لا صحيحة
الامام علي الصديق الاكبر وفاروق هذه الامة الذي يفرق بين الحق والباطل
تضعيف الاحاديث وتكذيبها لا يكون بلسانك
لماذا تسقط هذه الرواية اذا اعرضتها على القران
اذكر هذا الحديث يخالف اي اية
وانا متاكد راح تتهرب وما تجيب وهذا ناتج عن عدم فهمك لكيف تعرض الحديث على القران (،لا نريد ان نفشلك ، لكن انت ما تفهم )

المسألة ليست تحكم أو أقدر أو ما أقدر عزيزي
فأنت نفسك لا تستطيع بالقرآن وحده أن تثبت مثلا أن سعد بن أبي وقاص محسوب على المهاجرين أو الانصار أو تلك الأية أو تلك إلا بالإعتماد على السنة
لذلك لا معنى لهذا التحكم في تقديم القرآن على السنة في مثل هذه المسألة ..هل وصلت الفكرة
أعيد وأكرر ..أنت لا تستطيع إثبات فضل أو مدح لأي فرد من الصحابة إلا بالاعتماد على السنة .. فكيف تطلب شيء أنت نفسك لا تقدر عليه !

وقد أتيتك ببعض الأدلة القرآنية المتعلقة بفضل الحسنين على المهاجرين والأنصار ولكنك لم تعلق عليها
مثل تفسير الرسول وتعليمه للصحابة كيفية ومعنى (صلوا عليه) الآية، ولا صلاة المهاجرين والأنصار بما فيهم أبي بكر وعمر وعثمان إلا بالصلاة على الآل الذين منهم الحسن والحسين أليس في هذا دلالة وإثبات على أفضليتهما على المهاجرين والأنصار والصلاة عمود الدين كما تعلم
كذالك ما بينته لك في آية الخمس ، أما آية المباهلة فسيأتي تسليط الضوء عليها مرة أخرى لرد بعض المغالطات وتوضيح بعض الأمور إن شاء الله
لا يوجد ملازمة عزيزي
وقد بينت لك أن أبا بكر الصديق التي في السنة أفضل من أبي بكر المؤمن التي في القرآن
فلا حاجة للإعادة

بواسطة بلا شهادة
يقول ايتام علي نام بالفراش !!! لو كانت اعظم لذكرها الله !!! ولكن القران ذكر صاحب رسول بعد ان عاتب المؤمنين الا تنفروا الي اية النصر وكانت نصرالله للرسول بابي بكر الصديق الذي صدقه بعدما كذبه الناس كلهم !!! وبعدين سؤال لكم ايها الشيعه وين امامكم هنا !!!

نعم فضيلة للامام على انزل الله فيها
رقم الحديث: 4197
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، ثنا زِيَادُ بْنُ الْخَلِيلِ التُّسْتَرِيُّ ، ثنا كَثِيرُ بْنُ يَحْيَى ، ثنا أَبُو عَوَانَةَ ، عَنْ أَبِي بَلْجٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ : " شَرَى عَلِيٌّ نَفْسَهُ ، وَلَبِسَ ثَوْبَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ نَامَ مَكَانَهُ ، وَكَانَ الْمُشْرِكُونَ يَرْمُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، وَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَلْبَسَهُ بُرْدَةً ، وَكَانَتْ قُرَيْشٌ تُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، فَجَعَلُوا يَرْمُونَ عَلِيًّا ، وَيَرَوْنَهُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، وَقَدْ لَبِسَ بُرْدَةً ، وَجَعَلَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَتَضَوَّرُ ، فَإِذَا هُوَ عَلِيٌّ , فَقَالُوا : إِنَّكَ لَلَئِيمٌ إِنَّكَ لَتَتَضَوَّرُ ، وَكَانَ صَاحِبُكَ لا يَتَضَوَّرُ ، وَلَقَدِ اسْتَنْكَرْنَاهُ مِنْكَ " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ . وَقَدْ رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ , وَغَيْرُهُ ، عَنْ أَبِي عَوَانَةَ بِزِيَادَةِ أَلْفَاظٍ
وصححه الذهبي
وهذه فضيلة كبيرة لعلي
ثم تقول ان الله ذكر صاحبه بالغار بالقران
منو هو صاحبه (البخاري يقول كان ابو بكر انذك في مسجد قباء هو وبعض المهاجرين يؤمهم اقراءهم سالم مولى ابي حذيفة
فكيف جزمت بان صاحبه الذي لم ينصره بالغار هو ابوبكر
وكيف جعلت هذه الرذيلة فضيلة

فالله عاتب المسلمين في تبوك بتثاقلهم عدا الامام علي
وخص بالعتب صاحبه الذي كان معه بالغار
فقال الا تنصروه فالله غني عنكم هو ينصره
كما نصره الله عندما تخاذل عن نصره صاحبه
فنصره بجنده وبالسكينة
والاية واضحة لم ينصر رسول الله احد بالغار فنصره الله وحده
ولم ينزل على صاحبه السكينة ولم يؤيده بجنده
عكس الايات اذا ذكر الله الرسول والمؤمنين (فيذكر الله فانزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وانزل جنودا لم تروها)
،فاي مدح في الاية والله يقول لم ينصره ونصره الله
وانزل السكينة على رسوله ولم ينزلها على صاحبه
هذه اذا ثبتت الروايات هو ابوبكر لان بعض الروايات تقول غيره ورواية البخاري تقول ابوبكر في المدينة
فتبقى رواية نزول ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله ...
هي اقوى في نزولها في علي اقوى من اثبات ان صاحبه في الغار هو ابوبكر
وهي اكثر فضل
بل اية الغار بينت لوم وعتب لصاحبه الذي لم ينصره في الغار
الاية لم تقل نصره صاحبه بل قالت الله نصره
ولم تقل نصره بصاحبه بل قالت نصره بجنده وبالسكينة
وهذا اجبناك عليه عدة مرات وصمت وهربت
ثم تعيد مرة اخرى