يعز الله الاسلام بالمشرك بهدايته للاسلام والايمان فيسلم ويؤمن فيكون اسلامه عزا وهجرته لله نصرا وخلافته رحمة
والاسلام كان عزيزا في قمة عزته بخلافة سيدنا عمر والدليل قول الامام علي نفسه: ومن كلام له عليه السلام (وقد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه) إن هذا الامر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة. وهو دين الله الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيث طلع. ونحن على موعود من الله. والله منجز وعده وناصر جنده. ومكان القيم بالامر مكان النظام من الخرز يجمعه ويضمه. فإن انقطع النظام تفرق وذهب، ثم لم يجتمع بحذافيره أبدا. والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالاسلام وعزيزون بالاجتماع. فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب، وأصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الارض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك
التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 02-09-2016, 07:18 PM.
الله يعز الإسلام بهداية شخص للإسلام
الله يخزيك يا سيد وناسة على ها الجواب
ولك قلنا لك عندما اسلم ربكم من دون الله إبن صاهاك هرب الناس إلى الحبشة (هذا إذا كان قد أسلم في السنة 6 من البعثة)
أما إذا كان قد اسلم بعد السنة التاسعة بسند قوي على قول إبن كثير فقد أسلم وهرب إلى المدينة المنورة...
.
.
أما بالنسبة لعمر بن صاهاك وكلام الإمام سلام الله عليه
فاقول
لماذا لم يذهب علي سلام الله عليه بنفسه للقتال؟؟؟؟؟
تعليق