حرائق جديدة في مصر
الآن حريق في مصنع كيماويات بالنزهة وآخر في محطة وقود بالمنوفية، واشتباكات بين الشرطة والأهالي في الأقصر واحتجاز ضابطين..
هذه أفعال متعمدة..ولو السيسي واضح وشفاف-وهذا مستحيل-فليخرج باتهام جهة محددة
مش معقول الدولة بجيشها ومخابراتها عاجزة عن تحديد الجناه.!
الأصعب أن الحرائق شملت مصانع، وكأن أقوات الغلابة والفقراء أصبحت رهينة لصراعاتنا الحمقاء..
المجرم الذي يحرق مصنع يحرق معه قلوب مئات وآلاف الفقراء على مصدر رزقهم، والأبشع منه من يسكت وهو يعلم جيدا من الفاعل
X
-
الأخوة مؤيدي السيسي
ريحوا نفسكم..
الشعب لن يعترف بأي إنجاز للسيسي طالما يوجد قمع واضطهاد للمعارضة ، طالما يوجد تكميم للأفواه وتستر على الفساد، طالما التمييز بين الأغنياء والفقراء حادث في سياسة الدولة..
السيسي (لو عمل فيها قرد) لن يؤثر ذلك على الرأي العام الشعبي
تذكروا هتافات أهالي الدرب الأحمر، ثم عين شمس، وبعدها الغورية والعتبة، وأمس الأقصر..
النظام معزول عن الشارع والفضل في ذلك لعدم شفافيته واستخدام خطاب غير مقنع يعتمد على التقديس والثقة المرسلة..
الشعب لن يعترف بأي إنجاز طالما سعر كيلو اللحمة 90 جنيه، وكيلو الأرز 9 جنيه، طالما طن الحديد زاد ألف ونص في شهرين، طالما مواد البناء ترتفع أسعارها بجنون..
انشروا الإيجابيات مع السلبيات..هذه حجتكم..لكن لو نشرتم السلبيات مع الإيجابيات ما كان هذا الحال
صفحاتكم أصبحت مسخرة..كلها تتحدث باسم الشرطة واللجان الأمنية للرئاسة، وفقدتم العقل والمنطق في التحليل..بل فقدتم أهم ميزة..وهي.."حس الشارع"..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
أفضل ما في الأزمة الحالية في مصر هو ظهور النظام المصري على حقيقته البوليسية، وأن كل ما كان يقال عنه أنه .."حكم عسكري"..أصبح حقيقة
الكتاب والمثقفون الآن انتقل أغلبهم لموضوعات اجتماعية وأدبية وعلمية وتركوا السياسة تماما خشية السجن..وإذا عادوا فعلى استحياء..هذا الوضع مرتبط دائما بشيوع النظام الدكتاتوري الذي يقهر الكتاب ويكمم الأفواه..
مؤسسات الدولة لا تعمل وشبه معطلة..إلا بعض الدوائر القضائية التي لا زالت تتعامل بحسها الوطني للدولة وليس الأمني للنظام..
حقيقة تم رصدها يجب التعامل معها كما هي
فالنظام مع كل ما يحدث سيفشل في تسويق أي ادعاء بالديمقراطية للعالم..والرهان سيبقى إما على تشكيل معارضة قوية وموحدة واكتشاف طرق بديلة وجديدة للتغيير..أو على تفكك المنظومة الأمنية التي تبدأ بهرم الرئاسة وتنتهي حتى أقل جندي في الداخلية ومسئول في النيابة..والرهان الثاني أرفضه بشده كونه ليس تغييرا حقيقيا...
ولا ننسى أن الحالة الأمنية لو طالت تخلق دائما شرخ بين السلطة والجمهور يتسع عمقه يوما بعد يوم..بحيث يخسر النظام من مؤيديه أكثر حتى ينتهي بالعزلة التامة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الحاكم الرشيد هو من يقوم بدور القاضي في فض المنازعات الداخلية، ولا يقحم نفسه في إشكالية تتعلق بالسيادة..
هو الذي يقوم بالوساطة والتحكيم في إطار التسامح
أما الدكتاتور هو الذي يقوم بدور القاضي والمتهم معا، ويخلط بين قراره الشخصي والسيادة الوطنية، ولا يسمح باختلاف في دولته حتى يحكم فيه
التسامح عنده معدوم..وإذا وجد فهو بغرض حشد المؤيدين
الحاكم الرشيد هو من يشجع العلم ويبحث عن القوة الفكرية والإنسانية
أما الدكتاتور فأكثر ما يهتم به القوة العسكرية وبناء السجون..
الحاكم الرشيد عملة نادرة خصوصا في مصر
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الشيوخ وأكذوبة التخصص
يرفع هذه الأكذوبة كل من يريد احتكار العلم أو الدين، ومؤخراً ظهر الأزهر ليرفع هذا السلاح في وجه المفكرين ، بعد أن كان السلفيون هم الأشهر ..
وهذه الأمثلة تُظهر كذبهم..تظهر أنهم مجموعة نصابين ومحتالين
فلو قرأت القرآن... قالوا لن تفهمه إلا بالتفسير
ولو قرأت التفسير ...قالوا ليس قرآناً فلا يصلح كدليل
ولو قرأت الحديث وحاكمتهم إليه... قالوا لن تفهمه إلا في سياق أحاديث أخرى ربما أقل صحة ...
ولو قرأت هذه الأحاديث الأخرى ..قالوا لن تفهمها إلا بالناسخ والمنسوخ
ولو قرأت الناسخ والمنسوخ ..قالوا أن العلماء اختلفوا فالأفضل أن تقرأ لأقوال الأئمة
ولو قرأت أقوال الأئمة والفقهاء... قالوا هم بشر وليسوا أنبياء...
المطلوب منك أن لا تفهم ياسيدي، لأنك لو فهمت ستقطع أرزاقهم التي بُنيت على التجارة بالأديان لمصالح شخصية وأهواء حزبية ومذهبية..
المطلوب أن تنساق رغماً عنك لأي شيخ أو مذهب، حتى لو كان هؤلاء الشيوخ وتلك المذاهب باطلة وتحارب بعضها بعضاً على الصغائر...مقنعة أم غير مقنعة لا يهم، الأهم أن لا تفهم ..
المطلوب منك عدم الاعتراض ولو بالحق، لأنك في الآخر لست إنساناً بل أقل من الحشرات لا حق لك في الحياة فضلاً عن التفكير..!!!!
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الفرق بين العرب والحضارة الغربية ليس في تقدم العلم فقط..ولكن في تصور الدين، فلو لم ينجحوا في تصور دينهم وخلقوا واقعا يقبله ما نجحوا في تصور أنفسهم..والعلم قبل كل شئ يسألك.."من أنت"..؟
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
حكمت فعدلت فنمت فأمنت ياعمر
هذه مقولة لا صحة لها على الإطلاق، وتخالف المنطق البدهي، لأن الحاكم العادل قد يكون غير آمن، والحاكم الظالم قد يكون آمن..ولدينا أمثلة :
غاندي رغم أنه كان حاكم عادل ولكن تعرض للاغتيال
في المقابل هتلر وصدام حسين كانوا طغاة متجبرين ورغم ذلك آمنين..
أما من ناحية السند..فقد رواها الواقدي في فتوح الشام مرسلة-أي من غير سند- والواقدي كذاب عند أهل الحديث، إضافة لانعدام السند لا يمكن القول بصحتها..
الخلاصة: هذه مقولة مكذوبة على الصحابي عمر بن الخطاب، ومن رواها كانت في سياق الحديث عن عدله فقط..أي أن الغرض من الرواية هو الوعظ بأهمية العدل وحرص الحكام له..لكن علميا المقولة مكذوبة وليس لها أصل وإن كانت مشهورة..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
من هو الحاكم النكبة؟
هو الذي يهمل الفقير ويصالح الأغنياء حتى يعلو ذوي النفوذ..(تملق)
هو الذي يهتم بالأمن على حساب الثقافة..(جهل)
هو الذي يسجن معارضيه بذريعة أبشعهم.. (تعميم)
هو الذي يكثر من وعوده ويقل من تحقيقها ..(خداع)
هو الذي يبني سياساته على ثلاثية الدين والمال والمصلحة..(دونية)
هو الذي يُكثر من شعارات الوطنية..(حشد الدهماء)
هو الذي يكثر من سجونه ومعتقلاته..(قمع)
هو الذي يرى العدالة في الخارج غير الداخل..(تناقض)
جمهوره أكثره من الأغبياء والعوام..(عزلة)
يرى القوة هي السبيل الوحيد في الحوار..(تسلط)
وأخيرا: يرى الآخر أعظم منه حتى لو أدى ذلك لبيعه أرضه..(خيانة)..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
فرقة أطفال شوارع
إسم لمع فنيا في ظروف سياسية..فكان قمعهم هو الحل الوحيد للنظام خشية فضح عيوبه..ونسوا أن ملايين مثلهم أطفال شوارع يتحينون الفرصة للظهور..
لم يحملوا سيف ولم يدعوا لعنف
كان سلاحهم الكلمة بصوت عالي وبطريقة فنية
النظام الذي لا يحب سماع أحد إلا نفسه لا يستحق البقاء
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بالنسبة للسؤال عن مكان الجمل في غار ثور الذي ركبه النبي في الهجرة
هذا سؤال ساذج
لأنه يفترض أن رحلة الجمل من مكة للمدينة..وهذا غير صحيح..الرحلة كانت من غار ثور للمدينة...وهكذا حل الإشكال..
صاحب الجمل هو عبدالله بن أريقط دليل الصحراء وقد اصطحب النبي من الغار إلى يثرب..إذن الجمل كان في دار بن أريقط رغم عدم تعرض المؤرخين لهذه الجزئية لبداهتها..
تعلمون موقفي من التراث والتعليقات عليه أكثر مما تحصى..وتوجد أسئلة أقوي ليست فقط تكشف التناقض بل تهدم التاريخ من جذوره...
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
خلاصة موضوع الجزيرتين كي لا أتحدث فيه مرة أخرىدولة جيشها وشعبها لم يطأوا أرض طوال عمرهم..كيف تثبت ملكيتها لهذه الأرض؟شعب منذ آلاف السنين ولم يذهب لهذه الأرض ساعة واحدة كيف يقال أن الأرض أرضه؟!!دولة لم تعرف في حياتها سيطرة أو حتى تواجد في هذه الأرض كيف تقولون أنها تملكها؟!!!
هذا جنون محض
فلان قال..فلان عاد..هذه ليست وثائق ملكية بل شهادات غير معتبرة يقابلها شهادات أخرى أيضا غير معتبرة...حتى قاضي المحكمة يهملها
البعض غير مدرك لخطورة الحدث
الجزر مصرية بالفعل..ليست بوثائق بل بتواجد وسيطرة لم تنتفي ساعة واحدة..وكيف تطلبوا وثائق في نزاع حدودي؟
الجزر مصرية وستعود مثلما ألغى الشعب اتفاقية الغاز مع إسرائيل بعد ٤ سنوات من إقرارها..
ومن الآن لكي يصعد مرشح لرئاسة الدولة عليه أن يعيد الجزر في برنامجه كمطلب شعبي..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
عجز الموازنة في مصر يرتفع إلي ما يقرب من ٣٠٠ مليار جنيه بزيادة ٣٧ مليار آخر ٨ شهور فقط...ولسه السيسي بيحكي عن بطولاته وإنجازاته المزيفة ومغامراته مع أتوبيسات النقل العام...!
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
خلاصة أمر الإخوانالإخوان لن يعودوا للسياسة في مصر إلا بعد تخليهم عن مشروع الخلافة وإيمانهم بالعلمانية والتعدديةسوى ذلك سيكونوا نكبة على أي وضع سياسيخصوصا في مصر...هم سبب رئيسي في ضعف المعارضات فيها منذ زمان عبدالناصر ..ودافع من دوافع تمكين الجيش من الحكم...
المراجعة الفكرية بالنسبة لهم حياه ولم تعد مطلبا للترفيه...
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
علامات الارتزاق
هذا رجل طيب..هذا محترم..هذا ابن البلد..هذا رجل خدوم، ياريت نعرف نرد له الجِميل..دا راجل يعرف ربنا..
كلمات يطلقها البعض لوصف إنسان أو جهة ما لتأييدها أو تبرير واقع معين، أو للدفاع عن رأيه وتسويغه بمسوغات أخلاقية..
مبدئياً: كل هذه الكلمات لن تجد بينها..هذا رجل عاقل..هذا حكيم ..يحفظ العهود..شهم..يصون الأعراض..يحفظ الدماء..وينادي بالسلام والوحدة..
الفارق أن الكلمات الأولى عبارة عن (شكليات) موجودة عند طبقة معينة من الأغنياء ومتوسطي الدخل، يعني مثلاً لن تجدهم يصفوا شخص فقير بأنه إنسان (خدوم) أو نعرف نرد له الجميل..وما الذي يملكه الفقير كي يعطيه للآخرين؟
أما الكلمات الثانية فهي التي تمس الأخلاق لذاتها..كالصدق والحكمة والمروءة والشهامة وحفظ العهود والدماء والوحدة..يمكن أن يتصف بها الفقير لأنها صفات إنسانية غير مرتبطة بوضع اجتماعي أو اقتصادي..
لذلك لا أطمئن لمن يصف شخص ما بأنه محترم وبتاع ربنا أو ابن البلد وبيخدم إلا أن هذا الشخص منتفع منه بصورة أو بأخرى..
والملاحظ أن هذه الصفات تكثر في أوقات الانتخابات، بما يدل أن انتخاباتنا تسيطر عليها الرشوة والمنفعة..دون النظر للجانبين العقلي والروحي..
كمان هتلاقيها في كل من يؤيد النظام المصري في عدوانه على الحريات أو في بيعه للجزر، مش هايقول عليه نظام أخلاقي أو يحفظ الدماء والأعراض أو ينادي بالسلام..بل هيقول نظام محترم والسيسي كويس..هنا وقف عقله عند توصيف معين هو الدافع الحقيقي وراء دعمه..مجرد مصلحة أو تعاطف مع شخص..
كمان هتلاقيها في كل من يؤيد السعودية في عدوانها على اليمن وخصوصاً من المصريين والإعلاميين، فالحجة العقلية والأخلاقية منتفية في الملك سلمان، هو شخصياً لا يقتنع به، لكنه مضطر للتأييد لأن الأسرة المالكة دفعت له مالا، أو دعما بشكل ما..
عايز تعرف صدق هذا الكلام؟
تحدى أي شخص منهم أن يصف سلمان بأنه صادق ويصون العهود ويحفظ الدماء وينادي بالسلام والوحدة..أو يصف السيسي بإنه حاكم عادل ويحفظ العهود ويحترم القانون والدستور..
أما لو اكتفى بوصفه بالخدوم أو إنه محترم وطيب فاعلم أن من يكلمك لديه علامة من علامات الارتزاق..مع العلم إن التوصيف غير مطلق، يعني ممكن شخص لديه هذه العلامات لكن عن جهل ..لو حضرت المعلومة الكافية يغير رأيه..لذلك بنطالب بالصبر على الرأي الآخر وحواره قدر الإمكان..فالأغلبية منا لا تقرأ ولا تعي إلا بالصدمات والكوارث..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
من فرط ما هدمه السيسي من أخلاق في مصر تجرأ بعض مؤيديه وقالوا يجب أن نبيع أشياء أخرى غير الجزر، والبعض لا يرى مانع من قتاله بالأجر
بالضبط كما حدث مع مبارك..عم الفساد في عهده حتى انتقلت هذه الآفة عمليا للشعب وتوغلت وتوحشت في المجتمع كله..حتى خرج البعض يطالب بتوريث الحكم علنا خوفا على مصالحه
الجمهور في الغالب انعكاس لرموزه، والنظام الذي لا يبني قدوة يفشل في بناء نموذج صالح للحياه،
والنظام المصري الحالي فشل ليس فقط في صناعة القدوة..بل هدم الكيان الإنساني برمته،
ادخل فقط على صفحة واحدة ذات شعبية من صفحات مؤيديه سترى أكثر سقطات الإنسان بشاعة.."سب وشتم-تبرير لجرائم- شخصنة-تعميم- قصور معرفي-تعصب طائفي-قياسات فاسدة-غياب شبه كلي للمنطق"
مثل هذه الأنظمة لا تعيش إلا بقوة الأمن
وللأسف فرصة زوالها ليست فقط بمعارضة قوية..ولكن بضعف الأمن..وهذا يعني أن انهيار نظام السيسي على الأرجح سيتبعه فوضى شاملة..وهذا ما أجبر البعض على تأييده خشية النتائج عملا بمبدأ ابن حنبل.."لأن أعيش 100 عام تحت حاكم ظالم خير لي من أن اعيش يوم واحد بدون حاكم"..!
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, اليوم, 07:32 AM
|
ردود 0
2 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
اليوم, 07:32 AM
|
||
أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
|
ردود 0
137 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
29-06-2025, 10:59 PM
|
||
بإسناد معتبر مباهلة سيدنا برير مع يزيد بن معقل في أن عليا هو إمام الهدى والحق وإنتصاره عليه
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-09-2020, 11:35 AM
|
ردود 5
213 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
03-07-2025, 10:06 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 26-08-2020, 09:02 PM
|
ردود 5
304 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 08:46 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-10-2019, 08:51 AM
|
ردود 10
642 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
27-06-2025, 06:49 PM
|
اترك تعليق: