الحديث صحيح .. من وضعه هم الشيعة حتى يعطون لدينهم قدسية .
الشمر من شيعة علي وليس شيعة الحسين .. الرواية تقول شيعة علي هم الفائزون وليس شيعة الحسين أو آل البيت هم الفائزون .
عاقبته خارجي قاتل الحسين
وانت اعترفت الخوارج ليس من الشيعة
لو اراد الله به خير لما جعله الله ذلك
في صحيح البخاري صحابي جاهد جهاد الابطال مع رسول الله وقتل وهو الى النار
قلت لك كلامك لا يزيد ولا ينقص للجدل (مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا ۚ بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ )
انت تجادل بطريقة اسلافك
قال أبو جعفر: يعني بقوله: " ما كان الله ليذر المؤمنين "، ما كان الله ليدع المؤمنين (31) =" على ما أنتم عليه " من التباس المؤمن منكم بالمنافق، فلا يعرف هذا من هذا=" حتى يميز الخبيث من الطيب "، يعنى بذلك: " حتى يميز الخبيث " وهو المنافق المستسرُّ للكفر (32) =" من الطيب "، وهو المؤمن المخلص الصادق الإيمان، (33) بالمحن والاختبار، كما ميَّز بينهم يوم أحد عند لقاء العدوّ عند خروجهم إليهم
فالاية واضحة تتكلم عن المسلمين المسلمين بالمؤمنين
فالله سبحانه يقول ما كان الله ليدع التباس الطيب من المسلمين مع الخبيث
حتي يميز بينهم
يعني الله يميز بينهم ليس كلهم سواء او صالحين وطيبين
والتمييز لا يكون بذكر الاسماء ولا يطلعكم الله على الغيب
لكن التمييز سيكون معرفتهم من خلال المحن والابتلاء كما ميز بينهم في احد فتبين ممن ينقلب على عقبيه وممن يثبت
وكذلك في خيبر فظهر الله خور المنافقين الذين نكثو بيعة الرضوان ورجع كل واحد منهم يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
وبين من اوفى بما عاهد الله عليه
فراد الله ان يميز بين الصحابة ليرينا من الخبيث ومن الطيب
امر نبيه فارسل الاول ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
ثم ارسل الثاني ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
فاراد النبي ان يميز قال (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله) ،
قال سهل : فبات
الناس يدركون أيهم يعطاها
ليتميز بالفضيلة
وقال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذ ، قال : فتساورت لها ، رجاء أن
أدعى لها ، قال : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، علي بن أبي طالب فأعطاه إياها
السلام عليكم
القرآن يقول
كتب عليكم القتال وهو كره لكم
يعني القتال فرض على المسملين
والله اشترى منهم انفسهم واموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون ويقتلون
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
قال أبو جعفر: يعني بقوله: " ما كان الله ليذر المؤمنين "، ما كان الله ليدع المؤمنين (31) =" على ما أنتم عليه " من التباس المؤمن منكم بالمنافق، فلا يعرف هذا من هذا=" حتى يميز الخبيث من الطيب "، يعنى بذلك: " حتى يميز الخبيث " وهو المنافق المستسرُّ للكفر (32) =" من الطيب "، وهو المؤمن المخلص الصادق الإيمان، (33) بالمحن والاختبار، كما ميَّز بينهم يوم أحد عند لقاء العدوّ عند خروجهم إليهم
فالاية واضحة تتكلم عن المسلمين المسلمين بالمؤمنين
فالله سبحانه يقول ما كان الله ليدع التباس الطيب من المسلمين مع الخبيث
حتي يميز بينهم
يعني الله يميز بينهم ليس كلهم سواء او صالحين وطيبين
والتمييز لا يكون بذكر الاسماء ولا يطلعكم الله على الغيب
لكن التمييز سيكون معرفتهم من خلال المحن والابتلاء
كما ميز بينهم في احد فتبين ممن ينقلب على عقبيه وممن يثبت
وكذلك في خيبر فظهر الله خور المنافقين الذين نكثو بيعة الرضوان ورجع كل واحد منهم يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
وبين من اوفى بما عاهد الله عليه
فراد الله ان يميز بين الصحابة ليرينا من الخبيث ومن الطيب
امر نبيه فارسل الاول ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
ثم ارسل الثاني ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
فاراد النبي ان يميز قال (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله) ،
قال سهل : فبات
الناس يدركون أيهم يعطاها
ليتميز بالفضيلة
وقال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذ ، قال : فتساورت لها ، رجاء أن
أدعى لها ، قال : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، علي بن أبي طالب فأعطاه إياها
تعليق