من مركز الأبحاث العقائدية ((
نعم، قال القمّي في (تفسيره 2 / 3779, عند تفسير قوله تعالى : (( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما )) ما نصّه : والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة, وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق, وكان فلان يحبها فلما أرادت أن تخرج إلى... قال لها فلان : لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من فلان.))
أين ما تدلسته أنت على القمي من أنه كان يعني بهذا الكلام الزنا؟
أظننا نكلم واحد يعي أنه محسوب على البشر
لو كانت بن الحرام العارية تفهم معنى الخجل لما تدلست على القمي وأدعت أنه ذكر كلمة الزنا في كلامه
لو كانت تستحي لما خبئت رأسها أمام هذا التدليس الصارخ
فلترفع العارية ما تستطيع رفعه فهذا كله لن يبرر تدليسها المتكرر
الواضح أن هذا الحزب اللعين يستعين بالتدليس في كل توجهاته
حتى صار التدليس وعدم الأعتذار عنه من كمالة دينهم
تعليق