
Www.facebook.com/Global14Islam
فصول من كتابات السيد مصطفى الحسيني الشيرازي حول ياسر الحبيب / العدد 37
4 من 10
* هذه بعض تصريحات ياسر ضد السادة المدرسيين في البث المباشر، قبل أن ينقل كلام المحامي المزعوم، ويتوجه بسهامه إلى السيد الكشميري والنخجواني:
((أن أطرافا تتلبس مع الأسف برداء التشيع كانت هي الأطراف التي حاولت جاهدة إحباط تأسيس هذا المسجد العظيم))
((أما الذي كان مدهشا حقيقة ولم يكن في الحسبان، أن يدخل على خط المزاد أطراف تتلبس بالتشيع))
((وهذه الأطراف قريبة إلى حد ما حتى من المرجعية))
((قصدوا هذا المكان عمدا))
((ليش جاي تحديدا على هذا المكان وأنت عندك مقر آخر؟ لا، نريد أن ننقل إلى هذا المكان، وسنشتريه بأي ثمن))
((عشرات الألوف اللي تبرعوا في هذا المشروع ليش يعني تريد أن تكسر كل هذه القلوب؟! أما تخاف الله عز وجل؟! شنو الهدف؟ أنت ما عندك مشروع مسجد. أنت عندك قناة فضائية، وعندك موقع. يعني خلص، ضاقت الأرض عندك في لندن إلا تنقل هاي القناة من الموقع الكذائي في لندن إلى هذا الموقع تحديدا؟! ما عندك مكان آخر؟ ضاقت الأرض يعني، والآن بالذات؟! عيب. واقعا عيب. خلاف المروؤة. خلاف ال اشلون أعبر اشون أعبر، ما اريد أعبر هم تعابير إلي، ولكن كل أحد يفهم هذا الشيء))
((الأئمة عليهم السلام قالوا كما نقلته لكم، من لا مروؤة له لا دين له. هذا خلاف المروؤة))
((ليش هذا الإصرار على أنه أنت تكسر القلوب؟! بماذا تجيب الزهراء عليها الصلاة والسلام في القيامة؟! كل هذا حسد؟ كل هذا حسد؟ أما تستحون؟!))
((ليش طيب إذن؟ يعني مثل هذا العمل بالذات، كل ذلك حسد وبغض؟ ما قادر ترتاح إلا أنه تحبط هذا المشروع العظيم على المؤمنين؟!))
((أخيرا اللذي كان يريد إحباط هذا المشروع يطلع واحد منك و بيك يعني مع الأسف يطعنك هكذا في الظهر))
((لا هذا الموقع حصل عليه، وفي نفس الوقت بيّن أمام الناس كلهم معدنه شنو، أخلاقه شنو. بيّن هذه أنه يفتقد المروؤة والأخلاق. والأمر الأعظم ما ستحاسبه به سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها يوم القيامة))
طبعا خلال هذه التصريحات، كانت تُسمع أيضا تأوّهات وتوجّعات الجالسين من (الملكيين أكثر من الملك)، من أمثال (الله ينتقم منهم)!
هذا والسادة المدرسيون نفوا هذا الاتهام، كما نفاه أيضا مدير قناتهم الأخ أمير رضا جواد، ونفاه أيضا نفس عباس داتو!!
* بعد حوالي النصف ساعة من ضرب المدرسيين، حوّل ياسر سهامه هذه المرة إلى السيد الكشميري وعمار النخجواني بقوله:
((تبين هؤلاء مرتبطين بجهتين، كلتاهما أقبح من الأخرى، يعني أسوء وأقبح من تلك الجهة. جهتان أخرتان، أخريتان، وهي أيضا متلبسة بالتشيع، وحاسدة، حاسدة. إحداهما واحد من أباطرة المال، أباطرة المال، تعرفون أباطرة المال، معممين طبعا، مو أي إمبراطور مالي، هذا واحد. الثاني هو كتكوت، يعتبر مو هالقد يعني، بس عنده ميول انحرافية باتجاه خطوط يعني العرفان الباطل وما شاكل، فلذلك أيضا تقدم إلى الميدان. وكلاهما الظاهر نسقا المواقف بحيث يصير تبادل أدوار هناك لأجل هذا الأمر))
يعني الآن، عباس داتو، وهو من المتبرعين الرئيسيين لقناة أهل البيت التابعة للسادة المدرسيين، بدأ يتعامل مع السيد الكشميري على الرغم مما بينهما من مشكلات، وبدأ يتعامل أيضا مع عمار النخجواني على الرغم مما بينه وبين المدرسيين من تخاصمات!!
وما وجه الارتباط بين عمار النخجواني والسيد الكشميري؟!
وهل يحتاج السيد الكشميري الذي وصفه ياسر بأحد أباطرة المال إلى شاب مثل عمار النخجواني؟!
وعلى كل، استمر البث المباشر، واستمرت معه هجمات ياسر والأخ الخلاف على هؤلاء المتآمرين! وكان مما قاله الخلاف عن الكشميري بحضور ياسر: (النذل) و(النجس)...
ملاحظات: هذا الحوار جرى في إحدى قروبات الواتسأب وهو على نقاط غير مرتبط بعضها ببعض كما هو الحال في أي حوار طويل ومفصل، وننشره بعد عدم إلتزام جماعات ياسر بعدم نشره وقيامهم بنشر المغالطات على الشبكة العنكبوتية.
تعليق