حتى الاخ سيدونس صدق ان السيده حكيمه لم توثق بينما العكس هو الصحيح ولم يطعن فيها احد بل صححت الروايات ولم تضعف لوجودها فيها وكلام صاحب المشرعه مردود ولم يستحسن ماعمله الاعلام كما ذكر السيد الميلاني
لم يطعن فيها احد وكذلك لم يوثقها احد
بمعنى اخر لم يرد فيها في كتب الرجال لاجرح ولاتعديل
وهذا هو بالضبط تعريف مجهول الحال الذي لم يعرف لابجرح ولا بتعديل
وراي الميلاني المعاصر لاقيمة له في توثيق القدماء
كلامك طريف في نفس الروايات التوثيق لها من المعصوم وبيان فضلها وذكرها الاعلام ولم يطعنوا فيها بل لدينا زياره لها طالبونا بتوثيق السيده زينب وام كلثوم ووو هذه حيلة العاجز
ونتحداكم في اثبات مجهوليتها وعدم وثاقتها ونسال من وثق ابن ماجه من المتقدمين
قال الشيخ الكوراني في كتابه الإمام الحسن العسكري والد الإمام المهدي الموعود عليهما السلام :
وقد روت مصادرنا عدة روايات في زواج الإمام العسكري (عليه السلام) من مليكة، وفي ولادتها للإمام المهدي (عليه السلام)، وتلقى علماؤنا روايات السيدة حكيمة بالقبول لأنها جليلة موثوقة عند الأئمة (عليهم السلام) وعند شيعتهم
أحسنت اخي الطالب في هذا البحث الهام للرد على الشبهات الطريفه في قناة صفا لاحظوا عندما يبدأ المحاور الشيعي بالكلام مباشره يقاطع وعلى هذه الحال الى نهاية الحلقه والمذيع هداه الله يقاطع ويسخر من الكلام ولايترك فرصه للمقاطعه وتوجيه الاسئله منه شخصيا الا وقالها
الشيخ الجواهري اجتهد في تلخيص المعجم وحكم على رواة بالمجهوليه وهم ليسوا كذلك عند السيد الخوئي فالمجهول هو غير معروف الحال بينما الشيخ الجواهري لم يقصد هذا في اطلاقه كلمة مجهول
على الرواه لوجود تراجم لهم بل وتصريح بوثاقتهم فهو قصد المستور لكن وضع في الحكم على الرواه مجهول فعلى من يريد ان يحتج بالمعجم عليه ان يحتج بكلام السيد الخوئي نفسه لا كلام غيره
اضافه الى ان الروايه صحيحه كما ذكر الاخ الطالب
يا سيدتي لايجوز في حوار علمي يفترض انه محترم انتطرحي رايك الشخصي وتجعليه من المسلمات وهو خلاف الواقع والدليل
انظري ماذا قال الجوهري بنفسه عن ما يعنيه هو بكلمة مجهول
المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص مقدمة الكتاب 6
ومثلا نقول - روى في التهذيبين عن أبي الحسن ( ع ) - روى عن أبي الحسن ، وأبي عبد الله ( ع ) . قاله النجاشي - فمعنى ذلك ان ما وجدناه من الرواية عن المعصوم إنما هو عن أبي الحسن ( ع ) ولكن قال النجاشي انه روى عنه وعن أبي عبد الله ( ع ) أيضا . ومثلا نقول - مجهول - روى عن الرضا ( ع ) نسخة . قاله النجاشي - ومعنى ذلك ان الذي قاله النجاشي هو ان المعنون روى في نسخة عن الرضا ( ع ) واما قولنا مجهول الموضوعة بين خطين فلا علاقة لها بما قاله النجاشي ، بل هي حصيلة عدم ثبوت توثيق له ممن يعتبر قوله في التوثيق وعدم ثبوت مدح له أيضا فهو لا يعتد بقوله سواء كان مهملا أو مجهولا ولذا نعبر عن المهمل بالمجهول أيضا. ا.هـ فالمجهول هو من لم يثبت له توثيق او مدح ولايعتد بقوله
ومن قال لك انني لم اقرأ كلام الشيخ الجواهري في قصده بمجهول ؟ انا وضحت انكم حين تضعون كلامه مجهول في راوي تقصدون به انه غير معروف مجهول العين وليس لم يرد فيه توثيق
ونكرر ان الشيخ الجواهري هو من وضع مجهول وليس من كلام السيد الخوئي فعلى من يحتج علينا بكلام السيد الخوئي ان ينقل لنا من كتابه المعجم وليس من المفيد
كلامك طريف في نفس الروايات التوثيق لها من المعصوم وبيان فضلها وذكرها الاعلام ولم يطعنوا فيها بل لدينا زياره لها طالبونا بتوثيق السيده زينب وام كلثوم ووو هذه حيلة العاجز
ونتحداكم في اثبات مجهوليتها وعدم وثاقتها ونسال من وثق ابن ماجه من المتقدمين
هات الرواية التي يوثق فيها المعصوم لحكيمة
ولا ادري كيف تعتقدين انه اهمل الخوئي ان يذكر توثيق المعصوم او غير المعصوم لحكيمة
المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 760
15614 - 15612 - 15642 - حكيمة ابنة محمد بن علي عليهما السلام : روت رواية في الكافي وذكر الصدوق قصة تولد الحجة ( ع ) وان حكيمة هي التي تولت أمر نرجس والدة الإمام ( ع ) كمال الدين ج 2 باب 42 ح 1 باب تسمية من رآه ( ع ) ح 3 . ( 7 ) 15615 -
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 24 - ص 215
15662 - حكيمة ابنة محمد بن علي عليهما السلام : روى محمد بن يعقوب بسنده ، عن موسى بن محمد بن القاسم بن حمزة بن موسى بن جعفر عليه السلام ، قال : حدثتني حكيمة ابنة محمد بن علي عليهما السلام ، وهي عمة أبيه ( صاحب الزمان ) سلام الله عليه : أنها رأته ليلة مولده وبعد ذلك . الكافي : الجزء 1 ، باب تسمية من رآه عليه السلام 77 ، الحديث . وذكر الشيخ الصدوق - قدس سره - قصة ولادة الحجة سلام الله عليه ، وأن حكيمة هي التي تولت أمر نرجس والدة الإمام عليه السلام . كمال الدين : الجزء ، الباب ( 42 ) ، فيما روي في ميلاد القائم عليه السلام ، الحديث
ومن قال لك انني لم اقرأ كلام الشيخ الجواهري في قصده بمجهول ؟ انا وضحت انكم حين تضعون كلامه مجهول في راوي تقصدون به انه غير معروف مجهول العين وليس لم يرد فيه توثيق
ونكرر ان الشيخ الجواهري هو من وضع مجهول وليس من كلام السيد الخوئي فعلى من يحتج علينا بكلام السيد الخوئي ان ينقل لنا من كتابه المعجم وليس من المفيد
ياسيدتي هداك الله ابتدعي عن المراوغة والتلاعب بالالفاظ
بالله عليك منمنا قال لك ان الجواهري لما يقول مجهول يعني مجهول العين
يا اخية على الاقل نحن موجودون لايصح الكذب علينا بما لم نقوله
هذا كان كلامنا ونحن نقول مجهول الحال نصا ((فمحمد بن حمزة العلوي راو لم يرد فيه جرح او تعديل اي انه مجهول الحال لايعرف حاله لا بجرح ولاتعديل
هل قال الخوئي انه ثقة حديث موثق او حسن
الخوئي سكت عنه لانه مجهول الحال لم يوثق ولم يذكر لابجرح ولا بتعديل))
وقلنا عن حكيمة بالنص ايضا انها مجهولة الحال: ((لم يطعن فيها احد وكذلك لم يوثقها احد
بمعنى اخر لم يرد فيها في كتب الرجال لاجرح ولاتعديل
وهذا هو بالضبط تعريف مجهول الحال الذي لم يعرف لابجرح ولا بتعديل
وراي الميلاني المعاصر لاقيمة له في توثيق القدماء))
تادب حين تحاور ولاترمينا بما ليس فينا ، انا قصدت من يحاور الشيعه ويجلب كلام الشيخ الجواهري ويقول مجهول ياشيعي الراوي مجهول العين لايعرف ، اما قولك عن السيده حكيمه فهي موثقه من المعصوم ووثقها العلماء بل ولدينا زياره لها ، وباب التوثيق لدينا ليس منسدا حتى يتوقف على المتقدمين
فقد يطلع المتأخر على مالا يطلع عليه المتقدم ولايلزم ان يذكر كل الثقات في كتب الرجال هذه هي مبانينا وكما قلت انتم كمن يطالب بتوثيق للسيده زينب وام كلثوم ووو من يطالب بهذا محتال وسألنا من وثق ابن ماجه من المتقدمين ؟ وقلنا ان الطبرسي صحح الروايه والسيد الميلاني رد كتاب المشرعه لاصف محسني في سؤال وجه له
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 24-06-2016, 04:19 AM.
تعليق