المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
X
-
- اقتباس
- تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيبانته تعتقد أن الله الزمك به وأنا شكو ؟ أنا لا أعتقد أنه الله الزمني به ... وين المشكله ؟ ياخي أنت حر وأنا حر أنت تعتقد هكذا مبروك عليك .. أما أنا لا أعتقد بما تعتقد به ... ومن أنته حتى تلزمني ؟ شو أنت مرسول من الله مثلا ؟ شوف لك أحد غيري تلعب معاه ... إسمحلي لا أحاور أحدا يفهمني بالشرك لأني لو حاورتك أو عطيتك وجه أصلا راح فعلا أكون مشرك ..
لماذا يبدو عليك الخوف من الحوار
لا تخف ما راح اكلك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكةالله الزمني والزمك بأعتبارنا مسلمين فعرفته انا وجهلته انت هذا ما اعتقد فهيا ابن علمك ومعرفتك بدينك هل انت مسلم له كما اراد هو سبحانه ام انت مسلم كما اراد الناس
لماذا يبدو عليك الخوف من الحوار
لا تخف ما راح اكلك:d
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيبههههه أ ضحكتني بارك الله فيك ... قلنا لك مبروك عليك عقيدتك ... إما أنا لا أعتقد بما تعتقد به ... أنت مرسول من الله وتعرف ما الزمك الله به وايش دخلني أنا عليك بالعافيه ... أما أنا لا أعتقد في ما تعتقد به أنت وأنا أريد الله يقيم علي الحجه مش أنت ولا عقيدتك . خليك فحالك صدقني لن أطلب منك الدفاع عني خلني أدخل النار ترا أنا عندك مشرك مو خلاص يا أخي النار مصيري ما فيه أمل فيني ..
{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54) وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا (55) وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا (56) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا (57) وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا (58) } [الكهف: 54 - 59]التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 18-03-2017, 02:45 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكةهذه حجتنا القيناها عليك وانت تفر وتهرب منها وتغلق سمعك وبصرك عنها لكن اذكرك ارجع لما عرضت عليك وناقشها بينك وبين نفسك او اعرضها على علمائك واهل دينك ممن تجردوا للحق فقط قال تعالى
{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54) وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا (55) وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا (56) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا (57) وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا (58) } [الكهف: 54 - 59]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيببارك الله بيك ... أريد آيه صريحه واضحه وضوح الشمس بحيث لو الهندوسي عابد البقر يقتنع لما يقرأها أول مرة تثبت ما أنت عليه ... يالله وريني شطارتك ... الغاز ما أريد .. أريد آيه صريحه لا تقبل القسمه على معنيين ما لها إلا معنى واحد وهو ما تدعيه. انتظرك على نار هادئة وريني شطارتك يا بطل ...
هل تستنكف من عبادة الله بأمر وحكم واختيار رسوله ؟؟؟؟
قد بينت لك الايات من قول رسولنا فهل تؤمن وتتبع الرسول او تكفرالتعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 18-03-2017, 04:08 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكةلماذا تريد اية من القران فهل تستكبر على الله من ان تأمن بقول رسوله وما صح وثبت قوله منه صلى الله عليه وآله ؟؟؟
هل تستنكف من عبادة الله بأمر وحكم واختيار رسوله ؟؟؟؟
قد بينت لك الايات من قول رسولنا فهل تؤمن وتتبع الرسول او تكفر
طيب ليش ترميني بالشرك وانت أصلا ما عندك دليل من القرآن
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عنوان الموضوع ينكر الخلق وهو غير مضمونه
فأفعال العباد مخلوقة خلق تقدير لا خلق تكوين وهو ما جاء في نص الامام الصادق الوارد في الموضوع
اي ان افعال العباد مخلوقة وبأختيار العباد لكن بتقدير رب العباد
وهذا يعني ان الانسان مخير في افعاله والله هو المقدر لهذا الفعل فأذا شاء ان يحدثه قدر احداثه واذا شاء ان لا يحدثه قدر ان لا يحدثه
قال تعالى (وما تشاؤون الا ان يشاء الله )
خلق تقدير كما فسره الشيخ الصدوق رضوان الله عليه والشريف المرتضى اي العلم بأفعال العباد فالقدر والقضاء يصح اطلاقه على العلم والتبيين .
وليس بمعنى الاحداث استغفر الله هذا عين الجبر
د
والآية تتكلم عن اعطاء مقدمات الفعل كالحياة والقدرة وليس إحداث الفعل ! لا يمكن تصور ان العباد مختارون لو كان الله يحدث افعالهم ويخلقها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيبالإيمان بالقضاء والقدر ....
وبالقضا وبما الرحمن قدره ... وأنه خالق أفعالنا حللا
لكنه لا بجبر كان منه لنا ... وعلمه سابق في كل ما جعلا
وإنما الفعل مخلوق ومكتسب ... فالخلق لله والكسب لمن فعلا
وهذا هو الذي تقتضيه أدلة العقل ، فإنه لو نفذ في هذا الكون غير مراد الله لكانت إرادة غير الله تعالى غالبه على إرادته ، وهو عين المحال ، وهذا لا يعني أنه لا أثر لإرادة الإنسان في فعله ، فإن الإنسان له جانب الكسب منه ، وإنما الخلق لله سبحانه وتعالى ، وليس إكتسابه لما يكتسب أمرا اضطراريا ، فإنما يكتسب ما توجهت إليه إرادته ، وكل أحد يدرك الفرق بين ما يقع على الإنسان اضطراريا وما يحدث له اختياريا ، فحركته الإظطرارية كالرعشه والنبض وغيرهما هي غير الحركه التي تكون بتحريك مقصود من الإنسان ، كحركة المشي الاختياري وتناوله الطعام والشراب ، ودفعه ما يريد دفعه وأخذه ما يريد أخذه .
للإنسان من فعله خيرا أو شرا جانب الكسب دون الخلق وأنه على كسبه يترتب ثوابه وعقابه أما الخلق فالله تعالى وحده خالق كل شيء وتندرج في ذلك أفعال العباد فإنها من بين الأشياء الدارجه في عموم ( كل شيء) .
وذلك لا ينافي أن ما يأتي به الإنسان متباين حكمه عند الله عز وجل منه ما يحبه الله ومنه ما يكرهه ، فالخير محبوب له تعالى والشر بغيض إليه ، وإنما اقتضت حكمته عز وجل أن يهدي من شاء إلى فعل الخير وأن يخذل من شاء فيقع في مهاوي الشر .
من أتى خيرا أو شرا فهو مختار في فعله ، غير مكره على ارتكاب أي منهما ، وأنما سبق علم الله تعالى وهو سابق على كل شيء بما يختار منهما فجرا بذلك قلم قضائه في الأزل ولا تبديل لكلماته ولا معقب لحكمه ، فلذلك يمكنه الله من فعل ما يختاره عندما تتوجه إليه إرادته ويخلقه له ليكتسبه إن أراد الله تعالى وقوع ذلك منه وقد لا يريد وقوعه فيجعل له من الموانع ما يصرفه عنه وهو مشاهد فيما يقع لكل أحد من مثل ذلك .
وهذا القول هو المهيع الحق ، وبه يجتمع شمل الأدله الكثيره التي قد تبدو دلالاتها بادي الرأي متباينه .
فالذين أثبتوا لله تعالى الخلق وللعبد المخلوق الكسب ففهموا أن ما كان مسندا إلى الله فإسناده إليه لأنه خالقه ومقدره وما كان مسندا إلى العباد فإسناده إليهم من أجل إكتسابهم إياه ولم يكن هذا الكسب بإكراه منه تعالى وإنما اختار من شاء منهم الخير ومن شاء الشر وكل ميسر لما خلق له .
وقد علم الله في الأزل ما يكون من اختيار كل لنفسه ، وجاء الخلق الذي هو من فعل الله مقرونا باختيار العبد المكتسب ليتأتى له الكسب ، ليهلك من هلك عن بينه ويحيا من حي عن بينه ، ولا يعني هذا أن لاختيار الإنسان أثرا في فعل الله تعالى ، فإن الله يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد ، وإنما ذلك عندما يريد الله سبحانه أن تنفذ مشيئة العبد بكسبه الخير أو الشر ، وقد تكون مشيئته تعالى خلاف ذلك ، فلا يقع إلا ما شاء ، ويحول بين العبد وبين مشيئته ، فيصده عن الشر الذي اختاره ، أو يحول بينه وبين الخير .
وفي ذلك رحمه وابتلاء ، إذ لعله عندما يحال بينه وبين ما كان يتوق إليه من الشر يؤوب إليه رشده وينثني عن إختياره السابق ، ولعله إن أختار الخير وصرفه عن فعله صارف يبقى متعلقا به متحسرا على فواته ، فيكون ذلك سببا لكسب مزيد من الخير ، وقد تكون عاقبة ذلك أن ينثني عن قصد الخير مختار بنفسه ، ، فيتردى ويهلك _ والعياذ بالله _ ، وفي كلا الأمرين حكمه بالغه تقصر دونها مدارك العباد ، وبهذا الذي ذكرناه يتضح معنى قوله تعالى ( وما تشاؤون إلا أن يشاء الله ) .
وما القدر إلا سر من أسرار غيب الله تعالى ، فلذلك منعنا من إغراق النظر فيه ، وإنما علينا أن نوقن أن الله تعالى لا يؤاخذ عبده إلا بفعله ، فالعقوبه على أفعال الشر إنما هي على اكتساب العبد لها ، لا على خلقه تعالى إياها ، ومثل ذلك ثواب أعمال الخير .
ونفاة الكسب يزعمون أن الثواب والعقاب المترتبين على أفعال العباد إنما هما بسبب ما كان من الله تعالى من إيجاد الخير أو ضده على يد العبد ، من غير أن يكون للعبد في ذلك كسب ، وهو عين المحال ، فإن الله أجل و أعظم وأبر وأرحم من أن يجازي عبدا على ما لا اختيار له فيه ولا كسب .
وقولهم هذا يترتب عليه بطلان الأمر والنهي والوعد والوعيد و إرسال الرسل و إنزال الكتب ، ما دام من كان مقصودا بذلك ليس له اختيار ولا كسب ، وفيه ما لا يخفى من تعطيل حكم الله تعالى في نظام الوجود .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيبهذا أولها ... طيب خليني على شركي ... يعني من القرآن ما عندك دليل ....
طيب ليش ترميني بالشرك وانت أصلا ما عندك دليل من القرآن
كلام رسول الله وحي يوحى ما ينطق عن الهوى
وانت والمسلمين جميعا ملزمين بطاعة رسول الله والا فأنتم لستم بمسلمين حقا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2لا تتكلم بلا علم رجاءا
خلق تقدير كما فسره الشيخ الصدوق رضوان الله عليه والشريف المرتضى اي العلم بأفعال العباد فالقدر والقضاء يصح اطلاقه على العلم والتبيين .
وليس بمعنى الاحداث استغفر الله هذا عين الجبر
د
والآية تتكلم عن اعطاء مقدمات الفعل كالحياة والقدرة وليس إحداث الفعل ! لا يمكن تصور ان العباد مختارون لو كان الله يحدث افعالهم ويخلقها
وما هو المانع ان يكون العبد مختارا لفعل الله في قدره ثم اذا تحتم علي العبد واحاط به قضاه عليه فأجراه في ملكوته بما بتوافق مع الخير الذي يريده رب العباد ان يجري في ملكوته سبحانه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هل عنوان موضوعك صحيح عندك ؟؟؟
وما هو المانع ان يكون العبد مختارا لفعل الله في قدره ثم اذا تحتم علي العبد واحاط به قضاه عليه فأجراه في ملكوته بما بتوافق مع الخير الذي يريده رب العباد ان يجري في ملكوته سبحانه
أولاً ان العبد وقتها لم يفعل شيء ليستحق عقاباً او ثواباً أولاً (حال هذا حال الجبر)
وثانياً لا يكون لنا اختيار و ارادة اصلا مادام الله خالق افعالنا ويكون الله خالق المحاسن والمساوئ فلا المحسن يستحق مدحاً ولا المسيء يستحق ذمّاً بل الله هو المستحق للذم لأنه خلق افعال قتلة الحسين والعياذ بالله فالشمر في قتاله الإمام الحسين يكون وقتها مُسيَّر والعياذ بالله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكةسبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون
كلام رسول الله وحي يوحى ما ينطق عن الهوى
وانت والمسلمين جميعا ملزمين بطاعة رسول الله والا فأنتم لستم بمسلمين حقا
عزيزي وأخي و صديقي ولا أشل عليك أي حقد أو أي غل ويعلم الله أني أحبك فالله وسررني الحوار معك .. لكن يا عزيزي مأ مكن يكون حوار بين مسلمين ذات إعتقادات مختلفه يتحاور بغير القرآن . القرآن هو الأساس تدري ليش ؟ لأنه الروايات كتبها ناس غير معصومين وليس رسل ولذلك هناك روايات كذبت على نبي الله لذلك لا يمكن أحاور بروآيات عندي غير صحيحه وتعتقد أنها صحيحه كيف ممكن نصل إلى شيء يفيدنا صدقني لن نصل إلى شيء . قبلت الحوار معك على أن يكون القرآن مصدرنا الأساسي ليس إلا وشكرا لك .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق