرة المبطنة أنه لا منقذ لكم أيها السنة إلا داعش!

                    فهي التي تمثلكم

                    وهي الأقدر على النكاية في المجوس

                    وهي الشجاعة

                    وهي الصادقة… الخ

                    طيب

                    لو أطعنا هذه الدعوة (المبطنة) من الجزيرة؛ فما مصير شرعية الحكومات والمؤسسات الفقهية والتعليمية والإعلامية والفنون والنحت… الخ

                    وإذا قلنا أن الجزيرة ( محايدة) وإنما أرادت التنبيه على خطر داعش التي أصبحت تمثل هذه النسبة؛ فهي تضع هذه النسبة بين أيديكم من باب المهنية؟

                    فهذا معناه أن الجزيرة تدعونا لتدارك الخطر وقراءة داعش قراءة نقدية كاشفة لتقليل نسبتها الهائلة؛ وهذه النية -المفترضة- حسنة لو أرادت ذلك!


                    ولكن الجزيرة هي من القنوات التي لا تتعرض لداعش بالنقد؛ فكل نقدها منصب على المجوس والسيسي وصالح والأسد والحشد الشعبي


                    أما داعش والنصرة فلا!


                    فهذا السلوك (الجزري) يشكك في تلك النية المفترضة للجزيرة بأنها تريد وضع النسبة من عنقها في أعناقنا؛ لنقوم بدورنا!

                    فلا دور لها لنحسن الظن!


                    وإذا افترضنا أن هدف الجزيرة إرسال رسالة للعرب بأن يقوموا بدورهم؛ لأن داعش اكتسبت هذه النسبة بعد أن تخلت الحكومات عن واجبها وقامت به داعش؟


                    هنا لم تستعرض داعش أسباب شعبية داعش؛ من الذبح والتفجير والشدة على المجوس والنصارى وهدم الآثار والقبور وكسر التماثيل ومنع الموسيقى… الخ.


                    كان على الجزيرة استعراض أسباب شعبية داعش لتطبقها الحكومات العربية لتجد الجميع حولها من العرب والسنة والسلفيين والاخوان والقنوات… الخ.


                    أيضاً كان على الجزيرة عرض أفكار داعش ومصادرها ورموزها وممارساتها الاجتماعية مع الناس ومدى أفقهم في رؤية الآخرين قبل التمكين وبعده!


                    الجزيرة بهذا الاستفتاء أوقفتنا في وسط الطريق، فلا هي حرضتنا مباشرة على الالتحاق بداعش؛ ولا هي عرضت رؤية داعش النظرية وممارستها العملية!


                    ولعل في تلميع الجزيرة للنصرة في لقائها مع الجولاني بعض التكفير عن الاستفتاء!
                    يعني:


                    إذا لم تعجبكم فهذه النصرة أخف!


                    تهدئة ولو إلى حين!


                    أخيراً نقول للجزيرة:


                    كنا نعلق عليكم الآمال أول ما وطأتم (الجزيرة)
                    كنا نراكم مثالاً يقودنا للحقوق والمعرفة.
                    الناس تعلموا..


                    فرجاء؛ تعلموا !

                    تعليق


                    • #40
                      محمد عبد العزيز في شِباك «العربية»

                      يبدو أنّ منابر «العربية» لا تفوّت فرصةً للاصطياد في المستنقع السوري وفق هواها، حتى لو كان الأمر متعلقاً بالسينما. أحدث صرعات موقع «العربية نت» في هذا الخصوص، ما فعله مراسلها من «مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي» (3 ــ 12 حزيران (يونيو) 2015) عبد الجبار بن يحيى.

                      علي وجيه / جريدة الأخبار



                      نشر مقالاً بعنوان «الرابعة بتوقيت الفردوس»... نظام الأسد يفضح نفسه!» بعد عرض الفيلم، الذي أخرجه محمد عبد العزيز، وأنتجته «المؤسسة العامة للسينما»، وشارك في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة في المهرجان الجزائري. عنوان غريب حاول تبرير الحيرة من جرأة شريط من إنتاج وزارة الثقافة السورية.


                      سارع إلى إقحام مصطلحات القناة التي تُستخدم في التغطية الإخبارية، على حساب القراءة الفنيّة وطبيعة الحدث الاحتفائي. بعدها، عمد إلى استعراض محاور الفيلم من منظور سياسي لا درامي في بعض الأحيان، من قبيل: «زخم كبير في الحكايات، تجعل المرور عبر حواجز الجيش السوري في دمشق أمراً رومانسياً، بالنسبة لــ (يارا عيد) راقصة الباليه، التي خطف الجندي قلبها مثلما خطفتها السيارة المفخخة قرب الحاجز».

                      مع التسليم بحريّة صاحب المقال في القراءة الصحيحة أو الخاطئة، نصل إلى الختام الذي افترضه على لسان عبد العزيز نفسه: «ومتى تقبّل النظام انتقاد نفسه في دمشق؟ يجيب محمد عبد العزيز «العربية. نت»: «لن أنقل صورة مزيفة. إنّها حقيقة الجانب المظلم من السلطة في سوريا».

                      هذا الكلام مفبرك ومجتزأ ولا علاقة له بالتصريح المنسوب إلي

                      هل قالها السينمائي السوري فعلاً؟ يقول محمد عبد العزيز لـ «الأخبار» إنّ «هذا الكلام مفبرك ومجتزأ من سياق لا علاقة له بالتصريح المنسوب إلي. نحن، كسوريين، اعتدنا على التعاطي اللا أخلاقي واللا مهني والصيد في الماء العكر وتحريف الحقائق، من قبل معظم وسائل الإعلام». لكن، هل سيعمد إلى الرد أو اتخاذ إجراء ما؟ يجيب صاحب «دمشق مع حبي» (2010، 105 د.، شركة الشرق للإنتاج الفني): «من العبث الرد على منبر لا يعنيه أيّ تحوّل ديمقراطي، في مكان لا يزال يبحث في حق المرأة بقيادة السيارة أو عدمه».


                      هذه ليست كل حصيلة ذلك اليوم. يومية «الشروق» الجزائرية أوردت تصريحاً آخر على لسان عبد العزيز تحت عنوان: «فنانون سوريون كثر كانوا ضد نظام الأسد وتراجعوا»، يقول فيه: «العديد من الفنانين كانوا ضد نظام بشار الأسد أثناء قيام «الثورة»، لكن أثناء انعطاف مسارها بأخذه لأشكال «ثورة أخرى» انسحبوا وتراجعوا».

                      كاتب المقال حسان مرابط تابع بصيغة الجمع والجزم: «بل أكدّ (محمد عبد العزيز) أنّهم خرجوا في تظاهرات وحملوا شعارات مناهضة لحكومة بشار الأسد، لكن انسحبوا وتراجعوا في ما بعد، بعدما انحرفت الثورة عن مسارها من خلال توجهات سياسية ودينية متطرفة تحرض على الفوضى وغيرها من أشكال العنف بهدف تخريب البلد». الثابت أنّ صاحب «الحرائق» (المؤسسة العامة للسينما، لم يُعرَض بعد)، تحدّث عن شخصه فقط خلال النقاش الذي تلا العرض، من دون النطق بعبارات مثل «نظام بشار الأسد» أو «حكومة بشار الأسد». عبد العزيز أكّد خروجه في تظاهرات في بداية «الحراك الشعبي»، قبل أن يتراجع لأنّه ضد التغيير المتطرّف والمبني على العنف.

                      تعليق


                      • #41
                        المانيا توقف صحافيا في قناة الجزيرة بناء على طلب مصر



                        أوقفت الشرطة الالمانية السبت في مطار برلين الصحافي في قناة الجزيرة احمد منصور بناء على مذكرة توقيف اصدرتها السلطات المصرية، بحسب مصادر متطابقة، في وقت تسود فيه علاقات سيئة بين القاهرة والقناة القطرية.


                        واكدت الشرطة الالمانية انه "تم توقيف صحافي يبلغ من العمر 52 عاما في مطار برلين فيما كان متوجها الى الدوحة، وذلك بناء على مذكرة توقيف دولية" اصدرتها السلطات المصرية.

                        وقال متحدث باسم الشرطة ان عملية التوقيف حصلت "حوالى الساعة 15:20" بالتوقيت المحلي (13:20 تغ).

                        واضاف المتحدث ان الرجل "من مواليد مصر ويحمل الجنسية البريطانية".

                        وقرابة الساعة السادسة بتوقيت غرينيتش، كان الرجل لا يزال في عهدة الشرطة التي حددت هويته ويفترض ان تقوم بعد ذلك باحالته على المدعي العام، الذي سيقرر ما اذا كانت ستتم اجراءات تسليمه ام لا، بحسب المتحدث.

                        وفي القاهرة، قال مسؤول كبير في النيابة المصرية طلب عدم كشف هويته "قدمنا اكثر من مذكرة توقيف للإنتربول الدولي بحق احمد منصور منذ فترة طويلة لاتهامه في اكثر من قضية عنف وصدور احكام ضده".

                        واضاف "بناء على توقيفه في المانيا فنحن ننتظر تسليمه الينا لاعادة محاكمته".

                        وذكر مسؤول في الشرطة المصرية بان "منصور صدر بحقه حكم غيابي بالحبس 15 سنة لادانته في قضية تعذيب محام في ميدان التحرير اثناء الثورة المصرية" في العام 2011.

                        واشار الى ان الحكم المذكور صدر في تشرين الاول/ اكتوبر 2014.

                        وقالت الشرطة الالمانية ان مذكرة التوقيف فيها تهم "بجرائم مختلفة" موجهة ضد الصحافي، من دون ان تحددها.

                        تعليق


                        • #42
                          السعودية ترصد «الجزيرة»: سقفها تحدّده أميركا

                          منذ انطلاق قناة «الجزيرة» القطرية، وضعتها المملكة العربية السعودية في أولويات دائرة رصدها الإعلامي. فالمملكة ترى في القناة «السبب الرئيسي الذي وضع قطر في العالم السياسي»، كما يرد في إحدى برقيات الخارجية المسرّبة.



                          صباح أيوب/ جريدة الأخبار


                          لكن نظرة آل سعود لـ»الجزيرة» منذ البداية شابها، كما تظهر البرقيات، تشكيك حول إدارتها وسياستها التحريرية، وخصوصاً في ما يتعلق بعلاقتها بالولايات المتحدة الأميركية. فتارةً يقول السفير السعودي في قطر إنه «رغم الحرب المعلنة من الولايات المتحدة على «الجزيرة»، إلا أن من الواضح أن هناك قناعات مشتركة على الدوائر والخطوط التي تعمل عليها القناة»، متابعاً إن المحطة «لا تتجاوز المسموح به في الفضائيات الأميركية». وتارة تشير الى اعتقاد البعض بأن هناك «تعاوناً بين الاستخبارات الأميركية والجزيرة».


                          وهنا يستشهد السفير السعودي في الدوحة بتسريبات «ويكيليكس» عام ٢٠١٠ لبرقيات الخارجية الأميركية، فيشير الى «العلاقة بين CIA ومدير المحطة وضاح خنفر».

                          في بعض الأحيان، كانت «الاستخبارات العامة» السعودية هي التي تقدّم التقارير حول «الجزيرة» ، فتفنّد أسماء المسؤولين فيها، وأبرز المذيعين والصحافيين العاملين هناك. وتظهر بعض الوثائق أن تقارير الاستخبارت السعودية حول القناة تضمّنت قراءة لبعض الخطوات الإدارية التي حصلت في المحطة عام ٢٠١٢، كأن يتمّ تبديل بعض الموظفين بآخرين «من الشباب»، وأن تتغيّر بعض البرامج «الناجحة» وتستبدل كبرنامجَي «حوار مفتوح» لغسان بن جدو و»الملف» لسامي كليب، وأن تنقل القناة استوديواتها الى أخرى «تنافس استوديوات محطة العربية».

                          قراءة الاستخبارات السعودية حول تلك التغيرات و»التوجهات الجديدة» للقناة جاء فيها أن أحد «أهداف» ما يحصل هو «التركيز على الديموقراطية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة والانتخابات والمشاركة السياسية» و»السير في اتجاه التحضير الى التغيير في دول الخليج العربي من خلال التركيز على التوجهات الإعلامية الجديدة والحديث عما يسمى ربيع الخليج».

                          بعض البرقيات من جهة أخرى، تظهر مجدداً مدى تحكّم آل سعود بالسماح للمسلمين بأداء الحجّ والعمرة، وفقاً لاعتبارات شخصية أو سياسية. عشرات الوثائق المسرّبة تتحدّث عن «قرار سامي» ملكي يفرض «طلب الاستئذان لموظفي الجزيرة» تحديداً بشأن منحهم تأشيرات سفر الى المملكة، بما فيها طلبات الحجّ والعمرة. بعض الوثائق تظهر الترتيبات الأمنية المشددة التي ترفقها المملكة مع السماح لموظفي «الجزيرة» بتأدية الحجّ، إذ جاء في إحداها حول منح تأشيرة حجّ لثلاثة موظفين من القناة القطرية ما يأتي: «نفيدكم بصدور الموافقة على تأشيرة المذكورين (...) على أن يتم إفهامهم بعدم القيام بأي عمل إعلامي مهما كان ويكونوا مستكملي إجراءات الحج، وموافاتنا بموعد وواسطة قدومهم قبل وصولهم بوقت كافٍ، وتزويد كل من وزارة الداخلية ورئاسة الاستخبارات العامة بصورة من الإجراء».

                          تعليق


                          • #43
                            بالصور.. فضيحة قناة "الحدث" وطريقة استحمار مشاهديها



                            في فضيحة أخلاقية لقناة العربية "الحدث" السعودية تكشف حجم استحمار مشاهديها ومتابعيها نشرت القناة خبراً عاجلاً، بأن من أسمتها بـ "المقاومة الشعبية" سيطرت على السجن المركزي بتعز وأطلقت سراح 1200 سجين.

                            وبحسب موقع يمني برس، ان هذا ما حدث بالفعل غير أن القناة وبعد ساعات نشرت خبراً عاجلاً آخر يقول بأن "المقاومة" تلاحق سجناء أطلقهم من أسمتهم بـ المتمردون الحوثيون من سجن تعز المركزي.

                            قناة الحدث أرادت أن تنقل انجازاً لمن تسميهم بـ "المقاومة الشعبية" وهو المصطلح الجديد لتنظيم القاعدة و"داعش" غير أنها وبعد ساعات أدركت أن ذلك لا يمثل انجازاً لها فعملت على نشر خبر عاجل يفيد بأن "المقاومة" تلاحق السجناء الذين أفرج عنهم المتمردون الحوثيون كما تحب تسميتهم القناة.

                            من جانب آخر، أكدت مصادر عسكرية يمنية، أنه قبيل ان يتم السيطرة على السجن المركزي من قبل الجيش اليمني واللجان الثورية قامت ميليشيات الإصلاح والقاعدة بقيادة حمود المخلافي بتهريب السجناء الذين أغلبهم من متزعمي وعناصر القاعدة وجماعة "داعش"، شريطة القتال معهم فيما تم إعدام بعض السجناء لاسباب طائفية ومناطقية وتم تهريب عدد كبير منهم.

                            وأكدت المصادر ان أفراد الجيش واللجان الثورية ألقوا القبض على 120 من السجناء المتهمين بقضايا جنائية وتم ايداعهم في مبنى الأمن السياسي.

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X