هل استخدام اقوى صِيَغ الحصر (الإثبات بعد النفي ) في شيء غير مفهوم وواضح كلام يقوله العرب ؟

وهل كان خلافنا ونقاشنا حول تلك الروايه يا عبيط ؟

متى سلمنا لك والى شيخك الجاهله ان ذالك الجزء من الكلام هو من الرواية
ومتى اساسا سلمنا انه روايه صحيحه ؟

هل تريد ان تلزمنا بكل ما يدعيه شيخك التافهه ويضحك به على امثالك ؟

والله واقسم لك بالله انك اكبر معتوه عرفه تاريح منتدى ياحسين

لا جديد ....

هل حدد أمير المؤمنين ع في ما نقلته أن الفاحشة هو فقط الخروج .. لماذا حذفت التبرج من الموضوع..!!!


(فان فاحشتها كانت عظيمة أولها خلافها فيما امرها الله في قوله عز وجل " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى " فان تبرجها أعظم من خروجها))

ومع هذا قلنا ولكن يبدوا ان نظرك ضعيف ولا تقرأ كل ما نكتب ..

لنفرض جدلا أن الفاحشة هو فقط الخروج وهذا أمر عظيم لا جدال فيه ولكن ما هو الأعظم من معصيتها ومحاربتها لله ولولي الله ومن سفكها لدماء المسلمين ومن سرقتها لبيت المال ... هو تبرجها وأي تبرج هو تبرج الجاهلية الاولى .. اتعب على نفسك قليلاً وابحث عن وسائل تبرج النساء في الجاهلية الاولى .. هذا أن كنت تبحث فعلا عن الحق .. وإن لم تجد قارن التبرج الذي في مخيلتك وانظر هل ما هو في مخيلتك يرقى بأن يكون أعظم مما قامت به .

استخدام العقل مجاني لا ضريبة عليه .

لماذا لا تجيب يا عميل إيران ؟

حلوة هاي مال عميل ايران خخخخخخخ
بس الماما اليزابيث حتروحوااااا منها فييييييييين

افلاس وخوار
مثل العادة ،،،،،، لم ترد علينا
الى الان ليستطع احد فى هذا الكون ان يرد ويواجه شيخنا (ياسر لارى)

الكل فضحه وشرشحه ومازال هؤلا السذج والمساكين يرددون نفس الاسطوانه

مرتضى الشيرازي رد عليه
جعفر الشيرازي رد عليه وبين دجاله وكذبه
مصطفى الشيرازي رد عليه وفضحه شر فضيحه

ومازال القوم يرددون نفس الاسطوانه

وهنا اقول له ان الامام على ذكر ان الفاحشة التى صدرت من عائشه
هى خروجها عليه ،،،،،،
فيستغرب ويطلب الاثبات على ذالك
اين
ومتى
وكيف

وبعد ان نضع له الشاهد ومن نفس روايته التى اتى بها
يخترع شى جديد الامام على لم يقل انه هذه هى فقط فاحشتها
ولماذا لم تذكر تبرجها

شر البلية ما يضحك ،،،،، لا اقول لا تبا لك يا ياسر لارى على هذه النماذج التى اخرجتها لنا ،،،

يارجل لو كان هناك زنى لماذا لم يذكره او يشر له الامام عليه السلام ؟
هل كان يخاف او يخشى ؟ او كان يقدم مصالحه الشخصيه كما يدعى ياسر على من يرفض ترهاته ؟

لنفرض جدلا انه حدث منها ذالك الشى والامام علي تغافل عنه هنا
السؤال لماذا انتم تخالفونه ؟

اما التبرج ،،،،، بيننا وبينك الروايات والمصادر ؟
هل تقبل بها !!

او سوف لتزمنا بما تفوه به شيخك الزنيم ؟ كما يحاول ان يفعل صديقك العبيط !!


انا على اتم الاستعداد

ولكن هل انت مستعد !!
ان كنت مستعد فاتى لنا بمصادر كلامك الذى قلت
ان تبرج الجاهله هو لبس الثياب الشفافه التى لا تستر العوره
وان تبرج الجاهلهي الاولى هى دعوة الرجال من قبل النساء

هل انت رجل ! هل انت تلتزم بما تقول مثل الرجال ؟
هل انت صادق فى ما تدعى وتقول ؟

تفضل لنرى مدى صدقك ورجولتك

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ظ¤ - الصفحة ظ،ظ¥ظ¢

على ما يقصه القرآن من شؤونهم قال تعالى يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية: آل عمران - 154 وقال أ فحكم الجاهلية يبغون:
المائدة - 50 وقال إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية: الفتح - 26 وقال ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى: الأحزاب - 33.
كانت العرب يومئذ تجاور في جنوبها الحبشة وهى نصرانية وفي مغربها إمبراطورية الروم وهى نصرانية وفي شمالها الفرس وهم مجوس وفي غير ذلك الهند ومصر وهما وثنيتان وفي أرضهم طوائف من اليهود وهم أعني العرب مع ذلك وثنيون يعيش أغلبهم عيشة القبائل وهذا كله هو الذي أوجد لهم اجتماعا همجيا بدويا فيه أخلاط من رسوم اليهودية والنصرانية والمجوسية وهم سكارى جهالتهم قال تعالى وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون: الانعام - 116.
وقد كانت العشائر وهم البدو على ما لهم من خساسة العيش ودناءته يعيشون بالغزوات وشن الغارات واختطاف كل ما في أيدي آخرين من متاع أو عرض فلا أمن بينهم ولا أمانة ولا سلم ولا سلامة والامر إلى من غلب والملك لمن وضع عليه يده.
أما الرجال فالفضيلة بينهم سفك الدماء والحمية الجاهلية والكبر والغرور واتباع الظالمين وهضم حقوق المظلومين والتعادي والتنافس والقمار وشرب الخمر والزنا وأكل الميتة والدم وحشف التمر.
وأما النساء فقد كن محرومات من مزايا المجتمع الانساني لا يملكن من أنفسهن إرادة ولا من أعمالهن عملا ولا يملكن ميراثا ويتزوج بهن الرجال من غير تحديد بحد كما عند اليهود وبعض الوثنية ومع ذلك فقد كن يتبرجن بالزينة ويدعون من أحببن إلى أنفسهن وفشا فيهن الزنا والسفاح حتى في المحصنات المزوجات منهن ومن عجيب بروزهن أنهن ربما كن يأتين بالحج عاريات.


مجمع البحرين المؤلف : الشيخ فخر الدين الطريحي الجزء : 1 صفحة : 177

قوله تعالى: (ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى) [ 33 / 33 ] أي لا تبرزن محاسنكن وتظهرنها، والجاهلية الاولى هي القديمة التي يقال لها الجاهلية الجهلاء، وهي في الزمن الذي كان فيه ابراهيم عليه السلام، كانت المرأة تلبس الدرع من اللؤلؤ وتمشي وسط الطريق وتعرض نفسها على الرجال، وقيل ما بين آدم ونوح عليهما السلام، وقيل جاهلية الكفر بعد الاسلام.


من يكذب على أمير المؤمنين ع ويقول إن الإمام حدد أن الفاحشة هي فقط خروجها عليه فلا يستحق النقاش خصوصاً أننا سلمنا جدلاً أنه فقط الخروج فما هو التبرج الذي هو أعظم من الخروج .
ها قد نقلنا لك ولا شأن لنا بمن يفسرها ربما تقية ويخلط بين تبرج الجاهلية الاولى والتبرج .
فالله قادر أن يقول .. وقرن في بيوتكن ولا تبرجن وينتهي الأمر .. ولكنه حدد التبرج بتبرج الجاهلية الاولى .

حتى في كلام الله تطعنون وتلعبون فيه وتريدون تغيير معناه من أجل ماذا ومن ..!!,
تريد أن ترى المزيد اتعب نفسك وابحث نعم ستجد كلاما مغايرا
لهذا عليك أن تستخدم عقلك وكما قلت لك هو مجاني.. مستندا على كلام الله سبحانه وما قاله امير المؤمنين ع.

نقاطك الباقية لا تستحق أن نرد عليها .

قل لا املك قدر على الرد



لم يبقى لك الا التهريج لكى تتستر به
الكل يعلم انك انت الذى سألت اين ذكر الامام على ان الفاحشه التى صدرت من عائشه هى الخروج فى الروايه ، فوضعت لك محل الشاهد

وبعد افلست صرت تهرج





سوف نرى مقدار العقل والمنطق الذى عندك

ما نقلته عن الميزان لا دخل له بموضوع التبرج وتعريفه
فلن نضيع الوقت فيه

ننتقل للطريحى وما نقلت عنه



فى الرد على هذه النقطه بالتحديد سوف نكشف لك وللاخرين
مدى نفاقكم ودجلكم

انتم ترفعون شعار (كذبا وزورا)
القول منى فى جميع الاشياء قول محمد وال محمد

وعلى اقل تقدير شيخكم الذى تدعون انه محقق
يعرف ان هذا القول ليس قول احد من اهل البيت

الطريحى نقله بالنص عن القرطبى

((قال القرطبي: واختلف الناس في (الجاهلية الأولى) فقيل هي الزمن الذي ولد فيه إبراهيم عليه السلام، كانت المرأة تلبس الدرع من اللؤلؤ فتمشي وسط الطريق تعرض نفسها على الرجال، وقال الحكم بن عيينة: ما بين آدم ونوح وحكيت لهم سير ذميمة، وقال ابن عباس: ما بين نوح وإدريس. الكلبي: ما بين نوح وإبراهيم. قيل: إن المرأة كانت تلبس الدرع من اللؤلؤ غير مخيط الجانبين، وتلبس الثياب الرقاق ولا تواري بدنها. وقالت فرقة: ما بين موسى وعيسى. الشعبي: ما بين عيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم. أبو العالية: هي زمان داود وسليمان كان فيه للمرأة قميص من الدر غير مخيط الجانبين، وقال أبو العباد المبرد: والجاهلية الأولى كما تقول الجاهلية الجهلاء. قال: وكان النساء في الجاهلية الجهلاء يظهرن ما يقبح إظهاره، وقال مجاهد: كان النساء يتمشين بين الرجال فذلك التبرج، قال ابن عطية: والذي يظهر عندي أنه أشار للجاهلية التي لحقنها فأمرن بالنقلة عن سيرتهن فيها، وهي ما كان قبل الشرع من سيرة الكفرة لأنهم كانوا لا غيرة عندهم، وكان أمر النساء دون حجاب))

هل رأيت كم انت مفلس ؟
امر اخر وهو الاهم
كل الكلام فى الاعلى عباره عن ( قيل ) ان التبرج هو كذا وكذا
ولم يجزم احد ان المراد هو شى من ما ذكر

الان السؤال هل يوجد شى من اهل البيت اشار الى التبرج والى
الجاهليه الاولى ؟

....................................


الجاهلية الاولى
[IMG]data:image/png;base64,iVBORw0KGgoAAAANSUhEUgAAABQAAAABAQMAAAD kXBxmAAAABlBMVEUAAAD///+l2Z/dAAAAAnRSTlP/AOW3MEoAAAAMSURBVAjXY/zP8BEAA/YB8sbgXrUAAAAASUVORK5CYII=[/IMG] في الأكمال عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وآله في حديث أن يوشع ابن نون وصي موسى عليه السلام عاش بعد موسى ثلاثين سنة وخرجت عليه صفراء بنت شعيب زوجة موسى عليه السلام فقالت أنا أحق منك بالأمر فقاتلها فقتل مقاتلتها وأحسن أسرها وأن ابنة أبي بكر ستخرج على علي في كذا وكذا ألفا من امتي فيقاتلها فيقتل مقاتلتها ويأسرها فيحسن أسرها وفيها أنزل الله تعالى وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى يعني صفراء بنت شعيب.

........................................
تفسير الصافى

محاولات يائسة

الم أقل لك استخدم عقلك ..

(فان فاحشتها كانت عظيمة أولها خلافها فيما امرها الله في قوله عز وجل " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى " فان تبرجها أعظم من خروجها))

سلمنا جدلاً أن الفاحشة هي الخروج .. وهذا يعني بحسب تفكيرك
أن الإمام ع يقول ... تبرجها والذي هو خروجها أعظم من فاحشة خروجها

هل ترضاها على أمير المؤمنين ع .. هل عرفت لماذا النقاش معك لا يستحق .

الآن تعال و ناقض نفسك كالعادة مثل كل مرة .

في تفسير الميزان يعرف السيد ما كان يحدث في الجاهلية الاولى وكيف كانت حياتهم وتبرجهم حتى يفسر معنى الآية .
فيأتي ببرود ويقول .. لا دخل له بموضوع التبرج
أي عقول نناقشها هنا ...!!!!!!!

انت مشكلك قريبه من مشكلتك صاحبك العبيط
انت تتصور انك ذكى واذكى من غيرك
وطبعا هذا هو ما يوحيه لكم شيخكم المغرور

نراجع ما قلته انت وما قلته انا ونرى هل فيه تناقض او شى قريب منه ؟

نراجع
- انت اتيت بالروايه وذكرت ان الامام علي عليه السلام يقول ان تبرجها اعظم من خروجها ...... تمام ؟
اكيد تمام

انا ماذا قلت ؟ هل نفيت او اعترضت ان ان تبرجها اعظم من خروجها ؟
لا لم انفى او اعترض

اذا ماذا قلت ؟

قلت لك لماذا لا تلتزم بما ورد عن امير المؤمنين ؟
فلماذا تترك قول امير المؤمنين وتتبع الكذاب الدجال ياسر لارى ؟

قلت لك ....... الامام علي يقول ان الفاحشه التى صدرت من عائشه هى خروجها

قلت اين قال هذا ؟
وطلبت منى ان اضع لك الشاهد لهذا الامر

فنقلت لك الروايه

هذا كل ما قمت به انا

فاين التناقض ؟ اشر عليه وحدد مكانه

ولا تنسى ان تجيب لماذا تترك ما يقوله امير المؤمنين وتتبع الدجال المغرور ياسر لارى فيما يقول ويدعى بجهله وحماقته ؟؟



لابأس سوف نرى

السيد الطبطبائى عن ماذا كان يتكلم ؟
عن ايه التبرج بالخصوص ؟

لا الكلام كان عن الجاهلية

..........................................

وهذا شأن ما شرع في صدر هذه السورة من الأحكام المذكورة يتضح ذلك بتأمل إجمالي في وضع العالم الانساني يومئذ بالعموم وفي وضع العالم العربي ودارهم دار نزول القرآن وظهور الاسلام بالخصوص وفي كيفية تدرج القرآن في نزوله وظهور الاحكام الاسلامية في تشريعها.
كلام في الجاهلية الأولى القرآن يسمى عهد العرب المتصل بظهور الاسلام بالجاهلية وليس إلا إشارة منه إلى أن الحاكم فيهم يومئذ الجهل دون العلم والمسيطر عليهم في كل شئ الباطل


وسفر الرأي دون الحق وكذلك كانوا على ما يقصه القرآن من شؤونهم قال تعالى يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية: آل عمران - 154 وقال أ فحكم الجاهلية يبغون:
المائدة - 50 وقال إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية: الفتح - 26 وقال ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى: الأحزاب - 33.
كانت العرب يومئذ تجاور في جنوبها الحبشة وهى نصرانية وفي مغربها إمبراطورية الروم وهى نصرانية وفي شمالها الفرس وهم مجوس وفي غير ذلك الهند ومصر وهما وثنيتان وفي أرضهم طوائف من اليهود وهم أعني العرب مع ذلك وثنيون يعيش أغلبهم عيشة القبائل وهذا كله هو الذي أوجد لهم اجتماعا همجيا بدويا فيه أخلاط من رسوم اليهودية والنصرانية والمجوسية وهم سكارى جهالتهم قال تعالى وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون: الانعام - 116.
وقد كانت العشائر وهم البدو على ما لهم من خساسة العيش ودناءته يعيشون بالغزوات وشن الغارات واختطاف كل ما في أيدي آخرين من متاع أو عرض فلا أمن بينهم ولا أمانة ولا سلم ولا سلامة والامر إلى من غلب والملك لمن وضع عليه يده.
أما الرجال فالفضيلة بينهم سفك الدماء والحمية الجاهلية والكبر والغرور واتباع الظالمين وهضم حقوق المظلومين والتعادي والتنافس والقمار وشرب الخمر والزنا وأكل الميتة والدم وحشف التمر.
وأما النساء فقد كن محرومات من مزايا المجتمع الانساني لا يملكن من أنفسهن إرادة ولا من أعمالهن عملا ولا يملكن ميراثا ويتزوج بهن الرجال من غير تحديد بحد كما عند اليهود وبعض الوثنية ومع ذلك فقد كن يتبرجن بالزينة ويدعون من أحببن إلى أنفسهن وفشا فيهن الزنا والسفاح حتى في المحصنات المزوجات منهن ومن عجيب بروزهن أنهن ربما كن يأتين بالحج عاريات.
....................................
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_151#top

كما ترون الكلام ليس عن التبرج بحد ذاته بل الكلام عن الجاهليه وما فيها

الان ناتى الى تفسير اية التبرج بالخصوص

.............................

قوله تعالى: «و قرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى - إلى قوله - و أطعن الله و رسوله» «قرن» من قر يقر إذا ثبت و أصله اقررن حذفت إحدى الرائين أو من قار يقار إذا اجتمع كناية عن ثباتهن في بيوتهن و لزومهن لها، و التبرج الظهور للناس كظهور البروج لناظريها.

و الجاهلية الأولى الجاهلية قبل البعثة فالمراد الجاهلية القديمة، و قول بعضهم: إن المراد به زمان ما بين آدم و نوح (عليهما السلام) ثمان مائة سنة، و قول آخرين إنها ما بين إدريس و نوح، و قول آخرين زمان داود و سليمان و قول آخرين إنه زمان ولادة إبراهيم، و قول آخرين إنه زمان الفترة بين عيسى (عليه السلام) و محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أقوال لا دليل يدل عليها.


............................................


هل رأيت من هو الذى لا يعمل عقله ؟
هل رأيت منهو المتناقض والمفلس ؟

لا فائدة

الفاحشة والتبرج أصبحا لهما نفس المعنى هو الخروج ومادامت خرجت فمن الطبيعي أن يشاهدها الناس كما يشاهدون البرج .

ومع هذا يقول الإمام تبرجها أعظم عليه من خروجها

وفسر الماء بعد الجهد بالماء .. استغفر الله ولكن هذا

ما يريدون أن يظهروه عليك يا أمير المؤمنين ..

هو جهل أو تقية .. الله أعلم .


وليكن التبرج . . مأخوذ من البرج الذي يراه كل الناس
ماذا نفيت انت الان .. هذا كافي بالنسبة لي لاظهار

عائشة بمظهر قبيح .. ولا أظن انها

كانت تتبرج ليراها كل الناس بلا سبب .. سواء تبرجت

بتبرج الجاهلية الاولى أو الثانية او بتبرج هذا الزمان

فكل الجاهليات لها نفس المعنى فلا داعي للتحديد .

إلى لقاء قريب .

لم يحصرها, وانا قلت ان الفاحشة بلا قرينة هي دائما الزنا واللواط
أما هاهنا فالقرينة موجودة بصراحة على صرفها عن هذا المعنى

خلاص افلست ولا تعرف ما تقول ؟

هذا هو التناقض الذى كنت تطنطن عليه ؟
اولا لم يكن الخلاف بينى وبينك
هل الفاحشه فى الروايه هى الخروج على امير المؤمنين (وليس مجرد الخروج)
او هى التبرج بل الكلام كان حول ادعاء شيهك المغرور ياسر لارى
الذى قال ان الفاحشه المقصوده فى الايه هى الزنى

ثاثيا حتى لو كان الخلاف (وهذا غير صحيح) هو هذا (ماهى الفاحشه الخروج او التبرج)
وانت قلت انها التبرج ، وانا قلت الخروج

فليس هناك تناقض ،
لماذا

لانه لا مانع ان يكون الخروج فاحشه والتبرج فاحشه
وفاحشة تبرجها اكبر من فاحشة خروجها

هل رأيت كيف ان اتباعك للمغرور الجاهل ياسر لارى ارداك وجعل منك اضحوكه
بين الناس ؟

طبعا انك عايش الان فى قمة الخيال الذى خلقه لكم ياسر لارى

كل من يعارضكم ويعارضنى هو جاهل ولايعرف ما اتى عن طريق اهل البيت ؟
ولا يعرف الحق الا انا وانتم

واما باقى الناس فهم لا يعرفون شى

شوفوا الجهل يحاول يقول التبرج يعني الخروج من البيت ههههههههههه
أنت مشكلتك مع الطباطبائي صاحب الاختلال وليس معنا , رد عليه وقل لماذا ياجاهل تذكر التبرج في الجاهلية كيف كان ولم تلتفت إلى ذكائي في أن التبرج بالآية مجرد الخروج من البيت .
اصلا الروايات تذكر انهم اعابوا على عائشة كشفها لبعض شعرات رأسها , ويمكن ان نقطع ان هذا مشمول بتبرج الجاهلية الأولى وإن لم تصلنا كيفيّته بالضبط .

روح , عنزة ولو طارت