كتب احدهم - زائر القبور - هذا الرد
.................................................. ..................................................
2 علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن رجل، عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: فما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغني ما.
تراه وماتزوجت قط، فقال: وما يمنعك من ذلك؟ فقلت: ما يمنعني إلا أنني أخشى أن لا تحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ فقال: فكيف تصنع وأنت شاب، أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبما تستحل الجواري؟ قلت: إن الامة ليست بمنزلة الحرة(2) إن رابتني بشئ بعتها واعتزلتها، قال: فحدثني بما استحللتها؟ قال: فلم يكن عندي جواب.
فقلت له: فما ترى أتزوج؟ فقال: ما ابالي أن تفعل، قلت: أرأيت قولك: ما ابالي أن تفعل، فإن ذلك على جهتين تقول: لست أبالي أن تأثم من غير أن آمرك، فما تأمرني أفعل ذلك بأمرك؟ فقال لي: قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما قد كان، إنهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عزوجل " فخانتاهما(3) " ما يعني بذلك إلا الفاحشة(4) وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قال: قلت: أصلحك الله ما تأمرني أنطلق فأنزوج بأمرك؟ فقال لي: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء قلت: وما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف....إلخ
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...afi-2/167.html
اكتفى أغلبية العلماء هنا بقول أن هذه الرواية لا تصح لأنها مرسلة ... فمعنى الفاحشة في الرواية واضح وضوح الشمس .
وتناسوا ان هناك سند آخر لهذه الرواية وهو سند قوي ...
9556 - 12 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت: ماتقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ماترى وماتزوجت قط؟ قال: ومايمنعك من ذلك؟ قلت: مايمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي منا كحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الان فبم تستحل الجوراي أخبرني؟ فقلت إن الامة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الامة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ماترى أتزوج؟ قال: ما ابالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: " ما ابالي أن تفعل " فإن ذلك على وجهين تقول لست ابالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من أمرأة نوح وامرأة لوط ماقص الله عزوجل وقد قال الله تعالى: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما(1) " فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله لست في ذلك مثل منزلته إنما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ماعنى بذلك إلا في قول الله عزوجل: " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا(2) وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولايعرفن ماتعرفون.
___________________________________
(1) التحريم: 11.
(2) المستثنى محذوف تقديره الاالفاحشة والخيانة كما رواه المؤلف في المجلد الثانى من الكتاب ص 402 باب الضلال الحديث الثانى.
http://www.alhodacenter.com/books/ha...afi-5/217.html
هنا محل الشاهد تم حذفه ...
نعم في ما يخص الطعن بعائشة ... يضعف يحذف .. تقية .. فالعلماء متفقون أن عائشة طاهرة مطهرة .. وكل امر يثبت غير هذا يتم طمسه.
أما ان كان الامر متعلق بالطعن بالآئمة المعصومين ع
فهو صحيح ويثبت و يرمى هذا الامر بكل سهولة على الحلقة الأضعف (التقية) وان كان الامر ليس له صلة بالتقية .
إن كنا لا نريد الطعن في هؤلاء سنقول أن كل ما يقولونه في عائشة هو من باب التقية فلا حجة دامغة
ولا دليل قوي أن نساء النبي ص قد طهرهن الله .
فمن يعادي ال بيت محمد ص ما هم إلا أبناء حرام فكيف لا يكون من يحاربهم بغي .
وهل من حاربهم في الماضي ومن يحارب شيعتهم اليوم .. الا عصابة واحدة مكونة
من أبناء الحرام .
مع السلامة
.................................................. ..................................................
2 علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن رجل، عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: فما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغني ما.
تراه وماتزوجت قط، فقال: وما يمنعك من ذلك؟ فقلت: ما يمنعني إلا أنني أخشى أن لا تحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ فقال: فكيف تصنع وأنت شاب، أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبما تستحل الجواري؟ قلت: إن الامة ليست بمنزلة الحرة(2) إن رابتني بشئ بعتها واعتزلتها، قال: فحدثني بما استحللتها؟ قال: فلم يكن عندي جواب.
فقلت له: فما ترى أتزوج؟ فقال: ما ابالي أن تفعل، قلت: أرأيت قولك: ما ابالي أن تفعل، فإن ذلك على جهتين تقول: لست أبالي أن تأثم من غير أن آمرك، فما تأمرني أفعل ذلك بأمرك؟ فقال لي: قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما قد كان، إنهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عزوجل " فخانتاهما(3) " ما يعني بذلك إلا الفاحشة(4) وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قال: قلت: أصلحك الله ما تأمرني أنطلق فأنزوج بأمرك؟ فقال لي: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء قلت: وما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف....إلخ
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...afi-2/167.html
اكتفى أغلبية العلماء هنا بقول أن هذه الرواية لا تصح لأنها مرسلة ... فمعنى الفاحشة في الرواية واضح وضوح الشمس .
وتناسوا ان هناك سند آخر لهذه الرواية وهو سند قوي ...
9556 - 12 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت: ماتقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ماترى وماتزوجت قط؟ قال: ومايمنعك من ذلك؟ قلت: مايمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي منا كحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الان فبم تستحل الجوراي أخبرني؟ فقلت إن الامة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الامة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ماترى أتزوج؟ قال: ما ابالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: " ما ابالي أن تفعل " فإن ذلك على وجهين تقول لست ابالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من أمرأة نوح وامرأة لوط ماقص الله عزوجل وقد قال الله تعالى: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما(1) " فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله لست في ذلك مثل منزلته إنما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ماعنى بذلك إلا في قول الله عزوجل: " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا(2) وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولايعرفن ماتعرفون.
___________________________________
(1) التحريم: 11.
(2) المستثنى محذوف تقديره الاالفاحشة والخيانة كما رواه المؤلف في المجلد الثانى من الكتاب ص 402 باب الضلال الحديث الثانى.
http://www.alhodacenter.com/books/ha...afi-5/217.html
هنا محل الشاهد تم حذفه ...
نعم في ما يخص الطعن بعائشة ... يضعف يحذف .. تقية .. فالعلماء متفقون أن عائشة طاهرة مطهرة .. وكل امر يثبت غير هذا يتم طمسه.
أما ان كان الامر متعلق بالطعن بالآئمة المعصومين ع
فهو صحيح ويثبت و يرمى هذا الامر بكل سهولة على الحلقة الأضعف (التقية) وان كان الامر ليس له صلة بالتقية .
إن كنا لا نريد الطعن في هؤلاء سنقول أن كل ما يقولونه في عائشة هو من باب التقية فلا حجة دامغة
ولا دليل قوي أن نساء النبي ص قد طهرهن الله .
فمن يعادي ال بيت محمد ص ما هم إلا أبناء حرام فكيف لا يكون من يحاربهم بغي .
وهل من حاربهم في الماضي ومن يحارب شيعتهم اليوم .. الا عصابة واحدة مكونة
من أبناء الحرام .
مع السلامة
تعليق