السؤال: ما هو تعريفكم للكافر؟ الجواب: الكافر ، و هو من لم ينتخل ديناً، أو انتحل ديناً غير الإسلام أو انتحل الإسلام و جحد ما يعلم أنه من الدين الإسلامي بحيث رجع جحده إلى إنكار الرسالة و لو في الجملة بأن يرجع إلى تكذيب النبي صلى الله عليه و آله في بعض ما بلغه عن الله تعالى في العقائد ـ كالمعاد ـ أو في غيرها كالأحكام الفرعية ، و أما إذا لم يرجع جحده إلى ذلك بأن كان بسبب بعده عن محيط المسلمين و جهله بأحكام هذا الدين فلا يحكم بكفره ، و أما الفرق الضالة المنتحلة للإسلام فتختلف الحال فيهم .
الخلفاء الاثنا عشر عليهم السلام هم في مقام رسول الله ومكفر واحد منهم مكفر للرسول .
ابن تيمية كافر لتكفيره الشيعة .
الوهابية إذا كفّر الشيعة فيرد عليه بالمثل أما غير هذا فمنافق ظاهره الإسلام وباطنه مشرك كافر .
ولا يخفى أن البكرية قالوا بعقائد كثيرة توجب تكفيرهم مثل قدم القرآن الكريم والتشبيه و التجسيم ووحدة الوجود و قدم الجنة و النار والجبر و التفويض والرؤية البصرية في الدنيا و الآخرة لله سبحانه وجعل علي عليه السلام رابعاً لكن حكم عليهم بعض متأخري المتأخرين بظاهر الإسلام لأنه لن يبقى غير الشيعة الإمامية الاثنا عشرية أعزها الله وبعض فرق الشيعة المنحرفة على ظاهر الإسلام لو تم هذا . (وعلى هذا الرأي تقريباً كل الشيعة اليوم )
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 04-06-2015, 07:43 PM.
جواب السيستاني عام ينطبق على الملحد أيضا ، وأستغرب كيف تنقل كلامه وهو صاحب تقية
قال الخوئي: الوجه الأول: أنه ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين ووجوب البراءة منهم وإكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم: أي غيبتهم لأنهم من أهل البدع والريب. بل لا شبهة في كفرهم لان إنكار الولاية والأئمة حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم وبالعقائد الخرافية كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة، وما يشبهها من الضلالات.
في تهذيب الاحكام للطوسي: قال الشيخ أيده الله تعالى: (ولا يجوز لاحد من أهل الايمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف ولا يترك معه جريدة وإذا صلى عليه لعنه في صلاته ولم يدع له فيها). فالوجه فيه ان المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل، وإذا كان غسل الكافر لا يجوز فيجب أن يكون غسل المخالف أيضا غير جايز وأما الصلاة عليه فيكون على حد ما كان يصلي النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام على المنافقين
قال الخوئي:
الوجه الأول: أنه ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين ووجوب البراءة منهم وإكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم: أي غيبتهم لأنهم من أهل البدع والريب.
بل لا شبهة في كفرهم لان إنكار الولاية والأئمة حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم وبالعقائد الخرافية كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة، وما يشبهها من الضلالات.
السيد الخوئي رحمه الله ألحق المخالفين بحكم الكفار و المشركين في جواز الهجاء لكن في المواريث و الأنكحة وحرمة الدم وما شابه مالم يعتدوا على الشيعة أو أئمتهم حكم بإسلامهم ظاهراً .
وهذا مبحث واضح وكتبنا موجودة على النت يمكن التأكد منه .
في تهذيب الاحكام للطوسي:
قال الشيخ أيده الله تعالى: (ولا يجوز لاحد من أهل الايمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف ولا يترك معه جريدة وإذا صلى عليه لعنه في صلاته ولم يدع له فيها).
فالوجه فيه ان المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل، وإذا كان غسل الكافر لا يجوز فيجب أن يكون غسل المخالف أيضا غير جايز وأما الصلاة عليه فيكون على حد ما كان يصلي النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام على المنافقين
نعم الطوسي رحمه الله من القائلين بكفرهم ظاهراً و باطناً .
السيد الخوئي رحمه الله ألحق المخالفين بحكم الكفار و المشركين في جواز الهجاء لكن في المواريث و الأنكحة وحرمة الدم وما شابه مالم يعتدوا على الشيعة أو أئمتهم حكم بإسلامهم ظاهراً .
وهذا مبحث واضح وكتبنا موجودة على النت يمكن التأكد منه .
نعم الطوسي رحمه الله من القائلين بكفرهم ظاهراً و باطناً .
وعليكم السلام و الرحمة و البركة
صحيح الخوئي يحكم عليهم بالاسلام لكن هم كفار عنده باطنا
مسلمين بالدنيا كفار بالاخرة
والطوسي يقول نفس الكلام
فأين مصادرك انت ؟
ممكن تعطيني تعريف المخالف من أقوال علمائكم ؟
صحيح الخوئي يحكم عليهم بالاسلام لكن هم كفار عنده باطنا
مسلمين بالدنيا كفار بالاخرة
والطوسي يقول نفس الكلام
فأين مصادرك انت ؟
ممكن تعطيني تعريف المخالف من أقوال علمائكم ؟
أجل وأين الاشكال مادام الله يفصل بيننا يوم القيامة ؟
على ما في بالي الطوسي قال بكفرهم ظاهراً و باطناً .
لا أحفظ كل مصدر أقرأه يمكنك مراجعة كتب الفقه في المسألة .
لم أقرأ تعريف معين , لكن الذي يحكم بأنه على ظاهر الإسلام و باطن الكفر هو منكر ضروريات المذهب المعتقد بضروريات الإسلام .
على مبنى القائلين أن هناك فرق بين الإيمان (التشيع ) و الإسلام .
كل الشيعة الأحياء للعلم .
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 04-06-2015, 09:32 PM.
صحيح الخوئي يحكم عليهم بالاسلام لكن هم كفار عنده باطنا
مسلمين بالدنيا كفار بالاخرة
والطوسي يقول نفس الكلام
فأين مصادرك انت ؟
ممكن تعطيني تعريف المخالف من أقوال علمائكم ؟
بالنسبة لكم
نحن كفار في الدنيا والأخرة
مشركون في الدنيا والأخرة
اليهودي أفضل منا في الدنيا والأخرة..........
أجل وأين الاشكال مادام الله يفصل بيننا يوم القيامة ؟
على ما في بالي الطوسي قال بكفرهم ظاهراً و باطناً .
لا أحفظ كل مصدر أقرأه يمكنك مراجعة كتب الفقه في المسألة .
لم أقرأ تعريف معين , لكن الذي يحكم بأنه على ظاهر الإسلام و باطن الكفر هو منكر ضروريات المذهب المعتقد بضروريات الإسلام .
على مبنى القائلين أن هناك فرق بين الإيمان (التشيع ) و الإسلام .
كل الشيعة الأحياء للعلم .
السلام عليكم
هناك فرق اخي الفاضل
نحن نحكم على الأوائل بالنافق والزندقة
ولا نحكم على من جاء بعدهم
لأن أل ابي سفيان (من ابو بكر إلى نهاية خلافة أل أمية) علموا الناس غير ما علمه الرسول صلى الله عليه واله وسلم.
ولذلك يحكم على المسلم المؤمن بولاية علي بأنه مؤمن حقا لأنه ثبت على الولاية
ويحكم على من لا ئؤمن بالولاية بأنه مسلم والسبب هو إلتباس الأمر عليهم بسبب ما فعله أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد والهما.
لقد بدلوا في دين الله عز وجل
وحرفوا الأيات عن مواضعها وفسروها بغير تفسيرها
فتربى الناس على ما علمهم إياه أبو بكر وعمر .......
.
.
فالراد على الرسول صلى الله عليه واله وسلم كالراد على الله عز وجل
لو افترضنا جدلا أن حديث الولاية والإمامة هي ما يقول به الشيعة....
فهل يعتبر منكرهما كافرا أم لا؟؟؟؟؟؟
هذا السؤال لك لكي تتفكر فيه.
نحن نحكم على الأوائل بالنافق والزندقة
ولا نحكم على من جاء بعدهم
لأن أل ابي سفيان (من ابو بكر إلى نهاية خلافة أل أمية) علموا الناس غير ما علمه الرسول صلى الله عليه واله وسلم.
ولذلك يحكم على المسلم المؤمن بولاية علي بأنه مؤمن حقا لأنه ثبت على الولاية
ويحكم على من لا ئؤمن بالولاية بأنه مسلم والسبب هو إلتباس الأمر عليهم بسبب ما فعله أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد والهما.
لقد بدلوا في دين الله عز وجل
وحرفوا الأيات عن مواضعها وفسروها بغير تفسيرها
فتربى الناس على ما علمهم إياه أبو بكر وعمر .......
وهذا ما قلته لكن الأصح أن هؤلاء الأوائل كانوا كفاراً خارجين عن الإسلام مو فقط منافقين .
وهؤلاء أتباع أئمة الضلال عندما تخرجهم من الإيمان أنت وضعتهم في النفاق , يعني ظاهراً مسلمين باطناً كفار وهذا ما أقوله .
لو افترضنا جدلا أن حديث الولاية والإمامة هي ما يقول به الشيعة....
فهل يعتبر منكرهما كافرا أم لا؟؟؟؟؟؟
هذا السؤال لك لكي تتفكر فيه.
نعم كافر لأن الإمامة من أصول الدين .
أما حكمه في الدنيا بالإسلام هذا رأفة بنا فهم دائماً موجودون عندما نكون نحن موجودون .
والشاك في أن المقصود بالحديث غير الإمامة خارج مذهب الإمامية . ( أصلاً لهذا يسموننا إمامية ! )
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 04-06-2015, 09:50 PM.
النفاق نوعان
نفاق مخرج من الملة
ونفاق غير مخرج من الملة
الأائل هم من الصنف الأول وكل مصيبة في العالم بسببهما............
.
.
اخي الفاضل السؤال كان ل عذراا
لو أن الولاية صحيحة فما حكم منكرها من الأوائل؟؟؟
النفاق نوعان
نفاق مخرج من الملة
ونفاق غير مخرج من الملة
الأائل هم من الصنف الأول وكل مصيبة في العالم بسببهما............
أحسنت .
إذاً أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و طلحة و الزبير و عائشة وحفصة هؤلاء مرتدون عن الإسلام وجب قتلهم في غير خوف وتقية ومع القدرة .
باستثناء عائشة بعد الجمل و حفصة لان حكم الردة على النساء ليس القتل .
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 04-06-2015, 09:59 PM.
أجل وأين الاشكال مادام الله يفصل بيننا يوم القيامة ؟
على ما في بالي الطوسي قال بكفرهم ظاهراً و باطناً .
لا أحفظ كل مصدر أقرأه يمكنك مراجعة كتب الفقه في المسألة .
لم أقرأ تعريف معين , لكن الذي يحكم بأنه على ظاهر الإسلام و باطن الكفر هو منكر ضروريات المذهب المعتقد بضروريات الإسلام .
على مبنى القائلين أن هناك فرق بين الإيمان (التشيع ) و الإسلام .
كل الشيعة الأحياء للعلم .
الاشكال عند اصحاب التقية مثل السيستاني الذي يقول عن السنة انفسنا !!!
لا احب اسمع كلام نفاق وتقية هذا المشكلة
السني كافر عندكم .. ولكن يعامل معاملة "المنافق" مسلم ظاهرا
تعليق