بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن عدوّهم من الأولين و الآخرين
كل سنة قبل محرم تبدا حالة جنونية يدافع عنها أعداء التطبير المقدّس و أنصار بدعة تحريم التطبير عن فتاوي الحرمة ومن أفتى بها .
نريد أن نعرف ما الدليل على هذه الفتوى ؟
1-هل عندنا نحن أصالة تحريم أم أصالة براءة ؟ يعني هل كل شيء لك حرام إلى أن تعرف أنه حلال أم كل شيء لك حلال إلى أن تعرف أنه حرام ؟
2-إن قلت توهين المذهب فنحن لا نسلّم أوّلاً أن كل ما يوهن المذهب حرام ومن عنده دليل من كتاب الله أو سنّة رسوله أو الإجماع أو العقل -مو الاستحسان- يثبت هذا فاليأتِ به
3-نحن لا نسلّم أساساً أنّ التطبير يوهن المذهب بل هذه كذبة و فرية كبيرة ينشرها أعداء التطبير كل سنة إفلاساً منهم لعدم وجود م يثبت تحريمه , لا نطالب بأقل من مراكز محايدة بإحصائيات منها لإثبات أنه يوهن المذهب ولا نريد -هههههه- أن نرى سخرية يزيديين من التطبير فهؤلاء سيسخرون من كل ما يرتبط بسيد الشهداء .
4-إن قلت يسبب ضرر معتد به و الدليل أن هناك من مات منه أو غاب عن الوعي مؤقتاً نرد ب :
1-ولاً نحن لا نسلّم بأن هناك من مات منه لأن لا يوجد مصدر محايد نقل هكذا أمر , نعم هناك من قتل في إيران لأنه كان يطبر و هناك من تعرض للضرب في الكثير من الدول لأنه يطبر من وهابية الشيعة لعنهم الله لكن هل هناك من مات بنفس التطبير ؟ لم يثبت
2-ثم على فرض جدلاً هذا منو كال أن واحد كل عشرة ملايين ضرر معتد به عقلائياً ؟عندنا أيضاً من يموت من التبرع بالدم لكن لا أحد يكتث و يحرم التبرع بسبب هذا لأن هذا ليس ضرر معتد به عقلاً بل أصلاً أمر غير مألوف .
3-من قال أن الإغماء -النادر- هذا ضرر معتد به ؟ ثم هذا الإغماء يحصل أيضاً في نفس التبرع !
5- هل يجوز أن تنهى عن التطبير لشخص مرجعه الجامع للشرائط يحّرم النهي عن التطبير مثل الشيخ النجفي و السيد الشيرازي و السيد الروحاني ؟ أم إذا فعلت هذا أصبحت فاسقاً ؟
إذ لم يكن لك جواب على أسئلتنا كلها فلا ترد بسفاهات !
===
الموضوع نقاشه في أصل الجواز وليس في الاستحباب فلم ننقل ما يدل على الاستحباب فيه لأن المستوى الفقهي عند محرمي التطبير جداً منحط و متخلف ولا يعرفون بديهيات الفقه ومع هذا يستمرون بنشر فسقهم كل سنة.
نتبرك بوضع فتوى الشيخ النجفي في الدعوى على محرمي التطبير

نتبرك بوضع فتاوي العلماء في التطبير المقدّس

اللهم صل على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن عدوّهم من الأولين و الآخرين
كل سنة قبل محرم تبدا حالة جنونية يدافع عنها أعداء التطبير المقدّس و أنصار بدعة تحريم التطبير عن فتاوي الحرمة ومن أفتى بها .
نريد أن نعرف ما الدليل على هذه الفتوى ؟
1-هل عندنا نحن أصالة تحريم أم أصالة براءة ؟ يعني هل كل شيء لك حرام إلى أن تعرف أنه حلال أم كل شيء لك حلال إلى أن تعرف أنه حرام ؟
2-إن قلت توهين المذهب فنحن لا نسلّم أوّلاً أن كل ما يوهن المذهب حرام ومن عنده دليل من كتاب الله أو سنّة رسوله أو الإجماع أو العقل -مو الاستحسان- يثبت هذا فاليأتِ به
3-نحن لا نسلّم أساساً أنّ التطبير يوهن المذهب بل هذه كذبة و فرية كبيرة ينشرها أعداء التطبير كل سنة إفلاساً منهم لعدم وجود م يثبت تحريمه , لا نطالب بأقل من مراكز محايدة بإحصائيات منها لإثبات أنه يوهن المذهب ولا نريد -هههههه- أن نرى سخرية يزيديين من التطبير فهؤلاء سيسخرون من كل ما يرتبط بسيد الشهداء .
4-إن قلت يسبب ضرر معتد به و الدليل أن هناك من مات منه أو غاب عن الوعي مؤقتاً نرد ب :
1-ولاً نحن لا نسلّم بأن هناك من مات منه لأن لا يوجد مصدر محايد نقل هكذا أمر , نعم هناك من قتل في إيران لأنه كان يطبر و هناك من تعرض للضرب في الكثير من الدول لأنه يطبر من وهابية الشيعة لعنهم الله لكن هل هناك من مات بنفس التطبير ؟ لم يثبت
2-ثم على فرض جدلاً هذا منو كال أن واحد كل عشرة ملايين ضرر معتد به عقلائياً ؟عندنا أيضاً من يموت من التبرع بالدم لكن لا أحد يكتث و يحرم التبرع بسبب هذا لأن هذا ليس ضرر معتد به عقلاً بل أصلاً أمر غير مألوف .
3-من قال أن الإغماء -النادر- هذا ضرر معتد به ؟ ثم هذا الإغماء يحصل أيضاً في نفس التبرع !
5- هل يجوز أن تنهى عن التطبير لشخص مرجعه الجامع للشرائط يحّرم النهي عن التطبير مثل الشيخ النجفي و السيد الشيرازي و السيد الروحاني ؟ أم إذا فعلت هذا أصبحت فاسقاً ؟
إذ لم يكن لك جواب على أسئلتنا كلها فلا ترد بسفاهات !
===
الموضوع نقاشه في أصل الجواز وليس في الاستحباب فلم ننقل ما يدل على الاستحباب فيه لأن المستوى الفقهي عند محرمي التطبير جداً منحط و متخلف ولا يعرفون بديهيات الفقه ومع هذا يستمرون بنشر فسقهم كل سنة.
نتبرك بوضع فتوى الشيخ النجفي في الدعوى على محرمي التطبير

نتبرك بوضع فتاوي العلماء في التطبير المقدّس
تعليق